4: الموقع الملكي
آه، زائر! تفضل بالدخول، تفضل بالدخول.
هل ستجرب العدسة؟ أم أنك تخشى أن تصبح قطعة أخرى في لعبة سيدة الكوارث؟
فشار الغوامض
أرى أنك تقف عند العتبة، مترددًا ربما، أو فضوليًا. دعني أزيل عنك أي تردد. ادخل، فالخطر في شوارع المدينة يزداد مع كل لحظة تمضيها بالخارج. هنا، في هذا المكان الغامض، ستجد ملاذًا… أو ربما شيئًا آخر تمامًا.
والخال؟ آه، ذلك الكائن الغامض. لا يزال يجلس في المجلس، يخطط
آه، أين أخلاقي؟ دعني أقدم نفسي كما يجب. أنا التاجر الغامض، بائع الفضوليات والأسرار. سعيد بالتعرف عليك. ومن تكون؟
█████████؟
يُقال إنه كما يمنحك أحلامك الذهبية، فهو أيضًا كابوسك الأسود. طلبك لن يمر بدون ثمن، وثمنه قد يكون أثقل مما تتوقع.
█████████؟
منظمة Kol Novel: ما دورها الحقيقي؟ ولماذا تبدو كأنها تتحكم بكل شيء في الخفاء؟
الرجل الغامض: أين هو الآن؟ وهل سيعود ليغير مسار الأحداث؟
اسم غريب… لكنه يليق بك. جديد في الموقع الملكي، أليس كذلك؟ لا؟ آه، إذن لست غريبًا تمامًا هنا. لكن دعني أخبرك بشيء. كل من يطأ قدماه هذا المتجر يصبح غريبًا، حتى لو كان يعرف الطريق جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يُقال إن من يرتدي هذا المستعار قد يشعر بوميض من عبقرية صاحبه… أو بجنونها. وربما… وربما فقط… تصبح الحبيبة المحققة التالية، تتحدث مع الأرواح، تبحث في الجرائم، وتغوص في الظلام.
ما الذي يجذبك؟
أرى أنك تنظر حولك. تبدو مهتمًا ببعض بضائعي. ربما تتساءل عن ماهية هذا المكان؟ حسنًا، دعني أوضح الأمر لك. هذا المتجر ليس كأي متجرٍ عادي. إنه بوابة. أبيع الفضوليات… أشياء صغيرة ذات خصائص غامضة وغير مفسرة. أشياء تبدو عادية للوهلة الأولى، لكنها تحمل أكثر مما تراه العين.
أرى أنك تقف عند العتبة، مترددًا ربما، أو فضوليًا. دعني أزيل عنك أي تردد. ادخل، فالخطر في شوارع المدينة يزداد مع كل لحظة تمضيها بالخارج. هنا، في هذا المكان الغامض، ستجد ملاذًا… أو ربما شيئًا آخر تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا شيء خطير جدًا، أو هذا ما أقول عادةً. لا أريد أن يطرق بابي الإداريون. ثق بي، هم ليسوا كأي سلطات عادية. ولأكون واضحًا، لا تذكر اسم بادو هنا.
لمن قرأ حتى النهاية، شكري العميق. لقد كنتم جزءًا من هذه الرحلة بكل تفاصيلها.
…آه، يبدو أنني قلت اسمه. لا بأس. أظنه يعلم الآن بالفعل.
الضوء هنا خافت، مصدره مصابيح زيتية تتراقص نيرانها مع كل حركة تقوم بها. الظلال تلعب على الجدران، كأنها تحاول سرد قصصها الخاصة. وربما، إذا أمعنت النظر، سترى أنها ليست مجرد ظلال.
هل ستحذر مما تطلبه منه؟ أم أن إغراء تحقيق الأمنيات سيجعلك تتجاهل التحذير؟ اختر بحكمة، لأن “سو” هو مفتاح سعادتك… وربما نهايتك أيضًا.
خذ وقتك.
الغموض لم يمت. السرد لم يتوقف. سجلات الباحث مستمرة، وهناك ستنكشف الأسرار. ربما ليس الآن، فالوقت لا يزال طويلًا، والقصص تحتاج إلى نضجها الخاص قبل أن تُروى. لكن أعدكم أن المفاجآت قادمة.
تفضل بالتجول. ألقِ نظرة على كل شيء. كل قطعة معروضة للبيع، وكل واحدة منها لها قصة. بعض هذه القصص قد تكون مشوقة، وبعضها قد لا ترغب في سماعها.
تحية الملك لوك الأحمق،
ولا تتردد في سؤالي عن أي غرض يلفت انتباهك. سأكون أكثر من سعيد بأن أخبرك قصته، وأكشف لك عن أسراره. لكن تذكر، ليس كل سر يُقال… وليس كل ما يقال يُفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المكان حولك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المتجر واسع بشكل غريب. أرفف خشبية قديمة تعلوها طبقات من الغبار، لكن كل قطعة تلمع بطريقة ما، كأنها تتحدى الزمن. هناك رائحة خفيفة من الورق القديم والبخور، ممزوجة بشيء لا يمكن وصفه، كأنه عبق التاريخ نفسه.
الضوء هنا خافت، مصدره مصابيح زيتية تتراقص نيرانها مع كل حركة تقوم بها. الظلال تلعب على الجدران، كأنها تحاول سرد قصصها الخاصة. وربما، إذا أمعنت النظر، سترى أنها ليست مجرد ظلال.
تحية الملك لوك الأحمق،
الضوء هنا خافت، مصدره مصابيح زيتية تتراقص نيرانها مع كل حركة تقوم بها. الظلال تلعب على الجدران، كأنها تحاول سرد قصصها الخاصة. وربما، إذا أمعنت النظر، سترى أنها ليست مجرد ظلال.
الزجاجة الأرجوانية
إذن، ماذا ستختار؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر باربي المستعار
تحذيرات الموقع الملكي
تفضل، خذ وقتك. العالم خارج هذه الجدران سيظل ينتظرك، لكن هنا… هنا ستجد شيئًا لن تجده في أي مكان آخر. لكن تذكر، كل اختيار له ثمن، وبعض الأثمان لا تُدفع بالمال.
آه، قصة “فضل الفاضل المغرور”. يُقال إنه كان يمشي مرفوع الرأس، يرى نفسه فوق الجميع، حتى أوقعه غروره في البئر. وما السبب؟ حذاؤه، بالطبع. ذلك الحذاء الأنيق الذي كان يتفاخر به أمام الجميع، لكنه كان زلقًا بشكل قاتل.
القرار لك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خنجر الواقع المريع
اسم غريب… لكنه يليق بك. جديد في الموقع الملكي، أليس كذلك؟ لا؟ آه، إذن لست غريبًا تمامًا هنا. لكن دعني أخبرك بشيء. كل من يطأ قدماه هذا المتجر يصبح غريبًا، حتى لو كان يعرف الطريق جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن، ماذا ستختار؟
نظارات المعرفة المحظورة
لكن لا تقلقوا…
آه، هذه؟ قطعة فنية عظيمة بحق، لكن أحذرك، إنها ليست لمن يهاب المجهول. هذه النظارات كان يرتديها خالي الحكيم، وربما لا يزال يرتديها، من يدري؟ خالي دائمًا كان غامضًا، مثل القطع التي تركها خلفه.
ارتديها، فقط للحظة، وستصل إلى المعرفة المختومة، تلك التي لا يستطيع العاديون رؤيتها أو حتى تخيلها. ستشعر وكأنك عدت بالزمن، تنظر إلى أحداث لم تكن من نصيب البشر أن يروها. قد تلاحظ أشياء… أشياء لا ينبغي رؤيتها أبدًا. لكن احذر، فكما تراهم، قد يلاحظونك هم أيضًا. من يدري ما قد يحدث؟
إذن، هل ستبدأ رحلتك لجمعها؟ أم ستترك هذه الزجاجة الأرجوانية حيث هي، مجرد ذكرى من أسطورة لا ترغب في اختبارها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فضيلة الغرور
هناك شائعة، بالطبع، يقولها أولئك الذين عاشوا التجربة وبالكاد نجوا: إذا رأيت شيئًا لا يمكنك تفسيره، فقط تمتم بجملة واحدة: “الخال خالي”. ربما، وربما فقط، ستنجو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن مرة أخرى، صديقي، هل أنت مستعد للمعرفة التي تأتي بسعر؟ هذه النظارات ليست مجرد أداة، إنها بوابة… وسرها قد يكون أخطر مما تعتقد. هل ستجربها؟ أم أن الفضول ليس قويًا بما يكفي؟
فشار الغوامض
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعني أسترجع ذكرياتي عنه. نعم، أتذكر كلماته جيدًا: “بع، لكن لا تشتري. يمكنك زيادة المال، لكن لا تفقده. احصل على تلك الأمور مجانًا.”
تفاحة حمراء قديمة
لكن إذا كنت شجاعًا، وهناك رغبة تحترق بداخلك لتعرف المزيد، جرب زيارة المكتبة الخاصة. إنها ليست مجرد مكان مليء بالكتب والغبار، بل سجل للأعضاء الذين مروا هنا، وأولئك الذين اختفوا في ظلال هذا العالم. ستجد هناك قصصًا عن مآثرهم، عن سقوطهم، وعن أحلامهم التي تحولت إلى كوابيس.
هل وطنك في خطر؟ هل تحلم بأن تصبح مجاهدًا من أجله؟ احمل هذه البندقية، ولكن اسمح لي أن أخبرك: لن يتحقق حلمك بهذه السهولة. هذه البندقية ليست أداة لتحقيق الأحلام، بل أداة لفتح أبواب المصير الغامض.
آه، هذه التفاحة؟ قصة أخرى غارقة في الغموض. لا أعلم لمن تعود في الأصل، لكن لدي شعور بأنها تخص رجلًا مميزًا… ربما شاعر؟ أو رسام؟ أو كاتب؟ بل قد يكون نبيلًا أيضًا. لنقل ببساطة: رجلاً ناضجًا يحمل الحكمة والجنون في آنٍ واحد.
هل ترغب بتجربة ما يعنيه أن تكون ذكيًا بشكلٍ خارق ومجنونًا بشكلٍ مخيف في الوقت ذاته؟ فقط قضمة واحدة من هذه التفاحة القديمة كفيلة بأن تمنحك لحظات من العبقرية المطلقة… لكنها قد تأخذك إلى أماكن لا ترغب فيها. اختراع نظريات جديدة؟ ربما. رؤية العالم من زاوية لم يرها أحد قبلك؟ وارد جدًا. التسمم حتى الموت؟ حسنًا، هذا احتمال أيضًا.
هل ستجرب العدسة؟ أم أنك تخشى أن تصبح قطعة أخرى في لعبة سيدة الكوارث؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، ذات يوم، جاء “كين”، ذلك الاسم الذي يثير الفضول والخوف في آنٍ واحد. دخل كين إلى الصندوق، ومنذ تلك اللحظة، أصبح فارغًا، وكأنه لا شيء بداخله. كل من فتح الصندوق بعد ذلك وجد داخله… لا شيء. لكن، بالطبع، لا أحد يعلم ماذا يعني “لا شيء”. البعض يهمس أن الصندوق لا يزال يحتفظ بسر… أو ربما أصبح مرآة لمن ينظر داخله.
لكن الأغرب هو ما يقال: إذا أكلتها كاملة، قد يعود ذلك الشاعر، ذلك الرجل الناضج. هل هو عالق في التفاحة؟ أم أن التفاحة ليست مجرد تفاحة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن بين كل تلك الأسرار، هناك حقيقة واحدة مؤكدة: المدير؟ نعم، إنه خالي بالفعل.
غبار اللطيف: ماذا يفعل الآن؟ وهل ستظل لطافته تحميه من العالم القاسي؟
في النهاية، هذه التفاحة ليست مجرد ثمرة منسية على رف الزمن، إنها شيء أكثر تعقيدًا، أكثر خطرًا، وأكثر جاذبية. السؤال هو: هل تمتلك الشجاعة لتكتشف حقيقتها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صندوق كين أو كان
تُقال الأساطير إن من يتذوقه يرى لمحاتٍ من الماضي، أو ربما صورًا من مستقبلٍ لا يودّ مواجهته. والبعض يقسم أنهم سمعوا أصواتًا غريبة تصدر من الفشار نفسه، همسات غامضة، وكأن الحبوب تُخبرك قصة لم يُرد أحد سماعها.
قلنسوة سوداء جميلة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الرسالة، هناك قوة غامضة، تُعرف فقط بـ”سو”. إذا كنت تريد شيئًا، أي شيء، كل ما عليك فعله هو كتابة اسم أو شيء أو طلب. وسيحققه لك “سو”.
تفضل، خذ وقتك. العالم خارج هذه الجدران سيظل ينتظرك، لكن هنا… هنا ستجد شيئًا لن تجده في أي مكان آخر. لكن تذكر، كل اختيار له ثمن، وبعض الأثمان لا تُدفع بالمال.
آه، القلنسوة السوداء… قطعة لا تُخطئها العين. مظهرها بسيط، لكن هالتها تغلفها بالغموض. ارتديها، وستصبح شيئًا آخر… شخصًا مختلفًا تمامًا. رجلاً آخر، أكثر غموضًا وقوة، كأنك تنسلخ من هويتك الأصلية لترتدي هوية جديدة، غارقة في الأسرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الحذر واجب هنا، فهذه القلنسوة لا تمنح القوة فقط؛ إنها مقامرة. قد تُصبح رجلاً غامضًا، مخيفًا في هيبته، يتحرك في الظلال ويلتف حوله السر. أو قد تصبح… دمية غامضة، فاقدًا السيطرة على ذاتك، تُقاد كخيط في يد قوة لا ترى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي يجذبك؟
صاحب القلنسوة الأصلي؟ تركها خلفه، ودّع غموضه، وتنحّى عن طريقها. لكنه لا يزال يُعرف بـ”الرجل الغامض”. لماذا؟ حتى أنا لا أملك الإجابة. ربما لأن الغموض ليس شيئًا يمكنك التخلي عنه تمامًا. ربما لأن القلنسوة، بطريقة ما، تحمل جزءًا من كيانه، تحفظ اسمه حيًا بيننا.
يُقال إنه كما يمنحك أحلامك الذهبية، فهو أيضًا كابوسك الأسود. طلبك لن يمر بدون ثمن، وثمنه قد يكون أثقل مما تتوقع.
السؤال هنا: هل تجرؤ على ارتدائها؟ وهل أنت مستعد لتحمل النتائج، أيًا كانت؟
الخال: ذلك الكيان الغامض، ماذا يخبئ لنا؟ وهل حقًا هو كما يظهر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن بين كل تلك الأسرار، هناك حقيقة واحدة مؤكدة: المدير؟ نعم، إنه خالي بالفعل.
شعر باربي المستعار
إذن، هل ستخاطر؟ هل ستفتح باب المتجر الغامض وترى ما يخبئه لك؟ أم أنك ستبقى زائرًا يقف على العتبة، يُراقب من بعيد؟ القرار لك. لكن تذكر… لا تكن غبيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
آه، هذا؟ شعر وردي مستعار، لكن ليس مجرد زينة عادية. تم إخباره لي أن صاحبه الأصلي كان محققة ومستحضرة أرواح اتحادية. لكنها لم تكن محققة عادية… كانت مجنونة بحق، بعشقها الغريب للأمعاء والدماء والأحشاء. وعلى الرغم من ذلك، لا يمكن إنكار جمالها اللافت وشعرها الوردي الذي كان يسرق الأنظار.
آه، رسالة من الأعلى، قطعة نادرة للغاية. اختيارك لها يُظهر أنك تعرف قيمة الأشياء الفريدة. بما أنك أصبحت الآن جزءًا من الموقع الملكي، فإن هذه الرسالة بين يديك تضمن لك مستقبلاً باهرًا. إنها ليست مجرد ورقة، بل هي تذكرتك نحو السعادة… أو نحو شيء آخر تمامًا.
ولا تتردد في سؤالي عن أي غرض يلفت انتباهك. سأكون أكثر من سعيد بأن أخبرك قصته، وأكشف لك عن أسراره. لكن تذكر، ليس كل سر يُقال… وليس كل ما يقال يُفهم.
لكنها، في لحظة غريبة من نوبات جنونها، قامت بتمزيق شعرها الجميل وتحويله إلى هذا المستعار. الآن، هل ترغب بتقديم هدية مميزة لحبيبتك؟ الشعر الوردي دائمًا يحمل جاذبية خاصة. لكن احذر… قد لا تكون هذه مجرد قطعة جميلة.
يُقال إن من يرتدي هذا المستعار قد يشعر بوميض من عبقرية صاحبه… أو بجنونها. وربما… وربما فقط… تصبح الحبيبة المحققة التالية، تتحدث مع الأرواح، تبحث في الجرائم، وتغوص في الظلام.
…آه، يبدو أنني قلت اسمه. لا بأس. أظنه يعلم الآن بالفعل.
لتدخل هذا العالم، عليك أن تُعد نفسك. اجمع المال. لا تأتي فارغ الجيوب أو الأحلام. المال هنا ليس مجرد وسيلة، بل هو طوق نجاتك الوحيد.
إذا كنت شجاعًا بما يكفي، أو كنت تؤمن أن الشعر الوردي يستحق المجازفة، فربما تكون هذه هي الهدية المثالية. ولكن تذكر: بعض الهدايا تحمل معها أكثر مما يظهر على السطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه، هذه التفاحة؟ قصة أخرى غارقة في الغموض. لا أعلم لمن تعود في الأصل، لكن لدي شعور بأنها تخص رجلًا مميزًا… ربما شاعر؟ أو رسام؟ أو كاتب؟ بل قد يكون نبيلًا أيضًا. لنقل ببساطة: رجلاً ناضجًا يحمل الحكمة والجنون في آنٍ واحد.
كان يا ما كان، فشارٌ لذيذ، بملمسٍ هشٍّ ونكهة لا تُنسى. كان يملأ المكان برائحةٍ تجعل الجوعى يهرعون إليه، لكنه لم يكن كأي فشارٍ عادي.
مستند البيع وعدم الشراء
الزجاجة الأرجوانية
آه، مستندات السيد غوست. هذه ليست مجرد أوراق، بل إرث تاجر عظيم، معلم في فن التجارة… السيد غوست بنفسه. إذا كنت تطمح لأن تكون تاجرًا ماهرًا، فإن هذه المستندات هي الخيار الأمثل.
آه، هذا الصندوق؟ أرى أنه قد أثار اهتمامك بالفعل. مظهره مزخرف وجميل، كأنه يحكي قصة عن كنز مفقود أو قطعة ثمينة لا تقدر بثمن.
دعني أسترجع ذكرياتي عنه. نعم، أتذكر كلماته جيدًا: “بع، لكن لا تشتري. يمكنك زيادة المال، لكن لا تفقده. احصل على تلك الأمور مجانًا.”
إيزلا: هل ستنتقم من آمونة؟ وما الثمن الذي ستدفعه؟
تُقال الأساطير إن من يتذوقه يرى لمحاتٍ من الماضي، أو ربما صورًا من مستقبلٍ لا يودّ مواجهته. والبعض يقسم أنهم سمعوا أصواتًا غريبة تصدر من الفشار نفسه، همسات غامضة، وكأن الحبوب تُخبرك قصة لم يُرد أحد سماعها.
هذا المستند ليس مجرد نصيحة، إنه شيفرة عمل، قانون غير مكتوب لكل من يسعى للهيمنة في عالم التجارة. يُقال إن حامله يشعر بقدرة غير طبيعية على المساومة، رؤية ثغرات في الصفقات، والحصول على أشياء دون دفع شيء مقابلها. لكن هناك تحذير… إذا خالفت النصيحة التي يحملها المستند، إذا اشتريت بدل أن تبيع، فقد تجد نفسك غارقًا في خسائر لا نهاية لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل لديك الجرأة لتجربته؟ أم أنك تخشى أن تقع في فخ الطمع؟ السيد غوست ترك هذه المستندات خلفه كتحدٍ لكل من يسعى لأن يتبع خطاه. الآن السؤال هو… هل أنت مستعد للعب اللعبة؟
تقديم مجلس الخال!
صندوق كين أو كان
هذه الزجاجة الأرجوانية؟ إنها الزجاجة الثالثة من مجموعته الأسطورية. يُقال إنها تحوي جزءًا من روحه، أو ربما جزءًا من عالمه، مغمورة داخل هذا السائل الأرجواني الذي لا يُعرف إن كان نبيذًا، سُمًّا، أو شيئًا بينهما.
آه، هذا الصندوق؟ أرى أنه قد أثار اهتمامك بالفعل. مظهره مزخرف وجميل، كأنه يحكي قصة عن كنز مفقود أو قطعة ثمينة لا تقدر بثمن.
آه، هذه القطعة؟ تحفة فنية بكل معنى الكلمة، وكأنها جاءت من عالم آخر أو واقع مختلف تمامًا عما نعرفه. شكلها مميز، أشبه بسلاح لا ينتمي إلى زماننا، بل إلى أسطورة أو لعبة، وإذا كنت تعرف فالورانت، فلا شك أنك تفهم ما أعنيه. بينمارو العظيم؟ بالطبع تعرفه، أليس كذلك؟
لكن، هل تعرف حكايته؟
ختام الرسالة
كان هذا الصندوق يومًا ممتلئًا بكل شيء. غنًى؟ نعم. شهرة؟ بكل تأكيد. جمال؟ لا يمكن إنكاره. حتى حجمه كان مذهلًا. كان يُطلق عليه “صندوق كان”، لأنه كان يعج بكل ما يتمنى المرء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يُقال إن اليد اليمنى الملعونة تمنح صاحبها قوة استثنائية، لكنها تأتي بلعنة لا يمكن الهروب منها. كلما استخدمتها، كلما شعرت بأنك تفقد شيئًا منك: إرادتك، روحك، أو ربما حريتك. ومع ذلك، لا أحد يستطيع مقاومة إغراء القوة التي تقدمها.
لكن إذا كنت شجاعًا، وهناك رغبة تحترق بداخلك لتعرف المزيد، جرب زيارة المكتبة الخاصة. إنها ليست مجرد مكان مليء بالكتب والغبار، بل سجل للأعضاء الذين مروا هنا، وأولئك الذين اختفوا في ظلال هذا العالم. ستجد هناك قصصًا عن مآثرهم، عن سقوطهم، وعن أحلامهم التي تحولت إلى كوابيس.
لكن، ذات يوم، جاء “كين”، ذلك الاسم الذي يثير الفضول والخوف في آنٍ واحد. دخل كين إلى الصندوق، ومنذ تلك اللحظة، أصبح فارغًا، وكأنه لا شيء بداخله. كل من فتح الصندوق بعد ذلك وجد داخله… لا شيء. لكن، بالطبع، لا أحد يعلم ماذا يعني “لا شيء”. البعض يهمس أن الصندوق لا يزال يحتفظ بسر… أو ربما أصبح مرآة لمن ينظر داخله.
هل تجرؤ على فتحه؟ هل تريد إلقاء نظرة صغيرة؟ لكن تذكر: أحيانًا الفراغ يحمل أكثر مما يبدو عليه.
.
خنجر الواقع المريع
لكن، انتظر… من هو “سو”، تسأل؟ فتاة؟ ولد؟ لماذا يهمك هذا بحق؟ “سو” ليس شخصًا أو كيانًا يمكن فهمه بسهولة. “سو” هو “سو”، وهذا يكفي.
آه، هذه القطعة؟ تحفة فنية بكل معنى الكلمة، وكأنها جاءت من عالم آخر أو واقع مختلف تمامًا عما نعرفه. شكلها مميز، أشبه بسلاح لا ينتمي إلى زماننا، بل إلى أسطورة أو لعبة، وإذا كنت تعرف فالورانت، فلا شك أنك تفهم ما أعنيه. بينمارو العظيم؟ بالطبع تعرفه، أليس كذلك؟
كان يا ما كان، فشارٌ لذيذ، بملمسٍ هشٍّ ونكهة لا تُنسى. كان يملأ المكان برائحةٍ تجعل الجوعى يهرعون إليه، لكنه لم يكن كأي فشارٍ عادي.
.
لكن لنترك هذه المقدمات جانبًا. هل ترغب بحمل هذا الخنجر؟ التلويح به؟ ربما الدفاع عن نفسك ضد ما لا يُرى؟ إنه حادّ بشكل لا يصدق، وقادر على قطع الحواجز بينك وبين الواقع ذاته.
هذه الزجاجة الأرجوانية؟ إنها الزجاجة الثالثة من مجموعته الأسطورية. يُقال إنها تحوي جزءًا من روحه، أو ربما جزءًا من عالمه، مغمورة داخل هذا السائل الأرجواني الذي لا يُعرف إن كان نبيذًا، سُمًّا، أو شيئًا بينهما.
لقد كان من المستحيل توضيح كل هذه الأمور داخل إطار سجلات الموت فقط. كانت الفصول تزداد تعقيدًا مع كل خطوة، وكل إجابة كانت تفتح بابًا لعشرة أسئلة جديدة.
لكن السعر؟ 90 ألف دولار وهو لك. نعم، مبلغ كبير، لكنه ليس مجرد سلاح. إنه أداة تُغيّر كل شيء. ومع ذلك، نصيحتي الوحيدة: احذر براعتك. هذا الخنجر يتطلب مهارة استثنائية، وإذا بالغت في استخدامه، فقد تجد نفسك تدفع للأمام لتكتشف أن الخنجر… قد استقر في عنقك.
الملك الميت: من هو؟ وكيف كان ملكًا قبل أن يتحول إلى مجرد ذكرى؟
هل تجرؤ على امتلاك هذا السلاح؟ أم أن الواقع المريع الذي يخفيه يفوق شجاعتك؟ الخيار لك.
خذ وقتك.
رسالة من الأعلى
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر باربي المستعار
صندوق كين أو كان
آه، رسالة من الأعلى، قطعة نادرة للغاية. اختيارك لها يُظهر أنك تعرف قيمة الأشياء الفريدة. بما أنك أصبحت الآن جزءًا من الموقع الملكي، فإن هذه الرسالة بين يديك تضمن لك مستقبلاً باهرًا. إنها ليست مجرد ورقة، بل هي تذكرتك نحو السعادة… أو نحو شيء آخر تمامًا.
داخل الرسالة، هناك قوة غامضة، تُعرف فقط بـ”سو”. إذا كنت تريد شيئًا، أي شيء، كل ما عليك فعله هو كتابة اسم أو شيء أو طلب. وسيحققه لك “سو”.
ختام الكلام
الملك الميت: من هو؟ وكيف كان ملكًا قبل أن يتحول إلى مجرد ذكرى؟
لكن، انتظر… من هو “سو”، تسأل؟ فتاة؟ ولد؟ لماذا يهمك هذا بحق؟ “سو” ليس شخصًا أو كيانًا يمكن فهمه بسهولة. “سو” هو “سو”، وهذا يكفي.
آه، تاج الملك. قطعة تحكي قصة ملكٍ ليس ككل الملوك. ملكٌ بلا مجد، بلا اعتبار، يعيش في ظلال الدمار. يُقال إن هذا التاج ينتمي إلى “الملك لوك”، سيد العبث والضياع، الذي حكم عالمًا دون أساس، وركض خلف أوهام الناس.
يُقال إنه كما يمنحك أحلامك الذهبية، فهو أيضًا كابوسك الأسود. طلبك لن يمر بدون ثمن، وثمنه قد يكون أثقل مما تتوقع.
█████████؟
رسالة إلى الرفاق والإخوة
هل ستحذر مما تطلبه منه؟ أم أن إغراء تحقيق الأمنيات سيجعلك تتجاهل التحذير؟ اختر بحكمة، لأن “سو” هو مفتاح سعادتك… وربما نهايتك أيضًا.
آه، رسالة من الأعلى، قطعة نادرة للغاية. اختيارك لها يُظهر أنك تعرف قيمة الأشياء الفريدة. بما أنك أصبحت الآن جزءًا من الموقع الملكي، فإن هذه الرسالة بين يديك تضمن لك مستقبلاً باهرًا. إنها ليست مجرد ورقة، بل هي تذكرتك نحو السعادة… أو نحو شيء آخر تمامًا.
لكن لا تقلقوا…
آه، هذه القطعة؟ تحفة فنية بكل معنى الكلمة، وكأنها جاءت من عالم آخر أو واقع مختلف تمامًا عما نعرفه. شكلها مميز، أشبه بسلاح لا ينتمي إلى زماننا، بل إلى أسطورة أو لعبة، وإذا كنت تعرف فالورانت، فلا شك أنك تفهم ما أعنيه. بينمارو العظيم؟ بالطبع تعرفه، أليس كذلك؟
اليد اليمنى الملعونة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
آه، اليد اليمنى الملعونة… صدقني، حتى لو قررت أنك لن تشتريها، فستحصل عليها على أي حال. إنها ليست مجرد قطعة عادية تُعرض للبيع؛ إنها قدر محتوم. هذه اليد ليست شيئًا ترغب في اقتنائه، لكنها تُصبح جزءًا منك بمجرد أن تقف أمامها.
لماذا؟ لأنها إضافة ضرورية في حياتك، خاصة هنا على الموقع الملكي. سواء كنت تدرك ذلك أم لا، فإن هذه اليد هي وسيلتك، أداة قمعك، أو ربما… أداة تحررك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يُقال إن اليد اليمنى الملعونة تمنح صاحبها قوة استثنائية، لكنها تأتي بلعنة لا يمكن الهروب منها. كلما استخدمتها، كلما شعرت بأنك تفقد شيئًا منك: إرادتك، روحك، أو ربما حريتك. ومع ذلك، لا أحد يستطيع مقاومة إغراء القوة التي تقدمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، ذات يوم، جاء “كين”، ذلك الاسم الذي يثير الفضول والخوف في آنٍ واحد. دخل كين إلى الصندوق، ومنذ تلك اللحظة، أصبح فارغًا، وكأنه لا شيء بداخله. كل من فتح الصندوق بعد ذلك وجد داخله… لا شيء. لكن، بالطبع، لا أحد يعلم ماذا يعني “لا شيء”. البعض يهمس أن الصندوق لا يزال يحتفظ بسر… أو ربما أصبح مرآة لمن ينظر داخله.
هل ستأخذها لتصبح سيدها؟ أم أنك ستجد نفسك خاضعًا لها؟ القرار ليس بيدك تمامًا… اليد اليمنى تختار صاحبها، وليس العكس.
بندقية الليزر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
آه، بندقية الليزر… قطعة تبدو كأنها خرجت من رواية خيال علمي مليئة بالمآسي. لكن لا تنخدع بمظهرها البسيط، فقصتها أكثر تعقيدًا مما قد تتصور.
تفضل، خذ وقتك. العالم خارج هذه الجدران سيظل ينتظرك، لكن هنا… هنا ستجد شيئًا لن تجده في أي مكان آخر. لكن تذكر، كل اختيار له ثمن، وبعض الأثمان لا تُدفع بالمال.
آه، هذه القطعة؟ تحفة فنية بكل معنى الكلمة، وكأنها جاءت من عالم آخر أو واقع مختلف تمامًا عما نعرفه. شكلها مميز، أشبه بسلاح لا ينتمي إلى زماننا، بل إلى أسطورة أو لعبة، وإذا كنت تعرف فالورانت، فلا شك أنك تفهم ما أعنيه. بينمارو العظيم؟ بالطبع تعرفه، أليس كذلك؟
هل وطنك في خطر؟ هل تحلم بأن تصبح مجاهدًا من أجله؟ احمل هذه البندقية، ولكن اسمح لي أن أخبرك: لن يتحقق حلمك بهذه السهولة. هذه البندقية ليست أداة لتحقيق الأحلام، بل أداة لفتح أبواب المصير الغامض.
قصتها مرتبطة بفتى يُدعى “جهاد”، فتى طموح يعيش في فضاء ملعون داخل عالم مدمر. بندقية الليزر هذه هي السبيل الوحيد لتحريره من سجنه. ولكن… احذر. إذا أطلق سراحه، لن يكون هناك شكر أو امتنان. بل سيدمرك أنت، وعالمك كله.
لماذا؟ لأنه حكيم بالطبع. الحكيم الذي رأى العالم كما هو: مكسورًا، ملعونًا، لا يستحق الخلاص.
فكر مرتين قبل أن ترفع هذه البندقية. هل أنت مستعد لتحمل نتائج استخدامها؟ أم أنك ستتراجع، تاركًا جهاد محبوسًا، والليزر بلا هدف؟ الخيار لك… والنتائج ليست سوى البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
لكن، هل تعرف حكايته؟
عدسة أحادية جميلة
هل ستأخذها لتصبح سيدها؟ أم أنك ستجد نفسك خاضعًا لها؟ القرار ليس بيدك تمامًا… اليد اليمنى تختار صاحبها، وليس العكس.
آه، عدسة أحادية رائعة، تبدو بسيطة للغاية لكنها مليئة بأسرار لا تُرى بالعين المجردة. تُشبه قطع التحف المفقودة التي يبدو أنها تحمل عبق الماضي، لكنها أكثر من مجرد أداة بصرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه، هذه التفاحة؟ قصة أخرى غارقة في الغموض. لا أعلم لمن تعود في الأصل، لكن لدي شعور بأنها تخص رجلًا مميزًا… ربما شاعر؟ أو رسام؟ أو كاتب؟ بل قد يكون نبيلًا أيضًا. لنقل ببساطة: رجلاً ناضجًا يحمل الحكمة والجنون في آنٍ واحد.
رسالة من الأعلى
إذا كنت تعرف “آمونة”، سيدة الكوارث وحاكمة الوقت والتلاعب، فستفهم تمامًا جوهر هذه العدسة. إنها ليست مجرد عدسة؛ إنها عين ترى كل ما لا ينبغي أن يُرى.
ملك الأرواح: ماذا يريد؟ وهل هو أكثر من مجرد اسم؟
ضعها أمام عينك، وستبدأ في رؤية العالم كما تراه آمونة: أسرار خفية، طبقات من الزمن متداخلة، وكوارث كامنة بانتظار اللحظة المناسبة. ستدرك سريعًا أن العدسة ليست مجرد أداة؛ إنها نافذة على جنون الكون، على عبثية المصير، وعلى تلك الابتسامة الساخرة التي لا تنسى… الابتسامة التي تعني أنك بالفعل جزء من لعبتها.
ملك الأرواح: ماذا يريد؟ وهل هو أكثر من مجرد اسم؟
لكن احذر… آمونة ليست ممن يُعطي دون مقابل. قد تجد نفسك متورطًا في فوضى الزمن، تتلاعب بك اللحظات كما تتلاعب بها هي. وقد تسمع صوتًا خافتًا، كأنه يهمس من خلف العدسة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
.
“هل استمتعت بما رأيت؟ لنرَ إلى أين تأخذك هذه الرؤية.”
السؤال هنا: هل تجرؤ على ارتدائها؟ وهل أنت مستعد لتحمل النتائج، أيًا كانت؟
هل ستجرب العدسة؟ أم أنك تخشى أن تصبح قطعة أخرى في لعبة سيدة الكوارث؟
آه، القلنسوة السوداء… قطعة لا تُخطئها العين. مظهرها بسيط، لكن هالتها تغلفها بالغموض. ارتديها، وستصبح شيئًا آخر… شخصًا مختلفًا تمامًا. رجلاً آخر، أكثر غموضًا وقوة، كأنك تنسلخ من هويتك الأصلية لترتدي هوية جديدة، غارقة في الأسرار.
لكن انتبه… هذا الحذاء يحمل “فضيلة الغرور” نفسها. يُقال إن من يرتديه يشعر بثقةٍ عمياء، كأنه لا يُقهر. لكن هذه الثقة قد تتحول بسرعة إلى لعنة. خطوة خاطئة واحدة قد تقودك إلى مصير مشابه لفضل: السقوط في بئرٍ لا نهاية له.
هل شعرت بالخوف؟
فشار الغوامض
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يا ما كان، فشارٌ لذيذ، بملمسٍ هشٍّ ونكهة لا تُنسى. كان يملأ المكان برائحةٍ تجعل الجوعى يهرعون إليه، لكنه لم يكن كأي فشارٍ عادي.
هذا المكان لا يسامح الأخطاء.
مع الوقت، تغيرت القصة. لم يعد طعامًا بسيطًا للمتعة. أصبح متعفنًا، لكنه يحمل نكهة غريبة، لا يستطيع أحد وصفها بدقة. البعض يقول إنها خليط من الحلو والمالح، والبعض الآخر يصرّ على أنها تحمل طعم الحزن، وربما الخوف.
تُقال الأساطير إن من يتذوقه يرى لمحاتٍ من الماضي، أو ربما صورًا من مستقبلٍ لا يودّ مواجهته. والبعض يقسم أنهم سمعوا أصواتًا غريبة تصدر من الفشار نفسه، همسات غامضة، وكأن الحبوب تُخبرك قصة لم يُرد أحد سماعها.
هل تجرؤ على تذوق فشار الغوامض؟ أم أنك ستكتفي بالتحديق في تلك الحبوب الملعونة، متسائلًا عما قد تخفيه بين طيات نكهتها الغريبة؟
ختام الكلام
آه، اليد اليمنى الملعونة… صدقني، حتى لو قررت أنك لن تشتريها، فستحصل عليها على أي حال. إنها ليست مجرد قطعة عادية تُعرض للبيع؛ إنها قدر محتوم. هذه اليد ليست شيئًا ترغب في اقتنائه، لكنها تُصبح جزءًا منك بمجرد أن تقف أمامها.
الزجاجة الأرجوانية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
هل سمعت يومًا عن ملك الأرواح؟ لا، ليس ذاك الملك الذي تتحدث عنه الحكايات القديمة، بل ملك الأرواح رقم 22643. شخصية غامضة ومثيرة للجدل في عالم الظلال والأساطير.
ولا تتردد في سؤالي عن أي غرض يلفت انتباهك. سأكون أكثر من سعيد بأن أخبرك قصته، وأكشف لك عن أسراره. لكن تذكر، ليس كل سر يُقال… وليس كل ما يقال يُفهم.
فشار الغوامض
هذه الزجاجة الأرجوانية؟ إنها الزجاجة الثالثة من مجموعته الأسطورية. يُقال إنها تحوي جزءًا من روحه، أو ربما جزءًا من عالمه، مغمورة داخل هذا السائل الأرجواني الذي لا يُعرف إن كان نبيذًا، سُمًّا، أو شيئًا بينهما.
رسالة من الأعلى
الأسطورة تقول: إذا جمعت جميع الزجاجات—الأولى والثانية، والآن الثالثة—فإنك ستُكمل اللغز، وستُطلق شيئًا لا يمكن تخيله. هل هو كنز؟ لعنة؟ أو ربما ظهور ملك الأرواح نفسه ليمنحك “المفاجأة” التي وُعِد بها.
لكن، انتظر… من هو “سو”، تسأل؟ فتاة؟ ولد؟ لماذا يهمك هذا بحق؟ “سو” ليس شخصًا أو كيانًا يمكن فهمه بسهولة. “سو” هو “سو”، وهذا يكفي.
آه، القلنسوة السوداء… قطعة لا تُخطئها العين. مظهرها بسيط، لكن هالتها تغلفها بالغموض. ارتديها، وستصبح شيئًا آخر… شخصًا مختلفًا تمامًا. رجلاً آخر، أكثر غموضًا وقوة، كأنك تنسلخ من هويتك الأصلية لترتدي هوية جديدة، غارقة في الأسرار.
لكن، احذر. البعض يقول إن جمعها لا يجلب إلا الجنون، وأن كل زجاجة تقترب بها من الاكتمال تأخذ جزءًا من روحك.
آه، مستندات السيد غوست. هذه ليست مجرد أوراق، بل إرث تاجر عظيم، معلم في فن التجارة… السيد غوست بنفسه. إذا كنت تطمح لأن تكون تاجرًا ماهرًا، فإن هذه المستندات هي الخيار الأمثل.
إذن، هل ستبدأ رحلتك لجمعها؟ أم ستترك هذه الزجاجة الأرجوانية حيث هي، مجرد ذكرى من أسطورة لا ترغب في اختبارها؟
أرى أنك تقف عند العتبة، مترددًا ربما، أو فضوليًا. دعني أزيل عنك أي تردد. ادخل، فالخطر في شوارع المدينة يزداد مع كل لحظة تمضيها بالخارج. هنا، في هذا المكان الغامض، ستجد ملاذًا… أو ربما شيئًا آخر تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن احذر… آمونة ليست ممن يُعطي دون مقابل. قد تجد نفسك متورطًا في فوضى الزمن، تتلاعب بك اللحظات كما تتلاعب بها هي. وقد تسمع صوتًا خافتًا، كأنه يهمس من خلف العدسة:
تاج الملك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاحب القلنسوة الأصلي؟ تركها خلفه، ودّع غموضه، وتنحّى عن طريقها. لكنه لا يزال يُعرف بـ”الرجل الغامض”. لماذا؟ حتى أنا لا أملك الإجابة. ربما لأن الغموض ليس شيئًا يمكنك التخلي عنه تمامًا. ربما لأن القلنسوة، بطريقة ما، تحمل جزءًا من كيانه، تحفظ اسمه حيًا بيننا.
آه، تاج الملك. قطعة تحكي قصة ملكٍ ليس ككل الملوك. ملكٌ بلا مجد، بلا اعتبار، يعيش في ظلال الدمار. يُقال إن هذا التاج ينتمي إلى “الملك لوك”، سيد العبث والضياع، الذي حكم عالمًا دون أساس، وركض خلف أوهام الناس.
كان يا ما كان، فشارٌ لذيذ، بملمسٍ هشٍّ ونكهة لا تُنسى. كان يملأ المكان برائحةٍ تجعل الجوعى يهرعون إليه، لكنه لم يكن كأي فشارٍ عادي.
هذا التاج؟ هو رمزٌ لسخريته من الملكية، من المجد الزائف، ومن الحكايات التي لا تذكره إلا كخاطرة باهتة. يُقال إن من يرتديه يشعر بثقلٍ غير مرئي، ثقل الفشل، والخوف من أن يصبح مثل “لوك”، ملكًا بلا تاجٍ حقيقي.
هل ستحذر مما تطلبه منه؟ أم أن إغراء تحقيق الأمنيات سيجعلك تتجاهل التحذير؟ اختر بحكمة، لأن “سو” هو مفتاح سعادتك… وربما نهايتك أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما تحتاج معرفته قبل دخولك
لكن هناك سر: يُقال إن التاج ليس مجرد رمزٍ للعار. إنه أداة تحمل في طياتها قوة غريبة، قدرة على كشف الأكاذيب، ورؤية العالم كما يراه العبثيون. لكنه لعنة أيضًا، تهمس لك، تُذكّرك بمدى هشاشة المجد، ومدى سرعة سقوط العروش.
هل تجرؤ على وضع تاج الملك؟ أم أنك تخشى أن ترى العالم بعيني “لوك”، سيد العبث والضياع؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن بين كل تلك الأسرار، هناك حقيقة واحدة مؤكدة: المدير؟ نعم، إنه خالي بالفعل.
قيصر: ما هي “فضيحته” الغامضة؟ ولماذا يخشى أن تُكشف؟
فيلم قديم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن بين كل تلك الأسرار، هناك حقيقة واحدة مؤكدة: المدير؟ نعم، إنه خالي بالفعل.
آه، فيلم قديم… أبيض وأسود، تمامًا كما كانت الكلاسيكيات. إنه ليس مجرد شريط سينمائي عتيق، بل نافذة إلى عصرٍ آخر، مليء بالغموض والحنين. تلك اللقطات، الموسيقى الهادئة، وتلك الوجوه التي تروي قصصًا بلا كلمات كثيرة.
أهلاً بكم جميعًا، يا رفاقي وأخوتي. أكتب إليكم الآن بكلمات يملؤها الأسف، لأنني مضطر للإعلان عن نهاية غير متوقعة لملحمة سجلات الموت. ليس لأن الرغبة قد خفتت، بل لأن الطريق بات أكثر تعقيدًا مما تخيلنا. التعقيدات التي واجهناها في الفصول السابقة لم تترك لنا خيارًا سوى التوقف هنا، على الأقل في هذه السلسلة.
لكن احذر… هذا الفيلم ليس كغيره. يُقال إن من يشاهد هذا الشريط لا يكتفي بالمشاهدة فقط. تبدأ الألوان من حوله في التلاشي تدريجيًا. الأبيض والأسود يغزو كل شيء، كأن الحياة نفسها تتحول إلى جزء من الفيلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولا أحد يعرف لماذا، أو كيف. ربما، كما يهمس البعض، تكون تلك الألوان التي تراها في الفيلم هي آخر ما تراه في حياتك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————
فهل ستغامر بمشاهدته؟ أم أنك تفضل أن يبقى مجرد فيلم قديم، غارقًا في الظلال، لا يتجاوز كونه ذكرى من زمنٍ مضى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فضيلة الغرور
الضوء هنا خافت، مصدره مصابيح زيتية تتراقص نيرانها مع كل حركة تقوم بها. الظلال تلعب على الجدران، كأنها تحاول سرد قصصها الخاصة. وربما، إذا أمعنت النظر، سترى أنها ليست مجرد ظلال.
تقديم مجلس الخال!
آه، قصة “فضل الفاضل المغرور”. يُقال إنه كان يمشي مرفوع الرأس، يرى نفسه فوق الجميع، حتى أوقعه غروره في البئر. وما السبب؟ حذاؤه، بالطبع. ذلك الحذاء الأنيق الذي كان يتفاخر به أمام الجميع، لكنه كان زلقًا بشكل قاتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قصتها مرتبطة بفتى يُدعى “جهاد”، فتى طموح يعيش في فضاء ملعون داخل عالم مدمر. بندقية الليزر هذه هي السبيل الوحيد لتحريره من سجنه. ولكن… احذر. إذا أطلق سراحه، لن يكون هناك شكر أو امتنان. بل سيدمرك أنت، وعالمك كله.
الغريب؟ لدي واحد من تلك الأحذية هنا. قطعة نادرة، وبسعر رمزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————
لكن انتبه… هذا الحذاء يحمل “فضيلة الغرور” نفسها. يُقال إن من يرتديه يشعر بثقةٍ عمياء، كأنه لا يُقهر. لكن هذه الثقة قد تتحول بسرعة إلى لعنة. خطوة خاطئة واحدة قد تقودك إلى مصير مشابه لفضل: السقوط في بئرٍ لا نهاية له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————
فهل ستشتريه؟ أم أنك ستتجنب فضيلة الغرور، حتى لو كانت مغرية؟ الخيار لك.
آه، هذا؟ شعر وردي مستعار، لكن ليس مجرد زينة عادية. تم إخباره لي أن صاحبه الأصلي كان محققة ومستحضرة أرواح اتحادية. لكنها لم تكن محققة عادية… كانت مجنونة بحق، بعشقها الغريب للأمعاء والدماء والأحشاء. وعلى الرغم من ذلك، لا يمكن إنكار جمالها اللافت وشعرها الوردي الذي كان يسرق الأنظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رسالة إلى الزائر الذي لم يأتِ بعد (أو ربما أتى)
لكنها، في لحظة غريبة من نوبات جنونها، قامت بتمزيق شعرها الجميل وتحويله إلى هذا المستعار. الآن، هل ترغب بتقديم هدية مميزة لحبيبتك؟ الشعر الوردي دائمًا يحمل جاذبية خاصة. لكن احذر… قد لا تكون هذه مجرد قطعة جميلة.
مرحبًا بك، أيها الزائر المنتظر، الذي ربما يراقب الآن من بعيد، أو قد تكون خطاك قد قادتك بالفعل إلى عتبة المتجر الغامض. هل تشعر بشيء مختلف؟ كما لو أن الهواء هنا يحمل وعودًا وأسرارًا؟ تذكر، المتجر الغامض ليس مجرد مكان، بل بوابة إلى أشياء تفوق التصور.
داخل هذا المتجر، هناك 13,419 منتجًا، كل منها يحمل قصة، سرًا، أو لعنة، وربما قريبًا، مع حضورك، سيُضاف منتج جديد، ليصبح العدد 13,420. لكن لا تنخدع. المتجر الغامض، مهما كان مهيبًا، ليس سوى فرع صغير جدًا في الإمبراطورية الشاسعة التي تعرف بـ”الموقع الملكي”. عالم لا يُقاس باتساعه أو عمقه، بل بخطورته وألغازه.
ما تحتاج معرفته قبل دخولك
فكر مرتين قبل أن ترفع هذه البندقية. هل أنت مستعد لتحمل نتائج استخدامها؟ أم أنك ستتراجع، تاركًا جهاد محبوسًا، والليزر بلا هدف؟ الخيار لك… والنتائج ليست سوى البداية.
لتدخل هذا العالم، عليك أن تُعد نفسك. اجمع المال. لا تأتي فارغ الجيوب أو الأحلام. المال هنا ليس مجرد وسيلة، بل هو طوق نجاتك الوحيد.
لكن، هل المال وحده يكفي؟ لا تكن غبيًا. هذا المكان لا يُسامح الأغبياء.
تحذيرات الموقع الملكي
والخال؟ آه، ذلك الكائن الغامض. لا يزال يجلس في المجلس، يخطط
المراقبون: إنهم ليسوا مجرد عيون تراقب، بل ظلال تعرف ما تفكر فيه قبل أن تفكر به. إنهم لا يكتفون بالمراقبة، بل يتركون آثارهم على كل من يجرؤ على لفت انتباههم.
الإداريون: حضورهم أشبه بسيف معلق فوق رأسك. نصيحتي؟ لا تحاول حتى أن تتنفس إذا شعرت بوجودهم حولك. الهواء يصبح أثقل، والخطايا التي كنت تظن أنها صغيرة تتحول إلى جبال تسحقك.
بادو: لا تفكر به. نعم، أعلم أنك الآن ربما تفكر فيه، ولكن توقف فورًا. هذا الكيان لا يُستدعى، ولا يُرضى. حتى مجرد ذكر اسمه في عقلك يكفي لأن تبدأ دوامة لا تُعرف نهايتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السياسي الكبير فضل: هل هو سيد قراره، أم أنه مجرد قطعة شطرنج في لعبة أكبر؟
هل شعرت بالخوف؟
بالطبع. هذا طبيعي. الخوف هنا ليس خيارًا، بل قانون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن إذا كنت شجاعًا، وهناك رغبة تحترق بداخلك لتعرف المزيد، جرب زيارة المكتبة الخاصة. إنها ليست مجرد مكان مليء بالكتب والغبار، بل سجل للأعضاء الذين مروا هنا، وأولئك الذين اختفوا في ظلال هذا العالم. ستجد هناك قصصًا عن مآثرهم، عن سقوطهم، وعن أحلامهم التي تحولت إلى كوابيس.
آه، القلنسوة السوداء… قطعة لا تُخطئها العين. مظهرها بسيط، لكن هالتها تغلفها بالغموض. ارتديها، وستصبح شيئًا آخر… شخصًا مختلفًا تمامًا. رجلاً آخر، أكثر غموضًا وقوة، كأنك تنسلخ من هويتك الأصلية لترتدي هوية جديدة، غارقة في الأسرار.
ومن بين كل تلك الأسرار، هناك حقيقة واحدة مؤكدة: المدير؟ نعم، إنه خالي بالفعل.
ختام الكلام
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الرسالة، هناك قوة غامضة، تُعرف فقط بـ”سو”. إذا كنت تريد شيئًا، أي شيء، كل ما عليك فعله هو كتابة اسم أو شيء أو طلب. وسيحققه لك “سو”.
إذن، هل ستخاطر؟ هل ستفتح باب المتجر الغامض وترى ما يخبئه لك؟ أم أنك ستبقى زائرًا يقف على العتبة، يُراقب من بعيد؟ القرار لك. لكن تذكر… لا تكن غبيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا المكان لا يسامح الأخطاء.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
.
تاج الملك
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه، فيلم قديم… أبيض وأسود، تمامًا كما كانت الكلاسيكيات. إنه ليس مجرد شريط سينمائي عتيق، بل نافذة إلى عصرٍ آخر، مليء بالغموض والحنين. تلك اللقطات، الموسيقى الهادئة، وتلك الوجوه التي تروي قصصًا بلا كلمات كثيرة.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
.
مرحبًا بك، أيها الزائر المنتظر، الذي ربما يراقب الآن من بعيد، أو قد تكون خطاك قد قادتك بالفعل إلى عتبة المتجر الغامض. هل تشعر بشيء مختلف؟ كما لو أن الهواء هنا يحمل وعودًا وأسرارًا؟ تذكر، المتجر الغامض ليس مجرد مكان، بل بوابة إلى أشياء تفوق التصور.
.
كان يا ما كان، فشارٌ لذيذ، بملمسٍ هشٍّ ونكهة لا تُنسى. كان يملأ المكان برائحةٍ تجعل الجوعى يهرعون إليه، لكنه لم يكن كأي فشارٍ عادي.
.
هل سمعت يومًا عن ملك الأرواح؟ لا، ليس ذاك الملك الذي تتحدث عنه الحكايات القديمة، بل ملك الأرواح رقم 22643. شخصية غامضة ومثيرة للجدل في عالم الظلال والأساطير.
.
.
إذا كنت تعرف “آمونة”، سيدة الكوارث وحاكمة الوقت والتلاعب، فستفهم تمامًا جوهر هذه العدسة. إنها ليست مجرد عدسة؛ إنها عين ترى كل ما لا ينبغي أن يُرى.
.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
رسالة إلى الرفاق والإخوة
أهلاً بكم جميعًا، يا رفاقي وأخوتي. أكتب إليكم الآن بكلمات يملؤها الأسف، لأنني مضطر للإعلان عن نهاية غير متوقعة لملحمة سجلات الموت. ليس لأن الرغبة قد خفتت، بل لأن الطريق بات أكثر تعقيدًا مما تخيلنا. التعقيدات التي واجهناها في الفصول السابقة لم تترك لنا خيارًا سوى التوقف هنا، على الأقل في هذه السلسلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
.
فكروا معي في الأسئلة التي لا تزال معلقة، التي تتشابك خيوطها كشبكة لا مفر منها:
لماذا؟ لأنها إضافة ضرورية في حياتك، خاصة هنا على الموقع الملكي. سواء كنت تدرك ذلك أم لا، فإن هذه اليد هي وسيلتك، أداة قمعك، أو ربما… أداة تحررك.
سو: هل هو ضعيف حقًا؟ وهل هو أصلع كما يُشاع؟ أم أن كل هذا جزء من خدعة أكبر؟
قيصر: ما هي “فضيحته” الغامضة؟ ولماذا يخشى أن تُكشف؟
قلنسوة سوداء جميلة
المراقبون: إنهم ليسوا مجرد عيون تراقب، بل ظلال تعرف ما تفكر فيه قبل أن تفكر به. إنهم لا يكتفون بالمراقبة، بل يتركون آثارهم على كل من يجرؤ على لفت انتباههم.
السيد غوست: لماذا سُجن؟ وهل سيتحرر يومًا ليكشف عن سره؟
فيلم قديم
آمونة: تلك التي تتلاعب بالزمن والكوارث، هل هناك من يستطيع الوقوف في وجهها؟
تحذيرات الموقع الملكي
الخال: ذلك الكيان الغامض، ماذا يخبئ لنا؟ وهل حقًا هو كما يظهر؟
الطبيب كين: ما هي نواياه الحقيقية؟ وهل “شفاءه” هو العلاج أم الدمار؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الملك الميت: من هو؟ وكيف كان ملكًا قبل أن يتحول إلى مجرد ذكرى؟
آه، بندقية الليزر… قطعة تبدو كأنها خرجت من رواية خيال علمي مليئة بالمآسي. لكن لا تنخدع بمظهرها البسيط، فقصتها أكثر تعقيدًا مما قد تتصور.
الرجل الغامض: أين هو الآن؟ وهل سيعود ليغير مسار الأحداث؟
المتجر واسع بشكل غريب. أرفف خشبية قديمة تعلوها طبقات من الغبار، لكن كل قطعة تلمع بطريقة ما، كأنها تتحدى الزمن. هناك رائحة خفيفة من الورق القديم والبخور، ممزوجة بشيء لا يمكن وصفه، كأنه عبق التاريخ نفسه.
الباحثة ليلي: هل هي باحثة عادية أم أن هناك جانبًا خفيًا في قصتها؟
ملك الأرواح: ماذا يريد؟ وهل هو أكثر من مجرد اسم؟
السياسي الكبير فضل: هل هو سيد قراره، أم أنه مجرد قطعة شطرنج في لعبة أكبر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفضل بالتجول. ألقِ نظرة على كل شيء. كل قطعة معروضة للبيع، وكل واحدة منها لها قصة. بعض هذه القصص قد تكون مشوقة، وبعضها قد لا ترغب في سماعها.
لكنها، في لحظة غريبة من نوبات جنونها، قامت بتمزيق شعرها الجميل وتحويله إلى هذا المستعار. الآن، هل ترغب بتقديم هدية مميزة لحبيبتك؟ الشعر الوردي دائمًا يحمل جاذبية خاصة. لكن احذر… قد لا تكون هذه مجرد قطعة جميلة.
إيزلا: هل ستنتقم من آمونة؟ وما الثمن الذي ستدفعه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الخال: ذلك الكيان الغامض، ماذا يخبئ لنا؟ وهل حقًا هو كما يظهر؟
المراقبون: إنهم ليسوا مجرد عيون تراقب، بل ظلال تعرف ما تفكر فيه قبل أن تفكر به. إنهم لا يكتفون بالمراقبة، بل يتركون آثارهم على كل من يجرؤ على لفت انتباههم.
جهاد: كيف مات؟ وهل كانت نهايته محض صدفة أم خطة مُحكمة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
█████████؟
ناناشي: أهي فتاة تخاف الرعد حقًا؟ أم أن هذا مجرد قناع يخفي وراءه حقيقة أخرى؟
والخال؟ آه، ذلك الكائن الغامض. لا يزال يجلس في المجلس، يخطط
بادوو: هل هو حقًا ذاك البادووو؟ أم أن قصته أعمق مما نفهم؟
لكن انتبه… هذا الحذاء يحمل “فضيلة الغرور” نفسها. يُقال إن من يرتديه يشعر بثقةٍ عمياء، كأنه لا يُقهر. لكن هذه الثقة قد تتحول بسرعة إلى لعنة. خطوة خاطئة واحدة قد تقودك إلى مصير مشابه لفضل: السقوط في بئرٍ لا نهاية له.
اليد اليمنى الملعونة
غبار اللطيف: ماذا يفعل الآن؟ وهل ستظل لطافته تحميه من العالم القاسي؟
تُقال الأساطير إن من يتذوقه يرى لمحاتٍ من الماضي، أو ربما صورًا من مستقبلٍ لا يودّ مواجهته. والبعض يقسم أنهم سمعوا أصواتًا غريبة تصدر من الفشار نفسه، همسات غامضة، وكأن الحبوب تُخبرك قصة لم يُرد أحد سماعها.
.
منظمة Kol Novel: ما دورها الحقيقي؟ ولماذا تبدو كأنها تتحكم بكل شيء في الخفاء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
.
بهدوء. من يدري متى سيفجر قنبلة جديدة من نوع ما؟ خططه دائمًا غامضة، ولطالما كان سيد الإخفاء.
فهل ستشتريه؟ أم أنك ستتجنب فضيلة الغرور، حتى لو كانت مغرية؟ الخيار لك.
لقد كان من المستحيل توضيح كل هذه الأمور داخل إطار سجلات الموت فقط. كانت الفصول تزداد تعقيدًا مع كل خطوة، وكل إجابة كانت تفتح بابًا لعشرة أسئلة جديدة.
اسم غريب… لكنه يليق بك. جديد في الموقع الملكي، أليس كذلك؟ لا؟ آه، إذن لست غريبًا تمامًا هنا. لكن دعني أخبرك بشيء. كل من يطأ قدماه هذا المتجر يصبح غريبًا، حتى لو كان يعرف الطريق جيدًا.
أعلم أن هذا القرار محبط، وربما لا يرضي أحدًا، لكنه واقع يجب أن نقبله. الظروف جعلتني أقف هنا، على مفترق الطرق، مضطرًا للتوقف عن حياكة هذه الملحمة.
تحذيرات الموقع الملكي
لكن لا تقلقوا…
ذلك الملك الذي قد لا يُذكر في الأساطير، لكنه علّمنا أن العبث قد يحمل الحكمة أحيانًا.
الغموض لم يمت. السرد لم يتوقف. سجلات الباحث مستمرة، وهناك ستنكشف الأسرار. ربما ليس الآن، فالوقت لا يزال طويلًا، والقصص تحتاج إلى نضجها الخاص قبل أن تُروى. لكن أعدكم أن المفاجآت قادمة.
المتجر واسع بشكل غريب. أرفف خشبية قديمة تعلوها طبقات من الغبار، لكن كل قطعة تلمع بطريقة ما، كأنها تتحدى الزمن. هناك رائحة خفيفة من الورق القديم والبخور، ممزوجة بشيء لا يمكن وصفه، كأنه عبق التاريخ نفسه.
والخال؟ آه، ذلك الكائن الغامض. لا يزال يجلس في المجلس، يخطط
آه، هذه القطعة؟ تحفة فنية بكل معنى الكلمة، وكأنها جاءت من عالم آخر أو واقع مختلف تمامًا عما نعرفه. شكلها مميز، أشبه بسلاح لا ينتمي إلى زماننا، بل إلى أسطورة أو لعبة، وإذا كنت تعرف فالورانت، فلا شك أنك تفهم ما أعنيه. بينمارو العظيم؟ بالطبع تعرفه، أليس كذلك؟
بهدوء. من يدري متى سيفجر قنبلة جديدة من نوع ما؟ خططه دائمًا غامضة، ولطالما كان سيد الإخفاء.
بهدوء. من يدري متى سيفجر قنبلة جديدة من نوع ما؟ خططه دائمًا غامضة، ولطالما كان سيد الإخفاء.
ختام الرسالة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
آه، هذه القطعة؟ تحفة فنية بكل معنى الكلمة، وكأنها جاءت من عالم آخر أو واقع مختلف تمامًا عما نعرفه. شكلها مميز، أشبه بسلاح لا ينتمي إلى زماننا، بل إلى أسطورة أو لعبة، وإذا كنت تعرف فالورانت، فلا شك أنك تفهم ما أعنيه. بينمارو العظيم؟ بالطبع تعرفه، أليس كذلك؟
لمن قرأ حتى النهاية، شكري العميق. لقد كنتم جزءًا من هذه الرحلة بكل تفاصيلها.
يُقال إنه كما يمنحك أحلامك الذهبية، فهو أيضًا كابوسك الأسود. طلبك لن يمر بدون ثمن، وثمنه قد يكون أثقل مما تتوقع.
آمونة: تلك التي تتلاعب بالزمن والكوارث، هل هناك من يستطيع الوقوف في وجهها؟
تحية الملك لوك الأحمق،
بندقية الليزر
ذلك الملك الذي قد لا يُذكر في الأساطير، لكنه علّمنا أن العبث قد يحمل الحكمة أحيانًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل تجرؤ على تذوق فشار الغوامض؟ أم أنك ستكتفي بالتحديق في تلك الحبوب الملعونة، متسائلًا عما قد تخفيه بين طيات نكهتها الغريبة؟
————————
ختام الكلام
كتابة كينغ لوك
المكان حولك
تقديم مجلس الخال!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
لكن انتبه… هذا الحذاء يحمل “فضيلة الغرور” نفسها. يُقال إن من يرتديه يشعر بثقةٍ عمياء، كأنه لا يُقهر. لكن هذه الثقة قد تتحول بسرعة إلى لعنة. خطوة خاطئة واحدة قد تقودك إلى مصير مشابه لفضل: السقوط في بئرٍ لا نهاية له.
هذه الزجاجة الأرجوانية؟ إنها الزجاجة الثالثة من مجموعته الأسطورية. يُقال إنها تحوي جزءًا من روحه، أو ربما جزءًا من عالمه، مغمورة داخل هذا السائل الأرجواني الذي لا يُعرف إن كان نبيذًا، سُمًّا، أو شيئًا بينهما.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل لديك الجرأة لتجربته؟ أم أنك تخشى أن تقع في فخ الطمع؟ السيد غوست ترك هذه المستندات خلفه كتحدٍ لكل من يسعى لأن يتبع خطاه. الآن السؤال هو… هل أنت مستعد للعب اللعبة؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات