هذه المرة ، تمكنت من الخروج من المعبد بسهولة .
وبعد ذلك .
أمام المعبد ، كانت العربة التي أعدها دي هين مسبقًا تنتظر .
قبل فترة ، كان قلقًا بشأن ما يجب أن يفعله مع راڤيان ، لكن لديه الآن طريقًا واضحًا ليقطعه.
قبل العودة إلى تريزيا ، حيا دي هين نواه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وذلك لأن العديد من الجواسيس الذين زرعوا داخل المعبد قد جاءوا .
“الجرح لا يؤلم ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، بالطبع يمكنني ….”
“نعم ، أنا بخير.”
“أثناء غيابكِ ، افتقدكِ چودي و طلب ذلك .”
“أنا سعيد . شكرًا لهذا اليوم . لن أنسى أبدًا أن جلالتك قام بمساعدة ابنتي .”
للحظة ، فتح دي هين عينيه بقوة و تصلب .
على عكس الكلمات اللطيفة ، لقد كان دي هين يحدق في نواه ببرود و كأنه ينظر إلى سارق .
“لقد كان القصر الإمبراطوري فارغًا منذ فترة طويلة ، لذا عليكَ الذهاب و تفقد الوضع .”
لسبب ما ، شعر نواه أن دي هين كان يشتم بعينيه ، وسعل عبثًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القصر الإمبراطور ؟ ليس المعبد ؟ ألن تذهب للسيدة ؟”
“لا . لقد فعلت ذلك لأنني أريد ذلك . إلى اللقاء .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سعيد . شكرًا لهذا اليوم . لن أنسى أبدًا أن جلالتك قام بمساعدة ابنتي .”
فكر نواه في أن السبب قد يكون لأنه احتضن آستر منذ قليل .
“آستر ، هل تشعرين بالنعاس ؟”
“إذن ، سأذهب أولاً .”
ركز أكبر قدر ممكن من الاهتمام على ركبتيه وأمسك رأس آستر بثبات.
أومأ دي هين و عاد أولاً .
“سوف يتم ارسال هؤلاء الناس للقصر الإمبراطوري أولاً، أنا قلق بشأن آستر لذا فقط سأرافقكم .”
آسار ، التي كانت على وشك ركوب العربة برفقة شقيقيها التوأم ، ألقت نظرة خاطفة على نواه .
“قليلاً . هل يمكنني النوم لبعض الوقت ؟”
‘ماذا الآن ؟’
“جلالة ولي العهد سيذهب أولاً .”
لم تقل أي شيء لنواه حتى النهاية . كان هذا بسبب الحدود الصارمة التي بينها و بين والدها و إخوتها .
“أولا وقبل كل شيء ، أنا ذاهب إلى القصر الإمبراطوري.”
“أبي ، نواه ….”
“لا داعي لذلك ، آستر معي لذا لا داعي للقلق .”
“جلالة ولي العهد سيذهب أولاً .”
لم يكن يريد استخدامها إن أمكن ، ولكن الآن بعد أن حدث خطأ ، لم يكن لديه خيار آخر.
بالطبع لقد كان نواه سيتبعهم ،و لكن بمجرد سماع كلمات دي هين جفل و توقف .
“نعم ، أعتقد أنكِ قد ضغطتِ على أنف تلكَ الراڤيان أم راڤينان تلكَ ، لذا أشعر بتحسن قليل . لكن المعبد وقح للغاية .”
“لقد كان القصر الإمبراطوري فارغًا منذ فترة طويلة ، لذا عليكَ الذهاب و تفقد الوضع .”
آسار ، التي كانت على وشك ركوب العربة برفقة شقيقيها التوأم ، ألقت نظرة خاطفة على نواه .
سمع ألبرت ، الذي تم القبض عليه ، المحادثة وفتح عينيه.
“لقد ظهرت الطفلة في موقع الاختبار ؟ يا إلهي ….”
‘لحظة …. ألم يكن هناك أي حديث أن شخص من العائلة المالكة في المرافقين ؟’
‘ماذا الآن ؟’
علاوة على ذلك ، إذا كان نواه ، فقد كان بالتأكيد اسم الأمير المتوج .
“سوف يتم ارسال هؤلاء الناس للقصر الإمبراطوري أولاً، أنا قلق بشأن آستر لذا فقط سأرافقكم .”
أصيب ألبرت ، الذي هاجم حتى ولي العهد بالخطأ ، بالدهشة وكان على وشك الاختناق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسائل للحظة عما كان يعنيه و تشابكت الأفكار ، لكنه في النهاية فهم ما كان يقصده و ابتسم .
“سوف يتم ارسال هؤلاء الناس للقصر الإمبراطوري أولاً، أنا قلق بشأن آستر لذا فقط سأرافقكم .”
لم تقل أي شيء لنواه حتى النهاية . كان هذا بسبب الحدود الصارمة التي بينها و بين والدها و إخوتها .
“لا داعي لذلك ، آستر معي لذا لا داعي للقلق .”
“قليلاً . هل يمكنني النوم لبعض الوقت ؟”
“نعم أيها الأمير ، سوف أحمي آستر .”
“القصر الإمبراطوري .”
في المرة الأخيرة التي زار فيها منزل الدوق الأكبر ، چودي ، الذي أصبح قريبًا منه قليلاً ، أغلق عينيه لوح بيده حتى لا يقلق .
“آستر ، هل تشعرين بالنعاس ؟”
“لا يمكنني المساعدة ….”
“لقد ظهرت الطفلة في موقع الاختبار ؟ يا إلهي ….”
أطلق نواه تنهيدة صغيرة.
سمع ألبرت ، الذي تم القبض عليه ، المحادثة وفتح عينيه.
في ذلك الوقت ، كان الخط الذي لا يمكنه أن يقتحمه الآن هو الخط العائلي .
أطلق نواه تنهيدة صغيرة.
كانت آستر قلقة بشأن نواه ، لكنه ظل صامتًا لأنه اعتقد أنه سيكون مكروهًا أكثر من خلال اتخاذ جانبها أكثر الآن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، سأذهب أولاً .”
“حسنًا ، من فضلكم اذهبوا بحذر . آستر ، أراكِ لاحقًا .”
“نعم ، أعتقد أنكِ قد ضغطتِ على أنف تلكَ الراڤيان أم راڤينان تلكَ ، لذا أشعر بتحسن قليل . لكن المعبد وقح للغاية .”
نواه ، الذي ظل تعبيره داكنًا عند التفكير في الانفصال عن آستر ، ابتسم ولوح بيده لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كنتِ تفتقدينني أكثر مما فعلت أنا ؟”
“شكرًا لكَ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فشل الخطف وتم نقل ألبرت إلى تريزيا ؟”
حركت آستر فمها بقوة حتى يتمكن نواه من التعرق على الكلمات و لوحت بيدها ، ثم ركبت العربة أولاً .
لم تستطع التعبير عن الأمر بشكل صحيح لأنها كانت في حيرة من أمرها ، لكنها لم تكن تعرف مدى سعادتها برؤيتهم يركضون في عجلة من أمرهم.
حتى نواه يراقب دي هين يمشي باتجاه العربة حتى النهاية .
“الأوغاد. لماذا يفعلون هذا بدون استشارتي ؟”
ومع ذلك ، توقف دي هين ، الذي كان يسير بشكل جيد ، فجأة واستدار وسار باتجاه نواه مرة أخرى.
“الجرح لا يؤلم ؟”
شعر و كأنه كان مليئًا بالغضب ، ومع كل خطوة يخطوها كان نواه يفزع و يبتلع لعابه .
لكي تستمر عائلتنا ، يجب أن يكون هناك قديسة في العائلة .”
‘هل يحاول متابعة الموضوع السابق ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسائل للحظة عما كان يعنيه و تشابكت الأفكار ، لكنه في النهاية فهم ما كان يقصده و ابتسم .
كان نواه على استعداد للتوبيخ القادم .
چودي ، الذي لا يزال يخشى الثعابين ، ملتصق بجدار العربة ، وكانت مهمة دينيس تهدئة الاضطراب.
“إن كان لديكَ بعض الوقت في خلال اسبوعين …”
‘ماذا الآن ؟’
ومع ذلك ، على عكس عينيه الحائرتين ، طرح “دي هين” قصة مختلفة تمامًا.
كان صوت براونز حازمًا .
“ستكون هناك حفلة عيد ميلاد لآستر . سيتم عقدها في الملجأ ، لذلك قد يكون الأمر رديئًا بعض الشيء لدعوة جلالة ولي العهد ، لكن هل ترغب في الحضور؟”
أصيب ألبرت ، الذي هاجم حتى ولي العهد بالخطأ ، بالدهشة وكان على وشك الاختناق.
“حفلة عيد ميلاد ؟”
اتسعت عيون نواه ، الذي كان ينظر إلى دي هين ، بشكل كبير للغاية .
اتسعت عيون نواه ، الذي كان ينظر إلى دي هين ، بشكل كبير للغاية .
لكي تستمر عائلتنا ، يجب أن يكون هناك قديسة في العائلة .”
تسائل للحظة عما كان يعنيه و تشابكت الأفكار ، لكنه في النهاية فهم ما كان يقصده و ابتسم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هكذا؟”
“هل تقوم بدعوتي ؟”
“لقد ظهرت الطفلة في موقع الاختبار ؟ يا إلهي ….”
” نعم. لقد ساعدت ابنتي كثيرًا اليوم .”
لاحظ نواه أن قلب دي هين قد انفتح قليلاً مع أحداث اليوم وكان سعيدًا حقًا.
حتى وقت قريب ، لم يكن من الممكن أن يقوم دي هين شخصيًا بدعوة نزاه ، الذي كان قلقًا منه ، إلى حفلة عيد ميلاد آستر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سعيد . شكرًا لهذا اليوم . لن أنسى أبدًا أن جلالتك قام بمساعدة ابنتي .”
لاحظ نواه أن قلب دي هين قد انفتح قليلاً مع أحداث اليوم وكان سعيدًا حقًا.
“آستر ، ركبتيّ أيضًا .”
“أنا سعيد جدًا لأن الدوق الأكبر دعاني شخصيًا. بالتاكيد. سأحضر بالتأكيد. “
“اعرف ، أختي الصغيرة أصبحت نحيفة .”
“إذًا ، أراكَ لاحقًا .”
كان دي هين سعيدًا بآستر التي نامت على ساقيه .
كان مظهر دي هين لا يزال باردًا ، لكن نواه شعر بطريقة ما أنه كان أقل إثارة للخوف من ذي قبل.
بينما لم يكن چودي فحسب ، بل أيضًا دينيس ، الذي كان يقرأ الكتب ، يستهدف رأس آستر ، إلا أن آستر كانت تتنفس وتنغمس في نوم عميق.
انطلقت آستر و دينيس و چودي مع دي هين في العربة لتريزيا برفق .
“…أنا آسف. لم يكن هناك طريقة يمكنني مساعدتهم بها لأن الدوق اهتم بالموقف بنفسه.”
نظرت آستر إلى نواه عبر النافذة حتى اختفى تمامًا ، ثم أدارت رأسها.
كان دي هين ، الذي كان سيوقفه بشكل طبيعي ، غاضبًا أيضًا عندما سمع أن المعبد حاول إمساك آستر بالقوة ، لذلك ترك الأمر يمر هذه المرة.
“آستر ، أشعر و كأن وجهكِ قد تم قسمه ، هل كان الأمر بهذه الصعوبة ؟”
“اعرف ، أختي الصغيرة أصبحت نحيفة .”
“سوف يتم ارسال هؤلاء الناس للقصر الإمبراطوري أولاً، أنا قلق بشأن آستر لذا فقط سأرافقكم .”
جلس كل من چودي و دينيس على جانبيّ آستر و فحصا آستر بدقة .
كانت أسوأ المواقف التي تخيلها براونز مسبقًا.
“هل تناولتِ الطعام بشكل جيد ؟ هل نمتِ جيدًا ؟ هل اشتقتِ لأخيكِ ؟”
كان صوت براونز حازمًا .
سأل چودي و عيناه تلمعان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الث-الثعبان!”
“هل كنتِ تفتقدينني أكثر مما فعلت أنا ؟”
كانت أسوأ المواقف التي تخيلها براونز مسبقًا.
حتى عندما سأل دينيس ، الذي لم يكن جيدًا في طرح مثل هذه الأسئلة ، لفتت آستر عينيها إلى الجانب.
حتى وقت قريب ، لم يكن من الممكن أن يقوم دي هين شخصيًا بدعوة نزاه ، الذي كان قلقًا منه ، إلى حفلة عيد ميلاد آستر.
لقد شعرت بالضغط النسبي من دي هين الذي كان جالسًا بجانبهم .
سألت آستر ، التي كانت تحاول الاتكاء عليه ، بتألم ، لأن فخذي دي هين العريضتين جاءتا إلى عينيها بطريقة ما. [هموت??]
“بالطبع ، أردت رؤية أبي و إخوتي جدًا جدًا .”
“هل تناولتِ الطعام بشكل جيد ؟ هل نمتِ جيدًا ؟ هل اشتقتِ لأخيكِ ؟”
لم ترهم منذ أسبوع و تسائلت كيف حالهم ، لكنها كانت سعيدة جدًا لأنهم قد وصلوا لهذا الحد لهذا قامت بمطابقة الإيقاع الخاص بهم .
أومأ دي هين و عاد أولاً .
ارتفعت زوايا شفتيّ دي هين بشكل ملحوظ لأن آستر ذكرته أولاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي ، تناوب معي لاحقًا .”
“لقد فوجئت جدًا عندما ظهر أبي فجأة. و إخوتي كانوا يركضون ، ماذا حدث ؟”
حتى وقت قريب ، لم يكن من الممكن أن يقوم دي هين شخصيًا بدعوة نزاه ، الذي كان قلقًا منه ، إلى حفلة عيد ميلاد آستر.
لم تستطع التعبير عن الأمر بشكل صحيح لأنها كانت في حيرة من أمرها ، لكنها لم تكن تعرف مدى سعادتها برؤيتهم يركضون في عجلة من أمرهم.
“حفلة عيد ميلاد ؟”
“أثناء غيابكِ ، افتقدكِ چودي و طلب ذلك .”
“أريد أن اسمع ما حدث .”
تحولت عيون التوأم المتحيرة إلى دي هين ، ضرب دي هين أولاً بنبرة غير مبالية .
“حسنًا ، من فضلكم اذهبوا بحذر . آستر ، أراكِ لاحقًا .”
“أبي ، أنتَ من فعلت ذلك . من الواضح أنكَ من طلبت منا الذهاب ….. آه .”
لم تستطع التعبير عن الأمر بشكل صحيح لأنها كانت في حيرة من أمرها ، لكنها لم تكن تعرف مدى سعادتها برؤيتهم يركضون في عجلة من أمرهم.
الشخص الذي اقترح عليهم الذهاب إلى المعبد على الفور هو بالتأكيد دي هين.
كان دي هين سعيدًا بآستر التي نامت على ساقيه .
چودي ، الذي كان يحاول قول الحقيقة بشكل غير عادل أغلق فمه بسرعة .
چودي ، الذي لا يزال يخشى الثعابين ، ملتصق بجدار العربة ، وكانت مهمة دينيس تهدئة الاضطراب.
“على أي حال ، ألستِ سعيدة ؟ كان من الرائع ان نأتي لاصطحابكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سعيد جدًا لأن الدوق الأكبر دعاني شخصيًا. بالتاكيد. سأحضر بالتأكيد. “
“نعم ، أسعدني رؤيتكم قريبًا .”
“الخبر السار هو أن ألبرت لن يقول أي شيء . يمكننا الوثوق بهم ، إنهم يفضلون الموت إذا تم القبض عليهم .”
بسبب كلمات آستر ، التي تبتسم و تتحدث بسعادة ، ابتسم دي هين وچودي و دينيس .
علاوة على ذلك ، إذا كان نواه ، فقد كان بالتأكيد اسم الأمير المتوج .
“أريد أن اسمع ما حدث .”
***
كان هناك الكثير من الوقت حتى وصولهم إلى تريزيا .
علاوة على ذلك ، إذا كان نواه ، فقد كان بالتأكيد اسم الأمير المتوج .
تحدثت آستر عن كل شيء من الوقت الذي غادرت فيه تريزيا إلى اللحظة السابقة دون ترك أي شيء.
“إذًا ، أراكَ لاحقًا .”
دي هين وچودي ودينيس استمعوا باهتمام دون مقاطعة آستر أثناء حديثها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي ، تناوب معي لاحقًا .”
“كما هو متوقع ، آستر خاصتنا كانت تعمل بشكل جيد حقًا .”
لم تكن آستر تعرف على الإطلاق ، بسبب الاضطراب البسيط انزلق شيء ما من كاحلها أثناء نومها .
ربت دينيس على رأس آستر عندما انتهت من الحديث وعبر عن فخره .
كانت عينا آستر نصف مغمضتين بالفعل ، ربما لأنها كانت متوترة طوال اليوم.
“نعم ، أعتقد أنكِ قد ضغطتِ على أنف تلكَ الراڤيان أم راڤينان تلكَ ، لذا أشعر بتحسن قليل . لكن المعبد وقح للغاية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم أيها الأمير ، سوف أحمي آستر .”
چودي الذي كان على وشكِ الانفجار من الغضي طوال الوقت ، تذمر .
تحدثت آستر عن كل شيء من الوقت الذي غادرت فيه تريزيا إلى اللحظة السابقة دون ترك أي شيء.
“أبي ، غطي أذنيّ آستر لثانية من فضلك .”
حركت آستر فمها بقوة حتى يتمكن نواه من التعرق على الكلمات و لوحت بيدها ، ثم ركبت العربة أولاً .
“هكذا؟”
لم يكن يريد استخدامها إن أمكن ، ولكن الآن بعد أن حدث خطأ ، لم يكن لديه خيار آخر.
“نعم .”
“لا . لقد فعلت ذلك لأنني أريد ذلك . إلى اللقاء .”
عندما غطى دي هين أذني آستر بيديه كما طلب چودي ، لعن چودي المعبد بكل أنواع الكلمات القاسية.
أطلق نواه تنهيدة صغيرة.
“چودي ، أنتَ …. حسنًا .”
“هل تناولتِ الطعام بشكل جيد ؟ هل نمتِ جيدًا ؟ هل اشتقتِ لأخيكِ ؟”
كان دي هين ، الذي كان سيوقفه بشكل طبيعي ، غاضبًا أيضًا عندما سمع أن المعبد حاول إمساك آستر بالقوة ، لذلك ترك الأمر يمر هذه المرة.
“شكرًا أبي .”
تثاءبت آستر بعد أن تحدثت لفترة طويلة.
“نعم ، أسعدني رؤيتكم قريبًا .”
“هاآم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سعيد جدًا لأن الدوق الأكبر دعاني شخصيًا. بالتاكيد. سأحضر بالتأكيد. “
“آستر ، هل تشعرين بالنعاس ؟”
كان هناك القليل من الأمل في نقابة ألبرت .
“قليلاً . هل يمكنني النوم لبعض الوقت ؟”
عندما غطى دي هين أذني آستر بيديه كما طلب چودي ، لعن چودي المعبد بكل أنواع الكلمات القاسية.
كانت عينا آستر نصف مغمضتين بالفعل ، ربما لأنها كانت متوترة طوال اليوم.
“الخبر السار هو أن ألبرت لن يقول أي شيء . يمكننا الوثوق بهم ، إنهم يفضلون الموت إذا تم القبض عليهم .”
“بالطبع ، اعتمدي عليّ .”
“…أنا آسف. لم يكن هناك طريقة يمكنني مساعدتهم بها لأن الدوق اهتم بالموقف بنفسه.”
ضغط دي هين على كتفه و قرب رأس آستر .
“.. إذا ذهبت وقابلت الأوغاد في المعبد ، فهل هناك أي فرصة لاستعادة راڤيان مكانتها كقديسة مرة أخرى؟”
سألت آستر ، التي كانت تحاول الاتكاء عليه ، بتألم ، لأن فخذي دي هين العريضتين جاءتا إلى عينيها بطريقة ما. [هموت??]
“ومع ذلك … كيف حال راڤيان؟”
“أبي ، هل يمكنني النوم على ركبتيكَ ؟”
على عكس الكلمات اللطيفة ، لقد كان دي هين يحدق في نواه ببرود و كأنه ينظر إلى سارق .
للحظة ، فتح دي هين عينيه بقوة و تصلب .
لم تستطع التعبير عن الأمر بشكل صحيح لأنها كانت في حيرة من أمرها ، لكنها لم تكن تعرف مدى سعادتها برؤيتهم يركضون في عجلة من أمرهم.
“حسنًا ، بالطبع يمكنني ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى نواه يراقب دي هين يمشي باتجاه العربة حتى النهاية .
“آستر ، ركبتيّ أيضًا .”
“مايزال هناك فرصة .”
بينما فوجئ دي هين ، أشار چودي لنفسه .
الشخص الذي اقترح عليهم الذهاب إلى المعبد على الفور هو بالتأكيد دي هين.
لكن لم يكن دي هين هو من سيفوت هذه السعادة. فقط كان متفاجئًا قليلاً ، لن يخسر أمام چودي.
ومع ذلك ، على عكس عينيه الحائرتين ، طرح “دي هين” قصة مختلفة تمامًا.
“چودي ، ساقيكَ مازالتا صغيرتين للغاية بالنسبة لآستر لتستلقي .”
كان براونز يعلم جيدًا أن هناك طريقة واحدة متبقية لتحقيق رغباته.
في الواقع ، چودي ، الذي كان يفتقر إلى الاستقرار مقارنة بدي هين ، تحلل وعبس شفتيه .
سأل چودي و عيناه تلمعان .
في النهاية استلقيت آستر على ركبة دي هين. كانت مريحة كما اعتقدت ، لذلك ابتسمت بمفردها .
‘هل كانت تعلم أنها قديسة .’
“شكرًا أبي .”
نواه ، الذي ظل تعبيره داكنًا عند التفكير في الانفصال عن آستر ، ابتسم ولوح بيده لها.
كان دي هين سعيدًا بآستر التي نامت على ساقيه .
“أبي ، غطي أذنيّ آستر لثانية من فضلك .”
ركز أكبر قدر ممكن من الاهتمام على ركبتيه وأمسك رأس آستر بثبات.
“مايزال هناك فرصة .”
“أبي ، تناوب معي لاحقًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تثاءبت آستر بعد أن تحدثت لفترة طويلة.
“لكي نكون منصفين ، ماذا عن 30 دقيقة لكل منا ؟”
كان مظهر دي هين لا يزال باردًا ، لكن نواه شعر بطريقة ما أنه كان أقل إثارة للخوف من ذي قبل.
بينما لم يكن چودي فحسب ، بل أيضًا دينيس ، الذي كان يقرأ الكتب ، يستهدف رأس آستر ، إلا أن آستر كانت تتنفس وتنغمس في نوم عميق.
كان هناك الكثير من الوقت حتى وصولهم إلى تريزيا .
وبعد ذلك .
“لقد ظهرت الطفلة في موقع الاختبار ؟ يا إلهي ….”
لم تكن آستر تعرف على الإطلاق ، بسبب الاضطراب البسيط انزلق شيء ما من كاحلها أثناء نومها .
دي هين وچودي ودينيس استمعوا باهتمام دون مقاطعة آستر أثناء حديثها.
“الث-الثعبان!”
جلس كل من چودي و دينيس على جانبيّ آستر و فحصا آستر بدقة .
“صوتكَ مرتفع ، ستستيقظ آستر ! إنه شورو .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تثاءبت آستر بعد أن تحدثت لفترة طويلة.
چودي ، الذي لا يزال يخشى الثعابين ، ملتصق بجدار العربة ، وكانت مهمة دينيس تهدئة الاضطراب.
لم تقل أي شيء لنواه حتى النهاية . كان هذا بسبب الحدود الصارمة التي بينها و بين والدها و إخوتها .
***
“شكرًا أبي .”
سرعان ما وصلت أخبار فشل راڤيان في اجتياز امتحان التأهيل إلى براونز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما هو متوقع ، آستر خاصتنا كانت تعمل بشكل جيد حقًا .”
وذلك لأن العديد من الجواسيس الذين زرعوا داخل المعبد قد جاءوا .
سأل چودي و عيناه تلمعان .
“لقد ظهرت الطفلة في موقع الاختبار ؟ يا إلهي ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر المساعد في دهشة .
صُدم براونز عندما علم أن آستر هي التي قاطعت اختبار راڤيان.
“لكنها فقدت فرصتها بالفعل .”
‘هل كانت تعلم أنها قديسة .’
أمام المعبد ، كانت العربة التي أعدها دي هين مسبقًا تنتظر .
بالإضافة إلى ذلك ، تعثرت راڤيان عندما علمت أنها حُرمت من مقعدها كقديسة.
“لقد فوجئت جدًا عندما ظهر أبي فجأة. و إخوتي كانوا يركضون ، ماذا حدث ؟”
‘لقد سارت الأمور بشكل خاطئ .’
“لقد ظهرت الطفلة في موقع الاختبار ؟ يا إلهي ….”
كانت أسوأ المواقف التي تخيلها براونز مسبقًا.
شعر و كأنه كان مليئًا بالغضب ، ومع كل خطوة يخطوها كان نواه يفزع و يبتلع لعابه .
كان هناك القليل من الأمل في نقابة ألبرت .
للحظة ، فتح دي هين عينيه بقوة و تصلب .
حتى مرؤوسوه ، الذين جاءوا بآخر الأخبار ، نقلوا الأخبار السيئة.
قبل فترة ، كان قلقًا بشأن ما يجب أن يفعله مع راڤيان ، لكن لديه الآن طريقًا واضحًا ليقطعه.
“…أنا آسف. لم يكن هناك طريقة يمكنني مساعدتهم بها لأن الدوق اهتم بالموقف بنفسه.”
“شكرًا لكَ .”
“فشل الخطف وتم نقل ألبرت إلى تريزيا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسائل للحظة عما كان يعنيه و تشابكت الأفكار ، لكنه في النهاية فهم ما كان يقصده و ابتسم .
جاء الكثير من العمل دفعة واحدة ، وأصيب براونز بالصدمة وارتجفت يداه.
كان مظهر دي هين لا يزال باردًا ، لكن نواه شعر بطريقة ما أنه كان أقل إثارة للخوف من ذي قبل.
“الخبر السار هو أن ألبرت لن يقول أي شيء . يمكننا الوثوق بهم ، إنهم يفضلون الموت إذا تم القبض عليهم .”
“الخبر السار هو أن ألبرت لن يقول أي شيء . يمكننا الوثوق بهم ، إنهم يفضلون الموت إذا تم القبض عليهم .”
“ومع ذلك … كيف حال راڤيان؟”
كان براونز يعلم جيدًا أن هناك طريقة واحدة متبقية لتحقيق رغباته.
“إنها محبوسة في غرفتها. أنا متأكد من أنها تريد أن ترى جلالتك. ألا يجب أن نذهب؟”
ضغط دي هين على كتفه و قرب رأس آستر .
شد براونز قبضته عندما قال إنها سُجنت لأنها حُرمت من مقعدها كقديسة.
جاء الكثير من العمل دفعة واحدة ، وأصيب براونز بالصدمة وارتجفت يداه.
“الأوغاد. لماذا يفعلون هذا بدون استشارتي ؟”
جاء الكثير من العمل دفعة واحدة ، وأصيب براونز بالصدمة وارتجفت يداه.
“أعتقد أن تأثير الاختبار الذي يتم إجراؤه علنًا ضخم. كان الاختلاف بين القوى المقدسة واضحًا للغاية .”
‘هل يحاول متابعة الموضوع السابق ؟’
“.. إذا ذهبت وقابلت الأوغاد في المعبد ، فهل هناك أي فرصة لاستعادة راڤيان مكانتها كقديسة مرة أخرى؟”
“هل تقوم بدعوتي ؟”
“سيكون الأمر صعبا من حيث الجو. الآن ، أليس من الأفضل إبعاد الآتسة الشابة عن الطريق حتى لا تتعرض لعقوبة كبيرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شد براونز قبضته عندما قال إنها سُجنت لأنها حُرمت من مقعدها كقديسة.
أصبح تعبير براونز باردًا بعد سماع تحليله.
چودي ، الذي كان يحاول قول الحقيقة بشكل غير عادل أغلق فمه بسرعة .
قبل فترة ، كان قلقًا بشأن ما يجب أن يفعله مع راڤيان ، لكن لديه الآن طريقًا واضحًا ليقطعه.
على عكس الكلمات اللطيفة ، لقد كان دي هين يحدق في نواه ببرود و كأنه ينظر إلى سارق .
لكي تستمر عائلتنا ، يجب أن يكون هناك قديسة في العائلة .”
كان مظهر دي هين لا يزال باردًا ، لكن نواه شعر بطريقة ما أنه كان أقل إثارة للخوف من ذي قبل.
“لكنها فقدت فرصتها بالفعل .”
كان مظهر دي هين لا يزال باردًا ، لكن نواه شعر بطريقة ما أنه كان أقل إثارة للخوف من ذي قبل.
“يكفي .”
نواه ، الذي ظل تعبيره داكنًا عند التفكير في الانفصال عن آستر ، ابتسم ولوح بيده لها.
نظر المساعد في دهشة .
“شكرًا لكَ .”
“مايزال هناك فرصة .”
‘هل كانت تعلم أنها قديسة .’
كان براونز يعلم جيدًا أن هناك طريقة واحدة متبقية لتحقيق رغباته.
” نعم. لقد ساعدت ابنتي كثيرًا اليوم .”
لم يكن يريد استخدامها إن أمكن ، ولكن الآن بعد أن حدث خطأ ، لم يكن لديه خيار آخر.
“سيكون الأمر صعبا من حيث الجو. الآن ، أليس من الأفضل إبعاد الآتسة الشابة عن الطريق حتى لا تتعرض لعقوبة كبيرة؟”
“أولا وقبل كل شيء ، أنا ذاهب إلى القصر الإمبراطوري.”
لم تكن آستر تعرف على الإطلاق ، بسبب الاضطراب البسيط انزلق شيء ما من كاحلها أثناء نومها .
“القصر الإمبراطور ؟ ليس المعبد ؟ ألن تذهب للسيدة ؟”
“شكرًا أبي .”
“القصر الإمبراطوري .”
جلس كل من چودي و دينيس على جانبيّ آستر و فحصا آستر بدقة .
كان صوت براونز حازمًا .
“قليلاً . هل يمكنني النوم لبعض الوقت ؟”
-يتبع …
كان مظهر دي هين لا يزال باردًا ، لكن نواه شعر بطريقة ما أنه كان أقل إثارة للخوف من ذي قبل.
“إذًا ، أراكَ لاحقًا .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
