اتبعت آستر تعليمات بأن تأكل ، وأخذت قضمة كبيرة من الفراولة اللامعة.
على الأقل طالما كانت راڤيان القديسة ، لقد كانت مقتنعة أن الإمبراطور سيكون في نفس الجانب معها.
واتسعت عيناها كما لو أنها تفاجأت بمزيج من الفراولة الحلوة والطازجة التي جعلت رأسها يرن .
“هل طعمها جيد ؟”
“هل طعمها جيد ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم .”
أومأت آستر برأسها دون وعي .
اتبعت آستر تعليمات بأن تأكل ، وأخذت قضمة كبيرة من الفراولة اللامعة.
وغني عن القول أن الأجواء المتوترة خفت بسرعة.
“حسنًا ، هذه ليست أمنيتك لوحدك . إنه شيء عليّ القيام به للإمبراطورية على أي حال.”
“إن الطاهي الإمبراطوري يحب حقًا صنع الحلويات لكن الأطفال لا يحبونها …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –يتبع …
ثم نظر إلى آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت رينا سعيدة حقًا ، أمسكت بيد إستير بإحكام. كانت عيناها مليئة بالامتنان.
“عندما سمعت من نواه أنكِ تحبين الحلويات أعتقدت أن الأمر جيد . عندما تأتين للقصر الإمبراطوري سأجعلهم يعدون الكثير من الحلويات .”
“هذا شحيح .” (هذا صحيح)
قال الإمبراطور سرًا أنها يجب أن تأتي إلى القصر كثيرًا لتلعب ، ودفع صحن أسياخ الفاكهة بالكامل أمام آستر .
لقد كانت تنمو استجابة لآستر ، التي كانت في حالة مزاجية جيدة أثناء تناول الحلوى.
“قال نواه أنه يمكنكِ زراعة الشعلات المقدسة ، صحيح ؟”
بعد أن فشل في إيقاف رينا ، تبعها نواه و تنهد .
توقفت آستر التي كانت تأكل الفراولة . ترددت للحظة عما إن كان من الأفضل قول الحقيقة أم لا .
“كيف حالك؟ لقد كانت مساعدة كبيرة في ذلك الوقت لدرجة أنني اشتقت إليك مرة أخرى.”
ومع ذلك ، بعد إخبار نواه على أي حال ، كان من المؤكد أنه سيتعاون مع الإمبراطور من أجل محاربة المعبد .
طلب الإمبراطور من آستر ألا تشعر بالثقل بأي شيء وأن تتحدث.
“هذا شحيح .” (هذا صحيح)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت رينا سعيدة حقًا ، أمسكت بيد إستير بإحكام. كانت عيناها مليئة بالامتنان.
على ما يبدوا أنها لم تبتلع الفراولة جيدًا لذا تسرب هذا النطق . برزت الخدود الأسفنحية مثل السنجاب الذي يحمل البلوط داخل فمه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب ألا يكون للمعبد أي فكرة عن كونكِ القديسة .”
“إذن ، هل من الممكن زراعتها هنا ؟”
رفعت آستر التي أنزلت السيخ رأسها و ضمت قدميها ، هذا من أجل الاستماع بشكل جيد .
“كل ما احتاجه هو التربة .”
سكت الإمبراطور للحظة حتى يفكر ، ثم فتح فمه ببطء.
رفعت آستر ، التي بالكاد ابتلعت الفراولة ، قدمها عن التربة ، ثم ظهر برعم صغير تحت قدمها .
“متى ستعودين ؟ دعينا نشرب الشاي و نتحدث لاحقًا .”
لقد كانت تنمو استجابة لآستر ، التي كانت في حالة مزاجية جيدة أثناء تناول الحلوى.
الأبسط ، ولكن الأصعب . لقد كان مبدأ قد تم فقدانه أثناء مراقبة المعبد .
اتسعت عيون الإمبراطور كما لو كان لا بمكنه أن يصدق ذلك .
“هل هذا صحيح أن الآنسة آستر أتت ؟ أبي أنت هنا أيضًا و لم تخبرني ؟”
“هاه ، لم تركزي قوتكِ المقدسية ، لكن من المذهل أن الشعلة المقدسة تنمو من تلقاء نفسها … هل يحدث ذلك كثيرًا ؟”
أحبت المذاق كثيرًا لدرجة أنها أردان العودة لأكله لاحقًا.
“حسنًا ، مؤخرًا .”
“أعرف ، أحبكَ أيضًا .”
سكت الإمبراطور للحظة حتى يفكر ، ثم فتح فمه ببطء.
“آه …. لذا ، أنا ….”
“الأمر نفسه بنطبق على علاج مرض نواه المسمى لعنة الحاكم ….”
“هذا وعد . في المرة القادمة التي تأتين فيها لنأكل طعامًا لذيذًا و نتحدث . أريد التعرف أكثر على الآنسة آستر .”
في هذه الأثناء ، لمعت عيون آستر ، التي أفرغت سيخًا واحدًا ، بسعادة.
“….الأمر يبدوا و كأنني ضربت بشيء ما . حسنًا ، لكن عليكِ أن تعديني بأن تغيري قلبكِ نحوي .”
أحبت المذاق كثيرًا لدرجة أنها أردان العودة لأكله لاحقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القديسة الأولى ؟”
عندما رأى الإمبراطور شفتي آستر ملطختين بالسكر ، ابتسم ابتسامة عريضة وأمسك سيخًا من العنب الأخضر هذه المرة.
“هل هذا صحيح أن الآنسة آستر أتت ؟ أبي أنت هنا أيضًا و لم تخبرني ؟”
“لم يخبرني نواه بأي شيء بعض ، لكنني تعرفت عليكِ بأنكِ القديسة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخطوات التي كانت على وشك التقدم بها فقدت اتجاهها وأجبرت آستر على الوقوف دون حراك.
اومأت آستر بهدوء وهي تلتقط السيخ . لم تتفاجئ ، لقد توقعت أنه عرف ذلك بالفعل بعدما عرف عن الشعلة .
“حسنًا ، هذه ليست أمنيتك لوحدك . إنه شيء عليّ القيام به للإمبراطورية على أي حال.”
“هكذا الأمر إذًا . هيه ، هناك قديستان . لا أعرف ظا هو الوضع ، لكن …. قدرتكِ مشابهة لقدرات القديسة الأولى .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحصول على قوة آستر ، لقد كانت هذه الإجابة أكثر من كافية بدلاً من الكذب و قوله : “أكره المعارك الطائشة” .
لمعت عيون آستر التي أصبحت خدودها محدبة مرة أخرى و رمشت .
وغني عن القول أن الأجواء المتوترة خفت بسرعة.
“القديسة الأولى ؟”
“آه …. لذا ، أنا ….”
“نعم . هذا لأنكِ قديسة ، ليس كل القديسين لديهم نفس القوة المقدسة . هناك فرق كبير في القوى المقدسة .”
لم تكن تقصد الإجابة عليه ، ولكن عندما أوقفها نواه فتحت آستر فمها قليلاً .
رفعت آستر التي أنزلت السيخ رأسها و ضمت قدميها ، هذا من أجل الاستماع بشكل جيد .
“إنها مثل الكنز الذي لن يتخلى عنه الدوق الأكبر أبدًا . سيتعين على نواه أن يعاني قليلاً .”
“الشخص الذي كان لديه أعظم قوة مقدسة في التاريخ هي القديسة الأولى و لقد كانت الوحيدة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن شخصية رينا هكذا ، لكن عندما لاحظ الإمبراطور كيف كانت متحمسة جدًا تجاه آستر انفجر الامبراطور من الضحك .
حتى هذه اللحظة ، تعلمت آستر و عرفت فقط ما تعلمته في الفصل .
“أريد أن أسألكِ عن السبب .”
“كان هناك أوقات كانت تزهر فيها الشعلات المقدسة في المنزل ، و تفيض أنهار من الماء المقدس في الإمبراطورية بدلاً من الماء العادي .”
حتى هذه اللحظة ، تعلمت آستر و عرفت فقط ما تعلمته في الفصل .
ومع ذلك ، لقد كانت هذه هي المرة الأولى التي تسمع فيها أن الشعلات كانت تزهر في المنزل و الماء المقدس كان يتم استخدامه مثل الماء العادي . لقد كانت هذه مشابهة لقدرات آستر .
ظهرت ابتسامة على وجه نواه . لم تكن آستر تعلم ذلك ، لكنها أصبحت منفتحة أكثر عليه .
“لقد كانت منقذة العالم و جديرة باسم القديسة .”
“متى ستعودين ؟ دعينا نشرب الشاي و نتحدث لاحقًا .”
في كتب التاريخ التي تم تسليمها فقط إلى الإمبراطور من جيل إلى جيل ، كانت أصول الإمبراطورية والعالم قبل إنشاء الحواجز.
“لن يكون هناك عالم بلا أشرار ، لكن آمل أن تكون الإمبراطورية تعاقب الأشخاص السيئين في الإمبراطورية على الأقل .”
و بسبب الحاجز الذي صنعته القديسة الأولى تمكنوا من الهروب من الوحوش .
في غضون ذلك ، خطر على بالها الكثير من الأفكار و لقد كانت شديدة الوعي .
“يجب ألا يكون للمعبد أي فكرة عن كونكِ القديسة .”
“أريد أن أسألكِ عن السبب .”
“الآن .”
واتسعت عيناها كما لو أنها تفاجأت بمزيج من الفراولة الحلوة والطازجة التي جعلت رأسها يرن .
ستنتشر الشائعات تدريجياً مع بذل جهود إغاثة في تريزيا ، المعبد سوف يعرف في المستقبل القريب .
“كم تدعم المعبد ؟”
“ألا تريدين الذهاب للمعبد بعد أن يتم الكشف عن كونكِ قديسة ؟”
ظهرت ابتسامة على وجه نواه . لم تكن آستر تعلم ذلك ، لكنها أصبحت منفتحة أكثر عليه .
“أبدًا. لن أتكاتف أبدًا مع المعبد بأي حال من الأحوال.”
“أنا أحبكِ كثيرًا .”
نظر الإمبراطور إلى عيني آستر الحازمة ، وخفض صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد الإمبراطور بارتياح عندما رأى آستر تستجيب بسرور.
“أريد أن أسألكِ عن السبب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحصول على قوة آستر ، لقد كانت هذه الإجابة أكثر من كافية بدلاً من الكذب و قوله : “أكره المعارك الطائشة” .
مسحت آستر فمها بالمنديل الذي بجانبها و أصبحت عيونها جادة بنفس جدية عيون الإمبراطور .
“إذن ما هذا ؟”
“كم تدعم المعبد ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى الإمبراطور شفتي آستر ملطختين بالسكر ، ابتسم ابتسامة عريضة وأمسك سيخًا من العنب الأخضر هذه المرة.
“المعبد لا غنى عنه للإمبراطورية. أنا بالتأكيد بحاجة إليه. ومع ذلك ، لن انتظر كما أنا لرؤية الإمبراطورية وهي يتم تدميرها .”
‘هل نواه يحبني حقًا … كرجل و امرأة ؟’
للحصول على قوة آستر ، لقد كانت هذه الإجابة أكثر من كافية بدلاً من الكذب و قوله : “أكره المعارك الطائشة” .
“….الأمر يبدوا و كأنني ضربت بشيء ما . حسنًا ، لكن عليكِ أن تعديني بأن تغيري قلبكِ نحوي .”
على الأقل طالما كانت راڤيان القديسة ، لقد كانت مقتنعة أن الإمبراطور سيكون في نفس الجانب معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن شخصية رينا هكذا ، لكن عندما لاحظ الإمبراطور كيف كانت متحمسة جدًا تجاه آستر انفجر الامبراطور من الضحك .
“أنتَ بحاجة للشعلات ، صحيح ؟”
كانت الشعلة ضرورية ليس فقط لفحص المعبد ، ولكن أيضًا لشعب الإمبراطورية الذين سيموتون من المرض.
“نعم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، مؤخرًا .”
“سوف أساعدكَ .”
“لقد كانت منقذة العالم و جديرة باسم القديسة .”
تنهد الإمبراطور بارتياح عندما رأى آستر تستجيب بسرور.
ستنتشر الشائعات تدريجياً مع بذل جهود إغاثة في تريزيا ، المعبد سوف يعرف في المستقبل القريب .
كانت الشعلة ضرورية ليس فقط لفحص المعبد ، ولكن أيضًا لشعب الإمبراطورية الذين سيموتون من المرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل ما احتاجه هو التربة .”
“أنا آسف لأنني الوحيد الذي أضع عبئًا كبيرًا عليكِ . إذا كنتِ تريدين أي شيء ، فلا تترددي في إخباري.”
“المعبد لا غنى عنه للإمبراطورية. أنا بالتأكيد بحاجة إليه. ومع ذلك ، لن انتظر كما أنا لرؤية الإمبراطورية وهي يتم تدميرها .”
“أريد أن ينهار المعبد. أتمنى أن يعاقب كل من في المعبد المركزي.”
نظرًا لأنهم أجروا محادثة قصيرة و شاهدوا المسار كانت آستر قادرة على رؤية المسار ينتهي .
“بمن فيهم إبنة براونز ، التي هي القديسة الحالية ، صحيح ؟”
كان قلب آستر ينبض بعد صوت الأوراق التي كانت تدوس عليها .
“نعم .”
“…..هاه؟”
“حسنًا ، هذه ليست أمنيتك لوحدك . إنه شيء عليّ القيام به للإمبراطورية على أي حال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى الإمبراطور شفتي آستر ملطختين بالسكر ، ابتسم ابتسامة عريضة وأمسك سيخًا من العنب الأخضر هذه المرة.
طلب الإمبراطور من آستر ألا تشعر بالثقل بأي شيء وأن تتحدث.
“نعم ، كيف كان حال الأميرة ؟”
فتحت آستر ، التي لم يكن لديها شيء في عقلها سوى أن تجعل المعبد و راڤيان يدفعون الثمن ، فمها.
حتى لو أخبرها ذلك فقط ، بغض النظر عن مدى قلة خبرة آستر كان بإمكانها معرفة المزيد .
“لن يكون هناك عالم بلا أشرار ، لكن آمل أن تكون الإمبراطورية تعاقب الأشخاص السيئين في الإمبراطورية على الأقل .”
“صحيح ؟ إنه مسار المشي المفضل لديّ .”
في تلك اللحظة ، تصلب تعبير الإمبراطور. شعر أن رأسه كان مخدرًا بعد وقت طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت آستر بشكل مشرق وهي ترجع خطوة إلى الوراء لتمرير اللحظة المحرجة.
الأبسط ، ولكن الأصعب . لقد كان مبدأ قد تم فقدانه أثناء مراقبة المعبد .
“لقد كانت منقذة العالم و جديرة باسم القديسة .”
“….الأمر يبدوا و كأنني ضربت بشيء ما . حسنًا ، لكن عليكِ أن تعديني بأن تغيري قلبكِ نحوي .”
لقد كانت تنمو استجابة لآستر ، التي كانت في حالة مزاجية جيدة أثناء تناول الحلوى.
التقت عيون الإمبراطور و آستر و ابتسما في نفس الوقت .
كان قلب آستر ينبض بعد صوت الأوراق التي كانت تدوس عليها .
في ذلك الوقت ، لقد أصبح الخارج صاخبًا و فتح باب الدفيئة بدون إذن الإمبراطور .
“الشخص الذي كان لديه أعظم قوة مقدسة في التاريخ هي القديسة الأولى و لقد كانت الوحيدة .”
كان هناك شخص واحد فقط في القصر الإمبراطوري يمكنه فعل ذلك الأميرة رينا التي يحبها الإمبراطور.
“عندما سمعت من نواه أنكِ تحبين الحلويات أعتقدت أن الأمر جيد . عندما تأتين للقصر الإمبراطوري سأجعلهم يعدون الكثير من الحلويات .”
“هل هذا صحيح أن الآنسة آستر أتت ؟ أبي أنت هنا أيضًا و لم تخبرني ؟”
“صحيح ؟ إنه مسار المشي المفضل لديّ .”
ابتسمت رينا ، التي ركضت إلى جانب الطاولة ، على نطاق واسع ونظرت إلى آستر .
ومع ذلك ، اليوم ، كما لو أنه اتخذ قرارًا ، نظر نواه لوجه آستر ، دون المضي قدمًا على هذا النحو.
“نونا ، لايمكنكِ الدخول على هذا النحو بينما يتحدثان .”
بعد كلمات آستر ، لم تستطع رينا أن تخفي استيائها .
بعد أن فشل في إيقاف رينا ، تبعها نواه و تنهد .
اتسعت عيون الإمبراطور كما لو كان لا بمكنه أن يصدق ذلك .
“سوف أرى وجهها لثانية ثم أرحل … ليس لديّ أي نية لإزعاجها .”
على الأقل طالما كانت راڤيان القديسة ، لقد كانت مقتنعة أن الإمبراطور سيكون في نفس الجانب معها.
لقد بدت شخصًا مفعمًا بالحيوية بحيث بدت مختلفة تمامًا عن الوقت الذي كانت تعاني بسبب نواه .
“كيف حالك؟ لقد كانت مساعدة كبيرة في ذلك الوقت لدرجة أنني اشتقت إليك مرة أخرى.”
“كيف حالك؟ لقد كانت مساعدة كبيرة في ذلك الوقت لدرجة أنني اشتقت إليك مرة أخرى.”
بعد أن فشل في إيقاف رينا ، تبعها نواه و تنهد .
“نعم ، كيف كان حال الأميرة ؟”
في الواقع ، ارتفع صوته لأنه قد ضُبط وهو يمشي ببطء لأنه شعر بخيبة أمل .
“حسنًا ، لقد عاد نواه ، وأنا سعيدة جدًا الآن .”
“حسنًا ، لقد عاد نواه ، وأنا سعيدة جدًا الآن .”
عندما كانت رينا سعيدة حقًا ، أمسكت بيد إستير بإحكام. كانت عيناها مليئة بالامتنان.
الأبسط ، ولكن الأصعب . لقد كان مبدأ قد تم فقدانه أثناء مراقبة المعبد .
“متى ستعودين ؟ دعينا نشرب الشاي و نتحدث لاحقًا .”
نواه الذي تبعها وقال أنه سيودعها عند العربة قادها عن عمد إلى مسار الحديقة الدوار .
“ماذا أفعل ؟ عليّ العودة على الفور اليوم . سأتوقف بالتأكيد عندكِ المرة القادمة التي آتي فيها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن شخصية رينا هكذا ، لكن عندما لاحظ الإمبراطور كيف كانت متحمسة جدًا تجاه آستر انفجر الامبراطور من الضحك .
بعد كلمات آستر ، لم تستطع رينا أن تخفي استيائها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى الإمبراطور شفتي آستر ملطختين بالسكر ، ابتسم ابتسامة عريضة وأمسك سيخًا من العنب الأخضر هذه المرة.
“هذا وعد . في المرة القادمة التي تأتين فيها لنأكل طعامًا لذيذًا و نتحدث . أريد التعرف أكثر على الآنسة آستر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، تصلب تعبير الإمبراطور. شعر أن رأسه كان مخدرًا بعد وقت طويل.
لم تكن شخصية رينا هكذا ، لكن عندما لاحظ الإمبراطور كيف كانت متحمسة جدًا تجاه آستر انفجر الامبراطور من الضحك .
طلب الإمبراطور من آستر ألا تشعر بالثقل بأي شيء وأن تتحدث.
“هاها ، يبدو أن رينا كانت تحب آستر حقًا.”
ومع ذلك ، بعد إخبار نواه على أي حال ، كان من المؤكد أنه سيتعاون مع الإمبراطور من أجل محاربة المعبد .
لم تكن آستر تعلم ، لكن الإمبراطورة تسللت أمام باب الدفيئة لإلقاء نظرة على آستر في الداخل .
“الأمر نفسه بنطبق على علاج مرض نواه المسمى لعنة الحاكم ….”
“هل هذه هي الطفلة ؟”
“المعبد لا غنى عنه للإمبراطورية. أنا بالتأكيد بحاجة إليه. ومع ذلك ، لن انتظر كما أنا لرؤية الإمبراطورية وهي يتم تدميرها .”
“نعم ، سمعت أنها إبنة الدوق الأكبر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت رينا سعيدة حقًا ، أمسكت بيد إستير بإحكام. كانت عيناها مليئة بالامتنان.
لقد كانت ستكون سعيدة بكونها أي شخص ، لكنها كانت إبنة الدوق الأكبر . فوجئت الإمبراطورة واتسعت عينيها.
ومع ذلك ، بعد إخبار نواه على أي حال ، كان من المؤكد أنه سيتعاون مع الإمبراطور من أجل محاربة المعبد .
“يا إلهي … لهذا نواه يحبها كثيرًا . يالها من طفلة جميلة وكأن الضوء ينبعث من حولها في كل مكان ، صحيح ؟”
“لم يخبرني نواه بأي شيء بعض ، لكنني تعرفت عليكِ بأنكِ القديسة .”
“هل هذا صحيح ؟”
على ما يبدوا أنها لم تبتلع الفراولة جيدًا لذا تسرب هذا النطق . برزت الخدود الأسفنحية مثل السنجاب الذي يحمل البلوط داخل فمه .
قالت خادمة الإمبراطورة أنها لا تعرف ووضعت تعبيرًا محيرًا .
“إذن ما هذا ؟”
“إنها مثل الكنز الذي لن يتخلى عنه الدوق الأكبر أبدًا . سيتعين على نواه أن يعاني قليلاً .”
في الواقع ، ارتفع صوته لأنه قد ضُبط وهو يمشي ببطء لأنه شعر بخيبة أمل .
بمجرد أن رأت الإمبراطورة آستر ، وقعت على الفور في حبها .
أحبت المذاق كثيرًا لدرجة أنها أردان العودة لأكله لاحقًا.
كانت تشعر بالفضول لذا أتت لترى وجهها ، ولكن إن لم يكن الأمر بسبب زوجها لكانت قد دخلت الدفيئة و طرحت عليها بعض الأسألة مثلما فعلت رينا .
“عندما سمعت من نواه أنكِ تحبين الحلويات أعتقدت أن الأمر جيد . عندما تأتين للقصر الإمبراطوري سأجعلهم يعدون الكثير من الحلويات .”
بعد حين ،
“لقد كانت منقذة العالم و جديرة باسم القديسة .”
خرجت آستر بعدما تحدثت مع الإمبراطور مع نواه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تباطأت خطواتكَ للتو .”
نواه الذي تبعها وقال أنه سيودعها عند العربة قادها عن عمد إلى مسار الحديقة الدوار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت ستكون سعيدة بكونها أي شخص ، لكنها كانت إبنة الدوق الأكبر . فوجئت الإمبراطورة واتسعت عينيها.
“المكان جميل هنا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم .”
“صحيح ؟ إنه مسار المشي المفضل لديّ .”
على الأقل طالما كانت راڤيان القديسة ، لقد كانت مقتنعة أن الإمبراطور سيكون في نفس الجانب معها.
نظرًا لأنهم أجروا محادثة قصيرة و شاهدوا المسار كانت آستر قادرة على رؤية المسار ينتهي .
طلب الإمبراطور من آستر ألا تشعر بالثقل بأي شيء وأن تتحدث.
“ماذا ؟ ألا تريد توديعي ؟”
“ألا تريدين الذهاب للمعبد بعد أن يتم الكشف عن كونكِ قديسة ؟”
“عن ماذا تتحدثين ؟”
“أريد أن أسألكِ عن السبب .”
“لقد تباطأت خطواتكَ للتو .”
“هذا وعد . في المرة القادمة التي تأتين فيها لنأكل طعامًا لذيذًا و نتحدث . أريد التعرف أكثر على الآنسة آستر .”
“الأمر ليس كذلك .”
“هل هذا صحيح أن الآنسة آستر أتت ؟ أبي أنت هنا أيضًا و لم تخبرني ؟”
في الواقع ، ارتفع صوته لأنه قد ضُبط وهو يمشي ببطء لأنه شعر بخيبة أمل .
“حسنًا ، لقد عاد نواه ، وأنا سعيدة جدًا الآن .”
“إن لم يكن الأمر كذلك فلا تهتم .”
لقد بدت شخصًا مفعمًا بالحيوية بحيث بدت مختلفة تمامًا عن الوقت الذي كانت تعاني بسبب نواه .
ظهرت ابتسامة على وجه نواه . لم تكن آستر تعلم ذلك ، لكنها أصبحت منفتحة أكثر عليه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آستر أتعلمين ؟”
“آستر أتعلمين ؟”
حفيف–
“ماذا ؟”
“نعم ، سمعت أنها إبنة الدوق الأكبر .”
“أنا أحبكِ كثيرًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –يتبع …
حفيف–
في غضون ذلك ، خطر على بالها الكثير من الأفكار و لقد كانت شديدة الوعي .
كان قلب آستر ينبض بعد صوت الأوراق التي كانت تدوس عليها .
“…..هاه؟”
الخطوات التي كانت على وشك التقدم بها فقدت اتجاهها وأجبرت آستر على الوقوف دون حراك.
كانت تشعر بالفضول لذا أتت لترى وجهها ، ولكن إن لم يكن الأمر بسبب زوجها لكانت قد دخلت الدفيئة و طرحت عليها بعض الأسألة مثلما فعلت رينا .
“…..هاه؟”
“لن يكون هناك عالم بلا أشرار ، لكن آمل أن تكون الإمبراطورية تعاقب الأشخاص السيئين في الإمبراطورية على الأقل .”
لم يقل نواه هذا لمرة أو مرتين ، لكن هذه المرة لقد كان صوته مختلفًا .
“نعم . هذا لأنكِ قديسة ، ليس كل القديسين لديهم نفس القوة المقدسة . هناك فرق كبير في القوى المقدسة .”
جعل التوتر الناجم عن الاختلاف رأس إستير ثابتًا.
فتحت آستر ، التي لم يكن لديها شيء في عقلها سوى أن تجعل المعبد و راڤيان يدفعون الثمن ، فمها.
“أعرف ، أحبكَ أيضًا .”
“إنه شعور مختلف عن حب والدكِ و إخوتكِ .”
ابتسمت آستر بشكل مشرق وهي ترجع خطوة إلى الوراء لتمرير اللحظة المحرجة.
“هل طعمها جيد ؟”
“هل تعرفين حقًا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –يتبع …
ومع ذلك ، اليوم ، كما لو أنه اتخذ قرارًا ، نظر نواه لوجه آستر ، دون المضي قدمًا على هذا النحو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت في حالة لا تعرف فيها ماذا تقول و رطبت شفتيها .
وقف أمامها وهو يحدق بها .
“أنا أحبكِ كثيرًا .”
“إنه شعور مختلف عن حب والدكِ و إخوتكِ .”
“نعم .”
عضت إستير شفتها قليلاً.
وغني عن القول أن الأجواء المتوترة خفت بسرعة.
شعرت فجأة بضيق في التنفس حيث انجرفت في العيون السوداء العميقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت ستكون سعيدة بكونها أي شخص ، لكنها كانت إبنة الدوق الأكبر . فوجئت الإمبراطورة واتسعت عينيها.
حتى لو أخبرها ذلك فقط ، بغض النظر عن مدى قلة خبرة آستر كان بإمكانها معرفة المزيد .
“نعم ، سمعت أنها إبنة الدوق الأكبر .”
‘هل نواه يحبني حقًا … كرجل و امرأة ؟’
في كتب التاريخ التي تم تسليمها فقط إلى الإمبراطور من جيل إلى جيل ، كانت أصول الإمبراطورية والعالم قبل إنشاء الحواجز.
في غضون ذلك ، خطر على بالها الكثير من الأفكار و لقد كانت شديدة الوعي .
في الواقع ، ارتفع صوته لأنه قد ضُبط وهو يمشي ببطء لأنه شعر بخيبة أمل .
كانت في حالة لا تعرف فيها ماذا تقول و رطبت شفتيها .
“صحيح ؟ إنه مسار المشي المفضل لديّ .”
“آه …. لذا ، أنا ….”
“لقد كانت منقذة العالم و جديرة باسم القديسة .”
“هاه؟ انتظري … لم أعترف لذا لا تردي عليّ الآن .”
شعرت فجأة بضيق في التنفس حيث انجرفت في العيون السوداء العميقة .
لم تكن تقصد الإجابة عليه ، ولكن عندما أوقفها نواه فتحت آستر فمها قليلاً .
الأبسط ، ولكن الأصعب . لقد كان مبدأ قد تم فقدانه أثناء مراقبة المعبد .
“إذن ما هذا ؟”
“إنه شعور مختلف عن حب والدكِ و إخوتكِ .”
–يتبع …
“إن لم يكن الأمر كذلك فلا تهتم .”
“إنها مثل الكنز الذي لن يتخلى عنه الدوق الأكبر أبدًا . سيتعين على نواه أن يعاني قليلاً .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
