النجاة في الجزيرة الصحراوية VI
الفصل 12 النجاة في الجزيرة الصحراوية VI
في اليوم الـ130 على الجزيرة ، صدر إعلان في أذن تشانغ هنغ.
إذن ، أكان هذا كله حقاً مجرد لعبة؟
في الواقع ، بمجرد أن تشير عقارب الساعة إلى الثانية عشر منتصف الليل ، سيدخل تشانغ هنغ في الوقت الصامت. لكن هنا ، استمرت الريح في الصرير في أذنيه ، وتمايلت أشجار جوز الهند ، باستثناء ذلك الصوت الذي ظهر فجأة منذ وقت ليس ببعيد ، ولم يتغير شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بُنِيَ منزل من القرميد بنجاح ؛ تمت زيادة مهارة بقاء البرية من المستوى 0 إلى المستوى 1 ؛ نقاط اللعبة +5 ؛ بإمكانك عرض اللوحة الشخصية…]
حاول تشانغ هنغ لعب العديد من ألعاب الكمبيوتر خلال الوقت الصامت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم في اليوم التاسع عشر ، تناول فطر سام عن طريق الخطأ وتوفي في الغابة.
لا داعي للقلق بشأن الطعام ، فقد تمكن تشانغ هنغ من قضاء وقته في تناول كل شيء.
باتباع مبدأ استعادة الاتصال ، طالما لم يكن على اتصال بأشخاص آخرين ، فسيستمر كل شيء في العمل.
لم يستطع تشانغ هنغ إلا أن يريح نفسه بأن الفشل هو أم النجاح.
[للعودة بعد 480 يوماً…]
ولكن الآن ليس الوقت المناسب للحديث عن مثل هذه الأشياء.
مثلما كان النصر في متناول اليد ، ارتفعت صعوبة اللعبة إلى مستوى جهنمي.
ومع ذلك ، على عكس التكرار الميكانيكي ، فإن إد الذي دفنه في الغابة الصغيرة لم يظهر مرة أخرى ، مما يعني أن التكرار اتبع تسلسلاً منطقياً.
أدرك تشانغ هنغ أن لديه خمسمائة يوم أخرى لا عشرين يوماً على الجزيرة المهجورة ، ولم تكن لديه القوة حتى لرسم ابتسامة مريرة.
تجاهل تشانغ هنغ الصوت. كان قد انتهى لتوه من غداءه ، وكان يبحث عن بعض الأصداف لنقل الماء. تلك التي استخدمها احترقت. كان يقتني البضائع من ‘السوق الحرة’ عندما لاحظ فجأة نقطتين سوداوتين من بعيد.
بدلاً من ذلك ، جلس على الشاطئ ، محدقاً في الأفق ، ولم يفعل شيئاً آخر حتى غروب الشمس. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها أن الحياة مليئة بالحقد.
بعد ذلك ، هضم تشانغ هنغ وبدأ في وضع كل شيء علمه الصبي نرتدي السروال القصير إياه طوال تسعة عشر يوماً معاً. وبين ذلك ، انجرف المغامر مرتين ، لكن تشانغ لم ‘ينقذه’.
لكن في هذه المرحلة ، كانت الشكوى بلا معنى.
لم يستطع تشانغ هنغ إلا أن يريح نفسه بأن الفشل هو أم النجاح.
حتى لو أراد تصفية الحسابات مع أي شخص ، فسيتعين عليه الانتظار حتى خمسمائة يوم.
في الواقع ، بمجرد أن تشير عقارب الساعة إلى الثانية عشر منتصف الليل ، سيدخل تشانغ هنغ في الوقت الصامت. لكن هنا ، استمرت الريح في الصرير في أذنيه ، وتمايلت أشجار جوز الهند ، باستثناء ذلك الصوت الذي ظهر فجأة منذ وقت ليس ببعيد ، ولم يتغير شيء آخر.
قبل حلول الظلام ، استيقظ تشانغ هنغ أخيراً. لم يكن أبداً من النوع الذي سقط بسهولة بسبب الصعوبات. لقد فعل كما علّمه إد بين الدروس ، ليترك كل مشاعره السلبية أولاً ، ثم يستعيد رباطة جأشه.
مع الأسماك وسرطان البحر التي اصطادها ، استمتع تشانغ هنغ بوجبة كاملة ، ثم في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، كرس نفسه لمحاربة الطبيعة.
لم يكن هذا هو اليوم الأول الذي لعب فيه تشانغ هنغ الألعاب. كان يعلم أن هذا الموقف يعني أنه كان يواجه خطأ.
على عكس إد ، لم يتكلم هذا الصبي بكلمة واحدة ؛ لذلك ، لم يكن لديهما علاقات قوية للغاية. بالإضافة إلى ذلك ، بعد أن علم أن الأمر كله مجرد لعبة ، لم يكن تشانغ هنغ منزعجاً بشكل رهيب.
يمكن استخدام النار في طهي الطعام وغلي الماء ، وإبقائه دافئاً ليلاً. في الوقت نفسه ، أصبح الحفاظ على النار من مسؤولية تشانغ هنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو أراد تصفية الحسابات مع أي شخص ، فسيتعين عليه الانتظار حتى خمسمائة يوم.
كل يوم ، لم يكن يضطر فقط إلى الخروج لجمع الطعام والمياه العذبة ، بل كان بحاجة أيضاً إلى العثور على حطب يمكن أن يحترق بسهولة – كانت هذه المهمة صعبة بشكل خاص بعد هطول الأمطار.
————————-
بدلاً من ذلك ، جلس على الشاطئ ، محدقاً في الأفق ، ولم يفعل شيئاً آخر حتى غروب الشمس. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها أن الحياة مليئة بالحقد.
لقد رغب في جمع المزيد من الحطب وتخزينه في الكهف للتعامل مع الطقس الممطر ، ولكن في وقت سابق ، كان عليه أن يركز طاقته على البحث عن الطعام ؛ الآن بعد أن رحل إد ، انخفض مقدار الطعام الذي يحتاج إلى العثور عليه إلى النصف ، تاركاً إياه مع متسع من الوقت للقيام بأشياء أخرى.
إذن ، أكان هذا كله حقاً مجرد لعبة؟
بخلاف جمع الحطب ، حاول تشانغ هنغ أيضاً تشكيل فأسين من الحجر. لم يكن إد جيداً في صنع الأدوات ، ولم ينقل سوى فكرة تقريبية عن كيفية تركيب فأس حجري. قبل ذلك ، استخدم تشانغ هنغ الحافة الأكثر حدة من المحار لكسر الأشجار لكنها لم تجدي نفعاً – استغرق الأمر من ساعتين إلى ثلاث ساعات على الأقل لقطع شجرة صغيرة.
كان جسده قد تعافى تقريباً إلى أفضل حالاته.
هذا جعله يفكر في تجربة الأدوات الحجرية المفضلة للغاية من قبل الإنسان البدائي. ولكن لبعض الأسباب غير المعروفة ، فإن الفؤوس التي صنعها إما تتصدع بعد قطعتين فقط ، أو سيتم فصل رأسها عن المقبض عند أرجحتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع تشانغ هنغ إلا أن يريح نفسه بأن الفشل هو أم النجاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في غمضة عين ، مرت عشرين يوماً أخرى.
ظهر هذا الصوت المألوف ، مرة أخرى ، في أذني تشانغ هنغ.
بخلاف جمع الحطب ، حاول تشانغ هنغ أيضاً تشكيل فأسين من الحجر. لم يكن إد جيداً في صنع الأدوات ، ولم ينقل سوى فكرة تقريبية عن كيفية تركيب فأس حجري. قبل ذلك ، استخدم تشانغ هنغ الحافة الأكثر حدة من المحار لكسر الأشجار لكنها لم تجدي نفعاً – استغرق الأمر من ساعتين إلى ثلاث ساعات على الأقل لقطع شجرة صغيرة.
[اكتملت المهمة…]
وجد تشانغ هنغ نفسه عاجزاً عن الكلام. أي نوع من البشر كان؟ كانت تلك الإرادة القوية والمثابرة على العيش. لم يكن من السهل عليه البقاء على قيد الحياة في هذه الجزيرة ، ومع ذلك ظل هذان الشخصان حيان يرزقان بعد الانجراف في الماء لمدة أربعين يوماً.
[للعودة بعد 480 يوماً…]
كانت الجمل جيدة من تلقاء نفسها ولكن عند وضعها معاً بهذه الطريقة ، بدت وكأنها مزحة قليلاً.
تجاهل تشانغ هنغ الصوت. كان قد انتهى لتوه من غداءه ، وكان يبحث عن بعض الأصداف لنقل الماء. تلك التي استخدمها احترقت. كان يقتني البضائع من ‘السوق الحرة’ عندما لاحظ فجأة نقطتين سوداوتين من بعيد.
بعد عشرة أيام ، وجد تشانغ هنغ نفسه مندهشاً من فرن الطوب والمنزل المسقوف بالبلاط.
هاه؟ كان هذا سيناريو مألوفاً إلى حد ما.
بعد أن قام بقياس المسافة بينه وبين الشخصين الموجودين في الماء ، قرر تشانغ هنغ إنقاذ الصبي مرتدي السروال القصير ، الذي كان بعيداً. لأنه وفقاً لمنطق مصممي الألعاب ، كلما بذلت المزيد من الجهد ، كانت المكافأة أفضل.
————————-
ما كان مألوفاً أكثر هو الشخصان اللذان يكافحان في الماء.
بعد أن قام بقياس المسافة بينه وبين الشخصين الموجودين في الماء ، قرر تشانغ هنغ إنقاذ الصبي مرتدي السروال القصير ، الذي كان بعيداً. لأنه وفقاً لمنطق مصممي الألعاب ، كلما بذلت المزيد من الجهد ، كانت المكافأة أفضل.
هل كان هذان الخياران (ب) رجل المغامرة والخيار (ج) مرتدي السروال القصير؟
مثلما كان النصر في متناول اليد ، ارتفعت صعوبة اللعبة إلى مستوى جهنمي.
مع الأسماك وسرطان البحر التي اصطادها ، استمتع تشانغ هنغ بوجبة كاملة ، ثم في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، كرس نفسه لمحاربة الطبيعة.
وجد تشانغ هنغ نفسه عاجزاً عن الكلام. أي نوع من البشر كان؟ كانت تلك الإرادة القوية والمثابرة على العيش. لم يكن من السهل عليه البقاء على قيد الحياة في هذه الجزيرة ، ومع ذلك ظل هذان الشخصان حيان يرزقان بعد الانجراف في الماء لمدة أربعين يوماً.
كان هناك بالفعل أشخاص في هذا العالم يمكنهم بناء منزل بأيديهم العارية! طوال الوقت ، تعقب تشانغ هنغ خلف الصبي مرتدي السروال القصير من العثور على الطين ، إلى بناء العوارض ، وخبز الطوب في الفرن ، إلى بناء منزل من الطوب يبلغ ارتفاعه نصف متر. بالإضافة إلى ذلك ، أوضح له الصبي كيفية صنع فأس حجري مناسب ، وإنشاء سقيفة خشبية ، وصنع السيراميك ، ومصائد القريدس ، والصنادل ، واستخدام ألياف لحاء الأشجار في النسج ، وصنع القوس والسهام ، والرافعات.
عادت أفكار تشانغ هنغ على الفور إلى الراحل إد. قبل أن يتنفس أنفاسه الأخيرة ، كان إد قد شكر تشانغ هنغ لإنقاذه ، وتمكنه من الموت على الأرض ، على عكس الشخصين الآخرين اللذين سينجرفان في قبر مائي.
بدلاً من ذلك ، في الوقت الحالي ، شعر تشانغ هنغ بالأسف على إد.
هذا جعله يفكر في تجربة الأدوات الحجرية المفضلة للغاية من قبل الإنسان البدائي. ولكن لبعض الأسباب غير المعروفة ، فإن الفؤوس التي صنعها إما تتصدع بعد قطعتين فقط ، أو سيتم فصل رأسها عن المقبض عند أرجحتها.
لكن في هذه المرحلة ، كانت الشكوى بلا معنى.
إذا لم ‘ينقذ’ إد ، فقد يكون إد لا يزال على قيد الحياة ، يطفو على الماء مع الاثنين الآخرين.
هذا جعله يفكر في تجربة الأدوات الحجرية المفضلة للغاية من قبل الإنسان البدائي. ولكن لبعض الأسباب غير المعروفة ، فإن الفؤوس التي صنعها إما تتصدع بعد قطعتين فقط ، أو سيتم فصل رأسها عن المقبض عند أرجحتها.
لم يكن هذا هو اليوم الأول الذي لعب فيه تشانغ هنغ الألعاب. كان يعلم أن هذا الموقف يعني أنه كان يواجه خطأ.
ربما كان السبب الجذري لذلك هو الأربع وعشرون ساعة الإضافية قد عطلت المهمة.
ربما كان السبب الجذري لذلك هو الأربع وعشرون ساعة الإضافية قد عطلت المهمة.
أدرك تشانغ هنغ الآن أن اللعبة مصممة بطريقة يضطر اللاعب إلى قضاء النصف الأخير من اللعبة بمفرده. لذلك ، بغض النظر عما فعله ، فإن إد المصاب بالفعل والفتى مرتدي السروال القصير لن يستمرا حتى اليوم العشرين.
بمساعدة إد ، تغلب بشكل أساسي على مشكلة إيجاد الطعام ؛ الآن ، أراد أن يعرف أي نوع من التغييرات من شأن إنقاذ ذلك الشاب سيجلبها في حياته.
من الناحية النظرية ، يجب أن تتوقف اللعبة عن الوجود بعد أربعين يوماً. ربما عاد جميع اللاعبين الآخرين إلى الواقع. كان هو الوحيد الذي لا يزال عالقاً في اللعبة – الذي لا يزال يعاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر هذا الصوت المألوف ، مرة أخرى ، في أذني تشانغ هنغ.
معظم الألعاب قد تتعطل أو تنكسر. ومع ذلك ، استمرت هذه اللعبة في العمل. هذه الحقيقة وحدها كانت كافية لإثبات أن هذه لم تكن لعبة عادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو أراد تصفية الحسابات مع أي شخص ، فسيتعين عليه الانتظار حتى خمسمائة يوم.
قالت الساقية أن هذه كانت أعظم لعبة في تاريخ البشرية. في الوقت الحالي ، وجد تشانغ هنغ نفسه مقتنعاً قليلاً بذلك. منذ وصوله إلى هذا ‘العالم’ ، كان كل ما رآه واقعياً للغاية ، من النباتات إلى الحيوانات في الجزيرة ، كان كل شيء حقيقياً كما في العالم الحقيقي. حتى إد لم يظهر بشكل مختلف عن الشخص الحقيقي.
قالت الساقية أن هذه كانت أعظم لعبة في تاريخ البشرية. في الوقت الحالي ، وجد تشانغ هنغ نفسه مقتنعاً قليلاً بذلك. منذ وصوله إلى هذا ‘العالم’ ، كان كل ما رآه واقعياً للغاية ، من النباتات إلى الحيوانات في الجزيرة ، كان كل شيء حقيقياً كما في العالم الحقيقي. حتى إد لم يظهر بشكل مختلف عن الشخص الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الوقت الحالي ، ظهر عيب أخيراً في هذا العالم الذي لا تشوبه شائبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل لأن الحبكة انتهت وليس لديها خيار سوى التكرار؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاه؟ كان هذا سيناريو مألوفاً إلى حد ما.
ومع ذلك ، على عكس التكرار الميكانيكي ، فإن إد الذي دفنه في الغابة الصغيرة لم يظهر مرة أخرى ، مما يعني أن التكرار اتبع تسلسلاً منطقياً.
نزع تشانغ هنغ ملابسه بأسرع ما يمكن ؛ بالطبع ، لن يفوت مثل هذه الفرصة الجيدة.
“هل لأن الحبكة انتهت وليس لديها خيار سوى التكرار؟”
على عكس الشخص الضعيف جسدياً والضعيف الذي كان عليه قبل أربعين يوماً ، كان تشانغ هنغ يتغذى جيداً ، وكان قادراً على أداء بعض التدريبات خارج العمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا أنقذه تشانغ هنغ ، فلن يتبقى لديه سوى تسعة عشر يوماً لعيشها.
كان جسده قد تعافى تقريباً إلى أفضل حالاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن قام بقياس المسافة بينه وبين الشخصين الموجودين في الماء ، قرر تشانغ هنغ إنقاذ الصبي مرتدي السروال القصير ، الذي كان بعيداً. لأنه وفقاً لمنطق مصممي الألعاب ، كلما بذلت المزيد من الجهد ، كانت المكافأة أفضل.
بمساعدة إد ، تغلب بشكل أساسي على مشكلة إيجاد الطعام ؛ الآن ، أراد أن يعرف أي نوع من التغييرات من شأن إنقاذ ذلك الشاب سيجلبها في حياته.
…
كانت الجمل جيدة من تلقاء نفسها ولكن عند وضعها معاً بهذه الطريقة ، بدت وكأنها مزحة قليلاً.
بعد عشرة أيام ، وجد تشانغ هنغ نفسه مندهشاً من فرن الطوب والمنزل المسقوف بالبلاط.
كان هناك بالفعل أشخاص في هذا العالم يمكنهم بناء منزل بأيديهم العارية! طوال الوقت ، تعقب تشانغ هنغ خلف الصبي مرتدي السروال القصير من العثور على الطين ، إلى بناء العوارض ، وخبز الطوب في الفرن ، إلى بناء منزل من الطوب يبلغ ارتفاعه نصف متر. بالإضافة إلى ذلك ، أوضح له الصبي كيفية صنع فأس حجري مناسب ، وإنشاء سقيفة خشبية ، وصنع السيراميك ، ومصائد القريدس ، والصنادل ، واستخدام ألياف لحاء الأشجار في النسج ، وصنع القوس والسهام ، والرافعات.
لم يكن هذا هو اليوم الأول الذي لعب فيه تشانغ هنغ الألعاب. كان يعلم أن هذا الموقف يعني أنه كان يواجه خطأ.
ترجمة: Acedia
لا داعي للقلق بشأن الطعام ، فقد تمكن تشانغ هنغ من قضاء وقته في تناول كل شيء.
سيعود مرة أخرى في وقت آخر.
لا داعي للقلق بشأن الطعام ، فقد تمكن تشانغ هنغ من قضاء وقته في تناول كل شيء.
ومع ذلك ، كان من المؤسف أن الصبي لم يتحدث قط. لقد فعل فقط كما طلب تشانغ هنغ وأظهر بهدوء كل التقنيات.
“هل لأن الحبكة انتهت وليس لديها خيار سوى التكرار؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر هذا الصوت المألوف ، مرة أخرى ، في أذني تشانغ هنغ.
ثم في اليوم التاسع عشر ، تناول فطر سام عن طريق الخطأ وتوفي في الغابة.
في اليوم الـ130 على الجزيرة ، صدر إعلان في أذن تشانغ هنغ.
————————-
قُتل بالحبكة؟
ما كان مألوفاً أكثر هو الشخصان اللذان يكافحان في الماء.
أدرك تشانغ هنغ الآن أن اللعبة مصممة بطريقة يضطر اللاعب إلى قضاء النصف الأخير من اللعبة بمفرده. لذلك ، بغض النظر عما فعله ، فإن إد المصاب بالفعل والفتى مرتدي السروال القصير لن يستمرا حتى اليوم العشرين.
لم يكن هذا هو اليوم الأول الذي لعب فيه تشانغ هنغ الألعاب. كان يعلم أن هذا الموقف يعني أنه كان يواجه خطأ.
حاول تشانغ هنغ لعب العديد من ألعاب الكمبيوتر خلال الوقت الصامت.
دفن تشانغ هنغ الصبي مرتدي السروال القصير بجوار قبر إد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
يمكن استخدام النار في طهي الطعام وغلي الماء ، وإبقائه دافئاً ليلاً. في الوقت نفسه ، أصبح الحفاظ على النار من مسؤولية تشانغ هنغ.
على عكس إد ، لم يتكلم هذا الصبي بكلمة واحدة ؛ لذلك ، لم يكن لديهما علاقات قوية للغاية. بالإضافة إلى ذلك ، بعد أن علم أن الأمر كله مجرد لعبة ، لم يكن تشانغ هنغ منزعجاً بشكل رهيب.
سيعود مرة أخرى في وقت آخر.
لكن في نهاية اليوم ، كانا معلماً وطالباً. شعر تشانغ هنغ بأنه ملزم بدفنه بشكل لائق.
قُتل بالحبكة؟
بعد ذلك ، هضم تشانغ هنغ وبدأ في وضع كل شيء علمه الصبي نرتدي السروال القصير إياه طوال تسعة عشر يوماً معاً. وبين ذلك ، انجرف المغامر مرتين ، لكن تشانغ لم ‘ينقذه’.
إذا لم ‘ينقذ’ إد ، فقد يكون إد لا يزال على قيد الحياة ، يطفو على الماء مع الاثنين الآخرين.
سيعود مرة أخرى في وقت آخر.
لكن في هذه المرحلة ، كانت الشكوى بلا معنى.
ربما كان السبب الجذري لذلك هو الأربع وعشرون ساعة الإضافية قد عطلت المهمة.
إذا أنقذه تشانغ هنغ ، فلن يتبقى لديه سوى تسعة عشر يوماً لعيشها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن الآن ليس الوقت المناسب للحديث عن مثل هذه الأشياء.
في اليوم الـ130 على الجزيرة ، صدر إعلان في أذن تشانغ هنغ.
دفن تشانغ هنغ الصبي مرتدي السروال القصير بجوار قبر إد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رغب في جمع المزيد من الحطب وتخزينه في الكهف للتعامل مع الطقس الممطر ، ولكن في وقت سابق ، كان عليه أن يركز طاقته على البحث عن الطعام ؛ الآن بعد أن رحل إد ، انخفض مقدار الطعام الذي يحتاج إلى العثور عليه إلى النصف ، تاركاً إياه مع متسع من الوقت للقيام بأشياء أخرى.
[بُنِيَ منزل من القرميد بنجاح ؛ تمت زيادة مهارة بقاء البرية من المستوى 0 إلى المستوى 1 ؛ نقاط اللعبة +5 ؛ بإمكانك عرض اللوحة الشخصية…]
————————-
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مثلما كان النصر في متناول اليد ، ارتفعت صعوبة اللعبة إلى مستوى جهنمي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات