أسندت آستر ذقنها على النافذة و نظرت للخارج . ظلت بهذه الوضعية لمدة ساعة .
“ومع ذلك ، لا أعرف لماذا تزور تريزيا كـخطوة أولى بعد أن أصبحت وليًا للعهد .”
“آنستي ؟”
“كيف تجرؤ على التفكير في أخذ دمكِ ؟ ما مدى سخافة نظرتها لعائلتنا ؟”
دخلت دوروثي الغرفة مع البارفيه و نادت آستر .
“آنستي ؟”
لكن آستر كانت تفكر بعمق شديد لدرجة أنها لم تكن تلاحظ مناداة دوروثي لها .
‘أنا أعرف ما الذي يجب علىّ القيام به .’
“آنستي !”
“ما سبب شرائكَ الكثير من الفاكهة ؟”
نادت بصوت أعلى قليلاً ، ثم أدارت رأسها فجأة.
عندما دخلت اشتمت رائحة الكتب القديمة في كل المكان .
“…هاه؟ هل ناديتني ؟”
لكن ، مثل الأطفال الآخرين ،تسائلت عما إن كانت ستكون هذه الأيام مختلفة إن كانت والدتها بجانبها .
“ما رأيكِ ؟ أحضرت شيء لتأكليه أنتِ تحبينه صحيح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت آستر برغبة شورو في مواساتها وابتسمت.
ابتسمت دوروثي بإشراق وقدمت لآستر بارفيه مع فراولة طازجة وملعقة فضية.
“شيكك ، صهه .”
“شكرًا لكِ.”
عندما دخلت اشتمت رائحة الكتب القديمة في كل المكان .
لم يكن لديها شهية ، لكنها فتحت فمها وهي تفكر . في اللحظة التي وضعت الملعقة فيها في فمها بدأ طعم الفراولة في الذوبان .
“………..”
لقد فقدت عقلها و بحلول الوقت الذي استطاعت فيها التركيز كانت تأكل الملعقة التالية بالفعل .
“إنه الأمير نواه .”
“ماهو شعوركِ ؟ لقد صنع هانز لكِ هذه بنفسه وقال أنه لايبدوا أن لديكِ الكثير من الطاقة هذه الأيام .”
‘أنا أعرف ما الذي يجب علىّ القيام به .’
“فهمت.”
مع الاعتراف بذلك ، لا يزال دينيس ينظر إلى قلق آستر.
اعتقدت آستر أنها لم تُظهر ذلك ، لكنها عضت شفتيها و تساءلت عما إن كان شكلها يبدوا جيدًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، هل هذا صحيح ؟”
في الواقع ، لبضعة أيام ، قضت الكثير من الوقت تفكر في والدتها وراڤيان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديها شهية ، لكنها فتحت فمها وهي تفكر . في اللحظة التي وضعت الملعقة فيها في فمها بدأ طعم الفراولة في الذوبان .
ومع ذلك ، شعرت أن رأسها الذي كان مليئًا بالضباب قد تطهر لأنها تناولت شيئًا حلوًا .
لقد قررت أنها لا تريد إشراك عائلتها في الأمر ، لكنها قررت الثقة في دي هين الذي أخبرها ألا تتحمل الأمر بمفردها .
حركت آستر الملعقة بقوة و كشطتها حتى تكون قادرة على رؤية قاع الإناء .
توجه الاثنان إلى المكتب حيث بقى دي هين عادة أطول فترة.
“أوه ، هل يحضر لكِ المزيد ؟”
في الماضي ، كانت آستر تعاني بمفردها بدون حتى التفكير في إخبار أي شخص ، لكن الأمور مختلفة الآن .
“لا هذا يكفي ، أخبري هانز أنه كان لذيذًا .”
لقد كانت تحدق فيها و في النهاية سقطت دمعة واحدة على الإطار .
“حسنًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل الدخول أمسكت بمقبض الباب وترددت لحظة ، ثم جمعت شجاعتها وفتحت الباب.
كانت دوروثي سعيدة للغاية وخرجت ومعها الوعاء الفارغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، ألم تعطيه الدم ؟”
استدارت آستر التي كانت تراقب ظهرها بتعبير حازم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى فم آستر الذي كان يبدوا جادًا ارتفع ببطء بسبب كلام دينيس .
‘أنا أعرف ما الذي يجب علىّ القيام به .’
لقد فقدت عقلها و بحلول الوقت الذي استطاعت فيها التركيز كانت تأكل الملعقة التالية بالفعل .
اعتقدت أن أفكارها كانت منظمة إلى حد ما ، لذا مشت إلى غرفة إيرين الواقعة آخر الطابق الثالث .
لأنها ليست لوحدها ، هناك أشخاص حولها يمكنها الوثوق بهم و الاعتماد عليهم .
قبل الدخول أمسكت بمقبض الباب وترددت لحظة ، ثم جمعت شجاعتها وفتحت الباب.
قام دينيس بالتربيت على رأس آستر بدون أن ينسى الإطراء عليها .
كانت غرفة إيرين المزينة حديثًا بألوان زاهية لا تزال مليئة بإطارات الصور.
كان دينيس الذي رفع رأسه بسبب صوت شخص آخر مذهولاً و نهض بسرعة .
نظرت آستر حولها ووجدت ما كانت تبحث عنه ، وابتلعت لعابها. كان إطارًا لصورة والدتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلم نواه الوثيقة و ألقى نظرة سريعة على دي هين .
مشت ببطء نحو إطار الصورة على الخزانة المزخرفة. كان أكبر قليلاً من وجه آستر .
لقد فقدت عقلها و بحلول الوقت الذي استطاعت فيها التركيز كانت تأكل الملعقة التالية بالفعل .
رفعت آستر الإطار ، مع الحرص على عدم إسقاطه. كانت نظرة التوتر واضحة في عينيها .
لكن ، مثل الأطفال الآخرين ،تسائلت عما إن كانت ستكون هذه الأيام مختلفة إن كانت والدتها بجانبها .
“رأيتكِ آخر مرة .”
كانت غرفة إيرين المزينة حديثًا بألوان زاهية لا تزال مليئة بإطارات الصور.
إنها شخص جميل جدًا ولا تبدوا على علاقة بها ، دان لديها نفس لون الشعر و العينان .
“شكرًا لكِ.”
أصبحت عيون آستر تؤلمها و ساخنة بمجرد النظر إلى الإطار . شعرت و كأنها على وشكِ البكاء .
“هل أوبا في الداخل ؟”
“………..”
“هل أنتم هنا لمقابلة سموه ؟”
لقد كانت تحدق فيها و في النهاية سقطت دمعة واحدة على الإطار .
قررت آستر إخبار عائلتها بزيارة كاليد .
سرعان ما قامت آستر بإمالة وجهها للخلف حتى لا تتلف الصورة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع ، جاء شخص من المعبد قبل أيام قليلة.”
‘ياله من حظ .’
لم تكن تريد أن تفقد الحياة اليومية التي حصلت عليها و تريد الاحتفاظ بها .
على الرغم من وجود أي شخص بالجوار إلا أنها تعمدت التحدث بشجاعة وعادت لغرفتها و إطار الصورة بين ذراعيها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب دينيس الذي يتمتع بفكر جيد ، غادرت آستر لمقابلة دي هين على الفور .
كان اقتراح وضع صورة كاثرين في غرفتها أول شيء اقترحه عليها دي هين في هذه الليلة .
كان دينيس الذي رفع رأسه بسبب صوت شخص آخر مذهولاً و نهض بسرعة .
وضعت آستر إطار الصورة بجانب النافذة و جلست تنظر باهتمام وهي تضع يدها على ذقنها .
“تهاني الحارة .”
“لقد كنتِ موجودة أيضًا .”
“………..”
لازالت لا تصدق أنه كان لديها أم تحبها .
هذا لأن نواه ، كان يزور دي هين المولع بإبنته .
الذكريات الفظيعة التي كانت لديها عن المعبد والتي اعتقدت أنها لن تنساها أبدًا ، كانت تنساها بسهولة .
سأل دي هين بعدما تأكد من أن الخادمات غادرن ، وفتح عينيه بحدة .
لا ، لكي تكون أكثر دقة ، يجب أن تقول انها لم تنساها ، بل دفنت الذكريات المؤلمة بالكامل.
ابتسمت دوروثي بإشراق وقدمت لآستر بارفيه مع فراولة طازجة وملعقة فضية.
لقد نست الأمر بهذا الشكل ، لكن عادت الذكريات المؤلمة الواحدة تلو الأخرى و عذبت آستر .
‘أنا أعرف ما الذي يجب علىّ القيام به .’
“…لقد كان بإمكاني أن أكبر بشكل طبيعي .”
“…هاه؟ هل ناديتني ؟”
تذمرت آستر لنفسها قليلاً ، لقد كان الصوت منخفضًا لدرجة أن الرياح قد جرفته بعيدًا .
لقد فقدت عقلها و بحلول الوقت الذي استطاعت فيها التركيز كانت تأكل الملعقة التالية بالفعل .
كانت حياة آستر الماضية ، التي ارادتها أن تكون طبيعية أكثر من أي شخص آخر ، مؤلمة للغاية لدرجة أنها لم تكن ترغب في تذكر أي لحظة منها .
أزال الكتاب من على الكرسي الذي كان بجواره حتى تتمكن آستر من الجلوس .
لكن ، مثل الأطفال الآخرين ،تسائلت عما إن كانت ستكون هذه الأيام مختلفة إن كانت والدتها بجانبها .
الشيء الوحيد الذي كان يخيف آستر الآن هو أنه سيكون من الصعب استعادة تلكَ الحياة اليومية إن تحطمت .
“لا . لو حدث هذا لما قابلت والدي و إخوتي الآن .”
“ماذا نفعل ؟ هل نجلس و ننتظر ؟”
هزت آستر رأسها بقوة و هي تفكر .
“لقد قمتِ بعمل جيد .”
ليس لديها الرغبة في المرور عبر الماضي مرة أخرى ، لكن الأسرة التي قابلتها الآن هي أثمن شيء قد حصلت عليه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما قامت آستر بإمالة وجهها للخلف حتى لا تتلف الصورة .
“شيكك ، صهه .”
“إنها حياة يومية يصعب الحصول عليها .”
فجأة صعد شورو عند الحائط و صعد بجوار النافذة لرؤيتها .
‘ياله من حظ .’
“شكرًا لك شورو .”
“لابأس . من الضيف ؟”
شعرت آستر برغبة شورو في مواساتها وابتسمت.
لكن راڤيان كانت على وشكِ تغيير حياتها مرة أخرى .
“إنها حياة يومية يصعب الحصول عليها .”
لازالت لا تصدق أنه كان لديها أم تحبها .
تمتمت آستر بحزن وهي تلمس جلد شورو اللامع .
“لماذا ؟”
لم تكن تريد أن تفقد الحياة اليومية التي حصلت عليها و تريد الاحتفاظ بها .
توجه الاثنان إلى المكتب حيث بقى دي هين عادة أطول فترة.
لكن راڤيان كانت على وشكِ تغيير حياتها مرة أخرى .
‘أنا أعرف ما الذي يجب علىّ القيام به .’
“لن أتعرض للضرب هذه المرة .”
كانت تفكر فيما سوف تقوله أولاً ، لكن دينيس الذي كان لديه الكتب دائمًا بجانبه كان موثوقًا أكثر من چودي .
تحولت عيون آستر إلى اللون الذهبي و اصبحت قاسية . و ظهر وعي القديسة على ظهر يدها .
كانت غرفة إيرين المزينة حديثًا بألوان زاهية لا تزال مليئة بإطارات الصور.
“لن أتعامل معها بمفردي الآن .”
عندما دخلت اشتمت رائحة الكتب القديمة في كل المكان .
في الماضي ، كانت آستر تعاني بمفردها بدون حتى التفكير في إخبار أي شخص ، لكن الأمور مختلفة الآن .
كانت تفكر فيما سوف تقوله أولاً ، لكن دينيس الذي كان لديه الكتب دائمًا بجانبه كان موثوقًا أكثر من چودي .
لأنها ليست لوحدها ، هناك أشخاص حولها يمكنها الوثوق بهم و الاعتماد عليهم .
“لابأس . من الضيف ؟”
حتى لو علموا أنها كانت القديسة ، فهي لم تكن خائفة للغاية من راڤيان .
اعتقدت آستر أنها لم تُظهر ذلك ، لكنها عضت شفتيها و تساءلت عما إن كان شكلها يبدوا جيدًا .
الشيء الوحيد الذي كان يخيف آستر الآن هو أنه سيكون من الصعب استعادة تلكَ الحياة اليومية إن تحطمت .
“آنستي ؟”
‘دعونا نخرج كل شيء أولاً .’
“لا بأس . يمكنكَ أن تأتي خالي الوفاض من الآن فصاعدًا .”
قررت آستر إخبار عائلتها بزيارة كاليد .
“آستر ؟ ماذا تفعلين هنا ؟”
لقد قررت أنها لا تريد إشراك عائلتها في الأمر ، لكنها قررت الثقة في دي هين الذي أخبرها ألا تتحمل الأمر بمفردها .
على الرغم من وجود أي شخص بالجوار إلا أنها تعمدت التحدث بشجاعة وعادت لغرفتها و إطار الصورة بين ذراعيها .
بعد أن حسمت أمرها ، غادرت الغرفة و نزلت عبر السلم . لقد كان في الطابق السفلي مكتبة مخصصة لـدينيس .
مشت ببطء نحو إطار الصورة على الخزانة المزخرفة. كان أكبر قليلاً من وجه آستر .
يقرأ دينيس الكتب في هذه الساعة كل يوم. اعتقدت أن الحال سيكون هكذا اليوم ، ولقد وجدت مرافبه في الخارج .
“لا . لو حدث هذا لما قابلت والدي و إخوتي الآن .”
“هل أوبا في الداخل ؟”
أسندت آستر ذقنها على النافذة و نظرت للخارج . ظلت بهذه الوضعية لمدة ساعة .
“نعم ، لقد كان في الداخل منذ الغداء .”
لقد نست الأمر بهذا الشكل ، لكن عادت الذكريات المؤلمة الواحدة تلو الأخرى و عذبت آستر .
عندما دخلت اشتمت رائحة الكتب القديمة في كل المكان .
“لدىّ مستند يجب تسليمه بسرعة لذا أتيت لتسليمه بنفسي .”
وبين أكوام الكتب رأت دينيس مشغولاً بتقليب الصفحات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عامل دي هين نواه بشكل غير مبالي و نبرة لا تعبر ما إن كان يهنئه أم لا .
“دينيس أوبا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، ألم تعطيه الدم ؟”
كان دينيس الذي رفع رأسه بسبب صوت شخص آخر مذهولاً و نهض بسرعة .
“لا أعرف .”
“آستر ؟ ماذا تفعلين هنا ؟”
في غضون ذلك ، تحدث بوضوح بصوت ودود ومريح.
أزال الكتاب من على الكرسي الذي كان بجواره حتى تتمكن آستر من الجلوس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنتِ موجودة أيضًا .”
جلست آستر على الكرسي وحدقت في دينيس بعيون صافية.
***
“لدي شيء أريد مناقشته.”
في ذلك الوقت ، فتح باب المكتب ، وخرجت الخادمات واحدة تلو الأخرى مع سلال مليئة بالفاكهة.
كانت ستخبره أن راڤيان كانت تبحث عنها .
لا ، لكي تكون أكثر دقة ، يجب أن تقول انها لم تنساها ، بل دفنت الذكريات المؤلمة بالكامل.
كانت تفكر فيما سوف تقوله أولاً ، لكن دينيس الذي كان لديه الكتب دائمًا بجانبه كان موثوقًا أكثر من چودي .
لم تكن تريد أن تفقد الحياة اليومية التي حصلت عليها و تريد الاحتفاظ بها .
“تحدثي بشكل مريح .”
لقد نست الأمر بهذا الشكل ، لكن عادت الذكريات المؤلمة الواحدة تلو الأخرى و عذبت آستر .
“في الواقع ، جاء شخص من المعبد قبل أيام قليلة.”
“هل أوبا في الداخل ؟”
“لماذا ؟”
أصبحت عيون آستر تؤلمها و ساخنة بمجرد النظر إلى الإطار . شعرت و كأنها على وشكِ البكاء .
جفل دينيس بسبب كلمة المعبد وخلع نظارته. كانت العيون المتدلية تلمع ببرود.
“تهاني الحارة .”
“القديسة تبحث عني .”
أصبحت عيون آستر تؤلمها و ساخنة بمجرد النظر إلى الإطار . شعرت و كأنها على وشكِ البكاء .
أخبرته آستر بصدق جميع القصص التي سمعتها من كاليد.
استدارت آستر التي كانت تراقب ظهرها بتعبير حازم .
“ماهذا الهراء … هل قالت له أن يجلب بعض الدم ؟ هل هي مصاصة دماء؟”
لازالت لا تصدق أنه كان لديها أم تحبها .
شعر دينيس بالدهشة و نظر لأكوام الكتب و أخرج رواية سميكة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت آستر برغبة شورو في مواساتها وابتسمت.
كان كتابًا جديدًا يصور مصاص دماء يعيش عن طريق امتصاص الدم عن طريق ثقب الناس بالأنياب.
“لقد أعدت كاليد ، لكنها قد ترسل شخصًا آخر . أتسائل ما إن كانت ستأخذني بعيدًا .”
“كيف تجرؤ على التفكير في أخذ دمكِ ؟ ما مدى سخافة نظرتها لعائلتنا ؟”
كانت آستر هي التي فوجئت بالإجابة.
تصرف دينيس بعنف أكثر مما كانت تعتقد . لقد كانت هذه المرة الأولى التي ترى فيها مثل هذا التعبير العاضب على محياه .
“ماذا نفعل ؟ هل نجلس و ننتظر ؟”
“إذن ، ألم تعطيه الدم ؟”
مع الاعتراف بذلك ، لا يزال دينيس ينظر إلى قلق آستر.
“مستحيل . لقد كنت أعرف السيد كاليد في الأصل لذا قال أنه سوف يأخذ دم شخص آخر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبين أكوام الكتب رأت دينيس مشغولاً بتقليب الصفحات .
“لقد قمتِ بعمل جيد .”
“إنها حياة يومية يصعب الحصول عليها .”
قام دينيس بالتربيت على رأس آستر بدون أن ينسى الإطراء عليها .
***
“لقد أعدت كاليد ، لكنها قد ترسل شخصًا آخر . أتسائل ما إن كانت ستأخذني بعيدًا .”
“دعينا نذهب لوالدي ، لا أعتقد أن هذا الأمر يمكننا حله بمفردنا .”
عرفت آستر شخصية راڤيان المثابرة أكثر من أي شخص آخر . ارتجفت شفتيها لأنها كانت قلقة .
كان اقتراح وضع صورة كاثرين في غرفتها أول شيء اقترحه عليها دي هين في هذه الليلة .
مع الاعتراف بذلك ، لا يزال دينيس ينظر إلى قلق آستر.
كانت غرفة إيرين المزينة حديثًا بألوان زاهية لا تزال مليئة بإطارات الصور.
“لا تقلقي ، لن يستطيع أحد أن يأخذكِ منا.”
“شيكك ، صهه .”
في غضون ذلك ، تحدث بوضوح بصوت ودود ومريح.
أزال الكتاب من على الكرسي الذي كان بجواره حتى تتمكن آستر من الجلوس .
“سأحميكِ . لا ، سأحمي جميع من في الدوقية الكبرى .”
كان دينيس الذي رفع رأسه بسبب صوت شخص آخر مذهولاً و نهض بسرعة .
حتى فم آستر الذي كان يبدوا جادًا ارتفع ببطء بسبب كلام دينيس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل الدخول أمسكت بمقبض الباب وترددت لحظة ، ثم جمعت شجاعتها وفتحت الباب.
ومع ذلك ، على عكس ما قيل بهدوء لآستر ، كان قلب دينيس الحقيقي يغلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا .”
“هذه المرة ، لقد كانت القديسة من عائلة براون ، لا يمكنني ترككِ بمفردكِ .”
“شكرًا لكِ.”
فقط من خلال التواصل مع آستر فهم الأمر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى فم آستر الذي كان يبدوا جادًا ارتفع ببطء بسبب كلام دينيس .
“دعينا نذهب لوالدي ، لا أعتقد أن هذا الأمر يمكننا حله بمفردنا .”
سأل دينيس بخفة كما لو كان غير مهم لأن هناك العديد من الضيوف يأتون للدوقية الكبرى .
بسبب دينيس الذي يتمتع بفكر جيد ، غادرت آستر لمقابلة دي هين على الفور .
كانت غرفة إيرين المزينة حديثًا بألوان زاهية لا تزال مليئة بإطارات الصور.
توجه الاثنان إلى المكتب حيث بقى دي هين عادة أطول فترة.
“مستحيل . لقد كنت أعرف السيد كاليد في الأصل لذا قال أنه سوف يأخذ دم شخص آخر .”
لحسن الحظ ، كان السكرتير بن يقف خارج الباب ، ربما هو في المكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رأيتكِ آخر مرة .”
“هل أنتم هنا لمقابلة سموه ؟”
أومأت آستر بقوة عندما سمعت أن نواه كان في الداخل.
“نعم ، هو في الداخل صحيح ؟”
قررت آستر إخبار عائلتها بزيارة كاليد .
“هناك ضيف لذا أعتقد أنه يجب عليكم الإنتظار لفترة أطول قليلاً .”
في ذلك الوقت ، فتح باب المكتب ، وخرجت الخادمات واحدة تلو الأخرى مع سلال مليئة بالفاكهة.
“لابأس . من الضيف ؟”
كان دينيس الذي رفع رأسه بسبب صوت شخص آخر مذهولاً و نهض بسرعة .
سأل دينيس بخفة كما لو كان غير مهم لأن هناك العديد من الضيوف يأتون للدوقية الكبرى .
كان اقتراح وضع صورة كاثرين في غرفتها أول شيء اقترحه عليها دي هين في هذه الليلة .
“إنه الأمير نواه .”
كان كتابًا جديدًا يصور مصاص دماء يعيش عن طريق امتصاص الدم عن طريق ثقب الناس بالأنياب.
كانت آستر هي التي فوجئت بالإجابة.
سأل دي هين بعدما تأكد من أن الخادمات غادرن ، وفتح عينيه بحدة .
‘نواه؟’
نشأت أسئلة حول متى عاد نوح ، الذي ذهب إلى القصر الإمبراطوري ، ولماذا التقى بوالدها فجأة.
“إنها حياة يومية يصعب الحصول عليها .”
“ماذا نفعل ؟ هل نجلس و ننتظر ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، ألم تعطيه الدم ؟”
أومأت آستر بقوة عندما سمعت أن نواه كان في الداخل.
“هل أوبا في الداخل ؟”
في ذلك الوقت ، فتح باب المكتب ، وخرجت الخادمات واحدة تلو الأخرى مع سلال مليئة بالفاكهة.
“فهمت.”
“لماذا هناك الكثير من الفاكهة ؟”
على الرغم من وجود أي شخص بالجوار إلا أنها تعمدت التحدث بشجاعة وعادت لغرفتها و إطار الصورة بين ذراعيها .
“لا أعرف .”
كانت آستر هي التي فوجئت بالإجابة.
تطفلت آستر برأسها هي و دينيس و نظروا لسلال الفاكهة .
مشت ببطء نحو إطار الصورة على الخزانة المزخرفة. كان أكبر قليلاً من وجه آستر .
***
كانت آستر هي التي فوجئت بالإجابة.
داخل المكتب ، جلس دي هين و نواه في مواجهة بعضهما البعض وحدقا في بعضهما عن كثب.
الشيء الوحيد الذي كان يخيف آستر الآن هو أنه سيكون من الصعب استعادة تلكَ الحياة اليومية إن تحطمت .
كان دي هين في وضع مريح للغاية ، وكان نوح يحاول ألا يدفعه دي هين إلى الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماهذا الهراء … هل قالت له أن يجلب بعض الدم ؟ هل هي مصاصة دماء؟”
“ما سبب شرائكَ الكثير من الفاكهة ؟”
“لقد قمتِ بعمل جيد .”
سأل دي هين بعدما تأكد من أن الخادمات غادرن ، وفتح عينيه بحدة .
كانت حياة آستر الماضية ، التي ارادتها أن تكون طبيعية أكثر من أي شخص آخر ، مؤلمة للغاية لدرجة أنها لم تكن ترغب في تذكر أي لحظة منها .
“لا يجب أن آتِ خالي الوفاض .”
“نعم ، لقد كان في الداخل منذ الغداء .”
“لا بأس . يمكنكَ أن تأتي خالي الوفاض من الآن فصاعدًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست آستر على الكرسي وحدقت في دينيس بعيون صافية.
“آه ، هل هذا صحيح ؟”
أخبرته آستر بصدق جميع القصص التي سمعتها من كاليد.
على الرغم من أنه كان يحاول أن يكون محبوبًا ، إلا أن نواه كان محرجًا من دي هين البارد و سعل بخفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا هناك الكثير من الفاكهة ؟”
جوه يخبره أن يرحل إن قال الهراء ، لذا سرعان ما تحدث عن ما يريده .
على الرغم من أنه كان يحاول أن يكون محبوبًا ، إلا أن نواه كان محرجًا من دي هين البارد و سعل بخفة .
“لم يعلن المعبد عن ذلك بعد ، لكن قبل أيام قليلة تم اختياري لأكون ولي العهد .”
مشت ببطء نحو إطار الصورة على الخزانة المزخرفة. كان أكبر قليلاً من وجه آستر .
“تهاني الحارة .”
لكن ، مثل الأطفال الآخرين ،تسائلت عما إن كانت ستكون هذه الأيام مختلفة إن كانت والدتها بجانبها .
عامل دي هين نواه بشكل غير مبالي و نبرة لا تعبر ما إن كان يهنئه أم لا .
كان دينيس الذي رفع رأسه بسبب صوت شخص آخر مذهولاً و نهض بسرعة .
“ومع ذلك ، لا أعرف لماذا تزور تريزيا كـخطوة أولى بعد أن أصبحت وليًا للعهد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل الدخول أمسكت بمقبض الباب وترددت لحظة ، ثم جمعت شجاعتها وفتحت الباب.
كانت كلماته مليئة بالأشواك .
“ما سبب شرائكَ الكثير من الفاكهة ؟”
هذا لأن نواه ، كان يزور دي هين المولع بإبنته .
“آنستي !”
“لدىّ مستند يجب تسليمه بسرعة لذا أتيت لتسليمه بنفسي .”
‘دعونا نخرج كل شيء أولاً .’
سلم نواه الوثيقة و ألقى نظرة سريعة على دي هين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا هناك الكثير من الفاكهة ؟”
–يتبع …
على الرغم من أنه كان يحاول أن يكون محبوبًا ، إلا أن نواه كان محرجًا من دي هين البارد و سعل بخفة .
“شكرًا لكِ.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات