الفصل 96
فبعد كل شيء ، لم تكن هناك مكاسب واضحة يمكن تحقيقها بإرسال القوات إلى هناك .
“بصراحة ، أنا لا أحب فكرة خوض معركة استنزاف على أرض العدو.”
في الوقت نفسه ، فإن غزو البر الرئيسي للعدو بمجرد تحصين دفاعاته هو طيش تام.
لقد اختارو الخصم الخطأ إذا أرادوا خوض معركة مطولة لإرهاق العدو .
في ذلك الوقت ، كانت هناك ثلاث قوى لها تأثير على القارة الجنوبية: الكومنولث ، والجمهورية ، و منظمة إسباغنا. من بين هؤلاء ، تمكنت منظمة إسباغنا من البقاء على الحياد – ويرجع ذلك أساساً إلى أنها لم تملك الإمكانيات الكافية للتدخل خارجياً بسبب الصراع السياسي الداخلي العنيف.
ان خوض معركة استنزاف في قاعدة وطن أمة قوية هو اقتراح صعب. فخطوة واحدة خاطئة وستكون الإمبراطورية هي أول من يستنزف. فحتي القتال على جبهة الراين كان على طول الحدود ، لذلك كانت الأطراف على قدم المساواة.
ان خوض معركة استنزاف في قاعدة وطن أمة قوية هو اقتراح صعب. فخطوة واحدة خاطئة وستكون الإمبراطورية هي أول من يستنزف. فحتي القتال على جبهة الراين كان على طول الحدود ، لذلك كانت الأطراف على قدم المساواة.
لكن في معركة جوية فوق البر الرئيسي للعدو ، ستكون الروح القتالية للعدو عالية. وإذا تم إسقاط عدو ، فيمكنه الانضمام إلى الصفوف الخلفية على الفور ؛ فهم يقاتلون على أرضهم ، لذلك لا داعي للقلق بشأن أسرهم عندما يسقطون ارضاً.
لقد وضع بعض التحركات السياسية في مملكة إلدوا بينما فعل في نفس الوقت ما في وسعه لضمان عدم وصول الدعم إلى الإلدوانيين.
ولكن إذا تم إسقاط أحد جنود الجيش الإمبراطوري ، فسيكون محظوظ اذا تم أسره. و بهذا المعدل ، حتى لو اسقطو بعضهم البعض بنفس الوتيرة ، فالخسائر الفعلية لكل جانب ستكون مختلفة تماماً.
ماذا عن قوافل السفن؟
وبطبيعة الحال ، نظراً لأن الجيش الإمبراطوري لم يستطع تحمل نفس معدل الخسارة مثل عدوهم ، فسيتعين عليهم دائماً الحد من الاستنزاف من جانبهم مع جعل الأمر أكثر صعوبة لجانب الكومنولث. و لم يكن ذلك مستحيل ، لكن القيام به في الحياة الواقعية سيكون تحدي مرعب.
لم يتم تعميد تلك القوات الجديدة بالكامل في ساحة المعركة ، لذلك لم يفكروا في أي سبب لوجود الفرقتين الإمبراطوريتين في القارة الجنوبية إلى جانب الدوافع السياسية .
“الوقت هو ما يجب أن نقلق بشأنه. فبمجرد أن يعزز العدو دفاعاته ، سيكون الأوان قد فات”.
كانت قاعدة توروس البحرية هي قاعدة إمداد الجمهوريين والكومنولث ، لذلك كان لسقوطها آثار بعيدة المدى.
في الوقت نفسه ، فإن غزو البر الرئيسي للعدو بمجرد تحصين دفاعاته هو طيش تام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظراً لأن الإمبراطورية قد سلطت الضوء على القارة الجنوبية ، فقد أرسلت فقط فيلق واحد من الجيش مكون من فرقتين و وحدة دعم.
قال العديد من الجنرالات إن الحرب القصيرة هي الطريقة الوحيدة لحل الأمور وأصروا على شن هجوم. قالوا: “إذا لم نهاجم الآن ، فسنعلق في مواجهة عدو بمواقع دفاعية وتحصينات بحجم جبهة الراين”.
اعتقد الجميع في ذلك الوقت أن الوحدات الإمبراطورية ستعمل على جمع المزيد من القوة القتالية. فبعد كل شيء ، لم يكن فيلق جيش واحد ضعيف ليشكل تهديد عسكري كبير. ومع ذلك ، اتفقوا على وجود أهمية سياسية كبيرة لوجود الجيش الإمبراطوري هناك.
“يمكننا تعزيز دفاعاتنا خلال تلك الفترة أيضاً. و يبدو لي أن مواقفنا ستكون متساوية “.
كانت فكرة زيتور بسيطة. فقد فكر بأن الجيش يهدف إلى حماية الإمبراطورية ، وليس الأراضي المحتلة. لذلك لم تكن أولويتهم الكبرى هي توسيع الأراضي المحتلة, بل الحفاظ على القوات. و بالطبع لا داعي للقول بانه أراد أن يفعل ذلك بينما يستنزف العدو.
بالنسبة لهيئة الأركان العامة ، كانت تلك الصورة الكاملة خطأً كبير في التقدير. لكنهم رحبوا بها بقدر ما تعنيه من تلقي الدعم لاستمرار الحرب .
“يرجى فهم القيود التنظيمية الكامنة في حقيقة أن جيشنا تم تنظيمه وفقاً لاستراتيجية الخطوط الداخلية مع وضع الدفاع الوطني في الاعتبار. لقد ضحينا بالكثير من قدراتنا الاستكشافية من أجل الحصول على جنود أفضل نوعياً وأقوى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … و نتيجة لذلك ، كان من المتوقع أن تحقق القوات المزيد بالحرب.
نعم ، كانت هناك أيضاً مشكلة في أن فعل ذلك هو حقاً الطريقة الوحيدة للحفاظ على هذه المساحة الكبيرة.
“يرجى فهم القيود التنظيمية الكامنة في حقيقة أن جيشنا تم تنظيمه وفقاً لاستراتيجية الخطوط الداخلية مع وضع الدفاع الوطني في الاعتبار. لقد ضحينا بالكثير من قدراتنا الاستكشافية من أجل الحصول على جنود أفضل نوعياً وأقوى”.
“لكن في النهاية ، لا يمكننا إنهاء الحرب دون التوغل في أراضيهم وإجبارهم على الاستسلام. مخاوفك صحيحة الفريق فون زيتور ، لكن رجاء تفهم أن البقاء في ساحة المعركة إلى الأبد سيقضي على قوتنا الوطنية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومما زاد الأمور تعقيداً أن مملكة إلدوا كانت تحاول الضغط على نفسها و “التسوية”. وكانت النتيجة عبارة عن خريطة ملونة بشكل غامض بكل المجموعات التي شكلتها الإمارات التركمانية ومستوطنات إلدوان .
باختصار ، لا يهم كيف انتهت الحرب. و بمواجهة هذه الفكرة ، لم يبدو زيتور مقتنع بضرورة احتلال البر الرئيسي للكومنولث .
إذا لم يكن الهدف هو القضاء على العدو في حرب شاملة ، فمن المحتمل ألا يكون إرسال الجنود الامبراطوريين امر مطروح للنقاش.
على العكس من ذلك ، بدأ يعتقد أنها فكرة مروعة من شأنها أن تعيقهم. بل ان الدخول في معركة بحرية هي حماقة تامة. كان يفكر بأن فرصتهم في النصر لا تكمن في القتال على أرض العدو ولكن في جر عدوهم إلى ساحة المعركة التي تختارها الإمبراطورية بنفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى قسم هيئة الأركان العامة في إصداره الأوامر للجيش الإمبراطوري كان نصف جاد بشأن هذه الفكرة. لكن و على أي حال ، فقد نشروا بعض القوات ، لكنهم لم يكونوا متأكدين مما إذا كانت هذه الجبهة يجب أن تكون حقاً أولوية أم لا .
لكنه كان منزعج لأن الظروف لم تسمح له بإعلان افكاره. فالجميع فخورين الان بهزيمة الجمهورية وكانوا متأكدين من أنهم يستطيعون اسقاط الكومنولث بنفس السهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح ما هي الإستراتيجية التي سيتبناها الجنرال دي لوغو رداً على ذلك .
كان مخططو العمليات تحت قيادة الفريق فون رودرسدورف أكثر تفهماً ، لكن الاعضاء والبيروقراطيين كانوا يميلون إلى القول ، “أوووه، الجيش الإمبراطوري يمكنه التعامل معهم” ويتوقعون الكثير.
ماذا عن قوافل السفن؟
لذلك اقترح زيتور على مضض شن هجوم محدود. و قد حصر الهجوم في عملية أعطتهم أفضل عائد بأقل إراقة دماء ممكنة.
لكن الأمر لم يكن كما لو أن الجميع اعتبروا الرايخ عدوهم. على سبيل المثال ، الدول التي اصطدمت مصالحها مع مصالح الكومنولث والجمهورية في النضال من أجل الحصول على مستعمرات في القارة الجنوبية وقفت إلى جانب الإمبراطورية.
ولإخفاء مشاعره الحقيقية ، دعا إلى خطة احتواء استنزاف. فلم يكن لديه خيار آخر .
ولم يكن مجرد فصيل السيطرة على الخسارة وحده القلق بشأن هذه الأشياء. فمجرد التفكير في جبل التحديات التي تواجههم كان كافي لجعل أي مسؤول لوجسيتي راغب في دفن رأسه بين يديه والتأوه. و على الرغم من أن القضية تراجعت إلى أبعد من ذلك, فبالنظر إلى أن الجيش الإمبراطوري كان منظم حول استراتيجية الخطوط الداخلية ، فهم لم يكونوا متأكدين من أنهم يستطيعون إبراز قوتهم بشكل صحيح في بلد أجنبي.
كانت جبهة القارة الجنوبية صحراء.
لم تكن هيئة الأركان هي الوحيدة التي خافت من ذلك ، لكن و على عكس تقديراتهم ، سيطرت القوات على القارة الجنوبية. و استمرت سلسلة الانتصارات بعد أن تسببت داسيا ونهر الراين في اندفاع الناس للجنون .
و على عكس ما يحدث في البر الرئيسي ، يتم تطبيق قاعدة صارمة هناك.
ان خوض معركة استنزاف في قاعدة وطن أمة قوية هو اقتراح صعب. فخطوة واحدة خاطئة وستكون الإمبراطورية هي أول من يستنزف. فحتي القتال على جبهة الراين كان على طول الحدود ، لذلك كانت الأطراف على قدم المساواة.
البقاء للأصلح .
ولم يكن مجرد فصيل السيطرة على الخسارة وحده القلق بشأن هذه الأشياء. فمجرد التفكير في جبل التحديات التي تواجههم كان كافي لجعل أي مسؤول لوجسيتي راغب في دفن رأسه بين يديه والتأوه. و على الرغم من أن القضية تراجعت إلى أبعد من ذلك, فبالنظر إلى أن الجيش الإمبراطوري كان منظم حول استراتيجية الخطوط الداخلية ، فهم لم يكونوا متأكدين من أنهم يستطيعون إبراز قوتهم بشكل صحيح في بلد أجنبي.
في ذلك الوقت ، كانت هناك ثلاث قوى لها تأثير على القارة الجنوبية: الكومنولث ، والجمهورية ، و منظمة إسباغنا. من بين هؤلاء ، تمكنت منظمة إسباغنا من البقاء على الحياد – ويرجع ذلك أساساً إلى أنها لم تملك الإمكانيات الكافية للتدخل خارجياً بسبب الصراع السياسي الداخلي العنيف.
“بصراحة ، أنا لا أحب فكرة خوض معركة استنزاف على أرض العدو.”
ومما زاد الأمور تعقيداً أن مملكة إلدوا كانت تحاول الضغط على نفسها و “التسوية”. وكانت النتيجة عبارة عن خريطة ملونة بشكل غامض بكل المجموعات التي شكلتها الإمارات التركمانية ومستوطنات إلدوان .
يمكن وصف خليط السيادات في المنطقة بكلمة واحدة “الفوضى”. بالطبع ، يمكن للمرء أن يرسم الخريطة بضربات عريضة. حيث ينتمي معظم النفوذ والحكومات العميلة إلى الكومنولث والجمهورية.
لكنه كان منزعج لأن الظروف لم تسمح له بإعلان افكاره. فالجميع فخورين الان بهزيمة الجمهورية وكانوا متأكدين من أنهم يستطيعون اسقاط الكومنولث بنفس السهولة.
حتى لو كانت دول القارة الجنوبية محايدة رسمياً ، فقد كان ولائهم واضح بسبب الطريقة التي أرسلوا بها الجيوش التطوعية وعرضوا الإمدادات.
حتى لو كانت دول القارة الجنوبية محايدة رسمياً ، فقد كان ولائهم واضح بسبب الطريقة التي أرسلوا بها الجيوش التطوعية وعرضوا الإمدادات.
لكن الأمر لم يكن كما لو أن الجميع اعتبروا الرايخ عدوهم. على سبيل المثال ، الدول التي اصطدمت مصالحها مع مصالح الكومنولث والجمهورية في النضال من أجل الحصول على مستعمرات في القارة الجنوبية وقفت إلى جانب الإمبراطورية.
لذلك اقترح زيتور على مضض شن هجوم محدود. و قد حصر الهجوم في عملية أعطتهم أفضل عائد بأقل إراقة دماء ممكنة.
ومن الأمثلة النموذجية, مملكة إلدوا. لم يكن من الصعب جداً على الإمبراطورية أن تطلب من المملكة تشكيل تحالف , نظراً لمصالحهم المشتركة. مما يثير غضب الدبلوماسيين الجمهوريين ، أن الدول المتنافسة المجاورة التي أملت في توسيع مجال نفوذها كانت سعيدة برؤية تراجع الجمهورية .
لقد وضع بعض التحركات السياسية في مملكة إلدوا بينما فعل في نفس الوقت ما في وسعه لضمان عدم وصول الدعم إلى الإلدوانيين.
ولهذا اختارت مملكة إلدوا التحالف مع الإمبراطورية .
اعتقد الجميع في ذلك الوقت أن الوحدات الإمبراطورية ستعمل على جمع المزيد من القوة القتالية. فبعد كل شيء ، لم يكن فيلق جيش واحد ضعيف ليشكل تهديد عسكري كبير. ومع ذلك ، اتفقوا على وجود أهمية سياسية كبيرة لوجود الجيش الإمبراطوري هناك.
بالطبع ، لم يكن التحالف يعني تلقائياً أنهم في حالة حرب مع الجمهورية والكومنولث .
على الأقل ، فلم تعد هناك مؤشرات على أن الشعب واقع تحت تأثير المعارضين للحرب. وهذا شيئ يمكن لهيئة الأركان العامة أن تتقبله بكل سعادة.
نصت الاتفاقية بين البلدين بشكل أساسي على أن القتال اختياري. و لم يكن هناك ما يشير إلى أن الانضمام إلى الحرب إلزامي.
و في الوقت الذي تم فيه نشر فيلق الجيش الاستكشافي في القارة الجنوبية الإمبراطورية ، ظلت مملكة إلدوا محايدة رسمي.
و في الوقت الذي تم فيه نشر فيلق الجيش الاستكشافي في القارة الجنوبية الإمبراطورية ، ظلت مملكة إلدوا محايدة رسمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، فقد سُمح “بتمركز” القوات هناك باعتبارها دولة حليفة. ومع ذلك ، لن تنضم الإمبراطورية لهذا العرض بسرعة كبيرة .
نظراً لأن الإمبراطورية قد سلطت الضوء على القارة الجنوبية ، فقد أرسلت فقط فيلق واحد من الجيش مكون من فرقتين و وحدة دعم.
حتى لو كانت دول القارة الجنوبية محايدة رسمياً ، فقد كان ولائهم واضح بسبب الطريقة التي أرسلوا بها الجيوش التطوعية وعرضوا الإمدادات.
وانتهى الأمر بهيئة الأركان العامة إلى نقاش ساخن حول إرسال المزيد من القوات أم لا. فالعدد الأولي للوحدات قليل جداً لدرجة أن حامية القوات الجمهورية المنتشرة هناك يمكن أن تقاومهم.
البقاء للأصلح .
اعتقد الجميع في ذلك الوقت أن الوحدات الإمبراطورية ستعمل على جمع المزيد من القوة القتالية. فبعد كل شيء ، لم يكن فيلق جيش واحد ضعيف ليشكل تهديد عسكري كبير. ومع ذلك ، اتفقوا على وجود أهمية سياسية كبيرة لوجود الجيش الإمبراطوري هناك.
أصبح المواطنين المتحمسين مؤيدين للحرب وأظهروا دعمهم لها.
تحليل المراقب أن قائد فيلق الجيش فون روميل أُرسل لأسباب سياسية – أي توسيع النفوذ واحترام حليف الإمبراطورية – تمت مشاركته على نطاق واسع باعتباره التفسير المعقول .
ولهذا السبب توقع الجميع استمرار الهدوء في المستقبل المنظور .
ولم يكن مجرد فصيل السيطرة على الخسارة وحده القلق بشأن هذه الأشياء. فمجرد التفكير في جبل التحديات التي تواجههم كان كافي لجعل أي مسؤول لوجسيتي راغب في دفن رأسه بين يديه والتأوه. و على الرغم من أن القضية تراجعت إلى أبعد من ذلك, فبالنظر إلى أن الجيش الإمبراطوري كان منظم حول استراتيجية الخطوط الداخلية ، فهم لم يكونوا متأكدين من أنهم يستطيعون إبراز قوتهم بشكل صحيح في بلد أجنبي.
حتى قسم هيئة الأركان العامة في إصداره الأوامر للجيش الإمبراطوري كان نصف جاد بشأن هذه الفكرة. لكن و على أي حال ، فقد نشروا بعض القوات ، لكنهم لم يكونوا متأكدين مما إذا كانت هذه الجبهة يجب أن تكون حقاً أولوية أم لا .
وبالنسبة للفرق المعنية ، كان الأمر أسوأ من كونه رهيب ، وبشكل عام ، لم يستطع الجيش الإمبراطوري تحمل هذه الخسائر. ولم يدعم الجيش الإمبراطوري سوى قدرات النقل البحري بقدر ما يتعلق الامر بنقل القوات من وإلى الأراضي الإمبراطورية المحتلة في نوردن. و نتيجة لذلك ، لم تكن هناك حاجة ملحة للحصول على سفن نقل بقوة ، وتم إجراء الصيانة ببطء شديد.
فبعد كل شيء ، لم تكن هناك مكاسب واضحة يمكن تحقيقها بإرسال القوات إلى هناك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولإخفاء مشاعره الحقيقية ، دعا إلى خطة احتواء استنزاف. فلم يكن لديه خيار آخر .
إذا لم يكن الهدف هو القضاء على العدو في حرب شاملة ، فمن المحتمل ألا يكون إرسال الجنود الامبراطوريين امر مطروح للنقاش.
من هذا المنطلق ، فتوقع الهدوء يعد تحليل محترم.
من هذا المنطلق ، فتوقع الهدوء يعد تحليل محترم.
ان خوض معركة استنزاف في قاعدة وطن أمة قوية هو اقتراح صعب. فخطوة واحدة خاطئة وستكون الإمبراطورية هي أول من يستنزف. فحتي القتال على جبهة الراين كان على طول الحدود ، لذلك كانت الأطراف على قدم المساواة.
لكن ما حدث خان توقعات الجميع بسبب تحرك مفاجئ في الميدان. كان السبب الأساسي هو القائد فون روميل. لم يعتقد أعداؤهم ولا حلفاؤهم أن سلاح المشاة في القارة الجنوبية سيتحرك ، لكن بمجرد وصولهم ، بدأو التحرك.
لقد كانت ملاحظة لما يمكن تسميته نصر عظيم. كانت أنباء اتفيد بأن القوات كانت بصدد زيادة مكاسبها من خلال هجوم لاحق, وهو ما من شأنه أن يدفع الناس إلى حالة من الجنون المتجدد وتسبب صعوبات لوجستية لزيتور. لكن و لحسن الحظ ، لم يعرف زيتور ذلك بعد
تم تذكير العالم بأن الجنرال المقتدر لا يضيع الوقت. و وحدات الكومنولث التي وصلت لتوها للدفاع عن المستعمرات الجمهورية ربما حصلت على أسوأ ما في الأمر .
حتى لو كانت دول القارة الجنوبية محايدة رسمياً ، فقد كان ولائهم واضح بسبب الطريقة التي أرسلوا بها الجيوش التطوعية وعرضوا الإمدادات.
لم يتم تعميد تلك القوات الجديدة بالكامل في ساحة المعركة ، لذلك لم يفكروا في أي سبب لوجود الفرقتين الإمبراطوريتين في القارة الجنوبية إلى جانب الدوافع السياسية .
ان خوض معركة استنزاف في قاعدة وطن أمة قوية هو اقتراح صعب. فخطوة واحدة خاطئة وستكون الإمبراطورية هي أول من يستنزف. فحتي القتال على جبهة الراين كان على طول الحدود ، لذلك كانت الأطراف على قدم المساواة.
بعد أن قام الكومنولث بتجاهلهم ، لم يكن على أهبة الاستعداد حقاً. وهذه هي الطريقة التي قامت بها الوحدات الإمبراطورية بقيادة القائد فون روميل بتسميرهم.
يمكن وصف خليط السيادات في المنطقة بكلمة واحدة “الفوضى”. بالطبع ، يمكن للمرء أن يرسم الخريطة بضربات عريضة. حيث ينتمي معظم النفوذ والحكومات العميلة إلى الكومنولث والجمهورية.
قام الجيش الإمبراطوري ، بشن حرب مناورة لم يسبق لها مثيل في التاريخ ضد عدو فاق عددهم بعدة مرات ، و ببساطة هدم قوات الكومنولث بالجرافات من حيث النتائج ، ويرجع ذلك جزئياً إلى أن نصفهم كانوا نخب تم تشكيلها من القتال بجبهة الراين.
نعم ، كانت هناك أيضاً مشكلة في أن فعل ذلك هو حقاً الطريقة الوحيدة للحفاظ على هذه المساحة الكبيرة.
ومن ثم فوحدات الكومنولث ، التي لم تحلم قط بخوض معركة متنقلة في الصحراء ، تعرضت لضربة وحشية مبكرة وتراجعوا مندفعين بانسحاب غير منظم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكننا تعزيز دفاعاتنا خلال تلك الفترة أيضاً. و يبدو لي أن مواقفنا ستكون متساوية “.
كان من الواضح ما هي الإستراتيجية التي سيتبناها الجنرال دي لوغو رداً على ذلك .
قال العديد من الجنرالات إن الحرب القصيرة هي الطريقة الوحيدة لحل الأمور وأصروا على شن هجوم. قالوا: “إذا لم نهاجم الآن ، فسنعلق في مواجهة عدو بمواقع دفاعية وتحصينات بحجم جبهة الراين”.
لقد وضع بعض التحركات السياسية في مملكة إلدوا بينما فعل في نفس الوقت ما في وسعه لضمان عدم وصول الدعم إلى الإلدوانيين.
بالطبع ، لم يكن التحالف يعني تلقائياً أنهم في حالة حرب مع الجمهورية والكومنولث .
لكن روميل كان أسرع من ذكاء دي لوغو. و ستهتم الأجيال القادمة بتكتيكاته الذكية. فبمجرد أن أدرك أن الوقت لن يعمل بالضرورة في مصلحته ، و على الرغم من عدم وجود أي وحدات ، قام بخداعه وضرب قاعدة توروس البحرية بهجوم تسلل ، واستولى عليها. أثناء غياب تأمين القاعدة لدفع مملكة إلدوا سياسياً ، و وجه ضربة خطيرة للوجستيات الجمهوريين والكومنولث .
في ذلك الوقت ، كانت هناك ثلاث قوى لها تأثير على القارة الجنوبية: الكومنولث ، والجمهورية ، و منظمة إسباغنا. من بين هؤلاء ، تمكنت منظمة إسباغنا من البقاء على الحياد – ويرجع ذلك أساساً إلى أنها لم تملك الإمكانيات الكافية للتدخل خارجياً بسبب الصراع السياسي الداخلي العنيف.
كانت قاعدة توروس البحرية هي قاعدة إمداد الجمهوريين والكومنولث ، لذلك كان لسقوطها آثار بعيدة المدى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الناس مقتنعين بأن الإمبراطورية قد هزمت الجمهورية على خطوط الراين بعد استثمار مبلغ كبير من المال والأرواح.
في النهاية ، و على عكس التوقعات الأولية ، أكد فيلق الاستطلاع التابع للجيش الإمبراطوري في القارة الجنوبية وجوده. و الأهم من ذلك ، أن المواطنين الإمبراطوريين أصبحوا جامحين عندما رأوا سلسلة النجاحات تلك.
نعم ، كانت هناك أيضاً مشكلة في أن فعل ذلك هو حقاً الطريقة الوحيدة للحفاظ على هذه المساحة الكبيرة.
كان الناس مقتنعين بأن الإمبراطورية قد هزمت الجمهورية على خطوط الراين بعد استثمار مبلغ كبير من المال والأرواح.
لكن ظهور بطل في القارة الجنوبية وعدم قدرتهم المتزايدة على قياس الوقت للانسحاب, أخافهم.
ولهذا فاستمرار الحرب سيجازف بأن يبدأ الناس في كرهها.
لكنه كان منزعج لأن الظروف لم تسمح له بإعلان افكاره. فالجميع فخورين الان بهزيمة الجمهورية وكانوا متأكدين من أنهم يستطيعون اسقاط الكومنولث بنفس السهولة.
لم تكن هيئة الأركان هي الوحيدة التي خافت من ذلك ، لكن و على عكس تقديراتهم ، سيطرت القوات على القارة الجنوبية. و استمرت سلسلة الانتصارات بعد أن تسببت داسيا ونهر الراين في اندفاع الناس للجنون .
يمكن وصف خليط السيادات في المنطقة بكلمة واحدة “الفوضى”. بالطبع ، يمكن للمرء أن يرسم الخريطة بضربات عريضة. حيث ينتمي معظم النفوذ والحكومات العميلة إلى الكومنولث والجمهورية.
لقد جرت المعارك كما لو كان جيش الإمبراطورية منقطع النظير على الإطلاق .
وبطبيعة الحال ، نظراً لأن الجيش الإمبراطوري لم يستطع تحمل نفس معدل الخسارة مثل عدوهم ، فسيتعين عليهم دائماً الحد من الاستنزاف من جانبهم مع جعل الأمر أكثر صعوبة لجانب الكومنولث. و لم يكن ذلك مستحيل ، لكن القيام به في الحياة الواقعية سيكون تحدي مرعب.
أصبح المواطنين المتحمسين مؤيدين للحرب وأظهروا دعمهم لها.
بالنسبة لهيئة الأركان العامة ، كانت تلك الصورة الكاملة خطأً كبير في التقدير. لكنهم رحبوا بها بقدر ما تعنيه من تلقي الدعم لاستمرار الحرب .
… و نتيجة لذلك ، كان من المتوقع أن تحقق القوات المزيد بالحرب.
في الوقت نفسه ، فإن غزو البر الرئيسي للعدو بمجرد تحصين دفاعاته هو طيش تام.
بالنسبة لهيئة الأركان العامة ، كانت تلك الصورة الكاملة خطأً كبير في التقدير. لكنهم رحبوا بها بقدر ما تعنيه من تلقي الدعم لاستمرار الحرب .
“لكن في النهاية ، لا يمكننا إنهاء الحرب دون التوغل في أراضيهم وإجبارهم على الاستسلام. مخاوفك صحيحة الفريق فون زيتور ، لكن رجاء تفهم أن البقاء في ساحة المعركة إلى الأبد سيقضي على قوتنا الوطنية”.
على الأقل ، فلم تعد هناك مؤشرات على أن الشعب واقع تحت تأثير المعارضين للحرب. وهذا شيئ يمكن لهيئة الأركان العامة أن تتقبله بكل سعادة.
لقد وضع بعض التحركات السياسية في مملكة إلدوا بينما فعل في نفس الوقت ما في وسعه لضمان عدم وصول الدعم إلى الإلدوانيين.
لكن ظهور بطل في القارة الجنوبية وعدم قدرتهم المتزايدة على قياس الوقت للانسحاب, أخافهم.
ومع ذلك ، فقد سُمح “بتمركز” القوات هناك باعتبارها دولة حليفة. ومع ذلك ، لن تنضم الإمبراطورية لهذا العرض بسرعة كبيرة .
قام فصيل السيطرة على الخسارة على وجه الخصوص، بالتفاف حول الفريق فون زيتور ، وقاوموا بقوة ضد الفصيل العدواني الذي يسعى إلى زيادة مكاسب الحرب.
وبالنسبة للفرق المعنية ، كان الأمر أسوأ من كونه رهيب ، وبشكل عام ، لم يستطع الجيش الإمبراطوري تحمل هذه الخسائر. ولم يدعم الجيش الإمبراطوري سوى قدرات النقل البحري بقدر ما يتعلق الامر بنقل القوات من وإلى الأراضي الإمبراطورية المحتلة في نوردن. و نتيجة لذلك ، لم تكن هناك حاجة ملحة للحصول على سفن نقل بقوة ، وتم إجراء الصيانة ببطء شديد.
فبالنسبة لهم ، كان إرسال المزيد من القوات إلى القارة الجنوبية-أكثر مما هو ضروري للغاية-بمثابة إهدار من الصعب قبوله للموارد. فحتى الضغط على خطوط الإمداد سيكون لا يمكن تحمله.
من هذا المنطلق ، فتوقع الهدوء يعد تحليل محترم.
ماذا عن قوافل السفن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح ما هي الإستراتيجية التي سيتبناها الجنرال دي لوغو رداً على ذلك .
ماذا عن سفن النقل؟
بعد أن قام الكومنولث بتجاهلهم ، لم يكن على أهبة الاستعداد حقاً. وهذه هي الطريقة التي قامت بها الوحدات الإمبراطورية بقيادة القائد فون روميل بتسميرهم.
ماذا عن وحدات الدعم المباشر؟
لقد جرت المعارك كما لو كان جيش الإمبراطورية منقطع النظير على الإطلاق .
ولم يكن مجرد فصيل السيطرة على الخسارة وحده القلق بشأن هذه الأشياء. فمجرد التفكير في جبل التحديات التي تواجههم كان كافي لجعل أي مسؤول لوجسيتي راغب في دفن رأسه بين يديه والتأوه. و على الرغم من أن القضية تراجعت إلى أبعد من ذلك, فبالنظر إلى أن الجيش الإمبراطوري كان منظم حول استراتيجية الخطوط الداخلية ، فهم لم يكونوا متأكدين من أنهم يستطيعون إبراز قوتهم بشكل صحيح في بلد أجنبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فبالنسبة لهم ، كان إرسال المزيد من القوات إلى القارة الجنوبية-أكثر مما هو ضروري للغاية-بمثابة إهدار من الصعب قبوله للموارد. فحتى الضغط على خطوط الإمداد سيكون لا يمكن تحمله.
ان نقل فيلق في القارة الجنوبية مختلف تماماً عن نقل فيلق داخل وطنهم. حتى البندقية الواحدة عليها أن تقطع طريق معقد للوصول إلى جندي في الجنوب. وكان عليهم أن يفترضوا أن نسبة مئوية من تلك البنادق ستتضرر أثناء النقل وأن هناك سفن بأكملها قد تغرق في الطريق.
لكن الأمر لم يكن كما لو أن الجميع اعتبروا الرايخ عدوهم. على سبيل المثال ، الدول التي اصطدمت مصالحها مع مصالح الكومنولث والجمهورية في النضال من أجل الحصول على مستعمرات في القارة الجنوبية وقفت إلى جانب الإمبراطورية.
وبالنسبة للفرق المعنية ، كان الأمر أسوأ من كونه رهيب ، وبشكل عام ، لم يستطع الجيش الإمبراطوري تحمل هذه الخسائر. ولم يدعم الجيش الإمبراطوري سوى قدرات النقل البحري بقدر ما يتعلق الامر بنقل القوات من وإلى الأراضي الإمبراطورية المحتلة في نوردن. و نتيجة لذلك ، لم تكن هناك حاجة ملحة للحصول على سفن نقل بقوة ، وتم إجراء الصيانة ببطء شديد.
“لكن في النهاية ، لا يمكننا إنهاء الحرب دون التوغل في أراضيهم وإجبارهم على الاستسلام. مخاوفك صحيحة الفريق فون زيتور ، لكن رجاء تفهم أن البقاء في ساحة المعركة إلى الأبد سيقضي على قوتنا الوطنية”.
علاوة على ذلك ، كانت الإمبراطورية أمة برية مع القليل جداً من مفهوم الدفاع الرئيسي عن الطريق البحري. و حتى معرفتهم النظرية بالقوافل توقفت عند المعرفة أساسي. لذا كان من المؤكد أن هذا سيعود لعضهم.
شعر الجميع أنه يتعين عليهم منع الجبهة من التوسع لأبعد من ذلك ، لكن هل يمكنهم حقاً تجاهل العدو؟ كانوا هناك. و بالنسبة إلى زيتور ، الذي قرر أنه ينبغي عليهم التفكير في تشكيل الخطوط إذا لزم الأمر هذا ، فقد حان الوقت لتكريس أنفسهم لإصلاح و تنظيم خطوطهم الدفاعية وممارسة تأثيرهم على البلدان الأخرى من وراء الكواليس.
من ناحية أخرى ، فالكومنولث والجمهورية يتمتعان بالاكتفاء الذاتي إلى حد ما بفضل وجودة درجة معينة للقاعدة الصناعية في المستعمرات. ليس ذلك فحسب ، بل و لديهم عدد أكبر من السفن التي يمكنهم الاعتماد عليها.
نعم ، كانت هناك أيضاً مشكلة في أن فعل ذلك هو حقاً الطريقة الوحيدة للحفاظ على هذه المساحة الكبيرة.
وبالمقارنة, فبإمكان الجيش الإمبراطوري الاعتماد على الإمدادات من مناطق النفوذ الإمبراطوري الجديدة بالطبع ، لكن الإمبراطورية كانت مرتبطة بها فقط بقدر ما لديهم من مصالح مشتركة.
لكن في معركة جوية فوق البر الرئيسي للعدو ، ستكون الروح القتالية للعدو عالية. وإذا تم إسقاط عدو ، فيمكنه الانضمام إلى الصفوف الخلفية على الفور ؛ فهم يقاتلون على أرضهم ، لذلك لا داعي للقلق بشأن أسرهم عندما يسقطون ارضاً.
بطبيعة الحال ، فأي جندي محترم سيكون خائف من الاعتماد على الإمدادات من هناك.
حتى لو كانت دول القارة الجنوبية محايدة رسمياً ، فقد كان ولائهم واضح بسبب الطريقة التي أرسلوا بها الجيوش التطوعية وعرضوا الإمدادات.
لذلك انتهى الأمر بهيئة الأركان العامة للوقوع في نقاش ساخن آخر.
تحليل المراقب أن قائد فيلق الجيش فون روميل أُرسل لأسباب سياسية – أي توسيع النفوذ واحترام حليف الإمبراطورية – تمت مشاركته على نطاق واسع باعتباره التفسير المعقول .
شعر الجميع أنه يتعين عليهم منع الجبهة من التوسع لأبعد من ذلك ، لكن هل يمكنهم حقاً تجاهل العدو؟ كانوا هناك. و بالنسبة إلى زيتور ، الذي قرر أنه ينبغي عليهم التفكير في تشكيل الخطوط إذا لزم الأمر هذا ، فقد حان الوقت لتكريس أنفسهم لإصلاح و تنظيم خطوطهم الدفاعية وممارسة تأثيرهم على البلدان الأخرى من وراء الكواليس.
في الوقت نفسه ، فإن غزو البر الرئيسي للعدو بمجرد تحصين دفاعاته هو طيش تام.
لكن قبل أن تصل هيئة الأركان إلى استنتاجها، جاء تقرير آخر من الجنوب .
لذلك انتهى الأمر بهيئة الأركان العامة للوقوع في نقاش ساخن آخر.
لقد كانت ملاحظة لما يمكن تسميته نصر عظيم. كانت أنباء اتفيد بأن القوات كانت بصدد زيادة مكاسبها من خلال هجوم لاحق, وهو ما من شأنه أن يدفع الناس إلى حالة من الجنون المتجدد وتسبب صعوبات لوجستية لزيتور. لكن و لحسن الحظ ، لم يعرف زيتور ذلك بعد
شعر الجميع أنه يتعين عليهم منع الجبهة من التوسع لأبعد من ذلك ، لكن هل يمكنهم حقاً تجاهل العدو؟ كانوا هناك. و بالنسبة إلى زيتور ، الذي قرر أنه ينبغي عليهم التفكير في تشكيل الخطوط إذا لزم الأمر هذا ، فقد حان الوقت لتكريس أنفسهم لإصلاح و تنظيم خطوطهم الدفاعية وممارسة تأثيرهم على البلدان الأخرى من وراء الكواليس.
“الوقت هو ما يجب أن نقلق بشأنه. فبمجرد أن يعزز العدو دفاعاته ، سيكون الأوان قد فات”.
ماذا عن وحدات الدعم المباشر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظراً لأن الإمبراطورية قد سلطت الضوء على القارة الجنوبية ، فقد أرسلت فقط فيلق واحد من الجيش مكون من فرقتين و وحدة دعم.
ماذا عن سفن النقل؟
وانتهى الأمر بهيئة الأركان العامة إلى نقاش ساخن حول إرسال المزيد من القوات أم لا. فالعدد الأولي للوحدات قليل جداً لدرجة أن حامية القوات الجمهورية المنتشرة هناك يمكن أن تقاومهم.
يمكن وصف خليط السيادات في المنطقة بكلمة واحدة “الفوضى”. بالطبع ، يمكن للمرء أن يرسم الخريطة بضربات عريضة. حيث ينتمي معظم النفوذ والحكومات العميلة إلى الكومنولث والجمهورية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات