“هل هذا صحيح ؟”
ثم فجأة ظهر طائر أزرق فوق رأسها و طار بعيدًا لمكان ما .
“نعم ، إن كنت لا تشعر كيف يمكنك القتال ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طاخ طاخ –
“أشعر بهم ، ألبرت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآههه!!”
“وأنا أيضًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة ، اعتقدت آستر أن الأمر قد يكون خطيرًا ، لذلك قامت بطريقة ما بالصفير في الصافرة التي كانت حول رقبتها .
“حسنا هذا جيد.”
“نواه ، أليس هذا غريبًا ؟”
كان أعضاء النقابة يتنافسون عمن هو الأفضل و أصبحت عيونهم حادة .
“آستر ، لا تقفي هنا و اختبئي في أي مكان !”
“على أي حال ، المجموع الكامل هو سبعة .”
“ماذا ؟”
داخل المعبد المركزي ، لا يمكن إحضار أكثر من عدد معين من المرافقين.
قام ألبرت بتعيين عدد من رجاله ممن سوف يهاجمون مرافقي آستر .
كان هناك العديد من المرافقين من تريزيا ، لكن آستر اختارت سبعة فقط وفقًا للرقم.
“حسنا هذا جيد.”
كان ألبرت ينوي الاستفادة من هذه الفجوة عندما تم تقليل المرافقين إلى الحد الأدنى.
ركض المرافقون ، اللذين هزموا أعضاء النقابة في وقت متأخر ، ونواه و فرسان الظل إلى آستر ، لكنهم كانوا متأخرين بخطوة واحدة .
“لا يمكن الاستهانة بالأمر . خاصة الرجال الثلاثة الموجودين وراء تلك الشجرة . إذا اختارت بين اللذين لديهم قوة قوية ، سيكونون أقوياء للغاية .”
–يتبع ….
“ولكن هل من المقبول حقًا العمل داخل المعبد؟”
في الوقت نفسه ، انفجر صوت سحب السيوف من الغمد في كل مكان.
“بالطبع لا .”
“بماذا تشعر ؟”
“ماذا ؟”
اغرورقت الدموع في عيني آستر أثناء حديثها مع نواه.
“ومع ذلك ، هذا هو السبيل الوحيد. نحتاج فقط إلى تأمين الهدف و الهرب . بعد ذلك سوف يعتني الدوق بالأمر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء نواه أمام آستر وحاول منعه ، لكن عضو آخر في النقابة قد تقدم له و اضطر إلى التصدي له .
حتى لو كان العمل مرهقًا بعض الشيء ، فقد كان هناك فرق كبير بين تأمين الهدف وعدم القدرة على القيام بالأمر .
“ولكن ألسنا في المعبد ؟”
ألبرت ، الذي شعر بشكل غريزي بمدى قوة فرسان الظل ، كان يحكم على أنه لا توجد فرصة للفوز بالخارج.
“آستر ، قفي خلفي .”
“هيا جميعًا استعدوا ، سنبدأ قريبًا .”
يبدو أن هناك عددًا واضحًا من المحاولات لاختطافها ، معتقدة أنه إذا كان لديها دمها فقط ، فسيكون ذلك على ما يرام.
على وجه الخصوص ، كان الوضع داخل المعبد مفيدًا لألبرت ورجاله.
تمتمت آستر بصوت خفيض لم يسمعه ألبرت.
قلة من الناس مروا على جانب الطريق ، ربما بفضل امتحان التأهيل ، حتى الفرسان المقدسون لم يكونوا يحرسون .
بالمقارنة مع مرافقة آستر ، التي كانت سبعة فقط ، كان أعضاء النقابة المتناثرين يقاربون العشرين ، لذلك كانت هناك فرصة للفوز .
“ركزوا ، كل ما يمكنكم فعله هو توخي الحذر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طاخ طاخ –
بالمقارنة مع مرافقة آستر ، التي كانت سبعة فقط ، كان أعضاء النقابة المتناثرين يقاربون العشرين ، لذلك كانت هناك فرصة للفوز .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أخرج القماش من جيبه. لقد كانت ستصاب بالإغماء بمجرد أن تشم الدواء المنوم على الفور .
قام ألبرت بتعيين عدد من رجاله ممن سوف يهاجمون مرافقي آستر .
حبست آستر أنفاسها خلف المرافقين بحثًا عن فرصة للهروب.
“سأشير بإصبعي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وللحظة ، صاح ڤيكتور ،الذي نظر إلى الوراء بإحساس غريب بعدم الارتياح ، بدهشة.
رفع ألبرت ، الذي كان ينتظر اللحظة المناسبة ، ولم يرمش جفونه ، يده اليمنى ببطء.
كان ذلك لأن الأشخاص الذين أخفوا وجودهم قدر الإمكان كانوا يركضون نحوهم.
وبهدف تحديد التوقيت ، أعطى إشارة لجميع مرؤوسيه بالاندفاع.
كان ألبرت ، بتعبير راض على وجهه ، يعتقد أن آستؤ كان عليها النوم الآن و أصبح مستعدًا لرفعها .
‘الآن !’
“آنستي ، عندما تغادرين المعبد سيكون هناك فرسان ينتظرونكِ . سيكون من الأكثر أمانًا مغادرة المعبد من التواجد هنا .”
بالطبع ، كان ألبرت هو من كان في المقدمة وركض نحو فارس الظل المختبئ خلف الشجرة.
“سأحاول تكوين ثغرة ، لذا إذا كان هناك طريق ، فلا يجب أن تنظري للخلف مطلقًا وتجري نحو الباب.”
كرئيس للنقابة ، كانت تحركاته هي الأسرع. كانت مهارة يمكن أن يثق بها براونز .
كان ذلك لأن الأشخاص الذين أخفوا وجودهم قدر الإمكان كانوا يركضون نحوهم.
وبينما كان يقفز ، أخفى وجوده تمامًا ، ولم يلاحظ حتى الفارس الذي كان سيتعرض للهجوم من قِبله .
ومع ذلك ، بمجرد خلعهم زي الكهنة الثقيل ، أدركت أن ذلك كان مجرد تمويه .
ألبرت ، الذي كان قد قطع المسافة إلى الحارس الذي كان يختبئ خلف الشجرة في لحظة ، قام بأرجحة سيفه دون تردد.
“شعرت بالأمر أيضًا .”
في تلك اللحظة ، لاحظ ڤيكتور ، الذي يتمتع بحاسة جيدة ، شعورًا غريبًا ونظر إلى الوراء.
أخفى ألبرت كل طاقته تمامًا ، لكن مرؤوسيه لم يسيطروا على ظهورهم بدقة .
في الوقت نفسه ، وضع المرافقون آستر في الوسط وتحولوا إلى مجموعة حماية ، وسحبوا السيوف .
“حسنا هذا جيد.”
ومع ذلك ، كان أعضاء النقابة يجرون بالفعل نحو آستر .
كان صحيحًا أيضًا أن الخروج من المعبد والانضمام إلى الفرسان الآخرين كان أفضل طريقة في الوقت الحالي.
في الوقت نفسه ، انفجر صوت سحب السيوف من الغمد في كل مكان.
كان هناك العديد من المرافقين من تريزيا ، لكن آستر اختارت سبعة فقط وفقًا للرقم.
***
كان عدد مرافقي آستر قليلاً مقارنة بالطرف الآخر. علاوة على ذلك ، فإن المهاجمين لم يبدوا ضعفاء .
قبل أن يهاجم ألبرت ،
“على أي حال ، المجموع الكامل هو سبعة .”
“آستر ، هل تبكين ؟”
“هذا صحيح . ولقد كانوا جميعًا يرتدون ملابس الكهنة . لابدَ أن هناك شخص ما في الداخل .”
“لا ، أريد العطس أنا لا أبكي .”
“هذا صحيح . ولقد كانوا جميعًا يرتدون ملابس الكهنة . لابدَ أن هناك شخص ما في الداخل .”
اغرورقت الدموع في عيني آستر أثناء حديثها مع نواه.
آستر التي كانت تراقب الوضع ضيقت عينيها .
لم يكن ذلك بسبب الحزن ، لكن لأنها كانت سعيدة ، ذرفت الدموع بدون أن تشعر .
مسحت آستر الدموع بظهر يدها بسرعة و نفضتها .
“آستر ، لا تقفي هنا و اختبئي في أي مكان !”
ومع ذلك ، قام أحد المرافقين من الاقتراب من الخلف فجأة و همس.
بالمقارنة مع مرافقة آستر ، التي كانت سبعة فقط ، كان أعضاء النقابة المتناثرين يقاربون العشرين ، لذلك كانت هناك فرصة للفوز .
“أنا آسف يا آنسة ، لكن شيئًا ما يبدو غريبًا.”
مع انتشار الألم الذي لا يطاق من كاحله إلى جسده بالكامل ، لم يستطع ألبرت الوقوف بعد الآن وصرخ و كأن حلقه ينفجر .
“بماذا تشعر ؟”
“أليس كذلك ، شورو ؟”
لم تكن تعرف ماذا يحدث ، لكن آستر خفضت صوتها هي الأخرى .
“سأشير بإصبعي .”
“منذ وقت سابق ، استمريت في الشعور بوخز في ظهري .”
“نواه ، أليس هذا غريبًا ؟”
“شعرت بالأمر أيضًا .”
“نعم .”
وافق ڤيكتور ، الذي شعر بشيء غريب ، وتقدم للأمام.
في تلك اللحظة ، لاحظ ڤيكتور ، الذي يتمتع بحاسة جيدة ، شعورًا غريبًا ونظر إلى الوراء.
“يبدوا أن هناك من يريد مهاجمتنا .”
“ماذا لو تشتت كل هؤلاء الحراس؟ أنت أميرة وليس هناك من يحميكِ .”
قال الحارس أنه قد تلقى اشارة حتى يحترس ، من فارس الظلام الذي كان يراقب من فوق الشجرة .
“سأحاول تكوين ثغرة ، لذا إذا كان هناك طريق ، فلا يجب أن تنظري للخلف مطلقًا وتجري نحو الباب.”
“ولكن ألسنا في المعبد ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل الجميع بخير؟”
“ومع ذلك ، من الأفضل الحذر في حالة حدوث شيء ما .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تعرف ماذا يحدث ، لكن آستر خفضت صوتها هي الأخرى .
“نعم .”
صاح أحد المرافقين في آستر.
أخفى ألبرت كل طاقته تمامًا ، لكن مرؤوسيه لم يسيطروا على ظهورهم بدقة .
كان مرافقي آستر أيضًا موهوبين جدًا ، لذلك لاحظوا الحركة التي كانت حولهم .
“آنستي ! تراجعي !”
‘أتمنى ألا يحدث شيء .’
ثم افتح فمه على مصراعيه وهاجم كاحل ألبرت بقوة .
شدّت آستر على تنورتها بقوة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألبرت ، الذي كان قد قطع المسافة إلى الحارس الذي كان يختبئ خلف الشجرة في لحظة ، قام بأرجحة سيفه دون تردد.
كما أنها زادت من سرعتها في المشي لتخرج من المعبد بسرعة .
“على أي حال ، المجموع الكامل هو سبعة .”
كان المرافقون يضعون أيديهم على الغمد حتى يتمكنوا من سحب سيوفهم في أي وقت في حالة حدوث ظروف غير متوقعة.
في الوقت نفسه ، انفجر صوت سحب السيوف من الغمد في كل مكان.
وللحظة ، صاح ڤيكتور ،الذي نظر إلى الوراء بإحساس غريب بعدم الارتياح ، بدهشة.
“أشعر بهم ، ألبرت .”
“آنستي ! تراجعي !”
“نعم ، ربما راڤيان .”
كان ذلك لأن الأشخاص الذين أخفوا وجودهم قدر الإمكان كانوا يركضون نحوهم.
ومع ذلك ، بغض النظر عن مقدار انتظاره ، لم تسقط آستر في الجانب الآخر حيث مدّ يده .
على الرغم من أنه لا تزال هناك مسافة ، إلا أن المرافقين ألقوا باللوم على أنفسهم لعدم ملاحظتهم عاجلاً ، وغيروا صفوفهم لتغطية آستر .
كان عدد مرافقي آستر قليلاً مقارنة بالطرف الآخر. علاوة على ذلك ، فإن المهاجمين لم يبدوا ضعفاء .
كان فرسان الظل المختبئون وراء الأشجار ويتتبعونهم يصوبون سيوفهم على أعضاء الجماعة الذين هاجموهم بالفعل.
شورو الذي تمت مناداة اسمه أخرج رأسه برفق من التنورة .
‘لماذا الكهنة ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الحارس أنه قد تلقى اشارة حتى يحترس ، من فارس الظلام الذي كان يراقب من فوق الشجرة .
اتسعت عيون آستر بدهشة وهي تنظر إلى الوراء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تعرف ماذا يحدث ، لكن آستر خفضت صوتها هي الأخرى .
كان ذلك لأن رجالًا يرتدون زي الكهنة جاءوا حتى يهاجموها .
مع انتشار الألم الذي لا يطاق من كاحله إلى جسده بالكامل ، لم يستطع ألبرت الوقوف بعد الآن وصرخ و كأن حلقه ينفجر .
ومع ذلك ، بمجرد خلعهم زي الكهنة الثقيل ، أدركت أن ذلك كان مجرد تمويه .
شدّت آستر على تنورتها بقوة .
شعر فارس الظل الذي كان يتعامل مع ألبرت أن الموقف كان أخطر مما كان يعتقد و أصبحت تعابيره أصبحت أكثر صلابة.
حبست آستر أنفاسها خلف المرافقين بحثًا عن فرصة للهروب.
في هذه المرحلة ، اعتقدت آستر أن الأمر قد يكون خطيرًا ، لذلك قامت بطريقة ما بالصفير في الصافرة التي كانت حول رقبتها .
على وجه الخصوص ، كان الوضع داخل المعبد مفيدًا لألبرت ورجاله.
ثم فجأة ظهر طائر أزرق فوق رأسها و طار بعيدًا لمكان ما .
“آنستي ، عندما تغادرين المعبد سيكون هناك فرسان ينتظرونكِ . سيكون من الأكثر أمانًا مغادرة المعبد من التواجد هنا .”
“آستر ، قفي خلفي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
مثل المرافقين ، استل نواه سيفه و أخذ آستر .
“بماذا تشعر ؟”
كانت آستر حريصة على رؤية سيوف العصابة تهاجم من جميع الاتجاهات وتمسكت بذراع نواه .
يبدو أن هناك عددًا واضحًا من المحاولات لاختطافها ، معتقدة أنه إذا كان لديها دمها فقط ، فسيكون ذلك على ما يرام.
“هل الجميع بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طاخ طاخ –
“نعم . هؤلاء هم الأشخاص الذين وثق بهم الدوق الأكبر و أئتمنهم عليكِ .”
في الوقت نفسه ، وضع المرافقون آستر في الوسط وتحولوا إلى مجموعة حماية ، وسحبوا السيوف .
ولكن حتى عندما قال ذلك ، كان نواه قلقًا من الداخل أيضًا.
ومع ذلك ، بغض النظر عن مقدار انتظاره ، لم تسقط آستر في الجانب الآخر حيث مدّ يده .
كان عدد مرافقي آستر قليلاً مقارنة بالطرف الآخر. علاوة على ذلك ، فإن المهاجمين لم يبدوا ضعفاء .
لقد كانوا يندفعون نحو آستر ، وعندما كانت تحاول أن تخطوا خطوات قليلة لقد كان الأمر يتكرر مرة أخرى .
“آنستي ، عندما تغادرين المعبد سيكون هناك فرسان ينتظرونكِ . سيكون من الأكثر أمانًا مغادرة المعبد من التواجد هنا .”
“آنستي ، من فضلك تجنبي هذا !”
طاخ طاخ –
“هل سأترككم وحدكم ؟”
عاد ڤيكتور ، الذي تعامل مع المهاجمين بتبادل السيوف بسرعة كبيرة ، إلى جانب آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كنتِ لا تريدين أن تتأذي ابقي هادئة . يجب أن آخذك على قيد الحياة. لا أريد أن أؤذيك.”
“لكن لا يمكنني رؤية المخرج .”
“سأحاول تكوين ثغرة ، لذا إذا كان هناك طريق ، فلا يجب أن تنظري للخلف مطلقًا وتجري نحو الباب.”
“سأحاول تكوين ثغرة ، لذا إذا كان هناك طريق ، فلا يجب أن تنظري للخلف مطلقًا وتجري نحو الباب.”
كان صحيحًا أيضًا أن الخروج من المعبد والانضمام إلى الفرسان الآخرين كان أفضل طريقة في الوقت الحالي.
“هل سأترككم وحدكم ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآههه!!”
“أولا وقبل كل شيء ، يجب أن تكون السيدة آمنة. سنغادر نحن بعد ذلك .”
“سأحاول تكوين ثغرة ، لذا إذا كان هناك طريق ، فلا يجب أن تنظري للخلف مطلقًا وتجري نحو الباب.”
أومأت آستر برأسها وهي تعلم جيدًا ما يعنيه ڤيكتور.
“آنستي ، من فضلك تجنبي هذا !”
كان صحيحًا أيضًا أن الخروج من المعبد والانضمام إلى الفرسان الآخرين كان أفضل طريقة في الوقت الحالي.
“لكن لا يمكنني رؤية المخرج .”
حبست آستر أنفاسها خلف المرافقين بحثًا عن فرصة للهروب.
صاح أحد المرافقين في آستر.
لكن بغض النظر عن عدد المرات التي حاولوا فيها ، لم ينجحوا . كان ذلك بسبب في أن اللحظة التي تحركت فيها آستر ، توافد أعضاء النقابة على بعضهم البعض.
بعد ذلك ، رفعت آستر التي كانت هادئة شفتيها .
لم يسمحوا لآستر المستهدفة بالهروب بسهولة.
إذا كان يريد قتلها فعليها بالطبع أن تتجنبه ، ولكن إن كان يريد الاختطاف فهناك طريقة أفضل .
لقد كانوا يندفعون نحو آستر ، وعندما كانت تحاول أن تخطوا خطوات قليلة لقد كان الأمر يتكرر مرة أخرى .
“أليس كذلك ، شورو ؟”
آستر التي كانت تراقب الوضع ضيقت عينيها .
“ألا يعمل هذا ؟ لم يكن هناك شيء من هذا القبيل ، لماذا ؟ هل استخدمت الدواء الخاطئ ؟”
“نواه ، أليس هذا غريبًا ؟”
في الوقت نفسه ، انفجر صوت سحب السيوف من الغمد في كل مكان.
“ماذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“أحضرت سبعة أشخاص فقط لأن عدد المرافقين كان محدودًا . لكن إن قمنا بعدهم تقريبًا فهم عشرين ، كيف دخل هذا العدد الكبير من الناس إلى هنا ؟”
“….ماذا؟”
قال نواه ‘آه’ و أومأ برأسه .
‘الآن !’
لم يكن لديه الوقت للتفكير في الأمر معتقدًا أنه كان عليه فقط حماية آستر .
“أشعر بهم ، ألبرت .”
“هذا صحيح . ولقد كانوا جميعًا يرتدون ملابس الكهنة . لابدَ أن هناك شخص ما في الداخل .”
“هذا صحيح . ولقد كانوا جميعًا يرتدون ملابس الكهنة . لابدَ أن هناك شخص ما في الداخل .”
“نعم ، ربما راڤيان .”
“نعم . هؤلاء هم الأشخاص الذين وثق بهم الدوق الأكبر و أئتمنهم عليكِ .”
إذا حدث شيء من هذا القبيل داخل المعبد ، فلا توجد طريقة يمكن لـدي هين من خلالها الوقوف ساكنًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو كان العمل مرهقًا بعض الشيء ، فقد كان هناك فرق كبير بين تأمين الهدف وعدم القدرة على القيام بالأمر .
كانت راڤيان هي الوحيدة التي لديها سبب لمهاجمتها ، حتى في مثل هذه المخاطرة الكبيرة.
على وجه الخصوص ، كان الوضع داخل المعبد مفيدًا لألبرت ورجاله.
‘الدم .’
لكن ألبرت لم يتخيل أبدًا أنه ستكون هناك ثعابين ، ولا كتى أفاعي في هذا المكان .
يبدو أن هناك عددًا واضحًا من المحاولات لاختطافها ، معتقدة أنه إذا كان لديها دمها فقط ، فسيكون ذلك على ما يرام.
اغرورقت الدموع في عيني آستر أثناء حديثها مع نواه.
لقد سئمت من هوس راڤيان بالدم . لقد كانت سعيدة أن الأمر انتهى هذه المرة .
في الوقت نفسه ، انفجر صوت سحب السيوف من الغمد في كل مكان.
بدا أن حراس آستر كانوا يتصدون بشكل جيد في البداية ، ولكن نظرًا لأن الأعداد كانت أقل ، أصبحت الرتب غير منظمة تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألبرت ، الذي كان قد قطع المسافة إلى الحارس الذي كان يختبئ خلف الشجرة في لحظة ، قام بأرجحة سيفه دون تردد.
“آنستي ! احترسي منه !! تجنبي ذلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألبرت ، الذي كان قد قطع المسافة إلى الحارس الذي كان يختبئ خلف الشجرة في لحظة ، قام بأرجحة سيفه دون تردد.
صاح أحد المرافقين في آستر.
“ومع ذلك ، هذا هو السبيل الوحيد. نحتاج فقط إلى تأمين الهدف و الهرب . بعد ذلك سوف يعتني الدوق بالأمر .”
هذا لأن ألبرت ، الذي قتل فارس الظل ، كان يركض نحو آستر بابتسامة خبيثة .
أخفى ألبرت كل طاقته تمامًا ، لكن مرؤوسيه لم يسيطروا على ظهورهم بدقة .
“ماذا لو تشتت كل هؤلاء الحراس؟ أنت أميرة وليس هناك من يحميكِ .”
“سأشير بإصبعي .”
جاء نواه أمام آستر وحاول منعه ، لكن عضو آخر في النقابة قد تقدم له و اضطر إلى التصدي له .
“لا ، أريد العطس أنا لا أبكي .”
“آستر ، لا تقفي هنا و اختبئي في أي مكان !”
اغرورقت الدموع في عيني آستر أثناء حديثها مع نواه.
لكن آستر توقفت بشكل مستقيم ونظرت في عيني ألبرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طاخ طاخ –
هو لا يريد قتلي .
هو لا يريد قتلي .
إذا كان يريد قتلها فعليها بالطبع أن تتجنبه ، ولكن إن كان يريد الاختطاف فهناك طريقة أفضل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لماذا الكهنة ؟’
“شورو .”
أخفى ألبرت كل طاقته تمامًا ، لكن مرؤوسيه لم يسيطروا على ظهورهم بدقة .
تمتمت آستر بصوت خفيض لم يسمعه ألبرت.
على وجه الخصوص ، كان الوضع داخل المعبد مفيدًا لألبرت ورجاله.
شورو الذي تمت مناداة اسمه أخرج رأسه برفق من التنورة .
“بماذا تشعر ؟”
لكن ألبرت لم يتخيل أبدًا أنه ستكون هناك ثعابين ، ولا كتى أفاعي في هذا المكان .
ثم افتح فمه على مصراعيه وهاجم كاحل ألبرت بقوة .
ضحك ألبرت ، الذي جاء أمام آسار مباشرة دون أي مقاطعة ، بهدوء.
شدّت آستر على تنورتها بقوة .
“إن كنتِ لا تريدين أن تتأذي ابقي هادئة . يجب أن آخذك على قيد الحياة. لا أريد أن أؤذيك.”
“آنستي ، عندما تغادرين المعبد سيكون هناك فرسان ينتظرونكِ . سيكون من الأكثر أمانًا مغادرة المعبد من التواجد هنا .”
“…….”
“ولكن ألسنا في المعبد ؟”
أومأت آستر بشكل عرضي بدلاً من الرد.
“آنستي ! احترسي منه !! تجنبي ذلك!”
“هذا فقط ؟ يالكِ من طفلة فريدة .”
“ولكن هل من المقبول حقًا العمل داخل المعبد؟”
بعد ذلك ، رفعت آستر التي كانت هادئة شفتيها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شورو .”
ثم أخرج القماش من جيبه. لقد كانت ستصاب بالإغماء بمجرد أن تشم الدواء المنوم على الفور .
“ولكن ألسنا في المعبد ؟”
“آنستي ، من فضلك تجنبي هذا !”
في تلك اللحظة ، كان شور ، الذي كان يرفع وجهه ، متحمسًا وقفز إلى الأمام بسرعة كبيرة.
“آستر لا !”
ثم فجأة ظهر طائر أزرق فوق رأسها و طار بعيدًا لمكان ما .
ركض المرافقون ، اللذين هزموا أعضاء النقابة في وقت متأخر ، ونواه و فرسان الظل إلى آستر ، لكنهم كانوا متأخرين بخطوة واحدة .
أومأت آستر بشكل عرضي بدلاً من الرد.
سرعان ما وضع ألبرت القماش المغطى بالدواء المنوم على فم آستر .
شورو الذي تمت مناداة اسمه أخرج رأسه برفق من التنورة .
لقد كان الأمر سهلاً لأن آستر لم تقاوم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء نواه أمام آستر وحاول منعه ، لكن عضو آخر في النقابة قد تقدم له و اضطر إلى التصدي له .
“نعم ، هذا سيكون جيدًا بالنسبة لبعضنا البعض .”
“آنستي ! احترسي منه !! تجنبي ذلك!”
كان ألبرت ، بتعبير راض على وجهه ، يعتقد أن آستؤ كان عليها النوم الآن و أصبح مستعدًا لرفعها .
“نعم ، هذا سيكون جيدًا بالنسبة لبعضنا البعض .”
ومع ذلك ، بغض النظر عن مقدار انتظاره ، لم تسقط آستر في الجانب الآخر حيث مدّ يده .
“هذا صحيح . ولقد كانوا جميعًا يرتدون ملابس الكهنة . لابدَ أن هناك شخص ما في الداخل .”
“….ماذا؟”
“سأحاول تكوين ثغرة ، لذا إذا كان هناك طريق ، فلا يجب أن تنظري للخلف مطلقًا وتجري نحو الباب.”
شمت آستر القماشة المنقوعة بالدواء المنوم من خلال أنفها و فمها لكنها كانت لاتزال واعية بشكل واضح .
صاح أحد المرافقين في آستر.
بدلاً من ذلك ، نظر ألبرت لتعبير آستر وهي ترمش ببراءة .
“نعم ، هذا سيكون جيدًا بالنسبة لبعضنا البعض .”
“ألا يعمل هذا ؟ لم يكن هناك شيء من هذا القبيل ، لماذا ؟ هل استخدمت الدواء الخاطئ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
أخذ ألبرت القماش من على فم آستر وهو يشعر بالارتباك .
“آستر لا !”
“هذا الدواء لا يعمل عليّ ، ربما عليك أن تستخدم دواء أقوى ؟”
ضحك ألبرت ، الذي جاء أمام آسار مباشرة دون أي مقاطعة ، بهدوء.
قالت له آستر بلطف من ثم نادت على اسم شورو .
“ماذا ؟”
“أليس كذلك ، شورو ؟”
إذا كان يريد قتلها فعليها بالطبع أن تتجنبه ، ولكن إن كان يريد الاختطاف فهناك طريقة أفضل .
في تلك اللحظة ، كان شور ، الذي كان يرفع وجهه ، متحمسًا وقفز إلى الأمام بسرعة كبيرة.
هو لا يريد قتلي .
ثم افتح فمه على مصراعيه وهاجم كاحل ألبرت بقوة .
“هذا فقط ؟ يالكِ من طفلة فريدة .”
أنياب شورو ، كانت حادة جدًا ، اخترقت كاحل ألبرت.
لكن بغض النظر عن عدد المرات التي حاولوا فيها ، لم ينجحوا . كان ذلك بسبب في أن اللحظة التي تحركت فيها آستر ، توافد أعضاء النقابة على بعضهم البعض.
“آآههه!!”
أنياب شورو ، كانت حادة جدًا ، اخترقت كاحل ألبرت.
مع انتشار الألم الذي لا يطاق من كاحله إلى جسده بالكامل ، لم يستطع ألبرت الوقوف بعد الآن وصرخ و كأن حلقه ينفجر .
بدلاً من ذلك ، نظر ألبرت لتعبير آستر وهي ترمش ببراءة .
–يتبع ….
لكن آستر توقفت بشكل مستقيم ونظرت في عيني ألبرت.
ومع ذلك ، كان أعضاء النقابة يجرون بالفعل نحو آستر .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات