إغراء
الفصل 248 إغراء
“حسنا ، أنت تفوزين. أنا أستسلم. يمكننا أن نذهب لإنقاذ أصدقائك ، لكن لا يمكننا التسرع في ذلك “.
بعد مغادرة مالكولم ، جلست كارينا بصمت على الطاولة لمدة ساعة كاملة ، تحدق بهدوء دون حتى تناول رشفة من الماء.
Cobra
إن نشأتها الغنية ووسائل الراحة التي جاءت معها حمتها من الخصوم الخبيثين الفعليين. كان سبب أخطر حادث لها ببساطة هو الغيرة بين الفتيات الصغيرات ، حرفيا لعب الأطفال في هذه المرحلة بالمقارنة مع مالكولم. كان أول “عدو مناسب” واجهته على الإطلاق.
حدقت ليا في صمت مذهول. بعد فترة ، صرخت ، “أنا آسفة. لم أكن أعرف عن هذا”.
لقد دمر حياتها ، وأظهر ببطء الحقائق العارية والقاسية أمام عينيها.
وبالمقارنة مع الاشتباكات السابقة، بدا أن معايير مالكولم قد قصرت هذه المرة. سيكون من المنطقي لو تدخل ريدموند سرا.
كانت هذه هي المرة الأولى التي تعاني فيها كارينا من مثل هذه الأحاسيس القوية للخوف والاشمئزاز. طوال أيامها في الجزيرة ، كانت تحلم بتقليل مالكولم أثناء نومها ، مما يجعله يدفع ثمن كل شيء فظيع فعله بها.
“هل هذه خطتك للهروب؟” سألت لولا ، وبدت في حيرة من أمرها. “علينا أولا إخراج الحارسين عند البوابة ، ثم تجنب الدوريات الليلية للتسلل إلى غرفة التعذيب وإنقاذ ديزي ونادية؟ ثم نصلي بشدة حتى لا ننبه أحدا ، أليس كذلك؟ بعد ذلك ، علينا فقط الركض إلى البوابة ، وقتل فريق كامل من الحراس المدربين تدريبا عاليا ، وأخيرا ، شق طريقنا إلى الشاطئ؟ سامحني لكوني صريحا ، لكن هذه ليست خطة هروب ، هذا انتحار!
ومع ذلك ، عندما جاء اليوم بالفعل ، وهو الوقت الذي كانت فيه الفرصة ناضجة ، وكان النصر قريبا ، تجول مالكولم ببساطة في غرفتها ، ونظر في عينيها ، وأخبرها أن لديها الرجل الخطأ طوال الوقت. الرجل الذي دمر عائلتها ، وحبس والدها ، كان في الواقع شخصا آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجدت كارينا ببساطة صعوبة في قبول أنه بعد كل هذا أثناء مطاردته ، لم يكن مالكولم هو الجاني. كان الأمر كما لو كانت تعبر صحراء قاحلة إلى الأبد ، متجهة في اتجاه واحد ، وعندما كانت واحة في الأفق ، اختفت فجأة مثل السراب.
نظرت كارينا في إمكانية كذب مالكولم ، وأنها كانت مجرد رواية خادعة أخرى استحضرها بدافع اليأس للتخلص منها. على الرغم من أنها كرهت الاعتراف بذلك ، إلا أنها كانت تعلم في أعماقها أن تبرير مالكولم كان منطقيا بالفعل.
“لذا ، يبدو أن هذا كله يتعلق باستيائك الشخصي. ماذا عنك إذن؟ هل تعرفين كم هو قاسي؟ ردت ليا.
في الآونة الأخيرة ، كانت في حالة من خيبة الأمل المستمرة ، غير متأكدة من نفسها وإلى أين تتجه بالفعل.
في الآونة الأخيرة ، كانت في حالة من خيبة الأمل المستمرة ، غير متأكدة من نفسها وإلى أين تتجه بالفعل.
بدا كل شيء سلسا بعض الشيء هذه المرة. على الرغم من أن كارينا أجبرت على مواجهة مواقف عصيبة من قبل ، إلا أنها على وشك الإفلاس في مرحلة ما ، لم يتخذ مالكولم وتحالف السوق السوداء تدابير جذرية لهزيمتها في أكثر أوقاتها صعوبة – على عكس مالكولم تماما. علاوة على ذلك ، قاموا حتى بتحديد موقع يوجين دون الكثير من المتاعب. بينما استغرق الأمر جهدا كبيرا لإقناعه ، لم تكن مقاومة يوجين شديدة كما كان متوقعا.
حاولت ليا أن تشرح ، “لا ، ستجلب ليلي في النهاية المزيد من الأشخاص ، وسنعتني بالحراس عند البوابة معا. وقد أعد بالفعل عربة سترسلنا إلى الشاطئ”.
وبالمقارنة مع الاشتباكات السابقة، بدا أن معايير مالكولم قد قصرت هذه المرة. سيكون من المنطقي لو تدخل ريدموند سرا.
وجدت كارينا ببساطة صعوبة في قبول أنه بعد كل هذا أثناء مطاردته ، لم يكن مالكولم هو الجاني. كان الأمر كما لو كانت تعبر صحراء قاحلة إلى الأبد ، متجهة في اتجاه واحد ، وعندما كانت واحة في الأفق ، اختفت فجأة مثل السراب.
حدقت ليا في صمت مذهول. بعد فترة ، صرخت ، “أنا آسفة. لم أكن أعرف عن هذا”.
ومع ذلك ، أينما تكمن الحقيقة ، كان عرض مالكولم محيرا للغاية بالفعل. لن يعترف تحالف السوق السوداء رسميا بأعمال البيدق فحسب ، بل سيوافقون أيضا على قائمة كاملة من الشروط المواتية. الشيء الأكثر أهمية هو أنهم وعدوا بإطلاق سراح والدها ومساعدتها على الانتقام. الآن بعد أن تقاسموا عدوا مشتركا ، لم يعد عليها القلق بشأن مالكولم وتصرفاته الغريبة المزعجة بعد الآن.
“حسنا ، أنت تفوزين. أنا أستسلم. يمكننا أن نذهب لإنقاذ أصدقائك ، لكن لا يمكننا التسرع في ذلك “.
تم إغراء كارينا قليلا.
حاولت ليا أن تشرح ، “لا ، ستجلب ليلي في النهاية المزيد من الأشخاص ، وسنعتني بالحراس عند البوابة معا. وقد أعد بالفعل عربة سترسلنا إلى الشاطئ”.
“هل هذه خطتك للهروب؟” سألت لولا ، وبدت في حيرة من أمرها. “علينا أولا إخراج الحارسين عند البوابة ، ثم تجنب الدوريات الليلية للتسلل إلى غرفة التعذيب وإنقاذ ديزي ونادية؟ ثم نصلي بشدة حتى لا ننبه أحدا ، أليس كذلك؟ بعد ذلك ، علينا فقط الركض إلى البوابة ، وقتل فريق كامل من الحراس المدربين تدريبا عاليا ، وأخيرا ، شق طريقنا إلى الشاطئ؟ سامحني لكوني صريحا ، لكن هذه ليست خطة هروب ، هذا انتحار!
“لذا ، يبدو أن هذا كله يتعلق باستيائك الشخصي. ماذا عنك إذن؟ هل تعرفين كم هو قاسي؟ ردت ليا.
حاولت ليا أن تشرح ، “لا ، ستجلب ليلي في النهاية المزيد من الأشخاص ، وسنعتني بالحراس عند البوابة معا. وقد أعد بالفعل عربة سترسلنا إلى الشاطئ”.
ومع ذلك ، أينما تكمن الحقيقة ، كان عرض مالكولم محيرا للغاية بالفعل. لن يعترف تحالف السوق السوداء رسميا بأعمال البيدق فحسب ، بل سيوافقون أيضا على قائمة كاملة من الشروط المواتية. الشيء الأكثر أهمية هو أنهم وعدوا بإطلاق سراح والدها ومساعدتها على الانتقام. الآن بعد أن تقاسموا عدوا مشتركا ، لم يعد عليها القلق بشأن مالكولم وتصرفاته الغريبة المزعجة بعد الآن.
“لكن هذا لا يغير الخطر الذي لا يقاس الذي يتعين علينا مواجهته قبل كل ذلك. لا يمكنك فقط الصلاة من أجل أن يصاب الحراس بالعمى ، أو أن يختفي الحارس في الغرفة بطريقة سحرية. لا توجد طريقة يمكننا من خلالها محاربة الكثيرين ببندقيتين وثمانية خناجر.
حدقت ليا في صمت مذهول. بعد فترة ، صرخت ، “أنا آسفة. لم أكن أعرف عن هذا”.
“سنقتل الحارسين خارج البوابة، وهذا بحد ذاته خطر كبير. بعد ذلك ، نذهب مباشرة إلى المدخل الرئيسي. لقد رأيتم كيف عومل العبيد الذين أرسلوا إلى الغرفة. تعال غدا. كانت ديزي ستبقى هناك ليوم واحد ، وأكثر من عشرين يوم لنادية. حتى لو تمكنا من إخراجهم ، فهل يمكنهم حتى السير في تلك الحالة؟ لسنا بحاجة إلى جر اثنين من الوزن الثقيل أثناء محاولتنا الهروب!
“نعم ، ولهذا السبب علينا إقناع المزيد بالانضمام إلينا!” أجابت لولا بحزم.
“إنهم ليسوا من الأوزان الثقيلة. إنهم رفاقي»، أصرت ليا بحزم. “بدونهم ، لم نكن لنتصل بالناس في الخارج. لولا مثابرة نادية وديزي ، لكان انتهى بنا المطاف. لذلك إما أن نغادر معا ، أو لا أحد يغادر على الإطلاق!
“لذا ، يبدو أن هذا كله يتعلق باستيائك الشخصي. ماذا عنك إذن؟ هل تعرفين كم هو قاسي؟ ردت ليا.
“عنادك سيقتلنا جميعا!” تحسرت لولا بعيون واسعة. “أنت مثل الكناري الصغير الذي حبسه مالكولم لفترة طويلة جدا. ليس لديك أي فكرة عن مدى قسوة العالم خارج هذا المكان “.
شعرت لولا بإحباط عميق يتدفق في عروقها ، وفي غضب ، اندلعت في الشتائم. 1*^$@!#! أنا غبية جدا! ما كان يجب أن أتورط في هذا أبدا!
“لذا ، يبدو أن هذا كله يتعلق باستيائك الشخصي. ماذا عنك إذن؟ هل تعرفين كم هو قاسي؟ ردت ليا.
شعرت لولا بإحباط عميق يتدفق في عروقها ، وفي غضب ، اندلعت في الشتائم. 1*^$@!#! أنا غبية جدا! ما كان يجب أن أتورط في هذا أبدا!
“بالطبع ، أفعل!” جردت لولا فستانها وأشارت إلى الندوب السميكة التي تخترق صدرها. “على الأقل لقد حاولت الهروب من قبل. وإلا كيف تعتقدين أن هذا قد حدث؟
“أي أفكار يمكنك التفكير فيها؟” سألت ليا بتواضع.
حدقت ليا في صمت مذهول. بعد فترة ، صرخت ، “أنا آسفة. لم أكن أعرف عن هذا”.
شعرت لولا بإحباط عميق يتدفق في عروقها ، وفي غضب ، اندلعت في الشتائم. 1*^$@!#! أنا غبية جدا! ما كان يجب أن أتورط في هذا أبدا!
“بالطبع ، لا تفعلين ذلك. لم تكن هنا بعد”. أعادت لولا فستانها وقالت بجدية ، “لقد حاولت الهروب من قبل ، ورأيت العديد من الآخرين يفعلون الشيء نفسه. أعرف أفضل من أي شخص آخر مدى خطورة القيام بذلك. عليك أن تفعلي كل ما في وسعك لتقليل المخاطر التي تنطوي عليها. ربما سيكون لديك فرصة للنجاح بعد ذلك. أعلم أنها مهمة جدا بالنسبة لك وأعلم أيضا أنك لا تريدين أن تخيبي آمالهم. لكن في بعض الأحيان ، ليا ، يحتاج شخص ما إلى اتخاذ القرارات الصعبة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، عندما جاء اليوم بالفعل ، وهو الوقت الذي كانت فيه الفرصة ناضجة ، وكان النصر قريبا ، تجول مالكولم ببساطة في غرفتها ، ونظر في عينيها ، وأخبرها أن لديها الرجل الخطأ طوال الوقت. الرجل الذي دمر عائلتها ، وحبس والدها ، كان في الواقع شخصا آخر.
لمدة دقيقة ، حدقت ليا بصمت فى الأرض. ثم نظرت إلى الأعلى وأجابت ، “أنا آسفة. إما أن نذهب معا، أو لا أحد منا يغادر”.
“هل هذه خطتك للهروب؟” سألت لولا ، وبدت في حيرة من أمرها. “علينا أولا إخراج الحارسين عند البوابة ، ثم تجنب الدوريات الليلية للتسلل إلى غرفة التعذيب وإنقاذ ديزي ونادية؟ ثم نصلي بشدة حتى لا ننبه أحدا ، أليس كذلك؟ بعد ذلك ، علينا فقط الركض إلى البوابة ، وقتل فريق كامل من الحراس المدربين تدريبا عاليا ، وأخيرا ، شق طريقنا إلى الشاطئ؟ سامحني لكوني صريحا ، لكن هذه ليست خطة هروب ، هذا انتحار!
شعرت لولا بإحباط عميق يتدفق في عروقها ، وفي غضب ، اندلعت في الشتائم. 1*^$@!#! أنا غبية جدا! ما كان يجب أن أتورط في هذا أبدا!
“لا توجد طريقة للضجيج إذا اقتحمنا غرفة التعذيب. نظرا لأن هذا هو الحال ، فإننا سنصدر ضوضاء أعلى. سنقوم بتشتيت انتباه الدوريات عن طريق إشعال النار في مخزن الحبوب شرق القصر ، وكذلك متجر الحطب. بهذه الطريقة ، سيكون لدينا ما يكفي من الوقت لإنقاذ أصدقائك “.
“سأفهم ما إذا كنت تريد التراجع الآن. ولكن بغض النظر عن أي شيء ، سأكون دائما ممتنا لك. بدونك ، لم يكن بإمكاننا الحصول على الأسلحة ، ولم نكن لنتواصل مع حلفائنا خارج القصر ، “أجابت ليا ، والصدق يملأ في عينيها.
“عنادك سيقتلنا جميعا!” تحسرت لولا بعيون واسعة. “أنت مثل الكناري الصغير الذي حبسه مالكولم لفترة طويلة جدا. ليس لديك أي فكرة عن مدى قسوة العالم خارج هذا المكان “.
“هل ما زلت لا تفهمين؟! ليس لدي مكان آخر أذهب إليه! إذا فشلت ، فسوف تعذب حتى تعترف وتبيعني! لكمت لولا الرف المجاور لها قبل أن تأخذ نفس عميق.
“حسنا ، أنت تفوزين. أنا أستسلم. يمكننا أن نذهب لإنقاذ أصدقائك ، لكن لا يمكننا التسرع في ذلك “.
“هل ما زلت لا تفهمين؟! ليس لدي مكان آخر أذهب إليه! إذا فشلت ، فسوف تعذب حتى تعترف وتبيعني! لكمت لولا الرف المجاور لها قبل أن تأخذ نفس عميق.
“أي أفكار يمكنك التفكير فيها؟” سألت ليا بتواضع.
في الآونة الأخيرة ، كانت في حالة من خيبة الأمل المستمرة ، غير متأكدة من نفسها وإلى أين تتجه بالفعل.
“لا توجد طريقة للضجيج إذا اقتحمنا غرفة التعذيب. نظرا لأن هذا هو الحال ، فإننا سنصدر ضوضاء أعلى. سنقوم بتشتيت انتباه الدوريات عن طريق إشعال النار في مخزن الحبوب شرق القصر ، وكذلك متجر الحطب. بهذه الطريقة ، سيكون لدينا ما يكفي من الوقت لإنقاذ أصدقائك “.
بدا كل شيء سلسا بعض الشيء هذه المرة. على الرغم من أن كارينا أجبرت على مواجهة مواقف عصيبة من قبل ، إلا أنها على وشك الإفلاس في مرحلة ما ، لم يتخذ مالكولم وتحالف السوق السوداء تدابير جذرية لهزيمتها في أكثر أوقاتها صعوبة – على عكس مالكولم تماما. علاوة على ذلك ، قاموا حتى بتحديد موقع يوجين دون الكثير من المتاعب. بينما استغرق الأمر جهدا كبيرا لإقناعه ، لم تكن مقاومة يوجين شديدة كما كان متوقعا.
“لكن مع وجود عدد قليل جدا معنا … لا يمكن القيام بذلك ، أليس كذلك؟ تساءلت ليا بصوت عال.
نظرت كارينا في إمكانية كذب مالكولم ، وأنها كانت مجرد رواية خادعة أخرى استحضرها بدافع اليأس للتخلص منها. على الرغم من أنها كرهت الاعتراف بذلك ، إلا أنها كانت تعلم في أعماقها أن تبرير مالكولم كان منطقيا بالفعل.
“نعم ، ولهذا السبب علينا إقناع المزيد بالانضمام إلينا!” أجابت لولا بحزم.
الفصل 248 إغراء
_____________________
لمدة دقيقة ، حدقت ليا بصمت فى الأرض. ثم نظرت إلى الأعلى وأجابت ، “أنا آسفة. إما أن نذهب معا، أو لا أحد منا يغادر”.
Cobra
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأفهم ما إذا كنت تريد التراجع الآن. ولكن بغض النظر عن أي شيء ، سأكون دائما ممتنا لك. بدونك ، لم يكن بإمكاننا الحصول على الأسلحة ، ولم نكن لنتواصل مع حلفائنا خارج القصر ، “أجابت ليا ، والصدق يملأ في عينيها.
“حسنا ، أنت تفوزين. أنا أستسلم. يمكننا أن نذهب لإنقاذ أصدقائك ، لكن لا يمكننا التسرع في ذلك “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات