“أبي!”
شعرت آستر بالحرج وقامت بمناداة دي هين ، كان التغير الذي حدث بعد أن قررت أن تصبح معهم عائلة حقيقية .
شعرت آستر بالحرج وقامت بمناداة دي هين ، كان التغير الذي حدث بعد أن قررت أن تصبح معهم عائلة حقيقية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاطب دي هين آستر بتعبير جاد وكأن الأمر كان مُسلم به ثم نزل وأعطاها ظهره .
فجأة إعتادت آستر على مناداته بأبي .
كان دي هين يشعر بالأسف حقاً ونظر إلى آستر وهي تلتقط أنفاسها .
“هل أتيتِ ؟ إن الفستان يناسبكِ جيداً .”
“ليس كذلك .”
فتح دي هين فمه و مدحَ آستر بفستانها الجديد وإبتسم . لقد كان من دواعي سروره شرائه لأن أى شيئ يناسبها بغض النظر عما ترتديه .
بن الذي كان يستمع ضغط على يده و كان مُرتاباً .
أخذ دي هين آستر و ركب على الفور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت آستر لأنها كانت فضولية بصدق .
“إلى أين نحنُ ذاهبون ؟”
هكذا بدأ تسلق الجبل .
“إن ذهبتِ ، ستعرفين .”
بينما كان الإثنان يتحدثان … نزل بن إلى منجم الماس و أحضر بعض الماس من العمال .
أثناء التنقل إحتفظ دي هين بالمكان كـسر ، نما فضول آستر أكثر و أكثر .
كان ذلكَ لأن آستر قالت له أنها ستمشي بمفردها ، حتى أنه قد ضحكَ من المشي السريع لها وكأن الأمر لم يكن بمشكلة .
لحسن الحظ ، كانت الوجهة التي تتجه إليها العرية داخل إقليم تريزيا ، لذلكَ لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً .
“…نعم ، يا أبي .”
“جلالتكَ ، هذا جبل .”
“إلى أين نحنُ ذاهبون ؟”
“يبدو أصعب مما كنتُ أعتقد .”
“أبي!”
نظرت آستر إلى الجبل .
نظرت آستر في الداخل ، لكنها لم تستطع لأنه كان عميقاً جداً .
عند مدخل الجبل كُتبت لافتة «ممنوع الدخول » لم تكن تعرف سبب إحضارها إلى جبل لم يتم صنع له الطريق بعد .
رفع دي هين آستر بخفة .
“آستر ، سنصعد على هذا الجبل من الآن فـصاعداً .”
لقد كانت آستر تمضع الكعك في فمها وتشعر بشعور جيد .
خاطب دي هين آستر بتعبير جاد وكأن الأمر كان مُسلم به ثم نزل وأعطاها ظهره .
رفع دي هين آستر بخفة .
“هل يُمكنني حملكِ على ظهري ؟”
إنفتح فم آستر وهي مندهشة . لكنها كانت مجرد لحظة فوجئت فيها .
“ماذا ؟ لماذا؟”
‘إنها لطيفة جداً ، أنا أموت .’
“لأن الامر يبدو خطيراً بالنسبة لكِ لأن الطريق الجبلي وعر .”
“أبي ، خذ واحدة من هؤلاء.”
كان دي هين قلقاً من أن تواجه آستر وقتاً عصيباً . لقد أراد أن يُريها المزيد لكنه لم يرد لها أن تسير على الطريق الجبلي .
فجأة إعتادت آستر على مناداته بأبي .
“جلالتكَ سوف أحملها أنا”
“يبدو أصعب مما كنتُ أعتقد .”
“أنا سأفعل !”
“هل رأيتِ ذلكَ ؟”
عندما عرض الدوق الأكبر أن يحمل آستر بنفسه تقدم المرافقون على عجل .
يتبع …
“تراجع ، أنا من سيحملها .”
‘لقد أصبحتُ ثرية للغاية .’
ومع ذلكَ ، أعاقتهم نظرة دي هين كما لو أنه يقول لهم هل تجرؤون على المجيئ إلى هنا؟
‘لماذا لا يأكل ؟’
بالطبع لم يستطع دي هين حمل آستر .
لم يكن ذلكَ لأنه لم يكن يراعي آستر ، لقد كان يسير بهذه السرعة في العادة .
“أستطيع المشي لوحدي .”
“حسناً ، هل عادة ما يتهادى النبلاء بمثل هذه الأشياء ؟”
كان ذلكَ لأن آستر قالت له أنها ستمشي بمفردها ، حتى أنه قد ضحكَ من المشي السريع لها وكأن الأمر لم يكن بمشكلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية فوجئت ، لكن الجلوس على نفس المقعد جعلها تشعر و كأنهم في نزهة .
تنهد دي هين ووقف بجانب آستر .
“دعينا نأخذ استراحة ثم ننزل .”
“حسناً ، إن كان الأمر صعباً عليكِ إخباري .”
“ماذا تعني بـلي ؟”
“نعم.”
“آه !”
هكذا بدأ تسلق الجبل .
“هاااه ، هاااه .”
داست آستر على الأحجار بشغف و إتبعت الطريق جيداً . ومع ذلكَ ، كان من الصعب مواكبة الوتيرة السريعة . في المقام الأول كان فرق المسافة كبيراً جداً .
هكذا بدأ تسلق الجبل .
“هاااه ، هاااه .”
طريقته اللامبالية للتحدث كما لو أنه لم يكن كثيراً .
مع إزدياد المسافة بينها وبين دي هين أرادت آستر التوقف ، و نادت دي هين .
كانت السلة التي أحضرها بن مليئة بالماس المُلطخ بالأوساخ . على الرغم من أنها كانت بأحجام مختلفة إلا أنها كانت رائعة للغاية .
“أبي!”
بن الذي كان يستمع ضغط على يده و كان مُرتاباً .
إستدار دي هين بدهشة . عندما وجدَ أن آستر كانت بعيدة ذهبَ إليها على الفور .
“إن ذهبتِ ، ستعرفين .”
“أنا آسف ، أعتقد أنني سريع جداً .”
“لأن الامر يبدو خطيراً بالنسبة لكِ لأن الطريق الجبلي وعر .”
لم يكن ذلكَ لأنه لم يكن يراعي آستر ، لقد كان يسير بهذه السرعة في العادة .
“نعم . يُمكنكِ الإعتقاد أن كل ما تريه الآن هو ملككِ .”
كان دي هين يشعر بالأسف حقاً ونظر إلى آستر وهي تلتقط أنفاسها .
“لا . هذه المناجم هي وسيلة عيش النبلاء لذا فهي لا تستحق العطاء أو التلقي كهدايا.”
تمسكت آستر بملابس دي هين وهي تلتقط أنفاسها لم تكن تريد تفويته لفترة من الوقت .
“آستر .”
‘إنها لطيفة جداً ، أنا أموت .’
“الآن سترين ما يكفي منه .”
ذاب قلب الأب بالنظر إلى إبنته التي تُمسك به بإحكام حتى لا تفوته . نزع دي هين يد آستر من على ملابسه و أمسك بها .
“هناكَ وجبات خفيفة ايضاً .”
“إن كنتِ لا تريدين مني حملكِ فلنمشي يداً بيد ، ستكون السرعة مناسبة .”
أنزل دي هين آستر بعناية على الأرض ، ثم قال أنها لا يجب أن تشعر بالضغط .
“…نعم ، يا أبي .”
‘لن يُصدقني أحد إن قُلت هذا صحيح؟’
إنزلقت يد آستر في يد دي هين الكبيرة ، لقد كان دافئاً وجيداً المشي يداً بيد .
كان دي هين قلقاً من أن تواجه آستر وقتاً عصيباً . لقد أراد أن يُريها المزيد لكنه لم يرد لها أن تسير على الطريق الجبلي .
وصلت إلى منتصف الجبل بعد فترة ليست طويلة من المشي . أثناء السير على طول الطريق ، رأت وادٍ عميق في الداخل .
“هل يُمكنني حملكِ على ظهري ؟”
خشخشة ، خشخشة .
لم يكن لدى آستر الكثير من المال من قبل . على الرغم من دخولها للمعبد إلا أنها كانت تعاني من الفقر دائماً .
كان بإمكاني سماع صوت شيئ ما يتقلب في الداخل .
“هناكَ وجبات خفيفة ايضاً .”
نظرت آستر في الداخل ، لكنها لم تستطع لأنه كان عميقاً جداً .
سكب بن الشراب ، كان من الغريب أن دي هين قد إهتم بالأمر بعناية .
“إنتظري .”
عند مدخل الجبل كُتبت لافتة «ممنوع الدخول » لم تكن تعرف سبب إحضارها إلى جبل لم يتم صنع له الطريق بعد .
رفع دي هين آستر بخفة .
لكن في هذه اللحظة ، أثرت حقيقة كونها إبنة الدوق الأكبر قلبها أكثر من أى وقت مضى .
“آه !”
فجأة إعتادت آستر على مناداته بأبي .
“هل رأيتِ ذلكَ ؟”
‘إنها لطيفة جداً ، أنا أموت .’
إنفتح فم آستر وهي مندهشة . لكنها كانت مجرد لحظة فوجئت فيها .
“حسناً ، هل عادة ما يتهادى النبلاء بمثل هذه الأشياء ؟”
جلست آستر على كتف دي هين ونظرت بعيداً جداً . لمعت عيون آستر لأول مرة بسبب رؤيتها في هذا الإرتفاع .
إستدار دي هين بدهشة . عندما وجدَ أن آستر كانت بعيدة ذهبَ إليها على الفور .
“نعم ، يُمكنني الرؤية بشكل جيد … الناس يحفرون بجد .”
مع إزدياد المسافة بينها وبين دي هين أرادت آستر التوقف ، و نادت دي هين .
“نعم ، هذا منجم يُستخرج منه الماس .”
شربت آستر الكاكاو الساخن . كانت رائحة الكاكاو الغنية تدغدغ أنفها .
“ماس ؟ واو … لم أرَ واحداً من قبل .”
رشف .
“الآن سترين ما يكفي منه .”
نتيجة لذلكَ ، إمتلأت معدة آستر بسرعة . هزت آستر رأسها لأنه لم يعد هناكَ مكان للمزيد .
أضاف دي هين بعض الكلمات بهدوء إلى آستر التي كانت تتسائل عن المنجم التي رأته للمرة الأولى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كل شيئ لكِ الآن .”
“إذاً ، لنأخذ راحة .”
“ماذا تعني بـلي ؟”
داست آستر على الأحجار بشغف و إتبعت الطريق جيداً . ومع ذلكَ ، كان من الصعب مواكبة الوتيرة السريعة . في المقام الأول كان فرق المسافة كبيراً جداً .
إستمعت آستر بدهشة .
لم يكن مشرق للغاية بعد ، لكنه كان كومة من الماس .
“إنه هدية مني .”
وصلت إلى منتصف الجبل بعد فترة ليست طويلة من المشي . أثناء السير على طول الطريق ، رأت وادٍ عميق في الداخل .
“المنجم كله ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان المقاعد كبيرة لدرجة أنه على الرغم من جلوس شخصين و بن لايزال هناكَ مكان .
“نعم . يُمكنكِ الإعتقاد أن كل ما تريه الآن هو ملككِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ دي هين آستر و ركب على الفور .
إتسع فم آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية فوجئت ، لكن الجلوس على نفس المقعد جعلها تشعر و كأنهم في نزهة .
طريقته اللامبالية للتحدث كما لو أنه لم يكن كثيراً .
“نعم . يُمكنكِ الإعتقاد أن كل ما تريه الآن هو ملككِ .”
لكن آستر التي نادراً ما تلقت هدية فُتح فمها على مصرعيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت آستر لأنها كانت فضولية بصدق .
“شكراً لكَ لكن هذا كثير جداً !”
“إنه هدية مني .”
“ليس كذلك .”
“جلالتكَ ، أنه جاهز .”
أنزل دي هين آستر بعناية على الأرض ، ثم قال أنها لا يجب أن تشعر بالضغط .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس عليكِ إستخدام المجوهرات ، يُمكنكِ بيعها أو التخلي عنها ، إن الأمر يعود إليكِ .”
فتح دي هين فمه و مدحَ آستر بفستانها الجديد وإبتسم . لقد كان من دواعي سروره شرائه لأن أى شيئ يناسبها بغض النظر عما ترتديه .
“حسناً ، هل عادة ما يتهادى النبلاء بمثل هذه الأشياء ؟”
“حسناً ، هل عادة ما يتهادى النبلاء بمثل هذه الأشياء ؟”
سألت آستر لأنها كانت فضولية بصدق .
كانت السلة التي أحضرها بن مليئة بالماس المُلطخ بالأوساخ . على الرغم من أنها كانت بأحجام مختلفة إلا أنها كانت رائعة للغاية .
“لا . هذه المناجم هي وسيلة عيش النبلاء لذا فهي لا تستحق العطاء أو التلقي كهدايا.”
“هل أتيتِ ؟ إن الفستان يناسبكِ جيداً .”
الإستماع إلى إجابة بن جعل العبء النفسي أكبر .
داست آستر على الأحجار بشغف و إتبعت الطريق جيداً . ومع ذلكَ ، كان من الصعب مواكبة الوتيرة السريعة . في المقام الأول كان فرق المسافة كبيراً جداً .
وعندما ترددت آستر ، تحدث عما يقلقها .
نظرت آستر إلى الجبل .
“أنتِ لستِ نبيلة ، أنتِ إبنتي ، خذيها بثقة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست آستر على كتف دي هين ونظرت بعيداً جداً . لمعت عيون آستر لأول مرة بسبب رؤيتها في هذا الإرتفاع .
لقد صرفتها الكلمات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت آستر لأنها كانت فضولية بصدق .
بدا و كأنها كانت عالقة في إطار و تضع حدوداً له .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادة هي لا تلمس الدونات البيضاء ، لكن آستر لم تستطع إلا أخذها لأنها كانت ساطعة .
كما قال ، أنه الدوق الأكبر … لم يكن من الغريب حتى أن يعطيها الأرض كـهدية وليس المنجم فقط .
بالنسبة للآخرين لقد سُمع أنه صاحب دم بارد ، لكن أمام آستر … لقد كان لطيفاً بلا حدود .
‘صحيح ، يجبُ أن أكون أكثر ثقة .’
“تراجع ، أنا من سيحملها .”
كانت النوايا الحسنة فقط موضع تقدير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أشار دي هين ، وُضعت جميع أنواع الحلويات و السندويشات على المائدة تلكَ التي كانت مفضلة لدى آستر .
“نعم ، شكراً لكَ .”
“أنا سأفعل !”
أجابت آستر ببساطة و اومأ دي هين بشكل راضٍ .
“أنا آسف ، أعتقد أنني سريع جداً .”
“جلالتكَ ، أنه جاهز .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان المقاعد كبيرة لدرجة أنه على الرغم من جلوس شخصين و بن لايزال هناكَ مكان .
تدخل بن الذي كان بجانب دي هين في المحادثة كما لو أنه إعتقد أن هذا هو الوقت المناسب .
“هل إقامتكِ غير مريحة ؟”
حيثُ توجهت عيناه لقد كان هناكَ بقعة وردية لطيفة .
‘لقد أصبحتُ ثرية للغاية .’
لم تكن تتناسب ابداً مع المنجم ، لكن يبدو أن دي هين قد أمر بذلكَ لقضاء وقت الشاي مع آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاطب دي هين آستر بتعبير جاد وكأن الأمر كان مُسلم به ثم نزل وأعطاها ظهره .
جلسَ دي هين على المقعد اولاً ثم اشار إلى آستر لتجلس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ دي هين آستر و ركب على الفور .
“دعينا نأخذ استراحة ثم ننزل .”
حالما إنتهت آستر من الأكل ، أعطاها دي هين المزيد .
“نعم ، بالتأكيد !”
“آنستي ، إنها قليلة قليلاً لكنني أظن أنه من الجيد الإحتفاظ بالبعض ؛ لذا أحضرتهم .”
فوجئت آستر للحظة عندما رأت المقعد ثم جلست بجانب دي هين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنزلقت يد آستر في يد دي هين الكبيرة ، لقد كان دافئاً وجيداً المشي يداً بيد .
لقد كان المقاعد كبيرة لدرجة أنه على الرغم من جلوس شخصين و بن لايزال هناكَ مكان .
‘واو ، إنه لامع للغاية .’
“هاهي القهوة ، وأعددتُ الكاكاو للآنسة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاطب دي هين آستر بتعبير جاد وكأن الأمر كان مُسلم به ثم نزل وأعطاها ظهره .
سكب بن الشراب ، كان من الغريب أن دي هين قد إهتم بالأمر بعناية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حياة مألوفة تماماً لدرجة أنها على الرغم من تكيفها على الحياة الثرية لم يتغير إنفاقها .
رشف .
“أبي ، خذ واحدة من هؤلاء.”
شربت آستر الكاكاو الساخن . كانت رائحة الكاكاو الغنية تدغدغ أنفها .
قال دي هين بعض الكلمات المخجلة دون تغيير تعبير وجهه .
في البداية فوجئت ، لكن الجلوس على نفس المقعد جعلها تشعر و كأنهم في نزهة .
نظرت آستر إلى الجبل .
‘هذا ممتع .’
وضع دي هين الوجبة الخفيفة بتعبير متأسف .
بالنسبة للآخرين لقد سُمع أنه صاحب دم بارد ، لكن أمام آستر … لقد كان لطيفاً بلا حدود .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجميع لطفاء معي .”
شعرت آستر وكأنها جاءت لتلعب مع والدها الحقيقي ، لذا بدأت في هز قدمها .
بينما كان الإثنان يتحدثان … نزل بن إلى منجم الماس و أحضر بعض الماس من العمال .
“هناكَ وجبات خفيفة ايضاً .”
“أبي ، خذ واحدة من هؤلاء.”
عندما أشار دي هين ، وُضعت جميع أنواع الحلويات و السندويشات على المائدة تلكَ التي كانت مفضلة لدى آستر .
“هل أتيتِ ؟ إن الفستان يناسبكِ جيداً .”
وضع دي هين الطعام أمام آستر ، كان من دواعي سروره أن يشاهد آستر وهي تستمتع بالأكل .
تدخل بن الذي كان بجانب دي هين في المحادثة كما لو أنه إعتقد أن هذا هو الوقت المناسب .
حالما إنتهت آستر من الأكل ، أعطاها دي هين المزيد .
شعرت آستر بالحرج لكنها وضعت هذه اللحظة في قلبها ، شعرت أنها أصبحت أقرب لدي هين .
نتيجة لذلكَ ، إمتلأت معدة آستر بسرعة . هزت آستر رأسها لأنه لم يعد هناكَ مكان للمزيد .
إستدار دي هين بدهشة . عندما وجدَ أن آستر كانت بعيدة ذهبَ إليها على الفور .
“لماذا ؟ هل طعمها سيئ ؟”
“ليس عليكِ إستخدام المجوهرات ، يُمكنكِ بيعها أو التخلي عنها ، إن الأمر يعود إليكِ .”
“لا ، معدتي ممتلئة …”
هزت آستر رأسها ورفعت رأسها ، تلكَ النظرة اللطيفة عمقت من إبتسامة دي هين .
“إذاً ، لنأخذ راحة .”
بينما كان الإثنان يتحدثان … نزل بن إلى منجم الماس و أحضر بعض الماس من العمال .
وضع دي هين الوجبة الخفيفة بتعبير متأسف .
نظرت آستر إلى الجبل .
لقد كانت آستر تمضع الكعك في فمها وتشعر بشعور جيد .
في البداية جفلت بمجرد أن كان دي هين يمد يده فقط ، لكن هذا الأمر اختفى الآن . لقد تغيرت تعبيراتها كثيراً .
“لحظة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست آستر على كتف دي هين ونظرت بعيداً جداً . لمعت عيون آستر لأول مرة بسبب رؤيتها في هذا الإرتفاع .
لقد كان هناكَ فتات على فمها ، مد يده ومسحه بنفسه .
“ماس ؟ واو … لم أرَ واحداً من قبل .”
لم تخجل آستر من يد دي هين التي بدت مألوفة .
إستمعت آستر بدهشة .
‘هي الآن لا تتقلص .’
طريقته اللامبالية للتحدث كما لو أنه لم يكن كثيراً .
في البداية جفلت بمجرد أن كان دي هين يمد يده فقط ، لكن هذا الأمر اختفى الآن . لقد تغيرت تعبيراتها كثيراً .
“نعم ، بالتأكيد !”
الآن اختفت الأيام الحزينة و أصبحت تشبه الأطفال الآن .
لم يكن ذلكَ لأنه لم يكن يراعي آستر ، لقد كان يسير بهذه السرعة في العادة .
كان دي هين سعيداً ولم يستطع رفع عينه من على آستر ، كان يزداد حبه لها يوماً بعد يوم .
داست آستر على الأحجار بشغف و إتبعت الطريق جيداً . ومع ذلكَ ، كان من الصعب مواكبة الوتيرة السريعة . في المقام الأول كان فرق المسافة كبيراً جداً .
“آستر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، شكراً لكَ .”
رفعت آستر التي كانت تشرب الكاكاو رأسها على عجل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاف دي هين بعض الكلمات بهدوء إلى آستر التي كانت تتسائل عن المنجم التي رأته للمرة الأولى .
“ماذا؟”
الإستماع إلى إجابة بن جعل العبء النفسي أكبر .
“هل إقامتكِ غير مريحة ؟”
أجابت آستر ببساطة و اومأ دي هين بشكل راضٍ .
“الجميع لطفاء معي .”
إتسع فم آستر .
هزت آستر رأسها ورفعت رأسها ، تلكَ النظرة اللطيفة عمقت من إبتسامة دي هين .
لم يكن ذلكَ لأنه لم يكن يراعي آستر ، لقد كان يسير بهذه السرعة في العادة .
‘لماذا لا يأكل ؟’
“نعم ، يُمكنني الرؤية بشكل جيد … الناس يحفرون بجد .”
عرضت آستر على دي هين الدونات ، لقد ظل يعتني بها ولا يأكل على الإطلاق .
‘لن يُصدقني أحد إن قُلت هذا صحيح؟’
“أبي ، خذ واحدة من هؤلاء.”
فوجئت آستر للحظة عندما رأت المقعد ثم جلست بجانب دي هين .
عادة هي لا تلمس الدونات البيضاء ، لكن آستر لم تستطع إلا أخذها لأنها كانت ساطعة .
هزت آستر رأسها ورفعت رأسها ، تلكَ النظرة اللطيفة عمقت من إبتسامة دي هين .
“إنها لذيذة لأنكِ أعطيتها لي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمسكت آستر بملابس دي هين وهي تلتقط أنفاسها لم تكن تريد تفويته لفترة من الوقت .
قال دي هين بعض الكلمات المخجلة دون تغيير تعبير وجهه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنزلقت يد آستر في يد دي هين الكبيرة ، لقد كان دافئاً وجيداً المشي يداً بيد .
بن الذي كان يستمع ضغط على يده و كان مُرتاباً .
عند مدخل الجبل كُتبت لافتة «ممنوع الدخول » لم تكن تعرف سبب إحضارها إلى جبل لم يتم صنع له الطريق بعد .
‘لن يُصدقني أحد إن قُلت هذا صحيح؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت آستر الحلقة ووضعت يدها على ذقنها وحدقت في الماس بهدوء .
حتى لو أخبر أتباعاً آخرين أن دي هين قال هذا فلن يصدقه أحد .
لكن في هذه اللحظة ، أثرت حقيقة كونها إبنة الدوق الأكبر قلبها أكثر من أى وقت مضى .
شعرت آستر بالحرج لكنها وضعت هذه اللحظة في قلبها ، شعرت أنها أصبحت أقرب لدي هين .
كان بإمكاني سماع صوت شيئ ما يتقلب في الداخل .
بينما كان الإثنان يتحدثان … نزل بن إلى منجم الماس و أحضر بعض الماس من العمال .
ذاب قلب الأب بالنظر إلى إبنته التي تُمسك به بإحكام حتى لا تفوته . نزع دي هين يد آستر من على ملابسه و أمسك بها .
“آنستي ، إنها قليلة قليلاً لكنني أظن أنه من الجيد الإحتفاظ بالبعض ؛ لذا أحضرتهم .”
إستدار دي هين بدهشة . عندما وجدَ أن آستر كانت بعيدة ذهبَ إليها على الفور .
كانت السلة التي أحضرها بن مليئة بالماس المُلطخ بالأوساخ . على الرغم من أنها كانت بأحجام مختلفة إلا أنها كانت رائعة للغاية .
“حسناً ، هل عادة ما يتهادى النبلاء بمثل هذه الأشياء ؟”
أخذت آستر الحلقة ووضعت يدها على ذقنها وحدقت في الماس بهدوء .
“آنستي ، إنها قليلة قليلاً لكنني أظن أنه من الجيد الإحتفاظ بالبعض ؛ لذا أحضرتهم .”
‘واو ، إنه لامع للغاية .’
“آستر ، سنصعد على هذا الجبل من الآن فـصاعداً .”
لم يكن مشرق للغاية بعد ، لكنه كان كومة من الماس .
“إنه هدية مني .”
لم يكن لدى آستر الكثير من المال من قبل . على الرغم من دخولها للمعبد إلا أنها كانت تعاني من الفقر دائماً .
لقد كانت آستر تمضع الكعك في فمها وتشعر بشعور جيد .
لأنها لم يكن لديها مال لم يكن بإمكانها التبرع ، ولا يُمكنها تناول ما تريد ولا إرتداء ملابس جديدة .
“إن كنتِ لا تريدين مني حملكِ فلنمشي يداً بيد ، ستكون السرعة مناسبة .”
كانت حياة مألوفة تماماً لدرجة أنها على الرغم من تكيفها على الحياة الثرية لم يتغير إنفاقها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمسكت آستر بملابس دي هين وهي تلتقط أنفاسها لم تكن تريد تفويته لفترة من الوقت .
لكن في هذه اللحظة ، أثرت حقيقة كونها إبنة الدوق الأكبر قلبها أكثر من أى وقت مضى .
شربت آستر الكاكاو الساخن . كانت رائحة الكاكاو الغنية تدغدغ أنفها .
‘لقد أصبحتُ ثرية للغاية .’
“هل إقامتكِ غير مريحة ؟”
على الرغم من أنها كانت تشعر بالمرارة لكن بطريقة ما كان هناكَ إبتسامة على شفاهها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتكَ سوف أحملها أنا”
يتبع …
وضع دي هين الطعام أمام آستر ، كان من دواعي سروره أن يشاهد آستر وهي تستمتع بالأكل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنتظري .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات