كاليد ، الذي عاد إلى المعبد الرئيسي بدون أي اهتزاز ، نظر حوله بحثًا عن الفرسان الآخرين .
“هل نسوا كل ما فعلوه ؟”
كان الردهة التي اختفى فيها جميع الأشخاص هادئة للغاية.
“إنها مثل التحيات المملة . هل تشدد عقلكم بعدما أصبحتم كبارًا في السن ؟”
“أين ذهب الفرسان المقدسون الآخرون ؟”
آستر ، التي طارت من المعبد بحرية ، بقيت كصورة لاحقة أمام كاليد .
“في الداخل .”
عندما استخدم الفرسان المقدسون الذين كانوا يمسكون بذراع راڤيان قوتهم ، تحركت راڤيان بصعوبة .
“انا ذاهب أيضاً .”
على الرغم من أن الأمر كان مؤلمًا وصعبًا للغاية ، إلا أنني تحملت ذلك الوقت وعشت مع توقعات للغد .
تعرف الفارس الذي يحرس الباب على كاليد وفتح الباب .
لم أتخيل أبدًا أنني سأحصل على حياة لائقة ، لكن الآن لدي مستقبل أحلم به.
وفي تلكَ اللحظة ،
كان رؤساء الكهنة راكعين وكأنهم قد أخطأوا.
تجعد جبين كاليد بسبب الصراخ المنبعث من الداخل و سد أذنيه على عجل .
بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة و وضع قديمها على الأرض للتشبث ، تم جرها في الأرض .
“ألا يمكنكم ترك هذا يمضي الآن ؟ دعوني أذهب ! اتركوني !”
‘لو كنت فقط قد غادرت المعبد .’
كانت راڤبان تثير الضجة بصوت عال .
“لقد كانت أفكاري ضيقة .”
بغض النظر عما حدث عندما كان خالد بعيدًا ، كان الفرسان المقدسين لمجلس الشيوخ يمسكون بذراعي راڤيان بإحكام.
ومع ذلك ، فقد كانوا جميعًا فرسان مقدسين الذين تم اختيارهم لأنهم كانوا أبناء عائلات قوية.
“سيدتي ….”
“في الداخل .”
نظر كاليد حوله متسائلاً ماذا يحدث بحق خالق الجحيم ولماذا تم أخذ راڤيان من قبل الفرسان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن ، بعدما انهارت راڤيان التي حبستها في كل حياة ، لم تعد مضطرة للخوف بعد الآن.
كان رؤساء الكهنة راكعين وكأنهم قد أخطأوا.
‘لقد تحملت الأمر جيدًا .’
وقف ثلاثة من رفاقه أيضًا بجانبهم ، مع ثني ركبة واحدة على جانبها ، وهم يحدقون بهدوء في راڤيان .
أدار كاليد رأسه بعيدًا عن يدها الممدودة بقلق أخيرًا بعد تفكير .
لقد كانت بشرتهم شاحبة ، ولقد كانوا غير راغبين في القتال من أجل راڤيان .
نظر ألبرت إلى آستر ومن يرافقها ، الذين كانوا يمشون ببطء ، و بلل شفتيه .
“أيتها العرابة . لا يمكنني الدخول للسجن ، برجاء للاتصال بوالدي . لايزال هناك الكثير لنقوله !”
الآن ، تعجب من ذلك التفكير .
ظلت راڤيان تصرخ حتى لا يتم جرخا بعيدًا .
“كاليد ؟ حتى لو لم تعرف هذا لا يجب أن تفعل هذا بي ! لماذا اخترتكَ ؟ لقد كنت خياري ! هل تعلم أنكَ كبرت لتصبح فارسًا مقدسًا ؟”
لقد قال الشيوخ أنها كانت صاخبة و كأنها لم تسمعها امرتهم بـحبسها على الفور .
“فقد لدقيقة واحدة كنا نحاول ان نقنعها بطريقة ما ….”
“خذوها الآن . بدلاً من الزنزانة حيث يوجد السجناء ، ستكون الغرفة الغربية أفضل الآن .”
كان يعتقد أنه سيكون من الجيد له مغادرة المعبد ، طالما أنه يمكن أن يتبعها.
“حسنًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح .”
لقد كان إجراءً اهتم بعيون عائلة براونز داخل المعبد لأن العقوبة لم يتم تحديدها بعد.
ضحكت آستر بسبب هذه الكلمات .
عندما استخدم الفرسان المقدسون الذين كانوا يمسكون بذراع راڤيان قوتهم ، تحركت راڤيان بصعوبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة و وضع قديمها على الأرض للتشبث ، تم جرها في الأرض .
تجعد جبين كاليد بسبب الصراخ المنبعث من الداخل و سد أذنيه على عجل .
“لماذا تنظرون إليّ هكذا؟ أنتم فرساني المقدسين ، افعلوا شيئًا !”
سارت آستر ومن معها على طول الطريق الرئيسي لمغادرة المعبد .
صرخت راڤيان على الثلاثة اللذين كانوا بجانب الكهنة .
فتح ألبرت ، رئيس عصابة الاغتيالات ، عينيه بحدة ، وحك شعره الأخضر .
ومع ذلك ، فقد كانوا جميعًا فرسان مقدسين الذين تم اختيارهم لأنهم كانوا أبناء عائلات قوية.
“إذا واصلتِ الصراخ ، فلن يكون أمامنا خيار سوى تغطية فمك بقطعة قماش. إذا كنتِ لا تريدين أن تتعرضي للإذلال ، فمن الأفضل أن تمضي على هذا النحو .”
قرروا أن اتباع راڤيان لم يعد لمصلحة الأسرة ، و تنحوا جانبًا .
آستر ، التي طارت من المعبد بحرية ، بقيت كصورة لاحقة أمام كاليد .
“لم أقصد أن أضع أشخاصًا مثلكم بجانبي منذ البداية .”
تجعد جبين كاليد بسبب الصراخ المنبعث من الداخل و سد أذنيه على عجل .
راڤيان ، التي تم جرها إلى الباب بطريقة مفككة ، وجدت كاليد واقفًا بجانب الباب.
“كاليد ؟ حتى لو لم تعرف هذا لا يجب أن تفعل هذا بي ! لماذا اخترتكَ ؟ لقد كنت خياري ! هل تعلم أنكَ كبرت لتصبح فارسًا مقدسًا ؟”
“كاليد ، أين كنت ؟ لقد أتيت في الوقت المناسب ، ساعدني لا يوجد طريقة يمكنني بها الخروج بمفردي .”
“هل نسوا كل ما فعلوه ؟”
ملأ الفرح عينيها الحمراوين ، ومدت راڤيان يدها الملتوية نحو كاليد .
“في الواقع ، كنت خائفة من أن يتذكرني المرشحين الذين قاموا بمضايقتي في المعبد في الماضي .”
كان كاليد ، الذي تعرض للصدمة منذ دخوله المكان ، مرتبكًا للغاية عندما مدت راڤيان يدها.
“هل كنتم تحاولون حقًا احتجازها ؟ هل تعتقدون أن هذا من شأنه ان يعمل ؟”
“سيد كاليد . ليس عليكَ أن تتبعها ، لقد جُردت بالفعل من قداستها . سيتم الحكم عليها قريبًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربت نواه على رأس آستر بيده الكبيرة .
“لا تستمع لهم يا كاليد ، هل ستستمر في الوقوف هكذا ؟”
“أيتها العرابة ، لماذا تركتِ القديستيذهب؟ كان علينا التمسك بها بطريقة ما. الآن الأمور تزداد صعوبة .”
من خلال شفتيها المصابة بالكدمات ، تسرب اسم كاليد من خلال شفتيّ راڤيان مرة أخرى .
الآن بما أنها لم تعد القديسة لم يعد مضطرًا لأن يطيع أوامرها .
كان الجو باردًا كما كان من قبل ، لكن صوتها كان ملحًا .
وقف ثلاثة من رفاقه أيضًا بجانبهم ، مع ثني ركبة واحدة على جانبها ، وهم يحدقون بهدوء في راڤيان .
“أنا ….”
ومع ذلك ، فقد كانوا جميعًا فرسان مقدسين الذين تم اختيارهم لأنهم كانوا أبناء عائلات قوية.
جفل كاليد ونظر إلى راڤيان بعيون مرتجفة.
فتح ألبرت ، رئيس عصابة الاغتيالات ، عينيه بحدة ، وحك شعره الأخضر .
الآن بما أنها لم تعد القديسة لم يعد مضطرًا لأن يطيع أوامرها .
“كاليد ؟ حتى لو لم تعرف هذا لا يجب أن تفعل هذا بي ! لماذا اخترتكَ ؟ لقد كنت خياري ! هل تعلم أنكَ كبرت لتصبح فارسًا مقدسًا ؟”
ولسبب ما ، في ذهن كاليد ، خطرت بباله القارورة التي سلمها للأمير دامون آخر مرة.
“أوه ، فقط. لقد رأيت الكثير من الوجوه المألوفة أمام المبعد الرئيسي في وقت سابق .”
أدار كاليد رأسه بعيدًا عن يدها الممدودة بقلق أخيرًا بعد تفكير .
“لقد كانت أفكاري ضيقة .”
“….آسف .”
وفي تلكَ اللحظة ،
“كاليد ؟ حتى لو لم تعرف هذا لا يجب أن تفعل هذا بي ! لماذا اخترتكَ ؟ لقد كنت خياري ! هل تعلم أنكَ كبرت لتصبح فارسًا مقدسًا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال شفتيها المصابة بالكدمات ، تسرب اسم كاليد من خلال شفتيّ راڤيان مرة أخرى .
عندما خانها كاليد و اتبع باقي الفرسان المقدسين ، ضحكت راڤيان بصوت عال كالمجنونة .
“سيدتي ….”
“هاها ، الجميع مضحك للغاية . هذا ممتع .”
امتلأت عيون آستر الشفافة بالسماء الزرقاء .
كان ظهور راڤيان ، التي بدت وكأنها شخص مجنون ، بعيدًا عن مظهرها الذي رآه الناس من قبل.
وجه نواه بصره لآستر وهي تنظر للسماء .
كان من الواضح أن حقيقة راڤيان ، التي أزيل قناعها ، محفورة في أذهان مسؤولي المعبد .
“سيد كاليد . ليس عليكَ أن تتبعها ، لقد جُردت بالفعل من قداستها . سيتم الحكم عليها قريبًا .”
“إذا واصلتِ الصراخ ، فلن يكون أمامنا خيار سوى تغطية فمك بقطعة قماش. إذا كنتِ لا تريدين أن تتعرضي للإذلال ، فمن الأفضل أن تمضي على هذا النحو .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولسبب ما ، في ذهن كاليد ، خطرت بباله القارورة التي سلمها للأمير دامون آخر مرة.
لذا ، أمسك الفرسان راڤيان و جروها للغرفة الغربية .
قرّب نواه نفسه بالقرب من آستر . كان من المفترض أن ينقل دفئه لها .
بالطبع ، حتى قبل أن تغادر المكان بقليل ، كانت تحدق في الناس بعيون حمراء مسمومة.
“هل نسوا كل ما فعلوه ؟”
“آه ، مجنونة .”
فتحت آستر عينيها على مصراعيها لأنها لم تكن على دراية بالكلمة التي تقول إن لديها متسعًا من الوقت.
“صحيح ، أي نوع من الجلبة هذه …”
لم أتخيل أبدًا أنني سأحصل على حياة لائقة ، لكن الآن لدي مستقبل أحلم به.
بعد اختفاء راڤيان ، التي استمرت في استخدام الشر ، أصبح الناس هادئين .
نظر كاليد حوله متسائلاً ماذا يحدث بحق خالق الجحيم ولماذا تم أخذ راڤيان من قبل الفرسان .
“أيتها العرابة ، لماذا تركتِ القديستيذهب؟ كان علينا التمسك بها بطريقة ما. الآن الأمور تزداد صعوبة .”
لقد قال الشيوخ أنها كانت صاخبة و كأنها لم تسمعها امرتهم بـحبسها على الفور .
تنهدت شارون بعمق وهي تنظر للشيوخ اللذين مازالوا مذهولين بعد سماع كلمات آستر .
بعد اختفاء راڤيان ، التي استمرت في استخدام الشر ، أصبح الناس هادئين .
“هل كنتم تحاولون حقًا احتجازها ؟ هل تعتقدون أن هذا من شأنه ان يعمل ؟”
“أين ذهب الفرسان المقدسون الآخرون ؟”
“فقد لدقيقة واحدة كنا نحاول ان نقنعها بطريقة ما ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما . حتى لو تذكروا ، فقد يعتقدون أنه لم يكن شيئًا سيئًا .ا لجميع يتذكر ما هو مناسب لهم.”
“إنها مثل التحيات المملة . هل تشدد عقلكم بعدما أصبحتم كبارًا في السن ؟”
كان ظهور راڤيان ، التي بدت وكأنها شخص مجنون ، بعيدًا عن مظهرها الذي رآه الناس من قبل.
صرخت شارون على الشيوخ بصوت غاضب .
نظر كاليد حوله متسائلاً ماذا يحدث بحق خالق الجحيم ولماذا تم أخذ راڤيان من قبل الفرسان .
“آه ، ماذا يعني ذلك؟ جسدي قديم ، لكن قوتي المقدسة لم تصدأ بعد .”
“خذوها الآن . بدلاً من الزنزانة حيث يوجد السجناء ، ستكون الغرفة الغربية أفضل الآن .”
“هدء من روعك. حتى في مثل هذه الحالة ، هل فكر أي شخص في الخروج والقيام بأعمال الإغاثة؟”
سارت آستر ومن معها على طول الطريق الرئيسي لمغادرة المعبد .
“آه .”
ملأ الفرح عينيها الحمراوين ، ومدت راڤيان يدها الملتوية نحو كاليد .
وفجأة خجل الشيوخ وأحنوا رؤوسهم متجنبين عيون شارون.
“أنا ….”
“لقد فعلت القديسة ذلك في الدوقية . لقد ساعدت الجميع ، بغض النظر عن الشخص. إن أردنا منها العودة إلى المعبد ، فعلينا أن نجد شيئًا يمكننا القيام به أيضًا. على المعبد ان يتغير .”
ضحكت آستر بسبب كلمات نواه الواقعية .
كان الشيوخ يدركون ببطء ما تريد شارون قوله.
“إنها مثل التحيات المملة . هل تشدد عقلكم بعدما أصبحتم كبارًا في السن ؟”
على وجه الخصوص ، كان الشيوخ ، الذين تحدثوا بصوت عالٍ ، محرجين واعترفوا بأنهم مخطئون.
بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة و وضع قديمها على الأرض للتشبث ، تم جرها في الأرض .
“لقد كانت أفكاري ضيقة .”
“ما الخطب ؟”
“….وأنا أيضًا .”
“أنا فخور بكِ .”
“علينا التصرف حتى لا نخجل أمام القديسة .”
فتحت آستر عينيها على مصراعيها لأنها لم تكن على دراية بالكلمة التي تقول إن لديها متسعًا من الوقت.
شعر كاليد ، وهو يشاهد المشهد ، بضيق في صدره .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك أربع أشخاص ؟”
‘لو كنت فقط قد غادرت المعبد .’
كاليد ، الذي عاد إلى المعبد الرئيسي بدون أي اهتزاز ، نظر حوله بحثًا عن الفرسان الآخرين .
آستر ، التي طارت من المعبد بحرية ، بقيت كصورة لاحقة أمام كاليد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت بشرتهم شاحبة ، ولقد كانوا غير راغبين في القتال من أجل راڤيان .
كان يعتقد أنه سيكون من الجيد له مغادرة المعبد ، طالما أنه يمكن أن يتبعها.
“أنا ….”
الآن ، تعجب من ذلك التفكير .
“لم أقصد أن أضع أشخاصًا مثلكم بجانبي منذ البداية .”
‘بماذا أفكر ؟’
“أعني ، ليس عليكِ محاولة القيام بأي شيء. هذا يكفي في الوقت الحالي.”
لطالما كان المعبد هو كل شيء له ، لكنها كانت المرة الأولى التي أراد فيها مغادرة المعبد الذي كرس حياته له.
كان يعتقد أنه سيكون من الجيد له مغادرة المعبد ، طالما أنه يمكن أن يتبعها.
ما الخطأ معي بحق خالق الجحيم ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولسبب ما ، في ذهن كاليد ، خطرت بباله القارورة التي سلمها للأمير دامون آخر مرة.
هل هذا المعبد لايزال له مستقبل ؟
ما الخطأ معي بحق خالق الجحيم ؟
نظر كاليد إلى كفيه الفارغتين ، وكأن المعبد الذي كان فيه مجرد وهم.
“أوه ، فقط. لقد رأيت الكثير من الوجوه المألوفة أمام المبعد الرئيسي في وقت سابق .”
***
“اتطلع للأمام ؟”
سارت آستر ومن معها على طول الطريق الرئيسي لمغادرة المعبد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، حتى قبل أن تغادر المكان بقليل ، كانت تحدق في الناس بعيون حمراء مسمومة.
“ما الخطب ؟”
“نعم ، اتطلع … لهذا .”
“أوه ، فقط. لقد رأيت الكثير من الوجوه المألوفة أمام المبعد الرئيسي في وقت سابق .”
“آه ، مجنونة .”
أجابت آستر ، التي كانت غارقة في التفكير ، على سؤال نواه بتعبير مرتعش على وجهها.
ما الخطأ معي بحق خالق الجحيم ؟
“هل أنتِ منزعجة ؟”
“خذوها الآن . بدلاً من الزنزانة حيث يوجد السجناء ، ستكون الغرفة الغربية أفضل الآن .”
“إنه أمر مضحك إلى حد ما بدلاً من أن يزعجني. الناس الذين دائما ما ينظرون إلي بازدراء ويتجاهلونني ، تظاهروا بأنهم سعداء لرؤيتي في وقت سابق .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربت نواه على رأس آستر بيده الكبيرة .
عندما فتحت الباب وخرجت ، كان بعض المرشحين الذين تدربت معهم أثناء إقامتها في المعبد أمام الباب .
“لماذا تنظرون إليّ هكذا؟ أنتم فرساني المقدسين ، افعلوا شيئًا !”
لقد تعرفوا بالفعل عليها و أرادو التظاهر بمعرفتها بأعين براقة .
“هل كنتم تحاولون حقًا احتجازها ؟ هل تعتقدون أن هذا من شأنه ان يعمل ؟”
“هل نسوا كل ما فعلوه ؟”
“أيتها العرابة ، لماذا تركتِ القديستيذهب؟ كان علينا التمسك بها بطريقة ما. الآن الأمور تزداد صعوبة .”
“ربما . حتى لو تذكروا ، فقد يعتقدون أنه لم يكن شيئًا سيئًا .ا لجميع يتذكر ما هو مناسب لهم.”
وفجأة خجل الشيوخ وأحنوا رؤوسهم متجنبين عيون شارون.
ضحكت آستر بسبب كلمات نواه الواقعية .
عندما فتحت الباب وخرجت ، كان بعض المرشحين الذين تدربت معهم أثناء إقامتها في المعبد أمام الباب .
“إنه أمر غريب للغاية. فقط أولئك الذين عانوا من الألم لا يمكنهم النسيان و يحتفظون بالأمر لفترة طويلة . الشخص الذي يحتاج حقًا إلى التذكر هو الشخص الذي سبب الألم .”
“أين ذهب الفرسان المقدسون الآخرون ؟”
قرّب نواه نفسه بالقرب من آستر . كان من المفترض أن ينقل دفئه لها .
على وجه الخصوص ، كان الشيوخ ، الذين تحدثوا بصوت عالٍ ، محرجين واعترفوا بأنهم مخطئون.
“هل أنتِ متأكدة من أنكِ بخير ؟ أخبريني إن كنتِ متعبة .”
لطالما كان المعبد هو كل شيء له ، لكنها كانت المرة الأولى التي أراد فيها مغادرة المعبد الذي كرس حياته له.
“انا أفضل بكثير مما كنت أعتقد.”
“إنه أمر مضحك إلى حد ما بدلاً من أن يزعجني. الناس الذين دائما ما ينظرون إلي بازدراء ويتجاهلونني ، تظاهروا بأنهم سعداء لرؤيتي في وقت سابق .”
ابتسمت آستر ، التي سارت أبطأ قليلاً ، وهي تنظر إلى السماء.
“نعم ، اتطلع … لهذا .”
“في الواقع ، كنت خائفة من أن يتذكرني المرشحين الذين قاموا بمضايقتي في المعبد في الماضي .”
نظر كاليد إلى كفيه الفارغتين ، وكأن المعبد الذي كان فيه مجرد وهم.
امتلأت عيون آستر الشفافة بالسماء الزرقاء .
وجه نواه بصره لآستر وهي تنظر للسماء .
“لكن هذا لا يهم. شعرت بقليل من السوء ، لكن هذا رد فعل طبيعي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع نواه إصبعه على خده و تظاهر بالتفكير ثم قال بصوت لعوب .
“هذا صحيح .”
“….وأنا أيضًا .”
“ربما لأنني سعيدة للغاية الآن. الماضي لم يعد يؤثر علي.”
بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة و وضع قديمها على الأرض للتشبث ، تم جرها في الأرض .
وجه نواه بصره لآستر وهي تنظر للسماء .
راڤيان ، التي تم جرها إلى الباب بطريقة مفككة ، وجدت كاليد واقفًا بجانب الباب.
كانت عيون آستر المختلطة باللون الأزرق كالسماء جميلة للغاية .
“أم ، ماذا عن الذهاب في موعد معي ؟ ماذا عن صنع خاتم و ارتداءه معي ؟”
“أنا فخور بكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا .”
ربت نواه على رأس آستر بيده الكبيرة .
“إنه أمر غريب للغاية. فقط أولئك الذين عانوا من الألم لا يمكنهم النسيان و يحتفظون بالأمر لفترة طويلة . الشخص الذي يحتاج حقًا إلى التذكر هو الشخص الذي سبب الألم .”
“دعينا لا ننظر للخلف و نتطلع للأمام فقط .”
“في الداخل .”
“اتطلع للأمام ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
لم يكن الانتقام هو الأولوية الأولى لآستر منذ أن التقت بأسرتها .
أجابت آستر ، التي كانت غارقة في التفكير ، على سؤال نواه بتعبير مرتعش على وجهها.
ومع ذلك ، فإن سبب قدومها إلى المعبد وتدمير راڤيان بالتأكيد هو حماية حياتها اليومية الثمينة.
ظلت راڤيان تصرخ حتى لا يتم جرخا بعيدًا .
الآن ، بعدما انهارت راڤيان التي حبستها في كل حياة ، لم تعد مضطرة للخوف بعد الآن.
نظر كاليد إلى كفيه الفارغتين ، وكأن المعبد الذي كان فيه مجرد وهم.
لم أتخيل أبدًا أنني سأحصل على حياة لائقة ، لكن الآن لدي مستقبل أحلم به.
“لقد كانت أفكاري ضيقة .”
بدأت رموش آستر ترفرف بسرعة .
“لا تستمع لهم يا كاليد ، هل ستستمر في الوقوف هكذا ؟”
“ماذا علي أن أفعل من الآن فصاعدًا ؟”
كانت عيون آستر المختلطة باللون الأزرق كالسماء جميلة للغاية .
“أم ، ماذا عن الذهاب في موعد معي ؟ ماذا عن صنع خاتم و ارتداءه معي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بماذا أفكر ؟’
وضع نواه إصبعه على خده و تظاهر بالتفكير ثم قال بصوت لعوب .
كاليد ، الذي عاد إلى المعبد الرئيسي بدون أي اهتزاز ، نظر حوله بحثًا عن الفرسان الآخرين .
ضحكت آستر بسبب هذه الكلمات .
على الرغم من أن الأمر كان مؤلمًا وصعبًا للغاية ، إلا أنني تحملت ذلك الوقت وعشت مع توقعات للغد .
“ماهذا؟ لاشيء من هذا القبيل .”
“إنها مثل التحيات المملة . هل تشدد عقلكم بعدما أصبحتم كبارًا في السن ؟”
“أعني ، ليس عليكِ محاولة القيام بأي شيء. هذا يكفي في الوقت الحالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
كان صوت نوح حلوًا وعميقًا.
بعد اختفاء راڤيان ، التي استمرت في استخدام الشر ، أصبح الناس هادئين .
“ليس عليكِ أن تكوني في عجلة من أمركِ . لنفعل كل شيء ببطء. لدينا الكثير من الوقت.”
الآن بما أنها لم تعد القديسة لم يعد مضطرًا لأن يطيع أوامرها .
فتحت آستر عينيها على مصراعيها لأنها لم تكن على دراية بالكلمة التي تقول إن لديها متسعًا من الوقت.
“خذوها الآن . بدلاً من الزنزانة حيث يوجد السجناء ، ستكون الغرفة الغربية أفضل الآن .”
إنه ليس وقتًا يائسًا للرغبة في الموت فقط ، أو وقت يمكن القلق بشأن فقدانه .
لقد تعرفوا بالفعل عليها و أرادو التظاهر بمعرفتها بأعين براقة .
حان الوقت للتساؤول كل يوم عما سيحدث وكيف سيتم تقضية هذا اليوم .
“في الداخل .”
“نعم ، اتطلع … لهذا .”
لذا ، أمسك الفرسان راڤيان و جروها للغرفة الغربية .
خرجت الكلمات بخجل من فم آستر و احمرّ خدّيها .
“لكن هذا لا يهم. شعرت بقليل من السوء ، لكن هذا رد فعل طبيعي.”
فاندهشت آستر مما قالته ، وأدارت رأسها نحو السجن الذي كانت محبوسة فيه.
“ماهذا؟ لاشيء من هذا القبيل .”
أرادت أن تنقل مشاعرها الحالية إلى نفسها في الماضي ، و الأوقات الصعبة التي لم تعد موجودة بعد الآن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع نواه إصبعه على خده و تظاهر بالتفكير ثم قال بصوت لعوب .
‘لقد تحملت الأمر جيدًا .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع نواه إصبعه على خده و تظاهر بالتفكير ثم قال بصوت لعوب .
على الرغم من أن الأمر كان مؤلمًا وصعبًا للغاية ، إلا أنني تحملت ذلك الوقت وعشت مع توقعات للغد .
لم يكن الانتقام هو الأولوية الأولى لآستر منذ أن التقت بأسرتها .
***
“إنه أمر غريب للغاية. فقط أولئك الذين عانوا من الألم لا يمكنهم النسيان و يحتفظون بالأمر لفترة طويلة . الشخص الذي يحتاج حقًا إلى التذكر هو الشخص الذي سبب الألم .”
“ما رأيكَ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاليد ، أين كنت ؟ لقد أتيت في الوقت المناسب ، ساعدني لا يوجد طريقة يمكنني بها الخروج بمفردي .”
“إن الأمر أفضل بكثير من المرة السابقة .”
فاندهشت آستر مما قالته ، وأدارت رأسها نحو السجن الذي كانت محبوسة فيه.
فتح ألبرت ، رئيس عصابة الاغتيالات ، عينيه بحدة ، وحك شعره الأخضر .
“أنا فخور بكِ .”
كان هو وأعضاؤه يرتدون زي الكهنة أنفسهم وذابوا في الهيكل متظاهرين بأنهم كهنة.
كان ظهور راڤيان ، التي بدت وكأنها شخص مجنون ، بعيدًا عن مظهرها الذي رآه الناس من قبل.
“هل هناك أربع أشخاص ؟”
“….وأنا أيضًا .”
“تسك ، أنتَ مثيرة للشفقة . ألا يمكنك رؤية ذلك؟ هناك ثلاثة آخرين خلف الشجرة ، و ليس فقط من كانوا يتبعونها .”
كان صوت نوح حلوًا وعميقًا.
نظر ألبرت إلى آستر ومن يرافقها ، الذين كانوا يمشون ببطء ، و بلل شفتيه .
نظر كاليد حوله متسائلاً ماذا يحدث بحق خالق الجحيم ولماذا تم أخذ راڤيان من قبل الفرسان .
–يتبع ….
“كاليد ؟ حتى لو لم تعرف هذا لا يجب أن تفعل هذا بي ! لماذا اخترتكَ ؟ لقد كنت خياري ! هل تعلم أنكَ كبرت لتصبح فارسًا مقدسًا ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات