نتيجة الجري بسرعة بدون التوقف لثانية واحدة حتى كان بإمكانهم الوصول في عشرين دقيقة في رحلة تصل مدتها إلى أربعين دقيقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……….”
نواه الذي كان يقود بكل قوته حتى لا يتخلف استرخى أخيرًا بعد الوصول .
“أرشدني .”
كانت يده التي كانت تمسك بالمقبض ساخنة جدًا كما لو كانت مشتعلة .
اندلع صوت مندهش من حوله لكنه شدّ شفتيه بدون أن يهتم .
“أنتَ جيد جدًا في ركوب الخيل .”
نتيجة الجري بسرعة بدون التوقف لثانية واحدة حتى كان بإمكانهم الوصول في عشرين دقيقة في رحلة تصل مدتها إلى أربعين دقيقة .
“….شكرًا لك .”
“نعم ، لقد كنت منهكًا بالفعل . أريد أن أحقق العدالة التي أؤمن بها .”
نظر دي هين إلى نواه بنظرة صارمة . أعتقدَ أنهُ سوف يتخلف عن الركب ، لكنه فوجئ باتباع الكبار المتدربين بشكل جيد . يبدوا أنه لم يكن شخصًا يتحدث بالهراء .
أخذ دي هين نفسًا عميقًا . نعم ، لقد كان مستاء ، لكن أجل هم لم يكونوا من الناس اللذين يستعمون إلى ما يتم اخبارهم به .
“اصطفوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غضون 20 دقيقة من دخول المعبد ، امتلأت ساحة الصلاة بالناس.
نزل دي هين من على الحصان و صرخ بصوت عال . نزل جميع الفرسان من على الحصان و اصطفوا خلفه .
تحول وجه الحارس الذي تلقى هذه النظرة إلى اللون الأبيض .
لم يكن هناك أي تردد على الإطلاق ، سار دي هين نحو المعبد المركزي الضخم .
“إن لم تقل على الفور ….”
فك دي هين السيف الذي كان يرتديه حول خصره و أمسكه في يده و كأنه سيمحو أي شخص من أمامه .
تبع كبير الكهنة الخادم إلى الخارج بتعبير عدم فهم .
تم إغلاق الباب بإحكام لأنه كان لا يزال من السابق لأوانه فتح المعبد.
كان الباب مفتوحًا على مصراعيه من الجانبين.
الحارس الذي كان يحرس البوابة شعر بحركة غريبة وهو يغفو و نهض .
كان الطابق الأول عبارة عن مساحة يمكن لأي شخص الدخول إليها ، ولكن من الطابق الثاني ، لم يُسمح بالدخول إلا لمن شاركوا في المعبد.
“ما الأمر في الصباح الباكر ؟ لم أسمع أن هناك موعدًا .”
ظل تعبير كبير الكهنة قاتمًا وهو ينظر إلى دي هين المسلح ، لكن حاول ألا يفقد رباطة جأشة قدر الإمكان و اقترب من دي هين .
“ابتعد عن طريقي .”
نواه الذي كان صامتًا طوال الوقت سأل دي هين لأول مرة .
الحارس الذي استقبل دي هين ارتجفت ساقيه .
صرخ دي هين بصوت عال وهو يحدث في التمثال المخصص للحاكم الذي كان موجودًا في وسط المعبد .
“سأصطحبكَ للداخل . لكن لا يمكن للفرسان المسلحين الدخول .”
“هل تعرف شيئًا ….؟”
إذا قال المزيد شعر و كأنه يتعرض للضغط و سيختنق في أي لحظة لذا تراجع للخلف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يوف تعاقبكَ القديسة ! لا يمكنكَ فعل هذا بمفردكَ ، أيها الخائن!”
لكن الجزء الخلفي كان عبارة عن جدار ، لذلك لم يكن هناك مكان للتراجع أكثر. لمس الحائط بكفيه.
سلم بن الوثائق التي أحضرها . ألقى دي هين بالوثائق أمامه .
“سأعود حالاً ، هل يمكنكَ الإنتظار .. او لا ، جلالة الدوق يمكنه الدخول معي .”
“ماذا هناك ؟ لا أستطع إخباركَ إن كنتَ هنا مسلحًا .”
مهما قال الحارس ، لقد كان تعبير دي هين باردًا كما لو كان ينظر إلى حشرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر دي هين إلى نواه بنظرة صارمة . أعتقدَ أنهُ سوف يتخلف عن الركب ، لكنه فوجئ باتباع الكبار المتدربين بشكل جيد . يبدوا أنه لم يكن شخصًا يتحدث بالهراء .
“هل تسد طريقي الآن؟”
“ستعرف ماهذا عندما تقرأها ، إنه مستند يحتوي على رفضك .”
تحول وجه الحارس الذي تلقى هذه النظرة إلى اللون الأبيض .
ظل تعبير كبير الكهنة قاتمًا وهو ينظر إلى دي هين المسلح ، لكن حاول ألا يفقد رباطة جأشة قدر الإمكان و اقترب من دي هين .
“مطلقًا ! أنا فقط أود من الفرسان المسلحين التراجع.”
“ستعرف ماهذا عندما تقرأها ، إنه مستند يحتوي على رفضك .”
عبس دي هين الذي كان يكره الوقوف في طريقه و لم يخفِ انزعاجه .
حتى لو تم اختيار النخبة فقط ، كان عدد الفرسان الذين تم إحضارهم كبيرًا ، لذلك تمكن معظم مسؤولي المعبد من التجمع بسرعة.
ثم نزع غمد السيف الذي كان يحمله بدون قول شيء آخر .
تبع كبير الكهنة الخادم إلى الخارج بتعبير عدم فهم .
مع بعض القعقعة ، تم الكشف عن الشفرة تحت ضوء الشمس الساطعة .
بسبب الصراخ ، بدا سلوك الفرسان قاسيًا ، لكن لم يصب أحد أو يُعامل بقسوة.
بعد رؤية السيف اللامع الذي يعكس شكل وجهه ، هزّ الحارس كتفه غير قادر على الصراخ و أغلق فمه .
صرخ أحدهم من الخلف . توجهت نظرة دي هين له ببطء .
“إذا لم نتمكن من الخروج عليكَ الذهاب .”
“أخطط لفتح المعبد .”
في اللحظة التي رفع فيها دي هين السيف ، هز الحارس ذقنه و اخرج المفاتيح و هرع إلى الباب .
“اعتبارًا من اليوم ، اختفى المعبد من تريزيا . لم يعد هذا معبدًا .”
لم يعد بإمكانه تحمل خوف تعرضه للطعن في أي لحظة .
“حسنًا .”
“أ-أ-أدخل!”
بعد رؤية السيف اللامع الذي يعكس شكل وجهه ، هزّ الحارس كتفه غير قادر على الصراخ و أغلق فمه .
كان الباب مفتوحًا على مصراعيه من الجانبين.
لكن الجزء الخلفي كان عبارة عن جدار ، لذلك لم يكن هناك مكان للتراجع أكثر. لمس الحائط بكفيه.
تحرك دي هين و دخل من الباب ، بالطبع لقد كان معه الفرسان .
“هذا ما أمرَ به جلالة الملك أيضًا . إنه ليس شيئًا يتم الاتفاق عليه معكَ . اعتبارًا من اليوم ، المعبد مغلق . لذا اترك تريزيا بدون أن استثناء .”
ذهب دي هين مباشرةً إلى الداخل و صعد إلى الطابق الثاني .
“….شكرًا لك .”
كان الطابق الأول عبارة عن مساحة يمكن لأي شخص الدخول إليها ، ولكن من الطابق الثاني ، لم يُسمح بالدخول إلا لمن شاركوا في المعبد.
“ابتعد عن طريقي .”
كان الفرسان المقدسين اللذين اقتربوا من دي هين ليوقفوه مرتعبين ، في النهاية لم يستطيعوا أن يوقفوه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتَ تعلم أن هذا سيجعلكَ عدوًا للمعبد ، هل أنتَ بخير مع ذلك ؟”
اتسعت عيون الكهنة اللذين كانوا يتجمعون من أجل الصلاة في الصباح .
ثم ارتجف الكاهن الذي بدى و كأنه يغلق فمه بإحكام و اعترف على الفور .
“هل يمكنكم رؤية هذا الآن ؟”
بغض النظر عما صرخ به الكهنة ، وقف رئيس الكهنة بهدوء و كأن آذانه مغلقة .
“إنه ليس واحد او إثنين فقط .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس كبير الكهنة الذي كان يجتمع في الصباح مع الكهنة و رفع رأسه .
تقدم دي هين أمام الكهنة الخائفين .
“إذا لم نتمكن من الخروج عليكَ الذهاب .”
“أين كبير الكهنة شين ؟”
“سأعود حالاً ، هل يمكنكَ الإنتظار .. او لا ، جلالة الدوق يمكنه الدخول معي .”
“ماذا هناك ؟ لا أستطع إخباركَ إن كنتَ هنا مسلحًا .”
حتى لو تم اختيار النخبة فقط ، كان عدد الفرسان الذين تم إحضارهم كبيرًا ، لذلك تمكن معظم مسؤولي المعبد من التجمع بسرعة.
“إن لم تقل على الفور ….”
ثم ارتجف الكاهن الذي بدى و كأنه يغلق فمه بإحكام و اعترف على الفور .
بدأ دي هين الذي كان بنظر ببرود في رفع السيف .
ظل تعبير كبير الكهنة قاتمًا وهو ينظر إلى دي هين المسلح ، لكن حاول ألا يفقد رباطة جأشة قدر الإمكان و اقترب من دي هين .
ثم ارتجف الكاهن الذي بدى و كأنه يغلق فمه بإحكام و اعترف على الفور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أ-أ-أدخل!”
“سيكون في غرفة الإجتماعات الآن .”
نظر دي هين إلى الفرسان و قال لهم بعض التعليمات .
“أرشدني .”
سلم بن الوثائق التي أحضرها . ألقى دي هين بالوثائق أمامه .
توجه دي هين مباشرة إلى غرفة الاجتماعات وكان الكاهن يقوده في المقدمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأصطحبكَ للداخل . لكن لا يمكن للفرسان المسلحين الدخول .”
رأى كاهن آخر دي هين يمشي من على الجانب الآخر و هرع مسرعًا .
نظر دي هين لهم الواحد تلو الآخر كما لو أنهم لم يتحدثوا و أعطى الأوامر .
“رئيس الكهنة ، لقد حدث شيء ما . الدوق الأكبر آتٍ لهنا مع الفرسان وهو مسلح!”
“جلالته ؟ لماذا؟”
عبس كبير الكهنة الذي كان يجتمع في الصباح مع الكهنة و رفع رأسه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالة الدوق الأكبر … إن كان هناك مشكلة أليس من المفترض أن تخبرني أن أحلها ، بدلاً من القول أنكَ ستغلق المعبد بشكل أعمى ؟”
“جلالته ؟ لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غضون 20 دقيقة من دخول المعبد ، امتلأت ساحة الصلاة بالناس.
“لا أعرف . لكن الوضع خطير ، من الضروري الهروب إلى مكان ما …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتَ تعلم أن هذا سيجعلكَ عدوًا للمعبد ، هل أنتَ بخير مع ذلك ؟”
“سوف أخرج .”
“هل الجميع مجتمع الآن ؟”
تبع كبير الكهنة الخادم إلى الخارج بتعبير عدم فهم .
ذهب دي هين مباشرةً إلى الداخل و صعد إلى الطابق الثاني .
كان دي هين ذاهب للبحث عنه أيضًا لذا كلاهما تقابلا في الردهة .
نظر دي هين و نواه إلى بعضهما البعض بدهشة .
ظل تعبير كبير الكهنة قاتمًا وهو ينظر إلى دي هين المسلح ، لكن حاول ألا يفقد رباطة جأشة قدر الإمكان و اقترب من دي هين .
“اجمعوا كل الناس داخل المعبد بدون استثناء .”
“جلالتك ، هل يمكنكَ شرح ما يحدث ؟”
ثم تحدث بصوت أعلى .
“قد يكون مفاجئًا ، لكن سيتم إغلاف المعبد بداية من اليوم .”
عند سماع نبرة كبير الكهنة المتوسلة لم يغير دي هين نظرته الباردة .
“ماذا ؟ إغلاف ؟”
“ابتعد عن طريقي .”
عندما دخل دي هين في الموضوع الرئيسي على الفور بكل بساطة لم يفهم كبير الكهنة و سأل كالأحمق .
“أرشدني .”
“بن …”
“إنه ليس واحد او إثنين فقط .”
“ها هو .”
اندلع صوت مندهش من حوله لكنه شدّ شفتيه بدون أن يهتم .
سلم بن الوثائق التي أحضرها . ألقى دي هين بالوثائق أمامه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأصطحبكَ للداخل . لكن لا يمكن للفرسان المسلحين الدخول .”
“ستعرف ماهذا عندما تقرأها ، إنه مستند يحتوي على رفضك .”
“سوف أخرج .”
ألقى دي هوين نظرة مثيرة للشفقة على الكهنة الهادئين من حولك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالة الدوق الأكبر … إن كان هناك مشكلة أليس من المفترض أن تخبرني أن أحلها ، بدلاً من القول أنكَ ستغلق المعبد بشكل أعمى ؟”
“أقسم للحاكم أنني لم أفعل أي شيء مُخجل على الإطلاق .”
ذهب دي هين مباشرةً إلى الداخل و صعد إلى الطابق الثاني .
قال كبير الكهنة هذا بينما كان يلتقط الأوراق من على الأرض ، في الواقع لم يكن هناك كذبٌ في عينيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأصطحبكَ للداخل . لكن لا يمكن للفرسان المسلحين الدخول .”
لكنه لم يكن الوحيد ، عشرات من القساوسة تحته كانوا فاسدين .
كان الباب مفتوحًا على مصراعيه من الجانبين.
“أنتَ تعلم أنه لا يمكنني أن أعرف لكَ بمجرد أنكَ لا تعلم . إنها مسؤوليتكَ لعدم قمع الناس .”
“ما المخيف في ذلك؟”
“جلالة الدوق الأكبر … إن كان هناك مشكلة أليس من المفترض أن تخبرني أن أحلها ، بدلاً من القول أنكَ ستغلق المعبد بشكل أعمى ؟”
بدأ دي هين الذي كان بنظر ببرود في رفع السيف .
عند سماع نبرة كبير الكهنة المتوسلة لم يغير دي هين نظرته الباردة .
تحرك دي هين و دخل من الباب ، بالطبع لقد كان معه الفرسان .
“هذا ما أمرَ به جلالة الملك أيضًا . إنه ليس شيئًا يتم الاتفاق عليه معكَ . اعتبارًا من اليوم ، المعبد مغلق . لذا اترك تريزيا بدون أن استثناء .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس كبير الكهنة الذي كان يجتمع في الصباح مع الكهنة و رفع رأسه .
احتج الكهنة الذين كانوا يستمعون إلى المحادثة بين كبير الكهنة و دي هين من الخلف ورفعوا اصواتهم عاليًا.
“أنا لست كبير الكهنة بعد الآن !”
“إنه لأمر مثير للسخرية أن يتم إغلاقه!”
كان هناك عدد غير قليل من الأشخاص الذين كتبت أسماؤهم على الوثائق التي أحضرها دي هين .
“هذا قمع و ظلم ، لن نغادر المعبد أبدًا!”
نظر دي هين حول الغرفة . حتى بالنظر إلى الطابق الأول ، لقد كان المكان ضخمًا .
أخذ دي هين نفسًا عميقًا . نعم ، لقد كان مستاء ، لكن أجل هم لم يكونوا من الناس اللذين يستعمون إلى ما يتم اخبارهم به .
أخذ دي هين نفسًا عميقًا . نعم ، لقد كان مستاء ، لكن أجل هم لم يكونوا من الناس اللذين يستعمون إلى ما يتم اخبارهم به .
“انتهت المفاوضات . لايوجد ما يمكنني القيام به حيال ذلك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إغلاق الباب بإحكام لأنه كان لا يزال من السابق لأوانه فتح المعبد.
نظر دي هين إلى الفرسان و قال لهم بعض التعليمات .
كان الجميع غاضبين لأن ذلك غير عادل ، لكنهم أغلقوا أفواههم خوفًا من ظهور أسمائهم.
“اجمعوا كل الناس داخل المعبد بدون استثناء .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قليل ،
“حسنًا!”
مهما قال الحارس ، لقد كان تعبير دي هين باردًا كما لو كان ينظر إلى حشرة .
بعد أوامر دي هين تفرق الفرسان في جميع أنحاء المعبد في انسجام تام . في نفس الوقت انطلقت صرخات من كل مكان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتَ تعلم أن هذا سيجعلكَ عدوًا للمعبد ، هل أنتَ بخير مع ذلك ؟”
بسبب الصراخ ، بدا سلوك الفرسان قاسيًا ، لكن لم يصب أحد أو يُعامل بقسوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ثم من فضلكَ دعني أفعل ذلك أيضًا .”
تفاجأ الجميع ولم يصرخوا إلا بصوت عالٍ ، بوجه خائف قبض عليهم الفرسان وتجمعوا معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين كبير الكهنة شين ؟”
“هل الجميع مجتمع الآن ؟”
فك دي هين السيف الذي كان يرتديه حول خصره و أمسكه في يده و كأنه سيمحو أي شخص من أمامه .
في غضون 20 دقيقة من دخول المعبد ، امتلأت ساحة الصلاة بالناس.
بعد أوامر دي هين تفرق الفرسان في جميع أنحاء المعبد في انسجام تام . في نفس الوقت انطلقت صرخات من كل مكان .
حتى لو تم اختيار النخبة فقط ، كان عدد الفرسان الذين تم إحضارهم كبيرًا ، لذلك تمكن معظم مسؤولي المعبد من التجمع بسرعة.
“إذا لم نتمكن من الخروج عليكَ الذهاب .”
“سيدي ، كيف تفعل ذلك ؟ ليس الأمر كذلك . ألا تخاف الحاكم ؟”
قال كبير الكهنة هذا بينما كان يلتقط الأوراق من على الأرض ، في الواقع لم يكن هناك كذبٌ في عينيه .
صرخ أحدهم من الخلف . توجهت نظرة دي هين له ببطء .
“هل تسعى لتحقيق العدالة ؟”
“لا؟ من يقرر ذلك ؟ هل أوفيت التزاماتكَ؟”
حتى لو تم اختيار النخبة فقط ، كان عدد الفرسان الذين تم إحضارهم كبيرًا ، لذلك تمكن معظم مسؤولي المعبد من التجمع بسرعة.
“……….”
لكنه لم يكن الوحيد ، عشرات من القساوسة تحته كانوا فاسدين .
كان هناك عدد غير قليل من الأشخاص الذين كتبت أسماؤهم على الوثائق التي أحضرها دي هين .
ذهب دي هين مباشرةً إلى الداخل و صعد إلى الطابق الثاني .
كان الجميع غاضبين لأن ذلك غير عادل ، لكنهم أغلقوا أفواههم خوفًا من ظهور أسمائهم.
لكنه لم يكن الوحيد ، عشرات من القساوسة تحته كانوا فاسدين .
بعض الأشخاص اللذين اضطروا للدفاع عن المعبد كانوا الكهنة ، لكنهم بالفعل فقدوا روحهم القتالية أمام دي هين .
كان هناك عدد غير قليل من الأشخاص الذين كتبت أسماؤهم على الوثائق التي أحضرها دي هين .
قال كبير الكهنة ، الذي كان يشاهد الوضع الذي أصبح فيه بأسف .
بسبب الصراخ ، بدا سلوك الفرسان قاسيًا ، لكن لم يصب أحد أو يُعامل بقسوة.
“أنتَ تعلم أن هذا سيجعلكَ عدوًا للمعبد ، هل أنتَ بخير مع ذلك ؟”
قال كبير الكهنة ، الذي كان يشاهد الوضع الذي أصبح فيه بأسف .
“ما المخيف في ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يوف تعاقبكَ القديسة ! لا يمكنكَ فعل هذا بمفردكَ ، أيها الخائن!”
عند سماع إجابة دي هين صُدُمَ كبير الكهنة للحظة . في تلكَ اللحظة لمعت عيناه من الغضب للمرة الأولى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتَ تعلم أن هذا سيجعلكَ عدوًا للمعبد ، هل أنتَ بخير مع ذلك ؟”
“هل تعرف شيئًا ….؟”
ثم تحدث بصوت أعلى .
“ماذا ؟”
صرخ دي هين بصوت عال وهو يحدث في التمثال المخصص للحاكم الذي كان موجودًا في وسط المعبد .
كان كبير الكهنة عابسًا و فجأة خلع عباءة الكهنة .
“أرشدني .”
“أنا لست كبير الكهنة بعد الآن !”
فك دي هين السيف الذي كان يرتديه حول خصره و أمسكه في يده و كأنه سيمحو أي شخص من أمامه .
اندلع صوت مندهش من حوله لكنه شدّ شفتيه بدون أن يهتم .
“ماذا هناك ؟ لا أستطع إخباركَ إن كنتَ هنا مسلحًا .”
“هل تسعى لتحقيق العدالة ؟”
“هل ستستمر في استخدام هذا المكان ؟”
“على الأقل بدلاً من المعبد .”
في اللحظة التي رفع فيها دي هين السيف ، هز الحارس ذقنه و اخرج المفاتيح و هرع إلى الباب .
“…ثم من فضلكَ دعني أفعل ذلك أيضًا .”
بغض النظر عما صرخ به الكهنة ، وقف رئيس الكهنة بهدوء و كأن آذانه مغلقة .
نظر دي هين و نواه إلى بعضهما البعض بدهشة .
“هل تعرف شيئًا ….؟”
لقد كان تطورًا غير متوقع للكاهن الذي كان يشغل منصب كبير الكهنة ، لقد استسلم بسهولة .
“أرشدني .”
“هل ستغادر المعبد ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر دي هين إلى نواه بنظرة صارمة . أعتقدَ أنهُ سوف يتخلف عن الركب ، لكنه فوجئ باتباع الكبار المتدربين بشكل جيد . يبدوا أنه لم يكن شخصًا يتحدث بالهراء .
“نعم ، لقد كنت منهكًا بالفعل . أريد أن أحقق العدالة التي أؤمن بها .”
لقد كان تطورًا غير متوقع للكاهن الذي كان يشغل منصب كبير الكهنة ، لقد استسلم بسهولة .
ضاقت عيون دي هين ليرى ما إن كان الكاهن يكذب ، لكنه قد شعر أنه صادق .
“ابتعد عن طريقي .”
من المفيد جدًا أن يساعد رئيس الكهنة الناس في المنطقة اللذين سـيصيبهم القلق بشأن إغلاق المعبد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيكون في غرفة الإجتماعات الآن .”
“حسنًا .”
“قد يكون مفاجئًا ، لكن سيتم إغلاف المعبد بداية من اليوم .”
مد دي هين يده لكبير الكهنة ، أمسك كبير الكهنة دي هين بيديه الإثنتين و تم إبرام الصفقة .
“قد يكون مفاجئًا ، لكن سيتم إغلاف المعبد بداية من اليوم .”
“رئيس الكهنة! هل أنتَ تتخلى عنا ؟”
عبس دي هين الذي كان يكره الوقوف في طريقه و لم يخفِ انزعاجه .
“يوف تعاقبكَ القديسة ! لا يمكنكَ فعل هذا بمفردكَ ، أيها الخائن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين كبير الكهنة شين ؟”
بغض النظر عما صرخ به الكهنة ، وقف رئيس الكهنة بهدوء و كأن آذانه مغلقة .
مد دي هين يده لكبير الكهنة ، أمسك كبير الكهنة دي هين بيديه الإثنتين و تم إبرام الصفقة .
نظر دي هين لهم الواحد تلو الآخر كما لو أنهم لم يتحدثوا و أعطى الأوامر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاقت عيون دي هين ليرى ما إن كان الكاهن يكذب ، لكنه قد شعر أنه صادق .
“اخرجوا الجميع إلا رئيس الكهنة .”
تفاجأ الجميع ولم يصرخوا إلا بصوت عالٍ ، بوجه خائف قبض عليهم الفرسان وتجمعوا معًا.
حاول الكهنة بطريقة ما أن يقولو شيئًا لدي هين لكن تم طردهم للخارج .
“ها هو .”
بعد قليل ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاقت عيون دي هين ليرى ما إن كان الكاهن يكذب ، لكنه قد شعر أنه صادق .
نظر دي هين حول الغرفة . حتى بالنظر إلى الطابق الأول ، لقد كان المكان ضخمًا .
“إن لم تقل على الفور ….”
“ماذا ستفعل الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يوف تعاقبكَ القديسة ! لا يمكنكَ فعل هذا بمفردكَ ، أيها الخائن!”
نواه الذي كان صامتًا طوال الوقت سأل دي هين لأول مرة .
“لا؟ من يقرر ذلك ؟ هل أوفيت التزاماتكَ؟”
“أخطط لفتح المعبد .”
“نعم ، لقد كنت منهكًا بالفعل . أريد أن أحقق العدالة التي أؤمن بها .”
عرف من اللحظة الأولى أن المعبد كان يتحكم في الناس .
تحول وجه الحارس الذي تلقى هذه النظرة إلى اللون الأبيض .
قيل أنه مفتوح للجميع ، ولكن أولئكَ اللذين تم اختيارهم فقط من يُسمح لهم بدخول المعبد .
حاول الكهنة بطريقة ما أن يقولو شيئًا لدي هين لكن تم طردهم للخارج .
صرخ دي هين بصوت عال وهو يحدث في التمثال المخصص للحاكم الذي كان موجودًا في وسط المعبد .
“ماذا ؟ إغلاف ؟”
“اعتبارًا من اليوم ، اختفى المعبد من تريزيا . لم يعد هذا معبدًا .”
“….شكرًا لك .”
ثم تحدث بصوت أعلى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كبير الكهنة عابسًا و فجأة خلع عباءة الكهنة .
“من اليوم فصاعدًا ، سيكون هذا المكان مفتوحًا لأي شخص و الجميع يمكنه الدخول ، افتحوا الباب على مصراعيه .”
قيل أنه مفتوح للجميع ، ولكن أولئكَ اللذين تم اختيارهم فقط من يُسمح لهم بدخول المعبد .
في نفس الوقت الذي صدر فيه قرار دي هين ، ركض الفرسان اللذين كانوا بجانب دي هين إلى الطابق الأول .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيكون في غرفة الإجتماعات الآن .”
اقترب نواه ببطء لدي هين الذي كان أمام التمثال و سأل .
“انتهت المفاوضات . لايوجد ما يمكنني القيام به حيال ذلك .”
“هل ستستمر في استخدام هذا المكان ؟”
كان الباب مفتوحًا على مصراعيه من الجانبين.
–يتبع …
نتيجة الجري بسرعة بدون التوقف لثانية واحدة حتى كان بإمكانهم الوصول في عشرين دقيقة في رحلة تصل مدتها إلى أربعين دقيقة .
نزل دي هين من على الحصان و صرخ بصوت عال . نزل جميع الفرسان من على الحصان و اصطفوا خلفه .
اقترب نواه ببطء لدي هين الذي كان أمام التمثال و سأل .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات