الفصل 269 حسنا ، سأستمر في الجري بعد ذلك
تحت وهج مصباح الشارع الوحيد فوقها ، كان بإمكانها أن ترى بوضوح يسارها ويمينها. خلفها كانت البحيرة ، وبما أنه لم يكن هناك أي هياكل خرسانية عليها ، باستثناء القليل من التكوين الصخري ، يجب أن تكون آمنة. كانت المشكلة الوحيدة هي الأشجار التي حجبت رؤيتها الأمامية. لحسن الحظ ، كان الشتاء ، وسقطت معظم أوراقهم.
في الظلام ، كان بإمكان شين شيشي سماع الإيقاع الثابت لتنفسها ونبضات قلبها. لقد مرت خمس دقائق منذ أن استخدمت بطاقة هوس المعركة ، حيث تم تفعيل عنصر اللعبة من الدرجة D ، مما حول انتباه المخلوق إليها.
لم تكن تعرف ما إذا كان للمخلوق عيون أو كيف كان قادرا على الرؤية ، ولكن هناك شيء واحد مؤكد ، أن رؤيته لم تتأثر بالتأكيد بكمية الضوء المحيطة به. من ناحية أخرى ، تأثر تصورها بالتأكيد بالظلام ، مما جعلها تفقد إحساسها بالاتجاه.
ومع ذلك ، فإن ما كان على وشك أن يحدث بعد ذلك سيكون أكبر اختبار لها حتى الآن. كانت تعلم أنها إذا استمرت في الجري بلا هدف هكذا ، فلن تستمر أكثر من ثلاثين دقيقة.
خططت شين شيشي للتعامل مع المخلوق هناك حتى وصل وانغ يو والآخرون. ولكن بمجرد أن ركضت عبر البوابات الشرقية ، رأت أن الوحش كان ينتظرها بالفعل هناك. يبدو أن المخلوق قد خمن خطتها وتجاوزها. أجرت شين شيشي تقييما سريعا وقررت التخلي عن التوجه إلى البوابة الجنوبية لأنها كانت بعيدة جدا ، ولم تكن هناك طريقة يمكنها من خلالها تجاوز الشيء ، وثانيا ، كانت البوابة مغلقة عادة في التاسعة ليلا. حتى لو تمكنت من الوصول إلى هناك ، فسيكون ذلك مضيعة للجهد.
بعد فترة ، تعلمت شبن شيشي نمط حركات المخلوق ، حيث كان سلوكه مرتبطا مباشرة بالجدران. بمعنى آخر ، كلما ابتعدت عن الجدران ، كانت أكثر أمانا. على بعد أقل من كيلومتر واحد خارج أرض المدرسة كانت حديقة الشعب ، التي تم افتتاحها للجمهور وربما كانت أبعد مكان عن غابة المدينة من الخرسانة المسلحة.
تحت وهج مصباح الشارع الوحيد فوقها ، كان بإمكانها أن ترى بوضوح يسارها ويمينها. خلفها كانت البحيرة ، وبما أنه لم يكن هناك أي هياكل خرسانية عليها ، باستثناء القليل من التكوين الصخري ، يجب أن تكون آمنة. كانت المشكلة الوحيدة هي الأشجار التي حجبت رؤيتها الأمامية. لحسن الحظ ، كان الشتاء ، وسقطت معظم أوراقهم.
خططت شين شيشي للتعامل مع المخلوق هناك حتى وصل وانغ يو والآخرون. ولكن بمجرد أن ركضت عبر البوابات الشرقية ، رأت أن الوحش كان ينتظرها بالفعل هناك. يبدو أن المخلوق قد خمن خطتها وتجاوزها. أجرت شين شيشي تقييما سريعا وقررت التخلي عن التوجه إلى البوابة الجنوبية لأنها كانت بعيدة جدا ، ولم تكن هناك طريقة يمكنها من خلالها تجاوز الشيء ، وثانيا ، كانت البوابة مغلقة عادة في التاسعة ليلا. حتى لو تمكنت من الوصول إلى هناك ، فسيكون ذلك مضيعة للجهد.
بعد فترة ، تعلمت شبن شيشي نمط حركات المخلوق ، حيث كان سلوكه مرتبطا مباشرة بالجدران. بمعنى آخر ، كلما ابتعدت عن الجدران ، كانت أكثر أمانا. على بعد أقل من كيلومتر واحد خارج أرض المدرسة كانت حديقة الشعب ، التي تم افتتاحها للجمهور وربما كانت أبعد مكان عن غابة المدينة من الخرسانة المسلحة.
في النهاية ، اختارت التراجع إلى الحديقة الصغيرة التي كانت فيها ، وهي أبعد مكان عن جميع المباني المدرسية الأخرى. قررت أنه يمكنها الاختباء حول البحيرة الاصطناعية الصغيرة هناك ولعب الغميضة مع المخلوق.
ومع ذلك ، فإن ما كان على وشك أن يحدث بعد ذلك سيكون أكبر اختبار لها حتى الآن. كانت تعلم أنها إذا استمرت في الجري بلا هدف هكذا ، فلن تستمر أكثر من ثلاثين دقيقة.
بعد الجري لفترة طويلة ، بدأ جسد شين شيشي في إرسال إشارات إجهاد دماغها. كانت ، بعد كل شيء ، فتاة ، وعلى الرغم من أنها بدأت في التمرين بانتظام لتعزيز قدرتها على التحمل منذ أن أصبحت لاعبة ، إلا أنها كانت أكثر متانة قليلا من الشخص العادي. علاوة على ذلك ، على عكس تشانغ هنغ ، الذي كان يلعب كلاعب واحد ، اعتادت شين شيشي على اللعب في إطار فريق لتحسين الكفاءة والتعامل مع المواقف المعقدة المختلفة ، كان لكل عضو في الفريق تخصصه الخاص. بقدر الإمكان ، لن تتداخل المهارات والقدرات ، بل تكمل بعضها البعض. كان لكل زميل في الفريق مسار تطوير محدد مسبقا أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت شين شيشي رأسها في محاولة لتصفية ذهنها. أدى تلقي نص وانغ يو إلى تحريك أفكارها مرة أخرى. لم تكن تفكر فقط في الركض السلبي للنجاة بحياتها ولكنها كانت تأمل في أن تتمكن من جمع المزيد من المعلومات المفيدة للتعامل مع المخلوق لاحقا. بينما كانت تفكر في استراتيجيتها التالية ، بدأ التل على البحيرة الاصطناعية خلفها يذوب بهدوء.
في فريقها ، لعبت شين شيشي دور قائد الفريق والعقل. كانت المعارك مسؤولية الأعضاء الآخرين. نظرا لأن وظيفتها كانت تحسين قدراتها القيادية وصنع القرار ، فهذا يعني أنه لم يكن هناك الكثير من الوقت لممارسة الرياضة البدنية. أيضا ، كان انخفاض الرؤية في الظلام يسبب لها الكثير من المتاعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، لولا الحفاظ على الطاقة ، لما خاطرت شين شيشي بالركض إلى هذا المكان والسماح للمخلوق بفرصة التسلل إليها. بينما كانت تلهث ، توقفت على ضفاف البحيرة لإبطاء تنفسها. وقفت وظهرها يواجه البحيرة الاصطناعية كإجراء احترازي ، لذلك كانت الاتجاهات الأخرى واضحة في بصرها. كانت استراتيجيتها واضحة ولكنها أيضا فعالة للغاية.
إن التواجد في الحديقة الضيقة سيضع مسافة بينها وبين المباني ، لكن الإعداد كان أيضا أكثر تعقيدا. بالطبع ، لم يكن من دون سبب أن الحديقة تم الترحيب بها باعتبارها محبوبا مقدسا للأزواج الناشئين – لم يكن هناك سوى مصباحين للشوارع في المنطقة بأكملها ، أحدهما مكسور منذ وقت طويل. ينضح بأجواء رومانسية ، وكان مثاليا للعناق والحضن. في الوقت الحالي ، لم يكن الأمر مثاليا تماما لشين شيشي.
عندما سمعت المحتالة هذا ، أرادت أن تبكي. “بخير! سأستمر في الركض بعد ذلك “.
لم تكن تعرف ما إذا كان للمخلوق عيون أو كيف كان قادرا على الرؤية ، ولكن هناك شيء واحد مؤكد ، أن رؤيته لم تتأثر بالتأكيد بكمية الضوء المحيطة به. من ناحية أخرى ، تأثر تصورها بالتأكيد بالظلام ، مما جعلها تفقد إحساسها بالاتجاه.
بحلول الوقت الذي لاحظت فيه شين شيشي السائل الأسود يتحرك نحوها ، كان قد فات الأوان للرد. الحمد لله ، وصلت المحتالة في الوقت المناسب. أثناء بحثها عن شين شيشي ، توقفت لتمزيق قطعة من الطين من جيبها وبدأت في تشكيلها. لم تنجح إلا قبل دقيقتين. ركضت إلى البحيرة الاصطناعية ، وألقت بها على المخلوق عندما رأته.
في الواقع ، لولا الحفاظ على الطاقة ، لما خاطرت شين شيشي بالركض إلى هذا المكان والسماح للمخلوق بفرصة التسلل إليها. بينما كانت تلهث ، توقفت على ضفاف البحيرة لإبطاء تنفسها. وقفت وظهرها يواجه البحيرة الاصطناعية كإجراء احترازي ، لذلك كانت الاتجاهات الأخرى واضحة في بصرها. كانت استراتيجيتها واضحة ولكنها أيضا فعالة للغاية.
لم تنظر شين شيشي إلى الوراء عندما بدأت في الجري. التفتت إلى الفتاة التي أنقذتها للتو وسألتها ، “أنت لاعبة أيضا؟”
تحت وهج مصباح الشارع الوحيد فوقها ، كان بإمكانها أن ترى بوضوح يسارها ويمينها. خلفها كانت البحيرة ، وبما أنه لم يكن هناك أي هياكل خرسانية عليها ، باستثناء القليل من التكوين الصخري ، يجب أن تكون آمنة. كانت المشكلة الوحيدة هي الأشجار التي حجبت رؤيتها الأمامية. لحسن الحظ ، كان الشتاء ، وسقطت معظم أوراقهم.
خططت شين شيشي للتعامل مع المخلوق هناك حتى وصل وانغ يو والآخرون. ولكن بمجرد أن ركضت عبر البوابات الشرقية ، رأت أن الوحش كان ينتظرها بالفعل هناك. يبدو أن المخلوق قد خمن خطتها وتجاوزها. أجرت شين شيشي تقييما سريعا وقررت التخلي عن التوجه إلى البوابة الجنوبية لأنها كانت بعيدة جدا ، ولم تكن هناك طريقة يمكنها من خلالها تجاوز الشيء ، وثانيا ، كانت البوابة مغلقة عادة في التاسعة ليلا. حتى لو تمكنت من الوصول إلى هناك ، فسيكون ذلك مضيعة للجهد.
في هذا الاتجاه ركزت شين شيشي انتباهها عليه. إذا هاجمها المخلوق ، فستتمكن بالتأكيد من رؤيته. كانت أعصابها لا تزال متوترة ، مع العلم أنه بغض النظر عن أي شيء ، كان العدو لا يزال مخلوقا خارقا للطبيعة. حتى في سلوكها الهادئ ، كانت متقلبة بعض الشيء. فجأة ، اهتز الهاتف في جيبها. كان نصا من وانغ يو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ما زلت تفعلين هناك؟ اركضي!” صاحت المحتالة. “جدار البلاستيسين الخاص بي لن يصمد لفترة طويلة!”
كتب: انتظرني! أنا قريب. سأكون هناك قريبا!
بعد فترة ، تعلمت شبن شيشي نمط حركات المخلوق ، حيث كان سلوكه مرتبطا مباشرة بالجدران. بمعنى آخر ، كلما ابتعدت عن الجدران ، كانت أكثر أمانا. على بعد أقل من كيلومتر واحد خارج أرض المدرسة كانت حديقة الشعب ، التي تم افتتاحها للجمهور وربما كانت أبعد مكان عن غابة المدينة من الخرسانة المسلحة.
كان عليها أن تعترف بأن النص هدأ أعصابها قليلا. يبدو أن الوضع كان أفضل بكثير مما توقعت. لم يكن وانغ يو المقاتل الرئيسي للفريق ، لكنه كان في المرتبة الثانية بعد يو يانغزي. المشكلة الوحيدة هي أنه عاش أبعد ما يكون عن المدرسة. كان الشخص الذي ذكرته شين شيشي سيستغرق ساعة ونصف على الأقل للوصول إلى هناك. ومع ذلك ، يجب أن يكون أفضل رهان لها ، في الوقت الحالي ، على الأقل.
كتب: انتظرني! أنا قريب. سأكون هناك قريبا!
هزت شين شيشي رأسها في محاولة لتصفية ذهنها. أدى تلقي نص وانغ يو إلى تحريك أفكارها مرة أخرى. لم تكن تفكر فقط في الركض السلبي للنجاة بحياتها ولكنها كانت تأمل في أن تتمكن من جمع المزيد من المعلومات المفيدة للتعامل مع المخلوق لاحقا. بينما كانت تفكر في استراتيجيتها التالية ، بدأ التل على البحيرة الاصطناعية خلفها يذوب بهدوء.
كان عليها أن تعترف بأن النص هدأ أعصابها قليلا. يبدو أن الوضع كان أفضل بكثير مما توقعت. لم يكن وانغ يو المقاتل الرئيسي للفريق ، لكنه كان في المرتبة الثانية بعد يو يانغزي. المشكلة الوحيدة هي أنه عاش أبعد ما يكون عن المدرسة. كان الشخص الذي ذكرته شين شيشي سيستغرق ساعة ونصف على الأقل للوصول إلى هناك. ومع ذلك ، يجب أن يكون أفضل رهان لها ، في الوقت الحالي ، على الأقل.
لم يكن هذا خطأ شين شيشي. نظرا لأن هذا الشيء كان ينتقل عبر الجدران الخرسانية ، فقد تجنبت عمدا المباني في الحرم الجامعي. لم يخطر ببالها أن المخلوق يمكنه أيضا استخدام التكوين الصخري الوهمي.
خططت شين شيشي للتعامل مع المخلوق هناك حتى وصل وانغ يو والآخرون. ولكن بمجرد أن ركضت عبر البوابات الشرقية ، رأت أن الوحش كان ينتظرها بالفعل هناك. يبدو أن المخلوق قد خمن خطتها وتجاوزها. أجرت شين شيشي تقييما سريعا وقررت التخلي عن التوجه إلى البوابة الجنوبية لأنها كانت بعيدة جدا ، ولم تكن هناك طريقة يمكنها من خلالها تجاوز الشيء ، وثانيا ، كانت البوابة مغلقة عادة في التاسعة ليلا. حتى لو تمكنت من الوصول إلى هناك ، فسيكون ذلك مضيعة للجهد.
بحلول الوقت الذي لاحظت فيه شين شيشي السائل الأسود يتحرك نحوها ، كان قد فات الأوان للرد. الحمد لله ، وصلت المحتالة في الوقت المناسب. أثناء بحثها عن شين شيشي ، توقفت لتمزيق قطعة من الطين من جيبها وبدأت في تشكيلها. لم تنجح إلا قبل دقيقتين. ركضت إلى البحيرة الاصطناعية ، وألقت بها على المخلوق عندما رأته.
هبطت بين شين شيشي وبركة السائل الأسود ، وأقيم جدار على الفور.
كان عليها أن تعترف بأن النص هدأ أعصابها قليلا. يبدو أن الوضع كان أفضل بكثير مما توقعت. لم يكن وانغ يو المقاتل الرئيسي للفريق ، لكنه كان في المرتبة الثانية بعد يو يانغزي. المشكلة الوحيدة هي أنه عاش أبعد ما يكون عن المدرسة. كان الشخص الذي ذكرته شين شيشي سيستغرق ساعة ونصف على الأقل للوصول إلى هناك. ومع ذلك ، يجب أن يكون أفضل رهان لها ، في الوقت الحالي ، على الأقل.
كانت شين شيشي مرعوبة. اعتقدت أن المحتالة يجب أن تكون لديها ضغينة ضدها وكانت على وشك استخدام المخلوق للتخلص منها. لكن بعد دقيقة ، رأت أن الجدار كان في الواقع يمنع المخلوق من الوصول إليها.
“أفترض ذلك” ، أجابت المحتالة وهي تصرخ. كانت تكره العمل أكثر من غيرها. بدون تشانغ هنغ حولها ، اختفى بغلها البشري ، وأجبرت على الوقوف والركض جنبا إلى جنب مع شين شيشي. ولكن بمجرد أن بدأت ، توقفت ، وبدت متحمسة للغاية. “أوه ، كم هو سخيف مني! لماذا أركض؟ هذا الشيء سوف يهاجمك فقط ، أليس كذلك؟
“ماذا ما زلت تفعلين هناك؟ اركضي!” صاحت المحتالة. “جدار البلاستيسين الخاص بي لن يصمد لفترة طويلة!”
لم يكن هذا خطأ شين شيشي. نظرا لأن هذا الشيء كان ينتقل عبر الجدران الخرسانية ، فقد تجنبت عمدا المباني في الحرم الجامعي. لم يخطر ببالها أن المخلوق يمكنه أيضا استخدام التكوين الصخري الوهمي.
لم تنظر شين شيشي إلى الوراء عندما بدأت في الجري. التفتت إلى الفتاة التي أنقذتها للتو وسألتها ، “أنت لاعبة أيضا؟”
الفصل 269 حسنا ، سأستمر في الجري بعد ذلك
“أفترض ذلك” ، أجابت المحتالة وهي تصرخ. كانت تكره العمل أكثر من غيرها. بدون تشانغ هنغ حولها ، اختفى بغلها البشري ، وأجبرت على الوقوف والركض جنبا إلى جنب مع شين شيشي. ولكن بمجرد أن بدأت ، توقفت ، وبدت متحمسة للغاية. “أوه ، كم هو سخيف مني! لماذا أركض؟ هذا الشيء سوف يهاجمك فقط ، أليس كذلك؟
كان عليها أن تعترف بأن النص هدأ أعصابها قليلا. يبدو أن الوضع كان أفضل بكثير مما توقعت. لم يكن وانغ يو المقاتل الرئيسي للفريق ، لكنه كان في المرتبة الثانية بعد يو يانغزي. المشكلة الوحيدة هي أنه عاش أبعد ما يكون عن المدرسة. كان الشخص الذي ذكرته شين شيشي سيستغرق ساعة ونصف على الأقل للوصول إلى هناك. ومع ذلك ، يجب أن يكون أفضل رهان لها ، في الوقت الحالي ، على الأقل.
ومع ذلك ، فإن إجابة شين شيشي دمرت أملها فقط. “عنصر لعبتي له أيضا حد زمني. يمكن أن يستمر تأثيره لمدة خمس عشرة دقيقة فقط. هذا أقل من دقيقتين من الآن”.
في فريقها ، لعبت شين شيشي دور قائد الفريق والعقل. كانت المعارك مسؤولية الأعضاء الآخرين. نظرا لأن وظيفتها كانت تحسين قدراتها القيادية وصنع القرار ، فهذا يعني أنه لم يكن هناك الكثير من الوقت لممارسة الرياضة البدنية. أيضا ، كان انخفاض الرؤية في الظلام يسبب لها الكثير من المتاعب.
عندما سمعت المحتالة هذا ، أرادت أن تبكي. “بخير! سأستمر في الركض بعد ذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ما زلت تفعلين هناك؟ اركضي!” صاحت المحتالة. “جدار البلاستيسين الخاص بي لن يصمد لفترة طويلة!”
____________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، اختارت التراجع إلى الحديقة الصغيرة التي كانت فيها ، وهي أبعد مكان عن جميع المباني المدرسية الأخرى. قررت أنه يمكنها الاختباء حول البحيرة الاصطناعية الصغيرة هناك ولعب الغميضة مع المخلوق.
Cobra
إن التواجد في الحديقة الضيقة سيضع مسافة بينها وبين المباني ، لكن الإعداد كان أيضا أكثر تعقيدا. بالطبع ، لم يكن من دون سبب أن الحديقة تم الترحيب بها باعتبارها محبوبا مقدسا للأزواج الناشئين – لم يكن هناك سوى مصباحين للشوارع في المنطقة بأكملها ، أحدهما مكسور منذ وقت طويل. ينضح بأجواء رومانسية ، وكان مثاليا للعناق والحضن. في الوقت الحالي ، لم يكن الأمر مثاليا تماما لشين شيشي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات