محملة تانيا الآثمة150
12 سبتمبر، السنة الموحدة 1926، منطقة مهمه في الجبهة الشرقية، مجموعة السلمندر القتالية
“إنها نتيجة استجواب لفترة وجيزة لبعض السجناء الذين أسرتهم الفرقة القتالية منذ قليل.”
على الرغم من تفكيرها في الأمر مرارًا وتكرارًا، إلا أن تانيا ما زالت لم تجد طريقة للخروج من الوضع الحالي.
“ماذا؟ ليس لديك ولاعة خاصة بك حتى؟ شيش، تفضل.”
كل ما وجدته خلال هذه الأيام الماضية هو إمداد لا ينضب من الأعداء. عليها أن تستمر في مواجهة قوات الاتحاد البغيضة كل يوم؛ إنه نوع من التعذيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا تغلبنا عليكم يا رفاق، فيجب أن يتحسن مجتمعنا إلى حد ما.”
هذا ما يفسر سلوكي الحالي، على ما أعتقد؟
لا بد أن هذه هي الرسالة التي يرسلها العدو من خلال دعايته. قد لا تكون جديدة تمامًا، لكنها معلومات مهمة. تمامًا كما كانت تانيا على وشك الإيماءة …
تانيا حريصة بشكل لا يصدق في بحثها عن الهروب أو تغيير الوضع الراهن.
يبدو أنه سيبدأ محادثة مطولة، وهي متأكدة من أن نائب قائدها جندي يعرف الوقت والمكان المناسب لذلك. جعلته تانيا يستمر في حديثه وتستمع عن كثب لأنها تعرف ان ما سيقوله لن يكون هراء لا طائل من ورائه.
إنها على استعداد لفعل أي شيء. ولكن على الرغم من الجهود الشاملة للحصول على المعلومات الضرورية، إلا أنها لا تزال لا تملك فكرة عما يجب فعله.
“…نعم سيدي. بقدر ما تفعلون يا رفاق!” …انتظر لحظة.
من الناحية الفنية، وحدتها لديها سجناء. وعدد غير قليل منهم.
“لا أستطيع أن أنكر ذلك، لكن اللوائح تحظر التدخين لأنه يدمر رئتيك. لا يُسمح لنا بحمل السجائر”.
أسر جنود العدو يعني احتجاز أشخاص يعرفون التفاصيل الداخلية لقوات العدو. كانت تانيا تتوقع أنهم سيكونون قادرين على الحصول على فكرة عن وضع العدو.
“كتيبة سحرية جوية؟ من المؤكد أن وحدة كهذه في الجيش الإمبراطوري مزودة بشكل جيد. ”
وبطبيعة الحال، فإن أي جندي واحد لن يكون لديه سوى قدر ضئيل من الذكاء. لكنها اعتقدت أنها إذا أعطت عددًا منهم لقوات الدرك*، فسوف يتوصلون إلى شيء ما.
تانيا حريصة بشكل لا يصدق في بحثها عن الهروب أو تغيير الوضع الراهن.
** نوع من وحدات الشرطة العسكرية التابعة لجيوش مملكة ساكسونيا (من عام 1810) والإمبراطورية الألمانية وألمانيا النازية حتى انتهاء الحرب العالمية الثانية في أوروبا. **
لا يجب تسليط الضوء على هذه الكلمات.
كان هذا خيالها الساذج.
مجرد ناس.
النتائج فظيعة تماما.
تانيا حريصة بشكل لا يصدق في بحثها عن الهروب أو تغيير الوضع الراهن.
أجاب السجناء على أسئلة الضباط بنفس الطريقة؛ لم يتمكن المحققون من الحصول على أي شيء منهم إلى جانب الردود القاطعة للمتعاطفين الشيوعيين المتشددين. وبفضل ذلك، يبدو أنهم الآن يتطلعون لمعرفة ما إذا كان هناك نوع من الدعاية التي من شأنها أن تكسر إرادتهم للقتال وتسمح لنا باستخلاص بعض المعلومات منهم.
في الحقيقة…
لكنني تلقيت تقريرًا يفيد بأنه حتى مع هذا الجهد الكبير المبذول في الاستجواب، فإن النتائج قصيرة المدى التي يمكن أن نتوقع رؤيتها محدودة. إن قوات الدرك متشائمة للغاية بشأن الحصول على معلومات من السجناء.
بطريقة ما، إنها فكرة معقولة للغاية. من النادر الوصول إلى مصدر استخباراتي مفيد مثل السجين.
في الحقيقة…
على الرغم من تفكيرها في الأمر مرارًا وتكرارًا، إلا أن تانيا ما زالت لم تجد طريقة للخروج من الوضع الحالي.
بالنظر إلى الطريقة التي يهاجم بها جنود الاتحاد بلا هوادة في معاركنا اليومية، أستطيع أن أفهم سبب رغبة النواب في الاستسلام – لأنه ما الذي يمكن لقوات الدرك أن تفعله بهم؟
وحتى لو تمكنت من التغلب على هذه المشكلة نظريًا، فإن الاتحاد دولة متعددة الأعراق… غالبًا ما تكون “لغة الاتحاد الرسمية” للسجناء شديدة اللهجة. ربما تبدو هذه اللغة بالنسبة للمتحدث الأصلي مجرد لهجة أخرى، لكن تفسيرها مستحيل عمليا مع معرفة اللغة الأساسية فقط.
“لكن هذا غريب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللغة هي حقًا قضية بغيضة… هذا ما كانت تفكر فيه تانيا عندما تتذكر فجأة خلفية الملازم سيريبرياكوف. منذ أن دخلت عائلتها الإمبراطورية كلاجئين، كان عليها أن تتحدث لغة الاتحاد الأصلية.
مباشرة بعد أن صدت الوحدة هجومًا آليًا آخر من وحدة معادية، تلجأ تانيا إلى الرائد وايس لتسأله، “ما هو؟”
“بالتأكيد، أنا لا أهتم بالتعريفات. على أية حال، فإن الأشخاص الذين من المفترض أن يقاوموا باعتبارهم شيوعيين متعصبين يكرهون الحزب في الواقع؟ هل كانت كتيبة جزائية* أم شيء من هذا القبيل؟ ”
يبدو أنه سيبدأ محادثة مطولة، وهي متأكدة من أن نائب قائدها جندي يعرف الوقت والمكان المناسب لذلك. جعلته تانيا يستمر في حديثه وتستمع عن كثب لأنها تعرف ان ما سيقوله لن يكون هراء لا طائل من ورائه.
هذا ما يفسر سلوكي الحالي، على ما أعتقد؟
“كنت أتساءل… لماذا نفترض أن هؤلاء الجنود يوافقون على هذه الهجمات المتهورة؟”
“بالتأكيد، أنا لا أهتم بالتعريفات. على أية حال، فإن الأشخاص الذين من المفترض أن يقاوموا باعتبارهم شيوعيين متعصبين يكرهون الحزب في الواقع؟ هل كانت كتيبة جزائية* أم شيء من هذا القبيل؟ ”
“أعتقد أنه من الصعب معرفة ما يفكر به الشيوعيين. ليس من المستحيل تفسير خط تفكيرهم. لكن أي شيء أبعد من ذلك يكون صعبًا بالنسبة لنا نحن الأشخاص العاديين. ليس لدي أي فكرة عن سبب تفكيرهم بهذه الطريقة.” من طريقة كلامها يبدو انها سئمت منهم “أتساءل حقًا عما يدور في أذهانهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم.” تأخذ تانيا ورقة الملاحظة المسجل بها ما اكتشفته سيريبرياكوف. يبدو أنها نوع من الملاحظة البسيطة التي كانت ستتلقاها من النواب بعد الاستجواب …
“إيه أيها الكولونيل؟” تحدث الملازم سيريبرياكوف، الذي يقف بجوار تانيا. إنها تقدم اقتراحًا بعصبية. “اذا كنت تمتلكين سؤال، فماذا لو حاولت أن تسأليهم مباشرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا خيالها الساذج.
بطريقة ما، إنها فكرة معقولة للغاية. من النادر الوصول إلى مصدر استخباراتي مفيد مثل السجين.
لكنني تلقيت تقريرًا يفيد بأنه حتى مع هذا الجهد الكبير المبذول في الاستجواب، فإن النتائج قصيرة المدى التي يمكن أن نتوقع رؤيتها محدودة. إن قوات الدرك متشائمة للغاية بشأن الحصول على معلومات من السجناء.
لكن تانيا مجبرة على الأخذ بعين الاعتبار الإزعاج الذي يسببه حاجز اللغة.
“هل أنت متأكد من ذلك؟”
وحتى لو تمكنت من التغلب على هذه المشكلة نظريًا، فإن الاتحاد دولة متعددة الأعراق… غالبًا ما تكون “لغة الاتحاد الرسمية” للسجناء شديدة اللهجة. ربما تبدو هذه اللغة بالنسبة للمتحدث الأصلي مجرد لهجة أخرى، لكن تفسيرها مستحيل عمليا مع معرفة اللغة الأساسية فقط.
“ما الذي يوجد في العالم لعدم فهمه؟”
اللغة هي حقًا قضية بغيضة… هذا ما كانت تفكر فيه تانيا عندما تتذكر فجأة خلفية الملازم سيريبرياكوف. منذ أن دخلت عائلتها الإمبراطورية كلاجئين، كان عليها أن تتحدث لغة الاتحاد الأصلية.
“…الرائد وايس، أريدك أن تأتي معي. الملازم سيريبرياكوف، يمكنك الترجمة، أليس كذلك؟ فلتأتي أيضًا.”
لكن تانيا ما زالت ترفضها في الوقت الحالي. ربما لم تسأل نفسها، لكن الجيش الإمبراطوري كان يستجوب السجناء على نفس المنوال من قبل.
تانيا حريصة بشكل لا يصدق في بحثها عن الهروب أو تغيير الوضع الراهن.
لم يكن الدرك يتراخى في هذا الصدد.
في الحقيقة…
“أنا ممتن لهذا الاقتراح، لكنهم يفعلون ذلك بالفعل. تقوم قوات الدرك بمسحهم”.
“إنها نتيجة استجواب لفترة وجيزة لبعض السجناء الذين أسرتهم الفرقة القتالية منذ قليل.”
“إذن ما الذي يقاتلون من أجله؟”
لا يجب تسليط الضوء على هذه الكلمات.
“سؤال جيد، الملازم سيريبرياكوف. قرأت التقارير لأنني كنت أتساءل عن نفس الشيء، ولكن… اتضح أنه ليس لدينا أي فكرة ايضًا.”
“من ليس لديه مشاعر تجاه وطنه؟ كيف يمكنك حتى أن تجادل في هذه النقطة؟ هل انا مخطئ؟ أنا لا أعتقد ذلك!”
“تقرير من قوات الدرك؟ أتوسل إليك أيها العقيد، هل يمكنني ان أراها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، سألنا بعض الأشخاص، معظمهم من ضباط الصف، عن رتبهم ووحداتهم. بعضهم ظل صامتًا، ولكن بشكل عام يمكنك أن تتوقع منهم أن يكونوا متعاونين إلى حد ما. يمكنك حتى الحصول على معلومات استخباراتية من خلال المحادثات الصغيرة أثناء الاستجواب.
“بالتأكيد، لا مانع لدي.” سلمت تانيا الوثيقة، وبعد مسحها بصريا، نظرت سيريبرياكوف بصمت إلى السقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا ظهر رؤساء الفرقة القتالية أمام جنود العدو الأسرى.
إنها ماهرة جدا. “… الملازم سيريبرياكوف؟”
“أوه، حسنًا، لا يوجد شيء لتفعله حيال ذلك، إذن. هل يمكنك على الأقل أن تقرضني ولاعة؟”
“تفضل يا كولونيل.”
لم يكن الدرك يتراخى في هذا الصدد.
“همم.” تأخذ تانيا ورقة الملاحظة المسجل بها ما اكتشفته سيريبرياكوف. يبدو أنها نوع من الملاحظة البسيطة التي كانت ستتلقاها من النواب بعد الاستجواب …
“نعم.” الرد حازم وفيه فخر خبير واثق بكلامهم.
“إنها نتيجة استجواب لفترة وجيزة لبعض السجناء الذين أسرتهم الفرقة القتالية منذ قليل.”
لكن تانيا ما زالت ترفضها في الوقت الحالي. ربما لم تسأل نفسها، لكن الجيش الإمبراطوري كان يستجوب السجناء على نفس المنوال من قبل.
“همم؟ أوه، هل قمت ببعض الأسئلة السريعة قبل تسليمهم إلى النواب…؟ هاه؟” تنظر تانيا مرتين في مفاجأة، وتفرك عينيها.
وحتى لو تمكنت من التغلب على هذه المشكلة نظريًا، فإن الاتحاد دولة متعددة الأعراق… غالبًا ما تكون “لغة الاتحاد الرسمية” للسجناء شديدة اللهجة. ربما تبدو هذه اللغة بالنسبة للمتحدث الأصلي مجرد لهجة أخرى، لكن تفسيرها مستحيل عمليا مع معرفة اللغة الأساسية فقط.
“هذا غريب…” تمتمت. يمكنها حقًا استخدام بعض قطرات العين.
سيقوم الرائد وايس بإجراء الاستجواب، لأنه يستطيع أن يضع الوجه الأكثر رعبا.
كان الجنود يتحدثون بأصواتهم الطبيعية.
إنها حذرة، لكنها متفائلة بشكل لا يصدق.
لأكون صريحه، لم اقرأ شيئًا كهذا من قبل.
معبرًا عن مدى أسفه لإحباط السجين، يدفع الصندوق نحوه بنفس الحركة التي يمارسها… الجنود في الحرب لديهم حب لا يمكن إصلاحه ولكنه حقيقي جدًا للسجائر. لا أستطيع أن أنتقد أذواقهم الشخصية.
لقد أطلعت على جبال من تقارير النواب، لكنها لا تتذكر أنها شاهدت تقريرًا واحدًا يظهر “جنودًا عاديين”.
“من ليس لديه مشاعر تجاه وطنه؟ كيف يمكنك حتى أن تجادل في هذه النقطة؟ هل انا مخطئ؟ أنا لا أعتقد ذلك!”
… لقد كان من الخطأ الاعتقاد دون وعي أن السبب هو أنهم كانوا يستجوبون الشيوعيين. لقد قررت أنهم جميعًا ملتزمون بإيديولوجيتهم، لكن ملاحظات سيريبرياكوف تشير إلى العكس تمامًا.
“كنت أتساءل… لماذا نفترض أن هؤلاء الجنود يوافقون على هذه الهجمات المتهورة؟”
ما تراه تانيا في الملاحظات هو جنود عاديون يجيبون على الأسئلة المطروحة عليهم بطريقة واقعية. لا يوجد “شيوعيون” يمكن العثور عليهم.
“…نعم سيدي. بقدر ما تفعلون يا رفاق!” …انتظر لحظة.
مجرد ناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنه من الصعب معرفة ما يفكر به الشيوعيين. ليس من المستحيل تفسير خط تفكيرهم. لكن أي شيء أبعد من ذلك يكون صعبًا بالنسبة لنا نحن الأشخاص العاديين. ليس لدي أي فكرة عن سبب تفكيرهم بهذه الطريقة.” من طريقة كلامها يبدو انها سئمت منهم “أتساءل حقًا عما يدور في أذهانهم”.
مجرد جنود.
“بالتأكيد، لا مانع لدي.” سلمت تانيا الوثيقة، وبعد مسحها بصريا، نظرت سيريبرياكوف بصمت إلى السقف.
باختصار افراد.
“يا له من رد بارع. لكنني لم اعد افهم الآن”.
في التقارير التي قرأتها تانيا حتى الآن، تم توحيد الإجابات كما لو أنهم تلقوا تدريبًا على مقاومة الاستجواب. ماذا حدث عندما تحدثوا مع سيريبرياكوف؟!
وايس، المرتبك من السخرية، وسيريبرياكوف الذي يترجم بجدية لم يعودا يظهران في مجال رؤية تانيا.
…يبدو الأمر كما لو أنهم تحولوا من الروبوتات إلى البشر.
12 سبتمبر، السنة الموحدة 1926، منطقة مهمه في الجبهة الشرقية، مجموعة السلمندر القتالية
“انتظر لحظة، الملازم سيريبرياكوف. “ليس الأمر أنني أشك فيك، لكنك تقولين أنك استجوبت هؤلاء السجناء بنفسك؟”
“انتظر لحظة، الملازم سيريبرياكوف. “ليس الأمر أنني أشك فيك، لكنك تقولين أنك استجوبت هؤلاء السجناء بنفسك؟”
“نعم، سألنا بعض الأشخاص، معظمهم من ضباط الصف، عن رتبهم ووحداتهم. بعضهم ظل صامتًا، ولكن بشكل عام يمكنك أن تتوقع منهم أن يكونوا متعاونين إلى حد ما. يمكنك حتى الحصول على معلومات استخباراتية من خلال المحادثات الصغيرة أثناء الاستجواب.
لديها القدرة على تغيير العالم. عندما يخرج المنطق عن الإطار المعتاد، لا بد أن يحدث تغيير.
كم هي استباقية وابداعية بشكل رائع. هذا ما يجب أن يكون عليه الضابط. تومئ تانيا برأسها بارتياح، وتتابع: “إذن. هل تقولين أنه باستثناء المفوضين السياسيين، فإنهم جميعًا يضعون مسافة ما بينهم وبين “الشيوعيين”؟
“بالمعنى الدقيق للكلمة، فإنهم لا يدعمون الحزب الحالي”.
“أنا ممتن لهذا الاقتراح، لكنهم يفعلون ذلك بالفعل. تقوم قوات الدرك بمسحهم”.
“بالتأكيد، أنا لا أهتم بالتعريفات. على أية حال، فإن الأشخاص الذين من المفترض أن يقاوموا باعتبارهم شيوعيين متعصبين يكرهون الحزب في الواقع؟ هل كانت كتيبة جزائية* أم شيء من هذا القبيل؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنه من الصعب معرفة ما يفكر به الشيوعيين. ليس من المستحيل تفسير خط تفكيرهم. لكن أي شيء أبعد من ذلك يكون صعبًا بالنسبة لنا نحن الأشخاص العاديين. ليس لدي أي فكرة عن سبب تفكيرهم بهذه الطريقة.” من طريقة كلامها يبدو انها سئمت منهم “أتساءل حقًا عما يدور في أذهانهم”.
*كتبيه للجنود المعاقبين تقريبا*
“آسف. أنا أنتمي إلى كتيبة السحرة الجوية. ”
نظرًا للوحدة التي كان فيها الرجال المتمردون، تعتقد تانيا أنهم من فصيل النظام القديم.
12 سبتمبر، السنة الموحدة 1926، منطقة مهمه في الجبهة الشرقية، مجموعة السلمندر القتالية
لكن رد مساعدها فاجأها.
لا بد أن هذه هي الرسالة التي يرسلها العدو من خلال دعايته. قد لا تكون جديدة تمامًا، لكنها معلومات مهمة. تمامًا كما كانت تانيا على وشك الإيماءة …
وأضاف “انطلاقاً من شاراتهم، فإنهم كانوا من الجيش النظامي، وليس ذلك فحسب، بل وحدة مذكورة في الوثائق الاستخبارية لمجموعة الجيوش الشرقية”.
بطريقة ما، إنها فكرة معقولة للغاية. من النادر الوصول إلى مصدر استخباراتي مفيد مثل السجين.
“هل أنت متأكد من ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا قال لتوه؟
“نعم.” الرد حازم وفيه فخر خبير واثق بكلامهم.
على الرغم من تفكيرها في الأمر مرارًا وتكرارًا، إلا أن تانيا ما زالت لم تجد طريقة للخروج من الوضع الحالي.
…ما هذا بحق الجحيم؟ تانيا تشير إلى شيء مقلق بداخلها.
“كنت أتساءل… لماذا نفترض أن هؤلاء الجنود يوافقون على هذه الهجمات المتهورة؟”
لقد تجاهلت شيئًا ما.
لا بد أن هذه هي الرسالة التي يرسلها العدو من خلال دعايته. قد لا تكون جديدة تمامًا، لكنها معلومات مهمة. تمامًا كما كانت تانيا على وشك الإيماءة …
“اجمع المستندات على الفور وقم باتخاذ الترتيبات اللازمة لاجتماع المسؤولين. الملازم سيريبرياكوف، هل يمكنني رؤيتك للحظة؟ تانيا تسأل. “إذا كان هذا صحيحًا، فلا توجد طريقة لشرح سبب عدم انهيار جيش الاتحاد. إذا اهتزت ثقتهم بإطار دولتهم، فلماذا يستمرون في المقاومة بهذه العناد؟ تانيا تقريبًا تستمر في الحديث كيف يمكن أن يكون هذا؟ لكنها تهز رأسها وتقف. “الصورة تساوي ألف كلمة. أعتقد أنه ليس لدي خيار سوى إلقاء نظرة بنفسي. ” ينظر مرؤوسوها اليها بذهول.
“أوه، حسنًا، لا يوجد شيء لتفعله حيال ذلك، إذن. هل يمكنك على الأقل أن تقرضني ولاعة؟”
“كما لو كانت تسألهم، هل لم تكونوا تستمعون إلى ما كنت أقول؟” تانيا تتنهد وتوضح نواياها لهم.Top of Form
من الناحية الفنية، وحدتها لديها سجناء. وعدد غير قليل منهم.
“…الرائد وايس، أريدك أن تأتي معي. الملازم سيريبرياكوف، يمكنك الترجمة، أليس كذلك؟ فلتأتي أيضًا.”
“همم؟”
وهكذا ظهر رؤساء الفرقة القتالية أمام جنود العدو الأسرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجرد جنود.
كان موقف ضباط الصف المقيدين متوترًا إلى حد ما، لكنه لم يكن مليئًا بالعداء تمامًا. ربما كان من الأدق القول أنهم كانوا يفكرون في المستقبل بشكل مجرد.
“بالتأكيد، لا مانع لدي.” سلمت تانيا الوثيقة، وبعد مسحها بصريا، نظرت سيريبرياكوف بصمت إلى السقف.
لكن تانيا قررت أنها قد تكون قادرة على إجراء محادثة رائعة معهم.
لقد تجاهلت شيئًا ما.
إنها حذرة، لكنها متفائلة بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللغة هي حقًا قضية بغيضة… هذا ما كانت تفكر فيه تانيا عندما تتذكر فجأة خلفية الملازم سيريبرياكوف. منذ أن دخلت عائلتها الإمبراطورية كلاجئين، كان عليها أن تتحدث لغة الاتحاد الأصلية.
سيقوم الرائد وايس بإجراء الاستجواب، لأنه يستطيع أن يضع الوجه الأكثر رعبا.
تانيا حريصة بشكل لا يصدق في بحثها عن الهروب أو تغيير الوضع الراهن.
إنه ضابط سحري ذو أوسمة متوسطة الرتبة، لذا فهو المحقق المثالي. قاموا على عجل بإلقاء جندي عدو إلى الغرفة في أحد مباني الحامية المخصصة للاستجواب، وتدور المحادثة بينما تراقب تانيا من الخلف.
“كما لو كانت تسألهم، هل لم تكونوا تستمعون إلى ما كنت أقول؟” تانيا تتنهد وتوضح نواياها لهم.Top of Form
“يا ضابط؟ هل يمكن أن أزعجك من أجل سيجارة؟ لقد هربت منذ زمن طويل…”
أجاب السجناء على أسئلة الضباط بنفس الطريقة؛ لم يتمكن المحققون من الحصول على أي شيء منهم إلى جانب الردود القاطعة للمتعاطفين الشيوعيين المتشددين. وبفضل ذلك، يبدو أنهم الآن يتطلعون لمعرفة ما إذا كان هناك نوع من الدعاية التي من شأنها أن تكسر إرادتهم للقتال وتسمح لنا باستخلاص بعض المعلومات منهم.
“آسف. أنا أنتمي إلى كتيبة السحرة الجوية. ”
“مستقبل أفضل؟”
“كتيبة سحرية جوية؟ من المؤكد أن وحدة كهذه في الجيش الإمبراطوري مزودة بشكل جيد. ”
تانيا حريصة بشكل لا يصدق في بحثها عن الهروب أو تغيير الوضع الراهن.
“لا أستطيع أن أنكر ذلك، لكن اللوائح تحظر التدخين لأنه يدمر رئتيك. لا يُسمح لنا بحمل السجائر”.
“كتيبة سحرية جوية؟ من المؤكد أن وحدة كهذه في الجيش الإمبراطوري مزودة بشكل جيد. ”
يهز وايس كتفيه ويعتذر، ويخرج صندوقًا ورقيًا أبيض لا يحمل علامات من جيب صدره ويضعه بلا مبالاة على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها على استعداد لفعل أي شيء. ولكن على الرغم من الجهود الشاملة للحصول على المعلومات الضرورية، إلا أنها لا تزال لا تملك فكرة عما يجب فعله.
معبرًا عن مدى أسفه لإحباط السجين، يدفع الصندوق نحوه بنفس الحركة التي يمارسها… الجنود في الحرب لديهم حب لا يمكن إصلاحه ولكنه حقيقي جدًا للسجائر. لا أستطيع أن أنتقد أذواقهم الشخصية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا تغلبنا عليكم يا رفاق، فيجب أن يتحسن مجتمعنا إلى حد ما.”
ومع ذلك ، ربما ينبغي أن يقال… لا يوجد تقريبًا أي مدخنين في أي كتيبة سحرة جوية، ناهيك عن الكتيبة 203. إن الارتفاعات العالية وتركيز الأكسجين المنخفض الذي يواجهونه بانتظام أمر سيء بما فيه الكفاية. ومن ثم، فإن استخدام وايس للسجائر كأداة أمر جدير بالثناء.
“أوه، حسنًا، لا يوجد شيء لتفعله حيال ذلك، إذن. هل يمكنك على الأقل أن تقرضني ولاعة؟”
“أوه، حسنًا، لا يوجد شيء لتفعله حيال ذلك، إذن. هل يمكنك على الأقل أن تقرضني ولاعة؟”
** نوع من وحدات الشرطة العسكرية التابعة لجيوش مملكة ساكسونيا (من عام 1810) والإمبراطورية الألمانية وألمانيا النازية حتى انتهاء الحرب العالمية الثانية في أوروبا. **
“ماذا؟ ليس لديك ولاعة خاصة بك حتى؟ شيش، تفضل.”
لكن تانيا مجبرة على الأخذ بعين الاعتبار الإزعاج الذي يسببه حاجز اللغة.
إنه تبادل سخيف، لكن التقنية تقصر المسافة بين السائل والسجين. الدخان مزعج، لكن يجب أن أعطي الأولوية للنتائج على تفضيلاتي الشخصية هذه المرة.
“كما لو كانت تسألهم، هل لم تكونوا تستمعون إلى ما كنت أقول؟” تانيا تتنهد وتوضح نواياها لهم.Top of Form
“والآن، قل لي شيئا. ما أنتم يا رفاق – لا، ما الذي تقاتلون من أجله؟ من أجل الاتحاد؟”.
“كنت أتساءل… لماذا نفترض أن هؤلاء الجنود يوافقون على هذه الهجمات المتهورة؟”
استمر في المراقبة. تراقب تانيا الإجراءات بينما يطرح وايس السؤال وتترجم سيريبرياكوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم.” تأخذ تانيا ورقة الملاحظة المسجل بها ما اكتشفته سيريبرياكوف. يبدو أنها نوع من الملاحظة البسيطة التي كانت ستتلقاها من النواب بعد الاستجواب …
“أنا والرجال الآخرون نقاتل من أجل أنفسنا. أليس هذا واضحا؟ … نحن نقاتل من أجل مستقبل أفضل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى الطريقة التي يهاجم بها جنود الاتحاد بلا هوادة في معاركنا اليومية، أستطيع أن أفهم سبب رغبة النواب في الاستسلام – لأنه ما الذي يمكن لقوات الدرك أن تفعله بهم؟
“مستقبل أفضل؟”
“مرحبًا، سيدي الرائد. هل أنت غبي أو شيء من هذا؟”
“إذا تغلبنا عليكم يا رفاق، فيجب أن يتحسن مجتمعنا إلى حد ما.”
“انتظر لحظة، الملازم سيريبرياكوف. “ليس الأمر أنني أشك فيك، لكنك تقولين أنك استجوبت هؤلاء السجناء بنفسك؟”
لا بد أن هذه هي الرسالة التي يرسلها العدو من خلال دعايته. قد لا تكون جديدة تمامًا، لكنها معلومات مهمة. تمامًا كما كانت تانيا على وشك الإيماءة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى الطريقة التي يهاجم بها جنود الاتحاد بلا هوادة في معاركنا اليومية، أستطيع أن أفهم سبب رغبة النواب في الاستسلام – لأنه ما الذي يمكن لقوات الدرك أن تفعله بهم؟
“…دعني أعيد صياغة السؤال. هل تعتقد أن مجتمعك سيتحسن بمحاربتنا؟ لماذا؟ هل تؤمن بالشيوعية؟”
“لكن هذا غريب.”
في اللحظة التي يترجم فيها سيريبرياكوف سؤال وايس العرضي، يصبح الجو غريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه طريقة درامية جدًا لوصف الأمر.”
“…نعم سيدي. بقدر ما تفعلون يا رفاق!” …انتظر لحظة.
وبطبيعة الحال، فإن أي جندي واحد لن يكون لديه سوى قدر ضئيل من الذكاء. لكنها اعتقدت أنها إذا أعطت عددًا منهم لقوات الدرك*، فسوف يتوصلون إلى شيء ما.
ماذا قال لتوه؟
“مرحبًا، سيدي الرائد. هل أنت غبي أو شيء من هذا؟”
“يا له من رد بارع. لكنني لم اعد افهم الآن”.
بطريقة ما، إنها فكرة معقولة للغاية. من النادر الوصول إلى مصدر استخباراتي مفيد مثل السجين.
“ما الذي يوجد في العالم لعدم فهمه؟”
“هل أنت متأكد من ذلك؟”
يبتسم وايس بسخرية وكأنه يقول هيا ، لكنه يسأل: “لماذا تقاتل من أجل الشيوعية؟”
“كنت أتساءل… لماذا نفترض أن هؤلاء الجنود يوافقون على هذه الهجمات المتهورة؟”
نعم، هذا هو السؤال. من أين يحصلون على الروح اللازمة للقتال من أجل أيديولوجية لا يؤمنون بها حتى؟
ما تراه تانيا في الملاحظات هو جنود عاديون يجيبون على الأسئلة المطروحة عليهم بطريقة واقعية. لا يوجد “شيوعيون” يمكن العثور عليهم.
يريد وايس والمراقبة تانيا والمترجم الفوري سيريبرياكوف معرفة نفس الشيء.
معبرًا عن مدى أسفه لإحباط السجين، يدفع الصندوق نحوه بنفس الحركة التي يمارسها… الجنود في الحرب لديهم حب لا يمكن إصلاحه ولكنه حقيقي جدًا للسجائر. لا أستطيع أن أنتقد أذواقهم الشخصية.
حتى لو لم تكن تانيا مكرسة شخصيًا لتاريخ الإمبراطورية أو تقاليدها أو أعرافها، فإنها تجد النظام الحالي أفضل من البدائل، وهي تنوي دعمه.
“…دعني أعيد صياغة السؤال. هل تعتقد أن مجتمعك سيتحسن بمحاربتنا؟ لماذا؟ هل تؤمن بالشيوعية؟”
وهذا هو السبب في أن هذا لا معنى له. كيف يمكنهم النضال من أجل دولة غير جيدة؟
على الرغم من تفكيرها في الأمر مرارًا وتكرارًا، إلا أن تانيا ما زالت لم تجد طريقة للخروج من الوضع الحالي.
“مرحبًا، سيدي الرائد. هل أنت غبي أو شيء من هذا؟”
“بالتأكيد، لا مانع لدي.” سلمت تانيا الوثيقة، وبعد مسحها بصريا، نظرت سيريبرياكوف بصمت إلى السقف.
“همم؟”
“إذن ما الذي يقاتلون من أجله؟”
بغض النظر عن رد فعل وايس الخالي من التعبير، فإن سؤال جندي العدو يرسل قشعريرة إلى العمود الفقري لتانيا.
“من ليس لديه مشاعر تجاه وطنه؟ كيف يمكنك حتى أن تجادل في هذه النقطة؟ هل انا مخطئ؟ أنا لا أعتقد ذلك!”
“من ليس لديه مشاعر تجاه وطنه؟ كيف يمكنك حتى أن تجادل في هذه النقطة؟ هل انا مخطئ؟ أنا لا أعتقد ذلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه ضابط سحري ذو أوسمة متوسطة الرتبة، لذا فهو المحقق المثالي. قاموا على عجل بإلقاء جندي عدو إلى الغرفة في أحد مباني الحامية المخصصة للاستجواب، وتدور المحادثة بينما تراقب تانيا من الخلف.
…إنها ليست للحزب. ليس من أجل الحزب بل من أجل وطني.
لا يجب تسليط الضوء على هذه الكلمات.
“فقط للتأكيد، أنت تقاتل من أجل وطنك؟”
لكنني تلقيت تقريرًا يفيد بأنه حتى مع هذا الجهد الكبير المبذول في الاستجواب، فإن النتائج قصيرة المدى التي يمكن أن نتوقع رؤيتها محدودة. إن قوات الدرك متشائمة للغاية بشأن الحصول على معلومات من السجناء.
“سمعت أن جنود الإمبراطورية أذكياء، ولكن أعتقد أنك لا تستطيع أن تصدق كل شائعة تسمعها. أنت على مستوى المفوضين السياسيين.”
“والآن، قل لي شيئا. ما أنتم يا رفاق – لا، ما الذي تقاتلون من أجله؟ من أجل الاتحاد؟”.
“هذه طريقة درامية جدًا لوصف الأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا قال لتوه؟
وايس، المرتبك من السخرية، وسيريبرياكوف الذي يترجم بجدية لم يعودا يظهران في مجال رؤية تانيا.
“مستقبل أفضل؟”
لا يجب تسليط الضوء على هذه الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا ظهر رؤساء الفرقة القتالية أمام جنود العدو الأسرى.
لديها القدرة على تغيير العالم. عندما يخرج المنطق عن الإطار المعتاد، لا بد أن يحدث تغيير.
“كتيبة سحرية جوية؟ من المؤكد أن وحدة كهذه في الجيش الإمبراطوري مزودة بشكل جيد. ”
“بالمعنى الدقيق للكلمة، فإنهم لا يدعمون الحزب الحالي”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات