“حسنًا. ثم أيها الرائد، لدي سؤال أود منك أن تجيب عليه “.
… إذا كان النسيان ممكنًا.
“نعم سيدي.”
“لا تتردد في اعتبار هذه محادثة شخصية. الرائد فون ديجوريشاف ، لماذا قد ترغب جنديًا متميزًا مثلك في تجنب الخط الأمامي؟ ”
“لا تتردد في اعتبار هذه محادثة شخصية. الرائد فون ديجوريشاف ، لماذا قد ترغب جنديًا متميزًا مثلك في تجنب الخط الأمامي؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يوجد سبب منطقي أيها الجنرال. على الأقل، ليس هذا ما نعرفه “.
أراد أن يعرف شيئًا واحدًا فقط: السبب. هناك أيضا مصلحته الخاصة. لا، يمكنك القول إنها تقع هناك فقط.
“نعم، جنرال. أنوي الاستمرار في تقديم كل ما عندي أثناء أداء الواجب. واسمحوا لي أن أقول إنني مندهش من أنك ستشكك بي بما يكفي لأقول إنني سأتخلى عنها “.
لذلك، على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا من كيفية القيام بذلك، كان عليه أن يسأل.
“نعم سيدي. كانت الطريقة المثلى لدعم القوات على الخطوط الرئيسية في الشرق. كما أنني فخور بها كخطوة نحو استنفاد الاتحاد “.
لقد كان سؤالًا طبيعيًا تمامًا: لماذا الشخص الملقب بالفضة الصدئة، يختار الخدمة في المؤخرة؟ “بعبارة موجزة للغاية، واجب الخط الأمامي مزعج. أطلب الخدمة الخلفية لأسباب شخصية تمامًا. أيضًا، قصدت أن أقول ذلك في وقت قريب، لكن لدي اقتراح حول من يجب أن يكون خليفي – أعني القائد الجديد للكتيبة الجوية 203. أود أن أوصي بشخصي الثاني في القيادة، الكابتن فايس “.
انتشر الخبر في لمح البصر في مكتب الأركان العامة. الرائد تانيا فون ديجوريشاف ، قائد كتيبة ماجى الجوية 203، كان يرغب بشدة في العمل في المؤخرة! السبب؟ استنفد التحقيق في إنجازاتها في المعركة آخر صبرها.
ليس لديك تفسير لماذا تطلب شيئًا يعادل عمليًا التخلي عن واجبك؟ حتى ليرجن كان بإمكانه فهم النية الضمنية لسؤال زيتور.
للحظة، يمكن للجميع أن يفهم – هذا منطقي – ولكن بالنسبة لأولئك الذين عملوا معها، لم يكن الأمر مزحة. على رأس تلك المجموعة كان الجنرال فون زيتور.
“رائد، هل هناك أي شيء آخر تود قوله ردًا على هذا السؤال؟” رد الجنرال.
عندما تلقى التقرير من ليرجن وتوجه إلى مكتب العقيد باحثًا عنها، كانت الكلمات الأولى التي خرجت من فمه حازمة. “… دعنا نقول ما نعنيه. ما هذا؟”
لكن.
في يده كانت المذكرة التي كان ليرجن قد سلمها قبل لحظات قليلة فيما يتعلق بتفضيل مهمة ديجوريشاف.
“… مع كل الاحترام الواجب، فإن وقف إطلاق النار يعني الموت للاتحاد. لماذا؟ لأنه في دولة ذات نظام سياسي مثل النظام الفيدرالي، لن تقبل الحكومة هذا الفشل “.
عندما نظرت إليه غير منزعجة، ألقى التقرير، حيث قال إن ميلها كان نحو الخدمة الخلفية، على الأرض.
“حسنًا. ثم أيها الرائد، لدي سؤال أود منك أن تجيب عليه “.
“أولاً، هذه الفرضية: لا يوجد سبب منطقي يدعو الاتحاد لبدء هذه الحرب معنا، على حد علمنا. حسنا؟”
تغير سلوكه بسرعة كبيرة، أي ضابط عادي كان سيصبح شاحبًا بشكل مميت. كالتعبير عن غضب زيتور ، تحطمت رزمة الأوراق عندما ارتطمت بالأرض، وتناثرت الأوراق في فوضى. ربما كان هذا هو أول مشهد لمثل هذا الغضب الذي شهده ليرجن منذ انضمامه إلى الجيش.
يجب الإشارة إلى أن كلتا القوتين جاهدتا في الامتناع عن الاشتباكات العرضية على الحدود. لهذا السبب، عندما وصل التقرير الأول، صاح جميع ضباط الأركان في هيئة الأركان العامة، بمن فيهم ليرجن، لماذا؟! في حيرة.
هل يمكن للرقباء المرتبطين بفصائل التدريب أن يظهروا مثل هذا الغضب المذهل؟ بصراحة، لم يكن يعلم أنه من الممكن أن يغضب شخص ما بهذا الشكل.
“أود أن أسأل عما إذا كنت تعتقد أن السلام المبكر ممكن.”
لكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أي شخص لاحظ ما حدث بعد ذلك كان مندهشًا … كانت ديجوريشاف يحدق به، مصدومة. ليس بهدوء، وليس غاضبًا من الإنكار، ولكن مصدومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، لا ينبغي أن نتفاوض باستخدام النموذج الحالي. حتى نفهم النموذج، من غير الواضح ما إذا كان من الممكن التفاوض مع هذا البلد “.
تلك … تلك الدمية القتالية. ذلك الإنسان في ثياب الوحش. تبدو مصدومة.
أنت فخور بذلك، ولكنك تتجهم في نفس الوقت لأنك تتعرض لانتقادات بسبب ذلك؟
“أجبني أيها الرائد. ما هو السبب المحتمل الذي يجعلك تتخلى عن واجبك؟ ”
“أولاً، هذه الفرضية: لا يوجد سبب منطقي يدعو الاتحاد لبدء هذه الحرب معنا، على حد علمنا. حسنا؟”
“جنرال، أنا لا أفهم القصد من سؤالك.”
“إذن أنت تقول إنك أدليت بهذه الملاحظة لأنك اتبعت أوامر هيئة الأركان العامة، لكن النتيجة كانت محكمة تحقيق؟”
كانت نية السؤال واضحة. حتى لو كان المؤخرة تتدخل، فإن هذا السلوك كان أبعد من قانون المسموح به. ما هو الغرض الذي يمكن أن يكون لها من خيانة توقعات الجيش وهيئة الأركان، ثم شن مثل هذا الهجوم اللفظي الصاعد فوق كل ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ألا تدرك ما تقوله؟ أم أنك تلعب بالنار بفهم كامل لما تفعله؟ ”
“وسأسأل هذا أيضًا: أنت لا تريد فقط تجنب المهام القتالية في الشرق، ولكن في الغرب وفي البر الرئيسي أيضًا؟”
والآن تحاول التهرب من الخدمة القتالية؟
“نعم، جنرال. أنوي الاستمرار في تقديم كل ما عندي أثناء أداء الواجب. واسمحوا لي أن أقول إنني مندهش من أنك ستشكك بي بما يكفي لأقول إنني سأتخلى عنها “.
“الآن بعد ذلك، بخصوص طلبك للخدمة الخلفية … أود أن أؤكد أولاً بعض الأشياء حول نواياك.”
“آسف، هذا ما قصدته عندما قلت إنك لا تستطيع أن تفهم؟”
“يعتقد البعض أننا إذا مررنا بالهجوم الأول، فسنجد طريقة …”
“نعم سيدي، هذا صحيح. لا أفهم.”
نعم.
ليس لديك تفسير لماذا تطلب شيئًا يعادل عمليًا التخلي عن واجبك؟ حتى ليرجن كان بإمكانه فهم النية الضمنية لسؤال زيتور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تابع.”
ومع ذلك … وحتى الآن.
كان من السهل أن تنسى، لكن الرائد فون ديجوريشاف كانت… صغيرة في السن.
هي لا تفهم؟
“أخبرني بالتفصيل ما تعتقد أنه الأهمية العسكرية للغارة على موسكفا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الرائد كما لو أنها لا تعرف ما يُسأل عنها، كما لو أنها لم تفهم ما هو السؤال الذي يطرحه. ولم تبد مذنبة على الإطلاق. كان وجهها قناع ارتباك عند حصولها على الدرجة الثالثة من رئيسها الضابط.
كانت إجابة ديجوريشاف غير متوقعة لدرجة أن الجميع تجمدوا على الرغم من أنفسهم للحظة. ماذا هي تقول؟ بدا الوجود أمام عينيه فجأة وكأنه وحش غير مفهوم. ما الذي خرج للتو من فمها؟
“…ماذا؟ أنت لا تفهم؟ هذا فقط ما سألته يا رائد. لماذا قد تتطوع نخبة مثلك، تحمل اسمًا مستعارًا، للخدمة الخلفية؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كان يفعله زيتور لم يكن أشبه بالسؤال عن سبب تغيير عقلها وأكثر مثل استجوابها، ولن يتوقف. ربما كان هذا هو السبب … ديجوريشاف ، التي بدت مستقيلة أخيرًا، تمتم بمشاعرها الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت ديجوريشاف “نعم سيدي”، أومأ زيتور برأسه مثل رجل عجوز ودود.
نعم.
لا بد أنك تمزح معي. شعر ليرجن فجأة بالارتباك الشديد.
نعم، كان هذا هو بالضبط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يوجد سبب منطقي أيها الجنرال. على الأقل، ليس هذا ما نعرفه “.
كانت مهنة الرائد تانيا فون ديجوريشاف كساحر تكافئ عمليا حياتها. وبهذه الطريقة، قضت نصف وجودها مع الجيش ومعظم ذلك في وكر المقامرة في الخطوط الأمامية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الرائد كما لو أنها لا تعرف ما يُسأل عنها، كما لو أنها لم تفهم ما هو السؤال الذي يطرحه. ولم تبد مذنبة على الإطلاق. كان وجهها قناع ارتباك عند حصولها على الدرجة الثالثة من رئيسها الضابط.
والآن تحاول التهرب من الخدمة القتالية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لنكن صادقين. لم يشعر ليرجن أبدًا بالتواصل اللفظي الناجح ليكون اعجوبة حتى هذه اللحظة. ما عناه ديجوريشاف بهذه الملاحظة كان خارج نطاق فهمه.
ما كان يفعله زيتور لم يكن أشبه بالسؤال عن سبب تغيير عقلها وأكثر مثل استجوابها، ولن يتوقف. ربما كان هذا هو السبب … ديجوريشاف ، التي بدت مستقيلة أخيرًا، تمتم بمشاعرها الحقيقية.
“حسنًا. ثم أيها الرائد، لدي سؤال أود منك أن تجيب عليه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وسأسأل هذا أيضًا: أنت لا تريد فقط تجنب المهام القتالية في الشرق، ولكن في الغرب وفي البر الرئيسي أيضًا؟”
جنرال، الأوامر التي تلقيتها كانت لمهاجمة عاصمة الاتحاد. كل ما فعلته هو اتباع أوامر هيئة الأركان العامة. لقد اتبعت الأوامر وفتحت تحقيقًا معي، لذلك يبدو لي أن الناس يشكون في قدرتي على الانصياع “.
للحظة، يمكن للجميع أن يفهم – هذا منطقي – ولكن بالنسبة لأولئك الذين عملوا معها، لم يكن الأمر مزحة. على رأس تلك المجموعة كان الجنرال فون زيتور.
“هل انت جاد؟” “بالطبع، جنرال.”
“نعم سيدي، هذا صحيح. لا أفهم.”
كان ردها على هذه النقطة طفوليًا، بمعنى أنها كانت متأكدة جدًا من صحتها، ولكن من منظور الجندي، كان قول شيء كهذا مريب للغاية.
مع عرض رائع لضبط النفس، نجح زيتور بالكاد في منع الانفجار – بغضب كان سيذيب إرادة حديدية. يجب على المؤرخين الثناء عليه في الأجيال القادمة في تلك اللحظة.
بمجرد النظر إليها، بدت وكأنها طفلة قامت بأول مهمة لها، وصدرها منتفخ بفخر. كان الأمر كما لو كانت تقول، ذهبت واشتريت البطاطس التي طلبتها!
غير قادر على فهم السياق، لم يكن أمام ليرجن خيار سوى المراقبة في صمت.
… بدا الجو غريبًا جدًا في هذا السياق.
“إذن أنت تقول إنك أدليت بهذه الملاحظة لأنك اتبعت أوامر هيئة الأركان العامة، لكن النتيجة كانت محكمة تحقيق؟”
يجب أن يكون هذا ما تشعر به عندما تشاهد شخصًا ما يلعب بأعواد الكبريت بالقرب من مسحوق متفجر. متسائل بعصبية متى سينفجر. أقل شبهاً بالفراشات في الصدر، مثل آلام الطعن في القناة الهضمية.
إذا نظر ليرجن عن كثب، يمكن أن يرى عروق زيتور تنبض. مم، ليس عليك حتى أن تنظر. جفل. لا أحد يريد أن يقف أمام الجنرال كما هو الآن. كان غضبه يتدحرج عن جسده بالكامل.
هذا. إذا كان الوحش الذي يقود كتيبة السحرة الجوية هو جندي بهذه العقلية، فهذا أمر مثير للسخرية. لديها الأجنحة الفضية مع البلوط(خشب). تتطلب إنجازاتها عمليًا وصفها بالبطلة.
“نعم، جنرال. نفذت مهمة الهاء لدعم الخطوط الرئيسية في الشرق. لكني أشعر أنه إذا كان لدى أي ضابط شكوك حتى بشأن أحد أعمالي العسكرية، فربما أفتقر إلى القدرة على الخدمة في العمليات “.
لكن حتى ليرجن استطاع فهم ما أشار إليه ديجوريشاف عن الاتحاد – فقد واجه صعوبة في فهم سبب فتحه للأعمال العدائية أيضًا. إذا أراد الاتحاد ضرب الإمبراطورية، كان يجب أن يخرج متأرجحًا في وقت سابق. لم يكن هناك تفسير لماذا، إذا كانت لديها الإرادة للقتال، فقد وقفت على أهبة الاستعداد حتى هزمت الإمبراطورية الجمهورية.
“… ألا تدرك ما تقوله؟ أم أنك تلعب بالنار بفهم كامل لما تفعله؟ ”
“نعم سيدي.”
يجب أن يكون هذا ما تشعر به عندما تشاهد شخصًا ما يلعب بأعواد الكبريت بالقرب من مسحوق متفجر. متسائل بعصبية متى سينفجر. أقل شبهاً بالفراشات في الصدر، مثل آلام الطعن في القناة الهضمية.
انزلقت “هاه؟” من فمه قبل أن يدرك ليرجن. “ولماذا تعتقد ذلك؟”
لم يستطع ليرجن إلا أن يشعر بالأسف على نفسه لأنه كان شاهداً على هذه المواجهة. إذا كان محظوظًا، لشرب الويسكي – أقوى من النبيذ – وينساها.
قام ليرجن بتجعيد جبينه في اتجاه محادثة اعتقد أنها ستكون دربًا للأرانب … على هذا المعدل، كان الأمر أشبه باجتماع استراتيجي وعلى مستوى واقعي للغاية.
… إذا كان النسيان ممكنًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد النظر إليها، بدت وكأنها طفلة قامت بأول مهمة لها، وصدرها منتفخ بفخر. كان الأمر كما لو كانت تقول، ذهبت واشتريت البطاطس التي طلبتها!
“لا، جنرال. أنا جندي، وعلى هذا النحو، أنا أؤمن فقط باتباع مدونة السلوك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تابع.”
أجاب الرائد كما لو أنها لا تعرف ما يُسأل عنها، كما لو أنها لم تفهم ما هو السؤال الذي يطرحه. ولم تبد مذنبة على الإطلاق. كان وجهها قناع ارتباك عند حصولها على الدرجة الثالثة من رئيسها الضابط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأومأ زيتور “بالموافقة” وكأنه يفهم كل شيء.
“رائد، هل هناك أي شيء آخر تود قوله ردًا على هذا السؤال؟” رد الجنرال.
“رائد، هل هناك أي شيء آخر تود قوله ردًا على هذا السؤال؟” رد الجنرال.
لقد صب الكثير من الغضب في تعبيره لدرجة أنه بدا أنه لا يمكن لأي شخص أن يتصدر مثل هذا العرض للعاطفة.
نعم.
لو كان لدى ليرجن خيار، لما كان على بعد مائة متر من هذا المشهد.
“هذا يشرفني، جنرال.” من المؤكد أن المؤرخين سيلاحظون أيضًا رد ديجوريشاف المتساوي.
هل هذا حقًا ما يدور في خاطري الآن؟
… شعر ليرجن أنه في زاوية ما من دماغه كانت لديه أفكار هروب، لكنه لم يستطع إيقافها.
انزلقت “هاه؟” من فمه قبل أن يدرك ليرجن. “ولماذا تعتقد ذلك؟”
“جنرال، لقد كنت أقول هذا منذ فترة، ولكن ليس لدي أي شيء آخر لأضيفه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، لا ينبغي أن نتفاوض باستخدام النموذج الحالي. حتى نفهم النموذج، من غير الواضح ما إذا كان من الممكن التفاوض مع هذا البلد “.
“… رائد، أقدر عينك على الإستراتيجية.”
أراد أن يعرف شيئًا واحدًا فقط: السبب. هناك أيضا مصلحته الخاصة. لا، يمكنك القول إنها تقع هناك فقط.
مع عرض رائع لضبط النفس، نجح زيتور بالكاد في منع الانفجار – بغضب كان سيذيب إرادة حديدية. يجب على المؤرخين الثناء عليه في الأجيال القادمة في تلك اللحظة.
“هذا يشرفني، جنرال.” من المؤكد أن المؤرخين سيلاحظون أيضًا رد ديجوريشاف المتساوي.
تغير سلوكه بسرعة كبيرة، أي ضابط عادي كان سيصبح شاحبًا بشكل مميت. كالتعبير عن غضب زيتور ، تحطمت رزمة الأوراق عندما ارتطمت بالأرض، وتناثرت الأوراق في فوضى. ربما كان هذا هو أول مشهد لمثل هذا الغضب الذي شهده ليرجن منذ انضمامه إلى الجيش.
لنكن صادقين. لم يشعر ليرجن أبدًا بالتواصل اللفظي الناجح ليكون اعجوبة حتى هذه اللحظة. ما عناه ديجوريشاف بهذه الملاحظة كان خارج نطاق فهمه.
أنت فخور بذلك، ولكنك تتجهم في نفس الوقت لأنك تتعرض لانتقادات بسبب ذلك؟
أنت تتصرفين كطفلة تحاول الوصول إلى طريقها، كاد يشتكي، لكن بعد ذلك أصابته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الرائد كما لو أنها لا تعرف ما يُسأل عنها، كما لو أنها لم تفهم ما هو السؤال الذي يطرحه. ولم تبد مذنبة على الإطلاق. كان وجهها قناع ارتباك عند حصولها على الدرجة الثالثة من رئيسها الضابط.
… طفل يحاول الوصول إلى طريقها؟
لا بد أنك تمزح معي. شعر ليرجن فجأة بالارتباك الشديد.
لم يكن يعتقد أن ذلك ممكن، ولكن عندما ألقى نظرة خاطفة على الرائد، كان خديها منتفخين من الإحباط. واجهت زيتور بهدوء، لكن الاختلاف في طولهما كان يعني أنها كانت تنظر إليه.
“أولاً، هذه الفرضية: لا يوجد سبب منطقي يدعو الاتحاد لبدء هذه الحرب معنا، على حد علمنا. حسنا؟”
كان من السهل أن تنسى، لكن الرائد فون ديجوريشاف كانت… صغيرة في السن.
انزلقت “هاه؟” من فمه قبل أن يدرك ليرجن. “ولماذا تعتقد ذلك؟”
ولم يكن لديها الكثير من الخبرة الحياتية، لذلك إذا كان الجيش يشكل الأغلبية فيها، ثم شكك هذا التحقيق في مدى ملاءمتها لدورها … هل يمكن أن تمر بمرحلة تمرد؟
“أولاً، هذه الفرضية: لا يوجد سبب منطقي يدعو الاتحاد لبدء هذه الحرب معنا، على حد علمنا. حسنا؟”
لا بد أنك تمزح معي. شعر ليرجن فجأة بالارتباك الشديد.
“… رائد، أقدر عينك على الإستراتيجية.”
“أخبرني بالتفصيل ما تعتقد أنه الأهمية العسكرية للغارة على موسكفا.”
انتشر الخبر في لمح البصر في مكتب الأركان العامة. الرائد تانيا فون ديجوريشاف ، قائد كتيبة ماجى الجوية 203، كان يرغب بشدة في العمل في المؤخرة! السبب؟ استنفد التحقيق في إنجازاتها في المعركة آخر صبرها.
“نعم سيدي. كانت الطريقة المثلى لدعم القوات على الخطوط الرئيسية في الشرق. كما أنني فخور بها كخطوة نحو استنفاد الاتحاد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … شعر ليرجن أنه في زاوية ما من دماغه كانت لديه أفكار هروب، لكنه لم يستطع إيقافها.
كان من السهل تخمين كيف شعرت ديجوريشاف وهي تواجه زيتور بهذه الاستجابة المنضبطة والوجه الخالي من التعبيرات بشكل رائع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لنكن صادقين. لم يشعر ليرجن أبدًا بالتواصل اللفظي الناجح ليكون اعجوبة حتى هذه اللحظة. ما عناه ديجوريشاف بهذه الملاحظة كان خارج نطاق فهمه.
في الواقع، ربما كان إعلان فخرها حقيقيًا. لكن هذا هو بالضبط سبب رغبة ليرجن فجأة في الحصول على مسكن للألم.
أراد أن يعرف شيئًا واحدًا فقط: السبب. هناك أيضا مصلحته الخاصة. لا، يمكنك القول إنها تقع هناك فقط.
أنت فخور بذلك، ولكنك تتجهم في نفس الوقت لأنك تتعرض لانتقادات بسبب ذلك؟
“لا تتردد في اعتبار هذه محادثة شخصية. الرائد فون ديجوريشاف ، لماذا قد ترغب جنديًا متميزًا مثلك في تجنب الخط الأمامي؟ ”
هذا. إذا كان الوحش الذي يقود كتيبة السحرة الجوية هو جندي بهذه العقلية، فهذا أمر مثير للسخرية. لديها الأجنحة الفضية مع البلوط(خشب). تتطلب إنجازاتها عمليًا وصفها بالبطلة.
“أخبرني بالتفصيل ما تعتقد أنه الأهمية العسكرية للغارة على موسكفا.”
كانت نية السؤال واضحة. حتى لو كان المؤخرة تتدخل، فإن هذا السلوك كان أبعد من قانون المسموح به. ما هو الغرض الذي يمكن أن يكون لها من خيانة توقعات الجيش وهيئة الأركان، ثم شن مثل هذا الهجوم اللفظي الصاعد فوق كل ذلك؟
لكن اسمها المستعار الفضة البيضاء ربما يكون بعيدًا جدًا عن الحقيقة. بدلاً من الفضة البيضاء الأنيقة، إنها عدو رهيب تآكلته دماء متناثرة وتستحق اسم الفضة الصدئة.
“هل انت جاد؟” “بالطبع، جنرال.”
على الرغم من ذلك، فهي في الداخل طفلة تتذمر لأنها لا تريد الذهاب إلى الخطوط الأمامية لأن شخصًا ما غضب منها؟
غير قادر على فهم السياق، لم يكن أمام ليرجن خيار سوى المراقبة في صمت.
“حسنًا. أنا أفهم شعورك.” “يشرفني.”
انتشر الخبر في لمح البصر في مكتب الأركان العامة. الرائد تانيا فون ديجوريشاف ، قائد كتيبة ماجى الجوية 203، كان يرغب بشدة في العمل في المؤخرة! السبب؟ استنفد التحقيق في إنجازاتها في المعركة آخر صبرها.
لم يعد لدى ليرجن أي فكرة عما سيقوله، ولكن أمام عينيه، بدا أن زيتور قد فهم شيئًا ما وغير الموضوع فجأة.
“يعتقد البعض أننا إذا مررنا بالهجوم الأول، فسنجد طريقة …”
غير قادر على فهم السياق، لم يكن أمام ليرجن خيار سوى المراقبة في صمت.
أراد أن يعرف شيئًا واحدًا فقط: السبب. هناك أيضا مصلحته الخاصة. لا، يمكنك القول إنها تقع هناك فقط.
“الآن بعد ذلك، بخصوص طلبك للخدمة الخلفية … أود أن أؤكد أولاً بعض الأشياء حول نواياك.”
لكن حتى ليرجن استطاع فهم ما أشار إليه ديجوريشاف عن الاتحاد – فقد واجه صعوبة في فهم سبب فتحه للأعمال العدائية أيضًا. إذا أراد الاتحاد ضرب الإمبراطورية، كان يجب أن يخرج متأرجحًا في وقت سابق. لم يكن هناك تفسير لماذا، إذا كانت لديها الإرادة للقتال، فقد وقفت على أهبة الاستعداد حتى هزمت الإمبراطورية الجمهورية.
ردت ديجوريشاف “نعم سيدي”، أومأ زيتور برأسه مثل رجل عجوز ودود.
كانت إجابة ديجوريشاف غير متوقعة لدرجة أن الجميع تجمدوا على الرغم من أنفسهم للحظة. ماذا هي تقول؟ بدا الوجود أمام عينيه فجأة وكأنه وحش غير مفهوم. ما الذي خرج للتو من فمها؟
“أود أن أسأل عما إذا كنت تعتقد أن السلام المبكر ممكن.”
هي لا تفهم؟
“أمر مفروغ منه. أعتقد أنه من غير المجدي حتى التفكير “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تابع.”
انزلقت “هاه؟” من فمه قبل أن يدرك ليرجن. “ولماذا تعتقد ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت ديجوريشاف “نعم سيدي”، أومأ زيتور برأسه مثل رجل عجوز ودود.
“أولاً، هذه الفرضية: لا يوجد سبب منطقي يدعو الاتحاد لبدء هذه الحرب معنا، على حد علمنا. حسنا؟”
كانت إجابة ديجوريشاف غير متوقعة لدرجة أن الجميع تجمدوا على الرغم من أنفسهم للحظة. ماذا هي تقول؟ بدا الوجود أمام عينيه فجأة وكأنه وحش غير مفهوم. ما الذي خرج للتو من فمها؟
“تابع.”
ترك ليرجن على جانب الطريق في حيرة من أمره، غير قادر على قراءة أين كانت المحادثة، بينما واصل ديجوريشاف وزيتور النقاش فيما بينهما بفهمهما الخاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد النظر إليها، بدت وكأنها طفلة قامت بأول مهمة لها، وصدرها منتفخ بفخر. كان الأمر كما لو كانت تقول، ذهبت واشتريت البطاطس التي طلبتها!
لكن حتى ليرجن استطاع فهم ما أشار إليه ديجوريشاف عن الاتحاد – فقد واجه صعوبة في فهم سبب فتحه للأعمال العدائية أيضًا. إذا أراد الاتحاد ضرب الإمبراطورية، كان يجب أن يخرج متأرجحًا في وقت سابق. لم يكن هناك تفسير لماذا، إذا كانت لديها الإرادة للقتال، فقد وقفت على أهبة الاستعداد حتى هزمت الإمبراطورية الجمهورية.
أراد أن يعرف شيئًا واحدًا فقط: السبب. هناك أيضا مصلحته الخاصة. لا، يمكنك القول إنها تقع هناك فقط.
“نعم سيدي، هذا صحيح. لا أفهم.”
يجب الإشارة إلى أن كلتا القوتين جاهدتا في الامتناع عن الاشتباكات العرضية على الحدود. لهذا السبب، عندما وصل التقرير الأول، صاح جميع ضباط الأركان في هيئة الأركان العامة، بمن فيهم ليرجن، لماذا؟! في حيرة.
“لا يوجد سبب منطقي أيها الجنرال. على الأقل، ليس هذا ما نعرفه “.
“نعم سيدي، هذا صحيح. لا أفهم.”
“لا، جنرال. أنا جندي، وعلى هذا النحو، أنا أؤمن فقط باتباع مدونة السلوك “.
“اليس هذا ما نعرفه؟”
“نعم، جنرال. نفذت مهمة الهاء لدعم الخطوط الرئيسية في الشرق. لكني أشعر أنه إذا كان لدى أي ضابط شكوك حتى بشأن أحد أعمالي العسكرية، فربما أفتقر إلى القدرة على الخدمة في العمليات “.
“نعم، جنرال. بغض النظر عن مدى تقدم بحثنا، يجب أن يكون هناك سبب ما لا نعرفه “.
“أود أن أسأل عما إذا كنت تعتقد أن السلام المبكر ممكن.”
في الواقع، على حد علم ليرجن، لم يكن البحث يتقدم. من المفهوم أن التعامل مع الغزو كان له الأولوية على معرفة سبب ذلك. وفي هيئة الأركان العامة، تم تأجيل تحقيق كامل بسبب نقص القوى البشرية. في ظل الظروف العاجلة لعدو يقترب، أُجبروا على اختيار صب كل قوتهم لصدهم بدلاً من تحليل دوافعهم على مهل.
“هل انت جاد؟” “بالطبع، جنرال.”
لذلك، لا ينبغي أن نتفاوض باستخدام النموذج الحالي. حتى نفهم النموذج، من غير الواضح ما إذا كان من الممكن التفاوض مع هذا البلد “.
“نعم، جنرال. نفذت مهمة الهاء لدعم الخطوط الرئيسية في الشرق. لكني أشعر أنه إذا كان لدى أي ضابط شكوك حتى بشأن أحد أعمالي العسكرية، فربما أفتقر إلى القدرة على الخدمة في العمليات “.
“يعتقد البعض أننا إذا مررنا بالهجوم الأول، فسنجد طريقة …”
في الواقع، على حد علم ليرجن، لم يكن البحث يتقدم. من المفهوم أن التعامل مع الغزو كان له الأولوية على معرفة سبب ذلك. وفي هيئة الأركان العامة، تم تأجيل تحقيق كامل بسبب نقص القوى البشرية. في ظل الظروف العاجلة لعدو يقترب، أُجبروا على اختيار صب كل قوتهم لصدهم بدلاً من تحليل دوافعهم على مهل.
“… مع كل الاحترام الواجب، فإن وقف إطلاق النار يعني الموت للاتحاد. لماذا؟ لأنه في دولة ذات نظام سياسي مثل النظام الفيدرالي، لن تقبل الحكومة هذا الفشل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يوجد سبب منطقي أيها الجنرال. على الأقل، ليس هذا ما نعرفه “.
قام ليرجن بتجعيد جبينه في اتجاه محادثة اعتقد أنها ستكون دربًا للأرانب … على هذا المعدل، كان الأمر أشبه باجتماع استراتيجي وعلى مستوى واقعي للغاية.
للحظة، يمكن للجميع أن يفهم – هذا منطقي – ولكن بالنسبة لأولئك الذين عملوا معها، لم يكن الأمر مزحة. على رأس تلك المجموعة كان الجنرال فون زيتور.
قادهم ديجوريشاف إلى إجابة واضحة. مع هذا الافتقار إلى الوضوح، كان من المستحيل التفاوض. والأهم من ذلك، إذا لم يعرفوا السبب الجذري، كان من المستحيل التحقيق.
في الواقع، على حد علم ليرجن، لم يكن البحث يتقدم. من المفهوم أن التعامل مع الغزو كان له الأولوية على معرفة سبب ذلك. وفي هيئة الأركان العامة، تم تأجيل تحقيق كامل بسبب نقص القوى البشرية. في ظل الظروف العاجلة لعدو يقترب، أُجبروا على اختيار صب كل قوتهم لصدهم بدلاً من تحليل دوافعهم على مهل.
وأومأ زيتور “بالموافقة” وكأنه يفهم كل شيء.
“… رائد، أقدر عينك على الإستراتيجية.”
“هل انت جاد؟” “بالطبع، جنرال.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات