أمسكتك
تتبع تشانغ هينج أثر الدم من المكتبة إلى دار للأيتام. لم تكن عملية التتبع بأكملها بسيطة كما كان يعتقد المرء. على الرغم من إصابة ساق الشكل الظلي، إلا أنه لم يكن بحاجة إلى الاعتماد على الأرجل للهروب من تشانغ هينج لأن السائل الأسود سمح له بالسفر من جدار إلى جدار. ومع ذلك، فإن التحرك داخل حدود الجدران لم يكن شعورًا جيدًا، ومن وقت لآخر، كان عليه أن يخرج رأسه للحصول على نفس من الهواء النقي.
في كل مرة يخرج فيها هذا الشكل من الحائط، يترك بضع قطرات من الدم على الأرض. كان دم المخلوق فريدًا من نوعه، وكان من السهل التعرف عليه. كان أكثر سمكًا من دم الإنسان العادي، وكان أغمق، أسود تقريبًا، في الواقع. ناهيك عن الرائحة الكريهة التي كان ينبعث منها. ومع ذلك، لم يكن من السهل تتبع قطرات الدم في مثل هذه المدينة الضخمة.
قام تشانغ هينج بتعليق قوسه المنحني على ظهره. وباستخدام مصباح يدوي في إحدى يديه وهاتف في الأخرى، فتح تطبيق خريطة جاو دي ودرسه. وبصرف النظر عن ما فعله في المكتبة، كان المخلوق يتجنب عادةً إظهار نفسه في الأماكن المزدحمة. كان يستهدف دائمًا أضعف مجموعة في المدينة، والطبقات الدنيا من المجتمع. وهذا يعني أن العديد من الناس لم يروه من قبل. والآن بعد أن أصيب، سيكون أكثر حذرًا بشأن محيطه. باستخدام الخريطة الإلكترونية، استبعد تشانغ هينج الأماكن التي بها عدد كبير من الناس في هذه الساعة. على سبيل المثال، الطريق الرئيسي وشارع الطعام الذي يعمل حتى وقت متأخر من الليل. بعد اختيار منطقتين معزولتين، حدد بعد ذلك البقع ذات الاحتمالية الأعلى حيث سيذهب المخلوق. ومن هناك، كان يتبع الترتيب ويركز على المناطق المحددة حتى يجد الدم الخاص على الأرض. سيكون البحث مثل هذا مملًا ويستغرق وقتًا طويلاً لأنه كان الوحيد الذي يبحث.
ومع ذلك، كل ما كان يحتاجه هو البحث عن خمس بقع دم على الأرض، ويمكنه معرفة مكان الشكل الظلي. بعد ذلك، يجب أن يصبح كل شيء أقل تعقيدًا. بالطبع، سيحتاج إلى بعض الوقت لتحديد الأماكن الدقيقة على الخريطة. بعد البحث في المدرسة الداخلية والمستشفى القريب، لم يجد أي أثر للمخلوق أو أنه كان هناك. آخر مكان يحتاج إلى البحث فيه هو دار الأيتام أمامه. بما في ذلك اليوم، لم يغلق Zhang Heng عينيه أو يستريح لأكثر من 30 ساعة. وبالتالي، لم يندفع إلى هناك وبدلاً من ذلك، توجه إلى محل بقالة قريب لتناول بعض القهوة. وكالعادة، ترك المال على مكتب أمين الصندوق وخرج.
شعر تشانغ هينج بقدر أعظم من اليقظة بعد تناول جرعة من القهوة القوية. وحرص على عدم ترك أي أثر، فمسح لعابه وبصمات أصابعه عن الزجاجة بقطعة منديل، ثم ألقاها في سلة المهملات على بعد نصف شارع. وأعادته جرعة القهوة الإضافية من الطاقة إلى الحركة مرة أخرى، وتسلق بوابة دار الأيتام.
في مثل هذه الساعات المتأخرة، كان معظم موظفي دار الأيتام قد عادوا إلى منازلهم، ولم يتبق سوى عدد قليل من الحراس، ومساعدي الرعاية، وطبيب واحد، وأربع ممرضات في الخدمة. بدا الأمر وكأنه ليلة روتينية أخرى، حيث كان الحراس يلعبون الورق في فوضاهم كما يفعلون دائمًا. كان الطبيب يستعد للتقييم في مكتبه. أما بالنسبة للممرضات، فكانت إحداهن تغفو، والثلاث الأخريات مشغولات بلعب لعبة شرف الملوك. يضم الطابق الأول غرفة الطوارئ وغرفة الخدمة. كان هناك أيضًا غرفة مراقبة، ومطعم للأطفال، وفوضى الموظفين، وقاعة متعددة الأغراض، لكن هذه الأماكن كانت فارغة تمامًا في الوقت الحالي. بعد أن رأى أن الطابق الأول لا يثير أي قلق، صعد تشانغ هينج بسرعة إلى الطابق الثاني، حيث توجد معظم مساكن الأيتام. بعد مسح فوضى القائمين على الرعاية وغرفة الأنشطة في هذا الطابق، لم يجد شيئًا. لذلك، نقل انتباهه إلى المساكن. في زاوية في الغرب، لاحظ تشانغ هينج سريرًا تم عزله بواسطة الأيتام. بدا الأمر وكأن الأيتام كانوا مرعوبين من الشخص الذي كان يرقد هناك، وعلى الرغم من وجودهم على بعد أمتار قليلة من بقية الأسرة، إلا أنه كان هناك شعور كبير بالفصل العنصري.
في تلك اللحظة، كان الأيتام الآخرون نائمين بالفعل في أسرّتهم الخاصة، لكن تشانغ هينغ لم ير أحدًا على السرير المنعزل. وبينما كان يرفع البطانية، رأى ضمادة طبية مستعملة ملطخة ببقع من الدم الأسود، مما أكد أن المخلوق موجود الآن في دار الأيتام هذه. تراجع إلى الوراء لإلقاء نظرة على لوحة الاسم المعلقة أمام السرير، وكان من المفترض أن السرير يخص طفلًا يُدعى تشانغ جينلي. كان موظفو دار الأيتام يأملون أن يكبر الطفل يومًا ما ليصبح شخصًا مهذبًا وحسن السلوك، تمامًا كما يوحي اسمه. لسوء الحظ، لم تتحقق أمنيتهم.
في الصورة، بدا تشانغ جينلي متجهمًا وغاضبًا، وكانت عيناه تنبعث منهما نظرة الموت. كان يبدو وكأنه قاتل مجنون، وهي طباع لا تناسب شخصًا صغيرًا جدًا. بالنظر إلى الأشياء المرعبة التي فعلها، فقد اعتُبرت الصورة لطيفة. همس تشانغ هينج بصوت منخفض أثناء إنزال الصورة: “أمسكتك”. بعد أن أصيب تشانغ جينلي بالسهم، عاد إلى دار الأيتام وتسلل إلى غرفة الطوارئ لسرقة بعض الضمادات. لم يمكث على السرير لفترة طويلة، مدركًا أنه في عجلة من أمره، يجب أن يكون قد ترك الكثير من الأدلة. ومع ذلك، استنتج تشانغ هينج أنه من غير المرجح أن يغادر دار الأيتام الآن. بعد كل شيء، كان الجرح في ساقه شديدًا جدًا. على الرغم من غياب تشانغ جينلي عن سريره، إلا أن تشانغ هينج ظل هادئًا ولم يصاب بالذعر. واصل البحث بسرعة، وفي النهاية، وجده في غرفة الفحص.
كان الصبي يختبئ خلف جهاز الموجات فوق الصوتية وجسده ملتفًا.
سار هينج نحوه، ثم فك الضمادة التي كانت ملفوفة على عجل حول ساقه. كان الجرح الناجم عن السهم عميقًا، وكان نوع من الدم الأسود ينزف منه. في مثل هذه الحالة، كان تشانغ جينلي هشًا وعرضة للخطر. أيضًا، مع توقف الوقت الآن، لم يعد بإمكانه التحكم في السائل الأسود أو قتل الأبرياء. لم يعد بإمكانه حتى رفع إصبعه. في الوقت الحالي، لم يكن المخلوق المرعب أكثر من طفل جامد منحرف.
كان بإمكان تشانغ هينج أن يختار قتله الآن. ستكون هذه هي المرة الأولى التي يقتل فيها تشانغ هينج شخصًا في عالم ساكن. على الرغم من أن مهمتي مانرهايم والشراع الأسود جعلتاه يغرق في معمودية الرصاص، إلا أنه كان لا يزال يشعر بعدم الارتياح كلما قتل شخصًا. ومع ذلك، فإن ضميره لن يزعجه إذا كان هذا هو الشيء الصحيح الذي يجب فعله. إلى جانب ذلك، فإن الطفل الذي كان على وشك قتله ربما لم يكن بشريًا على أي حال. لقد أرجح السكين، وكان على وشك الضرب، لكنه توقف قبل حلق تشانغ جينلي.
عبس تشانغ هينغ، عندما رأى الكراهية وانعدام الأمن الذي كان يحمله تشانغ جينلي تجاه هذا العالم في عينيه. كان مختلفًا عن لي شينغيو؛ لم يكن لديه أي خوف على الإطلاق في عينيه. بعبارة أخرى، كان يتحكم في السائل الأسود طواعية. كان الجرح على ساقه والدم الأسود دليلاً كافياً أيضًا على أنه هو من هاجم تشانغ هينغ وشينج شيشي في المدرسة.
كان هناك شيء واحد لا يزال يزعج تشانغ هينغ. وفقًا لـ Li Shengyue، كان Zhang Jinli في الجامعة في ذلك المساء مما يعني أنه غادر دار الأيتام. ومع ذلك، مع قدرته على السفر داخل الجدران، لم يكن من الصعب عليه المغادرة دون أن يلاحظه أحد. إذا غادر منذ فترة ما بعد الظهر، فمن المستحيل ألا يلاحظ أحد غيابه. ومع ذلك، عندما صادف Zhang موظفي دار الأيتام، لم يبدو أي منهم متوترًا على الإطلاق لأن يتيمًا قد اختفى منذ فترة طويلة الآن.
ايضا أنا المترجم الجديد للرواية اتمنى ان تخبروني في التعليقات عن اي خطأ ايضاً اعتذر لانني قمت بنشر فصل مستقبلي ل329 لقد كانت تجربة
تتبع تشانغ هينج أثر الدم من المكتبة إلى دار للأيتام. لم تكن عملية التتبع بأكملها بسيطة كما كان يعتقد المرء. على الرغم من إصابة ساق الشكل الظلي، إلا أنه لم يكن بحاجة إلى الاعتماد على الأرجل للهروب من تشانغ هينج لأن السائل الأسود سمح له بالسفر من جدار إلى جدار. ومع ذلك، فإن التحرك داخل حدود الجدران لم يكن شعورًا جيدًا، ومن وقت لآخر، كان عليه أن يخرج رأسه للحصول على نفس من الهواء النقي. في كل مرة يخرج فيها هذا الشكل من الحائط، يترك بضع قطرات من الدم على الأرض. كان دم المخلوق فريدًا من نوعه، وكان من السهل التعرف عليه. كان أكثر سمكًا من دم الإنسان العادي، وكان أغمق، أسود تقريبًا، في الواقع. ناهيك عن الرائحة الكريهة التي كان ينبعث منها. ومع ذلك، لم يكن من السهل تتبع قطرات الدم في مثل هذه المدينة الضخمة. قام تشانغ هينج بتعليق قوسه المنحني على ظهره. وباستخدام مصباح يدوي في إحدى يديه وهاتف في الأخرى، فتح تطبيق خريطة جاو دي ودرسه. وبصرف النظر عن ما فعله في المكتبة، كان المخلوق يتجنب عادةً إظهار نفسه في الأماكن المزدحمة. كان يستهدف دائمًا أضعف مجموعة في المدينة، والطبقات الدنيا من المجتمع. وهذا يعني أن العديد من الناس لم يروه من قبل. والآن بعد أن أصيب، سيكون أكثر حذرًا بشأن محيطه. باستخدام الخريطة الإلكترونية، استبعد تشانغ هينج الأماكن التي بها عدد كبير من الناس في هذه الساعة. على سبيل المثال، الطريق الرئيسي وشارع الطعام الذي يعمل حتى وقت متأخر من الليل. بعد اختيار منطقتين معزولتين، حدد بعد ذلك البقع ذات الاحتمالية الأعلى حيث سيذهب المخلوق. ومن هناك، كان يتبع الترتيب ويركز على المناطق المحددة حتى يجد الدم الخاص على الأرض. سيكون البحث مثل هذا مملًا ويستغرق وقتًا طويلاً لأنه كان الوحيد الذي يبحث. ومع ذلك، كل ما كان يحتاجه هو البحث عن خمس بقع دم على الأرض، ويمكنه معرفة مكان الشكل الظلي. بعد ذلك، يجب أن يصبح كل شيء أقل تعقيدًا. بالطبع، سيحتاج إلى بعض الوقت لتحديد الأماكن الدقيقة على الخريطة. بعد البحث في المدرسة الداخلية والمستشفى القريب، لم يجد أي أثر للمخلوق أو أنه كان هناك. آخر مكان يحتاج إلى البحث فيه هو دار الأيتام أمامه. بما في ذلك اليوم، لم يغلق Zhang Heng عينيه أو يستريح لأكثر من 30 ساعة. وبالتالي، لم يندفع إلى هناك وبدلاً من ذلك، توجه إلى محل بقالة قريب لتناول بعض القهوة. وكالعادة، ترك المال على مكتب أمين الصندوق وخرج. شعر تشانغ هينج بقدر أعظم من اليقظة بعد تناول جرعة من القهوة القوية. وحرص على عدم ترك أي أثر، فمسح لعابه وبصمات أصابعه عن الزجاجة بقطعة منديل، ثم ألقاها في سلة المهملات على بعد نصف شارع. وأعادته جرعة القهوة الإضافية من الطاقة إلى الحركة مرة أخرى، وتسلق بوابة دار الأيتام. في مثل هذه الساعات المتأخرة، كان معظم موظفي دار الأيتام قد عادوا إلى منازلهم، ولم يتبق سوى عدد قليل من الحراس، ومساعدي الرعاية، وطبيب واحد، وأربع ممرضات في الخدمة. بدا الأمر وكأنه ليلة روتينية أخرى، حيث كان الحراس يلعبون الورق في فوضاهم كما يفعلون دائمًا. كان الطبيب يستعد للتقييم في مكتبه. أما بالنسبة للممرضات، فكانت إحداهن تغفو، والثلاث الأخريات مشغولات بلعب لعبة شرف الملوك. يضم الطابق الأول غرفة الطوارئ وغرفة الخدمة. كان هناك أيضًا غرفة مراقبة، ومطعم للأطفال، وفوضى الموظفين، وقاعة متعددة الأغراض، لكن هذه الأماكن كانت فارغة تمامًا في الوقت الحالي. بعد أن رأى أن الطابق الأول لا يثير أي قلق، صعد تشانغ هينج بسرعة إلى الطابق الثاني، حيث توجد معظم مساكن الأيتام. بعد مسح فوضى القائمين على الرعاية وغرفة الأنشطة في هذا الطابق، لم يجد شيئًا. لذلك، نقل انتباهه إلى المساكن. في زاوية في الغرب، لاحظ تشانغ هينج سريرًا تم عزله بواسطة الأيتام. بدا الأمر وكأن الأيتام كانوا مرعوبين من الشخص الذي كان يرقد هناك، وعلى الرغم من وجودهم على بعد أمتار قليلة من بقية الأسرة، إلا أنه كان هناك شعور كبير بالفصل العنصري. في تلك اللحظة، كان الأيتام الآخرون نائمين بالفعل في أسرّتهم الخاصة، لكن تشانغ هينغ لم ير أحدًا على السرير المنعزل. وبينما كان يرفع البطانية، رأى ضمادة طبية مستعملة ملطخة ببقع من الدم الأسود، مما أكد أن المخلوق موجود الآن في دار الأيتام هذه. تراجع إلى الوراء لإلقاء نظرة على لوحة الاسم المعلقة أمام السرير، وكان من المفترض أن السرير يخص طفلًا يُدعى تشانغ جينلي. كان موظفو دار الأيتام يأملون أن يكبر الطفل يومًا ما ليصبح شخصًا مهذبًا وحسن السلوك، تمامًا كما يوحي اسمه. لسوء الحظ، لم تتحقق أمنيتهم. في الصورة، بدا تشانغ جينلي متجهمًا وغاضبًا، وكانت عيناه تنبعث منهما نظرة الموت. كان يبدو وكأنه قاتل مجنون، وهي طباع لا تناسب شخصًا صغيرًا جدًا. بالنظر إلى الأشياء المرعبة التي فعلها، فقد اعتُبرت الصورة لطيفة. همس تشانغ هينج بصوت منخفض أثناء إنزال الصورة: “أمسكتك”. بعد أن أصيب تشانغ جينلي بالسهم، عاد إلى دار الأيتام وتسلل إلى غرفة الطوارئ لسرقة بعض الضمادات. لم يمكث على السرير لفترة طويلة، مدركًا أنه في عجلة من أمره، يجب أن يكون قد ترك الكثير من الأدلة. ومع ذلك، استنتج تشانغ هينج أنه من غير المرجح أن يغادر دار الأيتام الآن. بعد كل شيء، كان الجرح في ساقه شديدًا جدًا. على الرغم من غياب تشانغ جينلي عن سريره، إلا أن تشانغ هينج ظل هادئًا ولم يصاب بالذعر. واصل البحث بسرعة، وفي النهاية، وجده في غرفة الفحص. كان الصبي يختبئ خلف جهاز الموجات فوق الصوتية وجسده ملتفًا. سار هينج نحوه، ثم فك الضمادة التي كانت ملفوفة على عجل حول ساقه. كان الجرح الناجم عن السهم عميقًا، وكان نوع من الدم الأسود ينزف منه. في مثل هذه الحالة، كان تشانغ جينلي هشًا وعرضة للخطر. أيضًا، مع توقف الوقت الآن، لم يعد بإمكانه التحكم في السائل الأسود أو قتل الأبرياء. لم يعد بإمكانه حتى رفع إصبعه. في الوقت الحالي، لم يكن المخلوق المرعب أكثر من طفل جامد منحرف. كان بإمكان تشانغ هينج أن يختار قتله الآن. ستكون هذه هي المرة الأولى التي يقتل فيها تشانغ هينج شخصًا في عالم ساكن. على الرغم من أن مهمتي مانرهايم والشراع الأسود جعلتاه يغرق في معمودية الرصاص، إلا أنه كان لا يزال يشعر بعدم الارتياح كلما قتل شخصًا. ومع ذلك، فإن ضميره لن يزعجه إذا كان هذا هو الشيء الصحيح الذي يجب فعله. إلى جانب ذلك، فإن الطفل الذي كان على وشك قتله ربما لم يكن بشريًا على أي حال. لقد أرجح السكين، وكان على وشك الضرب، لكنه توقف قبل حلق تشانغ جينلي. عبس تشانغ هينغ، عندما رأى الكراهية وانعدام الأمن الذي كان يحمله تشانغ جينلي تجاه هذا العالم في عينيه. كان مختلفًا عن لي شينغيو؛ لم يكن لديه أي خوف على الإطلاق في عينيه. بعبارة أخرى، كان يتحكم في السائل الأسود طواعية. كان الجرح على ساقه والدم الأسود دليلاً كافياً أيضًا على أنه هو من هاجم تشانغ هينغ وشينج شيشي في المدرسة. كان هناك شيء واحد لا يزال يزعج تشانغ هينغ. وفقًا لـ Li Shengyue، كان Zhang Jinli في الجامعة في ذلك المساء مما يعني أنه غادر دار الأيتام. ومع ذلك، مع قدرته على السفر داخل الجدران، لم يكن من الصعب عليه المغادرة دون أن يلاحظه أحد. إذا غادر منذ فترة ما بعد الظهر، فمن المستحيل ألا يلاحظ أحد غيابه. ومع ذلك، عندما صادف Zhang موظفي دار الأيتام، لم يبدو أي منهم متوترًا على الإطلاق لأن يتيمًا قد اختفى منذ فترة طويلة الآن. ايضا أنا المترجم الجديد للرواية اتمنى ان تخبروني في التعليقات عن اي خطأ ايضاً اعتذر لانني قمت بنشر فصل مستقبلي ل329 لقد كانت تجربة
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات