بيتي
الفصل 197: بيتي
ركضت آن بسرعة من المنزل. أما بالنسبة لتشانغ هنغ ، فقد خرج من النافذة وصعد إلى السطح. ومع ذلك ، لم يكن يحاول بأي حال من الأحوال أن يكون مثل إزييو ايدوتور من اساسن انكريد. كانت المنطقة التي عاش فيها سيث مشابهة لزقاق السمك المدخن وكانت واحدة من أشهر الأحياء الفقيرة في ناسو. كان الاختلاف الوحيد هو أنها كانت أكثر ازدحاما ، حيث كان واضعو اليد مكدسين حرفيا على بعضهم البعض. كانت المنطقة بأكملها أيضا غير منظمة للغاية.
“لا بأس. ليس لدينا ما نفعله على أي حال. دعنا نساعدك ، “قال تشانغ هنغ.
Cobra
أجبر سيث على الابتسام عندما سمع أن تشانغ هنغ عرض المساعدة.
“دعونا ننتشر ونلاحقه!”
“ما الذي يحدث؟ سيث ، هل لدينا ضيوف؟
لم يكن اللوم على تشانغ هنغ لعدم كونه أكثر حذرا. بعد كل شيء ، جاء بنية وحيدة للتحدث إلى سيث ولم يكن لديه خطط لخشونته لاستخراج المعلومات منه. بخلاف اقتحام منزل فينسنت وإخافته حتى الموت تقريبا ، لم يفعل سيث أي شيء يؤذي أحدا. منطقيا ، لم يكن هناك سبب يدفعه للهروب منهم.
“إنه شون و … إرم… صديقان آخران”.
Cobra
“ألن تدعوهم للدخول؟”
عندما رأى سيث أنه على وشك استقبال زوار ، أعاد الكراسي إلى المنزل. تبعه تشانغ هنغ وآن وشون من الخلف.
“أوه … لقد نسيت تقريبا! منزلي فوضوي نوعا ما الآن ، وآمل ألا تمانعوا يا رفاق “.
“تريسي ، اذهبي واصنعي لضيوفنا بعض القهوة ، أليس كذلك؟”
عندما رأى سيث أنه على وشك استقبال زوار ، أعاد الكراسي إلى المنزل. تبعه تشانغ هنغ وآن وشون من الخلف.
على الفور ، ركض تشانغ هنغ إلى الطابق العلوي واكتشف أنه لا يوجد أحد هناك بالفعل. كل ما رآه هو نافذة مفتوحة. من خلال النافذة ، رأى سيث يهرب من منزله بأسرع ما يمكن أن تحمله ساقاه. حتى أنه نظر إلى الوراء عدة مرات!
“تريسي ، اذهبي واصنعي لضيوفنا بعض القهوة ، أليس كذلك؟”
أخذ تشانغ هنغ طبق الفاكهة وشكر تريسي وبدأ محادثة. ثرثارة معها ، أجابت على كل سؤال طرحه دون أي شكوك. من الواضح أنها لم تكن من النوع الحذر. عندما انتهى من الحديث ، عرف بعد ذلك أن سيث لم يخبرها بأي شيء عن السفينة. يبدو أيضا أنها لا تعرف شيئا عما حدث الليلة الماضية.
كان سيث يتحدث إلى سيدة حسية. يجب أن تكون هذه هي المرأة التي تزوجها سيث منذ وقت ليس ببعيد. أومأت تريسي برأسها وتوجهت إلى المطبخ. بعد فترة قصيرة ، تحدثت إلى سيث مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألن تدعوهم للدخول؟”
“سيث ، أين حبوب البن التي أعطتنا إياها بيث؟”
Cobra
“آه! أنا أعرف أين هم. دعني أذهب لإحضارها”.
“أوه … لقد نسيت تقريبا! منزلي فوضوي نوعا ما الآن ، وآمل ألا تمانعوا يا رفاق “.
أثناء حديثه إلى تريسي ، صعد سيث إلى الطابق العلوي. بعد نصف دقيقة ، خرجت تريسي من المطبخ مع طبق من الفاكهة في يديها.
“دعونا ننتشر ونلاحقه!”
“أنا آسفه جدا. احتفظ سيث بجميع الأواني ولم يتبق سوى بعض الفواكه في المطبخ»، قالت تريسي.
لم يكن اللوم على تشانغ هنغ لعدم كونه أكثر حذرا. بعد كل شيء ، جاء بنية وحيدة للتحدث إلى سيث ولم يكن لديه خطط لخشونته لاستخراج المعلومات منه. بخلاف اقتحام منزل فينسنت وإخافته حتى الموت تقريبا ، لم يفعل سيث أي شيء يؤذي أحدا. منطقيا ، لم يكن هناك سبب يدفعه للهروب منهم.
أخذ تشانغ هنغ طبق الفاكهة وشكر تريسي وبدأ محادثة. ثرثارة معها ، أجابت على كل سؤال طرحه دون أي شكوك. من الواضح أنها لم تكن من النوع الحذر. عندما انتهى من الحديث ، عرف بعد ذلك أن سيث لم يخبرها بأي شيء عن السفينة. يبدو أيضا أنها لا تعرف شيئا عما حدث الليلة الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تشانغ هنغ إلى آن. كلاهما عرف أن سيث هو الشخص الذي كانا يبحثان عنه. قرروا أن الوقت قد حان لمواجهته بمجرد نزوله.
نظر تشانغ هنغ إلى آن. كلاهما عرف أن سيث هو الشخص الذي كانا يبحثان عنه. قرروا أن الوقت قد حان لمواجهته بمجرد نزوله.
“لا بأس. ليس لدينا ما نفعله على أي حال. دعنا نساعدك ، “قال تشانغ هنغ.
“ما الذي يستغرقه كل هذا الوقت؟ كل ما عليه فعله هو الحصول على حبوب البن ، “قال شون وهو ينظر إلى الدرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دعني أذهب لإحضاره” ، أجابت تريسي المحرجه.
“بعد انفصالنا مباشرة، سمعت صوت امرأة. أطلقت على نفسها اسم بيتي. فتشت عنبر الشحن بأكمله، لكنني لم أتمكن من العثور عليها”.
توجهت إلى المخزن بجانبهم.
لم يكن اللوم على تشانغ هنغ لعدم كونه أكثر حذرا. بعد كل شيء ، جاء بنية وحيدة للتحدث إلى سيث ولم يكن لديه خطط لخشونته لاستخراج المعلومات منه. بخلاف اقتحام منزل فينسنت وإخافته حتى الموت تقريبا ، لم يفعل سيث أي شيء يؤذي أحدا. منطقيا ، لم يكن هناك سبب يدفعه للهروب منهم.
“مهم … سيث في الطابق العلوي ، “ذكر شون تريسي.
أخذ تشانغ هنغ طبق الفاكهة وشكر تريسي وبدأ محادثة. ثرثارة معها ، أجابت على كل سؤال طرحه دون أي شكوك. من الواضح أنها لم تكن من النوع الحذر. عندما انتهى من الحديث ، عرف بعد ذلك أن سيث لم يخبرها بأي شيء عن السفينة. يبدو أيضا أنها لا تعرف شيئا عما حدث الليلة الماضية.
“هاه؟ لكن الطابق الأول فارغ. لا يوجد أحد هناك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان اسما مألوفا لتشانغ هنغ ، بعد أن تم ذكره عدة مرات في كتاب الشعر الذي قرأه. في البداية ، اعتقد تشانغ هنغ أن بيتي يجب أن تكون زوجة القبطان أو عشيقته. الآن ، يبدو أن هوية بيتي هذه كانت أكثر تعقيدا مما كان يعتقد في البداية.
على الفور ، ركض تشانغ هنغ إلى الطابق العلوي واكتشف أنه لا يوجد أحد هناك بالفعل. كل ما رآه هو نافذة مفتوحة. من خلال النافذة ، رأى سيث يهرب من منزله بأسرع ما يمكن أن تحمله ساقاه. حتى أنه نظر إلى الوراء عدة مرات!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة ، خرج تشانغ هنغ من المنزل الذي سقط فيه بوجه مغطى بالغبار. عوض المالك بعملتين ذهبيتين ، رجل عجوز كان يأخذ حماما شمسيا في ذلك الوقت ، قبل التوجه إلى سيث.
“دعونا ننتشر ونلاحقه!”
“أوه … لقد نسيت تقريبا! منزلي فوضوي نوعا ما الآن ، وآمل ألا تمانعوا يا رفاق “.
لم يكن اللوم على تشانغ هنغ لعدم كونه أكثر حذرا. بعد كل شيء ، جاء بنية وحيدة للتحدث إلى سيث ولم يكن لديه خطط لخشونته لاستخراج المعلومات منه. بخلاف اقتحام منزل فينسنت وإخافته حتى الموت تقريبا ، لم يفعل سيث أي شيء يؤذي أحدا. منطقيا ، لم يكن هناك سبب يدفعه للهروب منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة ، خرج تشانغ هنغ من المنزل الذي سقط فيه بوجه مغطى بالغبار. عوض المالك بعملتين ذهبيتين ، رجل عجوز كان يأخذ حماما شمسيا في ذلك الوقت ، قبل التوجه إلى سيث.
ركضت آن بسرعة من المنزل. أما بالنسبة لتشانغ هنغ ، فقد خرج من النافذة وصعد إلى السطح. ومع ذلك ، لم يكن يحاول بأي حال من الأحوال أن يكون مثل إزييو ايدوتور من اساسن انكريد. كانت المنطقة التي عاش فيها سيث مشابهة لزقاق السمك المدخن وكانت واحدة من أشهر الأحياء الفقيرة في ناسو. كان الاختلاف الوحيد هو أنها كانت أكثر ازدحاما ، حيث كان واضعو اليد مكدسين حرفيا على بعضهم البعض. كانت المنطقة بأكملها أيضا غير منظمة للغاية.
عندما رأى سيث أنه على وشك استقبال زوار ، أعاد الكراسي إلى المنزل. تبعه تشانغ هنغ وآن وشون من الخلف.
كان لدى سيث ميزة هنا لأنه بقي هنا لفترة طويلة. للتأكد من أنه يستطيع تتبعه ، كان على تشانغ هنغ أن يجد باستمرار نقاط مراقبة عالية. أما بالنسبة لآن ، فقد كانت وظيفتها بسيطة. كل ما كانت بحاجة إليه هو الجري.
“لماذا لم تخبرنا عن ذلك؟” سألت آن.
في تلك اللحظة لاحظ سيث أن شخصا ما كان يلاحقه. لم يستمر في الجري فحسب ، بل ركض أسرع من ذي قبل. في الوقت نفسه ، استمر في تبديل الاتجاهات بشكل متقطع ، على أمل الاستفادة من التضاريس المألوفة لفقدان آن. لسوء الحظ ، لم يتمكن من التخلص من تشانغ هنغ ، وهذا جعله أكثر توترا.
سمح الجري على طول أسطح المنازل لتشانغ هنغ بتجاهل عشوائية الأحياء الفقيرة. كل ما كان عليه فعله هو التحرك في خط مستقيم. تحسن توازنه كثيرا بعد أن عاش في البحر لمدة عام تقريبا. على الرغم من أن أسطح المنازل كانت على ارتفاعات مختلفة ، إلا أنه تمكن من الحفاظ على توازن ممتاز.
سمح الجري على طول أسطح المنازل لتشانغ هنغ بتجاهل عشوائية الأحياء الفقيرة. كل ما كان عليه فعله هو التحرك في خط مستقيم. تحسن توازنه كثيرا بعد أن عاش في البحر لمدة عام تقريبا. على الرغم من أن أسطح المنازل كانت على ارتفاعات مختلفة ، إلا أنه تمكن من الحفاظ على توازن ممتاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان اسما مألوفا لتشانغ هنغ ، بعد أن تم ذكره عدة مرات في كتاب الشعر الذي قرأه. في البداية ، اعتقد تشانغ هنغ أن بيتي يجب أن تكون زوجة القبطان أو عشيقته. الآن ، يبدو أن هوية بيتي هذه كانت أكثر تعقيدا مما كان يعتقد في البداية.
عندما رأى تشانغ هنغ أنه كان يقترب من سيث ، قدر أنه يمكنه القفز من السطح بعد عشر خطوات أخرى. لسوء الحظ ، ذهبت كل حساباته وجهوده هباء خلال اللحظة الأكثر أهمية. السقف الذي قفز عليه للتو انهار فجأة بسبب حالته المتداعية. على الفور ، أمسك بعمود دعم خشبي ، لكن حتى ذلك انقسم إلى نصفين أيضا.
كان سيث سعيدا عندما رأى تشانغ هنغ يسقط في أحد المنازل. فجأة ، ظهرت شخصية غامضة من يسار الزقاق. قبل أن يتمكن سيث من الرد ، قام الشخص بركلة على صدره ، وأرسله يطير إلى رف خشبي بجانبه. تجاهل سيث الألم على ظهره. نهض على عجل وبدأ يعرج بعيدا. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من إحراز أي تقدم ، وجد خنجرا حادا على رقبته.
كان سيث سعيدا عندما رأى تشانغ هنغ يسقط في أحد المنازل. فجأة ، ظهرت شخصية غامضة من يسار الزقاق. قبل أن يتمكن سيث من الرد ، قام الشخص بركلة على صدره ، وأرسله يطير إلى رف خشبي بجانبه. تجاهل سيث الألم على ظهره. نهض على عجل وبدأ يعرج بعيدا. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من إحراز أي تقدم ، وجد خنجرا حادا على رقبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيث ، أين حبوب البن التي أعطتنا إياها بيث؟”
بعد فترة ، خرج تشانغ هنغ من المنزل الذي سقط فيه بوجه مغطى بالغبار. عوض المالك بعملتين ذهبيتين ، رجل عجوز كان يأخذ حماما شمسيا في ذلك الوقت ، قبل التوجه إلى سيث.
“لماذا هربت منا؟”
“لماذا هربت منا؟”
أجبر سيث على الابتسام عندما سمع أن تشانغ هنغ عرض المساعدة.
ظل سيث صامتا فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى سيث ميزة هنا لأنه بقي هنا لفترة طويلة. للتأكد من أنه يستطيع تتبعه ، كان على تشانغ هنغ أن يجد باستمرار نقاط مراقبة عالية. أما بالنسبة لآن ، فقد كانت وظيفتها بسيطة. كل ما كانت بحاجة إليه هو الجري.
“التخلي عن كل شيء الآن. نحن نعلم بالفعل. كنت “الوحش” الذي اقتحم غرفة فنسنت ، أليس كذلك؟” سأل تشانغ هنغ. “كيف نجحت في ذلك عندما ضربتنا العاصفة في ذلك الوقت؟ هل كان له علاقة بالشيء الذي وجدته في الكارك؟
Cobra
هذه المرة ، فقد سيث هدوئه أخيرا. كان يأمل أن يكون تشانغ هنغ هنا لبعض القضايا الأخرى. بعد كل شيء ، كان وحيدا عندما حدث ذلك. لا ينبغي لأحد أن يرى ما فعله. أي شخص عادي بالتأكيد لن يربط الأمر بالعاصفة. ومن ثم ، لم يكن لدى سيث أي فكرة عن كيفية تشكيك تشانغ هنغ فيه. بعد رحلتين ناجحتين ، ارتفعت سمعة تشانغ هنغ بين قراصنته.
“تريسي ، اذهبي واصنعي لضيوفنا بعض القهوة ، أليس كذلك؟”
بعد لحظة قصيرة من التردد ، سكب سيث أخيرا كل شيء.
_____________________
“أنا آسف يا كابتن. أنا… لم أكن أنا من وجد الشيء. كانت هي التي وجدتني”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ لكن الطابق الأول فارغ. لا يوجد أحد هناك”.
“هي؟” سألت آن.
عندما رأى تشانغ هنغ أنه كان يقترب من سيث ، قدر أنه يمكنه القفز من السطح بعد عشر خطوات أخرى. لسوء الحظ ، ذهبت كل حساباته وجهوده هباء خلال اللحظة الأكثر أهمية. السقف الذي قفز عليه للتو انهار فجأة بسبب حالته المتداعية. على الفور ، أمسك بعمود دعم خشبي ، لكن حتى ذلك انقسم إلى نصفين أيضا.
“بعد انفصالنا مباشرة، سمعت صوت امرأة. أطلقت على نفسها اسم بيتي. فتشت عنبر الشحن بأكمله، لكنني لم أتمكن من العثور عليها”.
أثناء حديثه إلى تريسي ، صعد سيث إلى الطابق العلوي. بعد نصف دقيقة ، خرجت تريسي من المطبخ مع طبق من الفاكهة في يديها.
“بيتي؟”
“ما الذي يحدث؟ سيث ، هل لدينا ضيوف؟
كان اسما مألوفا لتشانغ هنغ ، بعد أن تم ذكره عدة مرات في كتاب الشعر الذي قرأه. في البداية ، اعتقد تشانغ هنغ أن بيتي يجب أن تكون زوجة القبطان أو عشيقته. الآن ، يبدو أن هوية بيتي هذه كانت أكثر تعقيدا مما كان يعتقد في البداية.
أخذ تشانغ هنغ طبق الفاكهة وشكر تريسي وبدأ محادثة. ثرثارة معها ، أجابت على كل سؤال طرحه دون أي شكوك. من الواضح أنها لم تكن من النوع الحذر. عندما انتهى من الحديث ، عرف بعد ذلك أن سيث لم يخبرها بأي شيء عن السفينة. يبدو أيضا أنها لا تعرف شيئا عما حدث الليلة الماضية.
“لماذا لم تخبرنا عن ذلك؟” سألت آن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى سيث ميزة هنا لأنه بقي هنا لفترة طويلة. للتأكد من أنه يستطيع تتبعه ، كان على تشانغ هنغ أن يجد باستمرار نقاط مراقبة عالية. أما بالنسبة لآن ، فقد كانت وظيفتها بسيطة. كل ما كانت بحاجة إليه هو الجري.
“اعتقدت أن هناك شيئا خاطئا معي. أعطتني المرأة ، بيتي ، تحذيرا. قالت إذا أخبرت أي شخص عن هذا ، فسوف يعتبرونني مجنونا ويشونني في تلك الكاركة!
“أنا آسف يا كابتن. أنا… لم أكن أنا من وجد الشيء. كانت هي التي وجدتني”.
_____________________
“أوه … لقد نسيت تقريبا! منزلي فوضوي نوعا ما الآن ، وآمل ألا تمانعوا يا رفاق “.
Cobra
أثناء حديثه إلى تريسي ، صعد سيث إلى الطابق العلوي. بعد نصف دقيقة ، خرجت تريسي من المطبخ مع طبق من الفاكهة في يديها.
كان سيث يتحدث إلى سيدة حسية. يجب أن تكون هذه هي المرأة التي تزوجها سيث منذ وقت ليس ببعيد. أومأت تريسي برأسها وتوجهت إلى المطبخ. بعد فترة قصيرة ، تحدثت إلى سيث مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات