اهتزت عيون فيدريك بسبب موقف دي هين البارد .
“لنذهب . لابدَ أنكَ جننت بعد قطع ذراعك .”
“أريد الجلوس و التحدث ، إنها قصة مهمة .”
على الرغم من أنه تحدث بأدب ، إلا أن المحتوى قد جعل دي هين يشعر بالشُبهة .
“اجلس هنا .”
“اجلس هنا .”
أشار دي هين للمقاعد الفارغة و أخبره أن يجلس في أي مكان .
كانت راڤيان القلقة تقضم أظافرها ، ودخل شخص ما إلى السجن .
“ليس لديّ الكثير من الوقت لأنكم قد أتيتم فجأة ، لذا قُل الموضوع على الفور .”
لقد سمع أنها قد سممت القديسة السابقة ، لذا كان يخمن بالفعل أن الأمر كان كذلك هذه المرة .
تأثر فيدريك بالأسلوب ، لكنه تذكر كلمات ديريك بأن عليه أن يُحضر القديسة بطريقة ما .
تجعدت الوثائق التي كان ينظر إليها في راحة يده.
“اعتقدت أنك ربما تكون قد خمنت سبب مجيئنا. لقد تم أخبارنا أن صحوة داينا كـقديسة قد ظهرت .”
اقتربت راڤيان بعدم صبر من وصيفة الشرف و أمسكت القضبان بيديها .
“ماذا؟”
ضغط دي هين على شفتيه ، ولقد وصل لذروة صبره .
عندما ظهر اسم داينا ، رفع دي هين رأسه للمرة الأولى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما لم يأتِ براونز بعد عدة أيام إلى المعبد ، تم نقل مقر سكن راڤيان من الغرفة الخاصة إلى السجن.
“هل سمع الدوق الأكبر عن الامتحان التي خضعت له في المعبد خلال عدة أيام ؟”
“أنتَ … لست هنا لمساعدتي؟”
“ماذا تريد أن تقول ؟”
دخل بن متفاجئًا ، وركض الفرسان من الخارج أيضًا ، لكن دي هين رفع يده وأوقفهم.
“كما يعلم جلالة الدوق الأكبر ، القديسة شخص يجب أن تكون في المعبد . نحن نطالب بعودة القديسة داينا .”
كانت هذه هي الصورة الحقيقية لدي هين الذي كان يطلق عليه القاتل في ساحة المعركة.
على الرغم من أنه تحدث بأدب ، إلا أن المحتوى قد جعل دي هين يشعر بالشُبهة .
“استمع جيدًا .”
تجعدت الوثائق التي كان ينظر إليها في راحة يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مجرد وصيفة الشرف تأتي لتوصيل الطعام لها في كل وجبة كانت ملزمة بعملها.
“أنا لا أعرف ماذا تقصد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، لم يكن رد الفعل على رؤية الكهنة مختلفًا.
كانت عيناه تتألقان .
لكن برؤية أنها لاتزال هنا ، فبالتأكيد هناك شيء ما قد حدث .
جفل فيدريك من الوهج الأخضر الداكن لعينيه وسعل عبثًا.
“ماذا أفعل ؟ احمي ابنتي .”
“كما قلت . ألم تأخذ القديسة من معبدنا؟ لا أعرف كيف علمت ذلك ، لكن عندما قلتَ أنكَ سوف تشتري هذه الطفلة المتواضعة ، لقد كان الأمر غريبًا .”
“العمل …. هذا كل شيء لليوم ، لذا سأذهب فقط .”
عندما كان يتحدث ، تذكر ما حدث منذ قليل في الحديقة .
تم قطع ذراع فيدريك اليسرى بسهولة مثل الفجل.
“….الطفلة المتواضعة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت راڤيان بالحرج ، وعضت شفتها ودارت حول زنزانتها في السجن.
وضع دي هين ساقيه معًا وهو يفكر فيما إن كان يجب عليه قطع رقبته في هذه اللحظة .
“لا يهم . تقدم و أخبرهم ، لا تحلم حتى بأخذ آستر .”
“هذه الطفلة هي التي أحضرتها بالفعل . هل تفكر في أنه من الممكن الأخذ و الاستسلام بكل سهولة ؟”
“ماذا … الآن … تم قطع ذراعي ….”
“أليست بالفعل ملك لمعبدنا ؟ يرجى إعادتها ، نحن الآن في موقف صعب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست راڤيان ، وعيناها فارغتان ، على مرتبتها ، وتكرر باستمرار ، ولا تتخلى عن آمالها في أن يأتي والدها لاصطحابها.
كانت نبرة صوته تعامل الأشخاص كالأدوات .
ومع ذلك ، استجابت الوصيفة ببرود و غادرت المكان .
ضغط دي هين على شفتيه ، ولقد وصل لذروة صبره .
“العمل …. هذا كل شيء لليوم ، لذا سأذهب فقط .”
“هل تقول أن موقفكم صعب ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أنهى حديثه ، تقدم دي هين للأمام وحرك سيفه دون تردد.
“نعم . لا أعرف كيف عرفت في ذلك الوقت … لكن شراء قديسة بمليون ، صاحب السمو كثير جدًا .”
لكن إجابة كاليد كانت شديدة البرودة .
لقد كان يعتقد أنه هو و دي هين يمكنهما التحدث أكثر ، لذا فيدريك ابتسم بحرارة أكثر .
‘لابدَ أن والدي لم يأتِ . لكن ماذا حدث للاختطاف ؟ هل فشل ؟”
كان دي هين غير قادر على الاستماع لهم أكثر من ذلك ، فصل ساقيه المتقاطعتين و ركل المكتب بقوة .
للحظة رفرفت عيون راڤيان و حولت نظرتها للجانب .
طراخ-!
بهذه الكلمات غادر كاليد .
تحطم المكتب لأشلاء و أصدر صوتًا عاليًا .
حتى عندما كانت في الغرفة الخاصة ، لم يأت أحد لزيارة راڤيان حتى بعد نقلها إلى السجن.
تناثرت القطع في كل مكان ، وارتفع الدخان ، وكان المكتب في حالة من الفوضى.
منذ دخولها للسجن ، لقد كانت شريرة و تنكر الواقع ، لكن لم يأتِ أحد للاهتمام براڤيان .
“جلالتك !”
اهتزت عيون فيدريك بسبب موقف دي هين البارد .
دخل بن متفاجئًا ، وركض الفرسان من الخارج أيضًا ، لكن دي هين رفع يده وأوقفهم.
عندما كان يتحدث ، تذكر ما حدث منذ قليل في الحديقة .
“أيها الدوق الأكبر دي هين ! ماهذا ؟”
“كما قلت . ألم تأخذ القديسة من معبدنا؟ لا أعرف كيف علمت ذلك ، لكن عندما قلتَ أنكَ سوف تشتري هذه الطفلة المتواضعة ، لقد كان الأمر غريبًا .”
ارتجف فيدريك و إدوين متوترين من الزخم الخطير الناجم عن دي هين.
“أنتَ … لست هنا لمساعدتي؟”
“ماذا أفعل ؟ احمي ابنتي .”
اعتقدت أن جميع المشاكل ستحل إذا نجح في اختطاف آستر.
لم يتوقف دي هين عند هذا الحد ، فقد أمسك السيف الذي وضعه بجانبه.
“نعم ، لقد أرسلت أشخاصًا من المعبد عدة مرات ، لكن يبدو أنهم أخلوا القصر مؤخرًا وذهبوا إلى مكان ما.”
لقد كان إمساك السيف بمثابة إعلان حرب على المعبد .
“نعم ، لقد أرسلت أشخاصًا من المعبد عدة مرات ، لكن يبدو أنهم أخلوا القصر مؤخرًا وذهبوا إلى مكان ما.”
مع تحول الوضع بسرعة ، رفع الفرسان المقدسون الذين تبعوا الكهنة وحتى فرسان دي هين سيوفهم معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاليد ، من فضلك لا تفعل ذلك. هذا ليس ما كنت أعيش من أجله؟ قال الجميع إنني قديسة. هل هذه مشكلتي؟”
في لحظة ، تحول المكتب إلى ساحة مواجهة ، وتصاعد التوتر في وجوه الجميع.
“يالهم من مجانين .”
“استمع جيدًا .”
“أنا لا أعرف ماذا تقصد .”
في المنتصف ، صرخ دي هين ، الذي كان غاضبًا جدًا ، بصوت عالٍ مثل الزئير.
لقد سمع أنها قد سممت القديسة السابقة ، لذا كان يخمن بالفعل أن الأمر كان كذلك هذه المرة .
“إنها ليست داينا ، بل آستر . وهذه الطفلة ليست القديسة ، بل ابنتي .”
“لنذهب . لابدَ أنكَ جننت بعد قطع ذراعك .”
“جلالتك ! لا !”
تشدد تعبير راڤيان عندما كانت تتذكر والدها ، الذي أخبرها دائمًا أنها يجب أن تصبح قديسة.
بعد أن أنهى حديثه ، تقدم دي هين للأمام وحرك سيفه دون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تظاهر بن أيضًا بإيقاف دي هين في وقت سابق ، لكنه كان غاضبًا جدًا من كلمات فيدريك التي تجاوزت الخط.
بدون حتى وقت للتفكير .
“ماذا أفعل ؟ احمي ابنتي .”
تم قطع ذراع فيدريك اليسرى بسهولة مثل الفجل.
“نعم ، سيكون ذلك أفضل .”
كانت هذه هي الصورة الحقيقية لدي هين الذي كان يطلق عليه القاتل في ساحة المعركة.
كان دي هين غير قادر على الاستماع لهم أكثر من ذلك ، فصل ساقيه المتقاطعتين و ركل المكتب بقوة .
بينما تجمد الجميع ، قفز إدوين بينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مجرد وصيفة الشرف تأتي لتوصيل الطعام لها في كل وجبة كانت ملزمة بعملها.
“آه ، الذراع ….”
“….الطفلة المتواضعة .”
قام على عجل بسكب كل قوته المقدسة على فيدريك .
“أريد الجلوس و التحدث ، إنها قصة مهمة .”
تم اتخاذ الإجراء على الفور بعد الجرح ، وتوقف الدم بسرعة ، ولحسن الحظ ، تم إعادة ربط الذراع ، لكن فيدريك ، الذي فقد أحد ذراعيه تقريبًا ، صُدم .
“إذا كان سمًا ، فأنتِ تحاولين إيذاء الأمير . إن لم تفعلي ذلك ، فإن المعبد ، الذي لا يزال في خطر ، سيتدخل .”
“ماذا … الآن … تم قطع ذراعي ….”
***
“إذا قلت ذلك عن ابنتي مرة أخرى ، فـ ….”
تناثرت القطع في كل مكان ، وارتفع الدخان ، وكان المكتب في حالة من الفوضى.
نظر دي هين في عيون فيدريك التي اتسعت ، وقال بشراسة .
كانت هذه هي الصورة الحقيقية لدي هين الذي كان يطلق عليه القاتل في ساحة المعركة.
“الحرب ستكون الخيار الوحيد .”
“لأنني بحاجة للتأكد من شيء ما . ما هو السائل الذي قلتِ أن أوصله لكِ في ذلك الوقت ؟”
ومع ذلك ، بدا إدوين غاضبًا لأنه كان يعامل الكهنة بهذه الطريقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست راڤيان ، وعيناها فارغتان ، على مرتبتها ، وتكرر باستمرار ، ولا تتخلى عن آمالها في أن يأتي والدها لاصطحابها.
“نحن وكلاء المعبد. حالما نعود ، سأبلغ عن هذا الحادث باعتباره عداء للمعبد. “
بهذه الكلمات غادر كاليد .
“لا يهم . تقدم و أخبرهم ، لا تحلم حتى بأخذ آستر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تقول أن موقفكم صعب ؟”
بعدنا أنهى كلامه طرد كلاهما ، كما طرد الفرسان المقدسون أيضًا .
لقد ابتعد عنها في الاجتماع ، لكن كاليد هو الشخص الوحيد الذي جاء لزيارتها الآن .
كان مظهر فيدريك متقطعًا حيث تم طرده دون وقت لتنظيف جسده بشكل صحيح.
“كما قلت . ألم تأخذ القديسة من معبدنا؟ لا أعرف كيف علمت ذلك ، لكن عندما قلتَ أنكَ سوف تشتري هذه الطفلة المتواضعة ، لقد كان الأمر غريبًا .”
“عليه أن يشعر بالأسف لأنه قلل من شأن معبدنا ، بغض النظر عن مقدار عظمته . هيه ، هل يدير ظهره للمعبد للتغطية على مثل هذه الطفلة .”
“اجلس هنا .”
“لنذهب . لابدَ أنكَ جننت بعد قطع ذراعك .”
للحظة رفرفت عيون راڤيان و حولت نظرتها للجانب .
تعرض فيدريك وإدوين للترهيب الشديد بسبب تصرفات دي هين وعادا إلى المعبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أنهى حديثه ، تقدم دي هين للأمام وحرك سيفه دون تردد.
بالطبع ، لم يكن رد الفعل على رؤية الكهنة مختلفًا.
“العمل …. هذا كل شيء لليوم ، لذا سأذهب فقط .”
“يالهم من مجانين .”
تشدد تعبير راڤيان عندما كانت تتذكر والدها ، الذي أخبرها دائمًا أنها يجب أن تصبح قديسة.
“يبدو أنهم ما زالوا يعتقدون أن قوة المعبد ستحميهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأثر فيدريك بالأسلوب ، لكنه تذكر كلمات ديريك بأن عليه أن يُحضر القديسة بطريقة ما .
“أفضل المضي قدماً في القتال و القضاء عليهم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….كاليد ؟”
“نعم ، سيكون ذلك أفضل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناه تتألقان .
تظاهر بن أيضًا بإيقاف دي هين في وقت سابق ، لكنه كان غاضبًا جدًا من كلمات فيدريك التي تجاوزت الخط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأثر فيدريك بالأسلوب ، لكنه تذكر كلمات ديريك بأن عليه أن يُحضر القديسة بطريقة ما .
“العمل …. هذا كل شيء لليوم ، لذا سأذهب فقط .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا ، إذن لماذا أتيت؟ هل تريد أن تراني هكذا؟”
كان المكتب مكسورًا ، لذلك كان من الصعب القيام بمزيد من العمل.
“كلام فارغ .”
ذهب دي هين لزيارة الأطفال ، وعانق كل واحد منهم بإحكام وانطلق على الفور إلى القصر الإمبراطوري.
“لنذهب . لابدَ أنكَ جننت بعد قطع ذراعك .”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تم تجاهلها بشكل صحيح ، تحول وجه راڤيان إلى اللون الأحمر.
عندما لم يأتِ براونز بعد عدة أيام إلى المعبد ، تم نقل مقر سكن راڤيان من الغرفة الخاصة إلى السجن.
“هل أنت مجنون؟ في اللحظة التي تعلن فيها هذا ، تكون قد انتهيت. لن تكون حتى قادرًا على البقاء كفـارس مقدس ، ما الذي ستضحي من أجله ؟”
كانت راڤيان ، التي اضطرت للعيش في سجن بارد مع مرتبة واحدة فقط ، بدلاً من غرفتها المريحة ، محرجة للغاية.
مع تحول الوضع بسرعة ، رفع الفرسان المقدسون الذين تبعوا الكهنة وحتى فرسان دي هين سيوفهم معًا.
حتى المراتب القديمة كانت تصدر صريرًا عند الاستلقاء. كان ظهرها يؤلمها و لم تستطع النوم في الليل .
أشار دي هين للمقاعد الفارغة و أخبره أن يجلس في أي مكان .
“اخرجوني ! هذا ليس مكاني !”
“اخرجوني ! هذا ليس مكاني !”
منذ دخولها للسجن ، لقد كانت شريرة و تنكر الواقع ، لكن لم يأتِ أحد للاهتمام براڤيان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناه تتألقان .
كانت مجرد وصيفة الشرف تأتي لتوصيل الطعام لها في كل وجبة كانت ملزمة بعملها.
تجعدت الوثائق التي كان ينظر إليها في راحة يده.
“انتظري لحظة ! ألم يتصل والدي بعد ؟ ماذا يفعل رؤساء الكهنة ؟ ما الذي سوف يفعله الشيوخ معي هنا !”
تم إرشاد الجميع إلى أقدم حديقة في القصر الإمبراطوري ، حيث يكون الوصول إليها مقيدًا في العادة.
اقتربت راڤيان بعدم صبر من وصيفة الشرف و أمسكت القضبان بيديها .
“اجلس هنا .”
“أنا آسفة ، أنا لا أعرف أي شيء . قيل لي ألا أجيب عن أي شيء .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما لم يأتِ براونز بعد عدة أيام إلى المعبد ، تم نقل مقر سكن راڤيان من الغرفة الخاصة إلى السجن.
ومع ذلك ، استجابت الوصيفة ببرود و غادرت المكان .
عندما كان يتحدث ، تذكر ما حدث منذ قليل في الحديقة .
عندما تم تجاهلها بشكل صحيح ، تحول وجه راڤيان إلى اللون الأحمر.
تجعدت الوثائق التي كان ينظر إليها في راحة يده.
‘لابدَ أن والدي لم يأتِ . لكن ماذا حدث للاختطاف ؟ هل فشل ؟”
“أليست بالفعل ملك لمعبدنا ؟ يرجى إعادتها ، نحن الآن في موقف صعب .”
اعتقدت أن جميع المشاكل ستحل إذا نجح في اختطاف آستر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا ، إذن لماذا أتيت؟ هل تريد أن تراني هكذا؟”
لكن برؤية أنها لاتزال هنا ، فبالتأكيد هناك شيء ما قد حدث .
كانت راڤيان ، التي اضطرت للعيش في سجن بارد مع مرتبة واحدة فقط ، بدلاً من غرفتها المريحة ، محرجة للغاية.
كانت راڤيان القلقة تقضم أظافرها ، ودخل شخص ما إلى السجن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف فيدريك و إدوين متوترين من الزخم الخطير الناجم عن دي هين.
“….كاليد ؟”
“عليه أن يشعر بالأسف لأنه قلل من شأن معبدنا ، بغض النظر عن مقدار عظمته . هيه ، هل يدير ظهره للمعبد للتغطية على مثل هذه الطفلة .”
أضاءت عيون راڤيان عندما رأت أن الخصم هو كاليد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاليد ، من فضلك لا تفعل ذلك. هذا ليس ما كنت أعيش من أجله؟ قال الجميع إنني قديسة. هل هذه مشكلتي؟”
حتى عندما كانت في الغرفة الخاصة ، لم يأت أحد لزيارة راڤيان حتى بعد نقلها إلى السجن.
اهتزت عيون فيدريك بسبب موقف دي هين البارد .
لقد ابتعد عنها في الاجتماع ، لكن كاليد هو الشخص الوحيد الذي جاء لزيارتها الآن .
مع تحول الوضع بسرعة ، رفع الفرسان المقدسون الذين تبعوا الكهنة وحتى فرسان دي هين سيوفهم معًا.
“تعال. أنت لا تعرف مدى سعادتي بمجيئك. هل يمكنك إخباري بما يحدث في الخارج؟ وماذا عن أبي ؟”
“لا يهم . تقدم و أخبرهم ، لا تحلم حتى بأخذ آستر .”
اعتقدت راڤيان أن كاليد هو الوحيد الذي يمكنه مساعدتها ، وابتسمت بلطف شديد.
“يبدو أنهم ما زالوا يعتقدون أن قوة المعبد ستحميهم.”
“يبدو أن دوق براوز لا يريد المجيء .”
عندما كان يتحدث ، تذكر ما حدث منذ قليل في الحديقة .
“مستحيل … هل أخبرته بشكل صحيح ؟”
“إنها ليست داينا ، بل آستر . وهذه الطفلة ليست القديسة ، بل ابنتي .”
“نعم ، لقد أرسلت أشخاصًا من المعبد عدة مرات ، لكن يبدو أنهم أخلوا القصر مؤخرًا وذهبوا إلى مكان ما.”
تم اتخاذ الإجراء على الفور بعد الجرح ، وتوقف الدم بسرعة ، ولحسن الحظ ، تم إعادة ربط الذراع ، لكن فيدريك ، الذي فقد أحد ذراعيه تقريبًا ، صُدم .
“كلام فارغ .”
“لا .”
شعرت راڤيان بالحرج ، وعضت شفتها ودارت حول زنزانتها في السجن.
كان المكتب مكسورًا ، لذلك كان من الصعب القيام بمزيد من العمل.
إن كنت تعتقد أنني لست قديسة بعد الآن فسوف يرميني بعيدًا … لن أتمكن من لقاء والدي بعد الآن ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتَ لاتزال فارسًا مقدسًا لذا يمكنكَ أن تخرجني سرًا ، صحيح ؟”
تشدد تعبير راڤيان عندما كانت تتذكر والدها ، الذي أخبرها دائمًا أنها يجب أن تصبح قديسة.
تناثرت القطع في كل مكان ، وارتفع الدخان ، وكان المكتب في حالة من الفوضى.
“كاليد ، أريد مساعدتك . فقط دعني أخرج من هنا .”
“أنتَ … لست هنا لمساعدتي؟”
قالت راڤيان بعد أن آلت الأمور لهذا النحو ، اعتقدت أنها بطريقة ما يجب أن تخرج من المعبد وتلتقي بوالدها شخصيًا.
“نعم ، لقد أرسلت أشخاصًا من المعبد عدة مرات ، لكن يبدو أنهم أخلوا القصر مؤخرًا وذهبوا إلى مكان ما.”
“أنتَ لاتزال فارسًا مقدسًا لذا يمكنكَ أن تخرجني سرًا ، صحيح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست راڤيان ، وعيناها فارغتان ، على مرتبتها ، وتكرر باستمرار ، ولا تتخلى عن آمالها في أن يأتي والدها لاصطحابها.
لكن إجابة كاليد كانت شديدة البرودة .
إن كنت تعتقد أنني لست قديسة بعد الآن فسوف يرميني بعيدًا … لن أتمكن من لقاء والدي بعد الآن ؟
“لماذا يجب أن أفعل ذلك؟”
“حتى لو لم يكن سمًا حقًا ، فلا حرج في توخي الحذر.”
“أنتَ … لست هنا لمساعدتي؟”
“لماذا يجب أن أفعل ذلك؟”
“لا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تقول أن موقفكم صعب ؟”
“مهلا ، إذن لماذا أتيت؟ هل تريد أن تراني هكذا؟”
“تعال. أنت لا تعرف مدى سعادتي بمجيئك. هل يمكنك إخباري بما يحدث في الخارج؟ وماذا عن أبي ؟”
“لأنني بحاجة للتأكد من شيء ما . ما هو السائل الذي قلتِ أن أوصله لكِ في ذلك الوقت ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، الذراع ….”
للحظة رفرفت عيون راڤيان و حولت نظرتها للجانب .
تناثرت القطع في كل مكان ، وارتفع الدخان ، وكان المكتب في حالة من الفوضى.
“إذا كان سمًا ، فأنتِ تحاولين إيذاء الأمير . إن لم تفعلي ذلك ، فإن المعبد ، الذي لا يزال في خطر ، سيتدخل .”
تشدد تعبير راڤيان عندما كانت تتذكر والدها ، الذي أخبرها دائمًا أنها يجب أن تصبح قديسة.
“لقد قمت بتسليمها مباشرة إلى الأمير ديمون. إذن ماذا سيفعلون بعدما يسمعون ذلك ؟ هل تتوقع أن تفلت من العقاب ؟”
دخل دب هين القصر بطريق مختلف عن البوابة الرئيسية متبعا الفارس الذي أرسله الإمبراطور مقدما إلى المكان الموعود.
“ليس لدي أي نية للإفلات . إذا كان سمًا حقًا ، كنت سأذهب في هذا الطريق إلى القصر الإمبراطوري وأقول الحقيقة .”
لقد سمع أنها قد سممت القديسة السابقة ، لذا كان يخمن بالفعل أن الأمر كان كذلك هذه المرة .
“هل أنت مجنون؟ في اللحظة التي تعلن فيها هذا ، تكون قد انتهيت. لن تكون حتى قادرًا على البقاء كفـارس مقدس ، ما الذي ستضحي من أجله ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تظاهر بن أيضًا بإيقاف دي هين في وقت سابق ، لكنه كان غاضبًا جدًا من كلمات فيدريك التي تجاوزت الخط.
حدقت راڤيان في وجه كاليد بنظرة عدم فهم .
في المنتصف ، صرخ دي هين ، الذي كان غاضبًا جدًا ، بصوت عالٍ مثل الزئير.
“إنها ليست تضحية. إذا كنت قد أخطأت ، فعليك أن تدفع ثمن خطاياك. إذن ، ألن يكون من الممكن أن أكون فخوراً أمام إيسبيتوس ساما؟ على الأقل إذا كنا أناسًا نعبد الحاكم .”
“ماذا؟”
“….لا علاقة لي بهذا . لقد كان مجرد ماء مقدس .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….كاليد ؟”
“لقد رأيت الحقيقة بالفعل في وجهك. لقد أُعطيت الإجابة .”
في المنتصف ، صرخ دي هين ، الذي كان غاضبًا جدًا ، بصوت عالٍ مثل الزئير.
جاء كاليد إلى السجن للتحدث إلى راڤيان ورؤية رد فعلها.
لقد كان إمساك السيف بمثابة إعلان حرب على المعبد .
لقد سمع أنها قد سممت القديسة السابقة ، لذا كان يخمن بالفعل أن الأمر كان كذلك هذه المرة .
‘لابدَ أن والدي لم يأتِ . لكن ماذا حدث للاختطاف ؟ هل فشل ؟”
وقفت راڤيان في الرُكن و بالغت في ردة فعلها ، وكان كاليد مقتنعًا بذلك .
تجعدت الوثائق التي كان ينظر إليها في راحة يده.
“حتى لو لم يكن سمًا حقًا ، فلا حرج في توخي الحذر.”
تم اتخاذ الإجراء على الفور بعد الجرح ، وتوقف الدم بسرعة ، ولحسن الحظ ، تم إعادة ربط الذراع ، لكن فيدريك ، الذي فقد أحد ذراعيه تقريبًا ، صُدم .
“كاليد ، من فضلك لا تفعل ذلك. هذا ليس ما كنت أعيش من أجله؟ قال الجميع إنني قديسة. هل هذه مشكلتي؟”
-يتبع …
نظر كاليد بحزن إلى شخصية راڤيان المكسورة ، التي صرخت بشدة بالشر.
“كلام فارغ .”
“ليس الجميع مثلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت راڤيان بالحرج ، وعضت شفتها ودارت حول زنزانتها في السجن.
بهذه الكلمات غادر كاليد .
“نحن وكلاء المعبد. حالما نعود ، سأبلغ عن هذا الحادث باعتباره عداء للمعبد. “
“لا يمكن . ماذا حدث لوالدي ؟ سيأتي ليخرجني من هنا بالتأكيد !”
“يبدو أن دوق براوز لا يريد المجيء .”
جلست راڤيان ، وعيناها فارغتان ، على مرتبتها ، وتكرر باستمرار ، ولا تتخلى عن آمالها في أن يأتي والدها لاصطحابها.
“يبدو أن دوق براوز لا يريد المجيء .”
***
“انتظري لحظة ! ألم يتصل والدي بعد ؟ ماذا يفعل رؤساء الكهنة ؟ ما الذي سوف يفعله الشيوخ معي هنا !”
اليوم التالي.
“نعم . لا أعرف كيف عرفت في ذلك الوقت … لكن شراء قديسة بمليون ، صاحب السمو كثير جدًا .”
كان ذلك اليوم الذي كان من المقرر عقد الاجتماع فيه.
“كما قلت . ألم تأخذ القديسة من معبدنا؟ لا أعرف كيف علمت ذلك ، لكن عندما قلتَ أنكَ سوف تشتري هذه الطفلة المتواضعة ، لقد كان الأمر غريبًا .”
دخل دب هين القصر بطريق مختلف عن البوابة الرئيسية متبعا الفارس الذي أرسله الإمبراطور مقدما إلى المكان الموعود.
“اجلس هنا .”
كان الشيء نفسه ينطبق على المُلاك الآخرين .
كان المكتب مكسورًا ، لذلك كان من الصعب القيام بمزيد من العمل.
تم إرشاد الجميع إلى أقدم حديقة في القصر الإمبراطوري ، حيث يكون الوصول إليها مقيدًا في العادة.
“لماذا يجب أن أفعل ذلك؟”
“تعال إلى هنا .”
“إذا كان سمًا ، فأنتِ تحاولين إيذاء الأمير . إن لم تفعلي ذلك ، فإن المعبد ، الذي لا يزال في خطر ، سيتدخل .”
رأى الإمبراطور الذي جاء أولاً وكان يقضي وقتًا ممتعًا في الحديقة دي هين ورفع يده .
“حتى لو لم يكن سمًا حقًا ، فلا حرج في توخي الحذر.”
-يتبع …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعدنا أنهى كلامه طرد كلاهما ، كما طرد الفرسان المقدسون أيضًا .
“ماذا … الآن … تم قطع ذراعي ….”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات