You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 98

الشراع الاسود 3

الشراع الاسود 3

الفصل 98: الشراع الأسود 3

أُجبر تشانغ هنغ على التراجع إلى المطبخ. وبينما كان يحاول تفادي الهجوم ، قطع الخنجر ذراعه اليسرى عن غير قصد. على الرغم من أنه كان مجرد جرح في الجسد ، علم تشانغ هنغ أن عليه أن يفعل شيئًا سريعًا قبل أن يقتله القرصان. ثلاث خطوات أخرى إلى الوراء ، وكان يصعد إلى الحائط. أما بالنسبة للرجل الممتلئ الجسم ، فقد جلس حيث كان ، تغلب عليه الخوف تمامًا. بدا كما لو أنه فقد عقله.

أُجبر تشانغ هنغ على التراجع إلى المطبخ. وبينما كان يحاول تفادي الهجوم ، قطع الخنجر ذراعه اليسرى عن غير قصد. على الرغم من أنه كان مجرد جرح في الجسد ، علم تشانغ هنغ أن عليه أن يفعل شيئًا سريعًا قبل أن يقتله القرصان. ثلاث خطوات أخرى إلى الوراء ، وكان يصعد إلى الحائط. أما بالنسبة للرجل الممتلئ الجسم ، فقد جلس حيث كان ، تغلب عليه الخوف تمامًا. بدا كما لو أنه فقد عقله.

إن ترك القرصان لقتل الرجل الممتلئ بدم بارد لن يؤدي إلا إلى تشجيع القرصان على ملاحقته بطريقة أسوأ. ومع ذلك ، فإن قتل القرصان كان قد تسبب للتو في وضع زيادة الطين بلة بالنسبة لتشانغ هنغ. الآن ، كان في خطر شديد.

في حالة مثل هذه الحياة والموت ، تسابق نهر متدفق من الأفكار في ذهن تشانغ هنغ. ومع ذلك ، سرعان ما استعاد هدوءه. بعد كل شيء ، لقد خاض للتو حربًا شرسة في فنلندا. في الوقت الحالي ، كانت لديه لحظة الظل في جيبه ، لكن لم يبق لها سوى استخدام واحد. لم يستخدمها تشانغ هنغ في بداية سعيه. كانت لا تزال أمامه رحلة طويلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الجزء من الثانية ، اخترقت الحربة رقبة القرصان. كانت الضربة سريعة للغاية لدرجة أن القراصنة لم يكن لديهم الوقت للرد عليها. قُتل على الفور. كان “الدب” قد شوه أخيرًا فخ الصياد.

فجأة ، تذكر تشانغ هنغ الوقت الذي ذهب فيه للصيد مع سيمون في السويد. ثم اكتشف لوح تقطيع بسكين صغير كان يستخدم في تقشير البطاطس. لسوء الحظ ، لاحظ القرصان أن تشانغ هنغ يراقب السلاح.

حتما ، كان هذا أبعد ما يكون عن السيناريو المطلوب. كونه وحيدًا ، كان تشانغ هنغ بالكاد قويًا بما يكفي لتغيير الوضع. في البداية ، أراد فقط إخفاء أغراضه والاستعداد للاستسلام. لم يكن يتوقع أنه سيواجه قرصانًا بمجرد خروجه من الباب. ومما زاد الطين بلة ، أنه لم يكن لديه خيار آخر سوى القضاء على قرصان.

كان تشانغ هنغ على وشك التحرك للاستيلاء على السكين ، وسرعان ما هاجمه القرصان بخنجره ، مما جعله يتحرك في الاتجاه المعاكس حيث تمكن من تفادي الهجوم. على الفور ، رد القرصان وغيّر مساره أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك الرجل ممتلئ الجسم أنه تصرف كجبان. عندما كان تشانغ هنغ في حاجة ماسة لمساعدته ، لم يكن أفضل من دمية متحجرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صوب خنجره مباشرة على صدر تشانغ هنغ ، لكن لدهشته ، تمكن تشانغ هنغ من التهرب منه مرة أخرى. وبدلاً من أن يصيب الخنجر هدفه ، سقط على قطعة من اللحم المدخن معلقة خلفه!

في حالة مثل هذه الحياة والموت ، تسابق نهر متدفق من الأفكار في ذهن تشانغ هنغ. ومع ذلك ، سرعان ما استعاد هدوءه. بعد كل شيء ، لقد خاض للتو حربًا شرسة في فنلندا. في الوقت الحالي ، كانت لديه لحظة الظل في جيبه ، لكن لم يبق لها سوى استخدام واحد. لم يستخدمها تشانغ هنغ في بداية سعيه. كانت لا تزال أمامه رحلة طويلة.

هذه المرة ، نفد صبر القرصان. كان الإحباط الشديد يغلي بداخله حيث تجنب تشانغ هنغ هجومه مرارًا وتكرارًا. كان لديه ما يكفي منها. مع غضب عقله ، دفع اللحم المدخن جانبًا في محاولة للذهاب إلى تشانغ هنغ مرة أخرى.

“مارفن ، لا أعتقد أن هذا هو الوقت المناسب للدردشة. لقد اجتاح القراصنة الآن هذه السفينة. سنكون في حالة يرثى لها إذا وجدوا شقيقهم الميت هنا! “

ومع ذلك ، تم استقباله بحراب هذه المرة.

على الفور ، أومأ مارفن برأسه كالمجنون. كانت الإضافات على جسده تهتز دون توقف بينما كان يتمايل بعصبية. يقطر العرق من وجهه مثل صنبور متسرب.

لطالما انتظر تشانغ هنغ هذه الفرصة الذهبية. على الرغم من أن كلاهما قد صعد إلى السفينة مؤخرًا فقط ، فقد استغرق تشانغ هنغ وقتًا لاستكشاف المطبخ والبحث عن مكان جيد لإخفاء أغراضه. ومن ثم ، فقد عرف المكان أفضل من القرصان. عندما أُجبر على التراجع إلى المطبخ ، كانت فكرة استخدام الحربة لمهاجمة القرصان باقية في ذهنه بالفعل. لقد احتاج ببساطة إلى معرفة كيفية جذب القرصان إلى مكان وجود الحربة.

“لقد فزت؟”

أخبره سيمون ذات مرة أن الطريقة الأكثر ذكاءً لاصطياد فريسة أكبر هي جعلهم يعتقدون أنهم كانوا الصيادين في لعبة الصيد هذه. عندما كان الوقت مناسبًا ، لن يتردد تشانغ هنغ في استخدام سلاحه لقتل فريسته.

إن ترك القرصان لقتل الرجل الممتلئ بدم بارد لن يؤدي إلا إلى تشجيع القرصان على ملاحقته بطريقة أسوأ. ومع ذلك ، فإن قتل القرصان كان قد تسبب للتو في وضع زيادة الطين بلة بالنسبة لتشانغ هنغ. الآن ، كان في خطر شديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في ذلك الجزء من الثانية ، اخترقت الحربة رقبة القرصان. كانت الضربة سريعة للغاية لدرجة أن القراصنة لم يكن لديهم الوقت للرد عليها. قُتل على الفور. كان “الدب” قد شوه أخيرًا فخ الصياد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ ماذا…. ماذا يجب ان افعل الان؟ لم أقتله … أنا … لم أفعل له شيئا! جلست هناك وظللت ساكناً “.

مع نخر ، استعاد تشانغ هنغ الحربة. أخذ القرصان .بضع خطوات إلى الوراء حيث ترنح وسقط. ثم توقف عن التنفس.

“مارفن ، لا أعتقد أن هذا هو الوقت المناسب للدردشة. لقد اجتاح القراصنة الآن هذه السفينة. سنكون في حالة يرثى لها إذا وجدوا شقيقهم الميت هنا! “

سقط تشانغ هنغ على الأرض بعد أن قتل القرصان. في الوقت نفسه ، خرج الرجل الممتلئ الجسم الذي أصيب بالشلل من الخوف من حالته المذهولة بسبب الضوضاء العالية من المطبخ. عندها اكتشف أن الوضع سار بشكل مختلف تمامًا عما كان يتوقعه.

“لقد وجدت اثنين آخرين على قيد الحياة! كن جيدا يا سوف! كابتنك مات! كل شيء على هذه السفينة ملك لنا الآن! لا فائدة من لعب اي شيء أمامنا! ” نبح أحد القراصنة بينما كان يلوح بسلاحه.

“لقد فزت؟”

سقط تشانغ هنغ على الأرض بعد أن قتل القرصان. في الوقت نفسه ، خرج الرجل الممتلئ الجسم الذي أصيب بالشلل من الخوف من حالته المذهولة بسبب الضوضاء العالية من المطبخ. عندها اكتشف أن الوضع سار بشكل مختلف تمامًا عما كان يتوقعه.

“أنت تدرك أنك ما زلت جالسًا هناك تسألني أسئلة غير مجدية ، أليس كذلك؟ الجواب نعم. لقد قتلته “.

“أنت تدرك أنك ما زلت جالسًا هناك تسألني أسئلة غير مجدية ، أليس كذلك؟ الجواب نعم. لقد قتلته “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أدرك الرجل ممتلئ الجسم أنه تصرف كجبان. عندما كان تشانغ هنغ في حاجة ماسة لمساعدته ، لم يكن أفضل من دمية متحجرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يجري بحق الجحيم؟!” سأل القرصان الممسك بالسكين.

“أنا آسف حقًا. كنت مرعوب للتو. في وقت سابق ، كنت أرغب في فتح الباب لأرى ما هو الصوت بالخارج ، لكنني لم أتوقع أن يأتي بعض القراصنة ليهاجموني. اعتقدت أن اليوم سيكون يوم موتي. أوه صحيح ، اسمي مارفن. أنا ابن صاحب مزرعة في مستعمرة. أخطط للعودة لمساعدة والدي في الحقول. أعتقد أنني التقيت بك على متن السفينة في وقت سابق. أنت المسافر الآسيوي ، أليس كذلك؟ اسمك تشانغ … تشانغ … “

هذه المرة ، نفد صبر القرصان. كان الإحباط الشديد يغلي بداخله حيث تجنب تشانغ هنغ هجومه مرارًا وتكرارًا. كان لديه ما يكفي منها. مع غضب عقله ، دفع اللحم المدخن جانبًا في محاولة للذهاب إلى تشانغ هنغ مرة أخرى.

“مارفن ، لا أعتقد أن هذا هو الوقت المناسب للدردشة. لقد اجتاح القراصنة الآن هذه السفينة. سنكون في حالة يرثى لها إذا وجدوا شقيقهم الميت هنا! “

“أنا آسف حقًا. كنت مرعوب للتو. في وقت سابق ، كنت أرغب في فتح الباب لأرى ما هو الصوت بالخارج ، لكنني لم أتوقع أن يأتي بعض القراصنة ليهاجموني. اعتقدت أن اليوم سيكون يوم موتي. أوه صحيح ، اسمي مارفن. أنا ابن صاحب مزرعة في مستعمرة. أخطط للعودة لمساعدة والدي في الحقول. أعتقد أنني التقيت بك على متن السفينة في وقت سابق. أنت المسافر الآسيوي ، أليس كذلك؟ اسمك تشانغ … تشانغ … “

حتما ، كان هذا أبعد ما يكون عن السيناريو المطلوب. كونه وحيدًا ، كان تشانغ هنغ بالكاد قويًا بما يكفي لتغيير الوضع. في البداية ، أراد فقط إخفاء أغراضه والاستعداد للاستسلام. لم يكن يتوقع أنه سيواجه قرصانًا بمجرد خروجه من الباب. ومما زاد الطين بلة ، أنه لم يكن لديه خيار آخر سوى القضاء على قرصان.

في ذلك الوقت ، سرعان ما قام بجولة في المطبخ ولم يجد شيئًا مريبًا. فجأة ، اكتشف برميلًا عملاقًا خلفهم. دفع القرصان مارفن بعيدًا وفتح البرميل.

إن ترك القرصان لقتل الرجل الممتلئ بدم بارد لن يؤدي إلا إلى تشجيع القرصان على ملاحقته بطريقة أسوأ. ومع ذلك ، فإن قتل القرصان كان قد تسبب للتو في وضع زيادة الطين بلة بالنسبة لتشانغ هنغ. الآن ، كان في خطر شديد.

في حالة مثل هذه الحياة والموت ، تسابق نهر متدفق من الأفكار في ذهن تشانغ هنغ. ومع ذلك ، سرعان ما استعاد هدوءه. بعد كل شيء ، لقد خاض للتو حربًا شرسة في فنلندا. في الوقت الحالي ، كانت لديه لحظة الظل في جيبه ، لكن لم يبق لها سوى استخدام واحد. لم يستخدمها تشانغ هنغ في بداية سعيه. كانت لا تزال أمامه رحلة طويلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاه؟ ماذا…. ماذا يجب ان افعل الان؟ لم أقتله … أنا … لم أفعل له شيئا! جلست هناك وظللت ساكناً “.

الفصل 98: الشراع الأسود 3

من الواضح أن تشانغ هنغ كان غير سعيد بما سمعه للتو. لم يكن يتوقع أن أول شيء سيفعله مارفن هو استبعاد نفسه من الحادث. على الرغم من أن نية تشانغ هنغ الأساسية لم تكن إنقاذه ، إلا أنه كان لا يزال من الحقائق أن يعيش مارفن ليرى غدًا بفضله.

“بصراحة ، لا أرغب في رؤيته على الإطلاق. إنه مجنون مجنون! عندما نصعد على متن سفينة ، سيحول المكان كله إلى ميدان القتل الخاص به بالتأكيد! لولا شجاعته ، لكان قد طُرد من السفينة منذ زمن طويل. هيا بنا! حان وقت الذهاب والتجمع على سطح السفينة! ” رد القرصان بينما كان يضع سيفه فر غمده.

قبل أن يتمكن تشانغ هنغ من قول أي شيء ، سمع صوت خطوات من بعيد. بعد نصف دقيقة ، ظهر رجلان في المطبخ. أحدهما يمسك بمسدس بينما الآخر يحمل سيفًا بريطانيًا. انطلاقا من مظهرهم الممزق ، لم يكونوا بالتأكيد طاقم السفينة.

“أنت تدرك أنك ما زلت جالسًا هناك تسألني أسئلة غير مجدية ، أليس كذلك؟ الجواب نعم. لقد قتلته “.

“لقد وجدت اثنين آخرين على قيد الحياة! كن جيدا يا سوف! كابتنك مات! كل شيء على هذه السفينة ملك لنا الآن! لا فائدة من لعب اي شيء أمامنا! ” نبح أحد القراصنة بينما كان يلوح بسلاحه.

“أنت تدرك أنك ما زلت جالسًا هناك تسألني أسئلة غير مجدية ، أليس كذلك؟ الجواب نعم. لقد قتلته “.

على الفور ، أومأ مارفن برأسه كالمجنون. كانت الإضافات على جسده تهتز دون توقف بينما كان يتمايل بعصبية. يقطر العرق من وجهه مثل صنبور متسرب.

ومع ذلك ، تم استقباله بحراب هذه المرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا يجري بحق الجحيم؟!” سأل القرصان الممسك بالسكين.

مع نخر ، استعاد تشانغ هنغ الحربة. أخذ القرصان .بضع خطوات إلى الوراء حيث ترنح وسقط. ثم توقف عن التنفس.

في ذلك الوقت ، سرعان ما قام بجولة في المطبخ ولم يجد شيئًا مريبًا. فجأة ، اكتشف برميلًا عملاقًا خلفهم. دفع القرصان مارفن بعيدًا وفتح البرميل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يجري بحق الجحيم؟!” سأل القرصان الممسك بالسكين.

كل ما وجدوه كان كومة من السمك المدخن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يجري بحق الجحيم؟!” سأل القرصان الممسك بالسكين.

“هل انتهيت بعد؟ سنفتقد الاحتفال إذا بقيت هنا لفترة أطول! بالحديث عن أيهما ، أين فيكتور؟ سأله القرصان الآخر.

إن ترك القرصان لقتل الرجل الممتلئ بدم بارد لن يؤدي إلا إلى تشجيع القرصان على ملاحقته بطريقة أسوأ. ومع ذلك ، فإن قتل القرصان كان قد تسبب للتو في وضع زيادة الطين بلة بالنسبة لتشانغ هنغ. الآن ، كان في خطر شديد.

“بصراحة ، لا أرغب في رؤيته على الإطلاق. إنه مجنون مجنون! عندما نصعد على متن سفينة ، سيحول المكان كله إلى ميدان القتل الخاص به بالتأكيد! لولا شجاعته ، لكان قد طُرد من السفينة منذ زمن طويل. هيا بنا! حان وقت الذهاب والتجمع على سطح السفينة! ” رد القرصان بينما كان يضع سيفه فر غمده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ ماذا…. ماذا يجب ان افعل الان؟ لم أقتله … أنا … لم أفعل له شيئا! جلست هناك وظللت ساكناً “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أثناء اصطحاب تشانغ هنغ و مارفن إلى سطح السفينة ، رأوا الناجين الآخرين. وكان من بين المجموعة آخر سبعة بحارة. صُدموا جميعًا ، خائفين من المجهول الذي سيلقي بهم القدر.

في حالة مثل هذه الحياة والموت ، تسابق نهر متدفق من الأفكار في ذهن تشانغ هنغ. ومع ذلك ، سرعان ما استعاد هدوءه. بعد كل شيء ، لقد خاض للتو حربًا شرسة في فنلندا. في الوقت الحالي ، كانت لديه لحظة الظل في جيبه ، لكن لم يبق لها سوى استخدام واحد. لم يستخدمها تشانغ هنغ في بداية سعيه. كانت لا تزال أمامه رحلة طويلة.

_________________

“مارفن ، لا أعتقد أن هذا هو الوقت المناسب للدردشة. لقد اجتاح القراصنة الآن هذه السفينة. سنكون في حالة يرثى لها إذا وجدوا شقيقهم الميت هنا! “

Cobra

“هل انتهيت بعد؟ سنفتقد الاحتفال إذا بقيت هنا لفترة أطول! بالحديث عن أيهما ، أين فيكتور؟ سأله القرصان الآخر.

“أنت تدرك أنك ما زلت جالسًا هناك تسألني أسئلة غير مجدية ، أليس كذلك؟ الجواب نعم. لقد قتلته “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط