You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Game of the Monarch 86

ميلتون ضد سيغفريد ( 2 )

ميلتون ضد سيغفريد ( 2 )

الفصل 86: ميلتون ضد سيغفريد (2)

“من الجيد سماع ذلك.”

“عليك اللعنة.”

بما أن هذا هو الحال، سيكون من الأفضل له أن يتوقف عن جر قدميه (المماطلة أو التحسر) ويبدأ في التفكير في المستقبل. ومع ذلك، حتى لو كان يعرف ذلك، كان من الصعب بالفعل قبول هذا الأمر.

صك سيغ فريد أسنانه. لم يعتقد أبدًا أنه سيتعرض للطعن في ظهره هكذا. كان يعتقد أن الجيش الجنوبي سوف يناوره (يقاتله هو) سراً لمحاولة إبقائه تحت السيطرة.

أكد ميلتون أن العدو كان مستعدًا جيدًا.

من كان يظن أنهم سيهاجمونه وجهاً لوجه هكذا؟ لكن منذ أن أصدر الفوهرر نفسه أوامره بالتراجع، لم يستطع معارضة ذلك. ومع ذلك…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد ميلتون عندما سمع عن انسحاب الجمهوريين من بيانكا.

’سأصاب بالجنون.

“إنه داهية من هذا القبيل ، أليس كذلك؟“

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في غضون نصف عام، لا، ثلاثة أشهر إذا ضغطوا بقوة، لكانوا قادرين على كسر مملكة ليستر. لكن يجب أن تنسحب قواتهم الآن …

لكن المشكلة كانت أنهم لم يربحوا أي شيء أيضًا. كانت الخطة الأصلية هي الاستيلاء على مملكة ليستر وإنشاء جسر يمتد إلى الجزء الجنوبي من القارة، لكن هذه الخطة فشلت.

أغلق سيغ فريد عينيه بإحكام.

في خضم التراجع، كان الجنود الجمهوريون يدمرون مدينة لورينتيا، عاصمة مملكة ليستر.

وعندما أعاد فتحهم …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما في ذلك العاصمة والمنطقة الشمالية التي غزاها الجمهوريون، تضررت البلاد بأكملها بشدة. سوف يستغرق الأمر الكثير من الوقت والجهد للشفاء وإصلاح الأضرار التي تركت وراءنا.

“لا يمكنني فعل شيئ.”

لا يمكن رؤية الغضب ولا الاستياء في عينيه.

لا يمكن رؤية الغضب ولا الاستياء في عينيه.

على الرغم من أنهم أنفسهم لن يعرفوا هذا الآن، فإن جميع المؤرخين سيقولون نفس الشيء في المستقبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان منصب سيغ فريد في الجمهورية مجرد وزير للفوهرر في الوقت الحالي. كانت هناك حدود لما يمكن أن يفعله في منصبه الحالي وسلطته.

في الأصل، كانوا وحدة استطلاع وخاضوا معارك صغيرة في الجبال، لكن في ساحة المعركة، كانوا أقوى ويعملون معًا في مجموعة أكبر. كان جندي قوة جبلية واحد في جمهورية هيلدس قويًا بما يكفي للتعامل مع أربعة أو خمسة جنود عاديين بنفسه.

مهما كانت الأوامر من الأعلى غبية وغير مفهومة، لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يفعله حيال ذلك.

أعطى سيغ فريد الأمر إلى يده اليمنى. ثم ظهرت مجموعة من الجنود على الجانب الأيمن من جيش الجنوب. لقد أعدوا كمائن على جانبي الجيش الجنوبي وهاجموهم في أوقات مختلفة. كان الهجوم الأول طعمًا لجذب الفرسان.

بما أن هذا هو الحال، سيكون من الأفضل له أن يتوقف عن جر قدميه (المماطلة أو التحسر) ويبدأ في التفكير في المستقبل. ومع ذلك، حتى لو كان يعرف ذلك، كان من الصعب بالفعل قبول هذا الأمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تقدموا!”

ولكن…

مهما كانت الأوامر من الأعلى غبية وغير مفهومة، لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يفعله حيال ذلك.

سيغ فريد يمكنه فعل ذلك. لقد كان شخصًا يمكنه التحكم في عواطفه تمامًا مع حكمة عقله. سرعان ما تخلى عن أمر لا مفر منه وقام على الفور بحركتين. الأول هو اختيار طريق للتراجع والبدء في الاستعداد له. والثاني هو …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرسلوا الجمهوريين الأوغاد إلى الجحيم!! تقدموا!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“احرق كل شيء!”

” لا تخافوا. احموا بعضكم البعض في تشكيل دفاعي مركّز … جاه! ”

“أشعل النار في كل شيء وقم بتمزيق كل شيء. لا تترك وراءك قطعة حجر واحدة! ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تجرؤون على حرق عاصمتنا ؟!”

لو رأت السيدة صوفيا، الموهوبة في الهندسة المعمارية تحت قيادة ميلتون، هذا، لكانت قد بكت.

من كان يظن أنهم سيهاجمونه وجهاً لوجه هكذا؟ لكن منذ أن أصدر الفوهرر نفسه أوامره بالتراجع، لم يستطع معارضة ذلك. ومع ذلك…

في خضم التراجع، كان الجنود الجمهوريون يدمرون مدينة لورينتيا، عاصمة مملكة ليستر.

“في كلتا الحالتين ، تم إنقاذ البلد وحان الوقت للعودة”.

يقال إن عاصمة الدولة هي تجسيد لتاريخ وثقافة ذلك البلد. وقد دمر سيغ فريد تلك العاصمة تمامًا. لقد جمع كل الأشياء، مثل الكتب والكنوز المهمة، التي يمكنه جمعها، والهندسة المعمارية والبنية التحتية الحضرية التي لم يستطع القيام بذلك معها أمر بتدميرها جميعًا.

بدا وكأن العدو قرر انتظارهم. في هذه الحالة، لن يؤدي التراجع إلا إلى أضرار أكبر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الرغم من أنه قد يبدو همجيًا، إلا أنه بدا طبيعيًا للجمهوريين المتحاربين. طالما فشل احتلال منطقة ما، فإنها تصبح أرض العدو مرة أخرى. ثم، من وجهة نظر الجمهورية، لا يمكنهم على الإطلاق إعادتها إلى العدو سالمة. كان عليهم تدمير العدو وإلحاق أكبر قدر ممكن من الضرر به.

أغلق سيغ فريد عينيه بإحكام.

بعد تدمير العاصمة، قاد سيغ فريد جيشه وتراجع. ولكن حتى عندما كان يتراجع، كانت عيناه عنيدتين كالعادة. كان الأمر كما لو كانت عيناه تقولان إن الأمر لم ينته بعد.

“نعم سيدي!”

* * *

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حصلت عليك.”

“إنه نصر كامل. كل الأوغاد الجمهوريين يتراجعون “.

ولكن حتى أثناء عودتهم، كان عليهم توخي الحذر. من أجل تجنب المزيد من المعارك التي لا معنى لها عندما انتهت الحرب الفعلية، اختار ميلتون طريق العودة بعناية قدر الإمكان. كان يراقب تحركات قوات الجمهورية لتفاديها وتجنب المزيد من المعارك بهدف العودة السهلة إلى بلاده. لقد اختار بالتأكيد أفضل طريق لأفضل ملاذ ممكن، ولكن بعد ذلك …

“من الجيد سماع ذلك.”

كاد ميلتون قد عبر الحدود الجمهورية عندما ظهر سيغ فريد أمام عينيه بجيش الجمهورية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تنهد ميلتون عندما سمع عن انسحاب الجمهوريين من بيانكا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القادة الميدانيون الذين من المفترض أن يقودوا المشاة على الخطوط الأمامية يموتون بسرعة كبيرة ، سيدي.”

“ولكن هناك أيضًا أخبار سيئة.”

“نعم سيدي.”

“اخبار سيئة؟ ما هذا؟”

“المستقبل هو الشيء المهم.”

“الأوغاد أحرقوا العاصمة تمامًا وهم يتراجعون.”

أرسل سيغ فريد الحمام الزاجل في جميع الاتجاهات وخلق شبكة حصار. لم تكن هذه شبكة تهدف إلى إحاطة العدو، ولكنها شبكة كان من المفترض أن تسد طريقهم وتحد من طريق انسحابهم. ربما لم يكن سيغ فريد موجودًا في الموقع، ولكن باستخدام الحمام الزاجل، كان قادرًا على إعطاء التعليمات كما لو كان هناك. تجاوزت قدرته على التنبؤ العبقرية إلى ما يشبه اللورد. كان هذا وجهه الحقيقي.

“لا يمكننا المساعدة.”

كان السبب في دفع مشاة الجمهوريين بهذه السهولة بسبب القادة الصغار في الميدان. رقيب، رقيب أول، رقيب أول. لم يستطع أي منهم أن يأمر رجالهم. تم إخبار سيغ فريد على الفور لماذا لم يتمكن القادة الميدانيون من إصدار أوامر لرجالهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أطلق ميلتون الصعداء عندما رأى ذلك. لم يكن موقفهم كبيرًا بما يكفي لاستعادة العاصمة دون دفع ثمن. نجت مملكة ليستر بالكاد من حافة الدمار. لكن حتى لو دمرت العاصمة، فقد لجأ معظم المواطنين إلى الخارج مع الأميرة ليلى وكانوا بأمان. في هذه الحالة، ألم ينجحوا بسهولة في التفكير كيف كانوا على شفا الانهيار؟ كان هذا هو مقدار الأزمة التي مرت بها مملكة ليستر.

“نظام القيادة لا يعمل بشكل صحيح. لماذا لا يستجيب القادة الميدانيون؟ ”

ميلتون وقوة الجيش الجنوبي.

بالنظر إلى كيفية فوزه في المعركة بين المشاة، لن يكون هناك فرق إذا أزال ميلتون الفرسان. كان رد ميلتون معادلاً وصحيحًا. ولكن بسبب ذلك …

  • قيادة الأميرة ليلى.

تكتيكات فيكونت سابيان كانت ذكية.

بناءً على أمر سيغ فريد، ظهرت مجموعة من الرجال فجأة على الجانب الأيسر للجيش الجنوبي وبدأت في الاندفاع إلى الأمام. لقد كانوا قوة النخبة الجبلية التي كانت جمهورية هيلدس فخورة بها.

إذا كان أحد هذه التكتيكات مفقودًا، لكانت مملكة ليستر قد أصبحت تاريخًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تقدموا!”

المستقبل هو الشيء المهم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استجاب النبلاء الذين يقودون الجناح الأيمن للجيش الجنوبي على الفور. نظرًا لوجود 500 جندي فقط، اعتقد النبلاء أنهم سيكونون قادرين على القتال بالجنود الموجودين بالفعل في ساحة المعركة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بما في ذلك العاصمة والمنطقة الشمالية التي غزاها الجمهوريون، تضررت البلاد بأكملها بشدة. سوف يستغرق الأمر الكثير من الوقت والجهد للشفاء وإصلاح الأضرار التي تركت وراءنا.

“هل تعتقد أنك مضحك؟ اقتلهم جميعا!”

“في كلتا الحالتين ، تم إنقاذ البلد وحان الوقت للعودة”.

أغلق سيغ فريد عينيه بإحكام.

اتصل ميلتون على الفور بجيروم لإعطائه التعليمات.

إذا كان أحد هذه التكتيكات مفقودًا، لكانت مملكة ليستر قد أصبحت تاريخًا.

“جيروم ، أخبر الجيش بأكمله أننا سنعود إلى بلدنا”.

بعد تدمير العاصمة، قاد سيغ فريد جيشه وتراجع. ولكن حتى عندما كان يتراجع، كانت عيناه عنيدتين كالعادة. كان الأمر كما لو كانت عيناه تقولان إن الأمر لم ينته بعد.

“نعم سيدي.”

أغلق سيغ فريد عينيه بإحكام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أوامر ميلتون، توجه الجيش الجنوبي على الفور إلى الجنوب. لقد عادوا أخيرًا إلى المنزل.

ولكن حتى أثناء عودتهم، كان عليهم توخي الحذر. من أجل تجنب المزيد من المعارك التي لا معنى لها عندما انتهت الحرب الفعلية، اختار ميلتون طريق العودة بعناية قدر الإمكان. كان يراقب تحركات قوات الجمهورية لتفاديها وتجنب المزيد من المعارك بهدف العودة السهلة إلى بلاده. لقد اختار بالتأكيد أفضل طريق لأفضل ملاذ ممكن، ولكن بعد ذلك …

مهما كانت الأوامر من الأعلى غبية وغير مفهومة، لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يفعله حيال ذلك.

“كيف حدث هذا؟”

كان سيغ فريد يتوقع ذلك بالفعل. لا، وبصورة أدق، هل أثرت أفعاله في ذلك؟

كاد ميلتون قد عبر الحدود الجمهورية عندما ظهر سيغ فريد أمام عينيه بجيش الجمهورية.

يقال إن عاصمة الدولة هي تجسيد لتاريخ وثقافة ذلك البلد. وقد دمر سيغ فريد تلك العاصمة تمامًا. لقد جمع كل الأشياء، مثل الكتب والكنوز المهمة، التي يمكنه جمعها، والهندسة المعمارية والبنية التحتية الحضرية التي لم يستطع القيام بذلك معها أمر بتدميرها جميعًا.

“هل تعتقد أننا سنسمح لك بالرحيل؟”

اتصل ميلتون على الفور بجيروم لإعطائه التعليمات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر سيغ فريد إلى الفريسة أمام عينيه. لقد بذل قدرًا كبيرًا من الجهد لالتهام مملكة ليستر. لكنها فشل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أوامر ميلتون، توجه الجيش الجنوبي على الفور إلى الجنوب. لقد عادوا أخيرًا إلى المنزل.

ومع ذلك، لم تكن حربًا بدون نتائج. لقد أحرقوا عاصمة مملكة ليستر ودمروا جزءًا كبيرًا من البلاد. لقد تسببوا في الكثير من الضرر للبلد، ولكن الأهم من ذلك، أن الجمهورية أهلكت 50000 جندي من مملكة سترابوس، أكبر عدو للجمهورية. إذا كان الغرض من الحرب هو إضعاف قوة العدو، فعندئذ لم تكن حربًا لا طائل من ورائها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أوامر ميلتون، توجه الجيش الجنوبي على الفور إلى الجنوب. لقد عادوا أخيرًا إلى المنزل.

لكن المشكلة كانت أنهم لم يربحوا أي شيء أيضًا. كانت الخطة الأصلية هي الاستيلاء على مملكة ليستر وإنشاء جسر يمتد إلى الجزء الجنوبي من القارة، لكن هذه الخطة فشلت.

بعد تدمير العاصمة، قاد سيغ فريد جيشه وتراجع. ولكن حتى عندما كان يتراجع، كانت عيناه عنيدتين كالعادة. كان الأمر كما لو كانت عيناه تقولان إن الأمر لم ينته بعد.

لم تعتقد الجمهورية أبدًا أنه سيكون هناك مثل هذا الشخص في بلد كان يغرق في السلام مثل مملكة ليستر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرسلوا الجمهوريين الأوغاد إلى الجحيم!! تقدموا!!”

الأميرة ليلى وميلتون فورست.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق ميلتون الصعداء عندما رأى ذلك. لم يكن موقفهم كبيرًا بما يكفي لاستعادة العاصمة دون دفع ثمن. نجت مملكة ليستر بالكاد من حافة الدمار. لكن حتى لو دمرت العاصمة، فقد لجأ معظم المواطنين إلى الخارج مع الأميرة ليلى وكانوا بأمان. في هذه الحالة، ألم ينجحوا بسهولة في التفكير كيف كانوا على شفا الانهيار؟ كان هذا هو مقدار الأزمة التي مرت بها مملكة ليستر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اعتقد سيغ فريد أنه إذا تم التعامل مع أي منهما الآن، فسيكون ذلك الأفضل لخططهم المستقبلية فيما يتعلق بمملكة ليستر. وهكذا، قام على الفور بتحريك جيشه للقبض على ميلتون. لكن الجيش الذي تم إرسالهم للبحث عنهم أبلغ كانوا في عداد المفقودين، وبدلاً من ذلك، استمر في إحباطه من قبل تحركات العدو. استخدم ميلتون سحر بيانكا مرة أخرى لمراقبة تحركات العدو من السماء كصقر لتجنب الوقوع في العدو.

“واااااااه !!”

إنه داهية من هذا القبيل ، أليس كذلك؟

من كان يظن أنهم سيهاجمونه وجهاً لوجه هكذا؟ لكن منذ أن أصدر الفوهرر نفسه أوامره بالتراجع، لم يستطع معارضة ذلك. ومع ذلك…

غير سيغ فريد على الفور طريقة رد فعله. لم يكن يعرف كيف، لكن بدا كما لو أن العدو كان لديه استطلاع بعيد المدى. في هذه الحالة، سوف يتفاعل مع الطريقة المعاكسة من قبل.

“إنه نصر كامل. كل الأوغاد الجمهوريين يتراجعون “.

أرسل سيغ فريد الحمام الزاجل في جميع الاتجاهات وخلق شبكة حصار. لم تكن هذه شبكة تهدف إلى إحاطة العدو، ولكنها شبكة كان من المفترض أن تسد طريقهم وتحد من طريق انسحابهم. ربما لم يكن سيغ فريد موجودًا في الموقع، ولكن باستخدام الحمام الزاجل، كان قادرًا على إعطاء التعليمات كما لو كان هناك. تجاوزت قدرته على التنبؤ العبقرية إلى ما يشبه اللورد. كان هذا وجهه الحقيقي.

حارب جيش الجنوب بقسوة ضد عدوهم. وعبس سيغ فريد وهو يشاهد رجاله وهم يهزمون بسهولة على يد مشاة الجيش الجنوبي.

بعبارة أخرى، قرر سيغ فريد أن يبذل قصارى جهده للقبض على ميلتون. في النهاية، كما لو كان ثعلبًا في مطاردة ثعلب، كان ميلتون قد اقتيد دون علم ليقف أمام سيغ فريد. كان هذا هو الوضع الآن.

ومع ذلك، لم تكن حربًا بدون نتائج. لقد أحرقوا عاصمة مملكة ليستر ودمروا جزءًا كبيرًا من البلاد. لقد تسببوا في الكثير من الضرر للبلد، ولكن الأهم من ذلك، أن الجمهورية أهلكت 50000 جندي من مملكة سترابوس، أكبر عدو للجمهورية. إذا كان الغرض من الحرب هو إضعاف قوة العدو، فعندئذ لم تكن حربًا لا طائل من ورائها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

* * *

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استجاب النبلاء الذين يقودون الجناح الأيمن للجيش الجنوبي على الفور. نظرًا لوجود 500 جندي فقط، اعتقد النبلاء أنهم سيكونون قادرين على القتال بالجنود الموجودين بالفعل في ساحة المعركة.

“لا يمكننا فعل شيء. سيكون من الصعب تجنب هذه المعركة “.

أحد الرقباء الجمهوريين الذي كان يقود المشاة بصوت عال أصيب بسهم في رقبته. وجد السهم شقًا في درعه واخترق عنقه بدقة. سقط على الأرض وأغمض عينيه.

أكد ميلتون أن العدو كان مستعدًا جيدًا.

لكن، جندي النخبة الحقيقي ولد من التجربة. بالإضافة إلى ذلك، طوال هذه الحرب، استمر الجيش الجنوبي في الانتصار مرارًا وتكرارًا. لقد منحتهم الانتصارات الثقة ورفع الروح المعنوية. لا يمكن إنكار أن الجيش الجنوبي الحالي يستحق الإشادة كقوة نخبة.

بدا وكأن العدو قرر انتظارهم. في هذه الحالة، لن يؤدي التراجع إلا إلى أضرار أكبر.

أكد ميلتون أن العدو كان مستعدًا جيدًا.

“جيروم، استعد للمعركة. استعد للترحيب بضيوفنا “.

“اهزم كلاب الجمهورية!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم سيدي. كل الوحدات إلى التشكيل! ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القادة الميدانيون الذين من المفترض أن يقودوا المشاة على الخطوط الأمامية يموتون بسرعة كبيرة ، سيدي.”

بمجرد أن أصدر ميلتون الأمر، استقر الجيش الجنوبي على الفور في التشكيل بطريقة منظمة.

بعبارة أخرى، قرر سيغ فريد أن يبذل قصارى جهده للقبض على ميلتون. في النهاية، كما لو كان ثعلبًا في مطاردة ثعلب، كان ميلتون قد اقتيد دون علم ليقف أمام سيغ فريد. كان هذا هو الوضع الآن.

“يا لها من قوة من النخبة.”

“لا يمكننا المساعدة.”

أثناء مشاهدة تحركات الجيش الجنوبي، أومأ سيغ فريد برأسه وهو معجب بهم. في الأصل، لم يكن الجيش الجنوبي جيشًا يمكن أن يتباهى بمثل هذا الانضباط الممتاز. على الرغم من أن ميلتون قد بذل الكثير من الجهد لتدريب الجنود من إقليم فورست، كان هناك المزيد من الجنود الذين كانوا مرتزقة استأجرتهم الأميرة ليلى والجنود الخاصون باللوردات الآخرين الذين لم يسبق لهم أن خاضوا حربًا من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بالطبع، لم يكن ميلتون من الحماقة بما يكفي ليقع في هذا الأمر.

لكن، جندي النخبة الحقيقي ولد من التجربة. بالإضافة إلى ذلك، طوال هذه الحرب، استمر الجيش الجنوبي في الانتصار مرارًا وتكرارًا. لقد منحتهم الانتصارات الثقة ورفع الروح المعنوية. لا يمكن إنكار أن الجيش الجنوبي الحالي يستحق الإشادة كقوة نخبة.

“الأوغاد أحرقوا العاصمة تمامًا وهم يتراجعون.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ولكن هذا كل ما أنت عليه.”

غير سيغ فريد على الفور طريقة رد فعله. لم يكن يعرف كيف، لكن بدا كما لو أن العدو كان لديه استطلاع بعيد المدى. في هذه الحالة، سوف يتفاعل مع الطريقة المعاكسة من قبل.

كان سيغ فريد واثقا. رفع سيفه ووجهه نحو العدو.

“هل تعتقد أنك مضحك؟ اقتلهم جميعا!”

“يا إخوة الجمهورية ، دعوا الغزاة يدفعون الثمن!”

عندما اشتبك مشاة كلا الجيشين، كان الجيش الجنوبي بقيادة ميلتون هو الذي تولى الاندفاع أولاً.

“واااااااه !!”

عندما اشتبك مشاة كلا الجيشين، كان الجيش الجنوبي بقيادة ميلتون هو الذي تولى الاندفاع أولاً.

بدأ الجمهوريون في التقدم أثناء الصراخ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيكون عشرة في المقدمة يستخدمون الهالة. الباقي سيتابعونهم في الخلف “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أرسلوا الجمهوريين الأوغاد إلى الجحيم!! تقدموا!!”

سمع صوت واضح في الهواء، وفي نفس الوقت طار سهم.

“وااااااااه !!”

بدأ الجمهوريون في التقدم أثناء الصراخ.

وتحت قيادة ميلتون، تقدم الجيش الجنوبي أيضًا.

ضربت القوة الخاصة لسيغفريد الجناح الأيمن للجيش الجنوبي.

على الرغم من أنهم أنفسهم لن يعرفوا هذا الآن، فإن جميع المؤرخين سيقولون نفس الشيء في المستقبل.

أرسل سيغ فريد الحمام الزاجل في جميع الاتجاهات وخلق شبكة حصار. لم تكن هذه شبكة تهدف إلى إحاطة العدو، ولكنها شبكة كان من المفترض أن تسد طريقهم وتحد من طريق انسحابهم. ربما لم يكن سيغ فريد موجودًا في الموقع، ولكن باستخدام الحمام الزاجل، كان قادرًا على إعطاء التعليمات كما لو كان هناك. تجاوزت قدرته على التنبؤ العبقرية إلى ما يشبه اللورد. كان هذا وجهه الحقيقي.

ميلتون فورست.

’سأصاب بالجنون.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سيغ فريد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استجاب النبلاء الذين يقودون الجناح الأيمن للجيش الجنوبي على الفور. نظرًا لوجود 500 جندي فقط، اعتقد النبلاء أنهم سيكونون قادرين على القتال بالجنود الموجودين بالفعل في ساحة المعركة.

كانت هذه أول معركة بين البطلين.

“نعم سيدي.”

* * *

ومع ذلك، لم تكن حربًا بدون نتائج. لقد أحرقوا عاصمة مملكة ليستر ودمروا جزءًا كبيرًا من البلاد. لقد تسببوا في الكثير من الضرر للبلد، ولكن الأهم من ذلك، أن الجمهورية أهلكت 50000 جندي من مملكة سترابوس، أكبر عدو للجمهورية. إذا كان الغرض من الحرب هو إضعاف قوة العدو، فعندئذ لم تكن حربًا لا طائل من ورائها.

عندما اشتبك مشاة كلا الجيشين، كان الجيش الجنوبي بقيادة ميلتون هو الذي تولى الاندفاع أولاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تجرؤون على حرق عاصمتنا ؟!”

“اهزم كلاب الجمهورية!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد سيغ فريد أنه إذا تم التعامل مع أي منهما الآن، فسيكون ذلك الأفضل لخططهم المستقبلية فيما يتعلق بمملكة ليستر. وهكذا، قام على الفور بتحريك جيشه للقبض على ميلتون. لكن الجيش الذي تم إرسالهم للبحث عنهم أبلغ كانوا في عداد المفقودين، وبدلاً من ذلك، استمر في إحباطه من قبل تحركات العدو. استخدم ميلتون سحر بيانكا مرة أخرى لمراقبة تحركات العدو من السماء كصقر لتجنب الوقوع في العدو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كيف تجرؤون على حرق عاصمتنا ؟!”

بعد أن فقدوا قائدهم بسبب سهم تريك، تم دفع مشاة الجيش الجمهوري بشكل كبير. لكن لم يكن من السهل على الجمهوريين السماح للجيش الجنوبي بالانتصار عليهم بشيء من هذا القبيل.

“اقتلهم جميعا. اقتلوا كل أبناء العاهرات هؤلاء! ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تجرؤون على حرق عاصمتنا ؟!”

حارب جيش الجنوب بقسوة ضد عدوهم. وعبس سيغ فريد وهو يشاهد رجاله وهم يهزمون بسهولة على يد مشاة الجيش الجنوبي.

من كان يظن أنهم سيهاجمونه وجهاً لوجه هكذا؟ لكن منذ أن أصدر الفوهرر نفسه أوامره بالتراجع، لم يستطع معارضة ذلك. ومع ذلك…

“نظام القيادة لا يعمل بشكل صحيح. لماذا لا يستجيب القادة الميدانيون؟ ”

ميلتون وقوة الجيش الجنوبي.

كان السبب في دفع مشاة الجمهوريين بهذه السهولة بسبب القادة الصغار في الميدان. رقيب، رقيب أول، رقيب أول. لم يستطع أي منهم أن يأمر رجالهم. تم إخبار سيغ فريد على الفور لماذا لم يتمكن القادة الميدانيون من إصدار أوامر لرجالهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تجرؤون على حرق عاصمتنا ؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“القادة الميدانيون الذين من المفترض أن يقودوا المشاة على الخطوط الأمامية يموتون بسرعة كبيرة ، سيدي.”

بناءً على أمر سيغ فريد، ظهرت مجموعة من الرجال فجأة على الجانب الأيسر للجيش الجنوبي وبدأت في الاندفاع إلى الأمام. لقد كانوا قوة النخبة الجبلية التي كانت جمهورية هيلدس فخورة بها.

“ماذا او ما؟” (والله انا متفاجئ زيك بالظبط)

بما أن هذا هو الحال، سيكون من الأفضل له أن يتوقف عن جر قدميه (المماطلة أو التحسر) ويبدأ في التفكير في المستقبل. ومع ذلك، حتى لو كان يعرف ذلك، كان من الصعب بالفعل قبول هذا الأمر.

لم يستطع سيغ فريد فهم ذلك. بالطبع، كان هناك معدل وفيات مرتفع للقادة الذين قاتلوا إلى جانب الجنود وأعطوا أوامر فورية في ساحة المعركة. لكن الجيشين كانا قد بدآ القتال لتوه، فكيف يمكن أن يكون هناك بالفعل الكثير من القتلى الذي أثر على هيكل القيادة؟

أرسل سيغ فريد الحمام الزاجل في جميع الاتجاهات وخلق شبكة حصار. لم تكن هذه شبكة تهدف إلى إحاطة العدو، ولكنها شبكة كان من المفترض أن تسد طريقهم وتحد من طريق انسحابهم. ربما لم يكن سيغ فريد موجودًا في الموقع، ولكن باستخدام الحمام الزاجل، كان قادرًا على إعطاء التعليمات كما لو كان هناك. تجاوزت قدرته على التنبؤ العبقرية إلى ما يشبه اللورد. كان هذا وجهه الحقيقي.

شيء غريب“.

كان السبب في دفع مشاة الجمهوريين بهذه السهولة بسبب القادة الصغار في الميدان. رقيب، رقيب أول، رقيب أول. لم يستطع أي منهم أن يأمر رجالهم. تم إخبار سيغ فريد على الفور لماذا لم يتمكن القادة الميدانيون من إصدار أوامر لرجالهم.

كان هناك سبب واحد فقط للوفاة السريعة لقادة الجيش الجمهوري.

“إنه نصر كامل. كل الأوغاد الجمهوريين يتراجعون “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أخيرًا سوف أعمل بعد فترة طويلة.”

“الهدف رقبة ميلتون فورست!”

غريب 

بعبارة أخرى، قرر سيغ فريد أن يبذل قصارى جهده للقبض على ميلتون. في النهاية، كما لو كان ثعلبًا في مطاردة ثعلب، كان ميلتون قد اقتيد دون علم ليقف أمام سيغ فريد. كان هذا هو الوضع الآن.

رجل أحمر الشعر يشد أوتار قوس طويل كبير. في اللحظة التي يترك فيها الوتر المشدود …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما في ذلك العاصمة والمنطقة الشمالية التي غزاها الجمهوريون، تضررت البلاد بأكملها بشدة. سوف يستغرق الأمر الكثير من الوقت والجهد للشفاء وإصلاح الأضرار التي تركت وراءنا.

تااوانج!

“اسقط جناح العدو. أرسل إشارة إلى فريق الكمين “.

سمع صوت واضح في الهواء، وفي نفس الوقت طار سهم.

“المستقبل هو الشيء المهم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وثم…

لكن، جندي النخبة الحقيقي ولد من التجربة. بالإضافة إلى ذلك، طوال هذه الحرب، استمر الجيش الجنوبي في الانتصار مرارًا وتكرارًا. لقد منحتهم الانتصارات الثقة ورفع الروح المعنوية. لا يمكن إنكار أن الجيش الجنوبي الحالي يستحق الإشادة كقوة نخبة.

” لا تخافوا. احموا بعضكم البعض في تشكيل دفاعي مركّز … جاه! ”

“اهزم كلاب الجمهورية!”

أحد الرقباء الجمهوريين الذي كان يقود المشاة بصوت عال أصيب بسهم في رقبته. وجد السهم شقًا في درعه واخترق عنقه بدقة. سقط على الأرض وأغمض عينيه.

“لا يمكننا فعل شيء. سيكون من الصعب تجنب هذه المعركة “.

“لطيف. من يجب أن أستهدف بعد ذلك؟ ”

“اشربوا الإكسير قبل الدخول في القتال.”

بحث تريك عن فريسته التالية بابتسامة حادة وعينين ثاقبتين.

بااااانج!!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

* * *

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق ميلتون الصعداء عندما رأى ذلك. لم يكن موقفهم كبيرًا بما يكفي لاستعادة العاصمة دون دفع ثمن. نجت مملكة ليستر بالكاد من حافة الدمار. لكن حتى لو دمرت العاصمة، فقد لجأ معظم المواطنين إلى الخارج مع الأميرة ليلى وكانوا بأمان. في هذه الحالة، ألم ينجحوا بسهولة في التفكير كيف كانوا على شفا الانهيار؟ كان هذا هو مقدار الأزمة التي مرت بها مملكة ليستر.

بعد أن فقدوا قائدهم بسبب سهم تريك، تم دفع مشاة الجيش الجمهوري بشكل كبير. لكن لم يكن من السهل على الجمهوريين السماح للجيش الجنوبي بالانتصار عليهم بشيء من هذا القبيل.

رجل أحمر الشعر يشد أوتار قوس طويل كبير. في اللحظة التي يترك فيها الوتر المشدود …

“اسقط جناح العدو. أرسل إشارة إلى فريق الكمين “.

حارب جيش الجنوب بقسوة ضد عدوهم. وعبس سيغ فريد وهو يشاهد رجاله وهم يهزمون بسهولة على يد مشاة الجيش الجنوبي.

بناءً على أمر سيغ فريد، ظهرت مجموعة من الرجال فجأة على الجانب الأيسر للجيش الجنوبي وبدأت في الاندفاع إلى الأمام. لقد كانوا قوة النخبة الجبلية التي كانت جمهورية هيلدس فخورة بها.

لم تعتقد الجمهورية أبدًا أنه سيكون هناك مثل هذا الشخص في بلد كان يغرق في السلام مثل مملكة ليستر.

في الأصل، كانوا وحدة استطلاع وخاضوا معارك صغيرة في الجبال، لكن في ساحة المعركة، كانوا أقوى ويعملون معًا في مجموعة أكبر. كان جندي قوة جبلية واحد في جمهورية هيلدس قويًا بما يكفي للتعامل مع أربعة أو خمسة جنود عاديين بنفسه.

كان السبب في دفع مشاة الجمهوريين بهذه السهولة بسبب القادة الصغار في الميدان. رقيب، رقيب أول، رقيب أول. لم يستطع أي منهم أن يأمر رجالهم. تم إخبار سيغ فريد على الفور لماذا لم يتمكن القادة الميدانيون من إصدار أوامر لرجالهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن بالطبع، لم يكن ميلتون من الحماقة بما يكفي ليقع في هذا الأمر.

ضربت القوة الخاصة لسيغفريد الجناح الأيمن للجيش الجنوبي.

“جيروم ، قُد الفرسان واحجب الغرب.”

بااااانج!!

“نعم سيدي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن هذا كل ما أنت عليه.”

سيصد جنود النخبة بجنود النخبة.

“عليك اللعنة.”

بالنظر إلى كيفية فوزه في المعركة بين المشاة، لن يكون هناك فرق إذا أزال ميلتون الفرسان. كان رد ميلتون معادلاً وصحيحًا. ولكن بسبب ذلك …

بالنظر إلى كيفية فوزه في المعركة بين المشاة، لن يكون هناك فرق إذا أزال ميلتون الفرسان. كان رد ميلتون معادلاً وصحيحًا. ولكن بسبب ذلك …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حصلت عليك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق ميلتون الصعداء عندما رأى ذلك. لم يكن موقفهم كبيرًا بما يكفي لاستعادة العاصمة دون دفع ثمن. نجت مملكة ليستر بالكاد من حافة الدمار. لكن حتى لو دمرت العاصمة، فقد لجأ معظم المواطنين إلى الخارج مع الأميرة ليلى وكانوا بأمان. في هذه الحالة، ألم ينجحوا بسهولة في التفكير كيف كانوا على شفا الانهيار؟ كان هذا هو مقدار الأزمة التي مرت بها مملكة ليستر.

كان سيغ فريد يتوقع ذلك بالفعل. لا، وبصورة أدق، هل أثرت أفعاله في ذلك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

“جيك ، أعطِ الإشارة.”

“اسقط جناح العدو. أرسل إشارة إلى فريق الكمين “.

“نعم سيدي!”

“كيف حدث هذا؟”

أعطى سيغ فريد الأمر إلى يده اليمنى. ثم ظهرت مجموعة من الجنود على الجانب الأيمن من جيش الجنوب. لقد أعدوا كمائن على جانبي الجيش الجنوبي وهاجموهم في أوقات مختلفة. كان الهجوم الأول طعمًا لجذب الفرسان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تجرؤون على حرق عاصمتنا ؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تقدموا!”

“الهدف رقبة ميلتون فورست!”

“الهدف رقبة ميلتون فورست!”

كان سيغ فريد يتوقع ذلك بالفعل. لا، وبصورة أدق، هل أثرت أفعاله في ذلك؟

كان هناك ما يقرب من 500 جندي الذين ظهروا على الجانب الأيمن من جيش الجنوب. عدد الجنود أنفسهم لم يكن كثيرًا. سرعان ما انطلقوا إلى الجناح الأيمن للجيش الجنوبي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

“من الذي تجرؤ على القول أنه هدفك؟”

سيغ فريد يمكنه فعل ذلك. لقد كان شخصًا يمكنه التحكم في عواطفه تمامًا مع حكمة عقله. سرعان ما تخلى عن أمر لا مفر منه وقام على الفور بحركتين. الأول هو اختيار طريق للتراجع والبدء في الاستعداد له. والثاني هو …

“هل تعتقد أنك مضحك؟ اقتلهم جميعا!”

“اخبار سيئة؟ ما هذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استجاب النبلاء الذين يقودون الجناح الأيمن للجيش الجنوبي على الفور. نظرًا لوجود 500 جندي فقط، اعتقد النبلاء أنهم سيكونون قادرين على القتال بالجنود الموجودين بالفعل في ساحة المعركة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن هذا كل ما أنت عليه.”

لكنهم كانوا مخطئين. كان هناك حوالي 30 من النخبة يقودون 500 رجل. لم يكن النبلاء يعرفون شيئًا عن الرجال الذين يرتدون دروعًا سوداء على شكل جمجمة. كانوا معروفين باسم وحدة الأشباح، وهي قوة خاصة مدربة بشكل خاص من قبل سيغ فريد. كان هذا هجومه الحقيقي.

“ولكن هناك أيضًا أخبار سيئة.”

“اشربوا الإكسير قبل الدخول في القتال.”

سمع صوت واضح في الهواء، وفي نفس الوقت طار سهم.

“نعم سيدي!”

ولكن حتى أثناء عودتهم، كان عليهم توخي الحذر. من أجل تجنب المزيد من المعارك التي لا معنى لها عندما انتهت الحرب الفعلية، اختار ميلتون طريق العودة بعناية قدر الإمكان. كان يراقب تحركات قوات الجمهورية لتفاديها وتجنب المزيد من المعارك بهدف العودة السهلة إلى بلاده. لقد اختار بالتأكيد أفضل طريق لأفضل ملاذ ممكن، ولكن بعد ذلك …

بأمر من القائد الذي يقود وحدة الشبح، أخرج الأشباح الآخرون الأكاسير من داخل دروعهم وشربوها. شعروا كما لو أن الطاقة كانت تنفجر على الفور داخل أجسادهم.

“هل تعتقد أنك مضحك؟ اقتلهم جميعا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سيكون عشرة في المقدمة يستخدمون الهالة. الباقي سيتابعونهم في الخلف “.

“نظام القيادة لا يعمل بشكل صحيح. لماذا لا يستجيب القادة الميدانيون؟ ”

“نعم سيدي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *

“جيد. نحن ذاهبون! ”

لو رأت السيدة صوفيا، الموهوبة في الهندسة المعمارية تحت قيادة ميلتون، هذا، لكانت قد بكت.

بااااانج!!

اتصل ميلتون على الفور بجيروم لإعطائه التعليمات.

ضربت القوة الخاصة لسيغفريد الجناح الأيمن للجيش الجنوبي.

“نعم سيدي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

* * *

XMajed & Abdullah Alwakeel

XMajed & Abdullah Alwakeel

“من الجيد سماع ذلك.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط