ماذا قلت؟!
الفصل 47 – ماذا قلت؟!
أجابها بملامح جامدة: “لا داعي للقلق. هذه الرائحة ناتجة فقط عن الشوائب داخل جسدك. بالمناسبة… هل يمكنكِ إحضار ورقة وقلم لي؟ سأكتب لكِ التقنية المناسبة.”
احمرّ وجه “لو سولان” وشعرت بحرارة دافئة في صدرها، مما جعلها تخفض نظرها بخجل عن “جيو شين”. كانت ضربات قلبها تتسارع وهي تستعيد ذكريات ما حدث للتو. “هل… هل لمسني هناك؟ لا يمكن!”
نظر إليها بعمق، مما جعلها تحمر خجلًا. قالت بهدوء: “يا سيد جيو شين…”
سعل “جيو شين” وقال بصوت هادئ:
“أعتقد أن علينا بدء جلسة الوخز بالإبر الآن، يا سيّدة الطائفة لو…”
رد عليها: “بالطبع، يمكنكِ الذهاب.”
اكتفت “لو سولان” بالإيماء برأسها بخجل دون أن تتفوه بكلمة. لو كان رجلاً آخر في مكانه، لكانت قتلته على الفور، لكنها شعرت بمشاعر غامضة تجاه “جيو شين”. علاوة على ذلك، لم تكن أقوى منه لتجرؤ على التصرف.
2- الجسد المقدس
قال “جيو شين” بينما كان يشرح الخيارات المتاحة لها:
“سيّدة الطائفة لو، إذا اخترتِ الخيار الأول، وهو كبح جوهر الطاقة الباردة بالكامل داخل جسدك، فسيمكنكِ التحرر من الألم الذي تعانينه أثناء ممارسة التأمل. إضافةً إلى ذلك، ستتمكنين من إيقاظ جسد القديس الأحمر القرمزي ذو اللهب الأخضر، مما سيزيد من سرعة تقدمكِ في الزراعة بشكل كبير.
ولكن الجانب السلبي لهذا الخيار هو أن مستواكِ الحالي سينخفض بثلاث مراحل، مما يعني أنكِ ستعودين إلى مستوى الروح من المرتبة الخامسة، وستحتاجين بعد ذلك إلى ممارسة تقنية تعتمد بالكامل على عنصر النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت يدا “جيو شين” بسرعة فائقة، وبدأ يضع الإبر على ظهرها بلطف شديد. لم تشعر بألم إطلاقًا، بل أحسّت بشعور لطيف يلف جسدها.
أما الخيار الثاني، وهو الحفاظ على توازن الطاقة الباردة والنارية داخل جسدك، فسيُبقي على مستواكِ كما هو. لكن بما أن جوهر الطاقة الباردة سيبقى موجودًا، فسيتوجب عليكِ تعلم تقنيات تعتمد على الجليد والنار معًا. ونظرًا لتعارض العنصرين، ستكون رحلتكِ في الزراعة أكثر صعوبة وإرهاقًا.
لكن الجانب الإيجابي في هذا الخيار هو أن قوتكِ ستكون أعلى بكثير مقارنةً بمن هم في مستواكِ.”
قاطعت أفكارها كلماته الجادة: “لو سولان، هل ترغبين في قبولي كمعلم لكِ؟”
بينما كان يتحدث، كوّن “جيو شين” عدة إبر صغيرة مستخدمًا جوهر طاقته، استعدادًا لجلسة الوخز بالإبر.
العالم الأول: القلب كالمرآة.
كانت “لو سولان” تصغي بانتباه كما لو كانت تلميذة تتلقى دروسًا من أستاذها. شعرت بالذهول والانبهار بكلامه. كان لكل خيار ميزاته وعيوبه، لكنها واجهت مشكلة واحدة: طائفة “سيف السحابة الجليدية” التي تنتمي إليها لا تمتلك تقنيات تعتمد على النار بنفس مستوى تقنية الجليد التي تمارسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألته بلطف وهي تغطي جسدها بخجل: “هل يمكنني أن أذهب لتنظيف نفسي أولًا، يا سيد جيو شين؟”
قال “جيو شين” بهدوء وكأنه يقرأ أفكارها:
“هل تفتقدين إلى تقنيات نارية تتماشى مع تقنياتك الجليدية؟”
اندهشت “لو سولان” من كلامه، لكنها شعرت بأنه لم يكن يكذب. على العكس، كانت تؤمن بقدرته على ذلك.
أومأت “لو سولان” برأسها وأطلقت تنهيدة خفيفة.
أجابها بملامح جامدة: “لا داعي للقلق. هذه الرائحة ناتجة فقط عن الشوائب داخل جسدك. بالمناسبة… هل يمكنكِ إحضار ورقة وقلم لي؟ سأكتب لكِ التقنية المناسبة.”
رد عليها بلهجة غير مبالية:
“لا تقلقي بشأن ذلك. يمكنني أن أبتكر تقنية تناسبك.”
رد “جيو شين” بلا اكتراث: “لمَ لا؟ قطعة جليد السحابة المتجمد تعني لي الكثير، وأريد فقط أن أساعدكِ بالمقابل.”
اندهشت “لو سولان” من كلامه، لكنها شعرت بأنه لم يكن يكذب. على العكس، كانت تؤمن بقدرته على ذلك.
خرجت خطوط من السائل الأسود ذي الرائحة الكريهة من ظهرها، فصاحت “لو سولان” بدهشة واشمئزاز: “يا إلهي! ما هذه الرائحة؟! سيدي جيو شين، أغلق أنفك…”
تساءلت بخجل في داخلها: “لماذا؟ لقد أعطيته فقط قطعة من جليد السحابة المتجمد…” وشعرت أن قلبها يهتز.
اندهشت “لو سولان” من كلامه، لكنها شعرت بأنه لم يكن يكذب. على العكس، كانت تؤمن بقدرته على ذلك.
رد “جيو شين” بلا اكتراث:
“لمَ لا؟ قطعة جليد السحابة المتجمد تعني لي الكثير، وأريد فقط أن أساعدكِ بالمقابل.”
نظر إليها بعمق، مما جعلها تحمر خجلًا. قالت بهدوء: “يا سيد جيو شين…”
رغم صوته البارد والبعيد، شعرت “لو سولان” وكأن قلبها يذوب.
قامت بكبح مشاعرها وراقبته بصمت وهو يباشر بجلسة الوخز بالإبر.
اندهشت “لو سولان” من كلامه، لكنها شعرت بأنه لم يكن يكذب. على العكس، كانت تؤمن بقدرته على ذلك.
تحركت يدا “جيو شين” بسرعة فائقة، وبدأ يضع الإبر على ظهرها بلطف شديد. لم تشعر بألم إطلاقًا، بل أحسّت بشعور لطيف يلف جسدها.
قال “جيو شين” بهدوء وكأنه يقرأ أفكارها: “هل تفتقدين إلى تقنيات نارية تتماشى مع تقنياتك الجليدية؟”
استمر في وضع الإبر بدقة، ثم سحبها جميعًا دفعة واحدة، مما جعلها تصدر صوتًا مكتومًا يحمل مزيجًا من الراحة والإثارة.
سعل “جيو شين” وقال بصوت هادئ: “أعتقد أن علينا بدء جلسة الوخز بالإبر الآن، يا سيّدة الطائفة لو…”
“آه~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 1- الجسد السماوي(الاضعف)
خرجت خطوط من السائل الأسود ذي الرائحة الكريهة من ظهرها، فصاحت “لو سولان” بدهشة واشمئزاز:
“يا إلهي! ما هذه الرائحة؟! سيدي جيو شين، أغلق أنفك…”
نظر إليها بعمق، مما جعلها تحمر خجلًا. قالت بهدوء: “يا سيد جيو شين…”
أجابها بملامح جامدة:
“لا داعي للقلق. هذه الرائحة ناتجة فقط عن الشوائب داخل جسدك. بالمناسبة… هل يمكنكِ إحضار ورقة وقلم لي؟ سأكتب لكِ التقنية المناسبة.”
العالم الأول: القلب كالمرآة.
سألته بلطف وهي تغطي جسدها بخجل:
“هل يمكنني أن أذهب لتنظيف نفسي أولًا، يا سيد جيو شين؟”
رغم صوته البارد والبعيد، شعرت “لو سولان” وكأن قلبها يذوب. قامت بكبح مشاعرها وراقبته بصمت وهو يباشر بجلسة الوخز بالإبر.
رد عليها:
“بالطبع، يمكنكِ الذهاب.”
رد “جيو شين” بلا اكتراث: “لمَ لا؟ قطعة جليد السحابة المتجمد تعني لي الكثير، وأريد فقط أن أساعدكِ بالمقابل.”
انحنت له شاكرة وغادرت بعد أن أعادت ارتداء ملابسها العلوية. ألقت نظرة رقيقة عليه قبل أن تخرج.
استمر في وضع الإبر بدقة، ثم سحبها جميعًا دفعة واحدة، مما جعلها تصدر صوتًا مكتومًا يحمل مزيجًا من الراحة والإثارة.
راقبها “جيو شين” وهي تغادر دون أن تتغير ملامحه. تمتم لنفسه:
“ربما يجب أن أقبلها كتلميذة لي. لن يكون ذلك محرجًا بما أنها تمتلك القديس الأحمر القرمزي ذو اللهب الأخضر. ومع مساعدتي، يمكنها تطوير جسدها إلى مستوى أعظم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألته بلطف وهي تغطي جسدها بخجل: “هل يمكنني أن أذهب لتنظيف نفسي أولًا، يا سيد جيو شين؟”
بعد مرور بعض الوقت، عاد “جيو شين” إلى التفكير بجدية حول قرار قبوله “لو سولان” كتلميذة له.
قال “جيو شين” بينما كان يشرح الخيارات المتاحة لها: “سيّدة الطائفة لو، إذا اخترتِ الخيار الأول، وهو كبح جوهر الطاقة الباردة بالكامل داخل جسدك، فسيمكنكِ التحرر من الألم الذي تعانينه أثناء ممارسة التأمل. إضافةً إلى ذلك، ستتمكنين من إيقاظ جسد القديس الأحمر القرمزي ذو اللهب الأخضر، مما سيزيد من سرعة تقدمكِ في الزراعة بشكل كبير. ولكن الجانب السلبي لهذا الخيار هو أن مستواكِ الحالي سينخفض بثلاث مراحل، مما يعني أنكِ ستعودين إلى مستوى الروح من المرتبة الخامسة، وستحتاجين بعد ذلك إلى ممارسة تقنية تعتمد بالكامل على عنصر النار.
دخلت “لو سولان” مجددًا، مرتدية ثوبًا أبيض جديدًا ينسجم مع شعرها الأزرق الجليدي. بدت كأنها حاكمة الجليد التي أُخرجت للتو من قلب نهر متجمد.
العالم الثالث: القلب ثابت كالجبل. ← البطل الآن
شعرت بخيبة أمل طفيفة لأن “جيو شين” لم يُظهر أي رد فعل تجاه مظهرها الجديد. كانت قد ارتدت الثوب خصيصًا أملًا في أن يمدحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 1- الجسد السماوي(الاضعف)
نظر إليها بعمق، مما جعلها تحمر خجلًا. قالت بهدوء:
“يا سيد جيو شين…”
العالم الثاني: القلب لطيف كالماء.
قاطعت أفكارها كلماته الجادة:
“لو سولان، هل ترغبين في قبولي كمعلم لكِ؟”
الفصل 47 – ماذا قلت؟!
صُدمت “لو سولان” من عرضه المفاجئ، وقالت بدهشة:
“ماذا؟! ماذا قلت؟!”
———————
عوالم التدريب
—
العالم الفاني:
1- محارب
2- محارب نخبوي
3- محارب صليبي
4- فارس صليبي
5- مقاتل روحي
6- ملك
7- امبراطور
8- مقاتل ملكي
9- قديس ← البطل الآن
الفصل 47 – ماذا قلت؟!
عالم الحاكم البدائي:
؟- كيان سماوي ← البطل سابقًا
———————
عالم القلب: هناك أربعة عوالم للقلب:
نظر إليها بعمق، مما جعلها تحمر خجلًا. قالت بهدوء: “يا سيد جيو شين…”
العالم الأول: القلب كالمرآة.
رد عليها: “بالطبع، يمكنكِ الذهاب.”
العالم الثاني: القلب لطيف كالماء.
أومأت “لو سولان” برأسها وأطلقت تنهيدة خفيفة.
العالم الثالث: القلب ثابت كالجبل. ← البطل الآن
شعرت بخيبة أمل طفيفة لأن “جيو شين” لم يُظهر أي رد فعل تجاه مظهرها الجديد. كانت قد ارتدت الثوب خصيصًا أملًا في أن يمدحها.
العالم الرابع: القلب الخالي (الفراغ عديم المشاعر).
———————
انواع بنية الجسد: هناك ثلاثة انواع:
العالم الأول: القلب كالمرآة.
1- الجسد السماوي(الاضعف)
راقبها “جيو شين” وهي تغادر دون أن تتغير ملامحه. تمتم لنفسه: “ربما يجب أن أقبلها كتلميذة لي. لن يكون ذلك محرجًا بما أنها تمتلك القديس الأحمر القرمزي ذو اللهب الأخضر. ومع مساعدتي، يمكنها تطوير جسدها إلى مستوى أعظم…”
2- الجسد المقدس
قاطعت أفكارها كلماته الجادة: “لو سولان، هل ترغبين في قبولي كمعلم لكِ؟”
3- الجسد الخالد(الافضل)
——–
AurenDa’at
العالم الثاني: القلب لطيف كالماء.
بعد مرور بعض الوقت، عاد “جيو شين” إلى التفكير بجدية حول قرار قبوله “لو سولان” كتلميذة له.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات