بصرف النظر عن المعبد ، كانت آستر لا تزال تقوم بأعمال الإغاثة داخل إقليم تريزيا.
“دعينا نجلس هنا.”
رعاية الأزهار المقدسة ، وصنع الماء المقدس ، و تشفي الناس مرارًا وتكرارًا بالقوة المقدسة .
نظرت إليها آستر وهي واقفة على بعد خطوات قليلة.
حتى في العائلة الإمبراطورية ، من خلال الملجأ ، تم استلام مشاعل آستر المقدسة وشرائها في جميع أنحاء الإمبراطورية.
تشكلت الدموع بشكل طبيعي في عيني آستر بسبب دفء العناق الذي ذكرها بوالدتها التي لم تكن تتذكرها حتى .
لكن مع ذلك ، لم يستطيعوا اقتلاع الأساس .
في الصباح التالي ،
‘أعتقد أنني يجب أن أذهب لتفقد الكرة البلورية .’
كانت مستلقية في فضاء واسع بدون أي شيء ، وفي مكان مجهول حيث كانت الظلمة المجهولة فقط كثيفة.
كلام شارون بأنه يمكن أن يحل الوباء المنتشر في جميع أنحاء الإمبراطورية إذا كانت هي في المعبد .
“اعتقدت ذلك ، لكن من المؤلم سماع ذلك شخصيًا . لم تكوني تعلمين ، لكنني دائمًا ما أكون بجانبكِ .”
لقد كانت غاضبة من الموقف الأناني للمعبد و عادت ، لكنه كان شيئًا تفكر فيه قبل الذهاب للمعبد ، لذلك لم تستطع نسيانه أبدًا .
“آستر ، ماذا تفعلين ؟”
لم يكن هناك إجابة على الإطلاق ، لذلك كانت يداها فقط ترتجفان ، وتم فتح الباب برفق بالطرق.
‘أمي .’
“آستر ، ماذا تفعلين ؟”
بمجرد أن جلسوا على الأريكة ، أخبرها دي هين بالأخبار التي يريد التحدث عنها بسرعة .
“كنت أستريح فقط .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء مشاهدة شورو ، الذي كان نائمًا على الوسادة ، صعدت إلى السرير بعينين نصف مغمضتين و أغلقت عيناها تمامًا بدون أن تدرك ذلك .
ابتسمت آستر بحرارة عندما رأت دينيس يدخل الغرفة.
كانت ثمينة للغاية لدرجة أنها لم تستطع حتى لمسها ، نظرت إليها باعتزاز ، وأخرجت القلادة التي أعطاها إياها نواه.
كان دينيس يرتدي نظارات عندما كان في المكتبة وكان معه كتابان.
“نعم. أنا أبحث عن كتب مثل Ed Elen’s Cat و The Life of Sculptor Eclipse. ماذا عن هذا؟”
“أعتقد أن شورو قد كبر قليلاً .”
مالم تدركه حتى الآن أن هذا الشخص كان قريبًا بشكل غريب .
ذهب فجأة إلى جانب شورو النائم ونظر له .
شعرت آستر بلمسة شخص ما ناعمة على وجهها ورفعت جفنيها ، ثم جفلت.
“نظرًا لعدم وجود غبار على المكتب ، يجب أن تكون الخادمة قد نظفتها جيدًا.”
“نعم. لماذا أنا نعسانة جدًا؟….سوف أنام قليلا وأستيقظ.”
قام بتمرير اصبعه على المكتبة وتمتم .
“ولكن كيف يمكنني ….”
“حسنًا ، هناك المزيد من الكتب على رف الكتب ، وكل شيء في الغرفة موجود.”
عندما طلبت منها المساعدة ، عضت النظر و الآن تأتي لها لتطلب ذلك ، لذلك شعرت فقط بالمعارضة.
انتظرت آستر بصبر ، متسائلة عما إن كان سيسأل سؤالاً صعبًا بما أنه ظهر الآن هنا .
‘أعتقد أنني يجب أن أذهب لتفقد الكرة البلورية .’
“إذن ، هل هناك شيء ما تحتاجينه هذه الأيام و تريدين شراءه ؟”
“إذن ، هل هناك شيء ما تحتاجينه هذه الأيام و تريدين شراءه ؟”
“شيء أريده ؟”
عندما طلبت منها المساعدة ، عضت النظر و الآن تأتي لها لتطلب ذلك ، لذلك شعرت فقط بالمعارضة.
بعد ذلك ، عندما أدى ذلك إلى سؤال مفاجئ ، قامت آستر ، التي كانت تنصت بانتباه ، بإمالة رأسها جانبًا.
صرخت آستر بصوت عال .
“نعم. أنا أبحث عن كتب مثل Ed Elen’s Cat و The Life of Sculptor Eclipse. ماذا عن هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها عندما ظهرت أمام عينيها حقًا ، أصبحا عاجزة عن الكلام .
“ليس هذا….”
“كنت أستريح فقط .”
ليس عن قصد ، تنهد في نهاية كلماته و أدار رأسه .
كانت الأولى من نواه و الأخرى من الماس الوردي و لقد منحتها لها والدتها ، رغم كونها لا تتذكر .
“لا يمكنها أن تفهم إن سألت بهذه الطريقة . سأفعل شيئًا حيال ذلك .”
في خضم الارتباك ، شعرت بالحكة على خدها ، جرفت خدها بظهر يدها ، وكان مبلل بدموعها .
“دينيس أوبا ؟”
‘أمي .’
سارع دينيس ، الذي كان يتجول و يتمتم كلمات لا معنى لها ، بالخروج .
ارتجف صوت آستر التي بالكاد فتحت فمها بهدوء .
جلست آستر لا تزال تفكر في أنه غريب.
“نعم. أنا أبحث عن كتب مثل Ed Elen’s Cat و The Life of Sculptor Eclipse. ماذا عن هذا؟”
بعد فترة ، طرق الباب .
“نعم ، يجب أن ندمرها . أنتِ الوحيدة القادرة على ذلك .”
أعتقدت أنها ستكون دوروثي ، لكن چودي هو من فتح الباب و دخل .
لقد كانت غاضبة من الموقف الأناني للمعبد و عادت ، لكنه كان شيئًا تفكر فيه قبل الذهاب للمعبد ، لذلك لم تستطع نسيانه أبدًا .
“قابلت للتو دوروثي في المطعم و أخبرتها أنني سأحضر الطعام .”
التقط چودي إحدى الفطائر الصغيرة ووضعها في فم آستر .
كان طبق چودي مليئًا بالحلويات المطلية بشكل جميل.
“اكسري الكرة البلورية .”
“واو ، يبدوا لذيذًا .”
“هل يمكنكِ رؤيتي الآن ؟”
ابتسمت آستر على نطاق واسع وركضت نحو چودي لتحيته .
“أعتقد أن شورو قد كبر قليلاً .”
التقط چودي إحدى الفطائر الصغيرة ووضعها في فم آستر .
لحسن الحظ ، كان الأمر كما كان قبل أن تنام ، بدون خدش واحد .
على الرغم من أنها كانت صغيرة ، كان فمها ممتلئًا وكانت تمضغ بصعوبة ، تردد چودي وهو ينظر لها .
“هل اختفت ؟”
“تعرفين ، آستر ، أخبريني …”
بصدمة ، رفعت آستر نفسها ببطء ، وغطت فمها .
يبدو أن تردده دون أن يطلب على الفور يتداخل تمامًا مع دينيس منذ فترة.
ذهب فجأة إلى جانب شورو النائم ونظر له .
“هل هناك شيء أريده ؟”
كانت عيناها مغلقتين بشكل لا يُطاق ، لذلك غطت فمها و تثاءبت و نامت على السرير .
“آه ، كيف عرفتِ ؟”
وضع چودي يده على صدره ، متسائلاً عما إن كانت آستر قرأت أفكاره و تراجع خطوة للوراء .
حتى في العائلة الإمبراطورية ، من خلال الملجأ ، تم استلام مشاعل آستر المقدسة وشرائها في جميع أنحاء الإمبراطورية.
انفجرت آستر من الضحك بسبب المنظر ، وهي تمضغ الفطيرة التي في فمها ثم ابتلعتها .
“لما لا ؟ لا بأس بمسدس أو سيف يصنعه الحرفي أو ….”
“لأن دينيس أوبا قال نفس الشيء .”
شعرت آستر بلمسة شخص ما ناعمة على وجهها ورفعت جفنيها ، ثم جفلت.
“حقًا؟ دينيس؟ لم أكن أعرف أنه سيقوم بالضرب أولاً بما أنه لا يعرف أشياء من هذه القبيل .”
لذلك بعدها فكرت أن هذا سيكون بسبب عيد ميلادها ، الذي يبعد أسبوعًا ، كانت ممتنة و قلبها تأثر .
ربت چودي على شعر آستر .
كانت عيناها مغلقتين بشكل لا يُطاق ، لذلك غطت فمها و تثاءبت و نامت على السرير .
“هل قلتِ شيء ؟”
“…لماذا أتيتِ الآن ؟”
“لا ، لست بحاجة إلى أي شيء.”
“هل تلومينني ؟”
“لما لا ؟ لا بأس بمسدس أو سيف يصنعه الحرفي أو ….”
“لا يمكنها أن تفهم إن سألت بهذه الطريقة . سأفعل شيئًا حيال ذلك .”
“لا أعتقد أن هذا ما أحتاجه حقًا ….”
“…لماذا أتيتِ الآن ؟”
كان كل من دينيس و چودي يقترحان العناصر التي يحتاجانها .
عندما طلبت منها المساعدة ، عضت النظر و الآن تأتي لها لتطلب ذلك ، لذلك شعرت فقط بالمعارضة.
في النهاية ، لم يتمكن چودي من الحصول على تعاطف آستر ، وترك الغرفة مع حفنة من الخبز في فمه .
“آه ، كيف عرفتِ ؟”
‘عيد ميلادي قريب .’
‘ليست عملية اختطاف ؟ ربما حلم ؟’
جاء إخوتها للزيارة بدورهم ، ولم تستطع فهم سبب قيامهم بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أين أنا ؟ لم يتم خطفي ، صحيح؟”
لذلك بعدها فكرت أن هذا سيكون بسبب عيد ميلادها ، الذي يبعد أسبوعًا ، كانت ممتنة و قلبها تأثر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنها كانت صغيرة ، كان فمها ممتلئًا وكانت تمضغ بصعوبة ، تردد چودي وهو ينظر لها .
استندت آستر على النافذة وشاهدت غروب الشمس للحظة ، ثم فكرت فجأة في والدتها وفتحت الدرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –يتبع …
داخل الدرج ، كان هناك قلادتين من الماس .
“نعم. لماذا أنا نعسانة جدًا؟….سوف أنام قليلا وأستيقظ.”
كانت الأولى من نواه و الأخرى من الماس الوردي و لقد منحتها لها والدتها ، رغم كونها لا تتذكر .
تشكلت الدموع بشكل طبيعي في عيني آستر بسبب دفء العناق الذي ذكرها بوالدتها التي لم تكن تتذكرها حتى .
‘أمي .’
“هناك كرة بلورية أسفل المعبد المركزي. رايلي ، لقد ولدت من رحم العهد الذي قطعته مع أول قديسة.”
كانت ثمينة للغاية لدرجة أنها لم تستطع حتى لمسها ، نظرت إليها باعتزاز ، وأخرجت القلادة التي أعطاها إياها نواه.
كان طبق چودي مليئًا بالحلويات المطلية بشكل جميل.
لقد جربتها على رقبتها دون سبب على الرغم من أنها كانت تعرف أنها لا تبدو جيدة على البيجامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، تذكرت كلمات إسبيتوس التي تقول لها أن تستخدم سيف مصنوع بقوة القديسة .
“ماذا يفعل نواه ؟ أتمنى رؤيته في عيد ميلادي .”
“إذن ، هل هناك شيء ما تحتاجينه هذه الأيام و تريدين شراءه ؟”
نظرت بهدوء إلى القلادة في المرآة ، وشعرت بالحرج من التفكير في نواه ، لذلك سرعان ما أعادتها إلى الدرج وأغلقته .
“ولكن كيف يمكنني ….”
بعد ذلك شعرت بالنعاس فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لست هنا. لذلك ليس لدي الكثير من الوقت. أنا هنا لأخبرك ما عليك القيام به اليوم.”
كانت عيناها مغلقتين بشكل لا يُطاق ، لذلك غطت فمها و تثاءبت و نامت على السرير .
“لأن دينيس أوبا قال نفس الشيء .”
“نعم. لماذا أنا نعسانة جدًا؟….سوف أنام قليلا وأستيقظ.”
لم يكن هناك إجابة على الإطلاق ، لذلك كانت يداها فقط ترتجفان ، وتم فتح الباب برفق بالطرق.
أثناء مشاهدة شورو ، الذي كان نائمًا على الوسادة ، صعدت إلى السرير بعينين نصف مغمضتين و أغلقت عيناها تمامًا بدون أن تدرك ذلك .
لقد كانت غاضبة من الموقف الأناني للمعبد و عادت ، لكنه كان شيئًا تفكر فيه قبل الذهاب للمعبد ، لذلك لم تستطع نسيانه أبدًا .
لكن لكم من الوقت استمر ذلك؟
لكنها لم تكن غرفتها .
شعرت آستر بلمسة شخص ما ناعمة على وجهها ورفعت جفنيها ، ثم جفلت.
“أعتقد أن شورو قد كبر قليلاً .”
لكنها لم تكن غرفتها .
عند الاستماع إلى صوت واضح يدق في رأسها ، لم تستطع أبدًا التفكير في هذا على أنه حلم.
كانت مستلقية في فضاء واسع بدون أي شيء ، وفي مكان مجهول حيث كانت الظلمة المجهولة فقط كثيفة.
كانت المشاعر في أعماق قلبها تدور وسط الارتباك حول ما ستقوله .
‘أين أنا ؟ لم يتم خطفي ، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنها كانت صغيرة ، كان فمها ممتلئًا وكانت تمضغ بصعوبة ، تردد چودي وهو ينظر لها .
وقفت آستر بذهول و نظرت لجسدها .
“نعم. أنا أبحث عن كتب مثل Ed Elen’s Cat و The Life of Sculptor Eclipse. ماذا عن هذا؟”
لحسن الحظ ، كان الأمر كما كان قبل أن تنام ، بدون خدش واحد .
نظرت آستر إلى شورو وانتابتها القشعريرة .
‘ليست عملية اختطاف ؟ ربما حلم ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع چودي يده على صدره ، متسائلاً عما إن كانت آستر قرأت أفكاره و تراجع خطوة للوراء .
كانت تشعر بحواسها بالكامل لدرجة أنه من غير الممكن أن يكون حلمًا .
جلست آستر لا تزال تفكر في أنه غريب.
حتى عندما قرصت جلدها ، لم تستيقظ. كانت آستر ، التي كانت تنظر حولها متسائلة عما هو عليه الأمر ، مندهشة.
جلست آستر لا تزال تفكر في أنه غريب.
لم تكن تعرف متى جاءت لهنا ، لكن كان هناك شخص قريب .
بالطبع ، شورو ، الذي لم يستطع الإجابة ، حرك لسانه كالمعتاد وطرف عينيه الكبيرتين بلطف.
مالم تدركه حتى الآن أن هذا الشخص كان قريبًا بشكل غريب .
“لما لا ؟ لا بأس بمسدس أو سيف يصنعه الحرفي أو ….”
“هل يمكنكِ رؤيتي الآن ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يفعل نواه ؟ أتمنى رؤيته في عيد ميلادي .”
بعد التعرف على الوجود ، بدأت صورة ظلية لمرأة التي اندمجت من الظلام تتوهج .
نظرت إليها آستر وهي واقفة على بعد خطوات قليلة.
سرعان ما تغلغل صوتها في رأس آستر ، وارتعب جسدها بالكامل وانتشر إحساس بالوخز.
كانت مستلقية في فضاء واسع بدون أي شيء ، وفي مكان مجهول حيث كانت الظلمة المجهولة فقط كثيفة.
“ربما ، إسبيتوس ؟”
“هل تلومينني ؟”
إنه أمر سخيف ، لكن آستر نفسها لم تكن تعرف لماذا جاء الاسم إلى الذهن. كان مجرد حدس.
“واو ، يبدوا لذيذًا .”
“نعم ، لقد ناديتني باسم للتو .”
شعرت آستر بلمسة شخص ما ناعمة على وجهها ورفعت جفنيها ، ثم جفلت.
بصدمة ، رفعت آستر نفسها ببطء ، وغطت فمها .
انتظرت آستر بصبر ، متسائلة عما إن كان سيسأل سؤالاً صعبًا بما أنه ظهر الآن هنا .
“أنتِ حقًا الحاكمة ؟ هل هذا حلم ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم . أنا مستاءة للغاية.”
“الأمر متروك لك لتصديق ما إذا كان ذلك حلمًا أم حقيقة. أنا دائمًا في إيمانك.”
“لما لا ؟ لا بأس بمسدس أو سيف يصنعه الحرفي أو ….”
عند الاستماع إلى صوت واضح يدق في رأسها ، لم تستطع أبدًا التفكير في هذا على أنه حلم.
إجابة آستر الصريحة جعلت صوت إسبيتوس حزينًا بعض الشيء .
نظرت إليها آستر وهي واقفة على بعد خطوات قليلة.
“شيء أريده ؟”
حاولت أن تطلع جميع أنواع الشتائم إن قابلتها في أي وقت . أرادت أن تجادل وتقول لماذا جعلتني أعيش هكذا .
“يمكنكِ لومي بقدر ما تريدين . إن كسرتِ الكرة البلورية ثم مرة أخرى ….”
لكنها عندما ظهرت أمام عينيها حقًا ، أصبحا عاجزة عن الكلام .
“لما لا ؟ لا بأس بمسدس أو سيف يصنعه الحرفي أو ….”
كانت المشاعر في أعماق قلبها تدور وسط الارتباك حول ما ستقوله .
نظرت آستر إلى شورو وانتابتها القشعريرة .
“…لماذا أتيتِ الآن ؟”
“اكسري الكرة البلورية .”
ارتجف صوت آستر التي بالكاد فتحت فمها بهدوء .
بعد فترة ، طرق الباب .
“هل تلومينني ؟”
بالنظر إلى أن الشمس لم تغرب تمامًا خارج النافذة ، فيبدو أنه لم يمر وقت طويل .
“نعم . أنا مستاءة للغاية.”
“ولكن كيف يمكنني ….”
إجابة آستر الصريحة جعلت صوت إسبيتوس حزينًا بعض الشيء .
بالطبع ، شورو ، الذي لم يستطع الإجابة ، حرك لسانه كالمعتاد وطرف عينيه الكبيرتين بلطف.
“اعتقدت ذلك ، لكن من المؤلم سماع ذلك شخصيًا . لم تكوني تعلمين ، لكنني دائمًا ما أكون بجانبكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لو لم أفعل؟”
بمجرد أن حاولت آستر أن تجادل أكثر ، أصبح شكل إسبيتوس غير واضح.
“حسنًا ، هناك المزيد من الكتب على رف الكتب ، وكل شيء في الغرفة موجود.”
مدت يدها على عجل لإمساكها في حالة اختفاءها ، لكنها مرت عبر جسدها.
وقفت آستر بذهول و نظرت لجسدها .
“أنا لست هنا. لذلك ليس لدي الكثير من الوقت. أنا هنا لأخبرك ما عليك القيام به اليوم.”
“يمكنكِ لومي بقدر ما تريدين . إن كسرتِ الكرة البلورية ثم مرة أخرى ….”
“ماهذا؟”
“لا يمكن كسر الكرة البلورية إلا عن طريق سيف مقدس قامت القديسة بصنعه . بالطبع إنها قوية مثل رايلي لكنه كاف الآن .”
“هناك كرة بلورية أسفل المعبد المركزي. رايلي ، لقد ولدت من رحم العهد الذي قطعته مع أول قديسة.”
كانت عيناها مغلقتين بشكل لا يُطاق ، لذلك غطت فمها و تثاءبت و نامت على السرير .
كانت آستر قد قرأت بالفعل في كتاب قدمه لها دينيس وعرفت أن هناك حدودًا لحماية الإمبراطورية وكرة بلورية للحفاظ عليها.
ذهب فجأة إلى جانب شورو النائم ونظر له .
“اكسري الكرة البلورية .”
“كنت أستريح فقط .”
“إنها لحماية الحدود و تريدين مني كسرها ؟”
ابتسمت آستر على نطاق واسع وركضت نحو چودي لتحيته .
شكت آستر في أذنبها و اعتقدت أن هذا هراء .
كان دينيس يرتدي نظارات عندما كان في المكتبة وكان معه كتابان.
“نعم ، يجب أن ندمرها . أنتِ الوحيدة القادرة على ذلك .”
“أين أبي ؟”
“ولكن كيف يمكنني ….”
انفجرت آستر من الضحك بسبب المنظر ، وهي تمضغ الفطيرة التي في فمها ثم ابتلعتها .
“لا يمكن كسر الكرة البلورية إلا عن طريق سيف مقدس قامت القديسة بصنعه . بالطبع إنها قوية مثل رايلي لكنه كاف الآن .”
“حقًا ؟ وأنا لديّ الكثير لأخبركِ به .”
“ماذا لو لم أفعل؟”
“…ما هذا؟”
عندما طلبت منها المساعدة ، عضت النظر و الآن تأتي لها لتطلب ذلك ، لذلك شعرت فقط بالمعارضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع چودي يده على صدره ، متسائلاً عما إن كانت آستر قرأت أفكاره و تراجع خطوة للوراء .
“لا يمكنني فرض أي شيء ، كل شيء سيكون من اختيارك . ولكن إن لم تكسري هذه الكرة البلورية ستكون الإمبراطورية مظلمة كما كانت من قبل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بتمرير اصبعه على المكتبة وتمتم .
عانقت إسبيتوس آستر بقوة .
“ولكن كيف يمكنني ….”
تشكلت الدموع بشكل طبيعي في عيني آستر بسبب دفء العناق الذي ذكرها بوالدتها التي لم تكن تتذكرها حتى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد كل شيء في الأفق إلى الغرفة المألوفة.
“لديكِ الكثير من الأشخاص الثمينين و يجب عليكِ حمايتهم .”
ذهب فجأة إلى جانب شورو النائم ونظر له .
“هذا كثير جدًا. كثير جدًا. لماذا تفعلين هذا بي؟ ألا يمكنني أن أكون سعيدة فقط؟”
نظرت بهدوء إلى القلادة في المرآة ، وشعرت بالحرج من التفكير في نواه ، لذلك سرعان ما أعادتها إلى الدرج وأغلقته .
صرخت آستر بصوت عال .
بالنظر إلى أن الشمس لم تغرب تمامًا خارج النافذة ، فيبدو أنه لم يمر وقت طويل .
“يمكنكِ لومي بقدر ما تريدين . إن كسرتِ الكرة البلورية ثم مرة أخرى ….”
شهقت ونظرت إلى الجانب ، وكان شورو يحدق بها بعينين صفراء صافية مثل الجواهر.
لم تستمع إلى باقي القصة ، استيقظت آستر في غرفتها مرة أخرى وهي تشعر بالفراغ .
حتى في العائلة الإمبراطورية ، من خلال الملجأ ، تم استلام مشاعل آستر المقدسة وشرائها في جميع أنحاء الإمبراطورية.
عاد كل شيء في الأفق إلى الغرفة المألوفة.
شهقت ونظرت إلى الجانب ، وكان شورو يحدق بها بعينين صفراء صافية مثل الجواهر.
بالنظر إلى أن الشمس لم تغرب تمامًا خارج النافذة ، فيبدو أنه لم يمر وقت طويل .
لم يكن هناك إجابة على الإطلاق ، لذلك كانت يداها فقط ترتجفان ، وتم فتح الباب برفق بالطرق.
“هل اختفت ؟”
نظرت إليها آستر وهي واقفة على بعد خطوات قليلة.
في خضم الارتباك ، شعرت بالحكة على خدها ، جرفت خدها بظهر يدها ، وكان مبلل بدموعها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قابلت للتو دوروثي في المطعم و أخبرتها أنني سأحضر الطعام .”
شهقت ونظرت إلى الجانب ، وكان شورو يحدق بها بعينين صفراء صافية مثل الجواهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لقد اشتقت إليك ولدي شيء أقوله لك .”
فجأة ، تذكرت كلمات إسبيتوس التي تقول لها أن تستخدم سيف مصنوع بقوة القديسة .
‘هل كانت تقصد شورو ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلام شارون بأنه يمكن أن يحل الوباء المنتشر في جميع أنحاء الإمبراطورية إذا كانت هي في المعبد .
نظرت آستر إلى شورو وانتابتها القشعريرة .
“…ما هذا؟”
“…ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم . أنا مستاءة للغاية.”
بالطبع ، شورو ، الذي لم يستطع الإجابة ، حرك لسانه كالمعتاد وطرف عينيه الكبيرتين بلطف.
“كنت أستريح فقط .”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قابلت للتو دوروثي في المطعم و أخبرتها أنني سأحضر الطعام .”
في الصباح التالي ،
بمجرد أن حاولت آستر أن تجادل أكثر ، أصبح شكل إسبيتوس غير واضح.
آستر التي استيقظت مبكرًا ذهبت على الفور لغرقة دي هين .
كانت تشعر بحواسها بالكامل لدرجة أنه من غير الممكن أن يكون حلمًا .
“أين أبي ؟”
“نظرًا لعدم وجود غبار على المكتب ، يجب أن تكون الخادمة قد نظفتها جيدًا.”
“في مكتبه . سأرافقكِ لهناك .”
“…ما هذا؟”
ذهب بن إلى المكتب أولاً وأعلن زيارة آستر .
“نعم ، لقد ناديتني باسم للتو .”
“ماذا ؟ آستر هنا ؟”
نهض دي هين ، الذي كان مشغولاً بالتعامل مع الأعمال المتراكمة في مكتبه الجديد ، ورحب بآستر .
نهض دي هين ، الذي كان مشغولاً بالتعامل مع الأعمال المتراكمة في مكتبه الجديد ، ورحب بآستر .
“كنت أستريح فقط .”
لم يرها فقط لبضعة أيام ، لكن وجه دي هين ، الذي كان قاتمًا ، ابتهج .
بالنظر إلى أن الشمس لم تغرب تمامًا خارج النافذة ، فيبدو أنه لم يمر وقت طويل .
“لا أصدق أنكِ هنا في وقت مبكر . اشتقتِ لوالديكِ … صحيح ؟”
لم يرها فقط لبضعة أيام ، لكن وجه دي هين ، الذي كان قاتمًا ، ابتهج .
“نعم ، لقد اشتقت إليك ولدي شيء أقوله لك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلام شارون بأنه يمكن أن يحل الوباء المنتشر في جميع أنحاء الإمبراطورية إذا كانت هي في المعبد .
“حقًا ؟ وأنا لديّ الكثير لأخبركِ به .”
بمجرد أن حاولت آستر أن تجادل أكثر ، أصبح شكل إسبيتوس غير واضح.
ارتفعت شفاه دي هين ، الذي شعر بتحسن سريع ، إلى الأعلى.
“نعم ، يجب أن ندمرها . أنتِ الوحيدة القادرة على ذلك .”
“دعينا نجلس هنا.”
“ليس هذا….”
بمجرد أن جلسوا على الأريكة ، أخبرها دي هين بالأخبار التي يريد التحدث عنها بسرعة .
بمجرد أن جلسوا على الأريكة ، أخبرها دي هين بالأخبار التي يريد التحدث عنها بسرعة .
–يتبع …
“لا يمكنها أن تفهم إن سألت بهذه الطريقة . سأفعل شيئًا حيال ذلك .”
“هذا كثير جدًا. كثير جدًا. لماذا تفعلين هذا بي؟ ألا يمكنني أن أكون سعيدة فقط؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات