ملحمة تانيا الآثمة152
الفصل الثاني: صداقة غريبة
15 سبتمبر 1926، العاصمة الإمبراطورية بيرون، مكتب هيئة الأركان العامة
في اللحظة التي تدخل فيها الكولونيل تانيا فون ديغوريتشاف هيئة الأركان العامة، تتوجه مباشرة إلى مكتب الجنرال فون زيتور ، الذي لديها موعد معه.
لكنني اكتشفت ذلك الآن.
حتى اذا تم وصفها بسخاء، فلا يمكن وصف خطواتها بأنها خفيفة. بالطبع الرحلة الطويلة من الشرق إلى العاصمة متعبة. ولكن حتى التعب الجسدي الناجم عن التنقل بين طائرات النقل والطيران بنفسها لجزء من الرحلة لا يقارن بحالتها العقلية المنهكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ربما من الناحية النظرية، لكنك تعلمين…” من الصعب تصنيف ملاحظته التالية على أنها إيجابية. “لكي أكون صريحًا معك، بدأنا بنفس برنامج التهدئة المكافح للشيوعية الذي نستخدمه في الوطن تقريبًا فور بدء الحرب، لكن… لم نحصل على أي نتائج. ربما يمكننا اعتباره بحثًا، ولكنه ليس جاهزًا بعد ليُعتبر خيارًا عمليًا.”
فرقهم واغزهم.
من النافذة، تظهر السماء الملبدة بالغيوم.
فهم الجنرال فون زيتور للحرب الشاملة صحيح تماماً.
كسلاح، تعمل الكلمات تمامًا مثل الرصاص. إطلاق النار في مكان لا يوجد فيه هدف هو مجرد إهدار للموارد الثمينة.
إذا كان الكيان X يحرك الخيوط بشكل ضار، فهذا يعني أن لديه فهمًا جيدًا بشكل مروع لموقفنا.
“لكن أيها الكولونيل. المشكلة هنا لا تتعلق بالتكلفة فحسب، بل بالمنفعة أيضًا.” مع توقع النتائج كشرط.
أنا حقا أكره عندما تكون السماء هكذا. إنه يعبر عن حالتي العقلية بدقة شديدة.
أنا حقا أكره عندما تكون السماء هكذا. إنه يعبر عن حالتي العقلية بدقة شديدة.
لكن إذا كانت السماء تمثل مشاعري الحالية فهل ستصفو؟
لا توجد استراتيجية أفضل من تكديس جثث العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل سيأتي ذلك اليوم في نهاية المطاف؟
“أملنا الوحيد هو أن نميز الشيوعيين عن البقية. لن نكون قادرين على الإفلات من النظر إلى العدو على أنه شيوعي.”
لا، لا بد لي من التغلب على هذه المحنة.
“السبب في ذلك بسيط، يا جنرال، نحن لسنا سوى دخلاء مسلحين. بدون أحد يمكنه التوسط، فإن المشاكل لا مفر منها.”
يجب على الكولونيل تانيا فون ديجوريتشاف أن تعترف بخطئها بالرغم من الحقيقة المخزية للغاية. إنه أمر مهين وخطأ فادح، لكنها ستتردد في إخفاء ذلك.
فقط الأشخاص غير الأكفاء حقًا يخفون أخطائهم.
أحمق ميؤوس منه. الإعدام رمياً بالرصاص لن يكون عقاباً كافياً بغض النظر عن الكلمات التي أستخدمها، فإنها لا تستطيع تلبيه حقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقع الحوادث عندما يتم التستر على الأخطاء الصغيرة بشكل متكرر. إن المنظمة التي تخفي الأخطاء الصغيرة ستنتهي في النهاية بحادث مؤسف أكبر من أن يمكن إخفاؤه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
البشر مخلوقات ترتكب الأخطاء.
“لا أعتقد أن الأيديولوجية تهم أبدًا.”
إذا لم تعترف بخطئك، فإن هذا الخطأ سوف يسحقك.
ولهذا السبب، أو بالأحرى “لذلك…” الطريقة الوحيدة للتعامل مع البلهاء الذين يخفون أخطائهم هي بإطلاق النار عليهم. أود حقًا إطلاق النار على العمال غير الأكفاء، لكن البلهاء الذين يخفون الأخطاء يجب إطلاق النار عليهم.
“نحن بحاجة إلى أن نأخذ في الاعتبار وضع الموارد في الوطن الأم وقضايا الطاقة الإنتاجية. نحن بحاجة إلى إعادة التفكير في عادتنا المتمثلة في الموافقة على نثر الرصاص بشكل عشوائي.”
تقوم تانيا بتوجيه رأسها بتفهم. ليس هذا ما قاله زيتور، ولكنها تعلم أن الكتب المدرسية تقدم إجابة واحدة فقط تحت مجموعة من الظروف.
هذه حقيقة واضحة بذاتها.
فبدلاً من أن تكون مقولة أو بديهية، فإنها شيء أثبته البشر من خلال الخبرة التي اكتسبها المجتمع.
على الرغم من أنه قد لا يكون مثاليًا، إلا أنني أملك عقلًا عصريًا. وبدلاً من أن أكون الشخص الأخرق الذي يخفي خطأئه، فأنا مجبرة على أن أكون الشخص الأخرق الذي يبلغ عن ذلك الخطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبالتالي، حتى لو كانت الكولونيل تانيا فون ديجوريتشاف تشعر بالخجل، فعليها أن تعوض عن فشلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأكون صريحة أيها الجنرال. لقد قتلنا الكثير. لكن لحسن الحظ… لم يفت الأوان في اللعبة بحيث يتعين علينا أن نتخلى عن تغيير السياسة.”
“كما تأمر يا سيدي. لكنني أعتقد أن تقليل عدد أعدائنا بالكلمات أرخص من استخدام الرصاص.”
“اعتقدت أن الحرب الشاملة يتم تحديدها من خلال وزن كومة جثث العدو.” إنه محق.
حتى العقار الضار للغاية ثاليدوميد، الذي تسبب في تشوهات ولادية، كان فعالًا ضد بعض الأمراض. ولهذا السبب تابعت تانيا بثقة، “لكن إذا بنينا الثقة والنتائج، ربما يمكن أن نلتقي بشخص ما. ألا تعتقد أنه من الممكن لنا أن نلتقي بحليف جديد؟”
الفصل الثاني: صداقة غريبة
فهم الجنرال فون زيتور للحرب الشاملة صحيح تماماً.
تقوم تانيا بتوجيه رأسها بتفهم. ليس هذا ما قاله زيتور، ولكنها تعلم أن الكتب المدرسية تقدم إجابة واحدة فقط تحت مجموعة من الظروف.
لا توجد استراتيجية أفضل من تكديس جثث العدو.
ولكن إذا تغيرت الاوضاع، فإن الإجابة الصحيحة تتغير أيضًا. ولهذا السبب عليها أن تبلغ عن الخطأ الذي اكتشفته.
“يجب أن يكون الضباط قادرين على التحدث باللغة الرسمية للاتحاد، لكن على الرغم من ذلك.”
“كما تأمر يا سيدي. لكنني أعتقد أن تقليل عدد أعدائنا بالكلمات أرخص من استخدام الرصاص.”
هذه حقيقة واضحة بذاتها.
إذا كان شخص ما عدوًا، فلا يوجد شيء يمكنك فعله سوى قتله. لكن هذا فقط إذا كانوا أعداء حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
للأفضل أو للأسوأ، تانيا تميل إلى التبسيط. إذا كان هناك خيار أقل تكلفة ، فهو الخيار الصحيح.
تقع الحوادث عندما يتم التستر على الأخطاء الصغيرة بشكل متكرر. إن المنظمة التي تخفي الأخطاء الصغيرة ستنتهي في النهاية بحادث مؤسف أكبر من أن يمكن إخفاؤه.
“نحن بحاجة إلى أن نأخذ في الاعتبار وضع الموارد في الوطن الأم وقضايا الطاقة الإنتاجية. نحن بحاجة إلى إعادة التفكير في عادتنا المتمثلة في الموافقة على نثر الرصاص بشكل عشوائي.”
فرقهم واغزهم.
تعتبر الكلمات عبئًا لوجستيًا أخف بكثير من الرصاص.
فرقهم واغزهم.
لذا، لدي واجب ككائن ذكي. يجب أن يتم التوفيق بين المبدأ الذي لم يُثبت والتناقض الحاصل في الواقع.
وأول ما يدعم هذا المبدأ العظيم هو الكلمات.
لعبت الكلمات واللغة والأسماء والدعاية دورًا حاسمًا في حكم مستعمرات أولئك المهووسين بالرياضة والحرب، أليس كذلك؟
“المنفعة، جنرال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فيما يتعلق بوجود شخص يمكنه التحدث مع الناس، فإن الإمبراطورية في مستوي يأس. وسيط، مفاوض يمكننا الثقة به، أو على الأقل مترجم يمكنه تيسير التواصل… يجب أن نكون ذهبنا مع شخص من هذا النوع. ولكننا نفتقر حاليًا إلى احد مناسب في هذا المجال.
“إذا لم نضطر إلى إرسالهم لموتهم، فمن المؤكد أن ذلك أرخص.”
“عندما تكبر الدولة، لا يعود الأمر بهذه السهولة.”
من المحتمل أن يكون المتخصصين في تلك اللغات أساتذة في جامعات الإمبراطورية. لغات الأقليات ليست سوى مجال واحد يدرسه خبراء اللغة. لن يتمكنوا من بناء برنامج تعليمي لتعليم اللغة بشكل منهجي بين عشية وضحاها. باختصار، سوف يمر وقت طويل قبل أن يتمكن الجيش من التحدث مع هؤلاء الأشخاص.
وبالنظر إلى العمالة والمواد اللازمة لصنع رصاصة واحدة، بالإضافة إلى تكاليف نقلها إلى الخطوط الأمامية، كان هذا هو النهج الصحيح للقيام بالامور.
“الاتحاد دولة متعددة الأعراق، لكن… هل تقولين أنه يجب علينا محاولة تحقيق التضامن مع الانفصاليين داخله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ربما من الناحية النظرية، لكنك تعلمين…” من الصعب تصنيف ملاحظته التالية على أنها إيجابية. “لكي أكون صريحًا معك، بدأنا بنفس برنامج التهدئة المكافح للشيوعية الذي نستخدمه في الوطن تقريبًا فور بدء الحرب، لكن… لم نحصل على أي نتائج. ربما يمكننا اعتباره بحثًا، ولكنه ليس جاهزًا بعد ليُعتبر خيارًا عمليًا.”
ومن الناحية اللوجستية، يعتقد الجنرال هانز فون زيتور أن فكرة تانيا جيدة.
هناك قول في الدبلوماسية: “عدو عدوي صديقي”. قد يعني ذلك فقط تداخل مصالحك، لكن التداخل في المصالح هو ما يكفي لتصبح دولتين أصدقاء.
“أيها الجنرال، نحن نتحدث إلى الحلفاء بلغة العدو. إنها حماقة.” “… هل تقولين إنه لا ينبغي لنا استخدام اللغة الرسمية؟” أومأت تانيا برأسها، مزاجها كئيب.
“لكن أيها الكولونيل. المشكلة هنا لا تتعلق بالتكلفة فحسب، بل بالمنفعة أيضًا.” مع توقع النتائج كشرط.
“أملنا الوحيد هو أن نميز الشيوعيين عن البقية. لن نكون قادرين على الإفلات من النظر إلى العدو على أنه شيوعي.”
“المنفعة، جنرال؟”
“أفهم ما تقولينه، الكولونيل، لكن المسألة تكمن في ما إذا كنا قادرين على تطبيق ما هو مكتوب في الكتب المدرسية في ارض المعركة.”
“للرصاص وظيفة جسدية. ولم تكن الحجج الأيديولوجية فعالة للغاية في الريف، حتى مع عمل هيئة الأركان العامة والقيادة العليا معًا.”
“لكن أيها الكولونيل. المشكلة هنا لا تتعلق بالتكلفة فحسب، بل بالمنفعة أيضًا.” مع توقع النتائج كشرط.
من الطبيعي أن يرغب جندي محترم في دق إسفين في الاتحاد المعادي. سيكون من الغريب عدم القيام بذلك.
هناك قول في الدبلوماسية: “عدو عدوي صديقي”. قد يعني ذلك فقط تداخل مصالحك، لكن التداخل في المصالح هو ما يكفي لتصبح دولتين أصدقاء.
الجيش الإمبراطوري هو أله مصممة للعنف.
ولهذا السبب، أو بالأحرى “لذلك…” الطريقة الوحيدة للتعامل مع البلهاء الذين يخفون أخطائهم هي بإطلاق النار عليهم. أود حقًا إطلاق النار على العمال غير الأكفاء، لكن البلهاء الذين يخفون الأخطاء يجب إطلاق النار عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالضبط. ركيزة العدو هي القومية التي تتنكر بزي الأيديولوجيا. نحن نخطئ الهدف من خلال انتقاد أيديولوجيتهم، لذلك من المنطقي أننا لا نرى النتائج حاليًا.”
الإمبراطورية على أتم الاستعداد عندما يتعلق الأمر بشن الحروب. كجزء من ذلك، كانت هيئة الأركان العامة تعمل على جهود التهدئة منذ المراحل الأولى. حتى أن الجنرال فون زيتور نفسه قد أمر بإجراء دراسة حول الحرب النفسية وفحص النتائج.
لكن بصراحة، لم تكن هناك نتائج. لم نحقق أي نجاحات. ولهذا السبب، بينما يعترف زيتور بأنه يفهم مقصدها، يقول: “بصراحة، تسقط الشعارات بصمت في زمن الحرب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها الجنرال، ألا تعتقد أنه على عكس القانون، يمكن سماع الشعارات في زمن الحرب؟”
“… ربما من الناحية النظرية، لكنك تعلمين…” من الصعب تصنيف ملاحظته التالية على أنها إيجابية. “لكي أكون صريحًا معك، بدأنا بنفس برنامج التهدئة المكافح للشيوعية الذي نستخدمه في الوطن تقريبًا فور بدء الحرب، لكن… لم نحصل على أي نتائج. ربما يمكننا اعتباره بحثًا، ولكنه ليس جاهزًا بعد ليُعتبر خيارًا عمليًا.”
“إذًا علينا فقط أن نصنع بعضًا.”
الشعارات، الكلمات، العقل، المنطق. إنه أمر مرعب، لكن زيتور يهز رأسه قائلاً إنهم لم يثمروا.
وفي الواقع، تم توجيه الجيش الإمبراطوري المتقدم لتقليل التصادم مع السكان المحليين الى أقصى حد ممكن، ولكن… ارتكب الجنود الكثير من الأخطاء. من خلال مشاهدة كيفية عمل الشرطة العسكرية، يمكن لتانيا بسهولة فهم السبب في ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فيما يتعلق بوجود شخص يمكنه التحدث مع الناس، فإن الإمبراطورية في مستوي يأس. وسيط، مفاوض يمكننا الثقة به، أو على الأقل مترجم يمكنه تيسير التواصل… يجب أن نكون ذهبنا مع شخص من هذا النوع. ولكننا نفتقر حاليًا إلى احد مناسب في هذا المجال.
“جهود التهدئة المكافح للشيوعية، يا سيدي؟”
لقد ارتكبنا حماقة افتراض أن أعداءنا كانوا شيوعيين. في الواقع، لم يبد أي جندي عدو أي إشارة إلى الإيمان الجاد بالشيوعية. إنه تناقض.
توضح هذه الكلمات كيف أن الكلمات، على الرغم من كونها سلاحًا، إلا أنها بعيدة عن الكمال. أهه . تنهدت تانيا وهي تفتح فمها.
ولهذا السبب، أو بالأحرى “لذلك…” الطريقة الوحيدة للتعامل مع البلهاء الذين يخفون أخطائهم هي بإطلاق النار عليهم. أود حقًا إطلاق النار على العمال غير الأكفاء، لكن البلهاء الذين يخفون الأخطاء يجب إطلاق النار عليهم.
ولهذا السبب يتعين على تانيا أن تتقبل عارها وتخبر ضابطها الأعلى.
وهذا سوء فهم رهيب.
حتى العقار الضار للغاية ثاليدوميد، الذي تسبب في تشوهات ولادية، كان فعالًا ضد بعض الأمراض. ولهذا السبب تابعت تانيا بثقة، “لكن إذا بنينا الثقة والنتائج، ربما يمكن أن نلتقي بشخص ما. ألا تعتقد أنه من الممكن لنا أن نلتقي بحليف جديد؟”
السلاح المعروف بالكلمات كامل. لا، يمكنها أن تعلن أنها أثبتت فعاليتها في القتال.
لقد ارتكبنا حماقة افتراض أن أعداءنا كانوا شيوعيين. في الواقع، لم يبد أي جندي عدو أي إشارة إلى الإيمان الجاد بالشيوعية. إنه تناقض.
فشل الجيش الإمبراطوري وهيئة الأركان العامة في إدراك ذلك بسبب ذكائهم. غالبًا ما يقع الأشخاص الأذكياء، نظرًا لذكائهم المتفوق، فريسة لهذه المغالطة. الأوهام التي تحاصرك لأنك عقلاني هي الأوهام الخبيثة للغاية.
يجب على أله العنف استخدام أسلحتها بفعالية.
…لقد أدركت أن المعرفة في الكتب المدرسية غالبًا ما تكون خيالًا لأن بعض الأشخاص الأذكياء والعاقلين كتبها مع وضع أفراد عقلاء في الاعتبار.
“إذًا علينا فقط أن نصنع بعضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب على الكولونيل تانيا فون ديجوريتشاف أن تعترف بخطئها بالرغم من الحقيقة المخزية للغاية. إنه أمر مهين وخطأ فادح، لكنها ستتردد في إخفاء ذلك.
البشر عادة ما يكونون العكس الظاهري للمعقول.
لكن إذا كانت السماء تمثل مشاعري الحالية فهل ستصفو؟
“نعم. الشرطة العسكرية هي التي تتولى زمام الأمور في ذلك. إذا كنت مهتمة، يمكنني أن أعطيك نتائج التحقق.”
الشعارات، الكلمات، العقل، المنطق. إنه أمر مرعب، لكن زيتور يهز رأسه قائلاً إنهم لم يثمروا.
“جنرال فون زيتور ، أتوقع أن هذا هو بالضبط تحيزنا. من فضلك ألقِ جهود التهدئة المناهضة للشيوعية هذه مباشرة في سلة المهملات”، تعلن تانيا بهدوء، على الرغم من أنه يؤلمها قليلاً قول هذا لأنها كانت أيضًا سجينة لوجهة النظر المناهضة للشيوعية في البداية.
“أفهم ما تقولينه، الكولونيل، لكن المسألة تكمن في ما إذا كنا قادرين على تطبيق ما هو مكتوب في الكتب المدرسية في ارض المعركة.”
بالطبع تفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس العقل ما يمهم، يا سيدي الجنرال، بل مشاعر الناس.”
ففي نهاية المطاف، كانت هي نفسها على يقين من أنهم يواجهون الشيوعيين لدرجة أنها اعتقدت أن ذلك أمر بديهي. لكن كان ينبغي عليها أن تكون متشككة بشدة وأن تطلب الدليل على كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السلاح المعروف بالكلمات كامل. لا، يمكنها أن تعلن أنها أثبتت فعاليتها في القتال.
نعم، لا بد من التعامل مع البديهيات والمقدمات البديهية وما شابه ذلك على أنها افتراضات.
لا، لا بد لي من التغلب على هذه المحنة.
نعم، لا بد من التعامل مع البديهيات والمقدمات البديهية وما شابه ذلك على أنها افتراضات.
لقد ارتكبنا حماقة افتراض أن أعداءنا كانوا شيوعيين. في الواقع، لم يبد أي جندي عدو أي إشارة إلى الإيمان الجاد بالشيوعية. إنه تناقض.
كان ينبغي لنا أن نراقب عن كثب وندرك. إن ثمن ترك افتراضاتنا تحجب أعيننا باهظ لخطأ فادح بالفعل.
بينما يحثها زيتور على التفسير، ينظر اليها بارتباك.
لكنني اكتشفت ذلك الآن.
وأول ما يدعم هذا المبدأ العظيم هو الكلمات.
لذا، لدي واجب ككائن ذكي. يجب أن يتم التوفيق بين المبدأ الذي لم يُثبت والتناقض الحاصل في الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أعتقد أن الأيديولوجية تهم أبدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما يحثها زيتور على التفسير، ينظر اليها بارتباك.
بالطبع تفعل.
إذا كان الأساس الذي تبني عليه افتراضاتك خاطئا، فعليك أن تعترف بخطئك رغم الخجل.
“ليس العقل ما يمهم، يا سيدي الجنرال، بل مشاعر الناس.”
هل سيأتي ذلك اليوم في نهاية المطاف؟
كسلاح، تعمل الكلمات تمامًا مثل الرصاص. إطلاق النار في مكان لا يوجد فيه هدف هو مجرد إهدار للموارد الثمينة.
15 سبتمبر 1926، العاصمة الإمبراطورية بيرون، مكتب هيئة الأركان العامة
“أيها الجنرال، نحن نتحدث إلى الحلفاء بلغة العدو. إنها حماقة.” “… هل تقولين إنه لا ينبغي لنا استخدام اللغة الرسمية؟” أومأت تانيا برأسها، مزاجها كئيب.
يجب على أله العنف استخدام أسلحتها بفعالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ينبغي لنا أن نراقب عن كثب وندرك. إن ثمن ترك افتراضاتنا تحجب أعيننا باهظ لخطأ فادح بالفعل.
“جهودنا في التهدئة لا يجب أن تكون شيئًا ينهش في عدائهم لنا بل شيئًا يقسمهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما يريده الناس منك في ارض المعركة، بمجرد أن تذهب إلى الجبهة، هو النتائج. أي أحمق يشتكي بأنه ليس خطأه لأنه فعل ذلك وفقًا للكتاب المدرسي يجب أن يتلقى ركلة قوية.
“أنت تقولين أنه ليست الأيديولوجية التي تدعم هذه الحرب؟”
“بالضبط. ركيزة العدو هي القومية التي تتنكر بزي الأيديولوجيا. نحن نخطئ الهدف من خلال انتقاد أيديولوجيتهم، لذلك من المنطقي أننا لا نرى النتائج حاليًا.”
“أيها الجنرال، ألا تعتقد أنه على عكس القانون، يمكن سماع الشعارات في زمن الحرب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استنادًا إلى ما رأته في الميدان، تخلت تانيا عن الهجمات المبنية على الأيديولوجيا وصنفتها كمضيعة للرصاص. إذا كان لديك تناقض لا يمكن حله، فمن المؤكد تقريبًا أن المشكلة في فروضك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فيما يتعلق بوجود شخص يمكنه التحدث مع الناس، فإن الإمبراطورية في مستوي يأس. وسيط، مفاوض يمكننا الثقة به، أو على الأقل مترجم يمكنه تيسير التواصل… يجب أن نكون ذهبنا مع شخص من هذا النوع. ولكننا نفتقر حاليًا إلى احد مناسب في هذا المجال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جنرال فون زيتور ، أتوقع أن هذا هو بالضبط تحيزنا. من فضلك ألقِ جهود التهدئة المناهضة للشيوعية هذه مباشرة في سلة المهملات”، تعلن تانيا بهدوء، على الرغم من أنه يؤلمها قليلاً قول هذا لأنها كانت أيضًا سجينة لوجهة النظر المناهضة للشيوعية في البداية.
إذا كان الأساس الذي تبني عليه افتراضاتك خاطئا، فعليك أن تعترف بخطئك رغم الخجل.
“نعم، يا جنرال، كما تشير… لقد تعلمنا القليل جدًا من لغة الاتحاد، لكن…”
نعم، لا بد من التعامل مع البديهيات والمقدمات البديهية وما شابه ذلك على أنها افتراضات.
لماذا تتوقع أن تكون قادرًا على بناء هيكل لائق فوق أساس فاسد؟ أقسم بعقلي الحديث وعقلانيتي أنني لا أستطيع أن أقوم ببناء مبنى مدان* لأظهر عجزي مثل بعض المازوخيين. بالنسبة لشخص لائق مثلي، سيكون ذلك معاناة لا تُطاق تمامًا.
الجيش الإمبراطوري هو أله مصممة للعنف.
البشر عادة ما يكونون العكس الظاهري للمعقول.
** الممتلكات المدانة أو المباني المدانة هي ممتلكات أو مباني أغلقتها السلطات المحلية أو استولت عليها أو فرضت قيودًا عليها لأسباب مختلفة**
“نعم، يا جنرال، كما تشير… لقد تعلمنا القليل جدًا من لغة الاتحاد، لكن…”
تقع الحوادث عندما يتم التستر على الأخطاء الصغيرة بشكل متكرر. إن المنظمة التي تخفي الأخطاء الصغيرة ستنتهي في النهاية بحادث مؤسف أكبر من أن يمكن إخفاؤه.
لماذا تتوقع أن تكون قادرًا على بناء هيكل لائق فوق أساس فاسد؟ أقسم بعقلي الحديث وعقلانيتي أنني لا أستطيع أن أقوم ببناء مبنى مدان* لأظهر عجزي مثل بعض المازوخيين. بالنسبة لشخص لائق مثلي، سيكون ذلك معاناة لا تُطاق تمامًا.
ولهذا السبب يتعين على تانيا أن تتقبل عارها وتخبر ضابطها الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أملنا الوحيد هو أن نميز الشيوعيين عن البقية. لن نكون قادرين على الإفلات من النظر إلى العدو على أنه شيوعي.”
من النافذة، تظهر السماء الملبدة بالغيوم.
“غزوهم؟ جنرال، أليست هذه النكتة كثيرة بعض الشيء؟ لماذا في العالم يجب أن تتولى الإمبراطورية زمام الأمور؟ ”
“فرقيهم واغزيهم إذن؟”
“أيها الجنرال، نحن نتحدث إلى الحلفاء بلغة العدو. إنها حماقة.” “… هل تقولين إنه لا ينبغي لنا استخدام اللغة الرسمية؟” أومأت تانيا برأسها، مزاجها كئيب.
“غزوهم؟ جنرال، أليست هذه النكتة كثيرة بعض الشيء؟ لماذا في العالم يجب أن تتولى الإمبراطورية زمام الأمور؟ ”
الخدمات الإدارية بطبيعتها ليست صناعة مدرة للربح.
لماذا تتوقع أن تكون قادرًا على بناء هيكل لائق فوق أساس فاسد؟ أقسم بعقلي الحديث وعقلانيتي أنني لا أستطيع أن أقوم ببناء مبنى مدان* لأظهر عجزي مثل بعض المازوخيين. بالنسبة لشخص لائق مثلي، سيكون ذلك معاناة لا تُطاق تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ربما من الناحية النظرية، لكنك تعلمين…” من الصعب تصنيف ملاحظته التالية على أنها إيجابية. “لكي أكون صريحًا معك، بدأنا بنفس برنامج التهدئة المكافح للشيوعية الذي نستخدمه في الوطن تقريبًا فور بدء الحرب، لكن… لم نحصل على أي نتائج. ربما يمكننا اعتباره بحثًا، ولكنه ليس جاهزًا بعد ليُعتبر خيارًا عمليًا.”
ولكن صحيح أنه في الأراضي المحتلة، يجب على الحكومة العسكرية أن تنفذ الحد الأدنى من صيانة النظام الاجتماعي، وتطبيق البنية التحتية، وما إلى ذلك.
حتى الآن، بالكاد تقبلت تانيا هذه الأشياء باعتبارها تكاليف ضرورية. يضايقها الاعتراف بأن هذه حالة طوارئ حيث تصاب وظائف السوق بالشلل، لكنها تدرك أن هذا هو سبب ضرورة الصيانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنها تضيف باقتناع.
لا توجد استراتيجية أفضل من تكديس جثث العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الكيان X يحرك الخيوط بشكل ضار، فهذا يعني أن لديه فهمًا جيدًا بشكل مروع لموقفنا.
الحكم غير وارد. إن الإدارة عبر الحكومة العسكرية تضع بالفعل عبئًا مفرطًا على منظمتهم. الغزو؟! إذا حاولنا أن نفعل ذلك، فإن الجيش سوف يتفكك. من هناك، ستصبح الحكومة شركة غير أخلاقية تعاني من نقص الموظفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى، أعتقد أنه غالبًا هناك طرق بديلة لاستخدام الظروف المعطاة. قد تكون مقتنعًا بأن شيئًا ما غير مفيد، ولكن إذا غيرت وجهة نظرك، ستجد طريقًا. يمكن أن يكون السم دواءً اعتمادًا على كيفية استخدامه.
“جنرال فون زيتور ، إذا حاولنا غزوهم، فإن مؤسستنا العسكرية سوف تنهار من الإرهاق حتى قبل أن نقاتل. ما نحتاجه هو حليف رائع يمكننا الاستعانة به كمصدر خارجي.”
هذه المشاكل المزعجة تواصل إبطاءنا. من المتأخر قليلاً القلق بشأن تحقيق علاقات ودية مع الدول بسبب الأعباء التاريخية التي تجعل الأمور صعبة.
“لا حاجة على الإطلاق للإمبراطورية للفتك بالآخرين. كل شخص في مجال عمله؛ يجب تحسين إدارة الشخصيات.”
“بعد كل شيء”، يواصل زيتور بتنهد، “يبدو أن الانفصاليين لا يميزون بينا وبين السلطات الاتحادية.” صحيح، هذا شيء مهم للغاية يجب ملاحظته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس العقل ما يمهم، يا سيدي الجنرال، بل مشاعر الناس.”
“إنها فكرة مثيرة للاهتمام، لكن للأسف ليس لدى الإمبراطورية الكثير من الحلفاء.”
لكن إذا كانت السماء تمثل مشاعري الحالية فهل ستصفو؟
“إذًا علينا فقط أن نصنع بعضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ينبغي لنا أن نراقب عن كثب وندرك. إن ثمن ترك افتراضاتنا تحجب أعيننا باهظ لخطأ فادح بالفعل.
ولهذا السبب، أو بالأحرى “لذلك…” الطريقة الوحيدة للتعامل مع البلهاء الذين يخفون أخطائهم هي بإطلاق النار عليهم. أود حقًا إطلاق النار على العمال غير الأكفاء، لكن البلهاء الذين يخفون الأخطاء يجب إطلاق النار عليهم.
“عندما تكبر الدولة، لا يعود الأمر بهذه السهولة.”
لا، لا بد لي من التغلب على هذه المحنة.
هذه المشاكل المزعجة تواصل إبطاءنا. من المتأخر قليلاً القلق بشأن تحقيق علاقات ودية مع الدول بسبب الأعباء التاريخية التي تجعل الأمور صعبة.
“نعم، يا سيدي الجنرال.”
من ناحية أخرى، أعتقد أنه غالبًا هناك طرق بديلة لاستخدام الظروف المعطاة. قد تكون مقتنعًا بأن شيئًا ما غير مفيد، ولكن إذا غيرت وجهة نظرك، ستجد طريقًا. يمكن أن يكون السم دواءً اعتمادًا على كيفية استخدامه.
هل سيأتي ذلك اليوم في نهاية المطاف؟
“أيها الجنرال، نحن نتحدث إلى الحلفاء بلغة العدو. إنها حماقة.” “… هل تقولين إنه لا ينبغي لنا استخدام اللغة الرسمية؟” أومأت تانيا برأسها، مزاجها كئيب.
حتى العقار الضار للغاية ثاليدوميد، الذي تسبب في تشوهات ولادية، كان فعالًا ضد بعض الأمراض. ولهذا السبب تابعت تانيا بثقة، “لكن إذا بنينا الثقة والنتائج، ربما يمكن أن نلتقي بشخص ما. ألا تعتقد أنه من الممكن لنا أن نلتقي بحليف جديد؟”
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أليس لدينا مورد من الأعداء القدامى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تانيا تعرف الحقيقة الخطيرة. بالنسبة للفصائل المناهضة للمؤسسة في الاتحاد، إن اللغة الرسمية هي لغة العدو.
هذه المشاكل المزعجة تواصل إبطاءنا. من المتأخر قليلاً القلق بشأن تحقيق علاقات ودية مع الدول بسبب الأعباء التاريخية التي تجعل الأمور صعبة.
هناك قول في الدبلوماسية: “عدو عدوي صديقي”. قد يعني ذلك فقط تداخل مصالحك، لكن التداخل في المصالح هو ما يكفي لتصبح دولتين أصدقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا حاجة على الإطلاق للإمبراطورية للفتك بالآخرين. كل شخص في مجال عمله؛ يجب تحسين إدارة الشخصيات.”
“بالنظر إلى العلاقات الدولية التقليدية للإمبراطورية، لا أحد يشك في أن الاتحاد هو عدو. لذا قد نتمكن من زرع الصداقات مع الفصائل المناهضة للنظام داخله.”
“الاتحاد دولة متعددة الأعراق، لكن… هل تقولين أنه يجب علينا محاولة تحقيق التضامن مع الانفصاليين داخله؟”
توضح هذه الكلمات كيف أن الكلمات، على الرغم من كونها سلاحًا، إلا أنها بعيدة عن الكمال. أهه . تنهدت تانيا وهي تفتح فمها.
“نعم، يا سيدي الجنرال.”
فهم الجنرال فون زيتور للحرب الشاملة صحيح تماماً.
“أفهم ما تقولينه، الكولونيل، لكن المسألة تكمن في ما إذا كنا قادرين على تطبيق ما هو مكتوب في الكتب المدرسية في ارض المعركة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقوم تانيا بتوجيه رأسها بتفهم. ليس هذا ما قاله زيتور، ولكنها تعلم أن الكتب المدرسية تقدم إجابة واحدة فقط تحت مجموعة من الظروف.
“أيها الجنرال، نحن نتحدث إلى الحلفاء بلغة العدو. إنها حماقة.” “… هل تقولين إنه لا ينبغي لنا استخدام اللغة الرسمية؟” أومأت تانيا برأسها، مزاجها كئيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في المدرسة، لا تحصل إلا على نقاط من خلال اتباع الكتاب المدرسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عندما تكبر الدولة، لا يعود الأمر بهذه السهولة.”
ما يريده الناس منك في ارض المعركة، بمجرد أن تذهب إلى الجبهة، هو النتائج. أي أحمق يشتكي بأنه ليس خطأه لأنه فعل ذلك وفقًا للكتاب المدرسي يجب أن يتلقى ركلة قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعتبر الكلمات عبئًا لوجستيًا أخف بكثير من الرصاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالطبع، الاتحاد هو عدونا. ولكن لأن شخصًا ما عدو لعدونا فهذا لا يجعله تلقائيًا حليفًا لنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس العقل ما يمهم، يا سيدي الجنرال، بل مشاعر الناس.”
تانيا توافق، إنه على حق. إنه منطقي فقط حتى إذا كان لديك عدو مشترك، لا يزال السؤال المتعلق بما إذا كنت قادرًا على تحقيق التضامن معهم يبقى قائمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعتبر الكلمات عبئًا لوجستيًا أخف بكثير من الرصاص.
“بعد كل شيء”، يواصل زيتور بتنهد، “يبدو أن الانفصاليين لا يميزون بينا وبين السلطات الاتحادية.” صحيح، هذا شيء مهم للغاية يجب ملاحظته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب على الكولونيل تانيا فون ديجوريتشاف أن تعترف بخطئها بالرغم من الحقيقة المخزية للغاية. إنه أمر مهين وخطأ فادح، لكنها ستتردد في إخفاء ذلك.
“بعد كل شيء”، يواصل زيتور بتنهد، “يبدو أن الانفصاليين لا يميزون بينا وبين السلطات الاتحادية.” صحيح، هذا شيء مهم للغاية يجب ملاحظته.
وفي الواقع، تم توجيه الجيش الإمبراطوري المتقدم لتقليل التصادم مع السكان المحليين الى أقصى حد ممكن، ولكن… ارتكب الجنود الكثير من الأخطاء. من خلال مشاهدة كيفية عمل الشرطة العسكرية، يمكن لتانيا بسهولة فهم السبب في ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، الاتحاد هو عدونا. ولكن لأن شخصًا ما عدو لعدونا فهذا لا يجعله تلقائيًا حليفًا لنا.”
“يجب أن يكون الضباط قادرين على التحدث باللغة الرسمية للاتحاد، لكن على الرغم من ذلك.”
“السبب في ذلك بسيط، يا جنرال، نحن لسنا سوى دخلاء مسلحين. بدون أحد يمكنه التوسط، فإن المشاكل لا مفر منها.”
تقوم تانيا بتوجيه رأسها بتفهم. ليس هذا ما قاله زيتور، ولكنها تعلم أن الكتب المدرسية تقدم إجابة واحدة فقط تحت مجموعة من الظروف.
“إذا لم نضطر إلى إرسالهم لموتهم، فمن المؤكد أن ذلك أرخص.”
فيما يتعلق بوجود شخص يمكنه التحدث مع الناس، فإن الإمبراطورية في مستوي يأس. وسيط، مفاوض يمكننا الثقة به، أو على الأقل مترجم يمكنه تيسير التواصل… يجب أن نكون ذهبنا مع شخص من هذا النوع. ولكننا نفتقر حاليًا إلى احد مناسب في هذا المجال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما يريده الناس منك في ارض المعركة، بمجرد أن تذهب إلى الجبهة، هو النتائج. أي أحمق يشتكي بأنه ليس خطأه لأنه فعل ذلك وفقًا للكتاب المدرسي يجب أن يتلقى ركلة قوية.
“نحن نفتقد تمامًا الفهم الصحيح للغة في استراتيجيتنا للتهدئة.” من بين كل الأشياء… تانيا تفكر بمرارة في وضعها.
“أفهم ما تقولينه، الكولونيل، لكن المسألة تكمن في ما إذا كنا قادرين على تطبيق ما هو مكتوب في الكتب المدرسية في ارض المعركة.”
في الجيش الإمبراطوري، لا يوجد حاليًا أحد يمكنه التحدث مع الناس على الأرض. نحن في مرحلة سحب شخص من وزارة الخارجية على عجل، لكننا سنكون محظوظين إذا حصلنا على شخص دخل ساحة المعركة بضع مرات. أما بالنسبة لشخص يمكنه المفاوضة، فنحن لم نبدأ حتى في التفكير في أين يمكننا البحث حتى الآن.
ففي نهاية المطاف، كانت هي نفسها على يقين من أنهم يواجهون الشيوعيين لدرجة أنها اعتقدت أن ذلك أمر بديهي. لكن كان ينبغي عليها أن تكون متشككة بشدة وأن تطلب الدليل على كل شيء.
“يجب أن يكون الضباط قادرين على التحدث باللغة الرسمية للاتحاد، لكن على الرغم من ذلك.”
“نعم، يا جنرال، كما تشير… لقد تعلمنا القليل جدًا من لغة الاتحاد، لكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تانيا تعرف الحقيقة الخطيرة. بالنسبة للفصائل المناهضة للمؤسسة في الاتحاد، إن اللغة الرسمية هي لغة العدو.
“نعم، يا سيدي الجنرال.”
“أيها الجنرال، نحن نتحدث إلى الحلفاء بلغة العدو. إنها حماقة.” “… هل تقولين إنه لا ينبغي لنا استخدام اللغة الرسمية؟” أومأت تانيا برأسها، مزاجها كئيب.
“لا أعتقد أن الأيديولوجية تهم أبدًا.”
إنها تريد مترجمين يتحدثون لغات الفصائل العرقية المناهضة للمؤسسة، لكنها تعرف مدى احتمالية تحقيق ذلك، لأنها طلبت من سيريبرياكوف التحقيق في الأمر.
من المحتمل أن يكون المتخصصين في تلك اللغات أساتذة في جامعات الإمبراطورية. لغات الأقليات ليست سوى مجال واحد يدرسه خبراء اللغة. لن يتمكنوا من بناء برنامج تعليمي لتعليم اللغة بشكل منهجي بين عشية وضحاها. باختصار، سوف يمر وقت طويل قبل أن يتمكن الجيش من التحدث مع هؤلاء الأشخاص.
استنادًا إلى ما رأته في الميدان، تخلت تانيا عن الهجمات المبنية على الأيديولوجيا وصنفتها كمضيعة للرصاص. إذا كان لديك تناقض لا يمكن حله، فمن المؤكد تقريبًا أن المشكلة في فروضك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات