You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ورد مأسور 4

الفصل الرابع

الفصل الرابع

الفصل الرابع :

استدارت سارة أثناء قول هذه الكلمات بقسوة ، رحلت و تركت ورد غارقة بإذلالها ، قبضت ورد يدها على ورقة الاختبار بغضب.

في ممر المدرسة ، إجتمع الطلاب لمشاهدة العراك بالكلمات بين فتاتين من الأثرياء ، كانت إحداهنّ أنيقة بشعر أسود مرفوع للأعلى بذيل حصان مموج ، بدا أسودا لامعا مثل سماء الليل.

” بالنسبة لشرط الرهان فلا بأس به “

الأخرى ، تحركت خصلات شعرها الحمراء النارية اللامعة بفعل الرياح ، كتفت يديها أسفل صدرها ، نظرت بسخرية و فخر بعيونها الزرقاء ذات لون المحيط للفتاة أمامها بينما تخفي الإذدراء بين طيات الغرور.

-” صحيح ، في النهاية عم سارة مدير المدرسة “

نظرت الفتاة بالشعر الاسود بذيل الحصان نحو الفتاة المغرورة ، حدقت بها من الأعلى للأسفل و قالت

مألوف ؟

-” هل تعلمين يا ورد ، أنا لا اكرهك ، لكن أكره عينيك كثيراً

شعرت بقدميها تصبحان رخوتيّن ، سقطت على أرضية الحمام ، فتحت الغطاء ، ثم أفررغت عصارتها المعدية ، تقيأت بقوة عدة دفعات ، إرتعش جسدها ، شعرت و كأن امعائها ستخرج ، سعلت و سعلت ، تدفق لعابها عندما انتهت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بأي حق ترمقينني بنظرات الإذدراء و السخرية في حين أن والدينا على ذات الخط من الثراء ؟

قلبت ورد عينيها ، لسبب ما هي تكره الفتاة الأنيقة المتحزلقة هذه كثيرا ، قضمت ورد شفتيها بخفة لكنها سرعان ما قالت بإذدراء بينما تحرك خصلات شعرها بيدها للخلف.

بأي حق تفخرين و درجاتي ، سلوكياتي و علاقاتي أفضل مئة مرة من خاصتكِ ؟

-” هل لم تزوريها حقا ؟ “

لا تكوني بأشواك كثيرة. كي تجدِ من يبحث عنكِ إن صار لكِ شئ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لا أحتاج لخادمة غبية مهما درست ستتوقف درجتها فوق المتوسط بقليل “

قلبت ورد عينيها ، لسبب ما هي تكره الفتاة الأنيقة المتحزلقة هذه كثيرا ، قضمت ورد شفتيها بخفة لكنها سرعان ما قالت بإذدراء بينما تحرك خصلات شعرها بيدها للخلف.

-” لا بأس “

-” إحتفظِ بنصائحكِ لنفسكِ ! “

حبس التلاميذ أنفاسهم ، نظرت الفتاة ذات ذيل الحصان نحو ورد ، هزت رأسها و قالت

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا يهم إن أفتخرت أو لا ، أنها أموال والدي ! “

صديقاتي لم يعرفنّ~

اما الدرجات فأنا فقط التي لا تريد الدراسة ، إن درست سأكون أفضل منكِ ! “

لا أمزح لكن هذه من ستكون بطلة قصتي !

رفعت فتاة ذيل الحصان حاجبها ، تنهدت ثم قالت بنبرة واثقة لتقود المحادثة

شهقت

-” اذا نقوم برهان ؟

-” اذا نقوم برهان ؟ “

-” موافقة ! “

قلبت ورد عينيها ، لسبب ما هي تكره الفتاة الأنيقة المتحزلقة هذه كثيرا ، قضمت ورد شفتيها بخفة لكنها سرعان ما قالت بإذدراء بينما تحرك خصلات شعرها بيدها للخلف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ردت ورد على الفور ثم قالت بحماس

” إحتوي جسد الفراشة على حجر كبير من التوباز ، لقد أردته بشدة ~ “

-” على الخاسرة أن تصبح خادمة الفائزة ! “

” هل فعلت هذا من قبل ؟ “

حبس التلاميذ أنفاسهم ، نظرت الفتاة ذات ذيل الحصان نحو ورد ، هزت رأسها و قالت

” قال كلاكما أنكما سترافقانني دوما “

-” لا بأس

الأخرى ، تحركت خصلات شعرها الحمراء النارية اللامعة بفعل الرياح ، كتفت يديها أسفل صدرها ، نظرت بسخرية و فخر بعيونها الزرقاء ذات لون المحيط للفتاة أمامها بينما تخفي الإذدراء بين طيات الغرور.

استدارت و رحلت ، خلفها صديقاتها ، تبقت فقط ورد واقفة رفقتها تابعتين يكنّ بنات الرجال العاملين مع والدها ، تنظر لظهر الفتاة الواثقة امامها بقليل من الشرود ، رفعت يدها و أمسكت رأسها بصداع

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -” … لم أشبع منكما بعد ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

-” مألوف ؟! “

” اما الدرجات فأنا فقط التي لا تريد الدراسة ، إن درست سأكون أفضل منكِ ! “

هل فعلت هذا من قبل ؟

” هل فعلت هذا من قبل ؟ “

أغلقت ورد عينيها ، عندما فتحتها مجددا ، كانت تنظر لورقة الإختبار في يدها ، كانت درجتها هي B ، رفعت حاجبها بتعجب ، هذه الدرجة هي أفضل درجة تستطيع الحصول عليها ، رفعت رأسها لتجد الفتاة ذات ذيل الحصان تمسك ورقة اختبارها ، كانت علامة +A الكبيرة في زاوية الورقة بمثابة صفعة مباشرة على وجه ورد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنعَكس الشكل الهندسيّ الفضي الفريد لالمسدس في عينيها ، الظل الاسود الواقف أمامها ، وجه مسدسه المألوف نحوها ، كان ملطخاً بالدماء ، ضحك بطريقة لعوبة و كذلك تحدث

عضت ورد شفتها ، سرعان ما إندمجت في خسارتها و قالت

إرتفع الحمض في معدتها ، انقبضت معدتها و انبسطت ، شعرت بسائل معدتها يرتفع و يصل إلى حنجرتها ، تموجت معدتها ، من الانقباض و الانبساط المستمرين ، شعور شديد بالحرقة في حنجرتها ، سرعان ما فتحت عينيها المثقلة بالدموع فجأة و ركضت إلى المرحاض.

-” هل لم تزوريها حقا ؟

انفجار !!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت الفتاة التابعة لورد حذقة ، فهمت مقصدها و قالت

–لا عجب انه مألوف ، اذ انهُ كابوس الحقيقة الأسوءْ “

-” صحيح ، في النهاية عم سارة مدير المدرسة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت ورد على الفور ثم قالت بحماس

نظرت المدعوة سارة نحو ورد و خادمتها ، تنهدت و أنزلت يدها الممسكة بورقة الدرجة ، قالت ببرود

صديقاتي لم يعرفنّ~

-” لم أنوي أبداً التفاخر بدرجاتي لهذا لن اطلب من مدير المدرسة فعل هذا الشئ السخيف

-” اتركني اذهب أيها العجوز ! “

بالنسبة لشرط الرهان فلا بأس به

هذا ليس ما اريده ..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا أحتاج لخادمة غبية مهما درست ستتوقف درجتها فوق المتوسط بقليل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أن وضعت فتاة أخرى مشمسة و بشوشة كبطلة ، سيكون موت والديها بمثابة عقبة ، ستتجاوزها و ربما توقعْ حتى القاتل بحبها ، مثل قصص التسعينات ( • ͡ ^ • ͡ )

استدارت سارة أثناء قول هذه الكلمات بقسوة ، رحلت و تركت ورد غارقة بإذلالها ، قبضت ورد يدها على ورقة الاختبار بغضب.

” ناهيك عن المكافأة ، أنت لم يحالفك الحظ لتعيش ، لقد متَّ هكذا فقط “

إستدارتْ بغضب ، صكت اسنانها و رحلت ، عندما وصلت للبوابة ، اوقفها الحارس ، كان مزاجها متفجراً لذا صرخت بقلة احترام

مألوف ؟

-” اتركني اذهب أيها العجوز ! “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أنت دوما ما كنت مجتهداً ، لكنكَ الآن ميت ! “

غضب الحارس ، كان مصرا و تشاجر مع ورد كعادته ، لم تعد ورد تتحمل لذا ارسلت لوالدها ان يتصرف ، كما هو متوقع و كما جرت العادة ، ارسل والدها رسالة للمدير الذي ارسل للحارس ، اخيرا بعد تفريغ القليل من غضبها على حارس المدرسة ، خرجت ورد و إنتظرت وصول سائقها ، كانت قد بعثت له رسالة في طريقها ، و لأنه متقن لعمله لم يتأخر ، إستغرق فقط دقيقة أخري و وصل ، نزل و فتح لها الباب لتدخل و تجلس بغضب ، أرادت إخراج غضبها و إحراجها لخسارة رهان قد بدأته ، أذى هذا فخرها.

قلبت ورد عينيها ، لسبب ما هي تكره الفتاة الأنيقة المتحزلقة هذه كثيرا ، قضمت ورد شفتيها بخفة لكنها سرعان ما قالت بإذدراء بينما تحرك خصلات شعرها بيدها للخلف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رمشت ، لاتزال تشعر ان هذا اليوم مألوف ، بدا هذا الشعور الغير سار و المشؤوم يحثها على عدم التفكير بالأمرِ أكثر ، لكنها بلا وعي فكرت بجدية ، متى مرت بكل هذا ؟

-” هل لم تزوريها حقا ؟ “

-” هاهاها ، اذا خسرتِ رهان بدأتِ انتِ نقاشه ؟

نظرت الفتاة بالشعر الاسود بذيل الحصان نحو الفتاة المغرورة ، حدقت بها من الأعلى للأسفل و قالت

نظرت نحو مصدر الصوت ، وجدت أنها في غرفة الطعام المألوفة ، شعرت فجأة بالغثيان ، نظرت لوالدها الذي هز رأسه

” اما الدرجات فأنا فقط التي لا تريد الدراسة ، إن درست سأكون أفضل منكِ ! “

-” حسنا ، خسرتِ الرهان بالنسبة لهم لكن .. “

إرتفع الحمض في معدتها ، انقبضت معدتها و انبسطت ، شعرت بسائل معدتها يرتفع و يصل إلى حنجرتها ، تموجت معدتها ، من الانقباض و الانبساط المستمرين ، شعور شديد بالحرقة في حنجرتها ، سرعان ما فتحت عينيها المثقلة بالدموع فجأة و ركضت إلى المرحاض.

بالنسبة لنفسك فقد تفوقتِ عليها ، حتي و إن كانت هذه خطوة صغيرة ، فإنها تحسب كتقدم ، انتِ تتحسنين و هذا هو الاهم

” بالنسبة لشرط الرهان فلا بأس به “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضحكت والدتها برقي ، مخفية فمها خلف يدها ، لكن عند الاستماع لكلمات والدها ، وضعت والدتها ابتسامة و انزلت يدها و قالت بجدية بتعبير مريح

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت ورد على الفور ثم قالت بحماس

-” لا تظنِ أن التقدم الصغير سئ ، فحتى التقدم بخطى صغيرة و ثابتة أفضل من الركود على نفس المستوي

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت النهوض لكنها شعرت بالضعف في ساقيها ، لم تجد خياراً إلا أن تستند ، نهضت ببطئ ، إرتعشت و شعرت بالغثيان و الدوار ، أرادت الجلوس ، لا ، أرادت النوم على الفور ، عضت شفتيها بمثابرة.

أخرج والدها علبة ، وضع إبتسامة لأبنته كما اعتاد و قال بحنان

سقطت دمعة اخرى ، نظرت نحو القاتل ، إبتسمتْ بشكل فظيع و مروع ، كان ظهرها الملامس لالحائط ينزلق للأسفل ، سقطت أرضا رفعت يدها ممسكة لثيابها جهة قلبها ، فتحت فمها و قالت بنبرة شبه منهارة

-” ها هي القلادة التي أردتيها

-” اذا نقوم برهان ؟ “

إنها هدية خطوتكِ الصغيرة

لهذا فقط الشريرة هي التي ستنتقم ، تأخذ القصاص ، و ترد الصاع صاعين لكن قبل هذا لازلت بحاجة للذناد الذي سيجعلها تنفجر ~

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مد والدها فجأة علبة بيضاء مفتوحة ، نظرت لما بداخلها لتجد أنها قلادة ذهبية ، بشكل الوردة صغيرة ، بها جوهرة الروبي الثمينة ذات اللون الوردي ، تتوسطها جوهرة صغيرة من التُوبَازِ الأزرق المشابه لعينيها الزرقاء المُحِيطِّيةْ

لا أمزح لكن هذه من ستكون بطلة قصتي !

رغم ذلك عبست ، نظرت لوالدها و قالت

الساعة الان 05:56 ص ، نظر بإهتمام جهة ساعة الحائط و الدم يلطخ قناعه المعدني و يقطر منه ، ابتسم بجانبية من اسفل القناع و تحدث ضاحكًا

-” لم أرد هذه ، أردت الاخري التي تشبه الفراشة

أخيراً أتمنى أنكم نلتم من الإستمتاع ما توقعتم ^^

إحتوي جسد الفراشة على حجر كبير من التوباز ، لقد أردته بشدة ~ “

نظرت الفتاة بالشعر الاسود بذيل الحصان نحو الفتاة المغرورة ، حدقت بها من الأعلى للأسفل و قالت

إبتسمْ والدها ، ظهر الحزن في عينيه ، تردد و لكنه قال

الفصل الرابع :

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

-” احم ، احم ، هذه للخطوة الصغيرة. فلكل خطوة تقطعينها مكافأة بحجمها

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت النهوض لكنها شعرت بالضعف في ساقيها ، لم تجد خياراً إلا أن تستند ، نهضت ببطئ ، إرتعشت و شعرت بالغثيان و الدوار ، أرادت الجلوس ، لا ، أرادت النوم على الفور ، عضت شفتيها بمثابرة.

لن يتساوي المتكاسل أبداً مع المجتهد ، حتي و إن حالفه الحظ احيانا

إستدارتْ بغضب ، صكت اسنانها و رحلت ، عندما وصلت للبوابة ، اوقفها الحارس ، كان مزاجها متفجراً لذا صرخت بقلة احترام

رفع والدها كوبه و إرتشف القليل ، فهمت ورد مقصده ، تنهدت بإبتسامة ، ارتدت القلادة ، ثم فجأة مع صوت انفجار وجدت نفسها تقف قرب النافذة ، والدتها تصرخ عليها بالهرب و والدها ينظر للقاتل يحاول قول شئ ما .

امسكت بِملاءة السرير بقوة ، إنكمشت على نفسها و قالت بنبرة باكية

انفجار !!

لا أمزح لكن هذه من ستكون بطلة قصتي !

تلك الرصاصة التي اصابت والدتها ثم الثانية التي اصابت والدها ، سقط الإثنين أرضاً ، نمت الورود الحمراء القرمزية من دمائهما ، تغذت عليها و اشرقت ببراعة ، وجدت ورد صعوبة في التنفس ، وقعت أرضاً ، بخوف ، بتردد و إرتعاش أدارت رأسها ببطئ نحو الجاني.

أيضاً إن كانت فتاة ذكية و عقلانية ربما ستمدح القاتل و تغرد له كل يوم برضى بينما تدوس على كرامتها لتعيش منتظرة الفرصة لتستغل ثغرة للهرب !

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إنعَكس الشكل الهندسيّ الفضي الفريد لالمسدس في عينيها ، الظل الاسود الواقف أمامها ، وجه مسدسه المألوف نحوها ، كان ملطخاً بالدماء ، ضحك بطريقة لعوبة و كذلك تحدث

-” على الخاسرة أن تصبح خادمة الفائزة ! “

-” هل من امنية اخيرة ~؟

الفصل الرابع :

سقطت دموعها ، وجدت نفسها تسأل نفسها

الفصل الرابع :

مألوف ؟

لا أمزح لكن هذه من ستكون بطلة قصتي !

متي مررت بكل

1442 كلمة !

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اوه

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -” سأحزن لموتكِ بينما قتلت ذلك الوجه مرة من قبل ، لا تجعليني اشعر بالملل من نتيجة كل هذا ~”

سقطت دمعة اخرى ، نظرت نحو القاتل ، إبتسمتْ بشكل فظيع و مروع ، كان ظهرها الملامس لالحائط ينزلق للأسفل ، سقطت أرضا رفعت يدها ممسكة لثيابها جهة قلبها ، فتحت فمها و قالت بنبرة شبه منهارة

و إن كانت فتاة كئيبة قليلا بطابع متحمس ، ستصاب بالاكتئاب من موت والديها مما يجعل القاتل يطلق الرصاص عليها نادما لتركها حية.

لا عجب انه مألوف ، اذ انهُ كابوس الحقيقة الأسوءْ

هذا ليس ما اريده ..

إرتفع الحمض في معدتها ، انقبضت معدتها و انبسطت ، شعرت بسائل معدتها يرتفع و يصل إلى حنجرتها ، تموجت معدتها ، من الانقباض و الانبساط المستمرين ، شعور شديد بالحرقة في حنجرتها ، سرعان ما فتحت عينيها المثقلة بالدموع فجأة و ركضت إلى المرحاض.

” بأي حق تفخرين و درجاتي ، سلوكياتي و علاقاتي أفضل مئة مرة من خاصتكِ ؟ “

شعرت بقدميها تصبحان رخوتيّن ، سقطت على أرضية الحمام ، فتحت الغطاء ، ثم أفررغت عصارتها المعدية ، تقيأت بقوة عدة دفعات ، إرتعش جسدها ، شعرت و كأن امعائها ستخرج ، سعلت و سعلت ، تدفق لعابها عندما انتهت.

بالمناسبة هل عَرف أحدكم من أمر القاتل بقتل والديها ؟!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أرادت النهوض لكنها شعرت بالضعف في ساقيها ، لم تجد خياراً إلا أن تستند ، نهضت ببطئ ، إرتعشت و شعرت بالغثيان و الدوار ، أرادت الجلوس ، لا ، أرادت النوم على الفور ، عضت شفتيها بمثابرة.

الفصل الرابع :

ضغطت على مقبض المرحاض لتصرف قيئها الفارغ، خرجت مستندة على الحائط ، سرعان ما القت بجسدها على السرير ، أخذت أنفاسها بهدوء ، حاولت تهدئة نفسها و النوم ، لكن كلما أغلقت جفنيّ عينيها عاد مشهد موت والديها بالظهور متكرراً ، مثل شريط فيلم مكسور يدور و يدور و يعيد نفسه.

استدارت و رحلت ، خلفها صديقاتها ، تبقت فقط ورد واقفة رفقتها تابعتين يكنّ بنات الرجال العاملين مع والدها ، تنظر لظهر الفتاة الواثقة امامها بقليل من الشرود ، رفعت يدها و أمسكت رأسها بصداع

إبتَسمَتْ لنفسها بإنكسار.

–لا عجب انه مألوف ، اذ انهُ كابوس الحقيقة الأسوءْ “

كان على وجهها تعبير يدل على الامتعاض و الرفض ، كشرت ، انكمشت على نفسها بوضعية الجنين ، ارتجفت واردفت

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت ، لاتزال تشعر ان هذا اليوم مألوف ، بدا هذا الشعور الغير سار و المشؤوم يحثها على عدم التفكير بالأمرِ أكثر ، لكنها بلا وعي فكرت بجدية ، متى مرت بكل هذا ؟

-” يا أبي ، أنت مخطئ

استدارت سارة أثناء قول هذه الكلمات بقسوة ، رحلت و تركت ورد غارقة بإذلالها ، قبضت ورد يدها على ورقة الاختبار بغضب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنت دوما ما كنت مجتهداً ، لكنكَ الآن ميت ! “

” قال كلاكما أنكما سترافقانني دوما “

ناهيك عن المكافأة ، أنت لم يحالفك الحظ لتعيش ، لقد متَّ هكذا فقط

” …. بسرعة كبيرة حتى أنني … “

تركتني انت و أمي بمفردي ، كان عليكما أن تكونا أحياء ! رفقتي ! في منزلنا نتناول الطعام سويا ! “

سقطت دموعها ، وجدت نفسها تسأل نفسها

امسكت بِملاءة السرير بقوة ، إنكمشت على نفسها و قالت بنبرة باكية

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنعَكس الشكل الهندسيّ الفضي الفريد لالمسدس في عينيها ، الظل الاسود الواقف أمامها ، وجه مسدسه المألوف نحوها ، كان ملطخاً بالدماء ، ضحك بطريقة لعوبة و كذلك تحدث

قال كلاكما أنكما سترافقانني دوما

إستدارتْ بغضب ، صكت اسنانها و رحلت ، عندما وصلت للبوابة ، اوقفها الحارس ، كان مزاجها متفجراً لذا صرخت بقلة احترام

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كاذبان .. “

عضت ورد شفتها ، سرعان ما إندمجت في خسارتها و قالت

لقد رحلتما …. “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -” احم ، احم ، هذه للخطوة الصغيرة. فلكل خطوة تقطعينها مكافأة بحجمها “

شهقت

-” هل من امنية اخيرة ~؟ “

” …. بسرعة كبيرة حتى أنني … “

-” صحيح ، في النهاية عم سارة مدير المدرسة “

إستنشقت بِعنف و انكمشت اكثر في محاولة للعثور على الامان و أكملت بصوت مكتوم

قلبت ورد عينيها ، لسبب ما هي تكره الفتاة الأنيقة المتحزلقة هذه كثيرا ، قضمت ورد شفتيها بخفة لكنها سرعان ما قالت بإذدراء بينما تحرك خصلات شعرها بيدها للخلف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

-” … لم أشبع منكما بعد

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -” مألوف ؟! “

الساعة الان 05:56 ص ، نظر بإهتمام جهة ساعة الحائط و الدم يلطخ قناعه المعدني و يقطر منه ، ابتسم بجانبية من اسفل القناع و تحدث ضاحكًا

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” بأي حق ترمقينني بنظرات الإذدراء و السخرية في حين أن والدينا على ذات الخط من الثراء ؟ “

-” اتراها نامت ؟! لا ~ لا ~ كيف ستنام و لديها صدمة موت والديها الان ؟!”

إرتفع الحمض في معدتها ، انقبضت معدتها و انبسطت ، شعرت بسائل معدتها يرتفع و يصل إلى حنجرتها ، تموجت معدتها ، من الانقباض و الانبساط المستمرين ، شعور شديد بالحرقة في حنجرتها ، سرعان ما فتحت عينيها المثقلة بالدموع فجأة و ركضت إلى المرحاض.

هاهاهاهاها ، اتمني ان تسليني لاطول وقت ممكن ~ “

إبنتي – بطلة القصة – هنا ستختلف عن باقي الأعمال لعلكم لاحظتم أنني جعلتها مثل الشريرة النموذجية التي تكره الفتاة الطيبة و تُصفَعْ على وجهها في بقية الاعمال..

تنهد و اعاد المسدس لمكانه

إستدارتْ بغضب ، صكت اسنانها و رحلت ، عندما وصلت للبوابة ، اوقفها الحارس ، كان مزاجها متفجراً لذا صرخت بقلة احترام

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

-” سأحزن لموتكِ بينما قتلت ذلك الوجه مرة من قبل ، لا تجعليني اشعر بالملل من نتيجة كل هذا ~”

-” لم أرد هذه ، أردت الاخري التي تشبه الفراشة “

يتبع

–لا عجب انه مألوف ، اذ انهُ كابوس الحقيقة الأسوءْ “

1442 كلمة !

امسكت بِملاءة السرير بقوة ، إنكمشت على نفسها و قالت بنبرة باكية

إبنتي بطلة القصة هنا ستختلف عن باقي الأعمال لعلكم لاحظتم أنني جعلتها مثل الشريرة النموذجية التي تكره الفتاة الطيبة و تُصفَعْ على وجهها في بقية الاعمال..

في كل مما سبق لن يكون هناك ذلك الانتقام المثير الذي اريده !

لا أمزح لكن هذه من ستكون بطلة قصتي !

-” هاهاها ، اذا خسرتِ رهان بدأتِ انتِ نقاشه ؟ “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أن وضعت فتاة أخرى مشمسة و بشوشة كبطلة ، سيكون موت والديها بمثابة عقبة ، ستتجاوزها و ربما توقعْ حتى القاتل بحبها ، مثل قصص التسعينات ( • ͡ ^ • ͡ )

تنهد و اعاد المسدس لمكانه

هذا ليس ما اريده ..

أيضاً إن كانت فتاة ذكية و عقلانية ربما ستمدح القاتل و تغرد له كل يوم برضى بينما تدوس على كرامتها لتعيش منتظرة الفرصة لتستغل ثغرة للهرب !

أخيراً أتمنى أنكم نلتم من الإستمتاع ما توقعتم ^^

و إن كانت فتاة كئيبة قليلا بطابع متحمس ، ستصاب بالاكتئاب من موت والديها مما يجعل القاتل يطلق الرصاص عليها نادما لتركها حية.

تنهد و اعاد المسدس لمكانه

في كل مما سبق لن يكون هناك ذلك الانتقام المثير الذي اريده !

إستدارتْ بغضب ، صكت اسنانها و رحلت ، عندما وصلت للبوابة ، اوقفها الحارس ، كان مزاجها متفجراً لذا صرخت بقلة احترام

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ما اريده ، هو إنتقام دامٍ و غير متوقع بطريقة على الخط الذي يتخيله المرء عند بداية النوفيلا و هذا ما ستفعله إبنتي~

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الفتاة التابعة لورد حذقة ، فهمت مقصدها و قالت

لهذا فقط الشريرة هي التي ستنتقم ، تأخذ القصاص ، و ترد الصاع صاعين لكن قبل هذا لازلت بحاجة للذناد الذي سيجعلها تنفجر ~

نظرت الفتاة بالشعر الاسود بذيل الحصان نحو الفتاة المغرورة ، حدقت بها من الأعلى للأسفل و قالت

بالمناسبة هل عَرف أحدكم من أمر القاتل بقتل والديها ؟!

رغم ذلك عبست ، نظرت لوالدها و قالت

صديقاتي لم يعرفنّ~

نظرت المدعوة سارة نحو ورد و خادمتها ، تنهدت و أنزلت يدها الممسكة بورقة الدرجة ، قالت ببرود

أخيراً أتمنى أنكم نلتم من الإستمتاع ما توقعتم ^^

-” اذا نقوم برهان ؟ “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بقلم : رغم سالم

رفعت فتاة ذيل الحصان حاجبها ، تنهدت ثم قالت بنبرة واثقة لتقود المحادثة

-” هل لم تزوريها حقا ؟ “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط