خط مانرهايم يرحب بكم 20
الفصل 78: خط مانرهايم يرحب بكم 20
طارت القذائف من الغرفة في تيار مستمر مثل تنين غاضب يبصق النار.
طلقات نارية انفجرت في المنزل الخشبي كسرت صمت الليل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحقيقة هي أن الأعداء فاق عددهم بكثير. ومع ذلك ، فإن العمل الجماعي القوي لحرب العصابات تمكن من كبح الأعداء. ولكن سرعان ما بدأ الأعداء في إعادة التنظيم وبدأوا انتقاما آخر. حتى الآن ، كان الأعداء يختبئون في الغابة ، مما أعطى المقاتلين اليد العليا خلال الموجة الأولى من الهجوم. في الموجة الثانية من الهجوم ، بدأ الأعداء في العمل معا ، وبدأ المقاتلون في التعرض لإصابات أثناء تبادل إطلاق النار.
بعد فترة قصيرة ، جاء صوت غريب من الغابة حيث اتهم عدد قليل من الرجال الملثمين بمدافع رشاشة في مكان وجود تشانغ هنغ وسيمون! كان هناك يرتدون تمويها شتويا عاديا بدون شارات تحمل وحدتهم أو هويتهم.
إذا حكمنا من خلال شدة الكمين ، يجب أن يكونوا حوالي 20 أو 30 شخصا يطلقون النار في نفس الوقت. عاجلا أم آجلا ، سيستسلم السرير بالتأكيد للهجوم. لسوء الحظ ، لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله الآن. بدا من المستحيل عمليا إخراج سيمون من الفخ الذي حوصروا فيه.
لم يعلموا أن تشانغ هنغ كان على وشك الترحيب بهم بمدفع رشاش مكسيم الثقيل. الشيء الجيد أن ماجي كانت أكثر جنونا مما توقع ، وهي سمة أثبتت فائدتها في وقت كهذا. بقليل من الصبر ، انتظر تشانغ هنغ حتى اقترب جميع المهاجمين المجهولين من الكوخ قبل فتح النار بكامل قوته!
بعد فترة قصيرة ، جاء صوت غريب من الغابة حيث اتهم عدد قليل من الرجال الملثمين بمدافع رشاشة في مكان وجود تشانغ هنغ وسيمون! كان هناك يرتدون تمويها شتويا عاديا بدون شارات تحمل وحدتهم أو هويتهم.
طارت القذائف من الغرفة في تيار مستمر مثل تنين غاضب يبصق النار.
بعد ثلاث دقائق من إطلاق النار المستمر ، توقف إطلاق النار. كان الرصاص قد دمر المنزل الخشبي بالكامل. تم تحطيم الأطباق والأوعية على الطاولة إلى قطع. كانوا على قيد الحياة فقط بفضل السرير. خلاف ذلك ، لكانوا قد قتلوا على الفور بسبب أمطار النار التي لا ترحم.
من الواضح أن هؤلاء الرجال الخمسة كانوا مستعدين للتعامل مع مثل هذه المفاجآت. ومع ذلك ، لم يأخذوا في الاعتبار تشانغ هنغ لاستخدام مدفع رشاش مكسيم الثقيل لمواجهتهم. سحقت قوة النيران المدمرة للمدفع أي احتمال للانتقام. قبل أن يتمكنوا من فعل أي شيء ، تم تمزيق أجسادهم إلى قطع ، وانفجر لحمهم إلى أجزاء صغيرة بينما كان الرصاص يدمر دون رحمة. على الرغم من أن البندقية كانت قوية ، إلا أنها استهلكت الذخيرة بسرعة فاحشة أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Cobra
في تلك المناوشات القصيرة ، استهلك تشانغ هنغ كل الذخيرة التي أعدتها ماجي. بسبب وزن البندقية ، لم يكن من الممكن له حملها. بعد قتل الموجة الأولى من الأعداء ، تخلى عن الآلة المرهقة وأخرج مسدسه لإطلاق النار على مصباح الكيروسين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استطاع تشانغ هنغ أن يرى أن هؤلاء الرجال الملثمين كانوا مصممين على القضاء على سيمون. لقد جاءوا مستعدين بشكل جيد.
في اللحظة التي انطفأت فيها النيران ، وصلت الموجة الثانية من الأعداء! في جنون لا معنى له ، بدأت آلاف الرصاصات ترش من الغابة باتجاه معسكر القاعدة. كانت قوية لدرجة أنها مزقت الجدران الخشبية الرقيقة للكوخ!
حاول ثلاثة أشخاص الاقتراب من الكوخ من الغابة ولكن تم استقبالهم بالمثل بثلاث رصاصات. تمكن سيمون من قتلهم. أطلق تشانغ هنغ النار مرتين أيضا. لسوء الحظ ، لم يكن معتادا على استخدام مسدس وغاب عنه.
لحسن الحظ ، دفعت سيمون السرير ، لتكون بمثابة حاجز. ومع ذلك ، لم تستطع معرفة سبب ظهور الأعداء في معسكر القاعدة فجأة. مع العلم أن الاثنين كانا في وضع يهدد الحياة ، التقطت بسرعة M28 من تشانغ هنغ وحملت السلاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Cobra
بعد ثلاث دقائق من إطلاق النار المستمر ، توقف إطلاق النار. كان الرصاص قد دمر المنزل الخشبي بالكامل. تم تحطيم الأطباق والأوعية على الطاولة إلى قطع. كانوا على قيد الحياة فقط بفضل السرير. خلاف ذلك ، لكانوا قد قتلوا على الفور بسبب أمطار النار التي لا ترحم.
في تلك المناوشات القصيرة ، استهلك تشانغ هنغ كل الذخيرة التي أعدتها ماجي. بسبب وزن البندقية ، لم يكن من الممكن له حملها. بعد قتل الموجة الأولى من الأعداء ، تخلى عن الآلة المرهقة وأخرج مسدسه لإطلاق النار على مصباح الكيروسين.
استطاع تشانغ هنغ أن يرى أن هؤلاء الرجال الملثمين كانوا مصممين على القضاء على سيمون. لقد جاءوا مستعدين بشكل جيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان تشانغ هنغ ممتنا لماجي لأنه كان يعلم أنه سيكون من الصعب عليه الابتعاد والخروج منه. كان يعلم أنه لن يترك سيمون أبدا ويهرب بمفرده. إلى جانب ذلك ، كان لا يزال لديه ورقته الرابحة معه. كان التمثال الخشبي مستلقيا هناك بهدوء داخل جيبه. يمكنه تحويل نفسه إلى ظل والفرار من الكوخ المدمر في لحظة. ومع ذلك ، كانت الليلة بلا قمر ، مما يعني أنه كان يقتصر على التحرك فقط حيث كانت مصابيح الكيروسين. كانت هذه مشكلة كبيرة ، وكان من الصعب عليه حقا دخول الغابة خلف صف الجنود المدججين بالسلاح.
حاول ثلاثة أشخاص الاقتراب من الكوخ من الغابة ولكن تم استقبالهم بالمثل بثلاث رصاصات. تمكن سيمون من قتلهم. أطلق تشانغ هنغ النار مرتين أيضا. لسوء الحظ ، لم يكن معتادا على استخدام مسدس وغاب عنه.
كان ماجي قد أشار بالفعل إلى تشانغ هنغ سرا عندما كانا يتحدثان في كوخ القائد. كان الشمال الغربي هو المكان الذي يجب أن يتوجهوا إليه إذا أرادوا العيش لرؤية الغد.
ثم بدأ إطلاق النار مرة أخرى. سمع دوي طلقات نارية من كل الاتجاهات ، وبدأت القذائف تغمر المنزل كما لو لم يكن هناك غد!
طارت القذائف من الغرفة في تيار مستمر مثل تنين غاضب يبصق النار.
إذا حكمنا من خلال شدة الكمين ، يجب أن يكونوا حوالي 20 أو 30 شخصا يطلقون النار في نفس الوقت. عاجلا أم آجلا ، سيستسلم السرير بالتأكيد للهجوم. لسوء الحظ ، لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله الآن. بدا من المستحيل عمليا إخراج سيمون من الفخ الذي حوصروا فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان تشانغ هنغ ممتنا لماجي لأنه كان يعلم أنه سيكون من الصعب عليه الابتعاد والخروج منه. كان يعلم أنه لن يترك سيمون أبدا ويهرب بمفرده. إلى جانب ذلك ، كان لا يزال لديه ورقته الرابحة معه. كان التمثال الخشبي مستلقيا هناك بهدوء داخل جيبه. يمكنه تحويل نفسه إلى ظل والفرار من الكوخ المدمر في لحظة. ومع ذلك ، كانت الليلة بلا قمر ، مما يعني أنه كان يقتصر على التحرك فقط حيث كانت مصابيح الكيروسين. كانت هذه مشكلة كبيرة ، وكان من الصعب عليه حقا دخول الغابة خلف صف الجنود المدججين بالسلاح.
بطريقة فظة من الكلام ، تم خداع تشانغ هنغ بالفعل من قبل ماجي. بدافع اللطف ، لم يكن ماجي صادقا تماما بشأن سيمون معه. وهو الان محاط بنيران مستمرة ، عرف ماجي أنه من غير المحتمل أن ينجو. كانت تعتقد أنه مع مكر تشانغ هنغ ، سيكتشف بالتأكيد عواقب معرفة الأسرار العليا. حتى لو اختار قتل سيمون ، لم تكن هناك طريقة تسمح له بمغادرة معسكر القاعدة على قيد الحياة. كان تشانغ هنغ قد قال في وقت سابق إنه ليس لديه خيارات عندما يتعلق الأمر بذلك. اتضح أنه كان على حق.
لم يعلموا أن تشانغ هنغ كان على وشك الترحيب بهم بمدفع رشاش مكسيم الثقيل. الشيء الجيد أن ماجي كانت أكثر جنونا مما توقع ، وهي سمة أثبتت فائدتها في وقت كهذا. بقليل من الصبر ، انتظر تشانغ هنغ حتى اقترب جميع المهاجمين المجهولين من الكوخ قبل فتح النار بكامل قوته!
ومع ذلك ، كان تشانغ هنغ ممتنا لماجي لأنه كان يعلم أنه سيكون من الصعب عليه الابتعاد والخروج منه. كان يعلم أنه لن يترك سيمون أبدا ويهرب بمفرده. إلى جانب ذلك ، كان لا يزال لديه ورقته الرابحة معه. كان التمثال الخشبي مستلقيا هناك بهدوء داخل جيبه. يمكنه تحويل نفسه إلى ظل والفرار من الكوخ المدمر في لحظة. ومع ذلك ، كانت الليلة بلا قمر ، مما يعني أنه كان يقتصر على التحرك فقط حيث كانت مصابيح الكيروسين. كانت هذه مشكلة كبيرة ، وكان من الصعب عليه حقا دخول الغابة خلف صف الجنود المدججين بالسلاح.
في تلك المناوشات القصيرة ، استهلك تشانغ هنغ كل الذخيرة التي أعدتها ماجي. بسبب وزن البندقية ، لم يكن من الممكن له حملها. بعد قتل الموجة الأولى من الأعداء ، تخلى عن الآلة المرهقة وأخرج مسدسه لإطلاق النار على مصباح الكيروسين.
لسوء الحظ ، كان يعلم أنه يجب عليه القيام بذلك إذا ساء الوضع. فقط عندما أراد تشانغ هنغ الوصول إلى جيبه للاستيلاء على التمثال الخشبي ، سمع أن هناك المزيد من الطلقات النارية. لكن هذه المرة ، لم تأت الطلقات النارية من الغابة ولكن من معسكر القاعدة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن هؤلاء الرجال الخمسة كانوا مستعدين للتعامل مع مثل هذه المفاجآت. ومع ذلك ، لم يأخذوا في الاعتبار تشانغ هنغ لاستخدام مدفع رشاش مكسيم الثقيل لمواجهتهم. سحقت قوة النيران المدمرة للمدفع أي احتمال للانتقام. قبل أن يتمكنوا من فعل أي شيء ، تم تمزيق أجسادهم إلى قطع ، وانفجر لحمهم إلى أجزاء صغيرة بينما كان الرصاص يدمر دون رحمة. على الرغم من أن البندقية كانت قوية ، إلا أنها استهلكت الذخيرة بسرعة فاحشة أيضا.
رأى تشانغ هنغ ويلر يطلق النار على الغابة بمدفعه الرشاش الخفيف. في الوقت نفسه ، ركل أوهير الاعرج طاولة ، ووضع بندقيته فوقها ، وبدأ في إطلاق النار على الغابة مثل مجنون! لقد انفجر كالشيطان ، وسرعان ما حذا المقاتلون الآخرون حذوه أيضا.
أرادت سيمون العودة لمساعدة أصدقائها لكن تشانغ هنغ عرف أنهم يستهدفونها. كلما طالت مدة بقائها هناك ، زادت خطورة الأمر على الآخرين. نقر تشانغ هنغ على كتفها.
بالطبع ، لن يدع تشانغ هنغ هذه الفرصة الذهبية تفلت منه. على الفور ، ركل الجدار الممزق خلفه وسحب سيمون من المنزل الخشبي. فجأة ، سمع شخصا يصفر أثناء ركضه. من بعيد ، ألقى أحد رجال العصابات مدفع رشاش عليه وأشار إليه للانضمام إلى المعركة!
بالطبع ، لن يدع تشانغ هنغ هذه الفرصة الذهبية تفلت منه. على الفور ، ركل الجدار الممزق خلفه وسحب سيمون من المنزل الخشبي. فجأة ، سمع شخصا يصفر أثناء ركضه. من بعيد ، ألقى أحد رجال العصابات مدفع رشاش عليه وأشار إليه للانضمام إلى المعركة!
منذ بداية الحرب وحتى الآن ، انخفض عدد المقاتلين من أكثر من 40 عضوا إلى حوالي عشرة فقط. وقتل أكثر من نصفهم في المعارك. هذا الانخفاض في العدد جعلهم أكثر اتحادا من ذي قبل ، وعلى الرغم من أنهم أمروا بعدم مغادرة غرفهم الليلة ، إلا أنهم اختاروا جميعا مخالفة الأمر عندما رأوا كوخ سيمون يتم إطلاق النار عليه. وقد فاجأت هذه النتائج غير المتوقعة أولئك الموجودين على جانبي الانقسام.
الحقيقة هي أن الأعداء فاق عددهم بكثير. ومع ذلك ، فإن العمل الجماعي القوي لحرب العصابات تمكن من كبح الأعداء. ولكن سرعان ما بدأ الأعداء في إعادة التنظيم وبدأوا انتقاما آخر. حتى الآن ، كان الأعداء يختبئون في الغابة ، مما أعطى المقاتلين اليد العليا خلال الموجة الأولى من الهجوم. في الموجة الثانية من الهجوم ، بدأ الأعداء في العمل معا ، وبدأ المقاتلون في التعرض لإصابات أثناء تبادل إطلاق النار.
ثم بدأ إطلاق النار مرة أخرى. سمع دوي طلقات نارية من كل الاتجاهات ، وبدأت القذائف تغمر المنزل كما لو لم يكن هناك غد!
أرادت سيمون العودة لمساعدة أصدقائها لكن تشانغ هنغ عرف أنهم يستهدفونها. كلما طالت مدة بقائها هناك ، زادت خطورة الأمر على الآخرين. نقر تشانغ هنغ على كتفها.
في اللحظة التي انطفأت فيها النيران ، وصلت الموجة الثانية من الأعداء! في جنون لا معنى له ، بدأت آلاف الرصاصات ترش من الغابة باتجاه معسكر القاعدة. كانت قوية لدرجة أنها مزقت الجدران الخشبية الرقيقة للكوخ!
كانت الطلقات النارية في كل مكان حول معسكر القاعدة ، ووسط الارتباك ، لم يعرف أحد إلى أين يتجه. ومع ذلك ، لم تكن هذه مشكلة بالنسبة لتشانغ هنغ.
ثم بدأ إطلاق النار مرة أخرى. سمع دوي طلقات نارية من كل الاتجاهات ، وبدأت القذائف تغمر المنزل كما لو لم يكن هناك غد!
كان ماجي قد أشار بالفعل إلى تشانغ هنغ سرا عندما كانا يتحدثان في كوخ القائد. كان الشمال الغربي هو المكان الذي يجب أن يتوجهوا إليه إذا أرادوا العيش لرؤية الغد.
بالطبع ، لن يدع تشانغ هنغ هذه الفرصة الذهبية تفلت منه. على الفور ، ركل الجدار الممزق خلفه وسحب سيمون من المنزل الخشبي. فجأة ، سمع شخصا يصفر أثناء ركضه. من بعيد ، ألقى أحد رجال العصابات مدفع رشاش عليه وأشار إليه للانضمام إلى المعركة!
_________________
كان ماجي قد أشار بالفعل إلى تشانغ هنغ سرا عندما كانا يتحدثان في كوخ القائد. كان الشمال الغربي هو المكان الذي يجب أن يتوجهوا إليه إذا أرادوا العيش لرؤية الغد.
Cobra
في اللحظة التي انطفأت فيها النيران ، وصلت الموجة الثانية من الأعداء! في جنون لا معنى له ، بدأت آلاف الرصاصات ترش من الغابة باتجاه معسكر القاعدة. كانت قوية لدرجة أنها مزقت الجدران الخشبية الرقيقة للكوخ!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات