لم تكن متأكد من ماهية المرض ، لكنها شعرت أنها كانت على وشك الموت .
كان دينيس وچو-دي متشابهان ، كلاهما باردان من الخارج و دافئين بلا حدود من الداخل .
لو مرت أيام أخرى وهي على هذه الحالة لكانت الآن ميتة حقًا .
لقد كانت تأمل بشدة أن يساعدها شخص بهذه الطريقة لكنها في النهاية استسلمت .
كان من حسن الحظ أنهم التقوا قبل فوات الأوان.
تبع التوأم نظرة آستر ونظروا عبر النافذة وچو-دي الذي عرف من يكون رد أولًا .
دون تأخير ، بدأت آستر على الفور في استخدام قوتها المقدسة لشفاء والدة الطفل الصغير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن والدة جيروم سوف تستيقظ قريبًا لذا هي لم تكن قلقة جدًا .
رأى تململها وهي تتراجع و صدر منها ضوء لقوتها المقدسة و اتسعت عيونه من الدهشة .
يمكن أن يكون لديه حياة مختلفة بسبب الماس ، ومع ذلك قد يكون الأمر خطيرًا إن قام بحركة خاطئة . مع العلم بذلك ، أرادت أن تعطي جيروم الاختيار و أن تجعله يتحمل المسؤولية .
شعر بالدهشة لدرجة أنه فرك عينيه و تمتم :
“نعم ، جيروم . هل يمكنك أن تمد كفك للحظة ؟”
“هل أختي … ملاك من السماء ؟”
“هل يُمكنني رؤيتكم مرة أخرى ؟”
بدت آستر في عيون الطفل الذي ساعدته كملاك .
“هل أختي … ملاك من السماء ؟”
انفجر چو-دي ضاحكًا بسبب تلك الكلمات و أومأ بفخر وهو يربت على رأس الفتى الصغير .
لم يستطع چو-دي ، الذي كان يستمع بجانبه التحمل أكثر من ذلك و تجهم و جز على أسنانه .
“هذا صحيح .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن والدة جيروم سوف تستيقظ قريبًا لذا هي لم تكن قلقة جدًا .
“رائع !”
“هل تعلم ما هذا ؟”
جمع الصبي الصغير يديه معًا و توهجت عيناه و صلى من أجل مساعدة آستر في الشفاء .
لو مرت أيام أخرى وهي على هذه الحالة لكانت الآن ميتة حقًا .
بعد فترة ، عاد لون وجه المرأة الشاحب إلى طبيعته .
كان من حسن الحظ أنهم التقوا قبل فوات الأوان.
كان مظهرها الهادئ مختلفًا تمامًا عما كانت عليه من قبل .
“تناول الطعام بسرعة ، هناك المزيد .”
ابتسمت آستر و طلبت من الصبي الصغير أن يقترب .
السبب أنها قادرة على العيش على هذا النحو الآن هو اليد التي مدها لها دي هين أولاً .
“سيكون كل شيء على ما يرام الآن ، عليها فقط الحصول على ليلة واحدة من النوم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال چو-دي أن الأمر بخير وكان على وشك الخروج من العربة .
“ألم تعد والدتي مريضة الآن ؟”
لكن بينما نظر جيروم إلى الخبز و ابتلع لعابه لم يستطع تناول الخبز بسرعة و التفت لوالدته .
“نعم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت آستر يدها على رأس جيروم عن غير قصد ، حيث كانت دائمًا يتم التربيت على رأسها إن أثنى عليها والدها أو إخوتها .
بمجرد أن سمع الإجابة بدأت الدموع تنهمر من عيون الصبي ، و لقد سقطت الدموع بغزارة لدرجة أن المشهد كان حزينًا .
“هل يُمكنني رؤيتكم مرة أخرى ؟”
“آه ، شكرًا .. شكرًا لكِ نونا ، هيك … ليس لدىّ سوى والدتي لذا كنت أخشى أن تموت أيضًا . لقد كنت خائفًا … هيء.”
بدت آستر في عيون الطفل الذي ساعدته كملاك .
ما مقدار الألم الذي كان يعاني منه لوحده ؟
“علينا العودة .”
قام دينيس بالتربيت على كتف الطفل بتعزية خاصة .
كان مظهرها الهادئ مختلفًا تمامًا عما كانت عليه من قبل .
حتى أثناء البكاء ، استمرت معدة الطفل في الدمدمة . نظرت حول المنزل و لم تجد أى طعام جيد ، لذا سألت آستر .
“لذا لا تؤمن بالحاكم بلا داع ، و آمن بنفسكَ فقط مع والدتك .”
“متى كانت آخر مرة أكلت فيها ؟”
“سآتي معكِ .. في المرة القادمة التي آتي فيها سوف أحضر ألعاب لجيروم .”
“من عشاء أول أمس … بعض البطاطس .”
كان وجهه سعيدًا جدًا وكأن لديه كل شيء في العالم .
لم تستطع آستر أن تحبس أنفاسها وهي تنظر إلى الطفل الذي قال هذا عِرضًا لأنها كانت على دراية بهذا النوع من الأشياء .
لم يكن بإمكانها أن تكون سعيدة لكن الآن كان بإمكانها أن تعطي هذا الطفل دفعة و يمكنها أن تمد يدها له .
“أليس لديكَ أب ؟”
“إيه ؟ إنه ليس شارعًا يُمكنكَ الذهاب إليه بسرعة ….”
“نعم ، قال أبي أنه لا يحبني و غادر عندما كنت أصغر .”
“حتى أنا لا يُمكنني قبول الماس من نونا إن عملت بجد لجمعه .”
لم يستطع چو-دي ، الذي كان يستمع بجانبه التحمل أكثر من ذلك و تجهم و جز على أسنانه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا ؟”
لم يستطع چو-دي تحمل ذلك لأنه قد نشأ مثل زهرة دفيئة .
“يمكننا المجيء لرؤيته لبعض الوقت . بسبب جيروم اليوم لم نستطع رؤية القرية بشكل صحيح . في المرة القادمة سنضطر لمساعدة المزيد من الناس .”
“آشش ، لو عرفت أن الوضع سيكون هكذا لكنت أحضرت معي بعض الطعام .”
كان وجهه سعيدًا جدًا وكأن لديه كل شيء في العالم .
لقد خرجوا بسبب نزوة اليوم لذا لم يستطع أن يحضر شيء معه .
“هل أختي … ملاك من السماء ؟”
شعر چو-دي بالأسف تجاهه و ركض لمكان قريب ليحضر بعض الطعام .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com چو-دي الذي كان لايزال ينظر للخلف بدى و كأنه يحب جيروم قليلاً .
أدارت آستر عينها للطفل .
طلب رؤيتهم مرة أخرى لكنها كانت خائفة من أنها قد تزرع له بعض الآمال الكاذبة .
“ما أسمكَ يا فتى ؟”
“…أستطيع .”
“جيروم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آستر في حيرة من أمرها و نظرتها إلى عيون إخوتها . كان ذلك لأنهم تحدثوا عن هذا في وقت العشاء ليلة أمس .
“نعم ، جيروم . هل يمكنك أن تمد كفك للحظة ؟”
لم يستطع چو-دي تحمل ذلك لأنه قد نشأ مثل زهرة دفيئة .
نظر جيروم إلى آستر و مد كفيه و لقد كانت يده مليئة بالجروح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، سنعود الأسبوع المقبل .”
كانت عيون آستر مبللتين ، أظهر لها جيروم نفسها السابقة .
بمجرد أن سمع الإجابة بدأت الدموع تنهمر من عيون الصبي ، و لقد سقطت الدموع بغزارة لدرجة أن المشهد كان حزينًا .
لقد كانت تأمل بشدة أن يساعدها شخص بهذه الطريقة لكنها في النهاية استسلمت .
انفجر چو-دي ضاحكًا بسبب تلك الكلمات و أومأ بفخر وهو يربت على رأس الفتى الصغير .
قبل أن يمد دي هين له يدها كان عالم آستر مليء باليأس والظلام .
“متى كانت آخر مرة أكلت فيها ؟”
السبب أنها قادرة على العيش على هذا النحو الآن هو اليد التي مدها لها دي هين أولاً .
انفجر چو-دي ضاحكًا بسبب تلك الكلمات و أومأ بفخر وهو يربت على رأس الفتى الصغير .
لم يكن بإمكانها أن تكون سعيدة لكن الآن كان بإمكانها أن تعطي هذا الطفل دفعة و يمكنها أن تمد يدها له .
لم يستجب لصلوات آستر قط .
توقفت آستر عن التفكير و أخرجت ماسة من جيبها .
لكن خوفًا من المحتالين لذا قررا توجيهه لمتجر موثوق به …
“هل تعلم ما هذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، سنعود الأسبوع المقبل .”
“ماسة ؟”
لو مرت أيام أخرى وهي على هذه الحالة لكانت الآن ميتة حقًا .
عن رؤية تألق الماس تلعثم جيروم .
“نعم ، قال أبي أنه لا يحبني و غادر عندما كنت أصغر .”
“هذا صحيح . ماسة .. بها ستكون قادرًا على الخروج مع والدتك من هنا و الحصول على منزل .”
“أنت على حق ، لقد اشتريته من أعلى التل .”
“ماسة …..”
“كُل كل شيء ، لقد احضرته لك في الأساس .”
اتسع فم جيروم و كأنه لا يصدق أن هناك ماسة أمامه .
رأى تململها وهي تتراجع و صدر منها ضوء لقوتها المقدسة و اتسعت عيونه من الدهشة .
“شرط أن أعطيكَ هذا هو أنه لا يجب أن يقبض عليكَ أحد أو أن يأخذها منك … هل يمكنكَ فعل هذا ؟”
لقد كادوا يصلون للمنزل تقريبًا .
كان هذا هو السبب في أنها كانت تفكر في أن تعطيها لجيروم .
تبع التوأم نظرة آستر ونظروا عبر النافذة وچو-دي الذي عرف من يكون رد أولًا .
يمكن أن يكون لديه حياة مختلفة بسبب الماس ، ومع ذلك قد يكون الأمر خطيرًا إن قام بحركة خاطئة . مع العلم بذلك ، أرادت أن تعطي جيروم الاختيار و أن تجعله يتحمل المسؤولية .
“نعم .”
“…أستطيع .”
“هل هناك لوالدتي أيضًا ؟”
بدا الأمر مخيفًا بالنسبة له بعض الشيء ، لكن جيروم نظر إلى والدته وشد قبضته و أمسكها بإحكام .
انفجر چو-دي ضاحكًا بسبب تلك الكلمات و أومأ بفخر وهو يربت على رأس الفتى الصغير .
بدا أن والدة جيروم سوف تستيقظ قريبًا لذا هي لم تكن قلقة جدًا .
بسعادة غامرة قفز جيروم و لوح بيده حتى رحل الثلاثة .
لكن خوفًا من المحتالين لذا قررا توجيهه لمتجر موثوق به …
“آه ، شكرًا .. شكرًا لكِ نونا ، هيك … ليس لدىّ سوى والدتي لذا كنت أخشى أن تموت أيضًا . لقد كنت خائفًا … هيء.”
“هناك متجر مجوهرات يُدعى Olred في وسط الشارع . سوف أخبرهم مقدمًا أخبرهم أنكَ هنا من طرف آستر . لا تذهب وحدك ، اذهب مع والدتك عندما تستيقظ .”
“…أستطيع .”
جيروم الذي كان يستمع تردد و سأل بعناية .
طلب رؤيتهم مرة أخرى لكنها كانت خائفة من أنها قد تزرع له بعض الآمال الكاذبة .
“…بالمناسبة ، هل نونا غنية ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com چو-دي الذي كان لايزال ينظر للخلف بدى و كأنه يحب جيروم قليلاً .
“لماذا ؟”
كان هذا هو السبب في أنها كانت تفكر في أن تعطيها لجيروم .
“حتى أنا لا يُمكنني قبول الماس من نونا إن عملت بجد لجمعه .”
لقد كان چو-دي من تسلل خلفهم في المرة السابقة و ظهر هذا المشهد في عقله .
ذهلت آستر بكلمات جيروم الغير متوقعة ورمشت عينها عدة مرات .
“….ثم سأحضر له كتابًا ، صحيح ؟”
حتى في مثل هذه الحالة ، لقد كان من الفريد أنه يعرف كيف يكون مرعيًا للآخرين بدلاً من تلقي المساعدة بلا قيد أو شرط .
جيروم الذي كان يستمع تردد و سأل بعناية .
“أنتَ لطيف حقًا .”
جيروم الذي كان يستمع تردد و سأل بعناية .
وضعت آستر يدها على رأس جيروم عن غير قصد ، حيث كانت دائمًا يتم التربيت على رأسها إن أثنى عليها والدها أو إخوتها .
“هل هناك لوالدتي أيضًا ؟”
“أنا غنية ، لذا لا تشعر بالضغط و استخدمها كما يحلو لك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شيء آخر يمكنهم فعلهم على أى حال لذا كان بإمكانهم المغادرة بدون ندم .
قال جيروم أنه لا يعرف ماذا يفعل و أمسك بالماس في يده و قفز من مكانه .
“لكن ألست فخورًا جدًا اليوم ؟”
بينما كان ينظر لها بفرح دخل چو-دي إلى المنزل مع الكثير من الخبر بين يديه .
بدا الأمر مخيفًا بالنسبة له بعض الشيء ، لكن جيروم نظر إلى والدته وشد قبضته و أمسكها بإحكام .
“لم يكن هناك محل بقالة في الجوار لذا اشتريت بعض الخبز .”
نظرًا لأن هذا هو الطريق إلى منزل الدوق الأكبر ، يبدوا أن نواه قد ذهب لرؤيتها .
“لا يوجد مخبز هنا . أقرب مخبز من فوق التل من أين اشتريته ؟”
انفجر چو-دي ضاحكًا بسبب تلك الكلمات و أومأ بفخر وهو يربت على رأس الفتى الصغير .
جيروم نظر إلى الخبز و قال إن هذا غريب .
كان وجه الشخص الذي مرّ أمام النافذة مألوفًا لذا أوقفت آستر العربة بسرعة .
“أنت على حق ، لقد اشتريته من أعلى التل .”
كان جائعًا جدًا لدرجة أنه ابتلغ الخبز على عجل ، واختفى فجأة رغيف الخبز من بين يديه .
“إيه ؟ إنه ليس شارعًا يُمكنكَ الذهاب إليه بسرعة ….”
كان دينيس وچو-دي متشابهان ، كلاهما باردان من الخارج و دافئين بلا حدود من الداخل .
كان ذلك ممكنًا لأن چو-دي كان يركض كل يوم بجهل حول القصر لتحسين قدراته الجسدية .
تبع التوأم نظرة آستر ونظروا عبر النافذة وچو-دي الذي عرف من يكون رد أولًا .
“أنظر لهذا الجسد ، إن هذا ممكن بما فيه الكفاية .”
“هل يُمكنني رؤيتكم مرة أخرى ؟”
كشف دينيس عن فضول جيروم بقرص عضلات ساق چو-دي ثم وضع الخبز بين يديه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا ؟”
“تناول الطعام بسرعة ، هناك المزيد .”
“كُل كل شيء ، لقد احضرته لك في الأساس .”
لكن بينما نظر جيروم إلى الخبز و ابتلع لعابه لم يستطع تناول الخبز بسرعة و التفت لوالدته .
لم يستطع چو-دي تحمل ذلك لأنه قد نشأ مثل زهرة دفيئة .
“هل هناك لوالدتي أيضًا ؟”
“حتى أنا لا يُمكنني قبول الماس من نونا إن عملت بجد لجمعه .”
“نعم ، كل ما في هذا الكيس خبز .”
“هذا صحيح . ماسة .. بها ستكون قادرًا على الخروج مع والدتك من هنا و الحصول على منزل .”
الكيس الورقي الذي كان يحمله بين ذراعيه كان كله خبز ، عندما أظهره له چو-دي سطعت تعبيرات جيروم .
“…أستطيع .”
“سوف استمتع بهذا الطعام !”
لقد كان چو-دي من تسلل خلفهم في المرة السابقة و ظهر هذا المشهد في عقله .
كان جائعًا جدًا لدرجة أنه ابتلغ الخبز على عجل ، واختفى فجأة رغيف الخبز من بين يديه .
لكن خوفًا من المحتالين لذا قررا توجيهه لمتجر موثوق به …
ثم بدأ بالاختناق بسبب الخبز و قال له چو-دي أن هناك الكثير من الوقت وألا يتعجل .
“سآتي معكِ .. في المرة القادمة التي آتي فيها سوف أحضر ألعاب لجيروم .”
“هل يمكنني الحصول على واحد آخر ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آشش ، لو عرفت أن الوضع سيكون هكذا لكنت أحضرت معي بعض الطعام .”
“كُل كل شيء ، لقد احضرته لك في الأساس .”
“ما أسمكَ يا فتى ؟”
بإذن من چو-دي ، حمل جيروم رغيف خبز في كل يد وبدأ في تناوله .
“أنا غنية ، لذا لا تشعر بالضغط و استخدمها كما يحلو لك .”
كان وجهه سعيدًا جدًا وكأن لديه كل شيء في العالم .
“آه ، شكرًا .. شكرًا لكِ نونا ، هيك … ليس لدىّ سوى والدتي لذا كنت أخشى أن تموت أيضًا . لقد كنت خائفًا … هيء.”
“اعتقدت دائمًا أنه لا يوجد حاكم .”
بإذن من چو-دي ، حمل جيروم رغيف خبز في كل يد وبدأ في تناوله .
جيروم الذي انتفخ خديه من الخبز تمتم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع آستر أن تحبس أنفاسها وهي تنظر إلى الطفل الذي قال هذا عِرضًا لأنها كانت على دراية بهذا النوع من الأشياء .
“ولكن برؤية أختي الكبرى و أخي الأكبر ، اعتقد أنه لابد من وجود حاكم ، و أمي بخير أيضًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يجري ؟”
تغيرت عيون آستر بحزن وهي تستمع إلى كلمات جيروم النقية .
بمجرد أن سمع الإجابة بدأت الدموع تنهمر من عيون الصبي ، و لقد سقطت الدموع بغزارة لدرجة أن المشهد كان حزينًا .
“لا ، لا يوجد حاكم .”
كان مظهرها الهادئ مختلفًا تمامًا عما كانت عليه من قبل .
اتسعت عيون چو-دي و دينيس عندما قالت القديسة آستر أنه لا يوجد حاكم .
“لكن ألست فخورًا جدًا اليوم ؟”
“هناك أُناس فقط . المعجزات تحدث بسبب وجود الناس .”
لكن بينما نظر جيروم إلى الخبز و ابتلع لعابه لم يستطع تناول الخبز بسرعة و التفت لوالدته .
لم يستجب لصلوات آستر قط .
انفجر چو-دي ضاحكًا بسبب تلك الكلمات و أومأ بفخر وهو يربت على رأس الفتى الصغير .
كان دي هين هو من أخرج آستر من اليأس وليس الحاكم .
(أما إنتو يا ملحدين عليكم حجات ، استغفرو يا اخوتي.)
“كُل كل شيء ، لقد احضرته لك في الأساس .”
“لذا لا تؤمن بالحاكم بلا داع ، و آمن بنفسكَ فقط مع والدتك .”
“تناول الطعام بسرعة ، هناك المزيد .”
“إذًا سأثق بكِ أيضًا .”
أدار دينيس عينيه و نظر إلى چو-دي ، لكنه لم يستطع التقاط ما قاله بالفعل .
نظر لها جيروم ولقد كان فمه مليئًا بفتات الخبز و عيناه تلمعان .
“من هناك ؟”
كانت عيناه نقيتاه للغاية و لم تعرف آستر ماذا تقول بعد ذلك ، وشعرت بالخوف قليلاً .
ذهلت آستر بكلمات جيروم الغير متوقعة ورمشت عينها عدة مرات .
بعد كل شيء ، القوة المقدسة التي تستخدمها جاءت من الحاكم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com چو-دي الذي كان لايزال ينظر للخلف بدى و كأنه يحب جيروم قليلاً .
بعد أن شعر بقتامة تعبير آستر ، تظاهر دينيس أنه ينظر للساعة و تحدث مع جيروم .
“يمكنني أن آتي لوحدي .”
“علينا العودة .”
كانت آستر التي اعتقدت أنها يحب أن تخبر نواع الحقيقة بأكملها على وشك الخروج من العربة .
لم يكن هناك شيء آخر يمكنهم فعلهم على أى حال لذا كان بإمكانهم المغادرة بدون ندم .
“نعم ، جيروم . هل يمكنك أن تمد كفك للحظة ؟”
عانقت آستر جيروم للمرة الأخيرة و فتحت الباب مع إخوتها وخرجوا .
لكن خوفًا من المحتالين لذا قررا توجيهه لمتجر موثوق به …
“هل يُمكنني رؤيتكم مرة أخرى ؟”
أدارت آستر عينها للطفل .
لكن جيروم الذي تبعهم للخارج كان حزينًا و أمسك بملابس آستر ولم يدعها تذهب .
“حتى أنا لا يُمكنني قبول الماس من نونا إن عملت بجد لجمعه .”
طلب رؤيتهم مرة أخرى لكنها كانت خائفة من أنها قد تزرع له بعض الآمال الكاذبة .
“…بالمناسبة ، هل نونا غنية ؟”
“نعم ، سنعود الأسبوع المقبل .”
بينما كان ينظر لها بفرح دخل چو-دي إلى المنزل مع الكثير من الخبر بين يديه .
أدار دينيس عينيه و نظر إلى چو-دي ، لكنه لم يستطع التقاط ما قاله بالفعل .
كان وجهه سعيدًا جدًا وكأن لديه كل شيء في العالم .
“هذا صحيح! إنه وعد . بالتأكيد !”
“من عشاء أول أمس … بعض البطاطس .”
بسعادة غامرة قفز جيروم و لوح بيده حتى رحل الثلاثة .
مرتبكة ، أمسكت آستر بذراع چو-دي وسحبته و نزلت بسرعة من العربة و أغلقت الباب.
بعد مسافة بعيدة عن جيروم تنهد دينيس ووبخ چو-دي .
“إذًا سأثق بكِ أيضًا .”
“لماذا تقطع مثل هذا الوعد ؟”
‘ماذا أفعل ؟’
“يمكننا المجيء لرؤيته لبعض الوقت . بسبب جيروم اليوم لم نستطع رؤية القرية بشكل صحيح . في المرة القادمة سنضطر لمساعدة المزيد من الناس .”
“هذا صحيح . ماسة .. بها ستكون قادرًا على الخروج مع والدتك من هنا و الحصول على منزل .”
تدخلت آستر لأن چو-دي ودينيس كانا على وشك القتال على الفور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنظر لهذا الجسد ، إن هذا ممكن بما فيه الكفاية .”
“يمكنني أن آتي لوحدي .”
“هل هناك لوالدتي أيضًا ؟”
“سآتي معكِ .. في المرة القادمة التي آتي فيها سوف أحضر ألعاب لجيروم .”
‘ماذا أفعل ؟’
چو-دي الذي كان لايزال ينظر للخلف بدى و كأنه يحب جيروم قليلاً .
الكيس الورقي الذي كان يحمله بين ذراعيه كان كله خبز ، عندما أظهره له چو-دي سطعت تعبيرات جيروم .
“….ثم سأحضر له كتابًا ، صحيح ؟”
“هل يُمكنني رؤيتكم مرة أخرى ؟”
كان دينيس وچو-دي متشابهان ، كلاهما باردان من الخارج و دافئين بلا حدود من الداخل .
“نعم ، قال أبي أنه لا يحبني و غادر عندما كنت أصغر .”
“لكن ألست فخورًا جدًا اليوم ؟”
يتبع …
“هل أنتَ فخور بما فعلته ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يجري ؟”
“لقد اشتريت الخبز !”
بسعادة غامرة قفز جيروم و لوح بيده حتى رحل الثلاثة .
تشاجر الإثنان طوال الطريق لكن آستر ضحكت و اعتقدت أن إخوتها الأكبر جيديون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك أُناس فقط . المعجزات تحدث بسبب وجود الناس .”
لقد كادوا يصلون للمنزل تقريبًا .
بعد كل شيء ، القوة المقدسة التي تستخدمها جاءت من الحاكم .
“لحظة !”
كان مظهرها الهادئ مختلفًا تمامًا عما كانت عليه من قبل .
كان وجه الشخص الذي مرّ أمام النافذة مألوفًا لذا أوقفت آستر العربة بسرعة .
حتى في مثل هذه الحالة ، لقد كان من الفريد أنه يعرف كيف يكون مرعيًا للآخرين بدلاً من تلقي المساعدة بلا قيد أو شرط .
“ماذا يجري ؟”
“هل أنتَ فخور بما فعلته ؟”
“من هناك ؟”
كان ذلك ممكنًا لأن چو-دي كان يركض كل يوم بجهل حول القصر لتحسين قدراته الجسدية .
تبع التوأم نظرة آستر ونظروا عبر النافذة وچو-دي الذي عرف من يكون رد أولًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، كل ما في هذا الكيس خبز .”
“هاه ؟ إنه الأمير السابع ، صحيح ؟”
تشاجر الإثنان طوال الطريق لكن آستر ضحكت و اعتقدت أن إخوتها الأكبر جيديون .
“أعتقد ذلك .”
توقفت آستر عن التفكير و أخرجت ماسة من جيبها .
كانت آستر في حيرة من أمرها و نظرتها إلى عيون إخوتها . كان ذلك لأنهم تحدثوا عن هذا في وقت العشاء ليلة أمس .
يتبع …
‘ماذا أفعل ؟’
“من هناك ؟”
نظرًا لأن هذا هو الطريق إلى منزل الدوق الأكبر ، يبدوا أن نواه قد ذهب لرؤيتها .
“هل أختي … ملاك من السماء ؟”
كانت آستر التي اعتقدت أنها يحب أن تخبر نواع الحقيقة بأكملها على وشك الخروج من العربة .
لكن خوفًا من المحتالين لذا قررا توجيهه لمتجر موثوق به …
“سأذهب لمقابلته.”
“ألم تعد والدتي مريضة الآن ؟”
قال چو-دي أن الأمر بخير وكان على وشك الخروج من العربة .
جيروم الذي كان يستمع تردد و سأل بعناية .
لقد كان چو-دي من تسلل خلفهم في المرة السابقة و ظهر هذا المشهد في عقله .
طلب رؤيتهم مرة أخرى لكنها كانت خائفة من أنها قد تزرع له بعض الآمال الكاذبة .
“لا ! سأذهب أنا !”
كان دي هين هو من أخرج آستر من اليأس وليس الحاكم . (أما إنتو يا ملحدين عليكم حجات ، استغفرو يا اخوتي.)
مرتبكة ، أمسكت آستر بذراع چو-دي وسحبته و نزلت بسرعة من العربة و أغلقت الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شيء آخر يمكنهم فعلهم على أى حال لذا كان بإمكانهم المغادرة بدون ندم .
يتبع …
اتسع فم جيروم و كأنه لا يصدق أن هناك ماسة أمامه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد اشتريت الخبز !”
“سآتي معكِ .. في المرة القادمة التي آتي فيها سوف أحضر ألعاب لجيروم .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
