مثلما كانت هذه الحياة اليومية ثمينة بالنسبة لآستر ، فقد كانت ثمينة بالنسبة لدي هين .
كان هذا الإدراك الذي ظهر لأول مرة بعد وفاة القديسة سيسبيا لكنه الآن أوضح من المعتاد .
الحياة اليومية لأبناءه الأعزاء التوأم و آستر . إن كان أي شيء قد يكسر هذا ، فلن يستطيع المسامحة .
“هل تعرف راڤيان هذا السر ؟ هل أزعجتكِ و طلبت منكِ قتلي للخروج من هنا ؟”
‘لا أستطيع تركها تذهب . لا ، لن أفعل .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تعرف مدى الإنزعاج الذي تشعر به عندما تم خداعه عن غير قصد .
لكن ماذا لو أرادها شخص مثل دامون ؟ بالتفكير في هذا للمرة الثانية ، شعر بالغضب و طحن أسنانه .
“نعم ، هذا صحيح .”
في هذه الأثناء ، أصبح عقل آستر معقداً مرة أخرى . كان ذلكَ لأنها تذكرت المحادثة التي أجرتها مع دي هين .
لطالما كان ماضي آستر في ذهنه . شعر و كأنه يقترب من واقع لا يستطيع فهمه بغض النظر عن مقدار البحث الذي أجراه .
إذا كان دي هين ، سيحاول بطريقة ما العثور على علاقتها مع راڤيان ، لذلكَ لم يكن هناك شيء تخفيه .
‘لا أستطيع تركها تذهب . لا ، لن أفعل .’
قررت أن تقول الحقيقة لدي هين الذي قَبِلها كما هي و شفى آلامها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأعاقب كل الأشخاص اللذين جعلوكِ حزينة . لذا لا يتعين عليكِ التعامل مع الأمر بمفردكِ .”
“أبي .”
مع العلم بذلك . قرر المعبد دفعه ليصبح ولياً للعهد . كان ذلك من أجل الإستخدام السياسي .
نادت آستر دي هين بصوت يرتجف و أزالت رأسها الذي كان يتكئ على كتفه و ابتعدت قليلاً .
“قوة القديسة ؟”
“لدىّ شيء لأخبركَ به .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان دي هين ، سيحاول بطريقة ما العثور على علاقتها مع راڤيان ، لذلكَ لم يكن هناك شيء تخفيه .
لم تكن تعلم أنه سيكون الآن ، لكنها ظلت تفكر أنه في يوم من الأيام ستضطر لقول الحقيقة .
ارتجفت آستر أمام ثقتها المطلقة .
“تحدثي بشكل مريح .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تصدقني ؟”
“لدىّ شيء أخفيته عن أبي .”
الحياة اليومية لأبناءه الأعزاء التوأم و آستر . إن كان أي شيء قد يكسر هذا ، فلن يستطيع المسامحة .
خف صوت آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها ليست جريمة ، لذا لا داعي لإخفاء الأمر ، يُمكنكِ الكشف عنها بفخر .”
في الواقع ، كان يجب أن تخبره عندما تم تبنيها ، لكنها لم تكن تشعر أنها كانت بحاجة لذلك لأنها كانت ستموت قريباً .
“إذا كان … المعبد ؟”
لم تكن تعرف مدى الإنزعاج الذي تشعر به عندما تم خداعه عن غير قصد .
“نعم .”
“لابأس .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تأخر هذا الوقت أكثر مما كنت أتوقع .”
على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما هو الأمر إلا أنه أمسكَ بيدها بقوة وطلب منها ألا ترتجف .
عند رؤية دموع آستر شعر دي هين بالحيرة و للإرتباك كما لو أنه هو من جعلها تبكي .
تجرأت آستر عندما رأت اليد التي تمسك بها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه علامة القديسة ؟”
“لدىّ … قوة القديسة.”
حتى لو قالت أن راڤيان مزيفة وأنها القديسة الحقيقية فكل ما كان يعود لها هو عيون باردة و سخرية .
هو لا يرمش حتى في معظم الأوقات ، لكن هذه المرة عقد حاجبيه .
في الواقع ، كان يجب أن تخبره عندما تم تبنيها ، لكنها لم تكن تشعر أنها كانت بحاجة لذلك لأنها كانت ستموت قريباً .
“قوة القديسة ؟”
“لدىّ شيء أخفيته عن أبي .”
“نعم ، أنا القديسة التالية .”
“نعم ، هذا صحيح .”
لم يكن هناك ثقة في صوت آستر .
“لدىّ … قوة القديسة.”
بسبب الذكريات التي لديها عندما لم يصدقها أحد ، اعتقدت أن دي هين سوف يتصرف بهذه الطريقة .
تم نقل مفتاح الغرفة المقفلة من قديسة إلى قديسة .
“أنتِ قديسة … هل هذا صحيح ؟”
راڤيان التي نظرت حول القصر الهادئ توجهت نحو قصر القديسة .
لكن دي هين كان كريماً جداً مع عائلته . على حد التعبير ، كان سيصدق آستر إنبته الغالية إن قالت أن السماء قد انشقت .
“نعم . طلب الأمير دامون لقاء خاص بالأمس .”
صحيح أنه كان متفاجئاً بعض الشيء ، ولكن عندما رأى أن آستر كانت ترتجف أزال القلق عنها .
بعد أسبوع تم الإنتهاء من جنازة القديسة .
“أشكركِ على إخباري . لابدَ أنه قد كان من الصعب أن يكون لديكِ مثل هذا السر الكبير .”
“لا يوجد شيء أفعله إن أردتِ هذا .”
هزت آستر رأسها عندما سمعت صوت دي هين الهادئ .
في حيواتها الأخيرة العديدة ، لم يستمع لها أحد .
“هل تصدقني ؟”
تبادرت ذكريات الماضي في ذهنها في ذهنها و أوقات اليأس التي لا حصر لها وانفجرت جميع المشاعر .
“هل هناك سبب لعدم تصديق هذا ؟”
كان سيشعر بالغرابة لو كان دي هين حاداً بشكل طبيعي ، لكنه أصيب بصدمة شديدة و ابعد نظره عن الظاهرة التي كان يراها لأول مرة ، و لم يلاحظها .
لم يكن هناك شكوفي عيون دي هين الخضراء الداكنة و هي تحدق في آستر .
“هل تعرف راڤيان هذا السر ؟ هل أزعجتكِ و طلبت منكِ قتلي للخروج من هنا ؟”
ارتجفت آستر أمام ثقتها المطلقة .
وُضِعت كرة بلورية كبيرة في وسط غرفة مزينة .
“لم يصدقني أحد …”
لطالما كان ماضي آستر في ذهنه . شعر و كأنه يقترب من واقع لا يستطيع فهمه بغض النظر عن مقدار البحث الذي أجراه .
في نهاية الجملة كان هناك صرخة . لم ترغب في البكاء لكن الدموع كانت على وشكِ الخروج ، بذا ضغطت على عينها .
حتى لو قالت أن راڤيان مزيفة وأنها القديسة الحقيقية فكل ما كان يعود لها هو عيون باردة و سخرية .
الأشخاص الوحيدون الذين اعترفوا أن آستر كانت قديسة هما التوأم اللذين رأوها تستخدم قوتها المقدسة .
عندما ظهر إسم دامون رفعت راڤيان أذنها .
في حيواتها الأخيرة العديدة ، لم يستمع لها أحد .
“سألني ما إن كان يُمكنني عقد اجتماع لإختيار ولي العهد الشهر القادم ، لأن هذا قد تأخر كثيراً .”
حتى لو قالت أن راڤيان مزيفة وأنها القديسة الحقيقية فكل ما كان يعود لها هو عيون باردة و سخرية .
“لا . راڤيان لا تعرف شيئاً عن هذا بعد .”
كان هناك الكثير من الجروح التي لديها الواحد تلو الآخر ، بعد ذلك لم تعلن عن هذا الإدعاء .
الأشخاص الوحيدون الذين اعترفوا أن آستر كانت قديسة هما التوأم اللذين رأوها تستخدم قوتها المقدسة .
“قال الجميع أنني أكذب … و كيف يُمكن لشخص مثلي أن تكون قديسة ….”
بسبب الذكريات التي لديها عندما لم يصدقها أحد ، اعتقدت أن دي هين سوف يتصرف بهذه الطريقة .
تبادرت ذكريات الماضي في ذهنها في ذهنها و أوقات اليأس التي لا حصر لها وانفجرت جميع المشاعر .
“موعدي الشهر المقبل لذا يُمكنني اللحاق بك بعد ذلك .”
على الرغم أنها لم ترمش إلا أن الدموع التي ملأت عينها بالفعل بدأت في الإنهمار و سقطت على ركبتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند رؤية دموع آستر شعر دي هين بالحيرة و للإرتباك كما لو أنه هو من جعلها تبكي .
قررت أن تقول الحقيقة لدي هين الذي قَبِلها كما هي و شفى آلامها .
“آه ، لا تبكي . من قال هذا بحق خالق الججيم ؟ هؤلاء الأوغاد !”
الحياة اليومية لأبناءه الأعزاء التوأم و آستر . إن كان أي شيء قد يكسر هذا ، فلن يستطيع المسامحة .
كانت الشتائم الشديدة تأتي و تذهب في قلبه لكنه امتنع عن قول هذا أمام آستر و قالها بطريقة لطيفة فقط .
لطالما كان ماضي آستر في ذهنه . شعر و كأنه يقترب من واقع لا يستطيع فهمه بغض النظر عن مقدار البحث الذي أجراه .
كان دي هين مضطرباً لكنه مسح بعناية دموع آستر بإصبعه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا الوقت ، ربما رداً على أحد المشاعر .. بدأ ظهر يد آستر في التوهج .
كان من الأفضل أن تبكي و تنفجر من البكاء ، ولكن كان من الحزن أنها تحاول جاهدة كبح دموعها .
“أولئكَ الذين جعلوكِ تبكين لن أتركهم و شأنهم .”
أراد أن يريحها لكنه لا يعرف كيف لذا فقط عانق آستر .
في حيواتها الأخيرة العديدة ، لم يستمع لها أحد .
ارتجفت آستر الصغيرة التي تتناسب تماماً مع ذارعىّ دي هين الكبيرتين من الدفء الذي يحيط بها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قال الجميع أنني أكذب … و كيف يُمكن لشخص مثلي أن تكون قديسة ….”
“سأعاقب كل الأشخاص اللذين جعلوكِ حزينة . لذا لا يتعين عليكِ التعامل مع الأمر بمفردكِ .”
“أليس من الأفضل أن تأخذي قسطاً من الراحة اليوم و أن نفعل هذا غداً ؟”
“أبي ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا الوقت ، ربما رداً على أحد المشاعر .. بدأ ظهر يد آستر في التوهج .
دفنت آستر وجهها في كتف دي هين و أغمضت عينيها . كان هذا الدفء أكثر راحة من مئة كلمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فرساني هم الأفضل في الإمبراطورية . القضاء على المعبد غير مهم ، لم يعجبني في المقام الأول ، لكني أرغب في التخلص منه الآن .”
“أولئكَ الذين جعلوكِ تبكين لن أتركهم و شأنهم .”
بينما كانت تمشي في الممر الرطب وصلت إلى باب آخر في النهاية .
“…ماذا ؟”
تم نقل مفتاح الغرفة المقفلة من قديسة إلى قديسة .
“كيف يجرؤون على جعل إبنتي تبكي ؟”
في الواقع ، كان يجب أن تخبره عندما تم تبنيها ، لكنها لم تكن تشعر أنها كانت بحاجة لذلك لأنها كانت ستموت قريباً .
كان صوت دي هين دافئاً و مغموراً .
شعرت آستر بالدهشة و أمسكت بذراع دي هين عندما وقف لإرجاع العربة .
انهمرت دموع آستر من الرعب المفاجئ .
“موعدي الشهر المقبل لذا يُمكنني اللحاق بك بعد ذلك .”
“يا إلهي ، هل ستقتلهم ؟”
كان هناك الكثير من الجروح التي لديها الواحد تلو الآخر ، بعد ذلك لم تعلن عن هذا الإدعاء .
“لا يوجد شيء أفعله إن أردتِ هذا .”
بالطبع هذا هراء ، لكن زوايا شفتها ارتفعت لأنه من الجيد أن يقف بجانبها .
لمعت عيونه الخضراء بشكل خطير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأعاقب كل الأشخاص اللذين جعلوكِ حزينة . لذا لا يتعين عليكِ التعامل مع الأمر بمفردكِ .”
لابد أنها كانت مزحة لكن عندما قالها بجدية شعرت بالإرتباك .
“نعم ، هذا صحيح .”
عندما شعرت آستر بالذعر عندما اعتقدت أن دي هين يتحدث بجدية ، ضحك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديكِ حرية الإختيار . إذا كنتِ تريدين العيش كقديسة ، سأحترم ذلك ، ولكن إن لم تفعلي ، سوف أحميكِ حتى النهاية .”
“بالطبع لن أفعل شيء لا تريدينه أن يحدث ، لا تقلقي .”
لم يكن هناك ثقة في صوت آستر .
دس دي هين شعر آستر خلف أذنها و نظر لها بحزن .
“أولئكَ الذين جعلوكِ تبكين لن أتركهم و شأنهم .”
قلبه يؤلمه عندما يرى صورتها عندما التقى بها للمرة الأولى خلف هذا المظهر الباكي .
أخذت راڤيان المفاتيح .
“هل تعرف راڤيان هذا السر ؟ هل أزعجتكِ و طلبت منكِ قتلي للخروج من هنا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نهاية الجملة كان هناك صرخة . لم ترغب في البكاء لكن الدموع كانت على وشكِ الخروج ، بذا ضغطت على عينها .
لطالما كان ماضي آستر في ذهنه . شعر و كأنه يقترب من واقع لا يستطيع فهمه بغض النظر عن مقدار البحث الذي أجراه .
“…ماذا ؟”
كان يطحن أسنانه معتقداً أنه لن يغفر للدوق براونز على ما فعله لآستر ر.
دخلت راڤيان من الباب بدون تردد .
“لا . راڤيان لا تعرف شيئاً عن هذا بعد .”
على الرغم أنها لم ترمش إلا أن الدموع التي ملأت عينها بالفعل بدأت في الإنهمار و سقطت على ركبتها .
سألت آستر وهي تهز رأسها .
“نعم ، أنا القديسة التالية .”
“هل ستوبخهم حقاً ؟”
عندما ظهر إسم دامون رفعت راڤيان أذنها .
“بالطبع . إن كانوا سبباً لنزول الدموع من عينيكِ فهذا يعتبر تحدياً لتريزيا .”
كان صوتاً قد جعلها تشعر بالإطمئنان بمجرد سماعه .
“إذا كان … المعبد ؟”
بينما كانت تمشي في الممر الرطب وصلت إلى باب آخر في النهاية .
كان هناك مسألة عن تحول المعبد بالكامل لعدو .
“بالطبع لن أفعل شيء لا تريدينه أن يحدث ، لا تقلقي .”
“فرساني هم الأفضل في الإمبراطورية . القضاء على المعبد غير مهم ، لم يعجبني في المقام الأول ، لكني أرغب في التخلص منه الآن .”
تم نقل مفتاح الغرفة المقفلة من قديسة إلى قديسة .
بالطبع هذا هراء ، لكن زوايا شفتها ارتفعت لأنه من الجيد أن يقف بجانبها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يجرؤون على جعل إبنتي تبكي ؟”
“إذاً ، هل فعل المعبد شيئاً سيئاً لكِ ؟ عُد بالعربة الآن ….”
شعرت آستر بالدهشة و أمسكت بذراع دي هين عندما وقف لإرجاع العربة .
“لا ! لا أحد يعرف حتى الآن .”
نادت آستر دي هين بصوت يرتجف و أزالت رأسها الذي كان يتكئ على كتفه و ابتعدت قليلاً .
شعرت آستر بالدهشة و أمسكت بذراع دي هين عندما وقف لإرجاع العربة .
“بالطبع . إن كانوا سبباً لنزول الدموع من عينيكِ فهذا يعتبر تحدياً لتريزيا .”
في هذا الوقت ، ربما رداً على أحد المشاعر .. بدأ ظهر يد آستر في التوهج .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمعت عيونه الخضراء بشكل خطير .
عكس القول أن أحداً لم يصدق ولا أحد يعرف بالأمر بعد .
“لابأس .”
كان سيشعر بالغرابة لو كان دي هين حاداً بشكل طبيعي ، لكنه أصيب بصدمة شديدة و ابعد نظره عن الظاهرة التي كان يراها لأول مرة ، و لم يلاحظها .
“يا إلهي ، هل ستقتلهم ؟”
آستر التي لم تكن تجرؤ على قول الحقيقة بشأن عودتها بالزمن أدارت يدها و نظرت إلى مؤخرة يدها و شعرت و كأنها محظوظة .
عندما شعرت آستر بالذعر عندما اعتقدت أن دي هين يتحدث بجدية ، ضحك .
كان هذا الإدراك الذي ظهر لأول مرة بعد وفاة القديسة سيسبيا لكنه الآن أوضح من المعتاد .
كان دي هين مضطرباً لكنه مسح بعناية دموع آستر بإصبعه .
“هل هذه علامة القديسة ؟”
“أبي ….”
“نعم ، هذا صحيح .”
بما أن وعيها لم يختفي و أصبحت أكثر إدراكاً ، أصبحت آستر مشوشة و أخفت ظهر يدها خلف ظهرها .
“سمعت أنها تظهر على ظهر اليد ، لكنها المرة الأولى التي أراها فيها .”
“هل هناك سبب لعدم تصديق هذا ؟”
بما أن وعيها لم يختفي و أصبحت أكثر إدراكاً ، أصبحت آستر مشوشة و أخفت ظهر يدها خلف ظهرها .
“إذاً ، هل فعل المعبد شيئاً سيئاً لكِ ؟ عُد بالعربة الآن ….”
نظر إليها دي هين بصمت ثم ربت على رأس آستر و أخفى كف يدها بكف يده .
“لدىّ شيء لأخبركَ به .”
“إنها ليست جريمة ، لذا لا داعي لإخفاء الأمر ، يُمكنكِ الكشف عنها بفخر .”
مع العلم بذلك . قرر المعبد دفعه ليصبح ولياً للعهد . كان ذلك من أجل الإستخدام السياسي .
“ماذا ؟ و لكن إن كُشِفَ الأمر أنني قديسة سيكون والدي في ورطة ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نهاية الجملة كان هناك صرخة . لم ترغب في البكاء لكن الدموع كانت على وشكِ الخروج ، بذا ضغطت على عينها .
اتسعت عيون آستر .
كان من الأفضل أن تبكي و تنفجر من البكاء ، ولكن كان من الحزن أنها تحاول جاهدة كبح دموعها .
“ورطة ؟ أنا لست بهذا الضغف .”
“أليس من الأفضل أن تأخذي قسطاً من الراحة اليوم و أن نفعل هذا غداً ؟”
كان صوتاً قد جعلها تشعر بالإطمئنان بمجرد سماعه .
“هل ستوبخهم حقاً ؟”
“لديكِ حرية الإختيار . إذا كنتِ تريدين العيش كقديسة ، سأحترم ذلك ، ولكن إن لم تفعلي ، سوف أحميكِ حتى النهاية .”
بمجرد فتح الباب اندلع ضوء مبهر ، كان ساطعاً و مشرقاً لدرجة العمى .
“لقد أخبرتكَ من قبل . أريد الإستمرار في العيش مع والدي .”
أخذت راڤيان المفاتيح .
“نعم .”
“هنا ، هو اليوم الذي تحصلينه عليه .”
اهتزت زوايا شفاه دي هين و ظهرت إبتسامة مشرقة في العلن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمعت عيونه الخضراء بشكل خطير .
لم يكن مظهره الحاد المعتاد في أى مكان يُمكن رؤيته الآن .
دفنت آستر وجهها في كتف دي هين و أغمضت عينيها . كان هذا الدفء أكثر راحة من مئة كلمة .
تم احتجاز آستر في ذراعىّ دي هين العريضتين طوال الطريق . كانت ذراعه دافئة للغاية لدرجة أن آستر نست كل شيء و ذهبت في النوم .
ارتجفت آستر أمام ثقتها المطلقة .
***
عندما ظهر إسم دامون رفعت راڤيان أذنها .
بعد أسبوع تم الإنتهاء من جنازة القديسة .
كان من الأفضل أن تبكي و تنفجر من البكاء ، ولكن كان من الحزن أنها تحاول جاهدة كبح دموعها .
كان جميع الزوار الذين ملأوا المعبد قد رحلوا بالفعل، و أغلق المعبد جميع الأبواب حداداً لمدة أسبوع .
عندما ظهر إسم دامون رفعت راڤيان أذنها .
راڤيان التي نظرت حول القصر الهادئ توجهت نحو قصر القديسة .
“أشكركِ على إخباري . لابدَ أنه قد كان من الصعب أن يكون لديكِ مثل هذا السر الكبير .”
بجانبها كان رئيس الكهنة لوكاس ، كان أعلى رئيس كهنة بعد القديسة .
“لم يصدقني أحد …”
“أليس من الأفضل أن تأخذي قسطاً من الراحة اليوم و أن نفعل هذا غداً ؟”
نظر إليها دي هين بصمت ثم ربت على رأس آستر و أخفى كف يدها بكف يده .
“لا ، منذ متى و أنا أنتظر هذا اليوم من أول يوم في الجنازة ؟”
“أبي .”
“نعم . طلب الأمير دامون لقاء خاص بالأمس .”
لم يكن هناك شكوفي عيون دي هين الخضراء الداكنة و هي تحدق في آستر .
عندما ظهر إسم دامون رفعت راڤيان أذنها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الشتائم الشديدة تأتي و تذهب في قلبه لكنه امتنع عن قول هذا أمام آستر و قالها بطريقة لطيفة فقط .
“ماذا قال ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمعت عيونه الخضراء بشكل خطير .
“سألني ما إن كان يُمكنني عقد اجتماع لإختيار ولي العهد الشهر القادم ، لأن هذا قد تأخر كثيراً .”
كان سبب دخول دامون و الخروج من المعبد هو لجمع الأصوات لدعمه .
كان سبب دخول دامون و الخروج من المعبد هو لجمع الأصوات لدعمه .
“أولئكَ الذين جعلوكِ تبكين لن أتركهم و شأنهم .”
مع العلم بذلك . قرر المعبد دفعه ليصبح ولياً للعهد . كان ذلك من أجل الإستخدام السياسي .
لكن ماذا لو أرادها شخص مثل دامون ؟ بالتفكير في هذا للمرة الثانية ، شعر بالغضب و طحن أسنانه .
“موعدي الشهر المقبل لذا يُمكنني اللحاق بك بعد ذلك .”
على الرغم أنها لم ترمش إلا أن الدموع التي ملأت عينها بالفعل بدأت في الإنهمار و سقطت على ركبتها .
“نعم ، بالطبع . سيكون دامون ولياً للعهد من الجيد أن يسير كل شيء بسلاسة .”
“أشكركِ على إخباري . لابدَ أنه قد كان من الصعب أن يكون لديكِ مثل هذا السر الكبير .”
أثناء تبادل الحديث وصلا إلى باب حديدي مغلق بخمسة أقفال .
“نعم ، أنا القديسة التالية .”
تم نقل مفتاح الغرفة المقفلة من قديسة إلى قديسة .
نادت آستر دي هين بصوت يرتجف و أزالت رأسها الذي كان يتكئ على كتفه و ابتعدت قليلاً .
احتفظ بها لوكاس لفترة من الوقت عندما ماتت سيسبيا والآن تم تسليمها إلى راڤيان .
“سألني ما إن كان يُمكنني عقد اجتماع لإختيار ولي العهد الشهر القادم ، لأن هذا قد تأخر كثيراً .”
“هنا ، هو اليوم الذي تحصلينه عليه .”
“بالطبع . إن كانوا سبباً لنزول الدموع من عينيكِ فهذا يعتبر تحدياً لتريزيا .”
“لقد تأخر هذا الوقت أكثر مما كنت أتوقع .”
هزت آستر رأسها عندما سمعت صوت دي هين الهادئ .
أخذت راڤيان المفاتيح .
دخلت راڤيان من الباب بدون تردد .
تم فتح القفل الواحد تلو الآخر و فتح الباب بقوة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الشتائم الشديدة تأتي و تذهب في قلبه لكنه امتنع عن قول هذا أمام آستر و قالها بطريقة لطيفة فقط .
بينما كانت تمشي في الممر الرطب وصلت إلى باب آخر في النهاية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو لا يرمش حتى في معظم الأوقات ، لكن هذه المرة عقد حاجبيه .
“أخيراً .”
بالطبع هذا هراء ، لكن زوايا شفتها ارتفعت لأنه من الجيد أن يقف بجانبها .
تحول لون وجه راڤيان إلى الأحمر غير قادرة على إخفاء حماستها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نهاية الجملة كان هناك صرخة . لم ترغب في البكاء لكن الدموع كانت على وشكِ الخروج ، بذا ضغطت على عينها .
بمجرد فتح الباب اندلع ضوء مبهر ، كان ساطعاً و مشرقاً لدرجة العمى .
“بالطبع . إن كانوا سبباً لنزول الدموع من عينيكِ فهذا يعتبر تحدياً لتريزيا .”
دخلت راڤيان من الباب بدون تردد .
“سألني ما إن كان يُمكنني عقد اجتماع لإختيار ولي العهد الشهر القادم ، لأن هذا قد تأخر كثيراً .”
وُضِعت كرة بلورية كبيرة في وسط غرفة مزينة .
مع العلم بذلك . قرر المعبد دفعه ليصبح ولياً للعهد . كان ذلك من أجل الإستخدام السياسي .
يتبع ….
“تحدثي بشكل مريح .”
لم يكن هناك شكوفي عيون دي هين الخضراء الداكنة و هي تحدق في آستر .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات