You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Returner’s Magic Should Be Special 15

معركة ترقية العائد

معركة ترقية العائد

معركة ترقية العائد

* الرابع *

أومأت رومانتيكا برأسها . “انضممت إلى حزب  غير معروفة في صف  بيتا.”

* ملك الشر *

“السبب ؟” أخذت رومانتيكا نفسا عميقا  و قالت الكلمات التي حسمت مصيرها. “… هو أنني من عامة الناس.”

 المشكل بالأمر أن البربري  لم يستشعر أي مقاومة من الجسد اللذي إخترقه  . لم يشعر البربري بأي مقاومة حيث أكمل سلاحه الطيران بلا عوائق و قطع الهواء فقط .

“…انتبهي لكلامك.” همس دونيتا مرة أخرى على الفور. تحولت عيناه جنبًا إلى جنب ونظر حوله للتأكد من عدم اهتمام أحد.

“تفادى  …؟” حدق البربري بتساؤل في برام. لم يقص شعرة واحدة من  رأسه اكن  كان هناك بريق من الفضة يبرز الآن من الجدار الخشبي خلف برام . كان هناك شيء حاد منحنى يخترق الجدار هناك . خفض  البربري رقبته لأسفل لينظر إلى السلاح بين  يديه. لقد ترك له المقبض فقط و قد كان الجزء الحاد معلقا بالجدار .

“كيف يمكنك أن تكون متأكدا لهذه الدرجة؟”.

رفع برام سيفه. “هل تريد جولة أخرى ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت رومانتيكا باقتضاب “أنا أرى”. انتظرت رومانتيكا خروج طعام دونيتا و بعد لحظات قليلة  ، تم وضع طعام دونيتا أمامه ، قام كلاهما برفع الشوكة و السكين بتلك اللحظة . كان طعم السمك المشوي جيدًا  و الغراتان كانت دهني بعض الشيء  لكن نكهته كانت رائعة. لم يقل الاثنان أي شيء لفترة من الوقت ، وهما يتذوقان الطعام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قام البربري برمي المقبض الخشبي جانبًا و هاجم  بقبضة يده. في غمضة عين صارت  مفاصل أصابعه قريبة بما يكفي لإخفاء رأس برام بالكامل عن الأنظار. إلتف  برام إلى الجانب ، تاركًا اليد العضلية  تمر بجانبه  و قفز بسلاسة في الهواء بقفزة خلفية و هبط بكل رشاقة خلف البربري ليتابع التلويح بسيفه عل ظهر خصمه المذهول .

________________________________________

إلتف البربري  حول نفسه و رفع ذراعيه لصد هجمة برام  بقفازته  لكن سيف برام إنحنى بشكل مثالي  و اندفع في حفرة بطنه. حاول العملاق البائس التراجع الآن ، لكن برام كان أسرع منه بكثير . حول برام مسار السيف مجددا و ضرب جبهة البربري ، على الرغم من قسوة جسده  فقد كانت الضربة التي تلقاها حاسمة  و أصابت نقطة ضعف. ارتعش جسد العملاق و سقط للخلف .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال النادل: “هذا هو طلبك يا سيدتي”.

أومأ ديسير برأسه بصمت ، كما لو كان يؤكد شيئًا كان يعرفه بالفعل. “يبدو أن القتال  انتهى.”

قال دونيتا: “إذن ألم تكوني تفكرين بعقلانية”. فتح الكومبين بين يديه و لاحظ إنزلاق العقد الذهبي مثل ثعبان.

“هراء” ، صرخ أوجكون. “هذا الباب مصنوع من فولاذ كيشلين . هناك شخص واحد فقط هنا يمكنه فتحه ، وأنا متأكد من أنه ليس في وضع يسمح له بذلك………. “. اشتهر فولاذ كيشلين  بقوته التي لا تنضب . كان ثقيل نسبيًا أيضًا. من المحتمل أن يتطلب باب بهذا الحجم جهودًا مضنية لنصف دزينة من الرجال العاديين لفتحه  . “…….مما يعني أنكم ستبقون  عالقون هنا حتى يصل حراسي” ، صرخ أوجكون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  رغم ذلك ، فإن قلة أنفاسه  لم تفعل الكثير لإضعاف صوته البهيج. “من الجيد أننا استعدنا السيف ، أليس كذلك؟”

“أوه ؟  أنا لست متأكد من هذا  .” سقط الباب و إستوى بالأرض في اللحظة التي أكمل فيها ديسر كلامه  . على ما يبدو ، حتى فولاذ كيشلن  لم يكن يضاهي البلاشيوم .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت حقًا من عامة الناس  لكنت قد أغلقت فمك وانضممت إلى حزبي . ستكون هذه هي الطريقة الوحيدة لعامية مثلك لدخول فئة ألفا ، “أوضح دونيتا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما خرج الإثنان من الباب المحطم ، استدار ديسير إلى أوجكون المذهول وقال  “يبدو أن الأمر  انتهى الآن ، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام البربري برمي المقبض الخشبي جانبًا و هاجم  بقبضة يده. في غمضة عين صارت  مفاصل أصابعه قريبة بما يكفي لإخفاء رأس برام بالكامل عن الأنظار. إلتف  برام إلى الجانب ، تاركًا اليد العضلية  تمر بجانبه  و قفز بسلاسة في الهواء بقفزة خلفية و هبط بكل رشاقة خلف البربري ليتابع التلويح بسيفه عل ظهر خصمه المذهول .

________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت حقًا من عامة الناس  لكنت قد أغلقت فمك وانضممت إلى حزبي . ستكون هذه هي الطريقة الوحيدة لعامية مثلك لدخول فئة ألفا ، “أوضح دونيتا.

* هااه * *هااه*

قالت رومانتيكا بصوت أكثر نشاطا قليلا  “أنت تعيش في خوف دائم ، ولا تعرف متى سينهار كل شيء.”

بعد الخروج من المحل ركض الإثنان لبضع دقائق فقط لكن ديسير أصبح يلهث الآن

“السبب ؟” أخذت رومانتيكا نفسا عميقا  و قالت الكلمات التي حسمت مصيرها. “… هو أنني من عامة الناس.”

“حسنًا ……أعتقد أننا …….تخلصنا منهم ….. أنا حقا……. بحاجة إلى ممارسة المزيد……من الرياضة …. لا أصدق أنني ضعيف إلى هذا الحد … “تمتم ديسير بينما يلتقط أنفاسه  .

قال دونيتا: “إذن ألم تكوني تفكرين بعقلانية”. فتح الكومبين بين يديه و لاحظ إنزلاق العقد الذهبي مثل ثعبان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 رغم ذلك ، فإن قلة أنفاسه  لم تفعل الكثير لإضعاف صوته البهيج. “من الجيد أننا استعدنا السيف ، أليس كذلك؟”

“بعد طول انتظار أتيت أخيرا ” قال دونيتا بحرارة.

 حرك برام يده إلى سيف ذو حدين عند خصره أثناء الإيماء دون أن يدرك ذلك. تألق السيف ذو حدين الشاحب مثل ضوء النجوم ، أو حتى ضوء القمر.

ردت رومانتيكا بينما يحمل  صوتها نفس مرارة صوت دونيتا “قمامة؟ …نعم  لقد فهمت ذلك بشكل صحيح”.  عندما كانت تجيبه ، كان صوتها مليئًا بالندم.

 أخرجه مرة أخرى و لم يشعر بأدنى وزن. شعور لا يصدق حقا.

“بالطبع ، هذا فقط أحد الأسباب . دونيتا ، هل تتذكر كيف أخبرتني أن طلاب صف بيتا  جميعًا من عامة الناس لا قيمة لهم ، ولا شيء سوى القمامة؟ ” سألت رومانتيكا.

“إذن هل قررت استخدام سيف ذو حدين؟” سأل ديسير  متذكرًا كيف حارب برام قبل دقائق قليلة.

قالت رومانتيكا بصوت أكثر نشاطا قليلا  “أنت تعيش في خوف دائم ، ولا تعرف متى سينهار كل شيء.”

لقد إستعمل السيف ذو حدين  و أخضع العملاق البربري بمهارة ساحقة . كانت حقيقة أن برام عاد لإستعمال  السيف ذو الحدين مرة أخرى ذات مغزى خاص لديسير.

لقد إستعمل السيف ذو حدين  و أخضع العملاق البربري بمهارة ساحقة . كانت حقيقة أن برام عاد لإستعمال  السيف ذو الحدين مرة أخرى ذات مغزى خاص لديسير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كان الوضع عاجلاً للغاية لذا لم يكن لدي خيار ، لكن …” كان برام لا يزال مترددًا لكنه في النهاية أطلق تنهد فقط  “لماذا يخفي والدي شيئًا كهذا في كيموبين قديم  و بالي؟”

تجاهلته رومانتيكا و وضعت المسمار الأخير في قلبه . “لقد تغير الزمن. لقد قلبت عوالم الظل التوازن. يمكن لأي شخص قوي بما فيه الكفاية الحصول على بلورات سحرية . أنتم جميعًا تعيشون في قلعة من الرمال وهي تتداعى “.

كان هذا سبب هذا الحادث المضحك برمته . إذا كان قد أوضح منذ البداية أنه كان في الواقع كيموبين ، فلن يكون لدى برام أي سبب للاستياء من والده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برام قرأ الكلمات ببطء.

“اتخذ والدك خيارًا حكيمًا يا برام.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “Omae wa mou shindeiru.”

رفع برام رأسه بسبب كلمات ديسير.

كان المطعم الخاص بفندق الصف ألفا في طابق مرتفع ، ويطل المنظر على الأكاديمية هيبريون. هب نسيم بارد من النافذة المفتوحة التي تطل عل منظر ليلي عديم اللون في الخارج. تألقت النجوم فقط  في الظلام الدامس.

“إن سيف البلانشوم شيء لا يصدق. تخيل لو انتشر خبر أنك تملكه  . كان سيطاردك المئات مثل أوجكون و سيأتون بقوة أكبر “.

لا تفقد طريقك يا عصفوري الصغير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “لكن كانت هناك فرصة حيث أني  لن أكتشفه أبدا “.

قال دونيتا: “إذن ألم تكوني تفكرين بعقلانية”. فتح الكومبين بين يديه و لاحظ إنزلاق العقد الذهبي مثل ثعبان.

قال ديسير بتأكيد: “لقد تركه وراءه لأنه اعتقد أنك ستكتشفه في النهاية”. كان والد برام يعتقد دائمًا أن برام سيدرك الحقيقة  طالما استمر في حمل السيف ذو الحدين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  رغم ذلك ، فإن قلة أنفاسه  لم تفعل الكثير لإضعاف صوته البهيج. “من الجيد أننا استعدنا السيف ، أليس كذلك؟”

“كيف يمكنك أن تكون متأكدا لهذه الدرجة؟”.

أومأ ديسير برأسه بصمت ، كما لو كان يؤكد شيئًا كان يعرفه بالفعل. “يبدو أن القتال  انتهى.”

أمسك ديسير بالسيف ، وأشار إلى قبضته . نظر إليها برام بإهتمام .

“أرى.” فتح دونيتا فمه. “بالتاكيد. أنتم جميعًا نفس فئة القمامة  بعد كل شيء “. ظهرت  نبرته المريرة في سلوكه.

على الكيموبين الذي كان له شكل سيف قديم بالٍ ، كُتبت بعض الكلمات التي لا يمكن قراءتها. كان سبب عدم قابليتها للقراءة هو أنها كانت غير مكتملة. عندما تم الكشف عن البلانشيوم  وأظهر السيف شكله الحقيقي ، تبلورت الكلمات على القبضة. يبدو أن هناك آلية مخفية على المقبض وكذلك النصل.

“…انتبهي لكلامك.” همس دونيتا مرة أخرى على الفور. تحولت عيناه جنبًا إلى جنب ونظر حوله للتأكد من عدم اهتمام أحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

برام قرأ الكلمات ببطء.

ردت رومانتيكا بينما يحمل  صوتها نفس مرارة صوت دونيتا “قمامة؟ …نعم  لقد فهمت ذلك بشكل صحيح”.  عندما كانت تجيبه ، كان صوتها مليئًا بالندم.

لا تفقد طريقك يا عصفوري الصغير.

“إن سيف البلانشوم شيء لا يصدق. تخيل لو انتشر خبر أنك تملكه  . كان سيطاردك المئات مثل أوجكون و سيأتون بقوة أكبر “.

________________________________________

أخذت رومانتيكا نفسا عميقا. “أنا لن أتراجع عن قراري.” كانت شفاه دونيتا مرتفعة  ، لكنه لم يكن يبتسم. فعلت رومانتيكا الشيء نفسه. “أعتقد بصدق أنني اتخذت القرار الصحيح. لم أرغب في الانضمام إلى تلك المجموعة  في البداية ، لكنني غيرت رأيي مع مرور الوقت. هذه المجموعة  ممتعة . القائد يدربنا بجد و مهاراتي  تتحسن بسرعة بفضله “. مع كل كلمة ، أصبحت رومانتيكا أكثر ثقة بأنها اتخذت القرار الصحيح.

كان المطعم الخاص بفندق الصف ألفا في طابق مرتفع ، ويطل المنظر على الأكاديمية هيبريون. هب نسيم بارد من النافذة المفتوحة التي تطل عل منظر ليلي عديم اللون في الخارج. تألقت النجوم فقط  في الظلام الدامس.

بدأ قلب دونيتا ينبض أسرع  وهو ينظر إلى نظرتها. “إذا كنت ربما غير مرتاحة لمواعدتي ، فلا داعي للقلق بشأن ذلك.”

ارتجفت رومانتيكا من  البرد.

“بعد طول انتظار أتيت أخيرا ” قال دونيتا بحرارة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال النادل: “هذا هو طلبك يا سيدتي”.

“عذرا”. أطلق سعال خفيف. في جزء من الثانية ، استعاد وجهه البوكر بعد أن أدرك خطأه ، لكن الأوان كان قد فات. كانت مشاعره تجاه عامة الناس قريبة من النفور الجسدي  و لم يستطع احتوائها على الفور. مثل كيف  لا يحتاج شخص ما إلى سبب ليكره الصراصير ، فهو لا يحتاج إلى سبب ليكره عامة الناس. ظهرت نظرة ذعر على وجهه و بدا يائسًا. “هذا كذب.”

لمعت الأضواء باللون الأصفر الذهبي ،  كان النوادل يتنقلون بين الطاولات مثل الطيور التي تحلق داخل أعشاشها و تخرج منها. كانت القائمة عبارة عن مأكولات بحرية – تم وضع سمكة مشوية بالملح وغراتان السلطعون أمام رومانتيكا التي شكرت النادل بابتسامة.

 المشكل بالأمر أن البربري  لم يستشعر أي مقاومة من الجسد اللذي إخترقه  . لم يشعر البربري بأي مقاومة حيث أكمل سلاحه الطيران بلا عوائق و قطع الهواء فقط .

“وجبات الصف ألفا أفضل بكثير ، أليس كذلك؟” قال دونيتا هادون  الجالس مقابلها.

“إذن ، ما الذي تريدين التحدث عنه؟” سأل دونيتا.

لم تكن تعلم أنه قد وصل. خمنت أنه جاء بينما كانت تنظر من النافذة . لم يكن هناك شيء غريب في حقيقة أنه كان هنا .  في الحقيقة ، الشيء الغريب هو  أنها  كانت هنا. بدون الرجل الجالس مقابلها ، لم تكن لتطأ قدمها في هذا المكان.

“…انتبهي لكلامك.” همس دونيتا مرة أخرى على الفور. تحولت عيناه جنبًا إلى جنب ونظر حوله للتأكد من عدم اهتمام أحد.

“بعد طول انتظار أتيت أخيرا ” قال دونيتا بحرارة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما خرج الإثنان من الباب المحطم ، استدار ديسير إلى أوجكون المذهول وقال  “يبدو أن الأمر  انتهى الآن ، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجابت رومانتيكا باقتضاب “أنا أرى”. انتظرت رومانتيكا خروج طعام دونيتا و بعد لحظات قليلة  ، تم وضع طعام دونيتا أمامه ، قام كلاهما برفع الشوكة و السكين بتلك اللحظة . كان طعم السمك المشوي جيدًا  و الغراتان كانت دهني بعض الشيء  لكن نكهته كانت رائعة. لم يقل الاثنان أي شيء لفترة من الوقت ، وهما يتذوقان الطعام.

 حرك برام يده إلى سيف ذو حدين عند خصره أثناء الإيماء دون أن يدرك ذلك. تألق السيف ذو حدين الشاحب مثل ضوء النجوم ، أو حتى ضوء القمر.

“إذن ، ما الذي تريدين التحدث عنه؟” سأل دونيتا.

“النبلاء سيكرهون دائمًا عامة الناس. إنهم يكرهونهم ويحتقرونهم كما لو كانوا أعداء بيولوجيين. أنا أعرف جيدًا لماذا لا تستطيعون أيها النبلاء تحمل العوام. “

لم يكن هناك سبب للتردد. وضعت رومانتيكا خنجرًا خشبيًا على الطاولة . تم تزيين الخنجر بكل أنواع الحلي.

أخذت رومانتيكا نفسا عميقا. “أنا لن أتراجع عن قراري.” كانت شفاه دونيتا مرتفعة  ، لكنه لم يكن يبتسم. فعلت رومانتيكا الشيء نفسه. “أعتقد بصدق أنني اتخذت القرار الصحيح. لم أرغب في الانضمام إلى تلك المجموعة  في البداية ، لكنني غيرت رأيي مع مرور الوقت. هذه المجموعة  ممتعة . القائد يدربنا بجد و مهاراتي  تتحسن بسرعة بفضله “. مع كل كلمة ، أصبحت رومانتيكا أكثر ثقة بأنها اتخذت القرار الصحيح.

 “جئت لأعيد هذا.”

لا تفقد طريقك يا عصفوري الصغير.

رفع دونيتا نظارته ونظر إلى كومبين كما لو كانت المرة الأولى التي يراه فيها . دفعت رومانتيكا الكيموبين تجاهه . لم يظهر دونيتا أي رد فعل للحظة. لا غضب و لا إزعاج. لقد جمع أنفاسه فقط و فكر في سبب رفضه . فقط نبيل من الدرجة الثالثة سيظهر مشاعره على وجهه. “اعتقدت أنه لا يوجد سبب لرفض-“

قالت رومانتيكا بصوت أكثر نشاطا قليلا  “أنت تعيش في خوف دائم ، ولا تعرف متى سينهار كل شيء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنت ظننت ذلك .” نظرت رومانتيكا إلى دونيتا بعيونها الخضر اللامعين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “لكن كانت هناك فرصة حيث أني  لن أكتشفه أبدا “.

بدأ قلب دونيتا ينبض أسرع  وهو ينظر إلى نظرتها. “إذا كنت ربما غير مرتاحة لمواعدتي ، فلا داعي للقلق بشأن ذلك.”

كان هذا سبب هذا الحادث المضحك برمته . إذا كان قد أوضح منذ البداية أنه كان في الواقع كيموبين ، فلن يكون لدى برام أي سبب للاستياء من والده.

“لقد ترددت بالفعل لهذا السبب في البداية ، لكن ليس بسبب ذلك. “

إلتف البربري  حول نفسه و رفع ذراعيه لصد هجمة برام  بقفازته  لكن سيف برام إنحنى بشكل مثالي  و اندفع في حفرة بطنه. حاول العملاق البائس التراجع الآن ، لكن برام كان أسرع منه بكثير . حول برام مسار السيف مجددا و ضرب جبهة البربري ، على الرغم من قسوة جسده  فقد كانت الضربة التي تلقاها حاسمة  و أصابت نقطة ضعف. ارتعش جسد العملاق و سقط للخلف .

“هل تقصدين أن هناك سببًا آخر؟”.

لقد إستعمل السيف ذو حدين  و أخضع العملاق البربري بمهارة ساحقة . كانت حقيقة أن برام عاد لإستعمال  السيف ذو الحدين مرة أخرى ذات مغزى خاص لديسير.

أومأت رومانتيكا برأسها . “انضممت إلى حزب  غير معروفة في صف  بيتا.”

أمسك ديسير بالسيف ، وأشار إلى قبضته . نظر إليها برام بإهتمام .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بيتا…؟” نظر إليها دونيتا بعدم تصديق  و تمتم لنفسه ، كما لو أنه لا يستطيع حتى فهم ما سمعه للتو. “الصف بيتا ، أنت تقولين  …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بيتا…؟” نظر إليها دونيتا بعدم تصديق  و تمتم لنفسه ، كما لو أنه لا يستطيع حتى فهم ما سمعه للتو. “الصف بيتا ، أنت تقولين  …”

“نعم. حزب مجموعة من العامة . الأشخاص الذين تعتبرهم قمامة”.

دحضها دونيتا: “إذا كان الأمر يتعلق بتحسين مهاراتك ، فيمكن لحزبنا أن يفعل ذلك أيضًا”.

ضرب دونيتا شوكته على الطاولة. كل شيء أصبح باردًا . الهواء اللذي يهب من النافذة  والحساء على المنضدة  و الجو بينهما. “أنا لا أفهم ……… هل تم ابتزازك؟ “

“هذا صحيح ،” اعترفت رومانتيكا بذلك. “لكن عندما اكتشف رفاقي بالحزب  أنني من عامة الناس ، على الأقل لم ينظروا إلي مثلك.” كان دونيتا على حق – إذا انضمت إلى حزب القمر الأزرق ، فسيكون من السهل عليها الدخول إلى الصف ألفا. في المقابل ، دعاها ديسير بدلاً من ذلك إلى حزبه على الرغم من أنه كان يعلم أنها من عامة الشعب. لم يكن هناك تمييز. لم يكن عليها أن تكذب ، أو تخشى أن يتم الكشف عن كونها عامية.

“ربما …” هزت رومانتيكا رأسها. “لا ، كان هذا قراري.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما خرج الإثنان من الباب المحطم ، استدار ديسير إلى أوجكون المذهول وقال  “يبدو أن الأمر  انتهى الآن ، أليس كذلك؟”

قال دونيتا: “إذن ألم تكوني تفكرين بعقلانية”. فتح الكومبين بين يديه و لاحظ إنزلاق العقد الذهبي مثل ثعبان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت حقًا من عامة الناس  لكنت قد أغلقت فمك وانضممت إلى حزبي . ستكون هذه هي الطريقة الوحيدة لعامية مثلك لدخول فئة ألفا ، “أوضح دونيتا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت رومانتيكا: “ليس لدي أي ندم”. و حدقت في دونيتا بقوة متجددة.

رفع دونيتا نظارته ونظر إلى كومبين كما لو كانت المرة الأولى التي يراه فيها . دفعت رومانتيكا الكيموبين تجاهه . لم يظهر دونيتا أي رد فعل للحظة. لا غضب و لا إزعاج. لقد جمع أنفاسه فقط و فكر في سبب رفضه . فقط نبيل من الدرجة الثالثة سيظهر مشاعره على وجهه. “اعتقدت أنه لا يوجد سبب لرفض-“

”لا تكوني متسرعة . ما زال هناك وقت ، “ابتسم دونيتا.

“حسنًا ……أعتقد أننا …….تخلصنا منهم ….. أنا حقا……. بحاجة إلى ممارسة المزيد……من الرياضة …. لا أصدق أنني ضعيف إلى هذا الحد … “تمتم ديسير بينما يلتقط أنفاسه  .

أخذت رومانتيكا نفسا عميقا. “أنا لن أتراجع عن قراري.” كانت شفاه دونيتا مرتفعة  ، لكنه لم يكن يبتسم. فعلت رومانتيكا الشيء نفسه. “أعتقد بصدق أنني اتخذت القرار الصحيح. لم أرغب في الانضمام إلى تلك المجموعة  في البداية ، لكنني غيرت رأيي مع مرور الوقت. هذه المجموعة  ممتعة . القائد يدربنا بجد و مهاراتي  تتحسن بسرعة بفضله “. مع كل كلمة ، أصبحت رومانتيكا أكثر ثقة بأنها اتخذت القرار الصحيح.

لا تفقد طريقك يا عصفوري الصغير.

دحضها دونيتا: “إذا كان الأمر يتعلق بتحسين مهاراتك ، فيمكن لحزبنا أن يفعل ذلك أيضًا”.

“وجبات الصف ألفا أفضل بكثير ، أليس كذلك؟” قال دونيتا هادون  الجالس مقابلها.

“بالطبع ، هذا فقط أحد الأسباب . دونيتا ، هل تتذكر كيف أخبرتني أن طلاب صف بيتا  جميعًا من عامة الناس لا قيمة لهم ، ولا شيء سوى القمامة؟ ” سألت رومانتيكا.

“لقد ترددت بالفعل لهذا السبب في البداية ، لكن ليس بسبب ذلك. “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقفت دونيتا مؤقتًا. “لا أفهم سبب طرحك لذلك.”

 المشكل بالأمر أن البربري  لم يستشعر أي مقاومة من الجسد اللذي إخترقه  . لم يشعر البربري بأي مقاومة حيث أكمل سلاحه الطيران بلا عوائق و قطع الهواء فقط .

“السبب ؟” أخذت رومانتيكا نفسا عميقا  و قالت الكلمات التي حسمت مصيرها. “… هو أنني من عامة الناس.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان الوضع عاجلاً للغاية لذا لم يكن لدي خيار ، لكن …” كان برام لا يزال مترددًا لكنه في النهاية أطلق تنهد فقط  “لماذا يخفي والدي شيئًا كهذا في كيموبين قديم  و بالي؟”

ضرب دونيتا شوكته على الطاولة. كانت طبلة أذن دونيتا تر  . غسل وجهه من كل القلق والمودة. يمكن رؤية نظرة بسيطة من الازدراء على وجهه. لم يعد بإمكان رومانتيكا أن تجد أدنى عاطفة في عينيه.

ضرب دونيتا شوكته على الطاولة. كانت طبلة أذن دونيتا تر  . غسل وجهه من كل القلق والمودة. يمكن رؤية نظرة بسيطة من الازدراء على وجهه. لم يعد بإمكان رومانتيكا أن تجد أدنى عاطفة في عينيه.

“عذرا”. أطلق سعال خفيف. في جزء من الثانية ، استعاد وجهه البوكر بعد أن أدرك خطأه ، لكن الأوان كان قد فات. كانت مشاعره تجاه عامة الناس قريبة من النفور الجسدي  و لم يستطع احتوائها على الفور. مثل كيف  لا يحتاج شخص ما إلى سبب ليكره الصراصير ، فهو لا يحتاج إلى سبب ليكره عامة الناس. ظهرت نظرة ذعر على وجهه و بدا يائسًا. “هذا كذب.”

“بالطبع ، هذا فقط أحد الأسباب . دونيتا ، هل تتذكر كيف أخبرتني أن طلاب صف بيتا  جميعًا من عامة الناس لا قيمة لهم ، ولا شيء سوى القمامة؟ ” سألت رومانتيكا.

” ما سبب تفكيرك في ذلك؟” سألت رومانتيكا.

“اتخذ والدك خيارًا حكيمًا يا برام.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذا كنت حقًا من عامة الناس  لكنت قد أغلقت فمك وانضممت إلى حزبي . ستكون هذه هي الطريقة الوحيدة لعامية مثلك لدخول فئة ألفا ، “أوضح دونيتا.

“لقد ترددت بالفعل لهذا السبب في البداية ، لكن ليس بسبب ذلك. “

“هذا صحيح ،” اعترفت رومانتيكا بذلك. “لكن عندما اكتشف رفاقي بالحزب  أنني من عامة الناس ، على الأقل لم ينظروا إلي مثلك.” كان دونيتا على حق – إذا انضمت إلى حزب القمر الأزرق ، فسيكون من السهل عليها الدخول إلى الصف ألفا. في المقابل ، دعاها ديسير بدلاً من ذلك إلى حزبه على الرغم من أنه كان يعلم أنها من عامة الشعب. لم يكن هناك تمييز. لم يكن عليها أن تكذب ، أو تخشى أن يتم الكشف عن كونها عامية.

“أرى.” فتح دونيتا فمه. “بالتاكيد. أنتم جميعًا نفس فئة القمامة  بعد كل شيء “. ظهرت  نبرته المريرة في سلوكه.

ارتجفت رومانتيكا من  البرد.

ردت رومانتيكا بينما يحمل  صوتها نفس مرارة صوت دونيتا “قمامة؟ …نعم  لقد فهمت ذلك بشكل صحيح”.  عندما كانت تجيبه ، كان صوتها مليئًا بالندم.

________________________________________

“النبلاء سيكرهون دائمًا عامة الناس. إنهم يكرهونهم ويحتقرونهم كما لو كانوا أعداء بيولوجيين. أنا أعرف جيدًا لماذا لا تستطيعون أيها النبلاء تحمل العوام. “

ضرب دونيتا شوكته على الطاولة. كل شيء أصبح باردًا . الهواء اللذي يهب من النافذة  والحساء على المنضدة  و الجو بينهما. “أنا لا أفهم ……… هل تم ابتزازك؟ “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إنه نفس السبب اللذي يجعل  الأكاديمية تعمل  بالطبقية الأرستقراطية بدلاً من نظام الجدارة – وهو نفس السبب في عدم تقسيم ألفا وبيتا على أساس الرتب  و لكن على أساس المكانة. السبب هو أنكم أيها النبلاء تخافون من ولادة جمهورية جديدة “.

 أخرجه مرة أخرى و لم يشعر بأدنى وزن. شعور لا يصدق حقا.

“…انتبهي لكلامك.” همس دونيتا مرة أخرى على الفور. تحولت عيناه جنبًا إلى جنب ونظر حوله للتأكد من عدم اهتمام أحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برام قرأ الكلمات ببطء.

تجاهلته رومانتيكا و وضعت المسمار الأخير في قلبه . “لقد تغير الزمن. لقد قلبت عوالم الظل التوازن. يمكن لأي شخص قوي بما فيه الكفاية الحصول على بلورات سحرية . أنتم جميعًا تعيشون في قلعة من الرمال وهي تتداعى “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت رومانتيكا: “ليس لدي أي ندم”. و حدقت في دونيتا بقوة متجددة.

قالت رومانتيكا بصوت أكثر نشاطا قليلا  “أنت تعيش في خوف دائم ، ولا تعرف متى سينهار كل شيء.”

” ما سبب تفكيرك في ذلك؟” سألت رومانتيكا.

ملاحظات المترجم:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “Omae wa mou shindeiru.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“Omae wa mou shindeiru.”

لقد إستعمل السيف ذو حدين  و أخضع العملاق البربري بمهارة ساحقة . كانت حقيقة أن برام عاد لإستعمال  السيف ذو الحدين مرة أخرى ذات مغزى خاص لديسير.

“هراء” ، صرخ أوجكون. “هذا الباب مصنوع من فولاذ كيشلين . هناك شخص واحد فقط هنا يمكنه فتحه ، وأنا متأكد من أنه ليس في وضع يسمح له بذلك………. “. اشتهر فولاذ كيشلين  بقوته التي لا تنضب . كان ثقيل نسبيًا أيضًا. من المحتمل أن يتطلب باب بهذا الحجم جهودًا مضنية لنصف دزينة من الرجال العاديين لفتحه  . “…….مما يعني أنكم ستبقون  عالقون هنا حتى يصل حراسي” ، صرخ أوجكون.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط