عند وصوله إلى السجن ، وقف دي هين أمام السجن بشكل منحني أمام القضبان الحديدية ونظر إلى لوسفير مفيدًا على الكرسي .
أعتقد لوسفير الذي حدث و رأى كاثرين تموت لان هذا كان حظًا سيئًا و اعتنى بالطفلة .
“هل هذا هو الرجل ؟”
“بصراحة ، كانت جميلة في البداية ، لذلك كنت أتساءل ماذا أفعل بها … ماتت بعد أيام قليلة.”
“نعم . لقد ظل يكافح في البداية لكنه هادئ الآن .”
عندما نظر دي هين إلى آستر ، غرق قلبه . تساءل إلى أي مدى يجب أن يثق فيما اكتشفته.
بعد تلقي دي هين التقرير من تابعه دخل السجن معه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، أبي .”
ألقى بظلاله على الشعلة الحمراء في السجن الذي كان مغطًا فقط بالظلام .
لم يستطع قتله لأنها قد يحتاج له لاحقًا بطريقة أم بأخرى .
ظل دي هين الكبير غطى لوسفير بالكامل و اهتز بشكل خطير .
“لن أقتلكَ ، لكن بدلاً من ذلك ….”
“أزل رقعة العين .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت أبيع الأيتام منذ فترة طويلة. وحتى ذلك الحين ، كنت أتجول لأخذ الأيتام …”
بصوت منخفض ، تمت إزالة رقعة العين السوداء التي غطت عينه طوال الوقت .
“أم…ي ؟”
ألقى لوسفير نظرة خاطفة على وجهه بشكل مرعوب ، و ركز .
ترك بن يذهب في الردهة وصعدت الدرج بمفرده. كان وجهه مترهلاً بشكل غير عادي ، على عكس المعتاد.
حتى للوهلة الأولى ، دي هين الذي كان يتمتع بجو غير عادي و وارئه الفرسان . أدرك لوسفير أنه لا يستطيع الهرب ، فـفكر في أن يتصرف بقدر استطاعته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تجرؤ على لمس إبني ؟”
“إن اخبرتني ما هي مشكلتي فسوف أتعاون قدر الإمكان. فقط اتركني أعيش من فضلكَ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، من أجل البقاء بطريقة ما ، أبقى عقله يقظًا ودحرج رأسه.
اقترب دي هين من لوسفير ببطء و لم يتظاهر حتى بالاستماع .
‘جرح؟ ماذا بحق خالق الأرض ؟’
“هل تريد أن تعيش؟”
“هل هذا هو الرجل ؟”
“بالطبع .”
قبل أن تلد طفلتها ، كانت قد أصيبت بالفعل بجرح كبير بما يكفي لتعريض حياتها للخطر. كان محبطًا لأنه لم يكن يعرف حتى ما حدث لكاثرين بحق خالق الجحيم.
ثم انحنى و قابل عيون لوسفير . عندما رأى لوسفير العيون الخضراء المظلمة بسبب الغضب ، بدأ يرتجف بشكل لا إرادي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن اخبرتني ما هي مشكلتي فسوف أتعاون قدر الإمكان. فقط اتركني أعيش من فضلكَ .”
“إذًا أجب على الأسألة المطروحة فقط . عليكَ فقط أن تقول الحقيقة .”
وقف دي هين هناك لفترة طويلة دون أن يتحرك. ثم دخل قصره .
أومأ لوسيفر بقوة ، كما لو كان قد قابل حاصد الأرواح .
‘سأضطر لشراء دمية أخرى .’
أحضر التابعون كرسيًا ، وجلس دي هين و وساقيه على اتساعهما لاستجواب لوسيفر.
وضع دي هين شعر آستر الفوضوي خلف أذنها و نظر لها بحزن .
بمجرد النظر إلى دي هين ، شعر بالضغط و هز رأسه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون كلمة ، غطاه ببطانية وذهب إلى غرفة دينيس ، حيث كان على عكس چو-دي ، استلقى على ظهره ، كما لو كان يقيس بمسطرة ، ووقع في نوم عميق.
“هل كنتَ في حي هارستال لبعض الوقت ؟”
“أم…ي ؟”
“….نعم .”
والمثير للدهشة ، وكأن شورو قد فهم الكلمات ، تنحى جانبًا.
فوجئ لوسيفر باسم ملكية هارستال ، التي لم يسمع بها منذ وقت طويل ، و ارتجف .
“نعم . لقد ظل يكافح في البداية لكنه هادئ الآن .”
“منذ ١٤ عام ، لابدَ أنكَ قد احضرت فتاة إلى هناك .”
“هل سمعت أي شيء آخر ؟ عن الجرح .”
“كان ذلك قبل ١٤ عامًا …”
“أنا أعرف من هي والدتكِ … في الواقع هي لم تتخلى عنكِ . هل تريدين أن تسمعي القصة ؟”
تساءل عما إذا كان قد تم القبض عليه لسرقة الثروة من الأحياء الفقيرة ، لكنني لم أستطع فهم الكلمات
منذ 14 عامًا.
فوجئ لوسيفر باسم ملكية هارستال ، التي لم يسمع بها منذ وقت طويل ، و ارتجف .
“لقد مر وقت طويل … لا أستطيع أن أتذكر كل الأوقات التي جمعت فيها أيتامًا ليس واحدًا أو اثنين فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آستير يتيمة ، لذا توقع ألا تكون كاثرين على قيد الحياة. ومع ذلك ، كان الموت من الإصابة أمرًا فظيعًا.
“أنتَ تتحدث بالكثير من الهراء .”
السبب الذي يجعله لا ينسى الأمر هو أنه قد وقع في حب المرأة من النظرة الأولى .
لم يستطع دي هين احتواء غضبه من فكرة أن آستير أحدهم وركل الكرسي حيث كان يجلس لوسيفر.
ترك بن يذهب في الردهة وصعدت الدرج بمفرده. كان وجهه مترهلاً بشكل غير عادي ، على عكس المعتاد.
“آه!!”
“أنا مستاء .”
صرخ لوسيفر وسقط على الأرض الباردة ، مقيدًا على كرسيه.
لم يستطع دي هين احتواء غضبه من فكرة أن آستير أحدهم وركل الكرسي حيث كان يجلس لوسيفر.
ومع ذلك ، من أجل البقاء بطريقة ما ، أبقى عقله يقظًا ودحرج رأسه.
“من فضلك ، كن رحيمًا وأخبرني أكثر قليلاً. أي نوع من الأطفال تبحث عنه؟”
“من فضلك ، كن رحيمًا وأخبرني أكثر قليلاً. أي نوع من الأطفال تبحث عنه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –يتبع ….
“صاحبة القلادة الماسية .”
لم يستطع دي هين احتواء غضبه من فكرة أن آستير أحدهم وركل الكرسي حيث كان يجلس لوسيفر.
“هيك ، كيف فعلت ذلك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أقصد أن اؤذيها .”
اتسعت عيون لوسفير بعد الكلمات القصيرة لدي هين .
لقد كان لوسفير متوترًا و أجبر شفتيه على أن تُفتحا .
كانت قلادة الألماس هي الشيء الوحيد الذي لم يحضره لوسيفر معه عندما غادر هارستال.
دي هين ، الذي جاء إلى جانب السرير ، نظر إلى آستر بهدوء. وضربت عواطف معقدة صدره .
أثمن شيء كان عليه أن يتخلى عنه لأن الجدة ، التي كانت شريكته في العمل ، كانت ترتديه كل يوم. كان المصدر لا يزال واضحا.
“لكن كان يمكن أن يتغير الأمر .”
“أتذكر. الفتاة التي لديها نفس العيون الوردية مثل القلادة .”
ثم انحنى و قابل عيون لوسفير . عندما رأى لوسفير العيون الخضراء المظلمة بسبب الغضب ، بدأ يرتجف بشكل لا إرادي .
وصل صبر دي هين إلى الحد الأقصى بعد تلكَ الكلمات منخفضة المستوى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، من أجل البقاء بطريقة ما ، أبقى عقله يقظًا ودحرج رأسه.
لمس دي هين خصره ليحضر السيف ثم تنهد بعد أن تذكر أنه قد أعطاه لـبن .
بكى لوسفير بشكل مغزي .
“آآهه .”
“آه!!”
جفل التابعين من انفجاره في أي لحظة . على وجه الخصوص ، أخفى بن السيف خلف ظهره .
اتسعت عيون لوسفير بعد الكلمات القصيرة لدي هين .
“أخبرني من أين حصلتَ على الطفلة ، وماذا حدث لأم الطفلة ، وكل ما تعرفه .”
أعتقد لوسفير الذي حدث و رأى كاثرين تموت لان هذا كان حظًا سيئًا و اعتنى بالطفلة .
“هذا ….”
“لم نتحدث مع بعضنا البعض على وجه الخصوص ، ولكن ·····. أوه ، ولكن قبل وفاتها مباشرة ، تمتمت عدة مرات بينما كنت شبه فاقد للوعي.”
حرك لوسفير عينيه و هو مستلقٍ على الأرض . لقد فكر في أن يختلق بعض الكلمات او أن يقول الحقيقة ، ثم قرر أن يقول الحقيقية ليعيش .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت أبيع الأيتام منذ فترة طويلة. وحتى ذلك الحين ، كنت أتجول لأخذ الأيتام …”
“لقد كنت أبيع الأيتام منذ فترة طويلة. وحتى ذلك الحين ، كنت أتجول لأخذ الأيتام …”
أومأ لوسيفر بقوة ، كما لو كان قد قابل حاصد الأرواح .
السبب الذي يجعله لا ينسى الأمر هو أنه قد وقع في حب المرأة من النظرة الأولى .
أحضر التابعون كرسيًا ، وجلس دي هين و وساقيه على اتساعهما لاستجواب لوسيفر.
“لم تكن تشبه أى مرأة في زقاق خلفي لكنها كانت مستلقية على الطريق و معها طفلتها المولودة حديثًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا أجب على الأسألة المطروحة فقط . عليكَ فقط أن تقول الحقيقة .”
لقد كان لوسفير متوترًا و أجبر شفتيه على أن تُفتحا .
‘سأضطر لشراء دمية أخرى .’
“بصراحة ، كانت جميلة في البداية ، لذلك كنت أتساءل ماذا أفعل بها … ماتت بعد أيام قليلة.”
لم يستطع أن يفهم على الإطلاق سبب ظهور اسم براونز في هذا الموقف . لكن لابدَ أنه كان له علاقة بكاثرين .
“هل ماتت ؟”
قبل ذهاب دي هين إلى الطابق الثالث ، حيث كانت غرفة آستر ، تناوب أولاً بين غرف چو-دي و دينيس .
قام دي هين الذي كان يستمع بهدوء بقبض قبضتيه بدون ادراكٍ منه .
بعد تلقي دي هين التقرير من تابعه دخل السجن معه .
“نعم ، لقد كانت مصابة بشدة لدرجة أنها كانت غير مدركة لما حولها . ويبدوا أنها لم تتلقى العلاج بشكل مناسب أثناء الولادة . على الرغم من أنها كانت تعلم أنها سوف تموت .”
بعد تلقي دي هين التقرير من تابعه دخل السجن معه .
قبل أن تلد طفلتها ، كانت قد أصيبت بالفعل بجرح كبير بما يكفي لتعريض حياتها للخطر. كان محبطًا لأنه لم يكن يعرف حتى ما حدث لكاثرين بحق خالق الجحيم.
أثمن شيء كان عليه أن يتخلى عنه لأن الجدة ، التي كانت شريكته في العمل ، كانت ترتديه كل يوم. كان المصدر لا يزال واضحا.
“لابدَ أن عين المراة كانت بنفس اللون للطفلة ؟ و القلادة كانت لها أيضًا .”
جفل التابعين من انفجاره في أي لحظة . على وجه الخصوص ، أخفى بن السيف خلف ظهره .
“نعم .”
عندما نظر دي هين إلى آستر ، غرق قلبه . تساءل إلى أي مدى يجب أن يثق فيما اكتشفته.
نظر لوسفير إلى عيون دي هين و أجاب بحذر .
“هل تريد أن تعيش؟”
أعتقد لوسفير الذي حدث و رأى كاثرين تموت لان هذا كان حظًا سيئًا و اعتنى بالطفلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مر وقت طويل … لا أستطيع أن أتذكر كل الأوقات التي جمعت فيها أيتامًا ليس واحدًا أو اثنين فقط.”
وقلادة الماس الوردي التي تركتها كاثرين . على الؤغم من أن الجدة اخذتها بعيدًا بمجرد وصوله للحي الفقير .
“آه!!”
‘جرح؟ ماذا بحق خالق الأرض ؟’
لم يستطع دي هين احتواء غضبه من فكرة أن آستير أحدهم وركل الكرسي حيث كان يجلس لوسيفر.
كانت آستير يتيمة ، لذا توقع ألا تكون كاثرين على قيد الحياة. ومع ذلك ، كان الموت من الإصابة أمرًا فظيعًا.
بعد فترة من الانتظار ، جمع الشاجة لقلبه و لف مقبض الباب. بمجرد أن فتحته ، رأى آستر مستلقية على السرير وتنام بهدوء.
“هل سمعت أي شيء آخر ؟ عن الجرح .”
كان چو-دي نائم بشدة لدرجة أن بطانيته سقطت على الأرض ، وكانت ملابسه ملتوية ، وكشفت بطنه الأبيض.
“لم نتحدث مع بعضنا البعض على وجه الخصوص ، ولكن ·····. أوه ، ولكن قبل وفاتها مباشرة ، تمتمت عدة مرات بينما كنت شبه فاقد للوعي.”
“لا! لقد اخرجتها للتن من جيبي مازالت العلامات موجودة!”
كان هناك سبب لتذكر لوسفير لها حتى بعد مرور ١٤ عامًا .
رمشت عينيها عدة مرات قبل أن تدرك أنه لم يكن حلما ، فركت عينيها وهزت رأسها .
“براونز . لماذا ؟ أليس هذا الدوق من الأربع عائلات الرئيسية الاربعة؟ لقد تذكر ذلك لأنه كان نفس الاسم .”
“آه!!”
“براونز؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “براونز؟”
قفز دي هين متفاجئًا من الاسم المألوف الذي تم ذكره فجأة .
“أنتَ تتحدث بالكثير من الهراء .”
لم يستطع أن يفهم على الإطلاق سبب ظهور اسم براونز في هذا الموقف . لكن لابدَ أنه كان له علاقة بكاثرين .
السبب الذي يجعله لا ينسى الأمر هو أنه قد وقع في حب المرأة من النظرة الأولى .
“هذا كل شيء لقد أخبرتكَ بكل شيء لذا من فضلكَ اتركني .”
بعد تلقي دي هين التقرير من تابعه دخل السجن معه .
بكى لوسفير بشكل مغزي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآهه .”
توقف دي هين عن التفكير للحظة ونظر إليه بشكل عرضي وتساءل عن كيفية التعامل معه.
فوجئ لوسيفر باسم ملكية هارستال ، التي لم يسمع بها منذ وقت طويل ، و ارتجف .
لم يستطع قتله لأنها قد يحتاج له لاحقًا بطريقة أم بأخرى .
‘سأضطر لشراء دمية أخرى .’
في ذلك الوقت ، جاء التابع الواقف بجانب دي هين و همس له .
أحضر التابعون كرسيًا ، وجلس دي هين و وساقيه على اتساعهما لاستجواب لوسيفر.
“الشخص الذي سرق عملات چو-دي الذهبية خلال النهار .”
دخل وهو يفكر في أنه يريد أن يصنع لها غرفة دمى منفصلة .
تجعد جبين دي هين عندما تم الإبلاغ عما حدث خلال النهار .
“كان ذلك قبل ١٤ عامًا …”
“كيف تجرؤ على لمس إبني ؟”
“بالطبع .”
“لا! لقد اخرجتها للتن من جيبي مازالت العلامات موجودة!”
رمشت عينيها عدة مرات قبل أن تدرك أنه لم يكن حلما ، فركت عينيها وهزت رأسها .
كانت عيون دي هين التي تنظر الآن إلى لوسيفر مليئة بالازداء ، كما لو كان يرى دودة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مر وقت طويل … لا أستطيع أن أتذكر كل الأوقات التي جمعت فيها أيتامًا ليس واحدًا أو اثنين فقط.”
“لن أقتلكَ ، لكن بدلاً من ذلك ….”
كانت عيون دي هين التي تنظر الآن إلى لوسيفر مليئة بالازداء ، كما لو كان يرى دودة .
أطلق دي هين الغضب الذي كان يكبحه و داس على رقبة لوسفير بقدمه .
بهذا الأمر في النهاية ، غادر دي هين السجن بلا رحمة. ترددت صرخة لوسيفر خلفه.
“سوف آخذ السعر بأصابعكَ .”
“آستر.”
كان قطع اليد او الاصابع عقابًا متكررًا للسارق . أومأ دي هين إلى التابع وخرج والتابع يزيل غمده .
ترك السجن المظلم ووقف تحت ضوء القمر ، كان دي هبن حزينًا جدًا. تحولت راحة يده ، التي كان يقبض عليها ، إلى اللون الأبيض النقي لأن الدم لم يتدفق عبرها.
“اقطعوها دون أن تتركوا إصبعًا واحدًا سيكون هناك الكثير من الدم ، فاتصلوا بطبيب لوقف النزيف.”
كانت عيون دي هين التي تنظر الآن إلى لوسيفر مليئة بالازداء ، كما لو كان يرى دودة .
بهذا الأمر في النهاية ، غادر دي هين السجن بلا رحمة. ترددت صرخة لوسيفر خلفه.
“كان ذلك قبل ١٤ عامًا …”
ترك السجن المظلم ووقف تحت ضوء القمر ، كان دي هبن حزينًا جدًا. تحولت راحة يده ، التي كان يقبض عليها ، إلى اللون الأبيض النقي لأن الدم لم يتدفق عبرها.
“هذا كل شيء لقد أخبرتكَ بكل شيء لذا من فضلكَ اتركني .”
كان بن حزينًا بنفس القدر عندما علم بميلاد آستر ، لكنه كان أكثر قلقًا بشأن سيده ، دي هين.
“لكن كان يمكن أن يتغير الأمر .”
“جلالتكَ … هذا ليس خطأك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أقصد أن اؤذيها .”
“أعلم.”
“أزل رقعة العين .”
ابتسم دي هين بغير ادراك . كان يعلم جيدًا أنه لم يكن مخطئًا بشكل مباشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، من أجل البقاء بطريقة ما ، أبقى عقله يقظًا ودحرج رأسه.
“لكن كان يمكن أن يتغير الأمر .”
“أنا أعرف من هي والدتكِ … في الواقع هي لم تتخلى عنكِ . هل تريدين أن تسمعي القصة ؟”
“جلالتك …”
وقف دي هين هناك لفترة طويلة دون أن يتحرك. ثم دخل قصره .
“أنا مستاء .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “براونز؟”
الأسف لن يغير شيئًا .
أطلق دي هين الغضب الذي كان يكبحه و داس على رقبة لوسفير بقدمه .
شعر بالأسف على آستر ، التي كان عليها أن تمر بأشياء مؤلمة لم يكن عليها أن امر بها ، وتمزق قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “براونز؟”
وقف دي هين هناك لفترة طويلة دون أن يتحرك. ثم دخل قصره .
رمشت عينيها عدة مرات قبل أن تدرك أنه لم يكن حلما ، فركت عينيها وهزت رأسها .
“ألم تذهب إلى غرفة النوم؟”
“هذا كل شيء لقد أخبرتكَ بكل شيء لذا من فضلكَ اتركني .”
“أنا ذاهب لرؤية الأطفال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف آخذ السعر بأصابعكَ .”
ترك بن يذهب في الردهة وصعدت الدرج بمفرده. كان وجهه مترهلاً بشكل غير عادي ، على عكس المعتاد.
وضع دي هين شعر آستر الفوضوي خلف أذنها و نظر لها بحزن .
قبل ذهاب دي هين إلى الطابق الثالث ، حيث كانت غرفة آستر ، تناوب أولاً بين غرف چو-دي و دينيس .
صرخ لوسيفر وسقط على الأرض الباردة ، مقيدًا على كرسيه.
كان چو-دي نائم بشدة لدرجة أن بطانيته سقطت على الأرض ، وكانت ملابسه ملتوية ، وكشفت بطنه الأبيض.
“هل سمعت أي شيء آخر ؟ عن الجرح .”
بدون كلمة ، غطاه ببطانية وذهب إلى غرفة دينيس ، حيث كان على عكس چو-دي ، استلقى على ظهره ، كما لو كان يقيس بمسطرة ، ووقع في نوم عميق.
“لا! لقد اخرجتها للتن من جيبي مازالت العلامات موجودة!”
وصل دي هين أخيرًا للطابق الثالث بعد ان تأكد أن كلاهما نائمان .
تساءل عما إذا كان قد تم القبض عليه لسرقة الثروة من الأحياء الفقيرة ، لكنني لم أستطع فهم الكلمات منذ 14 عامًا.
ومع ذلك ، وقف على عتبة باب آستر و كان مترددًا و لم يستطع الدخول على الفور .
“أنا ذاهب لرؤية الأطفال.”
“هاه ….”
بهذا الأمر في النهاية ، غادر دي هين السجن بلا رحمة. ترددت صرخة لوسيفر خلفه.
بعد فترة من الانتظار ، جمع الشاجة لقلبه و لف مقبض الباب. بمجرد أن فتحته ، رأى آستر مستلقية على السرير وتنام بهدوء.
“لكن كان يمكن أن يتغير الأمر .”
كان من المحزن و الرائع في نفس الوقت رؤيتها تعانق دمية الأرنب التي منحها لها چو-دي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم تذهب إلى غرفة النوم؟”
‘سأضطر لشراء دمية أخرى .’
بكى لوسفير بشكل مغزي .
نظرًا لأنه كان يربي الأولاد فقط لم يفكر في أنه قد يضطر لشراء مثل هذه الأشياء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، أبي .”
دخل وهو يفكر في أنه يريد أن يصنع لها غرفة دمى منفصلة .
في ذلك الوقت ، جاء التابع الواقف بجانب دي هين و همس له .
عندما كان دي هين على وشك الاقتراب منها ، ظهر شورو و لف حوله و منعه من الاقتراب منها .
“لابدَ أن عين المراة كانت بنفس اللون للطفلة ؟ و القلادة كانت لها أيضًا .”
“أنا لا أقصد أن اؤذيها .”
لمس دي هين خصره ليحضر السيف ثم تنهد بعد أن تذكر أنه قد أعطاه لـبن .
والمثير للدهشة ، وكأن شورو قد فهم الكلمات ، تنحى جانبًا.
استيقظت آستر التي كانت لاتزال نائمة . و اهتزت العيون الحادة بعنف .
دي هين ، الذي جاء إلى جانب السرير ، نظر إلى آستر بهدوء. وضربت عواطف معقدة صدره .
كان هناك سبب لتذكر لوسفير لها حتى بعد مرور ١٤ عامًا .
في تلك اللحظة ، خرجت يد آستر من تحت البطانية. في اللحظة التي تحرك فيها لوضعها مرة أخرى تخت البطانية ، فتحت آستر عينيها بدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “براونز؟”
رمشت عينيها عدة مرات قبل أن تدرك أنه لم يكن حلما ، فركت عينيها وهزت رأسها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا أجب على الأسألة المطروحة فقط . عليكَ فقط أن تقول الحقيقة .”
“أبي؟”
“اقطعوها دون أن تتركوا إصبعًا واحدًا سيكون هناك الكثير من الدم ، فاتصلوا بطبيب لوقف النزيف.”
“آسف لايقاظكِ .”
دي هين ، الذي جاء إلى جانب السرير ، نظر إلى آستر بهدوء. وضربت عواطف معقدة صدره .
عندما نظر دي هين إلى آستر ، غرق قلبه . تساءل إلى أي مدى يجب أن يثق فيما اكتشفته.
قبل ذهاب دي هين إلى الطابق الثالث ، حيث كانت غرفة آستر ، تناوب أولاً بين غرف چو-دي و دينيس .
فكر في عدم قول ذلك على الإطلاق ، لكنه شعر أنع يجب أن يعطي فرصة لآستر لاتخاذ خيارها بنفسها.
وقلادة الماس الوردي التي تركتها كاثرين . على الؤغم من أن الجدة اخذتها بعيدًا بمجرد وصوله للحي الفقير .
“آستر.”
“أخبرني من أين حصلتَ على الطفلة ، وماذا حدث لأم الطفلة ، وكل ما تعرفه .”
“نعم ، أبي .”
“الشخص الذي سرق عملات چو-دي الذهبية خلال النهار .”
وضع دي هين شعر آستر الفوضوي خلف أذنها و نظر لها بحزن .
وقف دي هين هناك لفترة طويلة دون أن يتحرك. ثم دخل قصره .
“أنا أعرف من هي والدتكِ … في الواقع هي لم تتخلى عنكِ . هل تريدين أن تسمعي القصة ؟”
“هاه ….”
“أم…ي ؟”
قبل أن تلد طفلتها ، كانت قد أصيبت بالفعل بجرح كبير بما يكفي لتعريض حياتها للخطر. كان محبطًا لأنه لم يكن يعرف حتى ما حدث لكاثرين بحق خالق الجحيم.
استيقظت آستر التي كانت لاتزال نائمة . و اهتزت العيون الحادة بعنف .
أعتقد لوسفير الذي حدث و رأى كاثرين تموت لان هذا كان حظًا سيئًا و اعتنى بالطفلة .
–يتبع ….
عند وصوله إلى السجن ، وقف دي هين أمام السجن بشكل منحني أمام القضبان الحديدية ونظر إلى لوسفير مفيدًا على الكرسي .
نظر لوسفير إلى عيون دي هين و أجاب بحذر .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات