دعنا نقدم لك بعض المرح
الفصل 256 دعنا نقدم لك بعض المرح
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لكل كائن واع الحق في العيش بالطريقة التي يريدها ، وفي الوقت نفسه ، كانوا أيضا مسؤولين عن عواقب خياراتهم.
لم يبق تشانغ هنغ في البار لفترة طويلة.
كل يوم، لم يفعل هؤلاء الشباب الذين يرتدون ملابس رجال العصابات من أفلام هونغ كونغ القديمة شيئا طوال اليوم سوى رعاية الممرات، أو مقاهي الإنترنت، أو التعامل مع الباعة المتجولين الذين يعملون في مكان قريب – لا شيء سوى الانغماس في حماقتهم وأوهامهم.
بدلا من العودة إلى المدرسة ، ذهب إلى مرحاض عام قريب.
كان هذا شيئا يستحق الاحتفال – تلقى القرويون تعويضا وتم نقلهم من أكواخهم الخشبية الصغيرة إلى شقق شاهقة أنيقة وحديثة. تحول الكثير منهم من الزراعة إلى لعب ما جونغ طوال اليوم وجمع الإيجار. جنبا إلى جنب مع التدفق المفاجئ للثروة جاءت مجموعة من المشاكل الخاصة بها ، حيث بدأ القرويون الذين كانوا في يوم من الأيام بسيطين يفقدون هدفهم في الحياة ، وفقد أطفالهم الدافع ليكونوا مجتهدين.
نظرا لأن الوقت كان يزيد قليلا عن الثانية صباحا ، لم يكن هناك أي شخص آخر. لكن الأنوار كانت مضاءة ، ورائحة الهواء من مطهر رخيص. مشى تشانغ هنغ إلى الحوض في مرحاض الرجال. الصنبور المتسرب على يمينه يقطر بضربات ثابتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك جدوى من محاولة شرح أي شيء في هذه الحالة. حتى لو لم يتصل تشانغ هنغ بالشرطة ، فلن يصدقه هؤلاء البلطجية أبدا. لذلك ، قام تشانغ هنغ بحشو هاتفه في جيبه وألقى لكمة على وجه الرجل دون سابق إنذار.
ومع ذلك ، كانت عيناه على المرآة فوق الحوض.
والأهم من ذلك ، مع سلوكه الحالي ، سيطلب منه حتما التحقق من هويته كلما كان في الشارع.
بالعودة إلى المدينة الجذابة ، شعر وكأنه أصغر سنا مرة أخرى ، ولكن الآن فقط أتيحت له الفرصة لفحص تفكيره. اختفت اللحية على وجهه ، وفقد اللون البرونزي على بشرته. اختفي النسيج والندوب على جسده أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لكل كائن واع الحق في العيش بالطريقة التي يريدها ، وفي الوقت نفسه ، كانوا أيضا مسؤولين عن عواقب خياراتهم.
كان وجهه أصغر بعشر سنوات من وقته في ناسو ، وهو مشهد وجده غير مألوف بعض الشيء.
الأهم من ذلك ، أنه فهم ما قصده النادل عندما قالت إنه يشبه شخصا مختلفا تماما. جسديا ، قد يبدو هو نفسه ، لكنه احتفظ بمزاج قرصان من القرن 18.
الأهم من ذلك ، أنه فهم ما قصده النادل عندما قالت إنه يشبه شخصا مختلفا تماما. جسديا ، قد يبدو هو نفسه ، لكنه احتفظ بمزاج قرصان من القرن 18.
ومع ذلك ، كانت عيناه على المرآة فوق الحوض.
كان هذا في الواقع سيكون مزعجا. لن يلاحظ معظمهم ذلك ، لكن أولئك الذين كانوا قريبين منه سيكونون قادرين على معرفة من لمحة أنه تغير كثيرا ، خاصة وأن عيد الربيع كان يقترب ، وسيتعين عليه العودة إلى المنزل قريبا. قد لا يشعر والديه ، الذين كانوا يقضون وقت حياتهم في أوروبا ، بالتغيير فيه ، خاصة بالنظر إلى حقيقة أنهم لم يتذكروا عيد ميلاده بشكل صحيح. يمكنه حتى إعادة شخص آخر من نفس الطول والعمر ، وربما لم يتمكنوا حتى من معرفة الفرق. ومع ذلك ، فإن جده ، الذي رباه منذ أن كان طفلا ، سيشعر بالتأكيد بشيء ما.
علاوة على ذلك ، كان هذا الموقع مختلف تماما عما كان عليه عندما اكل الجدار عامل النظافة. في ذلك الوقت ، سارع لمساعدة السيدة المسنة والطفل لأنهما كانا بريئين ، وضحايا حقيقيين كانوا ببساطة في المكان والزمان الخطأ. نظرا لأنه كان في حدود قدرته على المساعدة ، فقد كان على استعداد لتقديم يد المساعدة.
والأهم من ذلك ، مع سلوكه الحالي ، سيطلب منه حتما التحقق من هويته كلما كان في الشارع.
كان وجهه أصغر بعشر سنوات من وقته في ناسو ، وهو مشهد وجده غير مألوف بعض الشيء.
بينما كان لا يزال يفكر بعمق ، احتشدت مجموعة من الشباب ذوي الشعر الملون في الحمام ، وكل منهم يحمل سيجارة بين أصابعه. لقد أعطوا مظهر الروفيين الصغار في الحي. رآهم تشانغ هنغ خارج البار عدة مرات من قبل. العديد من هؤلاء أطفال القرويين الذين تم نقلهم. في البداية ، كانت هناك قريتان كبيرتان نسبيا هنا. مع استمرار تطور المدينة بسرعة ، والتوسع أكثر في البرية حلقة تلو الأخرى ، تحولت العديد من القرى الصغيرة إلى مناطق صناعية أو سكنية.
عرف تشانغ هنغ ما كان يفكر فيه الرجل. كل هذا كان حماقة. لم يتوقع الشاب أن يصادف أي شخص وكان قلقا من أن يبلغ الشخص الغريب عنهم. وهكذا ، قرروا عقد صفقة مع تشانغ هنغ وتحويله إلى شريك لهم. في الوقت نفسه ، فإن رجلا إضافيا سيجعلها حالة أكثر إثارة.
كان هذا شيئا يستحق الاحتفال – تلقى القرويون تعويضا وتم نقلهم من أكواخهم الخشبية الصغيرة إلى شقق شاهقة أنيقة وحديثة. تحول الكثير منهم من الزراعة إلى لعب ما جونغ طوال اليوم وجمع الإيجار. جنبا إلى جنب مع التدفق المفاجئ للثروة جاءت مجموعة من المشاكل الخاصة بها ، حيث بدأ القرويون الذين كانوا في يوم من الأيام بسيطين يفقدون هدفهم في الحياة ، وفقد أطفالهم الدافع ليكونوا مجتهدين.
في جوهرهم ، كان الرجال والنساء العازبون يرعون النوادي الليلية حتى يتمكنوا من إطلاق العنان للهرمونات المستعرة التي تحترق بداخلهم. كانوا جميعا بالغين ، رغم ذلك ، قادرين على الاعتناء بأنفسهم. نظرا لأن النساء كن الجنس الأكثر عدلا ، كان ينبغي عليهن أن يعرفن ما قد يحدث لهن إذا بقوا في الحانة في الثانية صباحا. كل ليلة ، كانت العديد من الشابات يتعرضن للضرب لدرجة أنهن غالبا ما ينهرن على جانب الطريق خارج مدينة الجنس. من الطريقة التي رآها تشانغ هنغ ، كانت مثل هذه الأمور خارجة عن سيطرته ، ولم يكن مهتما بالدخول.
بعد كل شيء ، كل ما يحتاجونه هو تحصيل الإيجار. ونتيجة لذلك، تحول معظم شباب القرية إلى بلطجية في الحي بعد المدرسة الثانوية. بالطبع ، بالنسبة للرجل العادي ، كان هناك بعض الخفة داخل النشاز على الرغم من أنه كان مصدر إزعاج.
عرف تشانغ هنغ ما كان يفكر فيه الرجل. كل هذا كان حماقة. لم يتوقع الشاب أن يصادف أي شخص وكان قلقا من أن يبلغ الشخص الغريب عنهم. وهكذا ، قرروا عقد صفقة مع تشانغ هنغ وتحويله إلى شريك لهم. في الوقت نفسه ، فإن رجلا إضافيا سيجعلها حالة أكثر إثارة.
كل يوم، لم يفعل هؤلاء الشباب الذين يرتدون ملابس رجال العصابات من أفلام هونغ كونغ القديمة شيئا طوال اليوم سوى رعاية الممرات، أو مقاهي الإنترنت، أو التعامل مع الباعة المتجولين الذين يعملون في مكان قريب – لا شيء سوى الانغماس في حماقتهم وأوهامهم.
تعال ليلا ، كان مكان الاستراحة المفضل لديهم أمام الملهى الليلي أو البار. بالإضافة إلى مساعدة المالك في حل المشكلات الأمنية غير المريحة ، قاموا أيضا بالتقاط فتيات مخمورات من جانب الطريق. على عكس الزحام من أجل المال في الشوارع ، جلب لهم هذا إثارة ومتعة كبيرة. ومع ذلك ، نظرا لأنه كان من غير القانوني القيام بذلك ، فإنهم يميلون إلى الوقوع في المشاكل. حتى لا يتفوق عليهم بعض الجهات التي استفادت من رغبات الرجال الخيرية. لقد زرعوا نساء شابات يرتدين ملابس ضيقة في الشارع يتظاهرن بأنهن في حالة سكر. عندما تلتقط الضحية ، كان عليه أن يختار بين الابتزاز أو قضاء عقوبة السجن.
الأهم من ذلك ، أنه فهم ما قصده النادل عندما قالت إنه يشبه شخصا مختلفا تماما. جسديا ، قد يبدو هو نفسه ، لكنه احتفظ بمزاج قرصان من القرن 18.
ومع ذلك ، لم يكن هؤلاء البلطجية المحليون قلقين بشأن أي شيء من هذا النوع يحدث لهم. لقد شاركوا علاقة جيدة مع هذه المجموعات المتواطئة ، وكانوا شجعانا ومألوفين للمكان. بمجرد الانتهاء من أعمالهم ، سيغادرون على عجل. بهذه الطريقة ، نادرا ما واجهوا أي مشكلة.
تعال ليلا ، كان مكان الاستراحة المفضل لديهم أمام الملهى الليلي أو البار. بالإضافة إلى مساعدة المالك في حل المشكلات الأمنية غير المريحة ، قاموا أيضا بالتقاط فتيات مخمورات من جانب الطريق. على عكس الزحام من أجل المال في الشوارع ، جلب لهم هذا إثارة ومتعة كبيرة. ومع ذلك ، نظرا لأنه كان من غير القانوني القيام بذلك ، فإنهم يميلون إلى الوقوع في المشاكل. حتى لا يتفوق عليهم بعض الجهات التي استفادت من رغبات الرجال الخيرية. لقد زرعوا نساء شابات يرتدين ملابس ضيقة في الشارع يتظاهرن بأنهن في حالة سكر. عندما تلتقط الضحية ، كان عليه أن يختار بين الابتزاز أو قضاء عقوبة السجن.
ومن ثم ، دخلت هذه المجموعة من الشباب المشاغبين إلى الحمام العام مع فتاة شابة فاقدة للوعي ، سخروا بصوت عال فيما بينه. ولدهشتهم ، لم يكونوا وحدهم. على الرغم من أن المرحاض لم يكن بعيدا جدا عن البار ، إلا أنه بالتأكيد لم يكن قريبا منه أيضا. بين المباني كان هناك مرحاض آخر ، لذلك لم يكن معظم رواد البار يأتون إلى هنا.
عرف تشانغ هنغ ما كان يفكر فيه الرجل. كل هذا كان حماقة. لم يتوقع الشاب أن يصادف أي شخص وكان قلقا من أن يبلغ الشخص الغريب عنهم. وهكذا ، قرروا عقد صفقة مع تشانغ هنغ وتحويله إلى شريك لهم. في الوقت نفسه ، فإن رجلا إضافيا سيجعلها حالة أكثر إثارة.
بحلول الوقت الذي دخل فيه الشباب المبنى ، كان غطاء رأس تشانغ هنغ فوق وجهه حتى يمكن إخفاء هويته. ومع ذلك ، لم يتفاعل مع الموقف ، وشعر أنه أصبح بدم بارد. تساءل عما إذا كان ذلك بسبب السنوات العشر التي قضاها كقرصان.
“يا صاح ، إنه يومك المحظوظ اليوم” ، ابتسم صبي يرتدي سترة جلدية. “ما رأيك ، إيه؟” دفع رأس الفتاة اللاواعية من ذقنها. “انظر هنا ، هذا ما نسميه الجودة العالية – الجمال المطلق. في يوم عادي ، عندما تطلب من فتاة مثل هذه جهة اتصال وي شات الخاصة بهن ، فإنهن سيتجاهلنك إلا إذا كنت تقود سيارة BMW. نحن جميعا إخوة هنا ، ولا بد أننا التقينا بالقدر. سنجلب لك بعض المرح إذا رفضت!
علاوة على ذلك ، كان هذا الموقع مختلف تماما عما كان عليه عندما اكل الجدار عامل النظافة. في ذلك الوقت ، سارع لمساعدة السيدة المسنة والطفل لأنهما كانا بريئين ، وضحايا حقيقيين كانوا ببساطة في المكان والزمان الخطأ. نظرا لأنه كان في حدود قدرته على المساعدة ، فقد كان على استعداد لتقديم يد المساعدة.
ومع ذلك ، مد شخص ما ذراعه لعرقلة طريقه.
في جوهرهم ، كان الرجال والنساء العازبون يرعون النوادي الليلية حتى يتمكنوا من إطلاق العنان للهرمونات المستعرة التي تحترق بداخلهم. كانوا جميعا بالغين ، رغم ذلك ، قادرين على الاعتناء بأنفسهم. نظرا لأن النساء كن الجنس الأكثر عدلا ، كان ينبغي عليهن أن يعرفن ما قد يحدث لهن إذا بقوا في الحانة في الثانية صباحا. كل ليلة ، كانت العديد من الشابات يتعرضن للضرب لدرجة أنهن غالبا ما ينهرن على جانب الطريق خارج مدينة الجنس. من الطريقة التي رآها تشانغ هنغ ، كانت مثل هذه الأمور خارجة عن سيطرته ، ولم يكن مهتما بالدخول.
عرف تشانغ هنغ ما كان يفكر فيه الرجل. كل هذا كان حماقة. لم يتوقع الشاب أن يصادف أي شخص وكان قلقا من أن يبلغ الشخص الغريب عنهم. وهكذا ، قرروا عقد صفقة مع تشانغ هنغ وتحويله إلى شريك لهم. في الوقت نفسه ، فإن رجلا إضافيا سيجعلها حالة أكثر إثارة.
كان لكل كائن واع الحق في العيش بالطريقة التي يريدها ، وفي الوقت نفسه ، كانوا أيضا مسؤولين عن عواقب خياراتهم.
لم يبق تشانغ هنغ في البار لفترة طويلة.
لذلك ، نظر تشانغ هنغ فقط إلى المجموعة وغادر مع انحناءه المنخفض.
بعد كل شيء ، كل ما يحتاجونه هو تحصيل الإيجار. ونتيجة لذلك، تحول معظم شباب القرية إلى بلطجية في الحي بعد المدرسة الثانوية. بالطبع ، بالنسبة للرجل العادي ، كان هناك بعض الخفة داخل النشاز على الرغم من أنه كان مصدر إزعاج.
ومع ذلك ، مد شخص ما ذراعه لعرقلة طريقه.
ومع ذلك ، كانت عيناه على المرآة فوق الحوض.
“يا صاح ، إنه يومك المحظوظ اليوم” ، ابتسم صبي يرتدي سترة جلدية. “ما رأيك ، إيه؟” دفع رأس الفتاة اللاواعية من ذقنها. “انظر هنا ، هذا ما نسميه الجودة العالية – الجمال المطلق. في يوم عادي ، عندما تطلب من فتاة مثل هذه جهة اتصال وي شات الخاصة بهن ، فإنهن سيتجاهلنك إلا إذا كنت تقود سيارة BMW. نحن جميعا إخوة هنا ، ولا بد أننا التقينا بالقدر. سنجلب لك بعض المرح إذا رفضت!
بعد كل شيء ، كل ما يحتاجونه هو تحصيل الإيجار. ونتيجة لذلك، تحول معظم شباب القرية إلى بلطجية في الحي بعد المدرسة الثانوية. بالطبع ، بالنسبة للرجل العادي ، كان هناك بعض الخفة داخل النشاز على الرغم من أنه كان مصدر إزعاج.
عرف تشانغ هنغ ما كان يفكر فيه الرجل. كل هذا كان حماقة. لم يتوقع الشاب أن يصادف أي شخص وكان قلقا من أن يبلغ الشخص الغريب عنهم. وهكذا ، قرروا عقد صفقة مع تشانغ هنغ وتحويله إلى شريك لهم. في الوقت نفسه ، فإن رجلا إضافيا سيجعلها حالة أكثر إثارة.
في جوهرهم ، كان الرجال والنساء العازبون يرعون النوادي الليلية حتى يتمكنوا من إطلاق العنان للهرمونات المستعرة التي تحترق بداخلهم. كانوا جميعا بالغين ، رغم ذلك ، قادرين على الاعتناء بأنفسهم. نظرا لأن النساء كن الجنس الأكثر عدلا ، كان ينبغي عليهن أن يعرفن ما قد يحدث لهن إذا بقوا في الحانة في الثانية صباحا. كل ليلة ، كانت العديد من الشابات يتعرضن للضرب لدرجة أنهن غالبا ما ينهرن على جانب الطريق خارج مدينة الجنس. من الطريقة التي رآها تشانغ هنغ ، كانت مثل هذه الأمور خارجة عن سيطرته ، ولم يكن مهتما بالدخول.
لم يكن هناك جدوى من محاولة شرح أي شيء في هذه الحالة. حتى لو لم يتصل تشانغ هنغ بالشرطة ، فلن يصدقه هؤلاء البلطجية أبدا. لذلك ، قام تشانغ هنغ بحشو هاتفه في جيبه وألقى لكمة على وجه الرجل دون سابق إنذار.
كان هذا في الواقع سيكون مزعجا. لن يلاحظ معظمهم ذلك ، لكن أولئك الذين كانوا قريبين منه سيكونون قادرين على معرفة من لمحة أنه تغير كثيرا ، خاصة وأن عيد الربيع كان يقترب ، وسيتعين عليه العودة إلى المنزل قريبا. قد لا يشعر والديه ، الذين كانوا يقضون وقت حياتهم في أوروبا ، بالتغيير فيه ، خاصة بالنظر إلى حقيقة أنهم لم يتذكروا عيد ميلاده بشكل صحيح. يمكنه حتى إعادة شخص آخر من نفس الطول والعمر ، وربما لم يتمكنوا حتى من معرفة الفرق. ومع ذلك ، فإن جده ، الذي رباه منذ أن كان طفلا ، سيشعر بالتأكيد بشيء ما.
كان يتدرب بجد في صالة الألعاب الرياضية مؤخرا. مع يومه البالغ ثماني وأربعين ساعة ، تجاوزت قوته قوة الشخص العادي. لذلك ، عندما لامست قبضة تشانغ هنغ وجه الشاب ، سقط الطفل بعد ذلك على الأرض بضربة واحدة.
ومع ذلك ، كانت عيناه على المرآة فوق الحوض.
_____________________
بحلول الوقت الذي دخل فيه الشباب المبنى ، كان غطاء رأس تشانغ هنغ فوق وجهه حتى يمكن إخفاء هويته. ومع ذلك ، لم يتفاعل مع الموقف ، وشعر أنه أصبح بدم بارد. تساءل عما إذا كان ذلك بسبب السنوات العشر التي قضاها كقرصان.
Cobra
في جوهرهم ، كان الرجال والنساء العازبون يرعون النوادي الليلية حتى يتمكنوا من إطلاق العنان للهرمونات المستعرة التي تحترق بداخلهم. كانوا جميعا بالغين ، رغم ذلك ، قادرين على الاعتناء بأنفسهم. نظرا لأن النساء كن الجنس الأكثر عدلا ، كان ينبغي عليهن أن يعرفن ما قد يحدث لهن إذا بقوا في الحانة في الثانية صباحا. كل ليلة ، كانت العديد من الشابات يتعرضن للضرب لدرجة أنهن غالبا ما ينهرن على جانب الطريق خارج مدينة الجنس. من الطريقة التي رآها تشانغ هنغ ، كانت مثل هذه الأمور خارجة عن سيطرته ، ولم يكن مهتما بالدخول.
بعد كل شيء ، كل ما يحتاجونه هو تحصيل الإيجار. ونتيجة لذلك، تحول معظم شباب القرية إلى بلطجية في الحي بعد المدرسة الثانوية. بالطبع ، بالنسبة للرجل العادي ، كان هناك بعض الخفة داخل النشاز على الرغم من أنه كان مصدر إزعاج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات