You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48Hours a Day 35

جروف طوكيو V

جروف طوكيو V

الفصل 35 جروف طوكيو V

دفعت أميكو نفسها عن الأرض ، بدت متهالكة وحواف عينيها حمراء وخشنة. “لنذهب!”

 

 

بعد النزول من الحافلة مشى لمدة 15 دقيقة ، وبعد عبور تقاطع وصلا أخيراً إلى الوجهة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى تشانغ هنغ أن أميكو لا تزال تمسك بالمحفظة البالية وسأل ، “لماذا؟ هل يوجد الكثير من المال بداخلها؟”

 

 

نظر تشانغ هنغ إلى المتجر الصغير المسمى كوراهارا للمأكولات البحرية وسأل ، “والدك يعيش هنا؟”

“إرر ، لا! يحتاج بعض الوقت قبل أن يستيقظ. لماذا صرخ عليك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“نعم. الرائحة ليست جيدة في الداخل… لذا يمكنك الانتظار في الخارج.” كلما اقتربا ، بدت أميكو أكثر انزعاجاً لكنها كانت دائماً تراعي مشاعر الآخرين.

 

 

 

“بما أنني هنا بالفعل ، فقد أذهب معك أيضاً.” من ناحية أخرى ، لم يكن تشانغ هنغ متردداً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مرّ كلاهما بحامل لافتات ملفوف ، ومجمد قديم مهجور أثناء دخولهما متجر مستلزمات المأكولات البحرية. هاجمت رائحة كريهة نفاذة على الفور أنفيهما ، والتي كانت عبارة عن خليط روائح قوية للأسماك والقريدس – جميع أنواع المأكولات البحرية – المتواجدة في كل مكان. ولم يكن هناك أحد في المتجر – باستثناء ثعبان البحر الموراي الذي يكافح داخل صندوق من البوليسترين.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى تشانغ هنغ أن أميكو لا تزال تمسك بالمحفظة البالية وسأل ، “لماذا؟ هل يوجد الكثير من المال بداخلها؟”

“أبي! أبي!” نادت أميكو ، لكن لم يرد أحد. “هل من الممكن حقاً أن يذهب إلى المستشفى؟” تمتمت الفتاة وصعدت بتردد على الدرج مع تشانغ هنغ يتبعها عن كثب.

إذا ظن تشانغ هنغ أن الطابق الأرضي كان معبأ كالسردين ، فبالكاد كانت هناك أي مساحة للمشي في الطابق الأول. كانت هناك مغسلة قذرة وزجاجات بيرة وحتى مجلات إباحية منتشرة في كل مكان. استلق رجل غير حليق نصف عار على الأرض يشخر.

 

 

لم يتم إصلاح الدرج الخشبي لفترة طويلة ، تاركاً الشقوق والكسور في كل مكان. في كل مرة يخطوان فيها خطوة ، يصرّ الدرج ويصدر ضجيجاً تحت الضغط مهدداً بالتخلي عن العبء الذي بالكاد يتحمله.

عندها فقط استرخى الرجل العنيد قليلاً. سرعان ما تحول العداء إلى تجاهل ، ثم تحدث الأب وابنته باللغة اليابانية الأصلية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا ظن تشانغ هنغ أن الطابق الأرضي كان معبأ كالسردين ، فبالكاد كانت هناك أي مساحة للمشي في الطابق الأول. كانت هناك مغسلة قذرة وزجاجات بيرة وحتى مجلات إباحية منتشرة في كل مكان. استلق رجل غير حليق نصف عار على الأرض يشخر.

عندما رأى أن أميكو تبدو وكأنها تكافح ، عرض تشانغ هنغ المساعدة. “هيا دعيني أساعدك.”

 

 

“يا لي من مغفلة! لقد صدقت نفس الأكاذيب مراراً وتكراراً!” أمسكت أميكو جبينها براحة يدها.

سقطت نظرة تشانغ هنغ على سيارة نيسان اللافتة للنظر خلف الرجل. “لم تخبريني أبداً أن والدك كان يعمل في تعديل السيارات.”

 

“أبي! أبي!” نادت أميكو ، لكن لم يرد أحد. “هل من الممكن حقاً أن يذهب إلى المستشفى؟” تمتمت الفتاة وصعدت بتردد على الدرج مع تشانغ هنغ يتبعها عن كثب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بطريقة ما ، هذه أخبار سارة أيضاً ، أليس كذلك؟ إنه أفضل من الاستلقاء على سرير المستشفى.”

 

 

“إنها ‘إن لم تأكلي واحدة ، فسوف آكل كل التي بنكهة الفراولة’،” صححت أميكو عندما اختارت واحدة. اختفى التجعد في حاجبيها ببطء ، وتحولت إلى لغة الماندرين. “أنا آسفة يا تشانغ سان ، أنه كان عليك أن ترى كل تلك الأشياء غير السعيدة.”

“هذا أسوأ ، أسوأ بكثير! لماذا الرجال الذين يكذبون على بناتهم متواجدون في هذا العالم؟” سحبت أميكو الرجل بكلتا يديها وحاولت وضعه على التاتامي على جانبه.

في حالة الطوارئ ، استخدم تشانغ هنغ بشكل غريزي الحركة الدفاعية التي علمه إياها بيل وألقى الرجل على الأرض برمية فوق الكتف. سقط الرجل على الأرض بصوت عالٍ شديد. تدحرجت عيناه إلى مؤخرة رأسه وهو جالس على الأرض فاقداً للوعي.

 

في حالة الطوارئ ، استخدم تشانغ هنغ بشكل غريزي الحركة الدفاعية التي علمه إياها بيل وألقى الرجل على الأرض برمية فوق الكتف. سقط الرجل على الأرض بصوت عالٍ شديد. تدحرجت عيناه إلى مؤخرة رأسه وهو جالس على الأرض فاقداً للوعي.

عندما رأى أن أميكو تبدو وكأنها تكافح ، عرض تشانغ هنغ المساعدة. “هيا دعيني أساعدك.”

“أبي! أبي!” نادت أميكو ، لكن لم يرد أحد. “هل من الممكن حقاً أن يذهب إلى المستشفى؟” تمتمت الفتاة وصعدت بتردد على الدرج مع تشانغ هنغ يتبعها عن كثب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

سقطت نظرة تشانغ هنغ على سيارة نيسان اللافتة للنظر خلف الرجل. “لم تخبريني أبداً أن والدك كان يعمل في تعديل السيارات.”

وبينما كانا يسحبان الرجل ، سقط شيء من جيبه. التقطته أميكو لفحصه. كانت محفظة بنية اللون. لقد صُدمت وبدت وكأنها ضائعة عندما جلس الرجل فجأة على حصير التاتامي! اندفع نحو أميكو ، صارخاً عليها بشراسة!

“سأعود وأواصل تعلم اللغة اليابانية.” أجاب تشانغ هنغ بخجل.

 

سقطت نظرة تشانغ هنغ على سيارة نيسان اللافتة للنظر خلف الرجل. “لم تخبريني أبداً أن والدك كان يعمل في تعديل السيارات.”

في حالة الطوارئ ، استخدم تشانغ هنغ بشكل غريزي الحركة الدفاعية التي علمه إياها بيل وألقى الرجل على الأرض برمية فوق الكتف. سقط الرجل على الأرض بصوت عالٍ شديد. تدحرجت عيناه إلى مؤخرة رأسه وهو جالس على الأرض فاقداً للوعي.

———————

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندها فقط استجابت أميكو وصرخت ، “لا! هل هو ميت؟!” قفزت الفتاة إلى الوراء مصدومة.

 

 

تجاذب الزوجان أطراف الحديث أثناء الاستمتاع بالشاي. لكن المحادثة كانت في الغالب حول أميكا تتحدث عن طفولتها. بعد حوالي نصف ساعة ، فتح الرجل العنيد على حصير التاتامي عينيه وفرك كتفيه المتألمين. عندما رأى تشانغ هنغ ، اتسعت عيناه بحذر.

“إرر ، لا! يحتاج بعض الوقت قبل أن يستيقظ. لماذا صرخ عليك؟”

“هذا أسوأ ، أسوأ بكثير! لماذا الرجال الذين يكذبون على بناتهم متواجدون في هذا العالم؟” سحبت أميكو الرجل بكلتا يديها وحاولت وضعه على التاتامي على جانبه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط استجابت أميكو وصرخت ، “لا! هل هو ميت؟!” قفزت الفتاة إلى الوراء مصدومة.

“أرجعا لي محفظتي…” تمتمت أميكو.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“سأعود وأواصل تعلم اللغة اليابانية.” أجاب تشانغ هنغ بخجل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

بعد ذلك ، أعاد كلاهما الرجل المخمور والفاقد للوعي إلى حصير التاتامي.

لم يتم إصلاح الدرج الخشبي لفترة طويلة ، تاركاً الشقوق والكسور في كل مكان. في كل مرة يخطوان فيها خطوة ، يصرّ الدرج ويصدر ضجيجاً تحت الضغط مهدداً بالتخلي عن العبء الذي بالكاد يتحمله.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما أوضحت أميكو علاقتهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رأى تشانغ هنغ أن أميكو لا تزال تمسك بالمحفظة البالية وسأل ، “لماذا؟ هل يوجد الكثير من المال بداخلها؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

هزت أميكو رأسها. “لا ، هذه المحفظة هدية عيد ميلاد من أمي قبل اثني عشر عاماً. لا أستطيع أن أصدق أنه لا يزال يحملها.” فتحت المحفظة ووجدت صورة قديمة مصفرة ظاهرة عبر الجانب الأيمن شبه الشفاف. كانت صورة عائلية.

وقف تشانغ هنغ بحمايته أمام أميكو ، مجعداً جبينه! كانت نتائج تمرينه واضحة جداً مؤخراً. على الرغم من أنه لم يكن عضلياً فائقاً ، إلا أنه لم تكن هناك أوقية من اللحم الزائد تتدلى من جسده. علاوة على ذلك بعد أن أعطى تشانغ هنغ الرجل ضربة الكتف تلك ، خفت سلوك الرجل قليلاً عند رؤيته.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرّ كلاهما بحامل لافتات ملفوف ، ومجمد قديم مهجور أثناء دخولهما متجر مستلزمات المأكولات البحرية. هاجمت رائحة كريهة نفاذة على الفور أنفيهما ، والتي كانت عبارة عن خليط روائح قوية للأسماك والقريدس – جميع أنواع المأكولات البحرية – المتواجدة في كل مكان. ولم يكن هناك أحد في المتجر – باستثناء ثعبان البحر الموراي الذي يكافح داخل صندوق من البوليسترين.

أشارت أميكو إلى الطفلة البالغة من العمر سنة واحدة وقالت ، “هذه على الأرجح أنا ، وهذان أمي وأبي في الخلف. قالت أمي أنه لم يكن مقامراً في ذلك الوقت. كنا جميعاً سعداء جداً!”

“يا لي من مغفلة! لقد صدقت نفس الأكاذيب مراراً وتكراراً!” أمسكت أميكو جبينها براحة يدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

سقطت نظرة تشانغ هنغ على سيارة نيسان اللافتة للنظر خلف الرجل. “لم تخبريني أبداً أن والدك كان يعمل في تعديل السيارات.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“تعديل السيارات؟ لا لا. كيف يعقل ذلك؟ لا تقارنه بما هو عليه الآن. لقد كان قدوة رائعة حينما كنت في سن أصغر ، وعندما تم افتتاح متجر استيراد المأكولات البحرية لأول مرة ، لم يكن سير العمل جيداً. لهذا لم يستطع دخول المنافسة المحلية. ولأجل زيادة دخل المتجر ، بدأ في تعلم اللغة الإنجليزية ، وتعرف على عملاء أجانب ، حتى أنه اتصل بهم واحداً تلو الآخر ، وأحياناً كان يظهر على عتبة منازلهم! وفي ذروة العمل ، كان يبيع المأكولات البحرية إلى لندن ولوس أنجلوس وحتى بيرو! مثل هذا الرجل الجاد لم يكن ليشارك مع البوسوزوكو… وبما أنني أتذكره ، فهو لم يقود سيارة أبداً. لقد كان الموظفون هم من يسلمون البضائع دائماً.” تذكرت أميكو ثم ألقت نظرة أخرى على الصورة. “لابد أن هذه السيارة مملوكة لشخص آخر. ربما أوقفوها هناك عندما تم التقاط الصورة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“نعم. الرائحة ليست جيدة في الداخل… لذا يمكنك الانتظار في الخارج.” كلما اقتربا ، بدت أميكو أكثر انزعاجاً لكنها كانت دائماً تراعي مشاعر الآخرين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أوه ، أهذا صحيح…” لم يطرح تشانغ هنغ أية أسئلة أخرى لكنه قال ، “أنا مهتم جداً بالسيارات. هذه السيارة هي على الأرجح بقايا الآن ، هاه. هل يمكنني التقاط صورة لها؟”

 

 

 

“بالتأكيد ، ولكن ابقيني خارج الصورة. كنت طفلة قبيحة.” حجبت أميكو وجهها البالغ من العمر عاماً واحداً بإصبعها بينما التقط تشانغ هنغ صورة.

———————

 

 

بعد ذلك غسلت كوبين من الشاي وقامت بغلي بعض الماء بالغلاية الكهربائية. ثم فتشت في خزانة ووجدت علبة أوراق الشاي الأسود.

عندما رأى أن أميكو تبدو وكأنها تكافح ، عرض تشانغ هنغ المساعدة. “هيا دعيني أساعدك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

قربتها أميكو من أنفها واستنشقتها. “هذا… ربما شاي أولونغ.”

نظر تشانغ هنغ إلى المتجر الصغير المسمى كوراهارا للمأكولات البحرية وسأل ، “والدك يعيش هنا؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

تجاذب الزوجان أطراف الحديث أثناء الاستمتاع بالشاي. لكن المحادثة كانت في الغالب حول أميكا تتحدث عن طفولتها. بعد حوالي نصف ساعة ، فتح الرجل العنيد على حصير التاتامي عينيه وفرك كتفيه المتألمين. عندما رأى تشانغ هنغ ، اتسعت عيناه بحذر.

 

 

تجاذب الزوجان أطراف الحديث أثناء الاستمتاع بالشاي. لكن المحادثة كانت في الغالب حول أميكا تتحدث عن طفولتها. بعد حوالي نصف ساعة ، فتح الرجل العنيد على حصير التاتامي عينيه وفرك كتفيه المتألمين. عندما رأى تشانغ هنغ ، اتسعت عيناه بحذر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وسرعان ما أوضحت أميكو علاقتهما.

تجاذب الزوجان أطراف الحديث أثناء الاستمتاع بالشاي. لكن المحادثة كانت في الغالب حول أميكا تتحدث عن طفولتها. بعد حوالي نصف ساعة ، فتح الرجل العنيد على حصير التاتامي عينيه وفرك كتفيه المتألمين. عندما رأى تشانغ هنغ ، اتسعت عيناه بحذر.

 

 

عندها فقط استرخى الرجل العنيد قليلاً. سرعان ما تحول العداء إلى تجاهل ، ثم تحدث الأب وابنته باللغة اليابانية الأصلية.

 

 

نظر تشانغ هنغ إلى المتجر الصغير المسمى كوراهارا للمأكولات البحرية وسأل ، “والدك يعيش هنا؟”

أخيراً ، أخرجت أميكو 15000 ين من حقيبتها ووضعتها على الطاولة ، لكن الرجل لم يكن سعيداً جداً. أصبح حديثه أكثر اتقاداً ، ونهض من على السجادة بغضب.

“إرر ، لا! يحتاج بعض الوقت قبل أن يستيقظ. لماذا صرخ عليك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بطريقة ما ، هذه أخبار سارة أيضاً ، أليس كذلك؟ إنه أفضل من الاستلقاء على سرير المستشفى.”

وقف تشانغ هنغ بحمايته أمام أميكو ، مجعداً جبينه! كانت نتائج تمرينه واضحة جداً مؤخراً. على الرغم من أنه لم يكن عضلياً فائقاً ، إلا أنه لم تكن هناك أوقية من اللحم الزائد تتدلى من جسده. علاوة على ذلك بعد أن أعطى تشانغ هنغ الرجل ضربة الكتف تلك ، خفت سلوك الرجل قليلاً عند رؤيته.

“إرر ، لا! يحتاج بعض الوقت قبل أن يستيقظ. لماذا صرخ عليك؟”

 

 

دفعت أميكو نفسها عن الأرض ، بدت متهالكة وحواف عينيها حمراء وخشنة. “لنذهب!”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

طوال طريق العودة في الترام ، حدقت أميكو فقط من النافذة. وقد حرص تشانغ هنغ على عدم مقاطعتها. بعد فترة ، أخرج علبة علكة بنكهة مختلطة وقال بلغة يابانية متقطعة ، “لا تأكلي. سوف آكل بطعم الفراولة.”

“أرجعا لي محفظتي…” تمتمت أميكو.

 

 

“إنها ‘إن لم تأكلي واحدة ، فسوف آكل كل التي بنكهة الفراولة’،” صححت أميكو عندما اختارت واحدة. اختفى التجعد في حاجبيها ببطء ، وتحولت إلى لغة الماندرين. “أنا آسفة يا تشانغ سان ، أنه كان عليك أن ترى كل تلك الأشياء غير السعيدة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

“مطلقاً! لقد ساعدتني دائماً ؛ السماح لي بمساعدتك من حين لآخر يجعلني أشعر أنني بحالة جيدة! وبالتالي. ماذا حدث؟ هل انتهى الأمر بكلاكما بعلاقة جيدة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“لا. موظف والدي سيعود إلى مسقط رأسه هذا الشهر. لم يستطع إيجاد شخص مناسب لمساعدته في توصيل البضائع. والمتجر على ما يبدو لن يستمر لفترة أطول. إنه دائماً ما يجد كل أنواع الأعذار ، على أي حال! لن أتعب نفسي بالتفريق بين الحقيقة والأكاذيب ، لذلك منحته كل مخصصاتي الشهرية. ينبغي أن يكفي ذلك لإبقاء الأمور هادئة في الوقت الحالي.” قالت أميكو بلا حول ولا قوة.

 

———————

“يا لي من مغفلة! لقد صدقت نفس الأكاذيب مراراً وتكراراً!” أمسكت أميكو جبينها براحة يدها.

ترجمة: Acedia

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

ترجمة: Acedia

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تعديل السيارات؟ لا لا. كيف يعقل ذلك؟ لا تقارنه بما هو عليه الآن. لقد كان قدوة رائعة حينما كنت في سن أصغر ، وعندما تم افتتاح متجر استيراد المأكولات البحرية لأول مرة ، لم يكن سير العمل جيداً. لهذا لم يستطع دخول المنافسة المحلية. ولأجل زيادة دخل المتجر ، بدأ في تعلم اللغة الإنجليزية ، وتعرف على عملاء أجانب ، حتى أنه اتصل بهم واحداً تلو الآخر ، وأحياناً كان يظهر على عتبة منازلهم! وفي ذروة العمل ، كان يبيع المأكولات البحرية إلى لندن ولوس أنجلوس وحتى بيرو! مثل هذا الرجل الجاد لم يكن ليشارك مع البوسوزوكو… وبما أنني أتذكره ، فهو لم يقود سيارة أبداً. لقد كان الموظفون هم من يسلمون البضائع دائماً.” تذكرت أميكو ثم ألقت نظرة أخرى على الصورة. “لابد أن هذه السيارة مملوكة لشخص آخر. ربما أوقفوها هناك عندما تم التقاط الصورة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط