الألعاب تبدأ
الفصل 6 الألعاب تبدأ
الفصل 6 الألعاب تبدأ
“هل ستخرج الآن؟” كان قائد المسكن وي جيانغيانغ قد عاد لتوه من موعد فيلم ، تفوح منه رائحة الحب. كانت الساعة 9:45 عندما فتح الباب ليرى تشانغ هنغ في ملابس رياضية ، ينحني لربط رباط حذائه.
كان تشانغ هنغ يتزايد فضولاً تجاه هذا الرجل. يبدو أن كل قدراته مرتبطة بالوقت. لكن لم يكن هذا هو الوقت المناسب للتفكير في هذا ؛ في الوقت الحالي ، ما كان بحاجة إليه هو اجتياز تلك اللعبة التي كانت على وشك البدء.
“نعم ، هناك نشاط الليلة.”
وصل إلى الحانة المسماة ‘الجنس والمدينة’ الساعة 10:45.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، لم يحدث شيء سيء. لم ينتهي به الحال مثل كرة البولينغ البشرية.
“نشاط؟ هل هو موعد؟” أعطى وي جيانغيانغ لزميله في الغرفة ابتسامة متأكدة.
في ذلك الوقت ، انجذب انتباه تشانغ هنغ فجأة إلى ظل مظلم فوقه على اليمين.
شهق تشن هوادونغ الذي كان يستمتع بزجاجة كوكا كولا بفيلمه. “ماذا؟ السيد الشاب تشانغ ، ألست أنا الشخص الذي تحبه؟”
وضع ما وي ، الأكبر بين رفاق السكن ، الكتاب الإنجليزي الذي كان يقرأه. “تشانغ هنغ ، لديك مثل هذه الصفات الجيدة ، يجب أن يكون من السهل حقاً أن تحصل على حبيبة ، لكنك بقيت أعزب. إذا لم نكن رفقاء سكن ، لكنت سأعتقد أنك مثلي الجنس في الواقع.”
لم يكن رثاء ما وي غير مبرر. من بين زملائه الأربعة في السكن ، كانت ظروف عائلته هي الأقل ملاءمة – حيث كان والديه مزارعين بسيطي التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن تشانغ هنغ يريد أي مشكلة ، لذلك رفع غطاء رأسه مخبئاً إياه ، وحافظ على وتيرة ثابتة ولكن سريعة بينما كان يركض بجانبهم.
لكل من في المقهى ، حديثه مع الرجل العجوز لم يحدث قط.
كانت هناك فتاة في المدرسة الثانوية كان يحبها سراً. لم يخبر أحداً أبداً حتى المرة التي أخذته فيها مجموعة زملائه في الغرفة للاحتفال بعيد ميلاده وشرب كثيراً. كان ذلك عندما اكتشف زملاؤه في السكن أن الفتاة التي أحبها ما وي كانت تدرس في جامعة في نفس المدينة. حثوه على الاعتراف بمشاعره تجاهها ، وتم رفضه.
لقد علموا جميعاً بظروف عائلة ما وي ، وأنه كان عليه الاعتماد على المنحة الوطنية الصينية لدفع الرسوم الدراسية وتخفيف العبء المالي عن أسرته. لقد دفن نفسه في دراسته ، يقضي كل ساعات فراغه إما في المكتبة أو يعطي دروساً خاصة لكسب المال. لم يكن لديه وقت للمواعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يشير هذا إلى أنهم كانوا يقومون بعمل جيد وهم يغطون مساراتهم.
كانت هذه أشياء لا يستطيع الآخرون مساعدته فيها. كان لدى ما وي ثقة كبيرة بالنفس. سيرفض دائماً عرض زملائه في السكن للدفع له كلما خرجوا للتسكع.
“…”
ربت تشانغ هنغ على كتف ما وي وقال ، “توقف عن مضايقتي. ليس هناك موعد الليلة ، وأنا لست مثلي الجنس. أنا لم ألتق بفتاة أحبها بعد.”
رفع تشن هوادونغ زجاجة الكوكا كولا كما لو كان يعطي نخباً. “عندما تقابلها أخيراً ، يجب أن تحضرها لمقابلتنا. نريد أن نرى أي نوع من السكيوبوس يمكنها أن تأسر قلب سيدنا الشاب تشانغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
تنحى العملاقان الشاهقان جانباً وكشفا عن الطريق وراءهما.
استغرق الأمر من تشانغ هنغ وقتاً طويلاً ليصارع أصدقاءه الفضوليين ليدعوه وشأنه. بحلول الوقت الذي خرج فيه من بوابة المدرسة ، كانت الساعة 10:05.
لكن أياً من الرجلين لم يتفاعلا.
إذا لم يعثر على سلسلة الأرقام على ذراعه اليمنى أثناء الاستحمام ، فربما اشتبه تشانغ هنغ في أن الحادث الذي وقع في مقهى الخادمة كان وهماً.
لقد علموا جميعاً بظروف عائلة ما وي ، وأنه كان عليه الاعتماد على المنحة الوطنية الصينية لدفع الرسوم الدراسية وتخفيف العبء المالي عن أسرته. لقد دفن نفسه في دراسته ، يقضي كل ساعات فراغه إما في المكتبة أو يعطي دروساً خاصة لكسب المال. لم يكن لديه وقت للمواعدة.
راقباه الرجلان اللذان يرتديان بدلات من وراء نظارتهما. أعطى وجهيهما الحجريين أجواء جليدية. شعر تشانغ هنغ كما لو كان ضحية أسدين متأهبَين. شمر عن ساعديه وكشف الأرقام على ذراعه.
أكدت الخادمة الصغيرة اللطيفة ذات الأذنين أنه منذ اللحظة التي دخل فيها المتجر حتى لحظة مغادرته ، كان بمفرده ، وكشفت السيدة الحسناء المسؤولة عن إعداد المشروبات أنها قد صنعت كوباً فقط من الحب المحرم خلال تلك الفترة القصيرة من الزمن.
رفع تشن هوادونغ زجاجة الكوكا كولا كما لو كان يعطي نخباً. “عندما تقابلها أخيراً ، يجب أن تحضرها لمقابلتنا. نريد أن نرى أي نوع من السكيوبوس يمكنها أن تأسر قلب سيدنا الشاب تشانغ.”
“لا تشك أبداً في نادل لأن كل كوب مليء بما يسمى بالحب. لا ينسى الناس أبداً الأشياء التي يحبونها.” قالت الأخيرة.
كان تشانغ هنغ يتزايد فضولاً تجاه هذا الرجل. يبدو أن كل قدراته مرتبطة بالوقت. لكن لم يكن هذا هو الوقت المناسب للتفكير في هذا ؛ في الوقت الحالي ، ما كان بحاجة إليه هو اجتياز تلك اللعبة التي كانت على وشك البدء.
ذكر ذلك الرجل الذي يرتدي بدلة تانغ وقبعة هومبورغ أن اجتماعهما كان ممنوعاً وأنه يمكنه التعامل مع المشكلة.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، لم يحدث شيء سيء. لم ينتهي به الحال مثل كرة البولينغ البشرية.
كانت هذه هي ذروة ساعات العمل في الحانة – حيث اجتمع هنا الشباب من جميع أنحاء المدينة.
لكل من في المقهى ، حديثه مع الرجل العجوز لم يحدث قط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذكر ذلك الرجل الذي يرتدي بدلة تانغ وقبعة هومبورغ أن اجتماعهما كان ممنوعاً وأنه يمكنه التعامل مع المشكلة.
إذا لم يعثر على سلسلة الأرقام على ذراعه اليمنى أثناء الاستحمام ، فربما اشتبه تشانغ هنغ في أن الحادث الذي وقع في مقهى الخادمة كان وهماً.
ألقى أحدهم ، وهو على الأرجح من عائلة ثرية ، حفنة من الأوراق النقدية على وجه أحد الحراس. عندما أدرك الآخرون من حوله أنها كانت أوراق نقدية أمريكية من فئة المئة دولار ، بدأوا في انتزاع الأوراق المتناثرة.
افترض تشانغ هنغ أن هذا قد يكون الحل الذي كان يتحدث عنه.
كان تشانغ هنغ يتزايد فضولاً تجاه هذا الرجل. يبدو أن كل قدراته مرتبطة بالوقت. لكن لم يكن هذا هو الوقت المناسب للتفكير في هذا ؛ في الوقت الحالي ، ما كان بحاجة إليه هو اجتياز تلك اللعبة التي كانت على وشك البدء.
——————–
كانت هناك فتاة في المدرسة الثانوية كان يحبها سراً. لم يخبر أحداً أبداً حتى المرة التي أخذته فيها مجموعة زملائه في الغرفة للاحتفال بعيد ميلاده وشرب كثيراً. كان ذلك عندما اكتشف زملاؤه في السكن أن الفتاة التي أحبها ما وي كانت تدرس في جامعة في نفس المدينة. حثوه على الاعتراف بمشاعره تجاهها ، وتم رفضه.
بمجرد أن كان خارج المدرسة ، اتبع الملاحة في بايدو وركب مترو الأنفاق إلى منطقة صناعية خارج الطريق الدائري الخامس ، ثم ركض بقية الطريق للإحماء.
هل يمكن أن يكون العنوان الذي ألقاه خاطئاً؟
وصل إلى الحانة المسماة ‘الجنس والمدينة’ الساعة 10:45.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، لم يحدث شيء سيء. لم ينتهي به الحال مثل كرة البولينغ البشرية.
لقد كانت في منطقة نائية ، وفي الطريق إلى هناك ، سار تشانغ هنغ أمام شخصين بدا وكأنهما ذوو مشاكل مع سجائرهما معلقة على زاوية فاهيهما وأعينهما تستولي عليه. حتى أنه كان هناك عدد قليل من الفتيات في حالة سكر وهن يرتدين ملابس ضيقة ويتقيأن على جانب الطريق.
——————–
لم يكن تشانغ هنغ يريد أي مشكلة ، لذلك رفع غطاء رأسه مخبئاً إياه ، وحافظ على وتيرة ثابتة ولكن سريعة بينما كان يركض بجانبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن تشانغ هنغ يريد أي مشكلة ، لذلك رفع غطاء رأسه مخبئاً إياه ، وحافظ على وتيرة ثابتة ولكن سريعة بينما كان يركض بجانبهم.
هل يمكن أن يكون العنوان الذي ألقاه خاطئاً؟
كانت الحانة مزدحمة أكثر مما كان يتخيلها. تم تغييرها من مصنع مهجور ، لذلك كانت ضخمة. كانت الواجهة الصدئة مطلية بجميع أنواع وأنماط زخرفة الجدران الغريبة ، وكانت واجهة المبنى مليئة بالسيارات الفاخرة وسيارات السباق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انصدم رفاقه في الشرب في رصانة. أراد بعض الرجال إلقاء بضع كلمات معادية ، لكن عندما رأوا أحد الحراس ينظف نظارته الشمسية بشكل منهجي ، تقلصت كراتهم وهربوا إلى موقف السيارات حاملين صديقهم الفيرداي الفاقد للوعي.
كانت هذه هي ذروة ساعات العمل في الحانة – حيث اجتمع هنا الشباب من جميع أنحاء المدينة.
كان هذا خطأ شائعاً ، خاصة إذا أخذنا في الاعتبار سن ذلك الرجل العجوز. حقاً لن يكون من المستغرب.
حتى قبل أن يدخل المبنى ، كان بإمكان تشانغ هنغ أن يسمع موسيقى تصم الآذان من الداخل ، كما لو كان بإمكانها أن تمزق روحه. عبس تشانغ هنغ. على الرغم من أن رفيقه في المقهى قد شدد على أنه لا يستطيع الكشف عن أي شيء لتشانغ هنغ وأنه سيكتشف كل شيء بمجرد أن يتعمق في اللعبة ، كانت هناك رسالة غامضة بين السطور.
مهما كانت ، يجب أن تكون المنظمة التي شارك فيها الرجل العجوز قديمة ومخفية جيداً. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي ينسقون فيها لعبة مثل هذه ، لكن العالم لم يعرف حتى بوجودها.
يشير هذا إلى أنهم كانوا يقومون بعمل جيد وهم يغطون مساراتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع ما وي ، الأكبر بين رفاق السكن ، الكتاب الإنجليزي الذي كان يقرأه. “تشانغ هنغ ، لديك مثل هذه الصفات الجيدة ، يجب أن يكون من السهل حقاً أن تحصل على حبيبة ، لكنك بقيت أعزب. إذا لم نكن رفقاء سكن ، لكنت سأعتقد أنك مثلي الجنس في الواقع.”
ومع ذلك ، كان هناك ما لا يقل عن سبع إلى ثمان مائة شخص هنا. كانت هناك أفخاذ وأرداف في كل مكان استدار إليه. كانت أضواء الليزر الباردة تومض وتنبض مع مزيج دي جي. إذا بدأت هذه اللعبة التي يُفترض أنها خطيرة هنا ، فقد كان تشانغ هنغ على استعداد للمراهنة على أنها لضجت على تيك توك و يوتيوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل يمكن أن يكون العنوان الذي ألقاه خاطئاً؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكدت الخادمة الصغيرة اللطيفة ذات الأذنين أنه منذ اللحظة التي دخل فيها المتجر حتى لحظة مغادرته ، كان بمفرده ، وكشفت السيدة الحسناء المسؤولة عن إعداد المشروبات أنها قد صنعت كوباً فقط من الحب المحرم خلال تلك الفترة القصيرة من الزمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا خطأ شائعاً ، خاصة إذا أخذنا في الاعتبار سن ذلك الرجل العجوز. حقاً لن يكون من المستغرب.
إذا لم يعثر على سلسلة الأرقام على ذراعه اليمنى أثناء الاستحمام ، فربما اشتبه تشانغ هنغ في أن الحادث الذي وقع في مقهى الخادمة كان وهماً.
قام زوجان من الأولاد والبنات الغارقين بالخمر بمحاولة تسلق السلم لكن الرجلين أبعداهم.
في ذلك الوقت ، انجذب انتباه تشانغ هنغ فجأة إلى ظل مظلم فوقه على اليمين.
“هل ستخرج الآن؟” كان قائد المسكن وي جيانغيانغ قد عاد لتوه من موعد فيلم ، تفوح منه رائحة الحب. كانت الساعة 9:45 عندما فتح الباب ليرى تشانغ هنغ في ملابس رياضية ، ينحني لربط رباط حذائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من الناحية الفنية ، لم يتم اعتبار ذلك الطابق الثاني. كان مجرد حاوية عملاقة مثبتة بهياكل فولاذية على الجدار الغربي. في أسفل السلم المؤدي إليه وقف رجلان مفتولا العضلات يرتديان بذلات ونظارات شمسية سوداء.
ترجمة: Acedia
قام زوجان من الأولاد والبنات الغارقين بالخمر بمحاولة تسلق السلم لكن الرجلين أبعداهم.
راقباه الرجلان اللذان يرتديان بدلات من وراء نظارتهما. أعطى وجهيهما الحجريين أجواء جليدية. شعر تشانغ هنغ كما لو كان ضحية أسدين متأهبَين. شمر عن ساعديه وكشف الأرقام على ذراعه.
ألقى أحدهم ، وهو على الأرجح من عائلة ثرية ، حفنة من الأوراق النقدية على وجه أحد الحراس. عندما أدرك الآخرون من حوله أنها كانت أوراق نقدية أمريكية من فئة المئة دولار ، بدأوا في انتزاع الأوراق المتناثرة.
لكن أياً من الرجلين لم يتفاعلا.
كان قلقاً قليلاً متذكراً ما حدث لهذا الفيرداي. على الرغم من أنه كان لديه فكرة أن الأرقام الموجودة على ذراعه هي تذكرة الدخول إلى اللعبة ، إلا أنه لم يستطع استبعاد الاحتمالات الأخرى.
بدا أن الفيرداي قد اُستفِز من هذا وألقى محتويات الزجاج في يديه على الرجلين. ربما كان معتاداً على الوصول إلى طريقه لدرجة أنه انطلق نحو السلالم. كل ما حدث بعد ذلك كان ضبابياً. تم إرساله فجأة عبر الغرفة ، ساقطاً على بعض الأشخاص وبعض الطاولات. هبط على الأرض ووجهه مغطى بالدماء والأوساخ ، وبالكاد على قيد الحياة.
انصدم رفاقه في الشرب في رصانة. أراد بعض الرجال إلقاء بضع كلمات معادية ، لكن عندما رأوا أحد الحراس ينظف نظارته الشمسية بشكل منهجي ، تقلصت كراتهم وهربوا إلى موقف السيارات حاملين صديقهم الفيرداي الفاقد للوعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربت تشانغ هنغ على كتف ما وي وقال ، “توقف عن مضايقتي. ليس هناك موعد الليلة ، وأنا لست مثلي الجنس. أنا لم ألتق بفتاة أحبها بعد.”
مع انحسار الاضطراب ، ألقى الناس في الحانة بنظرات حذرة على الرجلين القائمين ، وابتعدوا عنهما.
كانت هناك فتاة في المدرسة الثانوية كان يحبها سراً. لم يخبر أحداً أبداً حتى المرة التي أخذته فيها مجموعة زملائه في الغرفة للاحتفال بعيد ميلاده وشرب كثيراً. كان ذلك عندما اكتشف زملاؤه في السكن أن الفتاة التي أحبها ما وي كانت تدرس في جامعة في نفس المدينة. حثوه على الاعتراف بمشاعره تجاهها ، وتم رفضه.
انتظر تشانغ هنغ لمدة خمس دقائق أخرى ، وعندما تأكد من عدم اهتمام أحد ، أخذ نفساً عميقاً ومشى نحو السلم.
“…”
راقباه الرجلان اللذان يرتديان بدلات من وراء نظارتهما. أعطى وجهيهما الحجريين أجواء جليدية. شعر تشانغ هنغ كما لو كان ضحية أسدين متأهبَين. شمر عن ساعديه وكشف الأرقام على ذراعه.
ومع ذلك ، كان هناك ما لا يقل عن سبع إلى ثمان مائة شخص هنا. كانت هناك أفخاذ وأرداف في كل مكان استدار إليه. كانت أضواء الليزر الباردة تومض وتنبض مع مزيج دي جي. إذا بدأت هذه اللعبة التي يُفترض أنها خطيرة هنا ، فقد كان تشانغ هنغ على استعداد للمراهنة على أنها لضجت على تيك توك و يوتيوب.
ألقى أحدهم ، وهو على الأرجح من عائلة ثرية ، حفنة من الأوراق النقدية على وجه أحد الحراس. عندما أدرك الآخرون من حوله أنها كانت أوراق نقدية أمريكية من فئة المئة دولار ، بدأوا في انتزاع الأوراق المتناثرة.
كان قلقاً قليلاً متذكراً ما حدث لهذا الفيرداي. على الرغم من أنه كان لديه فكرة أن الأرقام الموجودة على ذراعه هي تذكرة الدخول إلى اللعبة ، إلا أنه لم يستطع استبعاد الاحتمالات الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لحسن الحظ ، لم يحدث شيء سيء. لم ينتهي به الحال مثل كرة البولينغ البشرية.
الفصل 6 الألعاب تبدأ
تنحى العملاقان الشاهقان جانباً وكشفا عن الطريق وراءهما.
ألقى أحدهم ، وهو على الأرجح من عائلة ثرية ، حفنة من الأوراق النقدية على وجه أحد الحراس. عندما أدرك الآخرون من حوله أنها كانت أوراق نقدية أمريكية من فئة المئة دولار ، بدأوا في انتزاع الأوراق المتناثرة.
——————–
لكن أياً من الرجلين لم يتفاعلا.
ترجمة: Acedia
بمجرد أن كان خارج المدرسة ، اتبع الملاحة في بايدو وركب مترو الأنفاق إلى منطقة صناعية خارج الطريق الدائري الخامس ، ثم ركض بقية الطريق للإحماء.
بدا أن الفيرداي قد اُستفِز من هذا وألقى محتويات الزجاج في يديه على الرجلين. ربما كان معتاداً على الوصول إلى طريقه لدرجة أنه انطلق نحو السلالم. كل ما حدث بعد ذلك كان ضبابياً. تم إرساله فجأة عبر الغرفة ، ساقطاً على بعض الأشخاص وبعض الطاولات. هبط على الأرض ووجهه مغطى بالدماء والأوساخ ، وبالكاد على قيد الحياة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات