مع إدراك أن مزاج آستر قد تغير بشكل خطير ، حبس دي هين والتوأم أنفاسهم وانتظروا.
كانت عيناها تتناسب معها كلمة مقدسة أكثر من كلمة جميلة .
كما هو واضح ، قد يكون من الصعب إخبارهم بالتفاصيل ،إلا أنها ستتمكن من جعلهم يرون ذكرياتها بقوتها .
كان دي هين هو أول من اقترب من آستر و جلس على الأريكة و ثنى ظهره في مستوى عيون آستر .
‘….إنه مؤلم .’
تم نقل صدقه إلى آستر .
بدأت ذكريات الماضي التي كانت تحاول جاهدة أن تنساها وأرادت محوها تظهر في رأس آستؤ واحدة تلو الأخرى.
شكرًا لكونكِ على قيد الحياة .
كانت تذهب كل يوم لسجن ليس به ضوء ولا يمكنها الهروب منه .
كان دي هين الذي كان يستمع بهدوء مرتبكًا و رفع يده .
الإساءة المروعة التي تلقاها من راڤيان بسبب حاجتها للدم .
هذا بسبب إخوتها ووالدها اللذين قد تلقوا الألم منها .
قلب ابتعد عن الناس اللذين قد ثقت بهم و أصبحت لديها مشاعر جديدة .
فكرت آستر بجدية في ذلك وأغمضت عينيها بإحكام.
بعض اللحظات المفعمة بالحيوية من بين الذكريات الرهيبة التي لا يمكن اختيار أسوأها أصبحت موضع تصوير .
تلك العيون الفارغة ، كما لو أنها تخلت عن كل شيء ، حركت قلب دي هين الجاف.
على وجه الخصوص ، كما تذكرت اللحظات الأخيرة عندما اضطررت إلى عض لسانها عدة مرات ، بدأت في التعرق.
“ولكن هل هذا منطقي ؟ ما الذي يفعله الحاكم بحق ؟”
إنه شيء من الماضي الآن ، لكن مجرد التفكير فيه جعلها تشعر أن الألم في ذلك الوقت قد عايشها مرة أخرى.
چودي الذي كان يمسك يدها طوال الوقت بدأ بالبكاء .
عبست آستر و شحبت بشرتها بينما كانت تقاتل .
آستر التي آمنت به و أظهرت كل شيء ، كان لديها عدة كلمات تطفو في فمها ، وهي لا تعرف ماذا تقول.
هز دي هين و التوأم نفسهم عندما شاهدوا آستر .
على الرغم من أن الطريقة كانت معاكسة تمامًا ، إلا أن فكرة أن تنتقم آستر كانت مناسبة تمامًا.
“أليس من المفترض أن نوقفها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لكِ لأنكِ على قيد الحياة .”
“آستر تبدوا وكأنها تتألم .”
“أولاً ، قطعوا لسانهم قليلاً حتى لا يستطيعوا الكلام ، ثم قطعوا ساق واحدة وتم إرسالهم كـعبيد . وهناك طريقة أخرى هي وضعهم أحياء في عرين الذئب أو عرين الدب . كما من الممكن غليهم أحياء عن طريق وضعهم في الماء المغلي .”
حتى لو لم يكن هذا بسبب كلمات التوأم ، لقد كان دي هين على وشكِ أن يتحدث معها على أي حال .
‘جلالته ….’
بغض النظر عن ماهية الأمر ، لم يكن يرغب في رؤية آستر تتألم .
“لهذا السبب قابلتكم .”
“آس ….”
“آستر تبدوا وكأنها تتألم .”
لكن آستر فتحت عينيها ببطء قبل أن يتمكن من مناداة اسمها.
“أوه ، إنها رواية تُدعى 100 طريقة للبقاء على قيد الحياة باعتباري الشرير المطلق ، ولقد كانت ممتعة للغاية ، فهل نرتقي لها و نقلدها ؟”
كانت عينا آستؤ ذهبيتان ، ساطعتان أكثر من أي وقت مضى ، فتجمد الجميع .
كانت تذهب كل يوم لسجن ليس به ضوء ولا يمكنها الهروب منه .
كانت عيناها تتناسب معها كلمة مقدسة أكثر من كلمة جميلة .
“أوه ، إنها رواية تُدعى 100 طريقة للبقاء على قيد الحياة باعتباري الشرير المطلق ، ولقد كانت ممتعة للغاية ، فهل نرتقي لها و نقلدها ؟”
“عيون آستر ….؟”
رد فعل چودي و دينيس بعد أن أظهرت لهم آستر الذكريات ، لم يكن مختلفًا عن رد فعل دي هين .
فتحت آستر شفتيها ببطء بينما انبهر الثلاثة منهم بالنور الساحر الذي كان يصدر من عينيها الذي لا يمكن مقارنته مع أي جوهرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا يبكي الجميع ، هيء .”
“هل تمانع إمساك يدي و وضع جبهتك على جبهتي للحظة ؟”
فتح دي هين عينيه مندهشًا من الذكريات التي كانت تمرّ في ذهنه .
كان دي هين هو أول من اقترب من آستر و جلس على الأريكة و ثنى ظهره في مستوى عيون آستر .
و بتعبير جاد انحنى قليلاً و لفت انتباه الآخرين .
وبعد أن أمسك بيد آستر الممدودة برفق ، وضعت جبهتها على جبهته .
رد فعل چودي و دينيس بعد أن أظهرت لهم آستر الذكريات ، لم يكن مختلفًا عن رد فعل دي هين .
في هذه اللحظة .
رد فعل چودي و دينيس بعد أن أظهرت لهم آستر الذكريات ، لم يكن مختلفًا عن رد فعل دي هين .
“……؟”
تراجع دي هين للخلف و مسح زوايا عينيه حتى تتمكن آستر من أن تظهر الذكريات للتوأم .
فتح دي هين عينيه مندهشًا من الذكريات التي كانت تمرّ في ذهنه .
هذه المرة ، حتى دينيس عانق آستر .
كان مشهدًا مروعًا لدرجة أنه كان يصرخ ، لكن اليد التي كانت تمسك بآستر أصبحت أقوى نوعًا ما .
كان من النادر رؤية ثلاثة بالغين وثلاثة أطفال يتجمعون معًا ويبكون.
على الرغم من أنه يعلم أنه لم يكن حقيقيًا ، إلا أنه كان يخشى أن يفقد آستر في ذلك الظلام .
ساد الصمت في غرفة المعيشة ، وأصبح الجو باردًا.
“هذا ….”
كان الجزء الداخلي من فمي شجاعًا ، وشعرت أن صوتي كان يخرج بقسوة.
بينما تم نقل جميع ذكرياتها إلى رأس دي هين ، بدء وجهه الأبيض يتحول إلى الأحمر و كأنه محتقن بالدم .
و بتعبير جاد انحنى قليلاً و لفت انتباه الآخرين .
على ظهر يد دي هين حيث أمسكَ يد آستر خوفًا من تعرضها للأذى ، كانت عروقه الحمراء بارزة .
“لهذا السبب قابلتكم .”
بعد أن انتهت آستر من نقل ذكرياتها ، أزالت جبينها من على جبين دي هين .
“ماذا أرتكَ آستر ؟”
“هذا ما مررتُ به .”
“هل ستصدقوني إن أخبرتكم كم مرة تكررت حياتي ؟”
“أعني ، لقد مررتِ بكل هذا بنفسكِ … كل هذه الأشياء المريعة ….”
فكرت آستر بجدية في ذلك وأغمضت عينيها بإحكام.
قبض دي هين على يده بصدمة شديدة و وضع يده على جبينه بصدمة شديدة غير قادر على مواصلة كلامه .
كان دي هين الذي كان يستمع بهدوء مرتبكًا و رفع يده .
كانت الصور التي كانت في ذهنه مروعة للغاية لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أن أحد قان بهذا لأي شخص .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبست آستر و شحبت بشرتها بينما كانت تقاتل .
نما غضب لا يطاق من حقيقة أن الضحية كانت آستر . وعض على أسنانه .
استمر صوت آستر الصغير بلا انقطاع كما لو كان نحيفًا ومقطعًا.
“الآن فهمت .”
مرت لحظات عندما تخليت عن كل شيء وتمنيت فقط أن أموت.
عندما تقابلوا لأول مرة في المعبد ، بدت آستر محفوفة بالمخاطر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يُخبر أحدًا آستر بذلك من قبل .
من الواضح أنها كانت خائفة ، لكنها لم تتراجع ووجهت نحوه السكين و قالت له أن يقتلها .
چودي الذي كان دائمًا قويًا من الخارج و ناعمًا من الداخل لقد كان أكثر من بكى .
تلك العيون الفارغة ، كما لو أنها تخلت عن كل شيء ، حركت قلب دي هين الجاف.
‘….إنه مؤلم .’
“كم الثمن ….”
كانت عينا آستؤ ذهبيتان ، ساطعتان أكثر من أي وقت مضى ، فتجمد الجميع .
آستر التي آمنت به و أظهرت كل شيء ، كان لديها عدة كلمات تطفو في فمها ، وهي لا تعرف ماذا تقول.
“حتى الآن ، لم أتمكن أبدًا من الخروج منه. كما لو كانت هناك قيود …. لكن الغريب ، كان الأمر مختلفًا هذه المرة وحدها.”
ولكن في اللحظة التي قابل فيها عيون آستر الخائفة ، أمسكَ دي هين آستر بإحكام .
تم نقل صدقه إلى آستر .
“كان الأمر صعبًا … كان صعبًا حقًا.”
“ماذا أرتكَ آستر ؟”
و أغرورقت الدموع في عيون دي هين ، الذي لم يظهر الدموع لأطفاله أبدًا من قبل .
ابتسم دينيس على نطاق واسع ، متسائلاً عما إذا كان يمكن أن يسمى هذا انتقامًا حقيقيًا.
ضغط على أسنانه و فتح عينيه بقوة ، لكن في النهاية نزلت الدموع على ذقنه .
“هل ستصدقوني إن أخبرتكم كم مرة تكررت حياتي ؟”
شعرت آستر بالرطوبة و رفعت رأسها في دهشة .
كان من النادر رؤية ثلاثة بالغين وثلاثة أطفال يتجمعون معًا ويبكون.
ووجدت أن دي هين كان يبكي .
“هل تمانع إمساك يدي و وضع جبهتك على جبهتي للحظة ؟”
“بابا .”
بعد أن انتهت آستر من نقل ذكرياتها ، أزالت جبينها من على جبين دي هين .
ارتجف صوت آستر التي كانت تحاول ألا تبكي .
تلك العيون الفارغة ، كما لو أنها تخلت عن كل شيء ، حركت قلب دي هين الجاف.
ثم انهمرت الدموع في لحظة .
تم نقل صدقه إلى آستر .
“كم كان الأمر صعبًا .”
رمشت عيون آستر ، التي تغيرت بشكل غامض عن طريق مزج اللونين الأصلي الوردي والذهبي ، ببطء عدة مرات.
كانت يد دي هين التي كانت تمسك بيد آستر ، ترتجف .
قال أنه لا يمكن أن يكون حزينًا لأنه كان مضطرًا للاعتناء بالأطفال ، و تحمل الأمر على هذا النحو .
تم نقل صدقه إلى آستر .
ومع ذلك عندما اكتشفت أن إخوتها كانوا يبكون بكت معهم و بكوا جميعًا في النهاية .
“أرني أيضًا .”
ارتجف صوت آستر التي كانت تحاول ألا تبكي .
“ماذا أرتكَ آستر ؟”
“اعتبارًا من اليوم ، سأتخلص من جميع الكتب المقدسة بما في ذلك الكتب التي نُشرت في المعبد .”
تراجع دي هين للخلف و مسح زوايا عينيه حتى تتمكن آستر من أن تظهر الذكريات للتوأم .
ابتسمت آستر بمرارة .
لقد ذُهل ديلبرت و بن اللذان كانا يقفان في الخلف من هذا المشهد النادر لدي هين .
“هل تلكَ هي التي أصبحت قديسة مزيفة مكانكِ ؟”
‘جلالته ….’
لكن آستر فتحت عينيها ببطء قبل أن يتمكن من مناداة اسمها.
حتى عندما ماتت زوجته ، لقد كان دي هين قادرًا على تحمل كل ذلك .
“هذا صحيح . راڤيان الإبنة الوحيدا لعائلة براونز .”
قال أنه لا يمكن أن يكون حزينًا لأنه كان مضطرًا للاعتناء بالأطفال ، و تحمل الأمر على هذا النحو .
“اعتبارًا من اليوم ، سأتخلص من جميع الكتب المقدسة بما في ذلك الكتب التي نُشرت في المعبد .”
لم يكونوا قادرين حتى على تخيل ما رآه حتى يكون على هذا النحو .
بعض اللحظات المفعمة بالحيوية من بين الذكريات الرهيبة التي لا يمكن اختيار أسوأها أصبحت موضع تصوير .
وبعد فترة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووجدت أن دي هين كان يبكي .
رد فعل چودي و دينيس بعد أن أظهرت لهم آستر الذكريات ، لم يكن مختلفًا عن رد فعل دي هين .
ابتسم دينيس على نطاق واسع ، متسائلاً عما إذا كان يمكن أن يسمى هذا انتقامًا حقيقيًا.
ساد الصمت في غرفة المعيشة ، وأصبح الجو باردًا.
لكن آستر فتحت عينيها ببطء قبل أن يتمكن من مناداة اسمها.
بعد رؤية هذه المشاهد الفظيعة ، كافحت الأسرة لقمع الغضب الذي كان على وشكِ أن ينفجر بطريقتهم .
“أوه ، إنها رواية تُدعى 100 طريقة للبقاء على قيد الحياة باعتباري الشرير المطلق ، ولقد كانت ممتعة للغاية ، فهل نرتقي لها و نقلدها ؟”
“هل يمكنكِ التوضيح ؟”
“كم الثمن ….”
على الرغم من أنه حاول جمع مشاعره حتى لا تتفاجأ آستر ، إلا أن صوت دي هين كان كئيبًا كما لو أنه قد تم سحبه من الجحيم .
كان جسده مليئًا بالقوة ، وكانت جميع الأماكن التي تنكشف فيها الأوردة مصبوغة باللون الأزرق كما لو كانت ستخرج.
كانت هذه هي المرة الأولى في حياته التي يغضب فيها لدرجة أنه انفجر بهذا الشكل.
“أولاً ، قطعوا لسانهم قليلاً حتى لا يستطيعوا الكلام ، ثم قطعوا ساق واحدة وتم إرسالهم كـعبيد . وهناك طريقة أخرى هي وضعهم أحياء في عرين الذئب أو عرين الدب . كما من الممكن غليهم أحياء عن طريق وضعهم في الماء المغلي .”
كان جسده مليئًا بالقوة ، وكانت جميع الأماكن التي تنكشف فيها الأوردة مصبوغة باللون الأزرق كما لو كانت ستخرج.
كان دي هين الذي كان يستمع بهدوء مرتبكًا و رفع يده .
“هل تتذكرين كل شيء عرضته علينا للتو ؟ هل هو حقيقي ؟”
كانت الصور التي كانت في ذهنه مروعة للغاية لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أن أحد قان بهذا لأي شخص .
“هل تلكَ هي التي أصبحت قديسة مزيفة مكانكِ ؟”
في لحظة ، لم يستطع دي هين تحمل اللعن وحاول أن يخرج الشتم ، بعدما أدرك أنه كان أمام الأطفال بالكاد أمسك نفسه .
كان چودي يجري حول الغرفة مصابًا بالجنون ، و أصبح دينيس أكثر هدوءًا منتظرًا كلمات آستر .
حتى لو لم يكن هذا بسبب كلمات التوأم ، لقد كان دي هين على وشكِ أن يتحدث معها على أي حال .
“هذا صحيح . راڤيان الإبنة الوحيدا لعائلة براونز .”
“آس ….”
“متى حدث هذا؟ لا أعتقد أنه كان مرة أو مرتين.”
“ماذا ؟ هممم …. أولاً و قبل كل شيء أريد من الناس الاشارة لها بكونها مزيفة و أريدها أن تمرّ بنفس الألم الذي مررت به .”
“هل ستصدقوني إن أخبرتكم كم مرة تكررت حياتي ؟”
چودي الذي كان دائمًا قويًا من الخارج و ناعمًا من الداخل لقد كان أكثر من بكى .
شعر التوأم ودي هين أن قلوبهم كانت تنبض بينما كانوا يراقبون آستر تتحدث ببطء و توتر و كأنها قد استقالت .
كلما زاد غضبه كلما برد دينيس رأسه .
“بالطبع .”
“كم الثمن ….”
رمشت عيون آستر ، التي تغيرت بشكل غامض عن طريق مزج اللونين الأصلي الوردي والذهبي ، ببطء عدة مرات.
كانت عينا آستؤ ذهبيتان ، ساطعتان أكثر من أي وقت مضى ، فتجمد الجميع .
“إنها الحياة الرابعة عشرة .”
“هل تمانع إمساك يدي و وضع جبهتك على جبهتي للحظة ؟”
كان الجزء الداخلي من فمي شجاعًا ، وشعرت أن صوتي كان يخرج بقسوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت يد دي هين التي كانت تمسك بيد آستر ، ترتجف .
كان قلبي ينبض بالقصص التي لم أكن أتصور أنني سأتمكن من إخبار أي شخص بها.
وبعد أن أمسك بيد آستر الممدودة برفق ، وضعت جبهتها على جبهته .
“هذا ….”
قلب ابتعد عن الناس اللذين قد ثقت بهم و أصبحت لديها مشاعر جديدة .
في لحظة ، لم يستطع دي هين تحمل اللعن وحاول أن يخرج الشتم ، بعدما أدرك أنه كان أمام الأطفال بالكاد أمسك نفسه .
“إنها الحياة الرابعة عشرة .”
“حتى الآن ، لم أتمكن أبدًا من الخروج منه. كما لو كانت هناك قيود …. لكن الغريب ، كان الأمر مختلفًا هذه المرة وحدها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عيون آستر ….؟”
استمر صوت آستر الصغير بلا انقطاع كما لو كان نحيفًا ومقطعًا.
“هل تتذكرين كل شيء عرضته علينا للتو ؟ هل هو حقيقي ؟”
“لهذا السبب قابلتكم .”
“لا أعرف .”
أمسك چودي و دينيس بيد آستر بإحكام ، التي واجهت صعوبة في سرد القصة .
كان دي هين الذي كان يستمع بهدوء مرتبكًا و رفع يده .
بفضل الدفء ، استعادت آستر الاستقرار تدريجياً بعد أن قستَت بالتفكير في الماضي بعد فترة طويلة.
شعر التوأم ودي هين أن قلوبهم كانت تنبض بينما كانوا يراقبون آستر تتحدث ببطء و توتر و كأنها قد استقالت .
“ولكن هل هذا منطقي ؟ ما الذي يفعله الحاكم بحق ؟”
رد فعل چودي و دينيس بعد أن أظهرت لهم آستر الذكريات ، لم يكن مختلفًا عن رد فعل دي هين .
“لا أعرف .”
هذا بسبب إخوتها ووالدها اللذين قد تلقوا الألم منها .
ابتسمت آستر بمرارة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عيون آستر ….؟”
سألت مرات لا تحصى لكنها في النهاية لم تتلقى أي إجابة من الحاكم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يغلق فمه لكبح دموعه ، عانق آستر .
“اعتبارًا من اليوم ، سأتخلص من جميع الكتب المقدسة بما في ذلك الكتب التي نُشرت في المعبد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك چودي و دينيس بيد آستر بإحكام ، التي واجهت صعوبة في سرد القصة .
قال دينيس ، الذي يحب كتب اللاهوت ، إنه سيلقي بهم جميعًا بعيدًا ، كان من الممكن تخمين حجم غضبه.
“من السهل جدًا الموت ، هذه العقوبة مخففة بجانب ما فعلته .”
“لابدَ أن آستر خاصتنا واجهت وقتًا صعبًا . لا ، من الصعب التعبير عن الأمر بالكلمات ….”
كان دي هين هو أول من اقترب من آستر و جلس على الأريكة و ثنى ظهره في مستوى عيون آستر .
چودي الذي كان يمسك يدها طوال الوقت بدأ بالبكاء .
كانت الصور التي كانت في ذهنه مروعة للغاية لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أن أحد قان بهذا لأي شخص .
بينما كان يغلق فمه لكبح دموعه ، عانق آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعني ، لقد مررتِ بكل هذا بنفسكِ … كل هذه الأشياء المريعة ….”
“نعم ، آستر خاصتنا واجهت وقتًا صعبًا .”
مرت لحظات عندما تخليت عن كل شيء وتمنيت فقط أن أموت.
هذه المرة ، حتى دينيس عانق آستر .
چودي الذي كان دائمًا قويًا من الخارج و ناعمًا من الداخل لقد كان أكثر من بكى .
احتضنها إخوتها من كلا الجانبين فذعرت آستر للحظة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإساءة المروعة التي تلقاها من راڤيان بسبب حاجتها للدم .
ومع ذلك عندما اكتشفت أن إخوتها كانوا يبكون بكت معهم و بكوا جميعًا في النهاية .
بعد رؤية هذه المشاهد الفظيعة ، كافحت الأسرة لقمع الغضب الذي كان على وشكِ أن ينفجر بطريقتهم .
“لماذا يبكي الجميع ، هيء .”
ابتسمت آستر بمرارة .
“البكاء ، من يبكي ، لذلك … هيء …لابدَ .. أن آستر واجهت وقتًا صعبًا … هيء .”
“أولاً ، قطعوا لسانهم قليلاً حتى لا يستطيعوا الكلام ، ثم قطعوا ساق واحدة وتم إرسالهم كـعبيد . وهناك طريقة أخرى هي وضعهم أحياء في عرين الذئب أو عرين الدب . كما من الممكن غليهم أحياء عن طريق وضعهم في الماء المغلي .”
چودي الذي كان دائمًا قويًا من الخارج و ناعمًا من الداخل لقد كان أكثر من بكى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإساءة المروعة التي تلقاها من راڤيان بسبب حاجتها للدم .
عندما كان چودي يعانقها و دفن وجهه في كتفها ، لقد أصبح كتف آستر الأيسر مبتلاً كثيرًا بالفعل .
چودي الذي كان دائمًا قويًا من الخارج و ناعمًا من الداخل لقد كان أكثر من بكى .
تقدم دي هين الذي كان يراقب الأطفال بعناية ببطء و بسط ذراعيه و أخذ أطفاله الثلاثة بين ذراعيه .
لم يكونوا قادرين حتى على تخيل ما رآه حتى يكون على هذا النحو .
“شكرًا لكِ لأنكِ على قيد الحياة .”
احتضنها إخوتها من كلا الجانبين فذعرت آستر للحظة .
أصبحت كلمات دي خين الناعمة محفزًا ، وأخيراً تركت آستر حلقها وبدأت في البكاء مثل طفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان چودي يجري حول الغرفة مصابًا بالجنون ، و أصبح دينيس أكثر هدوءًا منتظرًا كلمات آستر .
“لم أكن أرغب حقًا في البكاء …. لكنني الآن متأكدة أنني بخير .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن في اللحظة التي قابل فيها عيون آستر الخائفة ، أمسكَ دي هين آستر بإحكام .
كانت تحاول حقًا ألا تبكي ، لكن مهما حاولت بشدة أن تجبر عينها على التوقف و أن تعض شفتيها ، كانت الدموع تستمر في التدفق من عينها من دون إرادتها .
“هل ستصدقوني إن أخبرتكم كم مرة تكررت حياتي ؟”
شكرًا لكونكِ على قيد الحياة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ديلبرت و بن يشاهدانهم من الخلف بدون أن يعرفوا ما كان الأمر و مسحوا الدموع .
لم يُخبر أحدًا آستر بذلك من قبل .
بفضل الدفء ، استعادت آستر الاستقرار تدريجياً بعد أن قستَت بالتفكير في الماضي بعد فترة طويلة.
هذا بسبب إخوتها ووالدها اللذين قد تلقوا الألم منها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبست آستر و شحبت بشرتها بينما كانت تقاتل .
مرت لحظات عندما تخليت عن كل شيء وتمنيت فقط أن أموت.
“بابا .”
“أنا سعيدة لأنني على قيد الحياة .”
“من المحزن أن تكوني حزينة لكن أعتقد أنني سأموت من الغضب .”
فكرت آستر بجدية في ذلك وأغمضت عينيها بإحكام.
ابتسمت آستر بمرارة .
كان ديلبرت و بن يشاهدانهم من الخلف بدون أن يعرفوا ما كان الأمر و مسحوا الدموع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أيضًا .”
كان من النادر رؤية ثلاثة بالغين وثلاثة أطفال يتجمعون معًا ويبكون.
أصبحت كلمات دي خين الناعمة محفزًا ، وأخيراً تركت آستر حلقها وبدأت في البكاء مثل طفل.
بعد مشاركة آستر في حزنها وبكاءها لفترة طويلة ، اندلع غضب لا يطاق واحدًا تلو الآخر.
على الرغم من أن الطريقة كانت معاكسة تمامًا ، إلا أن فكرة أن تنتقم آستر كانت مناسبة تمامًا.
“من المحزن أن تكوني حزينة لكن أعتقد أنني سأموت من الغضب .”
“أليس من المفترض أن نوقفها؟”
لقد كان چودي محبطًا و يريد تحطيم كل شيء ،
شعر التوأم ودي هين أن قلوبهم كانت تنبض بينما كانوا يراقبون آستر تتحدث ببطء و توتر و كأنها قد استقالت .
“أنا أيضًا .”
“من المحزن أن تكوني حزينة لكن أعتقد أنني سأموت من الغضب .”
كلما زاد غضبه كلما برد دينيس رأسه .
شكرًا لكونكِ على قيد الحياة .
على الرغم من أن الطريقة كانت معاكسة تمامًا ، إلا أن فكرة أن تنتقم آستر كانت مناسبة تمامًا.
“آستر ، هل لديك أي طريقة أخرى للانتقام؟”
أصبحت كلمات دي خين الناعمة محفزًا ، وأخيراً تركت آستر حلقها وبدأت في البكاء مثل طفل.
“ماذا ؟ هممم …. أولاً و قبل كل شيء أريد من الناس الاشارة لها بكونها مزيفة و أريدها أن تمرّ بنفس الألم الذي مررت به .”
بعد أن انتهت آستر من نقل ذكرياتها ، أزالت جبينها من على جبين دي هين .
“ماذا عن قتلها ؟”
تقدم دي هين الذي كان يراقب الأطفال بعناية ببطء و بسط ذراعيه و أخذ أطفاله الثلاثة بين ذراعيه .
“من السهل جدًا الموت ، هذه العقوبة مخففة بجانب ما فعلته .”
“كم الثمن ….”
قال دينيس لا لاقتراح چودي وهز رأسه بقوة.
“هل تلكَ هي التي أصبحت قديسة مزيفة مكانكِ ؟”
و بتعبير جاد انحنى قليلاً و لفت انتباه الآخرين .
كان دي هين هو أول من اقترب من آستر و جلس على الأريكة و ثنى ظهره في مستوى عيون آستر .
“هذا ما قرأته في كتاب .”
قلب ابتعد عن الناس اللذين قد ثقت بهم و أصبحت لديها مشاعر جديدة .
بدأ دينيس بنبرة هادئة في تحريك أساليب قتل الناس الموجودة في الكتاب الذي كان يقرأه.
شعر التوأم ودي هين أن قلوبهم كانت تنبض بينما كانوا يراقبون آستر تتحدث ببطء و توتر و كأنها قد استقالت .
“أولاً ، قطعوا لسانهم قليلاً حتى لا يستطيعوا الكلام ، ثم قطعوا ساق واحدة وتم إرسالهم كـعبيد . وهناك طريقة أخرى هي وضعهم أحياء في عرين الذئب أو عرين الدب . كما من الممكن غليهم أحياء عن طريق وضعهم في الماء المغلي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن قتلها ؟”
“….ماذا ؟”
تقدم دي هين الذي كان يراقب الأطفال بعناية ببطء و بسط ذراعيه و أخذ أطفاله الثلاثة بين ذراعيه .
“أو الإعدام العلني حيث يضربهم الناس حتى الموت ، أو بربط أطرافهم في الخيول و تتحرك الخيول و يتم تمزيقهم لأشلاء .”
چودي الذي كان دائمًا قويًا من الخارج و ناعمًا من الداخل لقد كان أكثر من بكى .
كان دي هين الذي كان يستمع بهدوء مرتبكًا و رفع يده .
كانت الصور التي كانت في ذهنه مروعة للغاية لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أن أحد قان بهذا لأي شخص .
“انتظر ، انتظر ، دينيس ، ماهو الكتاب الذي قرأته ؟”
كلما زاد غضبه كلما برد دينيس رأسه .
“أوه ، إنها رواية تُدعى 100 طريقة للبقاء على قيد الحياة باعتباري الشرير المطلق ، ولقد كانت ممتعة للغاية ، فهل نرتقي لها و نقلدها ؟”
نما غضب لا يطاق من حقيقة أن الضحية كانت آستر . وعض على أسنانه .
ابتسم دينيس على نطاق واسع ، متسائلاً عما إذا كان يمكن أن يسمى هذا انتقامًا حقيقيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعني ، لقد مررتِ بكل هذا بنفسكِ … كل هذه الأشياء المريعة ….”
–يتبع ….
ثم انهمرت الدموع في لحظة .
كان دي هين هو أول من اقترب من آستر و جلس على الأريكة و ثنى ظهره في مستوى عيون آستر .
فكرت آستر بجدية في ذلك وأغمضت عينيها بإحكام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات