“لا يمكنني فعل ذلك بعد ، سيكون عبئًا عليها . لأنني الوحيد الذي يحبها .”
“إبنتي لم تقل ذلك أبدًا إنها المرة الأولى التي أسمع فيها عن ذلك .”
“هل هذا صحيح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأراكَ لاحقًا في القصر الإمبراطوري.”
قالت الإمبراطورة أن هذا غير متوقع و انفجرت من الضحك عليه . لم يكن ذلك بسبب كونه إبنها ، ولكن لقد كان من المدهش أن نواه ، الذي لم يقع في الحب من قبل بغض النظر عن المكان الذي وضع فيه ، واقع في الحب الغير متبادل الآن.
لم يقل براونز الكثير بعد.
“هاها ، لقد بدأت في الإعجاب بها أكثر و أكثر . أنا فضولية بشأن أى نوع من الآنسات هي .”
نزل الدوق براونز من العربة و قابل ديلبرت ونظر باهتمام شديد إلى منظر القصر .
فكرت رينا في نفسها بجدية ثم وضعت يدها على كتف نواه .
لقد كان غريبًا أن دي هين ذي الدم البارد قد تبنى طفلة ، ولقد كانت طفلة من المعبد .
“لكن بالنظر إلى الرسالة التي أرسلتها لكَ ، لا أظن أنها واقعة في حبكَ .”
انتهى الغداء واستراحة الشاي القصيرة بقصص حول سلامة الإمبراطورية التي يتم تبادلها بشكل طبيعي.
“ماذا ؟ ألا يمكنني التطلع إلى الأمر ؟”
فكر في وضع بتلات الزهور في الرسالة معتقدًا أنهم بهذه الطريقة يتشاركان نفس الرائحة حتى لو كانا منفصلين .
ربت نواه على الرسالة بابتسامة ، ربما لم تعجبه الكلمات .
يتبع ….
“أمي ، سأكتب ردًا على هذا .”
“هل ستصل لها الرائحة ؟”
“بالتأكيد .”
كان متوترًا جدًا لدرجة أن العرق كان يقطر على كفيه ويمسحهما بمنديله.
حالما حصل نواه على إذن من الإمبراطورة قام على الفور بالتوجه لغرفته .
“الز-الزجاج…؟”
كان في عجلة من أمره للرد على آستر ، لكنه توقف عندما وجد حديقة أمامه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا .”
“هذه تشبهها .”
بجانب نواه الذي كان يمشي بزهرة وردية في يده ، كانت الحمامة ترفرف بجانبه .
ابتسم و احنى ظهره للزهرة التي كانت تصل لركبته .
عند مغادرة القصر ، قام براونز ، الذي هرب من نظرة دي هين ، بإخراج تنهيدة كبيرة تبعث على الراحة .
من بين الزهور الملونة التي أزهرت بشكل جميل , كان هناك زهرة وردية تشبه لون عيون آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضافت راڤيان أن القوة المقدسة الخاصة بآستر كانت مخزية ، لكنه كان يريد أن يرى آستر بأم عينيه .
لقد حاول بجد لاختيار زهرة تحمل رائحة نفاذة .
يتبع ….
“هل ستصل لها الرائحة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن بالنظر إلى الرسالة التي أرسلتها لكَ ، لا أظن أنها واقعة في حبكَ .”
فكر في وضع بتلات الزهور في الرسالة معتقدًا أنهم بهذه الطريقة يتشاركان نفس الرائحة حتى لو كانا منفصلين .
بجانب نواه الذي كان يمشي بزهرة وردية في يده ، كانت الحمامة ترفرف بجانبه .
بجانب نواه الذي كان يمشي بزهرة وردية في يده ، كانت الحمامة ترفرف بجانبه .
كان من الغريب أيضًا أن يأتي براونز للمنزل ، على الرغم من أنهما كانا معًا دائمًا .
***
بعد السؤال ، لم يفهم براونز ما يدور بداخله على الإطلاق .
بعد أيام قليلة ،
في ذلك الوقت ، لقد اعتقد أنهما فقط متشابهتان ، لكن عندما سارت الأمور على هذا النحو ، أصبح يشك في آستر .
كان الخدم في قصر تريزيا مشغولين بالتحضير للترحيب بضيف مهم
تجنب براونز نظرة دي هين المحدقة ، وبطبيعة الحال جلب موضوع آستر .
كما قام ديلبرت ، كبير الخدم ، بفحص طعام الغداء بوجه عصبي وفحص كل شيء بعناية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من العذاب بالنسبة له أن يتعامل وجهًا لوجه مع دي هين ،الذي كان في الحرب ، وهو الآن يحاول إلتزام الهدوء .
بعد الانتهاء من ترتيب غرفة الطعام بقى عشر دقائق حتى الموعد المحدد الذي كان يجب أن يصل فيه الضيف .
“إبنتي لم تقل ذلك أبدًا إنها المرة الأولى التي أسمع فيها عن ذلك .”
في الوقت المناسب ، رن الجرس المتصل بالبوابة الرئيسية ، كانت رسالة مفادها أن الضيف سيمر عبر الباب و يصل قريبًا .
‘آمل ألا تكون ذلك ، لكن ماذا إن كانت حقًا هذه الطفلة إبنتي وهي قديسة ؟’
قبل الخروج لمقابلة الضيف ، ذهب ديلبرت لدي هين الذي كان يعمل في المكتب ليخبره .
“حسنًا .”
“أخبروني أنه وصل ، سوف آخذه لغرفة الطعام .”
يتبع ….
“حسنًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل دي هين هذا الأمر و قرر الدخول في الموضوع الأساسي .
وقف دي هين وهو يلامس رقبته المتيبسة .
“أمي ، سأكتب ردًا على هذا .”
القميص الذي يناسبه تمامًا جعل جسده الصلب بارزًا. حتى لو كان في العشرينات من عمره فإن جسده كان لا يصدق .
“الز-الزجاج…؟”
التقط السترة التي علقها و نظر لنفسه و غادر من الغرفة .
شعر براونز أنه كان مكان الزجاج المكسور و عض شفتيه .
‘أى نوع من الحيل هذه ؟’
حتى لا يشتبه به دي هين أكثر قام بتغيير الموضوع .
بينما كان دي هين يسير في الرواق أصبحت عيون أرق . بدا مملوئًا بعدم الثقة بسبب الضيف الذي على وشكِ الظهور .
تذكر براونز آستر التي قابلها في الحفلة .
الضيف الذي كان من المفترض أن يأتي لتريزيا اليوم هو الدوق براونز .
تصافح كلاهما .
قبل أيام ، طلب مقابلة دي هين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى براونز مزاج مختلط طوال الطريق إلى تريزيا .
في العادة ، لم تكن علاقة دي هين بالدوق براونز سيئة ولا جيدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضافت راڤيان أن القوة المقدسة الخاصة بآستر كانت مخزية ، لكنه كان يريد أن يرى آستر بأم عينيه .
بينما كان دي هين مسؤولاً عن أمن الإمبراطورية عسكريًا ، كان براونز مسؤولاً عن التسنيق مع المعبد في داخل الإمبراطورية .
في رسالة راڤيان لقد كان هناك شيء حول آستر .
هو شخصيًا يكره الدوق براونز ، ولكن بما أنهما كانا قادة الجيل الرابع للإمبراطورية فقد تمكنا من التعايش بدون نزاعات .
نزل الدوق براونز من العربة و قابل ديلبرت ونظر باهتمام شديد إلى منظر القصر .
كان من الغريب أيضًا أن يأتي براونز للمنزل ، على الرغم من أنهما كانا معًا دائمًا .
“حسنًا ، لقد كانت طويلة جدًا منذ أن كانت صغيرة ، لقد كانت موهوبة جدًا و لديها شخصية جيدة ، لقد قال الجميع أنها سوف تكون القديسة .”
‘من الأفضل أن أكون متيقظًا .’
كان هناك سبب واحد لمجيئة إلى هنا ، آستر .
لم يكن براونز شخصًا يتحرك أبدًا بدون ربح ، لذلك كان يفكر في نواياه .
“بالمناسبة ، ما نوع الرياح التي جلبتكَ لهذا المكان البعيد ؟ لا أعتقد أنكَ أتيتَ لهنا فقط لتدردش معي ؟”
بينما كان دي هين يحدق من النافذة وصل الدوق براونز أمام القصر .
ابتسم و احنى ظهره للزهرة التي كانت تصل لركبته .
“شكرًا لقدومكَ طوال هذا الطريق ، أنا ديلبرت كبير الخدم .”
وقف دي هين وهو يلامس رقبته المتيبسة .
نزل الدوق براونز من العربة و قابل ديلبرت ونظر باهتمام شديد إلى منظر القصر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ذُهل في المرة الأولى التي رآها فيها ، ولكن في كل مرة كان ينظر لها ، لقد كانت تشبه كاثرين ة ظل ينظر لها بدون أن يدرك ذلك .
“لقد أتيت لهنا طوال الطريق .”
هذا ليس سيئًا كأسباب سطحية ، لكن دي هين كان يعلم أن هذا لم يكن كل شيء .
كان لدى براونز مزاج مختلط طوال الطريق إلى تريزيا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع دي هين كأس النبيذ أولاً و هنأ الدوق .
كان هناك سبب واحد لمجيئة إلى هنا ، آستر .
في لحظة ، تساقط العرق على جبين براونز . لعدم رغبته في المزيد من الاستفزاز ، سرعان ما ابتعد.
في رسالة راڤيان لقد كان هناك شيء حول آستر .
“لقد جعلتهم يخرجون حتى لا يعترضون محادثتنا .”
لقد كان غريبًا أن دي هين ذي الدم البارد قد تبنى طفلة ، ولقد كانت طفلة من المعبد .
بينما كان دي هين مسؤولاً عن أمن الإمبراطورية عسكريًا ، كان براونز مسؤولاً عن التسنيق مع المعبد في داخل الإمبراطورية .
علاوة على ذلك ، لقد كان قلقًا لأن مظهرها كان مناسب للصفات التي في الوحي .
الضيف الذي كان من المفترض أن يأتي لتريزيا اليوم هو الدوق براونز .
أضافت راڤيان أن القوة المقدسة الخاصة بآستر كانت مخزية ، لكنه كان يريد أن يرى آستر بأم عينيه .
شعر براونز أنه كان مكان الزجاج المكسور و عض شفتيه .
‘إنها تشبه كاثرين .’
‘من الأفضل أن أكون متيقظًا .’
و لقد كان هذا هو السبب الأكبر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى براونز مزاج مختلط طوال الطريق إلى تريزيا .
مالم تكن راڤيان قديسة ، فقد تكون كاثرين قد انجبت طفلة ، و قد تكون هي القديسة .
رافقه دي هين حتى الباب فقط ، انتهت المقابلة بشكل أسرع مما كان متوقع .
تذكر براونز آستر التي قابلها في الحفلة .
الضيف الذي كان من المفترض أن يأتي لتريزيا اليوم هو الدوق براونز .
لقد ذُهل في المرة الأولى التي رآها فيها ، ولكن في كل مرة كان ينظر لها ، لقد كانت تشبه كاثرين ة ظل ينظر لها بدون أن يدرك ذلك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل دي هين هذا الأمر و قرر الدخول في الموضوع الأساسي .
في ذلك الوقت ، لقد اعتقد أنهما فقط متشابهتان ، لكن عندما سارت الأمور على هذا النحو ، أصبح يشك في آستر .
“الز-الزجاج…؟”
‘آمل ألا تكون ذلك ، لكن ماذا إن كانت حقًا هذه الطفلة إبنتي وهي قديسة ؟’
ابتسم و احنى ظهره للزهرة التي كانت تصل لركبته .
لقد كان يواجه صعوبة في النوم لعدة أيام لأنه كان يفكر في هذا . لم يكن هناك طريقة لفك الخيط الملتوي .
هذا ليس سيئًا كأسباب سطحية ، لكن دي هين كان يعلم أن هذا لم يكن كل شيء .
“سيدي ؟ لماذا لا تسترخي و تذهب للداخل ؟”
بدأ الاثنان يأكلان في صمت. وتبادلنا القصص حول الوضع من حين لآخر.
نادى ديلبرت بنبرة ناعمة على براونز الشارد .
“ما نوع الآباء الذي يقوم برمي طفلته ؟ أنا كافٍ كوالد لآستر .”
“آه … لقد كانت المرة الأولى التي آتِ فيها لهنا لذا فقدت عقلي لفترة من الوقت . سأدخل.”
بينما كان دي هين مسؤولاً عن أمن الإمبراطورية عسكريًا ، كان براونز مسؤولاً عن التسنيق مع المعبد في داخل الإمبراطورية .
سعل براونز و تبع ديلبرت إلى القصر .
انتهى الغداء واستراحة الشاي القصيرة بقصص حول سلامة الإمبراطورية التي يتم تبادلها بشكل طبيعي.
دي هين الذي كان ينتظر في استقبله .
لقد كان يواجه صعوبة في النوم لعدة أيام لأنه كان يفكر في هذا . لم يكن هناك طريقة لفك الخيط الملتوي .
“تفضل .”
لقد كان غريبًا أن دي هين ذي الدم البارد قد تبنى طفلة ، ولقد كانت طفلة من المعبد .
“كيف حالك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حاول بجد لاختيار زهرة تحمل رائحة نفاذة .
تصافح كلاهما .
“حسنًا ، الآن سأغادر .”
كان التناقض الحاد بين دي هين و الدوق متباينًا للغاية .
“ماذا ؟ ألا يمكنني التطلع إلى الأمر ؟”
“لايوجد سبب يجعلني لا أكون بخير ، تبدوا في حالة جيدة أيضًا .”
نزل الدوق براونز من العربة و قابل ديلبرت ونظر باهتمام شديد إلى منظر القصر .
تبادل دي هين التحيات الرسمية و قاد الدوق لغرفة الطعام .
تذكر براونز آستر التي قابلها في الحفلة .
بينما جلسنا في نهاية الطاولة الطويلة ، كانت أطباق الشيف المعدة بشق الأنفس تصطف على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن بالنظر إلى الرسالة التي أرسلتها لكَ ، لا أظن أنها واقعة في حبكَ .”
“لقد تم إعدادها بعناية لذا يجب أن تأكل .”
‘آمل ألا تكون ذلك ، لكن ماذا إن كانت حقًا هذه الطفلة إبنتي وهي قديسة ؟’
“نعم . تبدوا لذيذة .”
هو شخصيًا يكره الدوق براونز ، ولكن بما أنهما كانا قادة الجيل الرابع للإمبراطورية فقد تمكنا من التعايش بدون نزاعات .
بدأ الاثنان يأكلان في صمت. وتبادلنا القصص حول الوضع من حين لآخر.
كان متوترًا جدًا لدرجة أن العرق كان يقطر على كفيه ويمسحهما بمنديله.
لم يقل براونز الكثير بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل براونز عندما نهض من مقعده ليغادر .
رفع دي هين كأس النبيذ أولاً و هنأ الدوق .
ضحك براونز كما لو كان في مزاج جيد وأخذ الكأس .
“بالمناسبة ، لقد تأخرت . تهاني على جعلها القديسة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل براونز عندما نهض من مقعده ليغادر .
“شكرًا لك .”
قال دي هين ذلك و عقد ساقيه و تراجع للخلف .
ضحك براونز كما لو كان في مزاج جيد وأخذ الكأس .
عند مغادرة القصر ، قام براونز ، الذي هرب من نظرة دي هين ، بإخراج تنهيدة كبيرة تبعث على الراحة .
“عائلتك لديها الكثير من القديسين منذ العصور القديمة. إنه لأمر غريب.”
“سمعت أنها يتيمة ، ألا تعرف من يكون والدا الطفلة ؟”
“هذا لأن الحاكم لم ينظر لنا بإزدراء ، لا أصدق أن أبنتي هي القديسة .”
شعر براونز أنه كان مكان الزجاج المكسور و عض شفتيه .
بعد سماع آستر و معرفة أن راڤيان لم تكن القديسة الحقيقية ، تسائل دي هين عن صدق براونز .
“بالمناسبة ، ألم يتبنى الدوق الأكبر إبنة ؟”
“أنا أشعر بالفضول لأن عائلتي لم يكن فيها قديسة من قبل ، ما رأيكَ في إبنتكَ ؟”
‘أى نوع من الحيل هذه ؟’
“حسنًا ، لقد كانت طويلة جدًا منذ أن كانت صغيرة ، لقد كانت موهوبة جدًا و لديها شخصية جيدة ، لقد قال الجميع أنها سوف تكون القديسة .”
قال دي هين ذلك و عقد ساقيه و تراجع للخلف .
بعد السؤال ، لم يفهم براونز ما يدور بداخله على الإطلاق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضافت راڤيان أن القوة المقدسة الخاصة بآستر كانت مخزية ، لكنه كان يريد أن يرى آستر بأم عينيه .
تجاهل دي هين هذا الأمر و قرر الدخول في الموضوع الأساسي .
كما قام ديلبرت ، كبير الخدم ، بفحص طعام الغداء بوجه عصبي وفحص كل شيء بعناية .
“بالمناسبة ، ما نوع الرياح التي جلبتكَ لهذا المكان البعيد ؟ لا أعتقد أنكَ أتيتَ لهنا فقط لتدردش معي ؟”
نظرًا لأنه لم يجيب على الرغم من أنه قد سأله علانية ، فمن غير المرجح أن يجيب إن سأله مرة أخرى .
فجأة برد الجو الدافئ . جفل براونز و ابتسم و أمسك كوب الماء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لأن الحاكم لم ينظر لنا بإزدراء ، لا أصدق أن أبنتي هي القديسة .”
“لقد كنت قريب للغاية ففكرت في المرور لأن هناك عمل شخصي لدىّ .”
نظرًا لأنه لم يجيب على الرغم من أنه قد سأله علانية ، فمن غير المرجح أن يجيب إن سأله مرة أخرى .
هذا ليس سيئًا كأسباب سطحية ، لكن دي هين كان يعلم أن هذا لم يكن كل شيء .
“لا يمكنني فعل ذلك بعد ، سيكون عبئًا عليها . لأنني الوحيد الذي يحبها .”
“حسنًا .”
“إبنتي لم تقل ذلك أبدًا إنها المرة الأولى التي أسمع فيها عن ذلك .”
نظرًا لأنه لم يجيب على الرغم من أنه قد سأله علانية ، فمن غير المرجح أن يجيب إن سأله مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما جلسنا في نهاية الطاولة الطويلة ، كانت أطباق الشيف المعدة بشق الأنفس تصطف على الطاولة.
تجنب براونز نظرة دي هين المحدقة ، وبطبيعة الحال جلب موضوع آستر .
علاوة على ذلك ، لقد كان قلقًا لأن مظهرها كان مناسب للصفات التي في الوحي .
“بالمناسبة ، ألم يتبنى الدوق الأكبر إبنة ؟”
في لحظة ، تساقط العرق على جبين براونز . لعدم رغبته في المزيد من الاستفزاز ، سرعان ما ابتعد.
عندما ظهرت قصة آستر في المحادثة أصبحت عيون دي هين حادة .
“أذهب بحذر .”
“هل تقصد آستر ؟”
بعد السؤال ، لم يفهم براونز ما يدور بداخله على الإطلاق .
“نعم . هل أحضرت طفلة من المعبد ؟ لقد قالت راڤيان أنها كانت صديقة لها .”
في لحظة ، تساقط العرق على جبين براونز . لعدم رغبته في المزيد من الاستفزاز ، سرعان ما ابتعد.
كلما تذكر دي هين راڤيان تذكر مدى معاناة آستر بسببها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن بالنظر إلى الرسالة التي أرسلتها لكَ ، لا أظن أنها واقعة في حبكَ .”
تساءل ما إن كان يجب مناداتها بصديقة بهذه العلاقة و ظهرت ابتسامة ماكرة على شفتيه .
سعل براونز و تبع ديلبرت إلى القصر .
“إبنتي لم تقل ذلك أبدًا إنها المرة الأولى التي أسمع فيها عن ذلك .”
ضحك براونز كما لو كان في مزاج جيد وأخذ الكأس .
لم يستطع كبت غضبه للحظة و عندما دخلت القوة في يده كُسر الكوب الزجاجي الذي في يده .
“ماذا ؟ ألا يمكنني التطلع إلى الأمر ؟”
“الز-الزجاج…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدوا أنكَ مهتم جدًا بآستر خاصتنا . هل لديكَ أى سؤال آخر ؟”
“سأضطر إلى تغيير الزجاج ، أجد صعوبة في التحكم في قوتي هذه الأيام .”
علاوة على ذلك ، لقد كان قلقًا لأن مظهرها كان مناسب للصفات التي في الوحي .
“هاهاها . أنتَ مليء بالطاقة .”
“هل هذا صحيح ؟”
شعر براونز أنه كان مكان الزجاج المكسور و عض شفتيه .
“ماذا ؟ ألا يمكنني التطلع إلى الأمر ؟”
كان من العذاب بالنسبة له أن يتعامل وجهًا لوجه مع دي هين ،الذي كان في الحرب ، وهو الآن يحاول إلتزام الهدوء .
“شكرًا لك .”
“سمعت أنها يتيمة ، ألا تعرف من يكون والدا الطفلة ؟”
“لا يمكنني فعل ذلك بعد ، سيكون عبئًا عليها . لأنني الوحيد الذي يحبها .”
“ما نوع الآباء الذي يقوم برمي طفلته ؟ أنا كافٍ كوالد لآستر .”
لقد كان غريبًا أن دي هين ذي الدم البارد قد تبنى طفلة ، ولقد كانت طفلة من المعبد .
قال دي هين ذلك و عقد ساقيه و تراجع للخلف .
“سأضطر إلى تغيير الزجاج ، أجد صعوبة في التحكم في قوتي هذه الأيام .”
تدفقت منه أجواء أكثر خطوة ، ابتلع براونز لعابه بدون إدراك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضافت راڤيان أن القوة المقدسة الخاصة بآستر كانت مخزية ، لكنه كان يريد أن يرى آستر بأم عينيه .
“يبدوا أنكَ مهتم جدًا بآستر خاصتنا . هل لديكَ أى سؤال آخر ؟”
نظرًا لأنه لم يجيب على الرغم من أنه قد سأله علانية ، فمن غير المرجح أن يجيب إن سأله مرة أخرى .
في لحظة ، تساقط العرق على جبين براونز . لعدم رغبته في المزيد من الاستفزاز ، سرعان ما ابتعد.
“لقد جعلتهم يخرجون حتى لا يعترضون محادثتنا .”
“إنه لأمر محزن أن الدوق الأكبر تبنى طفلاً ليس نبيلاً وليس له أصول لقد كان هذا مذهلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأراكَ لاحقًا في القصر الإمبراطوري.”
حتى لا يشتبه به دي هين أكثر قام بتغيير الموضوع .
“الز-الزجاج…؟”
انتهى الغداء واستراحة الشاي القصيرة بقصص حول سلامة الإمبراطورية التي يتم تبادلها بشكل طبيعي.
“سيدي ؟ لماذا لا تسترخي و تذهب للداخل ؟”
سأل براونز عندما نهض من مقعده ليغادر .
“لقد كنت قريب للغاية ففكرت في المرور لأن هناك عمل شخصي لدىّ .”
“أريد أن أقول مرحبًا للأطفال ، أين ذهبوا جميعًا ؟”
كان هناك سبب واحد لمجيئة إلى هنا ، آستر .
“لقد جعلتهم يخرجون حتى لا يعترضون محادثتنا .”
بعد سماع آستر و معرفة أن راڤيان لم تكن القديسة الحقيقية ، تسائل دي هين عن صدق براونز .
“حسنًا ، الآن سأغادر .”
القميص الذي يناسبه تمامًا جعل جسده الصلب بارزًا. حتى لو كان في العشرينات من عمره فإن جسده كان لا يصدق .
“أذهب بحذر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأراكَ لاحقًا في القصر الإمبراطوري.”
بدأ الاثنان يأكلان في صمت. وتبادلنا القصص حول الوضع من حين لآخر.
رافقه دي هين حتى الباب فقط ، انتهت المقابلة بشكل أسرع مما كان متوقع .
“هاها ، لقد بدأت في الإعجاب بها أكثر و أكثر . أنا فضولية بشأن أى نوع من الآنسات هي .”
عند مغادرة القصر ، قام براونز ، الذي هرب من نظرة دي هين ، بإخراج تنهيدة كبيرة تبعث على الراحة .
“هذه تشبهها .”
كان متوترًا جدًا لدرجة أن العرق كان يقطر على كفيه ويمسحهما بمنديله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نادى ديلبرت بنبرة ناعمة على براونز الشارد .
“ياله من أمر مؤسف .”
“أذهب بحذر .”
من الغريب أن دي هين تبنى طفلة بدون سبب واضح .
“حسنًا ، لقد كانت طويلة جدًا منذ أن كانت صغيرة ، لقد كانت موهوبة جدًا و لديها شخصية جيدة ، لقد قال الجميع أنها سوف تكون القديسة .”
لم يكن الدوق براونز يعرف شيء عن آستر ، لذا أتى طوال الطريق لهنا .
“ما نوع الآباء الذي يقوم برمي طفلته ؟ أنا كافٍ كوالد لآستر .”
أعتقد أنه لا يجب أن يغادر بهذه الطريقة ، لذا استدار و ترك العربة و نادى ديلبرت .
“أذهب بحذر .”
“أعاني من صداع ، لذا أريد أن أمشي في الحديقة لفترة هل يمكنكَ أن ترشدني ؟”
“أنا أشعر بالفضول لأن عائلتي لم يكن فيها قديسة من قبل ، ما رأيكَ في إبنتكَ ؟”
يتبع ….
كان التناقض الحاد بين دي هين و الدوق متباينًا للغاية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل براونز عندما نهض من مقعده ليغادر .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات