هل هذا ضروري
الفصل 265 هل هذا ضروري؟
الفصل 265 هل هذا ضروري؟
جلب تشانغ هنغ المحتالة إلى حافة حقل كبير. عادة ، سيكون المكان مفتوحا في الساعة السادسة صباحا حتى العاشرة ليلا. ومع ذلك ، نظرا لانتهاء الامتحانات النهائية ، وعودة معظم الطلاب إلى مسقط رأسهم ، أغلق الحقل في وقت أبكر من المعتاد. هذا لم يمنع تشانغ هنغ من دخوله ، رغم ذلك. باستخدام بطاقة الطالب الخاصة به ، حاول فتح باب المكتب واقتحامه.
“مجرد صديقة؟ بناء على المساعدة التي قدمتها لك ، لم تراك تلك الفتاة كصديق عادي “.
جلب تشانغ هنغ المحتالة إلى حافة حقل كبير. عادة ، سيكون المكان مفتوحا في الساعة السادسة صباحا حتى العاشرة ليلا. ومع ذلك ، نظرا لانتهاء الامتحانات النهائية ، وعودة معظم الطلاب إلى مسقط رأسهم ، أغلق الحقل في وقت أبكر من المعتاد. هذا لم يمنع تشانغ هنغ من دخوله ، رغم ذلك. باستخدام بطاقة الطالب الخاصة به ، حاول فتح باب المكتب واقتحامه.
بعد فترة ، خطر ببالها شيء ما ، وبدأت في الاستمتاع بمصيبة تشانغ هنغ. “أوه. الآن أعرف لماذا لن تقع في حبها. أنت قلق من أنها قد تصبح علاقة بعيدة المدى بمجرد عودتها إلى بلدها ، تماما مثل الزوجين من فيلم (Raincoat). كلاهما أحب بعضهما البعض كثيرا ، لكنهما أجبرا على مشاهدة بعضهما البعض يتزوجان من شخص لا يحبانه حقا. بعد أن ذهبوا في طريقهم المنفصل ، لم يتمكنوا من رؤية سوى معاطف المطر التي أهدوها لبعضهم البعض لتذكر الذكريات الحلوة المدفونة في أعماق قلوبهم … نقر تشانغ هنغ على كتف المرأة وأشار إلى المبنى المضاء جيدا أمامها.
جلب تشانغ هنغ المحتالة إلى حافة حقل كبير. عادة ، سيكون المكان مفتوحا في الساعة السادسة صباحا حتى العاشرة ليلا. ومع ذلك ، نظرا لانتهاء الامتحانات النهائية ، وعودة معظم الطلاب إلى مسقط رأسهم ، أغلق الحقل في وقت أبكر من المعتاد. هذا لم يمنع تشانغ هنغ من دخوله ، رغم ذلك. باستخدام بطاقة الطالب الخاصة به ، حاول فتح باب المكتب واقتحامه.
“هل تعرفين ما هو هذا المكان؟”
بعد فترة قصيرة ، حاولت المرأة التفاوض مع تشانغ هنغ.
“نعم. أنا أعرف ما هو هذا المكان. هذا متجر بقالة يعمل على مدار ال 24 ساعة “. “كل ما علي فعله هو إنفاق اثنين من العملات لشراء شريط لاصق ، وسأكون قادرا على الاستمتاع بالصمت مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. أنا أعرف ما هو هذا المكان. هذا متجر بقالة يعمل على مدار ال 24 ساعة “. “كل ما علي فعله هو إنفاق اثنين من العملات لشراء شريط لاصق ، وسأكون قادرا على الاستمتاع بالصمت مرة أخرى.”
جلب تشانغ هنغ المحتالة إلى حافة حقل كبير. عادة ، سيكون المكان مفتوحا في الساعة السادسة صباحا حتى العاشرة ليلا. ومع ذلك ، نظرا لانتهاء الامتحانات النهائية ، وعودة معظم الطلاب إلى مسقط رأسهم ، أغلق الحقل في وقت أبكر من المعتاد. هذا لم يمنع تشانغ هنغ من دخوله ، رغم ذلك. باستخدام بطاقة الطالب الخاصة به ، حاول فتح باب المكتب واقتحامه.
الفصل 265 هل هذا ضروري؟
“لم أتوقع أبدا أن تكون هذا النوع من الأشخاص. يبدو أنك لست نبيلا كما تصور نفسك. مما أراه ، يجب أن تكون قد فعلت الكثير من الأشياء غير الأخلاقية في جامعتك “.
“مجرد صديقة؟ بناء على المساعدة التي قدمتها لك ، لم تراك تلك الفتاة كصديق عادي “.
لم يكلف تشانغ هنغ نفسه عناء شرح نفسه للمرأة. لقد تعلم هذه المهارات خلال ال 24 ساعة الإضافية ، وفي معظم الأحيان ، كان مواطنا ملتزما بالقانون. كان من النادر أن يكسر أي قاعدة وضعتها الجامعة أيضا.
جلب تشانغ هنغ المحتالة إلى حافة حقل كبير. عادة ، سيكون المكان مفتوحا في الساعة السادسة صباحا حتى العاشرة ليلا. ومع ذلك ، نظرا لانتهاء الامتحانات النهائية ، وعودة معظم الطلاب إلى مسقط رأسهم ، أغلق الحقل في وقت أبكر من المعتاد. هذا لم يمنع تشانغ هنغ من دخوله ، رغم ذلك. باستخدام بطاقة الطالب الخاصة به ، حاول فتح باب المكتب واقتحامه.
بعد العبث بالبطاقة لفترة من الوقت ، تمكن اشانغ هنغ من دخول المكتب ، والاستيلاء على المفتاح الذي يفتح السياج الذي يحيط بالحقل. بمجرد أن مروا عبر المدخل ، ألقت المرأة نظرة فاحصة على محيطها بهدوء. “هل هذا المجال جديد؟ يبدو وكأنه مكان جيد بالنسبة لي. بالحديث عن ذلك ، لدي صديق يدرس في جامعتك أيضا. منذ بعض الوقت ، أحضرتني لتذوق الدجاج المطهو ببطء الشهير في الكافتيريا “.
غير قادرة على التراجع أكثر من ذلك ، صرخت بصوت عال قدر استطاعتها. قبل أن يصطدم الاثنان ببعضهما البعض ، سمح لها تشانغ هنغ بالرحيل ، وسقطت بقوة على مضمار الجري. كان الجلد على راحة يدها يرعى عندما استخدمتها لدعم نفسها. ثم أخذت نفسا عميقا.
لم يكن تشانغ هنغ مهتم بثرثرتها وأحضرها إلى جدار يقع على الجانب الغربي من الحقل. يبدو أنه لم تكن هناك روح حولهم في الوقت الحالي. تقع صالة الألعاب الرياضية الجامعية المكونة من ثلاثة طوابق مقابل الحقل ، وفي هذه الساعة ، كانت جميع أضواءها مطفأة. كانت هناك منطقة سكنية خلف الجدار مباشرة ، ويمكن لسكانها رؤية الحقل بوضوح. ومع ذلك ، نظرا لأن الاثنين كانا يقفان أسفل الجدار الطويل ، فقد اعتبرا نقطة عمياء. الآن بعد أن أغلق تشانغ هنغ البوابة المؤدية إلى الحقل ، كان من المستحيل عمليا على المرأة فعل أي حيل. “هل هذا ضروري حتى؟”
عندما هبت عاصفة من الرياح المتجمدة على المحتالة ، لم تستطع إلا أن ترتجف من البرد. كان من الصعب عليها الاستمرار في التظاهر بأنها لم يكن لديها اهتمام بما سيفعله تشانغ هنغ الآن بعد أن كانت في مكان شبه مغلق مع تشانغ هنغ. مما رأته ، لن يأتي أحد لإنقاذها إذا أصابها شيء فظيع. إلى جانب ذلك ، كان الحقل محاطا بالظلام ، وهي بيئة مختلفة تماما عن المكان الذي كانت فيه في وقت سابق. في السابق ، لم تكن قلقة من أن تشانغ هنغ كان سيؤذيها. في الوقت الحالي ، لم تعد متأكدة بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن تشانغ هنغ مهتم بثرثرتها وأحضرها إلى جدار يقع على الجانب الغربي من الحقل. يبدو أنه لم تكن هناك روح حولهم في الوقت الحالي. تقع صالة الألعاب الرياضية الجامعية المكونة من ثلاثة طوابق مقابل الحقل ، وفي هذه الساعة ، كانت جميع أضواءها مطفأة. كانت هناك منطقة سكنية خلف الجدار مباشرة ، ويمكن لسكانها رؤية الحقل بوضوح. ومع ذلك ، نظرا لأن الاثنين كانا يقفان أسفل الجدار الطويل ، فقد اعتبرا نقطة عمياء. الآن بعد أن أغلق تشانغ هنغ البوابة المؤدية إلى الحقل ، كان من المستحيل عمليا على المرأة فعل أي حيل. “هل هذا ضروري حتى؟”
بعد فترة قصيرة ، حاولت المرأة التفاوض مع تشانغ هنغ.
“مجرد صديقة؟ بناء على المساعدة التي قدمتها لك ، لم تراك تلك الفتاة كصديق عادي “.
“أوي! دعني أذهب ، وسأعطيك عنصر لعبة. ماذا تقول؟”
جلب تشانغ هنغ المحتالة إلى حافة حقل كبير. عادة ، سيكون المكان مفتوحا في الساعة السادسة صباحا حتى العاشرة ليلا. ومع ذلك ، نظرا لانتهاء الامتحانات النهائية ، وعودة معظم الطلاب إلى مسقط رأسهم ، أغلق الحقل في وقت أبكر من المعتاد. هذا لم يمنع تشانغ هنغ من دخوله ، رغم ذلك. باستخدام بطاقة الطالب الخاصة به ، حاول فتح باب المكتب واقتحامه.
“إذن ، أنت لاعب أيضا؟”
“أنا فضولي حقا. بخلاف الأكاذيب ، ما انتي؟ أعلم أن عيناك علي منذ أن كنت في الصيدلية. لقد كنت تتآمرين ضدي منذ ذلك الحين ، أليس كذلك؟قال تشانغ هنغ.
“أنا لست لاعبا، لكنني اعتدت أن أكون لاعبا. لأسباب شخصية ، لم يعد مسموحا لي بالدخول في المهام بعد الآن “. “هاه؟”
غير قادرة على التراجع أكثر من ذلك ، صرخت بصوت عال قدر استطاعتها. قبل أن يصطدم الاثنان ببعضهما البعض ، سمح لها تشانغ هنغ بالرحيل ، وسقطت بقوة على مضمار الجري. كان الجلد على راحة يدها يرعى عندما استخدمتها لدعم نفسها. ثم أخذت نفسا عميقا.
ومع ذلك ، لم يكن لدى المرأة أي نية للإسهاب في هذا الموضوع. خمن تشانغ هنغ أن سبب حظرها له علاقة بحادث المزاد منذ بعض الوقت. طوال الوقت ، شعر تشانغ هنغ أن مهارات التحول الإلهية للمرأة الغامضة كانت متعجرفة للغاية. لم تتمكن فقط من خداع قادة أربعة فصائل ، بل تمكنت أيضا من خداع البرنامج. كان الأمر كما لو كانت خطأ في النظام. حتى الآن ، ما زال لا يستطيع معرفة كيف فعلت ذلك.
بعد فترة ، خطر ببالها شيء ما ، وبدأت في الاستمتاع بمصيبة تشانغ هنغ. “أوه. الآن أعرف لماذا لن تقع في حبها. أنت قلق من أنها قد تصبح علاقة بعيدة المدى بمجرد عودتها إلى بلدها ، تماما مثل الزوجين من فيلم (Raincoat). كلاهما أحب بعضهما البعض كثيرا ، لكنهما أجبرا على مشاهدة بعضهما البعض يتزوجان من شخص لا يحبانه حقا. بعد أن ذهبوا في طريقهم المنفصل ، لم يتمكنوا من رؤية سوى معاطف المطر التي أهدوها لبعضهم البعض لتذكر الذكريات الحلوة المدفونة في أعماق قلوبهم … نقر تشانغ هنغ على كتف المرأة وأشار إلى المبنى المضاء جيدا أمامها.
“أنت شخص لئيم! أنت الشخص الذي أفسد خطتي أولا! أعترف أنني قمت بمزحة عليك عندما رأيتك في مركز التسوق. حتى أنني ذهبت إلى حد مساعدتك في إثارة إعجاب صديقتك اليابانية. الطريقة التي نظرت بها إليك عندما أتيت بعدي … لم يكن أقل من مدهش. الكالينجيون! كفتاة ، أستطيع أن أخبرك أنك تمكنت من أسر قلبها. حان الوقت للمضي قدما ، يا أخي “.
Cobra
أعطت المحتالة كتف تشانغ هنغ ربتة وهي تتحدث معه. ومع ذلك ، حتى بعد نوبة الضحك المحرجة ، لاحظت أنه لم يظهر أي رد فعل على الإطلاق.
ومع ذلك ، لم يكن لدى المرأة أي نية للإسهاب في هذا الموضوع. خمن تشانغ هنغ أن سبب حظرها له علاقة بحادث المزاد منذ بعض الوقت. طوال الوقت ، شعر تشانغ هنغ أن مهارات التحول الإلهية للمرأة الغامضة كانت متعجرفة للغاية. لم تتمكن فقط من خداع قادة أربعة فصائل ، بل تمكنت أيضا من خداع البرنامج. كان الأمر كما لو كانت خطأ في النظام. حتى الآن ، ما زال لا يستطيع معرفة كيف فعلت ذلك.
“أنا فضولي حقا. بخلاف الأكاذيب ، ما انتي؟ أعلم أن عيناك علي منذ أن كنت في الصيدلية. لقد كنت تتآمرين ضدي منذ ذلك الحين ، أليس كذلك؟قال تشانغ هنغ.
بعد فترة قصيرة ، حاولت المرأة التفاوض مع تشانغ هنغ.
“الصيدلية؟ استأجرت زي كومامون في ذلك اليوم ، وقضيت يومي بأكمله في مركز التسوق. حسنا… لقد ذهبت إلى اثنين من مراكز التسوق في ذلك اليوم ، في واقع الأمر. عندما رأيتك أنت وصديقتك في مركز شيدان التجاري ، اشتريت لها وردة. بعد ذلك ، جاء بعض الحمقي للعبث معي. أوه صحيح ، أين زي كومامون؟ لقد دفعت 200 يوان كوديعة. سأحتاجها مرة أخرى “.
فجأة ، مد تشانغ هنغ يده ، ويبدو كما لو كان على وشك الإمساك بصدرها. كانت المرأة مرعوبة هذه المرة ، وعلى وشك الصراخ بصوت عال. بعد ثوان ، أمسك قميصها بوقاحة من الياقة وسحبها فجأة نحوه. “أخي! أنا مصاب بفيروس نقص المناعة البشرية(ايدز) !!!”
حتى تشانغ هنغ كان عليه أن يعترف بأن الكذب كان بالفعل موهبة. عندما يكذب الشخص العادي ، فإن أجسادهم عادة ما تقوم بحركات صغيرة ولا واعية. ومع ذلك ، يبدو أن الكذب يأتي بشكل طبيعي مثل الأكل والشرب بالنسبة لها. فشل تشانغ هنغ في اكتشاف أي عيوب من الطريقة التي تصرفت بها. لم تكن بهذا العمر على أي حال ، فكيف يمكن أن تتقن بسرعة فن الخداع؟ هل كان بإمكانها ممارستها منذ أن كانت طفلة؟ هل كانت كاذبة مرضية؟
فجأة ، مد تشانغ هنغ يده ، ويبدو كما لو كان على وشك الإمساك بصدرها. كانت المرأة مرعوبة هذه المرة ، وعلى وشك الصراخ بصوت عال. بعد ثوان ، أمسك قميصها بوقاحة من الياقة وسحبها فجأة نحوه. “أخي! أنا مصاب بفيروس نقص المناعة البشرية(ايدز) !!!”
تماما كما كان تشانغ هنغ على وشك أن يقول شيئا ما ، ارتفع نفس الإحساس الذي كان لديه في تلك الصيدلية لشخص يتجسس عليه في جسده مرة أخرى. هذه المرة ، كان بإمكانه الشعور بالنية الشريرة وراء ذلك. أما بالنسبة للمحتالة ، فقد كانت لا تزال تحدق فيه ببراءة.
“لم أتوقع أبدا أن تكون هذا النوع من الأشخاص. يبدو أنك لست نبيلا كما تصور نفسك. مما أراه ، يجب أن تكون قد فعلت الكثير من الأشياء غير الأخلاقية في جامعتك “.
فجأة ، مد تشانغ هنغ يده ، ويبدو كما لو كان على وشك الإمساك بصدرها. كانت المرأة مرعوبة هذه المرة ، وعلى وشك الصراخ بصوت عال. بعد ثوان ، أمسك قميصها بوقاحة من الياقة وسحبها فجأة نحوه. “أخي! أنا مصاب بفيروس نقص المناعة البشرية(ايدز) !!!”
جلب تشانغ هنغ المحتالة إلى حافة حقل كبير. عادة ، سيكون المكان مفتوحا في الساعة السادسة صباحا حتى العاشرة ليلا. ومع ذلك ، نظرا لانتهاء الامتحانات النهائية ، وعودة معظم الطلاب إلى مسقط رأسهم ، أغلق الحقل في وقت أبكر من المعتاد. هذا لم يمنع تشانغ هنغ من دخوله ، رغم ذلك. باستخدام بطاقة الطالب الخاصة به ، حاول فتح باب المكتب واقتحامه.
غير قادرة على التراجع أكثر من ذلك ، صرخت بصوت عال قدر استطاعتها. قبل أن يصطدم الاثنان ببعضهما البعض ، سمح لها تشانغ هنغ بالرحيل ، وسقطت بقوة على مضمار الجري. كان الجلد على راحة يدها يرعى عندما استخدمتها لدعم نفسها. ثم أخذت نفسا عميقا.
ومع ذلك ، لم يكن لدى المرأة أي نية للإسهاب في هذا الموضوع. خمن تشانغ هنغ أن سبب حظرها له علاقة بحادث المزاد منذ بعض الوقت. طوال الوقت ، شعر تشانغ هنغ أن مهارات التحول الإلهية للمرأة الغامضة كانت متعجرفة للغاية. لم تتمكن فقط من خداع قادة أربعة فصائل ، بل تمكنت أيضا من خداع البرنامج. كان الأمر كما لو كانت خطأ في النظام. حتى الآن ، ما زال لا يستطيع معرفة كيف فعلت ذلك.
صرخت من الألم ، وكانت هناك دمعة في عينها. “فوك … هل أنت مريض في الرأس؟! يبدو أنك مدمن على تعذيب الناس ، أيها السادي!
حتى تشانغ هنغ كان عليه أن يعترف بأن الكذب كان بالفعل موهبة. عندما يكذب الشخص العادي ، فإن أجسادهم عادة ما تقوم بحركات صغيرة ولا واعية. ومع ذلك ، يبدو أن الكذب يأتي بشكل طبيعي مثل الأكل والشرب بالنسبة لها. فشل تشانغ هنغ في اكتشاف أي عيوب من الطريقة التي تصرفت بها. لم تكن بهذا العمر على أي حال ، فكيف يمكن أن تتقن بسرعة فن الخداع؟ هل كان بإمكانها ممارستها منذ أن كانت طفلة؟ هل كانت كاذبة مرضية؟
عندها رأت شيئا مرعبا. بدأ الجدار الصلب الذي وقفت بجانبه في وقت سابق يذوب مثل الشوكولاتة تحت اللهب.
بعد فترة قصيرة ، حاولت المرأة التفاوض مع تشانغ هنغ.
“أوي! دعني أذهب ، وسأعطيك عنصر لعبة. ماذا تقول؟”
______________________
ومع ذلك ، لم يكن لدى المرأة أي نية للإسهاب في هذا الموضوع. خمن تشانغ هنغ أن سبب حظرها له علاقة بحادث المزاد منذ بعض الوقت. طوال الوقت ، شعر تشانغ هنغ أن مهارات التحول الإلهية للمرأة الغامضة كانت متعجرفة للغاية. لم تتمكن فقط من خداع قادة أربعة فصائل ، بل تمكنت أيضا من خداع البرنامج. كان الأمر كما لو كانت خطأ في النظام. حتى الآن ، ما زال لا يستطيع معرفة كيف فعلت ذلك.
جلب تشانغ هنغ المحتالة إلى حافة حقل كبير. عادة ، سيكون المكان مفتوحا في الساعة السادسة صباحا حتى العاشرة ليلا. ومع ذلك ، نظرا لانتهاء الامتحانات النهائية ، وعودة معظم الطلاب إلى مسقط رأسهم ، أغلق الحقل في وقت أبكر من المعتاد. هذا لم يمنع تشانغ هنغ من دخوله ، رغم ذلك. باستخدام بطاقة الطالب الخاصة به ، حاول فتح باب المكتب واقتحامه.
غير قادرة على التراجع أكثر من ذلك ، صرخت بصوت عال قدر استطاعتها. قبل أن يصطدم الاثنان ببعضهما البعض ، سمح لها تشانغ هنغ بالرحيل ، وسقطت بقوة على مضمار الجري. كان الجلد على راحة يدها يرعى عندما استخدمتها لدعم نفسها. ثم أخذت نفسا عميقا.
Cobra
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الصيدلية؟ استأجرت زي كومامون في ذلك اليوم ، وقضيت يومي بأكمله في مركز التسوق. حسنا… لقد ذهبت إلى اثنين من مراكز التسوق في ذلك اليوم ، في واقع الأمر. عندما رأيتك أنت وصديقتك في مركز شيدان التجاري ، اشتريت لها وردة. بعد ذلك ، جاء بعض الحمقي للعبث معي. أوه صحيح ، أين زي كومامون؟ لقد دفعت 200 يوان كوديعة. سأحتاجها مرة أخرى “.
عندما هبت عاصفة من الرياح المتجمدة على المحتالة ، لم تستطع إلا أن ترتجف من البرد. كان من الصعب عليها الاستمرار في التظاهر بأنها لم يكن لديها اهتمام بما سيفعله تشانغ هنغ الآن بعد أن كانت في مكان شبه مغلق مع تشانغ هنغ. مما رأته ، لن يأتي أحد لإنقاذها إذا أصابها شيء فظيع. إلى جانب ذلك ، كان الحقل محاطا بالظلام ، وهي بيئة مختلفة تماما عن المكان الذي كانت فيه في وقت سابق. في السابق ، لم تكن قلقة من أن تشانغ هنغ كان سيؤذيها. في الوقت الحالي ، لم تعد متأكدة بعد الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات