“شكراً لكَ .”
“كيف تجرؤ على التحدث معي …!!”
مسحت آستر تحت ذقنها في وقت متأخر و ابتسمتة.
مسحت آستر تحت ذقنها في وقت متأخر و ابتسمتة.
“إذن ، تُصبح على خير .”
“أنا ؟ حسناً أنا نفس الشيئ .”
“سآخذكِ إلى غرفتكِ .”
***
“أستطيع المشي .”
لقد كان دي هين خائفاً من سقوط آستر و تبعها .
على عكس الكلمات ، لقد كانت كلمات آستر محفوفة بالمخاطر . لم تستطع السير في خط مستقيم لأنها كانت نعسانة و ظلت تسير بشكل ملتوي .
كانت الثمار مُبعثرة في كل مكان ، لكن هذا لم يكن كافياً .
لقد كان دي هين خائفاً من سقوط آستر و تبعها .
“فهمت .”
“هيكك.”
“ڤيكتور ، أكمل .”
“إن هذا أسرع قليلاً من السير على هذا النحو .”
“لا ، لقد كنتَ على هذا النحو منذُ الأمس . لكن الآن أنتَ مختلف .”
في النهاية ، قبل أن تتمكن آستر من مغادرة غرفة الإجتماعات أمسكها دي هين و حملها .
كان القرار الذي اتخذه نادراً لأنه في العادة لا يفعل هذا .
وضع دي هين آستر على السرير و عانقها للمرة الأخيرة . كانت ليلة سعيدة معتادة لها و للتوأم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتكَ ، الأمر ليس كذلك .”
“ليلة سعيدة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون من الرائع أن يكون لديها اصدقاء ، لكنها كانت حزينة قليلاً أن الشخص الذي ستعلن له الخبر السار كان على وشكِ الموت .
“وأبي ايضاً !”
“وإن كان لإبنتي رأى آخر ؟”
رفعت آستر التي أصبحت الآن محصنة قليلاً ضد هذا العناق يدها و عانقت دي هين .
“بعد ذلكَ ذهبت للتسوق و إشترت مجموعة من الملابس حوالي ستة قطع .”
“…….!”
“إنتظر ، آستر إشترت ملابس ؟”
في تلكَ اللحظة عض دي هين شفتيه . أدركَ كم فاته هذا الدفئ .
رفعت آستر التي أصبحت الآن محصنة قليلاً ضد هذا العناق يدها و عانقت دي هين .
إعترف لنفسه أنه كان قلقاً على آستر و عانقها بشدة .
لأى سبب كان ، لقد كان من الرائع أن تبدأ آستر في إنفاق المال .
بعد قليل .
“هممم .”
غادر دي هين الغرفة بهدوء تاركاً آستر نائمة . لقد كان وجهه مرتاحاً وبدى أن كل همومه قد اختفت .
ومع ذلكَ ، فإن الشيئ الغريب هو أن عينيه كانتا مختلفتين عن أول مرة قابل فيها آستر .
“الآن تبدوا مرتاحاً بعض الشيئ .”
خطوة واحدة أقرب إلى حيث أرادت أن تكون . الآن ، إذا ماتت سيسبيا فقط ، فإنها ستصبح القديسة .
بن الذي كان ينتظر في الردهة إبتسم ووقف بجانب دي هين .
“اللعنة التي يقولونها لآستر تعتبر لعنة بالنسبة لي .”
“أنا ؟ حسناً أنا نفس الشيئ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردادت فقط سماع مجاملة دافئة و أنها كانت رائعة و كيف فعلت ذلك .
“لا ، لقد كنتَ على هذا النحو منذُ الأمس . لكن الآن أنتَ مختلف .”
يُقال أنه تخلى عن الكهنة و لم يعد لديه الكثير من الوقت للحياة .
حتى أن بن رفع عينيه إلى الأعلى مع لمسة من الإثارة و أنزلها مرة أخرى .
أبقت راڤيان عينيها مفتوحتان على مصرعيهما وحدقت من النافذة إلى الملجأ حتى أصبح صغيراً. اختفى .
“أبداً ، أبداً .”
“سيدي أنا آسف ! لنذهب معاً !”
أدار دي هين ظهره لبن محرجاً وبدأ في المشي بسرعة كبيرة .
“ماذا ؟ إختفى الأمير ؟؟ أين ذهب بحث الجحيم ؟”
بسبب ساقيه الطويلتين ، اتسعت المسافة بينه و بين بن لمسافة أطول قليلاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف أُبقي ذلكَ في بالي !”
“سيدي أنا آسف ! لنذهب معاً !”
المرسل .
بدأ بن يركض على عجل لمطاردة دي هين .
“أنا ؟ حسناً أنا نفس الشيئ .”
***
“أجل ، لكنني أعتقد أن أفضل شرف يُمكنني الحصول عليه هو خدمة الآنسة .”
اليوم التالي ،
“سترى ، سوف أجدك .”
إستدعي دي هين ڤيكتور و طلب منه تقريراً مفصلاً عما حدث .
حدق دي هين في ڤيكتور ليرى إن كان يحلم بشيئ ما .
“….لذا توقفنا عند غرفة الملابس قبل أن نعود .”
بعد قليل .
كما نقل له بلا إستثناءات عن الزوجات اللاتي قُمن بإهانة آستر .
“لكن؟”
“كيف حصلت على التعليم في المنزل ؟ هل هذا إعلان حرب ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون من الرائع أن يكون لديها اصدقاء ، لكنها كانت حزينة قليلاً أن الشخص الذي ستعلن له الخبر السار كان على وشكِ الموت .
“جلالتكَ ، الأمر ليس كذلك .”
غادر دي هين الغرفة بهدوء تاركاً آستر نائمة . لقد كان وجهه مرتاحاً وبدى أن كل همومه قد اختفت .
“اللعنة التي يقولونها لآستر تعتبر لعنة بالنسبة لي .”
“لقد قلتَ أننا لسنا بحاجة إلى زيادة عدد غرف الملابس لأنها كثيرة بالفعل .”
تدفق الدم على ظهر يد دي هين ، لم يستطع مسامحتهم لقول مثل هذه الأشياء لإبنته .
“أجل ، لكنني أعتقد أن أفضل شرف يُمكنني الحصول عليه هو خدمة الآنسة .”
“إبحث عن هويتهم .”
***
“نعم !”
“إن هذا أسرع قليلاً من السير على هذا النحو .”
تنهد بن و كتب أسماء كاثرين و بث في دفتر عمله .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليوم التالي ،
“ڤيكتور ، أكمل .”
“إذن ، تُصبح على خير .”
“بعد ذلكَ ذهبت للتسوق و إشترت مجموعة من الملابس حوالي ستة قطع .”
“شكراً سيدي !”
“إنتظر ، آستر إشترت ملابس ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليوم التالي ،
فرك دي هين ذقنه و تسائل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو لم يمت ، صحيح ؟”
“هل إستعملت الماس ؟”
ومع ذلكَ ، غير دي هين قراره بنفس السهولة التي استطاع بها عناق آستر .
“نعم .”
تم محو جميع الآثار البشرية تماماً . بالنظر إلى الهواء البارد ، يبدو أنه قد مر وقت طويل .
كان من الصعي تصديق أن آستر إشترت الملابس لنفسها ، لقد كان من الجيد أنها تستعمل الملابس التي أحضرها لها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلكَ اللحظة عض دي هين شفتيه . أدركَ كم فاته هذا الدفئ .
“أنظر لهذا . لقد قمتُ بعمل جيد بإعطائها المنجم كـهدية .”
لم يترك أى أثر .
بن الذي قال أن تقديم المنجم كـهدية ليس بالأمر الجيد ، لم يستطع حتى إصدار صوت و أحنى رأسه .
“نعم !”
“بالمناسبة ، هل أحبت آستر غرفة الملابس ؟”
“لا أعرف . لذا علينا العثور عليه .”
لأى سبب كان ، لقد كان من الرائع أن تبدأ آستر في إنفاق المال .
كان من الصعي تصديق أن آستر إشترت الملابس لنفسها ، لقد كان من الجيد أنها تستعمل الملابس التي أحضرها لها .
“أرسل شخصاً ما يسألها عما إن كانت تفكر في فتح فرع في شارع ليل .”
“ستموت .”
“ألا تتذكر ؟ قبل أربع أشهر إتصلت غرفة الملابس بنا أولاً ، لقد أرادو فتح فرع في شارع ليل .”
أبقت راڤيان عينيها مفتوحتان على مصرعيهما وحدقت من النافذة إلى الملجأ حتى أصبح صغيراً. اختفى .
“لكن؟”
قال ڤيكتور الذي كان هادئاً بجانبه بصوت حاد.
“لقد رفضتَ ، جلالتك .”
“هيكك.”
عبس دي هين بتعبير «لم أسمع بذلكَ من قبل .» لم يكن هناك شيئ كهذا في ذاكرته .
[ذهبتُ إلى حيثُ يجب أن أكون ، لا تأتي لهنا مرة أخرى .]
“ما كان السبب ؟”
حتى أن بن رفع عينيه إلى الأعلى مع لمسة من الإثارة و أنزلها مرة أخرى .
“لقد قلتَ أننا لسنا بحاجة إلى زيادة عدد غرف الملابس لأنها كثيرة بالفعل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……!!”
“هممم .”
“ستموت .”
دفن دي هين رأسه عميقاً في الأريكة و أصبح في وضع التفكير .
“إذن ، أرسل لهم خطاب إعتذار على الفور و أخبرهم أن يقومو بإفتتاح المتجر غداً .”
كان القرار الذي اتخذه نادراً لأنه في العادة لا يفعل هذا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالمناسبة ، هل أحبت آستر غرفة الملابس ؟”
ومع ذلكَ ، غير دي هين قراره بنفس السهولة التي استطاع بها عناق آستر .
“أجل ، لكنني أعتقد أن أفضل شرف يُمكنني الحصول عليه هو خدمة الآنسة .”
“إذن ، أرسل لهم خطاب إعتذار على الفور و أخبرهم أن يقومو بإفتتاح المتجر غداً .”
“لا ، لقد كنتَ على هذا النحو منذُ الأمس . لكن الآن أنتَ مختلف .”
“…نعم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن الأمر تغيرت . نواه ينتظر اليوم الذي سوف يموت فيه ، سرعان ما ستصبح القديسة .
“ولدىّ شيئ آخر لأقوله .”
كان من الصعي تصديق أن آستر إشترت الملابس لنفسها ، لقد كان من الجيد أنها تستعمل الملابس التي أحضرها لها .
قال ڤيكتور الذي كان هادئاً بجانبه بصوت حاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردادت فقط سماع مجاملة دافئة و أنها كانت رائعة و كيف فعلت ذلك .
“ما هو ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون من الرائع أن يكون لديها اصدقاء ، لكنها كانت حزينة قليلاً أن الشخص الذي ستعلن له الخبر السار كان على وشكِ الموت .
“أود أن أُكمل مرافقة الآنسة .”
“…….!”
تلوى حاجة دي هين .
بعد قليل .
“لماذا ؟ ألم ترغب في أن تحصل على لقب فارس مقدس في المعبد ؟”
“هيكك.”
“أجل ، لكنني أعتقد أن أفضل شرف يُمكنني الحصول عليه هو خدمة الآنسة .”
كانت الثمار مُبعثرة في كل مكان ، لكن هذا لم يكن كافياً .
حدق دي هين في ڤيكتور ليرى إن كان يحلم بشيئ ما .
“لقد قلتَ أننا لسنا بحاجة إلى زيادة عدد غرف الملابس لأنها كثيرة بالفعل .”
‘حسناً ، إن مهارته من الدرجة الأولى من بين المُنضمين حديثاً من الفرسان ، لذلكَ ليس لديه أى شيئ ليفعله مع آستر ….’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتكَ ، الأمر ليس كذلك .”
ومع ذلكَ ، فإن الشيئ الغريب هو أن عينيه كانتا مختلفتين عن أول مرة قابل فيها آستر .
لقد كان دي هين خائفاً من سقوط آستر و تبعها .
“ربما حدثَ شيئ بينكما أثناء زيارتكما المعبد ، صحيح ؟”
م/هو حضرتك بتفكر ف ايه ؟؟؟
لعقت راڤيان شفتها و بدأت في البحث في الغرفة . لكن لا شيئ يُمكن العثور عليه .
“بالطبع لا .”
شحب وجهها و هزت رأسها . بغض النظر عن طرده من القصر فإن الأمير يظل الأمير . إن كان الأمر كذلك ، سوف يتم الإعلان عن الأخبار على الفور .
“وإن كان لإبنتي رأى آخر ؟”
لقد كانت تراقب نواه منذ أن كانت طفلة . لقد كانت ترغب في التباهي أمامه أنها فعلت ذلكَ بدونه .
تألقت عيون دي هين ، لقد كان فم ڤيكتور جافاً بسبب هذه القوة المرعبة .
رفعت آستر التي أصبحت الآن محصنة قليلاً ضد هذا العناق يدها و عانقت دي هين .
“ستموت .”
“سوف أُبقي ذلكَ في بالي !”
“ما هو ؟”
“إذاً ، سأعهد إليكَ بمرافقة آستر لمدة عام واحد . بعد ذلكَ ، سأرى ما سوف تقوم بفعله .”
‘هنا بالضبط .’
“شكراً سيدي !”
فرك دي هين ذقنه و تسائل .
“و إن كانت ملابس آستر ممزقة ، فلن تكون آمناً .”
“أنا حقاً لا أفهمك .”
“….أنا آسف ، سأفعل كل ما بوسعي لحمايتها حتى لا تتمزق ملابسها من الآن فصاعداً .”
“أجل ، لكنني أعتقد أن أفضل شرف يُمكنني الحصول عليه هو خدمة الآنسة .”
“أعلم .”
[ذهبتُ إلى حيثُ يجب أن أكون ، لا تأتي لهنا مرة أخرى .]
كانت يد ڤيكتور ترتجف عندما غادر المكتب بعد إذن دي هين .
“إذن ، أرسل لهم خطاب إعتذار على الفور و أخبرهم أن يقومو بإفتتاح المتجر غداً .”
‘شعرتُ أنني يتم طعني بالسيف .’
“ليلة سعيدة .”
بمجرد أن خرجَ ڤيكتور أصبح يتأكد من يده .
حتى أن بن رفع عينيه إلى الأعلى مع لمسة من الإثارة و أنزلها مرة أخرى .
لقد كان من الصعب عليه أن يتسقبل نظرة دي هين .
مسحت آستر تحت ذقنها في وقت متأخر و ابتسمتة.
بعد أن رأى الأمر بنفسه لقد كان قادراً على فهم سبب تسمية دي هين بالقاتل . لقد كان الأمر أكثر إثارة مما سمع من الشائعات .
“أنا ؟ حسناً أنا نفس الشيئ .”
***
شحب وجهها و هزت رأسها . بغض النظر عن طرده من القصر فإن الأمير يظل الأمير . إن كان الأمر كذلك ، سوف يتم الإعلان عن الأخبار على الفور .
بعد إختيارها لتُصبح قديسة ، ذهبت راڤيان إلى الملجأ لتعلن البشارة .
“بالطبع لا .”
‘هنا بالضبط .’
حدق دي هين في ڤيكتور ليرى إن كان يحلم بشيئ ما .
خطوة واحدة أقرب إلى حيث أرادت أن تكون . الآن ، إذا ماتت سيسبيا فقط ، فإنها ستصبح القديسة .
إستدعي دي هين ڤيكتور و طلب منه تقريراً مفصلاً عما حدث .
سيكون من الرائع أن يكون لديها اصدقاء ، لكنها كانت حزينة قليلاً أن الشخص الذي ستعلن له الخبر السار كان على وشكِ الموت .
‘حسناً ، إن مهارته من الدرجة الأولى من بين المُنضمين حديثاً من الفرسان ، لذلكَ ليس لديه أى شيئ ليفعله مع آستر ….’
على الرغم من أن العائلة الإمبراطورية هي التي قررت الخطوبة على أى حال ، إلا أن نواه لم ينظر إليها ابداً .
“….لذا توقفنا عند غرفة الملابس قبل أن نعود .”
كان نواه هو الشخص الوحيد الذي كان يتجاهلها ، من حيث أن الجميع كان حولها و أثنى عليها .
كانت الثمار مُبعثرة في كل مكان ، لكن هذا لم يكن كافياً .
“سوف يتفاجئ صحيح ؟ سوف يندم على ذلك . أن يفوته يوم كهذا .”
“أود أن أُكمل مرافقة الآنسة .”
تمتمت راڤيان لنفسها بتعبير قاتم على وجهها .
كان في الداخل ورقة بيضاء مطوية في المنتصف .
الآن الأمر تغيرت . نواه ينتظر اليوم الذي سوف يموت فيه ، سرعان ما ستصبح القديسة .
تلوى حاجة دي هين .
“دعونا نرى إلى متى سوف تدون هذه العيون الصارمة .”
على الرغم من أن العائلة الإمبراطورية هي التي قررت الخطوبة على أى حال ، إلا أن نواه لم ينظر إليها ابداً .
دخلت راڤيان إلى الملجأ بدون تردد و عيناها تلمعان بشدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بن الذي كان ينتظر في الردهة إبتسم ووقف بجانب دي هين .
فتحت باب الكوخ كالمعتاد ، لكن في هذه المرحلة شعرت بالغرابة . لقد كانت غرفة المعيشة فارغة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو لم يمت ، صحيح ؟”
تم محو جميع الآثار البشرية تماماً . بالنظر إلى الهواء البارد ، يبدو أنه قد مر وقت طويل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار دي هين ظهره لبن محرجاً وبدأ في المشي بسرعة كبيرة .
“…ماذا حدث ؟”
يُقال أنه تخلى عن الكهنة و لم يعد لديه الكثير من الوقت للحياة .
لعقت راڤيان شفتها و بدأت في البحث في الغرفة . لكن لا شيئ يُمكن العثور عليه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتكَ ، الأمر ليس كذلك .”
اختفى نواه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بن الذي كان ينتظر في الردهة إبتسم ووقف بجانب دي هين .
لم يترك أى أثر .
صُدمت راڤيان من هذه الحقيقة وسقطت على المقعد .
صُدمت راڤيان من هذه الحقيقة وسقطت على المقعد .
تم محو جميع الآثار البشرية تماماً . بالنظر إلى الهواء البارد ، يبدو أنه قد مر وقت طويل .
“هو لم يمت ، صحيح ؟”
“لكن؟”
شحب وجهها و هزت رأسها . بغض النظر عن طرده من القصر فإن الأمير يظل الأمير . إن كان الأمر كذلك ، سوف يتم الإعلان عن الأخبار على الفور .
“إن هذا أسرع قليلاً من السير على هذا النحو .”
“من أخذه سراً ….”
غادر دي هين الغرفة بهدوء تاركاً آستر نائمة . لقد كان وجهه مرتاحاً وبدى أن كل همومه قد اختفت .
قامت راڤيان بقضم أظافرها و هز رأسها بقوة .
المرسل .
كانت قلقة من أن شخص ما قامت بخطف نواه الفاقد لوعيه .
لقد كان من الصعب عليه أن يتسقبل نظرة دي هين .
ركضت عائدة لغرفة المعيشة متسائلة إن كان هناكَ شيئ ما .
ومع ذلكَ ، فإن الشيئ الغريب هو أن عينيه كانتا مختلفتين عن أول مرة قابل فيها آستر .
و الآن رأت الطاولة الجانبية في الزاوية ، لقد كان أثاثاً لم تلاحظ عندما دخلت أول مرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضت عائدة لغرفة المعيشة متسائلة إن كان هناكَ شيئ ما .
صرير–
“بالطبع لا .”
ابتلعت راڤيان لعابها و فتحت درج الطاولة الجانبية بحذر .
بعد أنه ام يعد لم مرمى بصرها ، أغلقت الستائر بقوة . ولقد كانت يدها ترتجف من شدة الغضب .
كان في الداخل ورقة بيضاء مطوية في المنتصف .
كان القرار الذي اتخذه نادراً لأنه في العادة لا يفعل هذا .
“……!!”
لقد كان من الصعب عليه أن يتسقبل نظرة دي هين .
فتحت راڤيان عينيها على مصرعيها و فتحت الورقة على عجل . عندما فتحتها رأت خطاً مألوفاً
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفن دي هين رأسه عميقاً في الأريكة و أصبح في وضع التفكير .
[ذهبتُ إلى حيثُ يجب أن أكون ، لا تأتي لهنا مرة أخرى .]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل إستعملت الماس ؟”
المرسل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد بن و كتب أسماء كاثرين و بث في دفتر عمله .
على الرغم أنه لم يكن هناك اسم ، إلا أنها تعرف أن هذه الرسالة كانت موجهة لها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلكَ اللحظة عض دي هين شفتيه . أدركَ كم فاته هذا الدفئ .
قامت راڤيان بتجميع الحروف التي كانت أقل من سطر .
تلوى حاجة دي هين .
“كيف تجرؤ على التحدث معي …!!”
قال ڤيكتور الذي كان هادئاً بجانبه بصوت حاد.
رمت راڤيان سلة الفاكهة التي احضرتها للاحتفال بمنصبها على الأرض .
“سيدي أنا آسف ! لنذهب معاً !”
كانت الثمار مُبعثرة في كل مكان ، لكن هذا لم يكن كافياً .
صُدمت راڤيان من هذه الحقيقة وسقطت على المقعد .
“ماذا تريد مني أن أفعل ؟؟”
لم يترك أى أثر .
أردادت فقط سماع مجاملة دافئة و أنها كانت رائعة و كيف فعلت ذلك .
تم محو جميع الآثار البشرية تماماً . بالنظر إلى الهواء البارد ، يبدو أنه قد مر وقت طويل .
لقد كانت تراقب نواه منذ أن كانت طفلة . لقد كانت ترغب في التباهي أمامه أنها فعلت ذلكَ بدونه .
“ڤيكتور ، أكمل .”
لكنه كان جشعاً للغاية ، لا أصدق أنه أختفى بدون أن يخبرني أين يكون .
“نعم !”
“سترى ، سوف أجدك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار دي هين ظهره لبن محرجاً وبدأ في المشي بسرعة كبيرة .
كانت عيون راڤيان تلمع و غاضبة من نواه حتى النخاع .
إعترف لنفسه أنه كان قلقاً على آستر و عانقها بشدة .
مع ذلكَ ، ما لم تكن قادرة على تحمله هو نفسها التي كانت قلقة على نواه .
“بعد ذلكَ ذهبت للتسوق و إشترت مجموعة من الملابس حوالي ستة قطع .”
يُقال أنه تخلى عن الكهنة و لم يعد لديه الكثير من الوقت للحياة .
غادر دي هين الغرفة بهدوء تاركاً آستر نائمة . لقد كان وجهه مرتاحاً وبدى أن كل همومه قد اختفت .
“أنا حقاً لا أفهمك .”
“دعونا نرى إلى متى سوف تدون هذه العيون الصارمة .”
قمعت راڤيان غضبها .
“لقد رحل نواه .”
بالعودة إلى العربة ، قفز السائق الذي كان يستريح بدهشة .
“ألا تتذكر ؟ قبل أربع أشهر إتصلت غرفة الملابس بنا أولاً ، لقد أرادو فتح فرع في شارع ليل .”
“هل سنذهب بالفعل ؟ لم يمر سوى عشر دقائق .”
“سوف يتفاجئ صحيح ؟ سوف يندم على ذلك . أن يفوته يوم كهذا .”
حركت راڤيان شفتيها و ضغطت عليها .
“أنظر لهذا . لقد قمتُ بعمل جيد بإعطائها المنجم كـهدية .”
“لقد رحل نواه .”
“إذاً ، سأعهد إليكَ بمرافقة آستر لمدة عام واحد . بعد ذلكَ ، سأرى ما سوف تقوم بفعله .”
“ماذا ؟ إختفى الأمير ؟؟ أين ذهب بحث الجحيم ؟”
“لا أعرف . لذا علينا العثور عليه .”
“لا أعرف . لذا علينا العثور عليه .”
“سوف يتفاجئ صحيح ؟ سوف يندم على ذلك . أن يفوته يوم كهذا .”
ركبت راڤيان العربة و أغلقت الباب بهذه الإشارة بدأت العربة في التحرك .
“إن هذا أسرع قليلاً من السير على هذا النحو .”
“اتصل بالمنزل و أخبرهم بالعثور على نواه . تأكد من فعل كل ما يتطلبه الأمر .”
“إن هذا أسرع قليلاً من السير على هذا النحو .”
“فهمت .”
أبقت راڤيان عينيها مفتوحتان على مصرعيهما وحدقت من النافذة إلى الملجأ حتى أصبح صغيراً. اختفى .
و الآن رأت الطاولة الجانبية في الزاوية ، لقد كان أثاثاً لم تلاحظ عندما دخلت أول مرة .
بعد أنه ام يعد لم مرمى بصرها ، أغلقت الستائر بقوة . ولقد كانت يدها ترتجف من شدة الغضب .
“لكن؟”
يتبع ….
المرسل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولدىّ شيئ آخر لأقوله .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
