جمع المكونات (2)
الفصل 42: الحصول على المكونات (2)
أومأ “فينغزي” برأسه بابتسامة ودودة ووضع الخاتم في جيبه. ثم نظر إلى “جيو شين” بابتسامة ساخرة وقال: “أيها الشاب، أعطيت المكونات لسيدة الطائفة لو. أترى الآن إذا كنت ستوفي بوعدك؟”
اتجه السيد “فينغزي” إلى منطقة تخزين قاعة الخيمياء الخاصة بهم ليحضر الأعشاب الطبية والفواكه المذكورة في القائمة التي أعطاها له “جيو شين”.
اتجه السيد “فينغزي” إلى منطقة تخزين قاعة الخيمياء الخاصة بهم ليحضر الأعشاب الطبية والفواكه المذكورة في القائمة التي أعطاها له “جيو شين”.
كان في حيرة؛ فكل المكونات المذكورة كانت مواد عالية المستوى، والنتيجة المتوقعة لهذه المكونات يجب أن تكون على الأقل حبة دواء من الدرجة الثامنة العليا. تمتم لنفسه بذهول:
“ما الذي يحاول هذا الصغير فعله؟ ولكن لا بد أنه يملك مهارات ليعرف نوع الحبة التي قمت بتحضيرها بالأمس. بالإضافة إلى ذلك، لا أستطيع تحديد مستوى زراعته، مما يعني أنه يمتلك كنزًا يخفي مستواه الحقيقي.”
صرخ بغضب بينما كانت لحيته الرمادية الطويلة ترتجف قليلاً: “ذلك الوغد! تبا له!”
تذكر المعلم “فينغزي” كيف تمكن “جيو شين” من تحديد نوع الحبة التي صنعها بمجرد شمّ الغرفة. حتى هو لم يكن يقدر على مثل هذا الأمر.
“شمّة واحدة فقط وهو يعرف نوع الحبة؟ إذا أخبرت خيميائيًا بهذا، سيظنني مجنونًا.”
تذكر المعلم “فينغزي” كيف تمكن “جيو شين” من تحديد نوع الحبة التي صنعها بمجرد شمّ الغرفة. حتى هو لم يكن يقدر على مثل هذا الأمر. “شمّة واحدة فقط وهو يعرف نوع الحبة؟ إذا أخبرت خيميائيًا بهذا، سيظنني مجنونًا.”
صرخ بغضب بينما كانت لحيته الرمادية الطويلة ترتجف قليلاً:
“ذلك الوغد! تبا له!”
تألقت عيناه بدهاء يشبه ثعلبًا عجوزًا، ثم أجاب: “سأثبت لشخص ما أن تحضير الحبوب يحتاج إلى خبرة ومعرفة. فمن يقرأ الوصفة فقط، كيف يمكنه أن ينجح في تحضير الحبة؟”
دخل إلى منطقة التخزين تحت أنظار الاحترام من جميع الخيميائيين الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظروا حول الغرفة باحثين عن الشخص الذي تحدث عنه “فينغزي”. رأوا “لو سولان” الجميلة ذات المظهر الهادئ، واستبعدوها تلقائيًا. عندما رأوا “جيو شين” الذي بدا هادئًا بشكل مريب، أدركوا أنه هو المطلوب.
“تحياتنا، المعلم فينغزي.”
“إلى أين أنت ذاهب، يا معلم؟”
تألقت عيناه بدهاء يشبه ثعلبًا عجوزًا، ثم أجاب: “سأثبت لشخص ما أن تحضير الحبوب يحتاج إلى خبرة ومعرفة. فمن يقرأ الوصفة فقط، كيف يمكنه أن ينجح في تحضير الحبة؟”
تألقت عيناه بدهاء يشبه ثعلبًا عجوزًا، ثم أجاب:
“سأثبت لشخص ما أن تحضير الحبوب يحتاج إلى خبرة ومعرفة. فمن يقرأ الوصفة فقط، كيف يمكنه أن ينجح في تحضير الحبة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل إلى منطقة التخزين تحت أنظار الاحترام من جميع الخيميائيين الآخرين.
تفاجأ الخيميائيون من كلامه، واستنتجوا من نبرته أن شخصًا ما قد أثار استياءه.
اتجه السيد “فينغزي” إلى منطقة تخزين قاعة الخيمياء الخاصة بهم ليحضر الأعشاب الطبية والفواكه المذكورة في القائمة التي أعطاها له “جيو شين”.
“من هو ذلك الأحمق الأعمى الذي تجرأ على استعراض معرفته القليلة داخل قاعتنا؟”
“نعم، يجب أن يتعلم درسًا على يديك. أخبرنا من هو ذلك الوغد!”
في هذه الأثناء، كان “جيو شين” جالسًا بلا مبالاة على كرسي في غرفة “فينغزي”. كان وجهه هادئًا كأنه لا شيء يمكن أن يهز قلبه، بينما كانت “لو سولان” تشعر بتوتر وترقب في آن واحد.
ابتسم “فينغزي” بخبث داخليًا، لكنه حافظ على مظهر خارجي ودود يشبه رجلاً صالحًا دُفِع إلى حافة الظلم. ومع سمعته الكبيرة ومهاراته في الخيمياء، صدقه الجميع.
ظل “جيو شين” هادئًا بينما كانت “لو سولان” حائرة، غير راغبة في استفزاز أي من الطرفين.
فكر في نفسه:
‘هؤلاء العجائز يسهل التأثير عليهم، لكن وفاءهم لقاعة الخيمياء مفيد.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظروا حول الغرفة باحثين عن الشخص الذي تحدث عنه “فينغزي”. رأوا “لو سولان” الجميلة ذات المظهر الهادئ، واستبعدوها تلقائيًا. عندما رأوا “جيو شين” الذي بدا هادئًا بشكل مريب، أدركوا أنه هو المطلوب.
قال بابتسامة لطيفة:
“لا داعي للعجلة يا أصدقاء. سأحضر شيئًا أولاً، ثم سنذهب معًا لمقابلة ذلك الشخص.”
فكر في نفسه: ‘هؤلاء العجائز يسهل التأثير عليهم، لكن وفاءهم لقاعة الخيمياء مفيد.’
رد الخيميائيون بحماسة:
“سننتظرك هنا، معلم فينغزي.”
“خذ وقتك، سنساعدك في تلقين ذلك الوغد درسًا!”
“صرير!” فُتح الباب ودخل “فينغزي” ومعه مجموعة من الرجال والنساء المسنين بوجوه غاضبة، وخلفهم مجموعة من الخيميائيين الشباب.
أومأ “فينغزي” برأسه ببطء، متظاهرًا كأنه حكيم عالم. ثم دخل منطقة التخزين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل إلى منطقة التخزين تحت أنظار الاحترام من جميع الخيميائيين الآخرين.
بعد أقل من ثلاثين دقيقة، خرج وقال بابتسامة مشرقة:
“لنذهب، يا زملائي الخيميائيين. سأريكم ذلك الشخص.”
“تحياتنا، المعلم فينغزي.” “إلى أين أنت ذاهب، يا معلم؟”
تبعه الخيميائيون الكبار بوجوه مصممة، وانضم إليهم الخيميائيون الشباب لمشاهدة المشهد.
ابتسمت “لو سولان” وأخذت الخاتم دون فحصه، فهي تثق أن “فينغزي” لن يخدعها. أعطته خاتمًا فضائيًا آخر قائلة: “وهذا هو ثمن تلك المكونات. إذا كان هناك نقص، فلا تتردد بإبلاغي.”
في هذه الأثناء، كان “جيو شين” جالسًا بلا مبالاة على كرسي في غرفة “فينغزي”. كان وجهه هادئًا كأنه لا شيء يمكن أن يهز قلبه، بينما كانت “لو سولان” تشعر بتوتر وترقب في آن واحد.
اتجه السيد “فينغزي” إلى منطقة تخزين قاعة الخيمياء الخاصة بهم ليحضر الأعشاب الطبية والفواكه المذكورة في القائمة التي أعطاها له “جيو شين”.
كانت تنظر إليه خلسة بين الحين والآخر لترى تعبير وجهه الثابت.
قال بابتسامة لطيفة: “لا داعي للعجلة يا أصدقاء. سأحضر شيئًا أولاً، ثم سنذهب معًا لمقابلة ذلك الشخص.”
“صرير!” فُتح الباب ودخل “فينغزي” ومعه مجموعة من الرجال والنساء المسنين بوجوه غاضبة، وخلفهم مجموعة من الخيميائيين الشباب.
تفاجأ الخيميائيون من كلامه، واستنتجوا من نبرته أن شخصًا ما قد أثار استياءه.
نظروا حول الغرفة باحثين عن الشخص الذي تحدث عنه “فينغزي”. رأوا “لو سولان” الجميلة ذات المظهر الهادئ، واستبعدوها تلقائيًا. عندما رأوا “جيو شين” الذي بدا هادئًا بشكل مريب، أدركوا أنه هو المطلوب.
الفصل 42: الحصول على المكونات (2)
قال “فينغزي” بابتسامة دافئة وهو يعطي “لو سولان” خاتمًا فضائيًا:
“سيدة الطائفة لو، هذه هي المكونات التي طلبتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بهدوء: “أنا صادق في كلمتي. أحضر المكونات اللازمة وسأبدأ في تحضير الحبة.”
ابتسمت “لو سولان” وأخذت الخاتم دون فحصه، فهي تثق أن “فينغزي” لن يخدعها. أعطته خاتمًا فضائيًا آخر قائلة:
“وهذا هو ثمن تلك المكونات. إذا كان هناك نقص، فلا تتردد بإبلاغي.”
فكر في نفسه: ‘هؤلاء العجائز يسهل التأثير عليهم، لكن وفاءهم لقاعة الخيمياء مفيد.’
أومأ “فينغزي” برأسه بابتسامة ودودة ووضع الخاتم في جيبه. ثم نظر إلى “جيو شين” بابتسامة ساخرة وقال:
“أيها الشاب، أعطيت المكونات لسيدة الطائفة لو. أترى الآن إذا كنت ستوفي بوعدك؟”
نظر “جيو شين” إلى “فينغزي” بملامح غير مبالية، ثم حول نظره إلى المسنين الذين خلفه. ومن خلال تعابير وجوههم الغاضبة، خمن أنهم تم تحريضهم من قبل “فينغزي”.
صرخ بغضب بينما كانت لحيته الرمادية الطويلة ترتجف قليلاً: “ذلك الوغد! تبا له!”
قال بهدوء:
“أنا صادق في كلمتي. أحضر المكونات اللازمة وسأبدأ في تحضير الحبة.”
في هذه الأثناء، كان “جيو شين” جالسًا بلا مبالاة على كرسي في غرفة “فينغزي”. كان وجهه هادئًا كأنه لا شيء يمكن أن يهز قلبه، بينما كانت “لو سولان” تشعر بتوتر وترقب في آن واحد.
عبست وجوه المسنين بعد أن رأوا موقف “جيو شين”. لم يظهر أي احترام لـ”فينغزي”!
قال “فينغزي” بابتسامة دافئة وهو يعطي “لو سولان” خاتمًا فضائيًا: “سيدة الطائفة لو، هذه هي المكونات التي طلبتها.”
صرخ أحدهم:
“من تظن نفسك لتتحدث مع المعلم فينغزي بهذا الأسلوب؟!”
“أيها الصغير، هذه قاعة الخيمياء، ليست مكانًا لتتباهى فيه بمعرفتك السطحية!”
ابتسمت “لو سولان” وأخذت الخاتم دون فحصه، فهي تثق أن “فينغزي” لن يخدعها. أعطته خاتمًا فضائيًا آخر قائلة: “وهذا هو ثمن تلك المكونات. إذا كان هناك نقص، فلا تتردد بإبلاغي.”
ظل “جيو شين” هادئًا بينما كانت “لو سولان” حائرة، غير راغبة في استفزاز أي من الطرفين.
كانت تنظر إليه خلسة بين الحين والآخر لترى تعبير وجهه الثابت.
صر “فينغزي” على أسنانه وأخرج المكونات الضرورية لتحضير “حبة تعزيز خطوط الطاقة”، مع أنه سيستهلك بذلك آخر ما لديه منها. قدمها لـ”جيو شين” بيد مرتجفة قائلاً بابتسامة باردة:
“تفضل، هذه هي المكونات، أيها الشاب. الآن دعنا نرى كيف تقوم بتحضيرها.”
———————
العالم الفاني:
1- محارب
2- محارب نخبوي
3- محارب صليبي
4- فارس صليبي
5- مقاتل روحي
6- ملك
7- امبراطور
8- مقاتل ملكي
9- قديس ← البطل الآن
ظل “جيو شين” هادئًا بينما كانت “لو سولان” حائرة، غير راغبة في استفزاز أي من الطرفين.
عالم الحاكم البدائي:
؟- كيان سماوي ← البطل سابقًا
——–
AurenDa’at
كان في حيرة؛ فكل المكونات المذكورة كانت مواد عالية المستوى، والنتيجة المتوقعة لهذه المكونات يجب أن تكون على الأقل حبة دواء من الدرجة الثامنة العليا. تمتم لنفسه بذهول: “ما الذي يحاول هذا الصغير فعله؟ ولكن لا بد أنه يملك مهارات ليعرف نوع الحبة التي قمت بتحضيرها بالأمس. بالإضافة إلى ذلك، لا أستطيع تحديد مستوى زراعته، مما يعني أنه يمتلك كنزًا يخفي مستواه الحقيقي.”
تذكر المعلم “فينغزي” كيف تمكن “جيو شين” من تحديد نوع الحبة التي صنعها بمجرد شمّ الغرفة. حتى هو لم يكن يقدر على مثل هذا الأمر. “شمّة واحدة فقط وهو يعرف نوع الحبة؟ إذا أخبرت خيميائيًا بهذا، سيظنني مجنونًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
