“لأين؟ للمنزل .”
“لو كنا قادرين على إصلاح الأمر لفعلنا ذلك . لا سمكنني أن أخبركِ هنا لكن … جعل الوباء يختفي شيء لا يستطيع فعله سوى القديسة .”
أجابت آستر بنظرة غير مبالية بشكل طبيعي للغاية.
طاردها كاليد بسرعة حتى لا تفوته .
نمت فوضى بين الشيوخ .
كانت آستر قد ابتعدت عنه بالفعل بينما كان متصلبًا لبعض الوقت .
كان السبب في تجريد راڤيان من مصبها كـقديسة على الفور هو التمسك بآستر ، وتفاجأ الشيوخ عندما قالت إنها ستترك المعبد .
“ألم توافقي الإنضمام إلينا ؟”
سارت آستر نحو الباب بدون أن تنتبه لردة فعلهم .
كان دي هين هو الشخص الوحيد الذي وقف بجانب آستر الذي ابتعد عنها الحميع و تمسك بيدها .
هرعت شارون لإمساك آستر .
لكنهم في الواقع لم يكونوا قادرين على الانتظار ، في الحقيقة دي هين و التوأم قد ركضوا لاصطحاب آستر بنفسهم .
“مهلاً توقفي للحظة آنستي .”
“آه ….”
آستر التي كادت تصل إلى الباب ، توقفت و نظرت إلى الوراء .
بصفته فارسًا مقدسًا لـراڤيان فقد تبعها ، لكنه لم يكن قادرًا على الدخول .
ومع ذلك ، كان ذلك بسبب صوت نداء شارون ، التي ساعدت بشكل كبير في الكشف عن الحقيقة.
“ألم يحن الوقت للحاق بالركب؟ يجب ألا ندعها نذهب .”
“ألم توافقي الإنضمام إلينا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرعت شارون لإمساك آستر .
ارتجفت عينا شارون المتجعدتين قليلاً. بدت حريصة على عدم مغادرة آستر.
“هل هذا هو خياركم ؟”
“منذ البداية ، لم أكن أنوي المشاركة معكم في أي شيء .”
كذلك فعل الشيوخ اللذين كانوا يستمعون لها .
“ألم تأخذي الاختبار؟ أظهرت الآنسة كل قوتها .”
“نعم ، نعم .”
فوجئت برد فعل آستر الجاف ، تفاجأت شارون وحاولت قصارى جهدها للقبض عليها بطريقة ما.
‘سمو ولي العهد ؟’
“نحن فقط ننظر للآنسة ، لهذا السبب عزلنا القديسة الحالية على الفور .”
لقد كان جميع من في المعبد دائمًا متفرجين و جُناة . تغير عالم آستر الجاف بعدما قابلت دي هين .
امالت آستر رأسها متسائلة إذا كان من المفترض أن تأخذ الأمر على محمل الجد.
“لقد رأيت كل شيء في الطريق إلى هنا . كان هناك أشخاص قد سقطوا بدون رقابة في الأزقة . ماذا فعل مجلس الشيوخ بحق خالق الجحيم ؟ فقط انتظار شخص ما ليحضر ويرتب الأمر؟”
“إن استمرت الآنسة على هذا النحو ، فإن انتشار الوباء في جميع أنحاء الإمبراطورية لن يتم حله أبدًا. سيموت المزيد من الناس .”
“ألم توافقي الإنضمام إلينا ؟”
“لماذا تطلبين مني حل هذا الأمر ؟”
نظرت آستر للفرسان المقدسين بعيون مثيرة للشفقة .
“آنستي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت آستر رأسها تجاه شارون التي كانت حزينة مع تعبير مدروس حقًا على وجهها.
“لقد حدث ذلك بسبب اختياراتكم الخاطئة . عليكم حل الأمر بأنفسكم ، لا أفهم لماذا تحاولون إلقاء اللوم عليّ .”
“نعم ، نعم .”
كرهت آستر المعبد بقدر ما كانت تكره راڤيان ، ابتي غيرت موقفها وكأنها تقلب راحتيها .
“أنتم من وضع الشخص غير المؤهل في المنصب منذ البداية وجعلتم الأمور تصل إلى هذا الحد.”
“لو كنا قادرين على إصلاح الأمر لفعلنا ذلك . لا سمكنني أن أخبركِ هنا لكن … جعل الوباء يختفي شيء لا يستطيع فعله سوى القديسة .”
“لأين؟ للمنزل .”
لقد فعلتها القديسة الأولى .
“القديسة ….”
قرأت في الكتب القديمة أن هناك حدودًا لحماية الإمبراطورية وكرة بلورية للحفاظ عليها.
“نعم ، يجب أن أعود .”
لذا عندما جاءت فكرت في إصلاح الكرة البلورية حتى لو لم تأخذ مقعد القديسة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولاً علينا منعها من مغادرة المعبد . الآن بعد أن أصبح هذا هو الحال ، لا يمكننا ترك الأمور كما هي .”
لكن آستر قررت عدم التعامل مع كل شيء. لم ترغب في التضحية من أجل المعبد.
“ألم تأخذي الاختبار؟ أظهرت الآنسة كل قوتها .”
“حتى لو قمتم بالتنحي عن مناصبكم و أصبحتم شيوخًا مازال لديكم القوة المقدسة الكافية . هل سبق لكم استخدام هذه القوة المقدسة خارج المعبد لإنقاذ شخص آخر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ذاهبة للخارج ، هل يمكنكم الابتعاد عن الطريق؟”
“هذا ….”
“….أنا آسفة . أعتقد أننا كنا جشعين لرغبتنا في التمسك بكِ بهذه الطريقة .”
شارون ، التي جفلت ، لم تستطع قول أي شيء وأغلقت شفتيها بإحكام.
“…سأعود حالاً .”
“لقد رأيت كل شيء في الطريق إلى هنا . كان هناك أشخاص قد سقطوا بدون رقابة في الأزقة . ماذا فعل مجلس الشيوخ بحق خالق الجحيم ؟ فقط انتظار شخص ما ليحضر ويرتب الأمر؟”
و قد صُدم أكثر من أي شخص آخر بالمشهد الداخلي .
تحوّل صوت آستر البارد إلى خنجر وظل عالقًا في قلب شارون.
“منذ البداية ، لم أكن أنوي المشاركة معكم في أي شيء .”
كذلك فعل الشيوخ اللذين كانوا يستمعون لها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرعت شارون لإمساك آستر .
“أنتم من وضع الشخص غير المؤهل في المنصب منذ البداية وجعلتم الأمور تصل إلى هذا الحد.”
دفعت آستر الباب الضخم بكلتا يديها.
قامت آستر ، التي أنهت ما قالته بالنظر للشيوخ الواحد تلو الآخر .
كانت آستر هي التي فتحت الباب و خرجت ، و رأى الشيوخ يحاولون منعها من الخروج .
“الأمر كله متروك للمعبد. لا انتقادات ولا لوم ولا مسؤولية تتكئ عليّ. ليس لدي أي علاقة بهذا المكان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن يمكنكِ العودة إلى المعبد . ولكن إلى أين أنتِ ذاهبة مرة أخرى ؟ فقط ابقِ هنا .”
نظرت شارون إلى آستر بعيون حزينة لأنها كانت كلمات مؤلمة ولكن لم يكن هناك شيء خاطئ.
آستر ، التي عادت للأشخاص الذين كانوا معها من قبل ، كان لديها وجه سعيد لم يسبق لكـاليد رؤيته من قبل .
“….أنا آسفة . أعتقد أننا كنا جشعين لرغبتنا في التمسك بكِ بهذه الطريقة .”
‘هل هذا صحيح ؟’
حتى شارون كانت تعرف أن آستر لا ينبغي عليها أن تُحبس ولن تفعل فقط لأنهم كانوا يرغبون في ذلك .
لقد كان جميع من في المعبد دائمًا متفرجين و جُناة . تغير عالم آستر الجاف بعدما قابلت دي هين .
لكن ، خلافًا لشارون ، التي كانت تريد أن تترك الأمور كما هي ، وضع بعض الشيوخ بتهور ، الفرسان المقدسين في المقدمة.
لكنهم في الواقع لم يكونوا قادرين على الانتظار ، في الحقيقة دي هين و التوأم قد ركضوا لاصطحاب آستر بنفسهم .
“ألم يحن الوقت للحاق بالركب؟ يجب ألا ندعها نذهب .”
دفعت آستر الباب الضخم بكلتا يديها.
“أولاً علينا منعها من مغادرة المعبد . الآن بعد أن أصبح هذا هو الحال ، لا يمكننا ترك الأمور كما هي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن آستر قررت عدم التعامل مع كل شيء. لم ترغب في التضحية من أجل المعبد.
قام الفرسان المقدسون اللذين تلقوا الأوامر بسد طريق آستر .
فوجئت برد فعل آستر الجاف ، تفاجأت شارون وحاولت قصارى جهدها للقبض عليها بطريقة ما.
“هل هذا هو خياركم ؟”
شعر بمزيد من الغرابة لأنه تعجب مما كان يحدث بين الإثنين .
نظرت آستر للفرسان المقدسين بعيون مثيرة للشفقة .
كانا مزيجًا من الفضول والرهبة ، أو مزيجًا من نظرات الرعب و الارتباك .
لكن قبل أن تتمكن آسار من فعل أي شيء آخر ، تقدمت شارون أولاً.
قامت آستر ، التي أنهت ما قالته بالنظر للشيوخ الواحد تلو الآخر .
“ماذا تفعلون ؟ فليصمت الجميع و دعوها تذهب !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امالت آستر رأسها متسائلة إذا كان من المفترض أن تأخذ الأمر على محمل الجد.
“أيتها العرابة!”
“أعتقد أن لديه ما يقوله .”
“هل سترتكبون نفس الخطأ مرة أخرى ؟ كيف حاولتم فعل شيء كهذا بعد سماع ذلك؟ كل ما يمكننا فعله هو الاعتذار لا استخدام القوة !”
‘لا تخبرني أن هذان الإثنان ….’
سألت شارون ، التي أوقفت مجموعة الفرسان الذين حاولوا إيقاف آستر ، بشكل غامض.
“أنتم من وضع الشخص غير المؤهل في المنصب منذ البداية وجعلتم الأمور تصل إلى هذا الحد.”
“هل ستذهبين إلى تريزيا ؟”
قام الفرسان المقدسون اللذين تلقوا الأوامر بسد طريق آستر .
“نعم ، منزلي هناك .”
لكن قبل أن تتمكن آسار من فعل أي شيء آخر ، تقدمت شارون أولاً.
خفت تعبيرات آستر فقط عندما قالت كلمة منزل .
حتى شارون كانت تعرف أن آستر لا ينبغي عليها أن تُحبس ولن تفعل فقط لأنهم كانوا يرغبون في ذلك .
كان تعبيرًا حقيقيًا لم ترَ شارون له مثيل .
كان جو آستر المحيط بها لا يجعل أحد يجرؤ على الاقتراب منها اليوم .
عند مشاهدة التغيير ، أصبحت شارون تشعر بالأسف عما حدث ، و تمنت أنها فعلت شيء لمنع الكهنة من بيع آستر .
“ألم يحن الوقت للحاق بالركب؟ يجب ألا ندعها نذهب .”
“هذا ليس صحيحًا . لقد نشأتِ في المعبد في الأصل و نحن فقدناكِ .”
“أعتقد أن لديه ما يقوله .”
هزت آستر رأسها تجاه شارون التي كانت حزينة مع تعبير مدروس حقًا على وجهها.
كان كاليد ينتظر بتوتر النتائج في الردهة خارج الصالة مع فرسان مقدسين آخرين .
“لا. منذ البداية ، المكان الذي كان من المفترض أن أكون فيه ليس المعبد ، بل منزلي .”
طاردها كاليد بسرعة حتى لا تفوته .
كان دي هين هو الشخص الوحيد الذي وقف بجانب آستر الذي ابتعد عنها الحميع و تمسك بيدها .
نمت فوضى بين الشيوخ .
لقد كان جميع من في المعبد دائمًا متفرجين و جُناة . تغير عالم آستر الجاف بعدما قابلت دي هين .
‘هل هذا صحيح ؟’
“وليس هناك مستقبل للمعبد الذي تعفن بالفعل .”
كان نواه وڤيكتور هما اللذان كانا ينتظران في الخارج لأنهما لم يتمكنا من الدخول مباشرة إلى المكان الذي أُجري فيه الاختبار.
“سيكون الأمر مختلفًا في المستقبل. سنبني معبدًا له مستقبل. سنحاول تغييره بطريقة ما …”
“هذا ليس صحيحًا . لقد نشأتِ في المعبد في الأصل و نحن فقدناكِ .”
قالت آستر و قطعت كلمات شارون التي كانت تتمسك بها بشدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن دعينا نذهب ، سيكون من السيء رؤية الدوق الأكبر غاضب لأنكِ لم تعودي على الفور .”
“ثم سنرى كيفس يتم فرض عقوبة عادلة على الآنسة راڤيان هذه المرة .”
“لقد حدث ذلك بسبب اختياراتكم الخاطئة . عليكم حل الأمر بأنفسكم ، لا أفهم لماذا تحاولون إلقاء اللوم عليّ .”
سارت ووقفت أمام الباب الرئيسي .
أجابت آستر بنظرة غير مبالية بشكل طبيعي للغاية.
تجمد الحراس الذين يحرسون الباب ونظروا إلى شارون وآستر والشيوخ بدورهم.
شعر بمزيد من الغرابة لأنه تعجب مما كان يحدث بين الإثنين .
“أنا ذاهبة للخارج ، هل يمكنكم الابتعاد عن الطريق؟”
قام الفرسان المقدسون اللذين تلقوا الأوامر بسد طريق آستر .
“نعم ، نعم .”
بعد تلقي التحية الودية ، شعرت أن جسدها الذي كان متجمدًا طوال الوقت يذوب.
كان جو آستر المحيط بها لا يجعل أحد يجرؤ على الاقتراب منها اليوم .
عندما تم إغلاق الباب لمناقشة النتائج بعد الاختبار ، كان كل شخص يئن من الصدمة .
جفل الفرسان المقدسون و انتقلو للجانب الآخر بدون أن يدركوا ذلك .
فوجئت برد فعل آستر الجاف ، تفاجأت شارون وحاولت قصارى جهدها للقبض عليها بطريقة ما.
دفعت آستر الباب الضخم بكلتا يديها.
‘هل هذا صحيح ؟’
شعرت بلمسة ثقيلة ، وبعد فترة ، تدفق ضوء ساطع من الخارج.
“القديسة ….”
بمجرد فتح الباب ، رأت أمامها وجوهًا مألوفة .
قالت آستر بطريقة مضحكة و حزنت عيون كاليد .
كان نواه وڤيكتور هما اللذان كانا ينتظران في الخارج لأنهما لم يتمكنا من الدخول مباشرة إلى المكان الذي أُجري فيه الاختبار.
“نحن فقط ننظر للآنسة ، لهذا السبب عزلنا القديسة الحالية على الفور .”
وبينما كانت آستر تسير نحوهم ، تجمعت الحشود خارج المكان مثل مجموعة من الغيوم تتلاشى وتتراجع.
كاليد ، الذي لم يعد بإمكانه التمسك بها ، أدرك متأخراً هوية نواه بعد النظر إلى ظهره .
كانا مزيجًا من الفضول والرهبة ، أو مزيجًا من نظرات الرعب و الارتباك .
آستر التي كادت تصل إلى الباب ، توقفت و نظرت إلى الوراء .
في لحظة ، تم إنشاء طريق بين حشود الناس.
قالت آستر و قطعت كلمات شارون التي كانت تتمسك بها بشدة .
سارت آستر في هذا الطريق دون تردد لنواه وفيكتور.
تمتم كاليد باسم آستر القديم بدون أن يدرك ذلك .
“عمل جيد ، آستر .”
آستر ، التي نظرت إلى الوراء إلى الصوت العاجل الذي يناديها ، تعرفت عليه وقسَّت تعبيرات وجهه.
“لقد عملتِ بجد ، آنستي .”
“لأين؟ للمنزل .”
بعد تلقي التحية الودية ، شعرت أن جسدها الذي كان متجمدًا طوال الوقت يذوب.
“لا .”
استقبل نواه آستر بابتسامة ودية كما هو الحال دائمًا.
في ذهن آستر ، تم تصوير صورة آخر مرة اجتمعوا فيها جميعًا أمام الباب الأمامي وانتظروها.
“هل انتهى كل شيء ؟”
‘سمو ولي العهد ؟’
“نعم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن آستر قررت عدم التعامل مع كل شيء. لم ترغب في التضحية من أجل المعبد.
آستر ، التي هربت من أشباح الماضي ، نظرت إليه وابتسمت ابتسامة جميلة.
“لا .”
كانت ابتسامة ملائكية لم تظهر من قبل .
حتى شارون كانت تعرف أن آستر لا ينبغي عليها أن تُحبس ولن تفعل فقط لأنهم كانوا يرغبون في ذلك .
“إذن دعينا نذهب ، سيكون من السيء رؤية الدوق الأكبر غاضب لأنكِ لم تعودي على الفور .”
“نعم ، نعم .”
“آك ، صحيح . سيكون أبي في انتظاري .”
قام الفرسان المقدسون اللذين تلقوا الأوامر بسد طريق آستر .
في ذهن آستر ، تم تصوير صورة آخر مرة اجتمعوا فيها جميعًا أمام الباب الأمامي وانتظروها.
“وليس هناك مستقبل للمعبد الذي تعفن بالفعل .”
لكنهم في الواقع لم يكونوا قادرين على الانتظار ، في الحقيقة دي هين و التوأم قد ركضوا لاصطحاب آستر بنفسهم .
‘سمو ولي العهد ؟’
ركضوا بسرعة كبيرة لدرجة أنهم لم يتخيلوا اقترابهم بسرعة من المعبد .
“الجميع أنانيون للغاية . لقد طُلب مني الخروج و الآن العودة ، هل الأمر بهذه السهولة ؟”
***
“لو كنا قادرين على إصلاح الأمر لفعلنا ذلك . لا سمكنني أن أخبركِ هنا لكن … جعل الوباء يختفي شيء لا يستطيع فعله سوى القديسة .”
كان كاليد ينتظر بتوتر النتائج في الردهة خارج الصالة مع فرسان مقدسين آخرين .
جفل الفرسان المقدسون و انتقلو للجانب الآخر بدون أن يدركوا ذلك .
‘ما كل هذا ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “داينا .”
بصفته فارسًا مقدسًا لـراڤيان فقد تبعها ، لكنه لم يكن قادرًا على الدخول .
لقد فوجئ بأنها سوف تُجري اختبار تأهيل للقديسة ، و ما جعله متفاجئًا أكثر هو ظهور آستر فجأة .
“ألم توافقي الإنضمام إلينا ؟”
من خلال الباب الذي كان مفتوحًا خلال القيام بالاختبار ، رأى كاليد قوة آستر المقدسة المذهلة .
“عمل جيد ، آستر .”
بكل المقاييس ، لقد كانت القديسة هي آستر و ليس راڤيان .
“منذ البداية ، لم أكن أنوي المشاركة معكم في أي شيء .”
عندما تم إغلاق الباب لمناقشة النتائج بعد الاختبار ، كان كل شخص يئن من الصدمة .
“القديسة ….”
“آه ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولاً علينا منعها من مغادرة المعبد . الآن بعد أن أصبح هذا هو الحال ، لا يمكننا ترك الأمور كما هي .”
كان كاليد أيضًا يبرد رأسه في ارتباك ، لكن فجأة انفتح باب القاعة مرة أخرى.
“الأمر كله متروك للمعبد. لا انتقادات ولا لوم ولا مسؤولية تتكئ عليّ. ليس لدي أي علاقة بهذا المكان.”
ركض بسرعة إلى الباب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي تحدث له في آخر مرة .
و قد صُدم أكثر من أي شخص آخر بالمشهد الداخلي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحوّل صوت آستر البارد إلى خنجر وظل عالقًا في قلب شارون.
“القديسة ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امالت آستر رأسها متسائلة إذا كان من المفترض أن تأخذ الأمر على محمل الجد.
جلست راڤيان ، القديسة التي كان يخدمها ، بشكل بائس على الأرض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، منزلي هناك .”
كانت آستر هي التي فتحت الباب و خرجت ، و رأى الشيوخ يحاولون منعها من الخروج .
طاردها كاليد بسرعة حتى لا تفوته .
“داينا .”
جلست راڤيان ، القديسة التي كان يخدمها ، بشكل بائس على الأرض .
تمتم كاليد باسم آستر القديم بدون أن يدرك ذلك .
كانت آستر هي التي فتحت الباب و خرجت ، و رأى الشيوخ يحاولون منعها من الخروج .
آستر ، التي عادت للأشخاص الذين كانوا معها من قبل ، كان لديها وجه سعيد لم يسبق لكـاليد رؤيته من قبل .
تجمد الحراس الذين يحرسون الباب ونظروا إلى شارون وآستر والشيوخ بدورهم.
كانت آستر قد ابتعدت عنه بالفعل بينما كان متصلبًا لبعض الوقت .
كان نواه وڤيكتور هما اللذان كانا ينتظران في الخارج لأنهما لم يتمكنا من الدخول مباشرة إلى المكان الذي أُجري فيه الاختبار.
طاردها كاليد بسرعة حتى لا تفوته .
قال كاليد لنفسه .
“آستر !”
“ألم تأخذي الاختبار؟ أظهرت الآنسة كل قوتها .”
آستر ، التي نظرت إلى الوراء إلى الصوت العاجل الذي يناديها ، تعرفت عليه وقسَّت تعبيرات وجهه.
“لقد رأيت كل شيء في الطريق إلى هنا . كان هناك أشخاص قد سقطوا بدون رقابة في الأزقة . ماذا فعل مجلس الشيوخ بحق خالق الجحيم ؟ فقط انتظار شخص ما ليحضر ويرتب الأمر؟”
“سيد كاليد .”
عند مشاهدة التغيير ، أصبحت شارون تشعر بالأسف عما حدث ، و تمنت أنها فعلت شيء لمنع الكهنة من بيع آستر .
“أعتقد أن لديه ما يقوله .”
بصفته فارسًا مقدسًا لـراڤيان فقد تبعها ، لكنه لم يكن قادرًا على الدخول .
“…سأعود حالاً .”
“إن استمرت الآنسة على هذا النحو ، فإن انتشار الوباء في جميع أنحاء الإمبراطورية لن يتم حله أبدًا. سيموت المزيد من الناس .”
لم تكن آستر تريد التحدث كثيرًا ، لكن قررت التعامل معه لفترة لأنها كانت خائفة من إثارة الضجة ، لذلك توقفت و انتظرت كاليد .
‘ما كل هذا ؟’
كاليد ، الذي جاء مسرعاً ، نظر إلى آستر بعيون مغرمة وسأل.
قام الفرسان المقدسون اللذين تلقوا الأوامر بسد طريق آستر .
“رأيتكِ و أنتِ تجرين الاختبار في وقت سابق . هل كنتِ القديسة ؟ هل كنتِ تعلمين ذلك؟”
كان السبب في تجريد راڤيان من مصبها كـقديسة على الفور هو التمسك بآستر ، وتفاجأ الشيوخ عندما قالت إنها ستترك المعبد .
“لا .”
“آك ، صحيح . سيكون أبي في انتظاري .”
كان كاليد مرتبكًا من رد فعل آستر البارد دون أن يعرف ما كان يقوله.
“هل سترتكبون نفس الخطأ مرة أخرى ؟ كيف حاولتم فعل شيء كهذا بعد سماع ذلك؟ كل ما يمكننا فعله هو الاعتذار لا استخدام القوة !”
“إذن يمكنكِ العودة إلى المعبد . ولكن إلى أين أنتِ ذاهبة مرة أخرى ؟ فقط ابقِ هنا .”
كانت ابتسامة ملائكية لم تظهر من قبل .
“الجميع أنانيون للغاية . لقد طُلب مني الخروج و الآن العودة ، هل الأمر بهذه السهولة ؟”
كاليد ، الذي لم يعد بإمكانه التمسك بها ، أدرك متأخراً هوية نواه بعد النظر إلى ظهره .
قالت آستر بطريقة مضحكة و حزنت عيون كاليد .
كان كاليد أيضًا يبرد رأسه في ارتباك ، لكن فجأة انفتح باب القاعة مرة أخرى.
“أنا فقط أريد البقاء معكِ . لا أريد منكِ الذهاب .”
فوجئت برد فعل آستر الجاف ، تفاجأت شارون وحاولت قصارى جهدها للقبض عليها بطريقة ما.
“سيد كاليد ، هذا ليس المكان الذي من المفترض أن تكون فيه . سيدتكَ في القاعة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحوّل صوت آستر البارد إلى خنجر وظل عالقًا في قلب شارون.
لقد كانت تتسائل لماذا يتبعها ، لكنه الآن يقول شيئًا لطيفًا ، لذا توقفت آستر عن الكلام و عادت .
لقد كان جميع من في المعبد دائمًا متفرجين و جُناة . تغير عالم آستر الجاف بعدما قابلت دي هين .
كاليد ، الذي لم يعد بإمكانه التمسك بها ، أدرك متأخراً هوية نواه بعد النظر إلى ظهره .
‘لا تخبرني أن هذان الإثنان ….’
‘سمو ولي العهد ؟’
“نعم ، نعم .”
في البداية لم يكن يهتم بسبب اختلاف لون الشعر ، لكنه بالتأكيد كان ولي العهد .
“ألم توافقي الإنضمام إلينا ؟”
‘لا تخبرني أن هذان الإثنان ….’
بكل المقاييس ، لقد كانت القديسة هي آستر و ليس راڤيان .
الشخص الذي تحدث له في آخر مرة .
“لقد رأيت كل شيء في الطريق إلى هنا . كان هناك أشخاص قد سقطوا بدون رقابة في الأزقة . ماذا فعل مجلس الشيوخ بحق خالق الجحيم ؟ فقط انتظار شخص ما ليحضر ويرتب الأمر؟”
شعر بمزيد من الغرابة لأنه تعجب مما كان يحدث بين الإثنين .
قالت آستر بطريقة مضحكة و حزنت عيون كاليد .
شعر بالحزن و الغيرة لأنه لم يكن الشخص الذي بجانب آستر .
قامت آستر ، التي أنهت ما قالته بالنظر للشيوخ الواحد تلو الآخر .
‘هل هذا صحيح ؟’
كان كاليد أيضًا يبرد رأسه في ارتباك ، لكن فجأة انفتح باب القاعة مرة أخرى.
لاحظ كاليد في هذن اللحظة .
“لأين؟ للمنزل .”
الشعور الذي كان بشعر به كان مختلفًا عن تعاطف كع هذه الطفلة .
“هذا ليس صحيحًا . لقد نشأتِ في المعبد في الأصل و نحن فقدناكِ .”
ومع ذلك ، فقد فات الأوان لإدراك ذلك الآن.
في ذهن آستر ، تم تصوير صورة آخر مرة اجتمعوا فيها جميعًا أمام الباب الأمامي وانتظروها.
“نعم ، يجب أن أعود .”
“هل انتهى كل شيء ؟”
قال كاليد لنفسه .
كانت آستر قد ابتعدت عنه بالفعل بينما كان متصلبًا لبعض الوقت .
كان مكانه بجوار سيدته راڤيان ، كما قالت آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي تحدث له في آخر مرة .
–يتبع
لقد كان جميع من في المعبد دائمًا متفرجين و جُناة . تغير عالم آستر الجاف بعدما قابلت دي هين .
….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت تتسائل لماذا يتبعها ، لكنه الآن يقول شيئًا لطيفًا ، لذا توقفت آستر عن الكلام و عادت .
لقد فوجئ بأنها سوف تُجري اختبار تأهيل للقديسة ، و ما جعله متفاجئًا أكثر هو ظهور آستر فجأة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
