عالم صامت
الفصل 3 عالم صامت
دفع تشانغ هنغ باب مسكنه مفتوحاً. كانت الردهة هادئة ، وشعر وكأنه يسير في إحدى مشارح المستشفى ، مع تردد صوت خطواته فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكانه رؤية البصل الأخضر الذي كان بائع الفطيرة يرشه على الطبق ، ويدي عامل النظافة الخشنة والبشرة الداكنة ، والأنف الدهني للعم الأصلع وصورة طفله البالغ من العمر شهراً على شاشة هاتفه ، وملصق المعبود الذي تخفيه الفتاة عند العداد تحت ماكينة تسجيل المدفوعات النقدية…
تُرِك باب المسكن المقابل مفتوح جزئياً وكان هناك ضوء ساطع يتدفق منه. حشر تشانغ هنغ رأسه فيه لإلقاء نظرة ورأى أربعة أشخاص منغمسين في لعبة كمبيوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صمتت السيارات المسرعة على الطريق كلها.
على الشاشة ، كانت شخصياتهم تطارد آني بنقاط صحة منخفضة. كانت المهارات المنبعثة موقوفة في الهواء ، وكانت التعبيرات المتحمسة على وجوههم لا تتحرك كأنها أربعة تماثيل نابضة بالحياة للغاية.
كانت هذه البعوضة بالذات تتربص بجوار وسادة قائد المسكن وي جيانغيانغ ، في انتظار فرصتها للاستمتاع بوجبة كاملة.
عندما كان ينقر على زر الكاميرا ، اكتشف اكتشافاً آخر مثيراً للاهتمام – في هذا العالم حيث توقف الوقت عن الحركة ، لم يكن الأشخاص هم الذين توقفوا مؤقتاً فحسب ، بل بقيت الأشياء في كل مكان أيضاً في الحالة التي كانت عليها في آخر ثانية من اليوم.
لاحظ تشانغ هنغ ساعة منبه على مكاتبهم – أظهر الوقت 00:00.
بمجرد دخول هذه الحشرة إلى غرفتك ، يمكنك أن تنسى قضاء ليلة هادئة.
بعد ذلك ، ذهب إلى جميع مساكن الطلبة الأخرى في نفس الطابق.
كان بعضها مقفل قبل أن ينام ساكنيها ، لذلك لم يتمكن من دخولها. كل المساكن التي دخلها كانت متشابهة ، كلها مجمدة في آخر لحظة من اليوم.
“لطيف! سأقتل هذا الشخص! يمكنني أخيراً استخدام نصلي اللانهائي!”
في الحمام ، كان هناك شخص ما يلهث أثناء الاختباء من حارس المبنى. كانت الشرارات المنبعثة من عقب السيجارة صافية كالنجوم لكنها لم تنتشر وكان الدخان الذي ينفثه الشخص من زاوية فمه معلق في الهواء.
“لطيف! سأقتل هذا الشخص! يمكنني أخيراً استخدام نصلي اللانهائي!”
لم يستطع تشانغ هنغ إلا إخراج هاتفه والتقط صورة لهذا المشهد السحري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما كان ينقر على زر الكاميرا ، اكتشف اكتشافاً آخر مثيراً للاهتمام – في هذا العالم حيث توقف الوقت عن الحركة ، لم يكن الأشخاص هم الذين توقفوا مؤقتاً فحسب ، بل بقيت الأشياء في كل مكان أيضاً في الحالة التي كانت عليها في آخر ثانية من اليوم.
“لا أستطيع! لابد لي من العودة وتجديد نقاط صحتي!”
كانت هذه البعوضة بالذات تتربص بجوار وسادة قائد المسكن وي جيانغيانغ ، في انتظار فرصتها للاستمتاع بوجبة كاملة.
تماماً مثل تلك المهارة في الهواء ، والمروحة الكهربائية المتوقفة ، والآن هذه السيجارة التي لا تحترق أبداً.
لكن هذه كانت المرة الأولى التي يتمكن فيها من مشاهدتها عن قرب.
لكن كانت هناك أيضاً استثناءات.
مفتوناً ، عاد تشانغ هنغ إلى غرفته ، وأشعل المصباح في هاتفه واقترب من زملائه في الغرفة. بعد دقيقتين ، باستخدام كاميرته المزدوجة ذات الإضاءة الخافتة بدقة 20 ميغابكسل في غرفة شديدة السواد ، وجد أخيراً ما كان يبحث عنه – أكثر المخلوقات شيوعاً والمكروهة في الصيف – البعوض.
لاختبار نظريته ، أخرج تشانغ هنغ السيجارة من بين أصابع الشخص.
صمتت السيارات المسرعة على الطريق كلها.
عندما تم وضع العروة بين أصابعه ، بدأت في الاستمرار في الاحتراق.
ترجمة: Acedia
هكذا كان الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن هذه كانت المرة الأولى التي يتمكن فيها من مشاهدتها عن قرب.
في هذه الفترة الزمنية ، حيث كان هو الشخص الوحيد الذي يستطيع التحرك ، أي شيء يلمسه سيستمر في العمل كالمعتاد ، تماماً مثل هذه السيجارة ، وهاتفه الخلوي ، وجهاز الكمبيوتر ، ومشغل MP3. الشيء الوحيد هو أن الوقت المعروض على الشاشات ظل دون تغيير.
حافظت الحشرة على وضعها وهي في منتصف الطيران كأنها الممثل الأكثر تفانياً – متجاهلة الهدف القريب منها.
ومع ذلك ، لا يبدو أن هذه الحيلة تعمل على البشر. في وقت سابق ، لقد هز تشن هوادونغ لإيقاظه لكن صديقه ظل غير مستجيب.
كانت السيدة القائمة بالرعاية في الخدمة واقفة بجانب الباب ممسكة بقفل كبير على شكل حرف U. ربما كانت تغلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مسكن تشانغ هنغ في الطابق الثالث ، والذي كان يعتبر قريباً جداً من الأرض. في هذا الارتفاع ، لم تكن البعوضة بحاجة إلى المصعد للانتقال إلى غرفتهم. لإبعاد هذه الآفات ، لجأ الناس إلى جميع أنواع المواد الطاردة للحشرات: إضاءة البخور الطارد للبعوض ، واستخدام البخاخات الطاردة ، والناموسيات اليدوية ، وما إلى ذلك. لكن كان هناك دائماً هارب أو هاربان.
ثم ماذا عن جميع الكائنات الحية الأخرى غير البشر؟
مفتوناً ، عاد تشانغ هنغ إلى غرفته ، وأشعل المصباح في هاتفه واقترب من زملائه في الغرفة. بعد دقيقتين ، باستخدام كاميرته المزدوجة ذات الإضاءة الخافتة بدقة 20 ميغابكسل في غرفة شديدة السواد ، وجد أخيراً ما كان يبحث عنه – أكثر المخلوقات شيوعاً والمكروهة في الصيف – البعوض.
فرضت مدرسة تشانغ هنغ حظر تجول في الساعة الثانية عشرة صباحاً. ولكن إذا اضطر الطلاب لسبب ما إلى العودة متأخرين ، فيمكنهم دائماً إيقاظ القائمة بالرعاية من خلال النقر على نافذتها.
بمجرد دخول هذه الحشرة إلى غرفتك ، يمكنك أن تنسى قضاء ليلة هادئة.
صمتت السيارات المسرعة على الطريق كلها.
كان مسكن تشانغ هنغ في الطابق الثالث ، والذي كان يعتبر قريباً جداً من الأرض. في هذا الارتفاع ، لم تكن البعوضة بحاجة إلى المصعد للانتقال إلى غرفتهم. لإبعاد هذه الآفات ، لجأ الناس إلى جميع أنواع المواد الطاردة للحشرات: إضاءة البخور الطارد للبعوض ، واستخدام البخاخات الطاردة ، والناموسيات اليدوية ، وما إلى ذلك. لكن كان هناك دائماً هارب أو هاربان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، ذهب إلى جميع مساكن الطلبة الأخرى في نفس الطابق.
لكن كانت هناك أيضاً استثناءات.
كانت هذه البعوضة بالذات تتربص بجوار وسادة قائد المسكن وي جيانغيانغ ، في انتظار فرصتها للاستمتاع بوجبة كاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذهب إلى الحمام ومسح آثار الحشرة المهشمة ، ثم واصل سيره في الطابق السفلي.
لسوء حظ الحشرة ، كان حلمها على وشك الانهيار الليلة.
مد تشانغ هنغ يده ، وانتزع البعوضة من الهواء من جناحيها ، ثم وضعها على راحة يده.
حافظت الحشرة على وضعها وهي في منتصف الطيران كأنها الممثل الأكثر تفانياً – متجاهلة الهدف القريب منها.
مفتوناً ، عاد تشانغ هنغ إلى غرفته ، وأشعل المصباح في هاتفه واقترب من زملائه في الغرفة. بعد دقيقتين ، باستخدام كاميرته المزدوجة ذات الإضاءة الخافتة بدقة 20 ميغابكسل في غرفة شديدة السواد ، وجد أخيراً ما كان يبحث عنه – أكثر المخلوقات شيوعاً والمكروهة في الصيف – البعوض.
كانت الليالي في المدينة طويلة بشكل خاص.
“يبدو أنه لا يعمل على الحيوانات أيضاً.”
———————-
مفتوناً ، عاد تشانغ هنغ إلى غرفته ، وأشعل المصباح في هاتفه واقترب من زملائه في الغرفة. بعد دقيقتين ، باستخدام كاميرته المزدوجة ذات الإضاءة الخافتة بدقة 20 ميغابكسل في غرفة شديدة السواد ، وجد أخيراً ما كان يبحث عنه – أكثر المخلوقات شيوعاً والمكروهة في الصيف – البعوض.
بمجرد انتهاء التجربة ، قام تشانغ هنغ بسحق البعوضة والقضاء على الآفة بنجاح.
ذهب إلى الحمام ومسح آثار الحشرة المهشمة ، ثم واصل سيره في الطابق السفلي.
سار تشانغ هنغ أمام القائمة بالرعاية دون أن يتصبب عرقاً. في يوم عادي ، لكانت ستوقفه وتستجوبه.
للأسف ، الآن بعد أن استكشف المبنى ، حان الوقت للخروج وإلقاء نظرة.
ذهب إلى الحمام ومسح آثار الحشرة المهشمة ، ثم واصل سيره في الطابق السفلي.
كانت الليالي في المدينة طويلة بشكل خاص.
كانت السيدة القائمة بالرعاية في الخدمة واقفة بجانب الباب ممسكة بقفل كبير على شكل حرف U. ربما كانت تغلق.
كان الأمر أشبه بالضغط على زر الإيقاف المؤقت أثناء مشاهدة فيلم.
الآن ، كانت هذه سمة مميزة أخرى لمؤسسات التعليم العالي ، على الرغم من أن بعض الجامعات الأخرى لديها أساليب إدارية مختلفة جداً في السكن الجامعي.
فرضت مدرسة تشانغ هنغ حظر تجول في الساعة الثانية عشرة صباحاً. ولكن إذا اضطر الطلاب لسبب ما إلى العودة متأخرين ، فيمكنهم دائماً إيقاظ القائمة بالرعاية من خلال النقر على نافذتها.
مد تشانغ هنغ يده ، وانتزع البعوضة من الهواء من جناحيها ، ثم وضعها على راحة يده.
للأسف ، الآن بعد أن استكشف المبنى ، حان الوقت للخروج وإلقاء نظرة.
سيُسمح لهم بالعودة إلى غرفهم بمجرد تدوين تفاصيلهم. ومع ذلك ، إذا حدث هذا بشكل متكرر ، فسيتم توبيخ الطالب ومعاقبته.
مفتوناً ، عاد تشانغ هنغ إلى غرفته ، وأشعل المصباح في هاتفه واقترب من زملائه في الغرفة. بعد دقيقتين ، باستخدام كاميرته المزدوجة ذات الإضاءة الخافتة بدقة 20 ميغابكسل في غرفة شديدة السواد ، وجد أخيراً ما كان يبحث عنه – أكثر المخلوقات شيوعاً والمكروهة في الصيف – البعوض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سار تشانغ هنغ أمام القائمة بالرعاية دون أن يتصبب عرقاً. في يوم عادي ، لكانت ستوقفه وتستجوبه.
لكن في الوقت الحالي ، يبدو أنها طورت فجأة القدرة على الرؤية من خلال الأشياء. ركزت عيناها على مقبض الباب ، بعد جسد تشانغ هنغ ، كما لو أن شخصاً حياً لم يمشي أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الفترة الزمنية ، حيث كان هو الشخص الوحيد الذي يستطيع التحرك ، أي شيء يلمسه سيستمر في العمل كالمعتاد ، تماماً مثل هذه السيجارة ، وهاتفه الخلوي ، وجهاز الكمبيوتر ، ومشغل MP3. الشيء الوحيد هو أن الوقت المعروض على الشاشات ظل دون تغيير.
كانت هذه هي الطريقة التي خرج بها تشانغ هنغ من مبنى المهجع. رفع رأسه ليلقي نظرة على سماء الليل وهو يسير في الحرم الجامعي الفارغ ، وأخيراً وصل إلى بوابة المدرسة.
“لا أستطيع! لابد لي من العودة وتجديد نقاط صحتي!”
كان المكان أكثر انشغالاً هنا.
لاحظ تشانغ هنغ ساعة منبه على مكاتبهم – أظهر الوقت 00:00.
عندما تم وضع العروة بين أصابعه ، بدأت في الاستمرار في الاحتراق.
على الرغم من أن الحرم الجامعي لم يكن كبيراً جداً ، إلا أنه كان في موقع جيد جداً ، حيث يقع على حافة الطريق الدائري الثالث ، ويواجه الطريق الرئيسي.
الفصل 3 عالم صامت
”اقتحموا البرج! إنهم لا يجرؤون على مواجهتنا!”
كانت الليالي في المدينة طويلة بشكل خاص.
صمتت السيارات المسرعة على الطريق كلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، ذهب إلى جميع مساكن الطلبة الأخرى في نفس الطابق.
كان كشك الفطائر المقلية على الجسر ممتلئاً بالعملاء. توقف العديد من العمال ذوي الياقات البيضاء الذين غادروا لتوهم مكاتبهم لتناول العشاء في طريقهم إلى المنزل. ليس بعيداً ، كان عامل تنظيف الشوارع يمسح الممشى بهدوء. تحت المنصة ، كان هناك عمين أصلعين يرتديان بدلات وأحذية جلدية يتحدثان في هواتفهما بينما كانا ينتظران الحافلة الليلية. خلفهما ، في متجر الـ24 ساعة ، تثاءبت فتاة بمشبك شعر على شكل دب تجلس عند العداد…
فرضت مدرسة تشانغ هنغ حظر تجول في الساعة الثانية عشرة صباحاً. ولكن إذا اضطر الطلاب لسبب ما إلى العودة متأخرين ، فيمكنهم دائماً إيقاظ القائمة بالرعاية من خلال النقر على نافذتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، ذهب إلى جميع مساكن الطلبة الأخرى في نفس الطابق.
في تمام الساعة 00:00 ، تجمدوا بشكل متزامن.
مفتوناً ، عاد تشانغ هنغ إلى غرفته ، وأشعل المصباح في هاتفه واقترب من زملائه في الغرفة. بعد دقيقتين ، باستخدام كاميرته المزدوجة ذات الإضاءة الخافتة بدقة 20 ميغابكسل في غرفة شديدة السواد ، وجد أخيراً ما كان يبحث عنه – أكثر المخلوقات شيوعاً والمكروهة في الصيف – البعوض.
كان الأمر أشبه بالضغط على زر الإيقاف المؤقت أثناء مشاهدة فيلم.
لسوء حظ الحشرة ، كان حلمها على وشك الانهيار الليلة.
صمتت السيارات المسرعة على الطريق كلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى تشانغ هنغ كيف بدت هذه المدينة في منتصف الليل عندما ذهب إلى محطة القطار لالتقاط صديق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن هذه كانت المرة الأولى التي يتمكن فيها من مشاهدتها عن قرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي الطريقة التي خرج بها تشانغ هنغ من مبنى المهجع. رفع رأسه ليلقي نظرة على سماء الليل وهو يسير في الحرم الجامعي الفارغ ، وأخيراً وصل إلى بوابة المدرسة.
كان بإمكانه رؤية البصل الأخضر الذي كان بائع الفطيرة يرشه على الطبق ، ويدي عامل النظافة الخشنة والبشرة الداكنة ، والأنف الدهني للعم الأصلع وصورة طفله البالغ من العمر شهراً على شاشة هاتفه ، وملصق المعبود الذي تخفيه الفتاة عند العداد تحت ماكينة تسجيل المدفوعات النقدية…
كانت هذه البعوضة بالذات تتربص بجوار وسادة قائد المسكن وي جيانغيانغ ، في انتظار فرصتها للاستمتاع بوجبة كاملة.
الفصل 3 عالم صامت
كل هذه التفاصيل الصغيرة التي تم التغاضي عنها كل يوم أصبحت الآن بارزة أمام تشانغ هنغ.
ومع ذلك ، لا يبدو أن هذه الحيلة تعمل على البشر. في وقت سابق ، لقد هز تشن هوادونغ لإيقاظه لكن صديقه ظل غير مستجيب.
كان الأمر كما لو كان يتعرف على المدينة من جديد.
استخدم تشانغ هنغ WeChat خاصته لإلغاء قفل دراجة. أثناء ركوبها في المدينة ، اختبر أيضاً افتراضاته.
بمجرد دخول هذه الحشرة إلى غرفتك ، يمكنك أن تنسى قضاء ليلة هادئة.
قبل أن يكمل عقرب الساعة في ساعته دورانه الثاني ، سارع عائداً إلى مسكنه قبل أن تتمكن السيدة القائمة بالرعاية من إغلاق الباب.
لاحظ تشانغ هنغ ساعة منبه على مكاتبهم – أظهر الوقت 00:00.
في الساعة 00:00 ، لم يكن تشانغ هنغ يرتدي أي سماعات.
عندما كان ينقر على زر الكاميرا ، اكتشف اكتشافاً آخر مثيراً للاهتمام – في هذا العالم حيث توقف الوقت عن الحركة ، لم يكن الأشخاص هم الذين توقفوا مؤقتاً فحسب ، بل بقيت الأشياء في كل مكان أيضاً في الحالة التي كانت عليها في آخر ثانية من اليوم.
لسوء حظ الحشرة ، كان حلمها على وشك الانهيار الليلة.
في الثانية التالية ، تدفقت الأصوات والضوضاء في أذنيه كالماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لطيف! سأقتل هذا الشخص! يمكنني أخيراً استخدام نصلي اللانهائي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
”اقتحموا البرج! إنهم لا يجرؤون على مواجهتنا!”
كل هذه التفاصيل الصغيرة التي تم التغاضي عنها كل يوم أصبحت الآن بارزة أمام تشانغ هنغ.
“لا أستطيع! لابد لي من العودة وتجديد نقاط صحتي!”
لكن هذه كانت المرة الأولى التي يتمكن فيها من مشاهدتها عن قرب.
…
كان الأمر كما لو كان يتعرف على المدينة من جديد.
صرّت المروحة الكهربائية فوق الباب وهي تتأرجح. خارج النافذة ، صرخت قطة ضالة. في الردهة بالخارج ، صفع النعال الأرض بينما كان أحدهم يجري أمامه. تشانغ هنغ الذي لم يغمض ليلته لأكثر من يوم تغلب عليه الإرهاق أخيراً. بعد توصيل هاتفه بالشاحن ، ألقى بنفسه على سريره ودخل أرض الأحلام.
صمتت السيارات المسرعة على الطريق كلها.
———————-
ترجمة: Acedia
كانت السيدة القائمة بالرعاية في الخدمة واقفة بجانب الباب ممسكة بقفل كبير على شكل حرف U. ربما كانت تغلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
