You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 293

التقييم النفسي

التقييم النفسي

“هل أنا أخدع؟” ضحك الشاب الكسول في تسلية وهو يمد يده إلى جيبه ليأخذ علبة سجائر من نوع كاميل. أشعل سيجارة، ثم نظر مباشرة إلى ليفينغستون. “بالمناسبة، من الواضح أنه بيننا سيد الخداع. كان قلقًا للغاية، فجمع الجميع معًا. إذا لم أكن مخطئًا، فإن درجاتك هي الأقرب إلى ذلك الأحمق، أنتوني. ثم هناك أيضًا ذلك التلميذ هناك. أنتم الثلاثة تتنافسون ضد بعضكم البعض على المركز الأخير. الآن هو أفضل وقت للهجوم، والتخلص من واحد، وزيادة فرصك بشكل كبير في دخول المراكز الثلاثة الأولى. بغض النظر عن الطريقة التي تنظر بها إلى الأمر، يبدو أن هذا هو الحال”.
“لا، بالتأكيد سأكون ضمن الثلاثة الأوائل”، جادل الطالب المدرسي، لكنه بطريقة ما لم يبدو واثقًا جدًا.
“ههه، هل هذه واحدة أخرى من نظريات معركة رويال؟” شخر الشاب الكسول. “انس الأمر. إن امتلاك معرفة جيدة بالفضاء الجوي لا يمنحك بالضرورة اليد العليا في هذه اللعبة. فقط انظر إلى ذئبنا الوحيد هناك. لقد حصلت بالفعل على رخصة طيار خاص في أستراليا منذ ثلاث سنوات.” نظر الشاب الكسول إلى الرجل في منتصف العمر الواقف في وسط الغرفة. “بصفتك مهندس أبحاث، فإن معرفتك النظرية أقل من معرفته بالتأكيد. في الواقع، حتى الرجل الميت متقدم عليك كثيرًا في التدريب البدني. في رأيي المتواضع، لديك ميزة تكاد تكون معدومة في هذه المنافسة. مع وفاة أنتوني، أول من يستفيد هو صديقنا ذو النظارات، والثاني هو … أنت.”
أطلق الشاب الكسول دخانًا كثيفًا، ثم تابع حديثه: “ولأكون صادقًا، لا أفهم الهدف من هذا الاجتماع الصغير. كل منا هنا يريد موت الآخر. أليس هذا من المنطق السليم؟”
أجاب ليفينغستون بهدوء: “لكن المشكلة هي أن القاتل قتل أنتوني اليوم، وقد يستخدم نفس الطريقة غدًا لقتل بقيتنا. لا تريد أن تكون في جهاز الطرد المركزي في جونسفيل وأنت تعلم أنه لن يتوقف عن الدوران. بدلاً من ذلك، فإنه يعمل بشكل أسرع وأسرع حتى يتم استئصال البروستاتا واللوزتين من جسمك”.
“أنا… لدي شيء لأقوله،” تحدث طالب المدرسة الثانوية فجأة مرة أخرى.
“ما هذا؟”
أشار طالب المدرسة الثانوية إلى الشاب الفاتر. “في الليلة الماضية، رأيته يغادر غرفته ويتسلل خارج مركز الفضاء”.
“الليلة الماضية؟” رفع ليفينغستون حاجبه. “بحلول الوقت الذي أنهينا فيه درسنا الثالث، كانت الساعة قد أصبحت الثانية صباحًا بالفعل.” التفت إلى الرجل الكسول وقال، “لماذا لم تستغل الفرصة للحصول على قسط من الراحة؟ لماذا خرجت؟”
هز الشاب اللامبالي كتفيه وقال: “كان هذا من اختصاصي. ولا علاقة لأي منكم بذلك”.
“لن تجيب على هذا السؤال لأنك بالتأكيد قمت بتجهيز مركبة التدريب على الهبوط على القمر. لقد تم تعديل جدولنا لهذا الأسبوع، وفي المرة الأخيرة التي نادى فيها القبطان بالأسماء، قام بتغيير ترتيب الأسماء. والآن بعد أن فكرت في الأمر، كان اسمك هو آخر من نادى هذه المرة.”
رفع ليفينغستون نظارته إلى أنفه وقال: “إنها آلة خطيرة في حد ذاتها. فإذا تعطل مقعد القذف، فهذا يعني فقدان وسيلة النجاة الوحيدة في حالة الطوارئ. وكان من الممكن أن يموت أي شخص طار على متن هذه الآلة بسهولة. ولكن هذه لم تكن جريمة قتل متعمدة. لم تستهدف أنتوني. لقد استخدمت المركبة فقط كوسيلة للتخلص من شخص سيئ الحظ”.
“هذا يعيدنا إلى السؤال الأول – لماذا أرغب في القيام بذلك؟ أنا لست قلقًا بشأن النتائج. فلماذا أحتاج إلى التخلص من لاعب؟”
“لا أعلم. ربما كنت تريد ببساطة القضاء على التهديد قبل أن يفعله أي شخص آخر. أو ربما كنت تريد خلق حالة من الفوضى. بعد كل شيء، كما قلت، لم نكن نشك فيك كثيرًا عندما التقينا لأول مرة. لكن…” التفت ليفينغستون لينظر إلى يين شيونغ وجيا لاي. “… جريمة قتل عشوائية كهذه ستفيدكما أكثر. أنتما الاثنان تأتيان في المرتبة الأخيرة. لا يهم من يموت؛ ستستفيدان على أي حال.”
“واو. إذا كان الأمر كذلك، فسيتعين علينا قتل المزيد من الناس”، سخر يين شيونغ. “إلى جانب ذلك، أنا في مرتبة واحدة فقط أسفل أنتوني ولم أجتاز اختبار طيران واحد قط. كيف كان بإمكاني أن أعرف كيفية العبث بهذه الآلة؟ إذا تمكن أنتوني من هبوط الآلة بنجاح، فهل لن أكون بذلك قد قمت بتخريب نفسي؟”
ولحماية حليفتها جيا لاي، التي تجنبت إثارة المشاكل طوال الوقت، قالت لليفينغستون: “إذا كنت أتذكر بشكل صحيح… يبدو أنك كنت تولي اهتمامًا وثيقًا للطقس في اليومين الماضيين. لعبت الرياح دورًا رئيسيًا في حادث اليوم”.
“رائع، إذن باستثناء صديقنا الوحيد هنا، فإن بقيتنا جميعًا مشتبه بهم، أليس كذلك؟” سخر الشاب الكسول.
“أعتقد أنه لا ينبغي استبعاد أي شخص”، قال جيا لاي. “ديفيد لديه أعلى الدرجات بيننا. على الرغم من أنه ليس لديه سبب لقتل أي شخص، إلا أنه من المرجح أيضًا أن يكون القاتل الأكثر مهارة. لا يمكننا استبعاد احتمال أن يكون شخص ما قد رشاه بنقاط أو أشياء لقتل أنتوني”.
لم يقل تشانغ هينج أي شيء ردًا على هذا الادعاء. لم يتحدث بكلمة واحدة طوال المناقشة، بل كان يستمع باهتمام إلى ما كان يقوله اللاعبون الآخرون. كان بإمكانه أن يشعر بأن جيا لاي الممتلئ الجسم بدا أكثر عدوانية من المعتاد الليلة. فيما يتعلق بما قاله له يين شيونغ في وقت سابق، تصرف أندرسون بشكل مريب أيضًا. من الواضح أن الرجل الكسول شعر بعدم الارتياح قليلاً بعد أن أبلغه طالب المدرسة الثانوية عن تسلله خارج مركز الفضاء، لكنه سرعان ما غطى الأمر بالتصرف بلا مبالاة.
لا ينبغي الاستخفاف بالطالب نفسه، فقد كان هو وأنتوني المتوفى الآن منافسين مباشرين. في الواقع، لاحظ تشانغ هينج أيضًا تفصيلًا صغيرًا آخر – عندما تحطمت مركبة تدريب الهبوط على القمر، كان هو الوحيد الذي بدا غير مندهش. أما بالنسبة إلى يين شيونغ، فقد كان تشانغ هينج يبقيها دائمًا على مسافة ذراع. لم تكن بالتأكيد ضعيفة وعرضة للخطر كما بدت، وهذا هو السبب أيضًا في أنه لم يسمح لها بالدخول إلى غرفته على الرغم من أنها بدت مروعة الآن.
وأخيرًا، كان هناك ليفينغستون في منتصف عمره. فقد بذل جهدًا شاقًا للعب دور قائد الفريق، فحلل بدقة سبب وفاة أنتوني، ثم وجه اتهاماته إلى الشاب الكسول.
في ظل تصاعد المشاعر وتبادل الاتهامات وتقلب الرؤوس، لم يسفر الاجتماع هذه المرة عن أي نتائج. فلم يكن أحد يعرف السبب الدقيق لخلل في عمل مركبة التدريب على الهبوط على القمر، وكان من المتوقع أن يصل خبراء ناسا قريبا لإجراء تقييم نفسي لجميع المشاركين الستة، وذلك أساسا لتقييم ما إذا كان مشاهدة الحادث قد تسبب في شعور المتدربين بمشاعر سلبية وما إذا كانت هذه المشاعر ستؤثر على المهمة اللاحقة إلى القمر.
وبعد قليل، تلقى القائد نتائج التقييم، وإلى دهشته، لم تتقلب مشاعر المتدربين الستة كثيراً.

“هل أنا أخدع؟” ضحك الشاب الكسول في تسلية وهو يمد يده إلى جيبه ليأخذ علبة سجائر من نوع كاميل. أشعل سيجارة، ثم نظر مباشرة إلى ليفينغستون. “بالمناسبة، من الواضح أنه بيننا سيد الخداع. كان قلقًا للغاية، فجمع الجميع معًا. إذا لم أكن مخطئًا، فإن درجاتك هي الأقرب إلى ذلك الأحمق، أنتوني. ثم هناك أيضًا ذلك التلميذ هناك. أنتم الثلاثة تتنافسون ضد بعضكم البعض على المركز الأخير. الآن هو أفضل وقت للهجوم، والتخلص من واحد، وزيادة فرصك بشكل كبير في دخول المراكز الثلاثة الأولى. بغض النظر عن الطريقة التي تنظر بها إلى الأمر، يبدو أن هذا هو الحال”. “لا، بالتأكيد سأكون ضمن الثلاثة الأوائل”، جادل الطالب المدرسي، لكنه بطريقة ما لم يبدو واثقًا جدًا. “ههه، هل هذه واحدة أخرى من نظريات معركة رويال؟” شخر الشاب الكسول. “انس الأمر. إن امتلاك معرفة جيدة بالفضاء الجوي لا يمنحك بالضرورة اليد العليا في هذه اللعبة. فقط انظر إلى ذئبنا الوحيد هناك. لقد حصلت بالفعل على رخصة طيار خاص في أستراليا منذ ثلاث سنوات.” نظر الشاب الكسول إلى الرجل في منتصف العمر الواقف في وسط الغرفة. “بصفتك مهندس أبحاث، فإن معرفتك النظرية أقل من معرفته بالتأكيد. في الواقع، حتى الرجل الميت متقدم عليك كثيرًا في التدريب البدني. في رأيي المتواضع، لديك ميزة تكاد تكون معدومة في هذه المنافسة. مع وفاة أنتوني، أول من يستفيد هو صديقنا ذو النظارات، والثاني هو … أنت.” أطلق الشاب الكسول دخانًا كثيفًا، ثم تابع حديثه: “ولأكون صادقًا، لا أفهم الهدف من هذا الاجتماع الصغير. كل منا هنا يريد موت الآخر. أليس هذا من المنطق السليم؟” أجاب ليفينغستون بهدوء: “لكن المشكلة هي أن القاتل قتل أنتوني اليوم، وقد يستخدم نفس الطريقة غدًا لقتل بقيتنا. لا تريد أن تكون في جهاز الطرد المركزي في جونسفيل وأنت تعلم أنه لن يتوقف عن الدوران. بدلاً من ذلك، فإنه يعمل بشكل أسرع وأسرع حتى يتم استئصال البروستاتا واللوزتين من جسمك”. “أنا… لدي شيء لأقوله،” تحدث طالب المدرسة الثانوية فجأة مرة أخرى. “ما هذا؟” أشار طالب المدرسة الثانوية إلى الشاب الفاتر. “في الليلة الماضية، رأيته يغادر غرفته ويتسلل خارج مركز الفضاء”. “الليلة الماضية؟” رفع ليفينغستون حاجبه. “بحلول الوقت الذي أنهينا فيه درسنا الثالث، كانت الساعة قد أصبحت الثانية صباحًا بالفعل.” التفت إلى الرجل الكسول وقال، “لماذا لم تستغل الفرصة للحصول على قسط من الراحة؟ لماذا خرجت؟” هز الشاب اللامبالي كتفيه وقال: “كان هذا من اختصاصي. ولا علاقة لأي منكم بذلك”. “لن تجيب على هذا السؤال لأنك بالتأكيد قمت بتجهيز مركبة التدريب على الهبوط على القمر. لقد تم تعديل جدولنا لهذا الأسبوع، وفي المرة الأخيرة التي نادى فيها القبطان بالأسماء، قام بتغيير ترتيب الأسماء. والآن بعد أن فكرت في الأمر، كان اسمك هو آخر من نادى هذه المرة.” رفع ليفينغستون نظارته إلى أنفه وقال: “إنها آلة خطيرة في حد ذاتها. فإذا تعطل مقعد القذف، فهذا يعني فقدان وسيلة النجاة الوحيدة في حالة الطوارئ. وكان من الممكن أن يموت أي شخص طار على متن هذه الآلة بسهولة. ولكن هذه لم تكن جريمة قتل متعمدة. لم تستهدف أنتوني. لقد استخدمت المركبة فقط كوسيلة للتخلص من شخص سيئ الحظ”. “هذا يعيدنا إلى السؤال الأول – لماذا أرغب في القيام بذلك؟ أنا لست قلقًا بشأن النتائج. فلماذا أحتاج إلى التخلص من لاعب؟” “لا أعلم. ربما كنت تريد ببساطة القضاء على التهديد قبل أن يفعله أي شخص آخر. أو ربما كنت تريد خلق حالة من الفوضى. بعد كل شيء، كما قلت، لم نكن نشك فيك كثيرًا عندما التقينا لأول مرة. لكن…” التفت ليفينغستون لينظر إلى يين شيونغ وجيا لاي. “… جريمة قتل عشوائية كهذه ستفيدكما أكثر. أنتما الاثنان تأتيان في المرتبة الأخيرة. لا يهم من يموت؛ ستستفيدان على أي حال.” “واو. إذا كان الأمر كذلك، فسيتعين علينا قتل المزيد من الناس”، سخر يين شيونغ. “إلى جانب ذلك، أنا في مرتبة واحدة فقط أسفل أنتوني ولم أجتاز اختبار طيران واحد قط. كيف كان بإمكاني أن أعرف كيفية العبث بهذه الآلة؟ إذا تمكن أنتوني من هبوط الآلة بنجاح، فهل لن أكون بذلك قد قمت بتخريب نفسي؟” ولحماية حليفتها جيا لاي، التي تجنبت إثارة المشاكل طوال الوقت، قالت لليفينغستون: “إذا كنت أتذكر بشكل صحيح… يبدو أنك كنت تولي اهتمامًا وثيقًا للطقس في اليومين الماضيين. لعبت الرياح دورًا رئيسيًا في حادث اليوم”. “رائع، إذن باستثناء صديقنا الوحيد هنا، فإن بقيتنا جميعًا مشتبه بهم، أليس كذلك؟” سخر الشاب الكسول. “أعتقد أنه لا ينبغي استبعاد أي شخص”، قال جيا لاي. “ديفيد لديه أعلى الدرجات بيننا. على الرغم من أنه ليس لديه سبب لقتل أي شخص، إلا أنه من المرجح أيضًا أن يكون القاتل الأكثر مهارة. لا يمكننا استبعاد احتمال أن يكون شخص ما قد رشاه بنقاط أو أشياء لقتل أنتوني”. لم يقل تشانغ هينج أي شيء ردًا على هذا الادعاء. لم يتحدث بكلمة واحدة طوال المناقشة، بل كان يستمع باهتمام إلى ما كان يقوله اللاعبون الآخرون. كان بإمكانه أن يشعر بأن جيا لاي الممتلئ الجسم بدا أكثر عدوانية من المعتاد الليلة. فيما يتعلق بما قاله له يين شيونغ في وقت سابق، تصرف أندرسون بشكل مريب أيضًا. من الواضح أن الرجل الكسول شعر بعدم الارتياح قليلاً بعد أن أبلغه طالب المدرسة الثانوية عن تسلله خارج مركز الفضاء، لكنه سرعان ما غطى الأمر بالتصرف بلا مبالاة. لا ينبغي الاستخفاف بالطالب نفسه، فقد كان هو وأنتوني المتوفى الآن منافسين مباشرين. في الواقع، لاحظ تشانغ هينج أيضًا تفصيلًا صغيرًا آخر – عندما تحطمت مركبة تدريب الهبوط على القمر، كان هو الوحيد الذي بدا غير مندهش. أما بالنسبة إلى يين شيونغ، فقد كان تشانغ هينج يبقيها دائمًا على مسافة ذراع. لم تكن بالتأكيد ضعيفة وعرضة للخطر كما بدت، وهذا هو السبب أيضًا في أنه لم يسمح لها بالدخول إلى غرفته على الرغم من أنها بدت مروعة الآن. وأخيرًا، كان هناك ليفينغستون في منتصف عمره. فقد بذل جهدًا شاقًا للعب دور قائد الفريق، فحلل بدقة سبب وفاة أنتوني، ثم وجه اتهاماته إلى الشاب الكسول. في ظل تصاعد المشاعر وتبادل الاتهامات وتقلب الرؤوس، لم يسفر الاجتماع هذه المرة عن أي نتائج. فلم يكن أحد يعرف السبب الدقيق لخلل في عمل مركبة التدريب على الهبوط على القمر، وكان من المتوقع أن يصل خبراء ناسا قريبا لإجراء تقييم نفسي لجميع المشاركين الستة، وذلك أساسا لتقييم ما إذا كان مشاهدة الحادث قد تسبب في شعور المتدربين بمشاعر سلبية وما إذا كانت هذه المشاعر ستؤثر على المهمة اللاحقة إلى القمر. وبعد قليل، تلقى القائد نتائج التقييم، وإلى دهشته، لم تتقلب مشاعر المتدربين الستة كثيراً.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط