⚠️بما إن في أطفال بيشوفو العمل بتاعي ، أحب أأكد عليكم إن العمل كلو من وحي خيال الكاتبة و الحجات الإلحادية و الشركية دي كلها خيالية طبعًا كلكم عارفين إن لا إله الا الله وإن الله ملوش جنس معين زي الانسان العادي طبعًا وكل دي حجات مش كويسة مش منطقية بس منقدرش نتجنب حاجة زي دي بما إن المؤلفة مُلحدة حتى لو مسيحية ف هناك ف كوريا المسيحين معندهمش دين اصلا مجرد دين ف البطاقة ⚠️
“في الوقت الحالي . سنواصل البحث عن طريقة.”
****
“إن مشيتِ من هذا الطريق ، يمكنكِ العودة لعالمكِ .”
“ثم ، هل تقصدين أن عليّ إبقاء آستر هكذا ؟”
حدقت آستر بهدوء في المشهد الغامض للخيوط الذهبية الممتدة مثل أعمدة الضوء.
“في الوقت الحالي . سنواصل البحث عن طريقة.”
“خادمة ؟”
“إن أصاب آستر مكروه ، لن أترك المعبد و شأنه .”
غردت عدة طيور وحلقت فوق آستر .
كان يعلم جيدًا أن هذا لم يكن خطأ المعبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تسمعين ذلك الآن ؟ لقد وقعت في مشكلة لأن هناك من ينادي .”
ومع ذلك ، إن كانت الحاكمة هي من دعت آستر لهنا ، فإن المكان الوحيد الذي سيصب عليه استيائه هو المعبد .
آستر ، التي لم تتخيل قط مثل هذا المستقبل الرهيب ، شعرت بالذهول واحتضنت ذراعيها.
وضع يده على الدرع و دعا مرارًا و تكرارًا بوجه حزين .
كانت عيون آستر باردة .
“آستر ، هل يمكنكِ العودة للمنزل ؟ لقد وعدتِ بالعودة قبل عيد ميلادكِ .”
“أنتِ حاكمة .”
لقد كان يتوق إلى أن يصل صوته لآستر النائمة .
آستر ، التي نظرت إلى المشهد كما لو كانت ممسوسة ، أذهلها طلب المساعدة ، وأشارت إلى نفسها بإصبعها .
***
“أعطني يدكِ .”
“أمم.”
“نعم ، أنا إسبيتوس .”
شمت آستر الرائحة الحلوة التي تدفق في أنفها باستمرار من مكان ما ، ثم عادت إلى رشدها وفتحت عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت آستر ، التي ظنت أنها ستمشي فقط بشكل مستقيم ، فجأة .
كان أمامها منظرًا طبيعيًا لحديقة مليئة بالزهور الملونة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس المرة السابقة التي كان فيها الشكل فقط مرئيًا ، بدا هذه المرة جيدًا جدًا لدرجة أنه حتى يمكن التعرف على تعبيرات الوجه.
“أين أنا ؟”
“حقًا ؟”
نظرت آستر حولها بهدوء وأدركت أنها كانت جالسة على الطاولة.
“ألا يمكنكِ دعوتها بالنعمة؟”
‘كيف حدث ذلك ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زقزقة !”
أتذكر كسر الكرة البلورية في قبو القلعة ، لكنني لم أتذكر الخروج من المعبد المنهار.
“هل تفكرين في أنني أضع عليكِ فقط عبئًا ثقيلاً ؟”
‘…هل أنا ميتة ؟’
أصبح الوضع الآن ضبابيًا ، لكن الأرواح الأربعة عشر المؤلمة التي لم يكن من الممكن حدوثها هل من الممكن تجاهلها ؟
لم تستطع آستر إخفاء تعبيرها المحبط ونظرت إلى يديها.
في لحظة ، مرت المشاهد التي رأتها إسبيتوس حتى الآن بسرعة في ذهن آستر.
“زقزقة !”
كان مختلفًا عن الوجه الذي تخيلته على أنه تمثال حجري كل يوم ، ولكن بمجرد رؤيتها ، أدركت أنها كانت الحاكمة ، إسبيتوس .
غردت عدة طيور وحلقت فوق آستر .
كانت آستر في حيرة من أمرها ، ثم أدركت شيئًا وعضت شفتيها .
بينما كانت تنظر للمشهد الهادئ ، كان قلبها مرتاحًا بطريقة ما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زقزقة !”
‘هل هذه حقًا النهاية ؟ لم أستطع أن أودع الجميع …’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لقد كسرتِ الكرة البلورية ، لقد غيرتِ المستقبل بيديك.”
لقد كانت حزينة و تشعر بالفراغ و أرادت البكاء لسبب ما . عبس طرف أنفها وهي تستعد للبكاء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كان الأمر صعبًا للغاية ؟”
ومع ذلك ، لم تنهمر الدموع عند سماع صوت شخص ما من الخلف .
تُركت آستر وإسبيتوس وحدهما بين الضوء الأبيض.
“تعالي . لقد استغرق الأمر وقتًا طويلاً لأحضركِ لهنا .”
“لقد انهار قصر القديسة و لم استطع الخروج …”
الشخص الذي بدأ المحادثة جلس أمام آستر .
كان منظرًا جميلاً .
بدأت عينا آستر ترتجفان جدا عندما رأت وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس المرة السابقة التي كان فيها الشكل فقط مرئيًا ، بدا هذه المرة جيدًا جدًا لدرجة أنه حتى يمكن التعرف على تعبيرات الوجه.
“إسبيتوس ساما ؟”
“أنا أعلم أنكِ مستاءة يمكنكِ كرهي و اخراج كب المشاعر التي لديكِ .”
على عكس المرة السابقة التي كان فيها الشكل فقط مرئيًا ، بدا هذه المرة جيدًا جدًا لدرجة أنه حتى يمكن التعرف على تعبيرات الوجه.
“هذا ما كنت أريده . أريد العيش كـآستر بدلاً من قديسة .”
كان مختلفًا عن الوجه الذي تخيلته على أنه تمثال حجري كل يوم ، ولكن بمجرد رؤيتها ، أدركت أنها كانت الحاكمة ، إسبيتوس .
ملأت خيوط طويلة رفيعة من الضوء هذا الفضاء وانتشرت على نطاق واسع.
شعرت بقدسية شديدة لدرجة أن الكلمات لا يمكن أن تصف جمالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح معروفًا الآن فقط لماذا لم يصل صوتها إلى الخادمة آني ، إلا قبل أن تموت في كل مرة .
كانت عيون إسبيتوس التي تنظران لآستر دافئة وودية .
لقد كانت حزينة و تشعر بالفراغ و أرادت البكاء لسبب ما . عبس طرف أنفها وهي تستعد للبكاء .
“نعم ، أنا إسبيتوس .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم تنهمر الدموع عند سماع صوت شخص ما من الخلف .
“أين أنا ؟ هل أنا ميتة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت آستر حولها مرة أخرى ، مذهولة.
في هذه المرحلة ، سألتها آستر التي نهضت من مقعدها ما إن كانت ميتة .
أمالت آستر رأسها وهي تحدق في إسبيتوس .
عند رؤية هذا ، ابتسمت إسبيتوس بهدوء .
‘ثم ما شعرت به من قبل كان حقًا….’
“مستحيل . بالطبع أنتِ على قيد الحياة . لقد جعلتكِ تنامين لفترة من الوقت فقط لإجراء محادثة .”
عندما أنام وأنا أبكي وحدي في السجن ، كانت هناك أوقات شعرت فيها أن هناك شخصًا ما هناك.
“حقًا ؟”
“مستحيل . بالطبع أنتِ على قيد الحياة . لقد جعلتكِ تنامين لفترة من الوقت فقط لإجراء محادثة .”
“بالكاد وصلتي لهذا الحد ، كيف يمكنني ترككِ تموتين ؟”
آستر ، التي فكرت أن هذا لم يكن عادلاً لسبب ما ، تجهمت . ابتسمت إسبيتوس .
استدارت عيون آستر الحمراء و كأنها محتقتة بالدم .
“ومع ذلك ، هل تعلمين أن رؤساء الكهنة موجودين هناك ؟ لو قمتِ فقط بنقل صوتكِ بهذه الطريقة ….”
وزوايا شفتيها ، التي كانت تتدلى طوال الوقت بعد الاستيقاظ ، ارتفعت ببطء.
ثم ، مع رعشة طفيفة ، اندلع ضوء ساطع حول اليدين المتشابكتين .
“لقد انهار قصر القديسة و لم استطع الخروج …”
“لأنكِ الأمل الوحيد .”
“لا تقلقي ، لقد حميتكِ . لكنني كنت متفاجئة قليلاً بوجود طفل تدخل في الأمر فجأة .”
“هل الأمر بخير الآن ؟”
“هل تمزحين ؟”
“أين أنا ؟”
“دعينا نتحدث عن ذلك بعد قليل ، لدينا الكثير من الوقت .”
“الأمر كان يزعجني لفترة من الوقت ، لكنني أعتقد أن هناك من يناديني .”
برؤية هذا الوجه المبتسم ، كانت إسبيتوس سعيدة جدًا برؤية آستر .
“كم كان من الصعب الوصول إلى تلك لخادمة لفترة من الوقت .”
“إن كنت على قيد الحياة أريد العودة بسرعة ، سيشعر أبي بالقلق .”
عندما أنام وأنا أبكي وحدي في السجن ، كانت هناك أوقات شعرت فيها أن هناك شخصًا ما هناك.
ولكن على عكس إسبيتوس ، التي كانت تريد قضاء الوقت ببطء ، تريد آستر العودة في أسرع وقت ممكن.
الشخص الذي بدأ المحادثة جلس أمام آستر .
عندما قفزت آستر من مقعدها ، كان لدى إسبيتوس تعبير مصدوم على وجهها قائلة إنها أصيبت .
“هل هذا بسبب الطاقة السوداء ؟”
“انتظري لحظة . هل ستذهبين هكذا على الفور ؟ هل تعلمين كم من الوقت انتظرت حتى اتحدث معكِ بهذه الطريقة ؟”
ذُهلت إسبيتوس من تعبيرات آستر و تراجعت للخلف .
من ناحية أخرى ، كانت إسبيتوس ، التي تظاهرت بأنها ودودة مع آستر ، أكثر سخافة .
أخذت إسبتوس نفسًا عميقًا ، قائلة إنها لا يعرف مدى صعوبة الأمر ، ثم تحدثت مرة أخرى.
“انتظر؟ لقد طلبت المساعدة ، لكنكِ لم تستجيبي أبدًا .”
كان أمامها منظرًا طبيعيًا لحديقة مليئة بالزهور الملونة .
أصبح الوضع الآن ضبابيًا ، لكن الأرواح الأربعة عشر المؤلمة التي لم يكن من الممكن حدوثها هل من الممكن تجاهلها ؟
“ثم ، هل تقصدين أن عليّ إبقاء آستر هكذا ؟”
“هل كان الأمر صعبًا للغاية ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الضوء ينتشر و ينتشر و يكبر تمامًا حتى غلف كلاهما ، و أضاء المساحة بأكملها .
عندما تحدثت آستر بنبرة مليئة بالضغينة ، تغير مزاج إسبيتوس.
حركت إسبيتوس يدها ووضعتها على الطاولة المستديرة .
“أنا أعلم أنكِ مستاءة يمكنكِ كرهي و اخراج كب المشاعر التي لديكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك ، لن يكون هناك قديسة جديدة حتى تموتي .”
“نعم ، لن أسامحك أبدًا.”
استدارت عيون آستر الحمراء و كأنها محتقتة بالدم .
كانت عيون آستر باردة .
كانت جميلة جدًا لدرجة أنها صدقت أنها كانت جزءًا من الحديقة ، وكان من المدهش جدًا أنها ذهلت للحظة . “هذا هو المكان الذي بنيت فيه الإمبراطورية. إنه المكان الذي أبرمت فيه اتفاقي مع رايلي لأول مرة. رايلي كانت تجلس حيث أنت الآن .”
“أنا دائمًا ما أشعر بالأسف من أجلكِ لأنكِ قد مررتِ بالكثير من الأشياء المؤلمة . ولكن قد يبدو هذا كذريعة ، ولكن بما أنني لا أستطيع أن أشارك بشكل مباشر في عالمك ، فكل ما يمكنني فعله هو إعادتك إلى الحياة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم جيدًا أن هذا لم يكن خطأ المعبد.
مال رأس آستر قليلاً إلى الجانب عندما قالت إنها لا تستطيع المشاركة.
“آستر ، هل يمكنكِ العودة للمنزل ؟ لقد وعدتِ بالعودة قبل عيد ميلادكِ .”
“أنتِ حاكمة .”
“….ماذا أفعل ؟”
“بسبب العقد . لا أستطيع الوصول إليك إلا من خلال الحواجز. إلى جانب ذلك ، كانت الكرة البلورية ملوثة على مدى مئات السنين وضعفت قوتها .”
“خادمة ؟”
“ومع ذلك ، هل تعلمين أن رؤساء الكهنة موجودين هناك ؟ لو قمتِ فقط بنقل صوتكِ بهذه الطريقة ….”
“في الوقت الحالي . سنواصل البحث عن طريقة.”
“كان هناك قيود . عليّ التواصل من خلال القوة المقدسة الموجودة في المعبد . لكن قوتكِ السابقة كانت ضعيفة للغاية ، ولم تجربيها أبدًا ، أليس كذلك؟”
قالت آستر أن هذا مجرد هراء و طلبت منها التوقف ، لكن إسبيتوس أغلقت أذنيها قائلة أنها لا يمكن أن توقف الأمر بما أنه اتفاق .
أخذت إسبتوس نفسًا عميقًا ، قائلة إنها لا يعرف مدى صعوبة الأمر ، ثم تحدثت مرة أخرى.
لم تستطع آستر إخفاء تعبيرها المحبط ونظرت إلى يديها.
“كم كان من الصعب الوصول إلى تلك لخادمة لفترة من الوقت .”
لقد كان يتوق إلى أن يصل صوته لآستر النائمة .
“خادمة ؟”
بدأت عينا آستر ترتجفان جدا عندما رأت وجهها.
كانت آستر في حيرة من أمرها ، ثم أدركت شيئًا وعضت شفتيها .
“نعم ، يدًا بيد هكذا .”
أصبح معروفًا الآن فقط لماذا لم يصل صوتها إلى الخادمة آني ، إلا قبل أن تموت في كل مرة .
“نعم ، لن أسامحك أبدًا.”
‘ثم ما شعرت به من قبل كان حقًا….’
“هذا لأنكِ مميزة . أنتِ طفلة مباركة .”
عندما أنام وأنا أبكي وحدي في السجن ، كانت هناك أوقات شعرت فيها أن هناك شخصًا ما هناك.
حدقت آستر بهدوء في المشهد الغامض للخيوط الذهبية الممتدة مثل أعمدة الضوء.
نظرًا لعدم وجود أحد هناك ، اعتقدت أنه كان وهمًا ، لكنني اعتقدت أنني ربما شعرت بطاقة إسبيتوس.
“أين أنا ؟”
“أردت أن أخبركِ بهذا في كل مرة ، شكرًا لكِ على الصمود . أنا آسفة لوضع كل هذت الحمل الثقيل عليكِ .”
آستر ، التي فكرت أن هذا لم يكن عادلاً لسبب ما ، تجهمت . ابتسمت إسبيتوس .
فجأة اختفى مظهرها الذي بدا وكأنها طفل غير ناضج ، وكان صوتها عميقًا وثقيلًا.
“هل الأمر بخير الآن ؟”
شعرت آستر أنها على وشك البكاء مرة أخرى ، فأعطت عينيها قوة كبيرة.
مال رأس آستر قليلاً إلى الجانب عندما قالت إنها لا تستطيع المشاركة.
“….لماذا واصلتي إعادتي للحياة ؟”
بينما كانت تنظر للمشهد الهادئ ، كان قلبها مرتاحًا بطريقة ما .
“لأنكِ الأمل الوحيد .”
بمجرد أن حصلت آستر على طريق ، ابتسمت على نطاق واسع وتقدمت إلى الأمام دون تردد.
كانت عيون إسبيتوس نقية وشفافة لدرجة أنها شعرت وكأنها حمقاء عندما كانت غاضبة .
ملأت خيوط طويلة رفيعة من الضوء هذا الفضاء وانتشرت على نطاق واسع.
“لو تركتكِ هكذا ، لتدمرت الإمبراطورية بالفعل . لقد رأيت هذا المستقبل 14 مرة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا دائمًا ما أشعر بالأسف من أجلكِ لأنكِ قد مررتِ بالكثير من الأشياء المؤلمة . ولكن قد يبدو هذا كذريعة ، ولكن بما أنني لا أستطيع أن أشارك بشكل مباشر في عالمك ، فكل ما يمكنني فعله هو إعادتك إلى الحياة .”
“هل هذا بسبب الطاقة السوداء ؟”
“كم كان من الصعب الوصول إلى تلك لخادمة لفترة من الوقت .”
“هذا صحيح. هذه هي بداية الظلام الذي نشأ وهو يأكل رغبات الناس. إن تركته كما هو لأفسد الحاجز وأغرق الإمبراطورية بأكملها في الظلام.”
وضع يده على الدرع و دعا مرارًا و تكرارًا بوجه حزين .
آستر ، التي لم تتخيل قط مثل هذا المستقبل الرهيب ، شعرت بالذهول واحتضنت ذراعيها.
في ذلك الحين ،
“هل الأمر بخير الآن ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت آستر ، التي ظنت أنها ستمشي فقط بشكل مستقيم ، فجأة .
“نعم ، لقد كسرتِ الكرة البلورية ، لقد غيرتِ المستقبل بيديك.”
كانت جميلة جدًا لدرجة أنها صدقت أنها كانت جزءًا من الحديقة ، وكان من المدهش جدًا أنها ذهلت للحظة . “هذا هو المكان الذي بنيت فيه الإمبراطورية. إنه المكان الذي أبرمت فيه اتفاقي مع رايلي لأول مرة. رايلي كانت تجلس حيث أنت الآن .”
“ومع ذلك … نتيجة لذلك ، تم كسر الحاجز ، لذا فالأمر لا يزال خطيرًا.”
غردت عدة طيور وحلقت فوق آستر .
“هذا صحيح أيضًا. لذلك ، نحن بحاجة إلى إنشاء حاجز جديد قبل فوات الأوان .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رفعت إسبيتوس ذراعها ، كانت الطيور تزقزق حولها تتدفق حولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم تنهمر الدموع عند سماع صوت شخص ما من الخلف .
كانت جميلة جدًا لدرجة أنها صدقت أنها كانت جزءًا من الحديقة ، وكان من المدهش جدًا أنها ذهلت للحظة .
“هذا هو المكان الذي بنيت فيه الإمبراطورية. إنه المكان الذي أبرمت فيه اتفاقي مع رايلي لأول مرة. رايلي كانت تجلس حيث أنت الآن .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم جيدًا أن هذا لم يكن خطأ المعبد.
نظرت آستر حولها مرة أخرى ، مذهولة.
عند رؤية هذا ، ابتسمت إسبيتوس بهدوء .
“لقد شاهدت الإمبراطورية من هنا لفترة طويلة.”
‘ثم ما شعرت به من قبل كان حقًا….’
في لحظة ، مرت المشاهد التي رأتها إسبيتوس حتى الآن بسرعة في ذهن آستر.
أبقت آستر فمها مغلقًا بدلاً من الإجابة ، وابتسما إسبيتوس.
الأرض الشاسعة والطبيعة الجميلة وحتى الحياة اليومية للناس العاديين الغاليين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تسمعين ذلك الآن ؟ لقد وقعت في مشكلة لأن هناك من ينادي .”
“هل ستساعدينني في الدفاع عن هذه الإمبراطورية ؟”
“مباركة ؟ ظننت أنني ملعونة .”
“أنا؟”
“هل ستساعدينني في الدفاع عن هذه الإمبراطورية ؟”
آستر ، التي نظرت إلى المشهد كما لو كانت ممسوسة ، أذهلها طلب المساعدة ، وأشارت إلى نفسها بإصبعها .
“خادمة ؟”
“نعم ، أريدكِ أن تبرمي اتفاقًا جديدًا معي.”
شعرت آستر أنها على وشك البكاء مرة أخرى ، فأعطت عينيها قوة كبيرة.
أبقت آستر فمها مغلقًا بدلاً من الإجابة ، وابتسما إسبيتوس.
“حقًا ؟”
“هل تفكرين في أنني أضع عليكِ فقط عبئًا ثقيلاً ؟”
“لقد شاهدت الإمبراطورية من هنا لفترة طويلة.”
“نعم ، ليس هناك نهاية لهذا . قمتِ بإعادة أحيائي عدة مرات و كسر الكرة البلورية و الآن إبرام عقد .”
“أود التحدث لكِ أكثر ، لكن يجب أن أترككِ تذهبين .”
آستر ، التي فكرت أن هذا لم يكن عادلاً لسبب ما ، تجهمت . ابتسمت إسبيتوس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت آستر حولها بهدوء وأدركت أنها كانت جالسة على الطاولة.
“هذا لأنكِ مميزة . أنتِ طفلة مباركة .”
“تعالي . لقد استغرق الأمر وقتًا طويلاً لأحضركِ لهنا .”
“مباركة ؟ ظننت أنني ملعونة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تسمعين ذلك الآن ؟ لقد وقعت في مشكلة لأن هناك من ينادي .”
“مستحيل . لو تُولد طفلة بحب من قبل أكثر منكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لقد كسرتِ الكرة البلورية ، لقد غيرتِ المستقبل بيديك.”
كان صوت إسبيتوس لطيفًا ، لدرجة أنها كانت تريد تصديقها حتى لو كانت تقول الأكاذيب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم وداعاً .”
حدقت آستر فيها للحظة ، وتنهدت بصمت ، ثم جلست أمام المائدة المستديرة مرة أخرى ، وهي تتنهد .
“مستحيل . لو تُولد طفلة بحب من قبل أكثر منكِ .”
“….ماذا أفعل ؟”
في ذلك الحين ،
قالت إسبيتوس التي سارت أمام آستر بعيون مشرقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالكاد وصلتي لهذا الحد ، كيف يمكنني ترككِ تموتين ؟”
“أعطني يدكِ .”
كان منظرًا جميلاً .
“هكذا ؟”
بمجرد أن حصلت آستر على طريق ، ابتسمت على نطاق واسع وتقدمت إلى الأمام دون تردد.
“نعم ، يدًا بيد هكذا .”
“هل تفكرين في أنني أضع عليكِ فقط عبئًا ثقيلاً ؟”
لمست إسبيتوس راحة يد آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الضوء ينتشر و ينتشر و يكبر تمامًا حتى غلف كلاهما ، و أضاء المساحة بأكملها .
ثم ، مع رعشة طفيفة ، اندلع ضوء ساطع حول اليدين المتشابكتين .
هزت إسبيتوس كتفيها من كلام آستر .
حركت إسبيتوس يدها ووضعتها على الطاولة المستديرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو تركتكِ هكذا ، لتدمرت الإمبراطورية بالفعل . لقد رأيت هذا المستقبل 14 مرة .”
بدأ الضوء ينتشر و ينتشر و يكبر تمامًا حتى غلف كلاهما ، و أضاء المساحة بأكملها .
بدأت عينا آستر ترتجفان جدا عندما رأت وجهها.
دون معرفة أي شيء ، اختفى كل شيء من حولها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت آستر حولها بهدوء وأدركت أنها كانت جالسة على الطاولة.
تُركت آستر وإسبيتوس وحدهما بين الضوء الأبيض.
تقدمت إسبيتوس التي تحولت لطفلة مرة أخرى بابتسامة واضحة .
“بعد توقيع العقد ، ستختفي معظم قوتك كقديسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، ليس هناك نهاية لهذا . قمتِ بإعادة أحيائي عدة مرات و كسر الكرة البلورية و الآن إبرام عقد .”
“هذا ما كنت أريده . أريد العيش كـآستر بدلاً من قديسة .”
“….لماذا واصلتي إعادتي للحياة ؟”
“ومع ذلك ، لن يكون هناك قديسة جديدة حتى تموتي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا؟”
أومأت آستر ، وامتدت أشياء لا حصر لها مثل الخيوط الذهبية من راحة اليد التي كانت تمسك بيد إسبيتوس .
آستر ، التي نظرت إلى المشهد كما لو كانت ممسوسة ، أذهلها طلب المساعدة ، وأشارت إلى نفسها بإصبعها .
ملأت خيوط طويلة رفيعة من الضوء هذا الفضاء وانتشرت على نطاق واسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت إسبيتوس لطيفًا ، لدرجة أنها كانت تريد تصديقها حتى لو كانت تقول الأكاذيب .
كان منظرًا جميلاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت آستر حولها مرة أخرى ، مذهولة.
حدقت آستر بهدوء في المشهد الغامض للخيوط الذهبية الممتدة مثل أعمدة الضوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لقد كسرتِ الكرة البلورية ، لقد غيرتِ المستقبل بيديك.”
“الآن ، ستنتقل قوتي لكِ أنتِ ونسلكِ فقط .”
لقد كان يتوق إلى أن يصل صوته لآستر النائمة .
“ماذا ؟ أليست هذه لعنة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن ، ستنتقل قوتي لكِ أنتِ ونسلكِ فقط .”
“ألا يمكنكِ دعوتها بالنعمة؟”
بمجرد أن حصلت آستر على طريق ، ابتسمت على نطاق واسع وتقدمت إلى الأمام دون تردد.
“………”
ولكن على عكس إسبيتوس ، التي كانت تريد قضاء الوقت ببطء ، تريد آستر العودة في أسرع وقت ممكن.
قالت آستر أن هذا مجرد هراء و طلبت منها التوقف ، لكن إسبيتوس أغلقت أذنيها قائلة أنها لا يمكن أن توقف الأمر بما أنه اتفاق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تسمعين ذلك الآن ؟ لقد وقعت في مشكلة لأن هناك من ينادي .”
“أي نوع من الحكام يكون أنانيًا هكذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين أنا ؟ هل أنا ميتة ؟”
“أنا أفعل هذا لأنني أهتم بكِ .”
في هذه المرحلة ، سألتها آستر التي نهضت من مقعدها ما إن كانت ميتة .
أمالت آستر رأسها وهي تحدق في إسبيتوس .
أصبح الوضع الآن ضبابيًا ، لكن الأرواح الأربعة عشر المؤلمة التي لم يكن من الممكن حدوثها هل من الممكن تجاهلها ؟
“الأمر كان يزعجني لفترة من الوقت ، لكنني أعتقد أن هناك من يناديني .”
استدارت عيون آستر الحمراء و كأنها محتقتة بالدم .
هزت إسبيتوس كتفيها من كلام آستر .
كان منظرًا جميلاً .
“هل تسمعين ذلك الآن ؟ لقد وقعت في مشكلة لأن هناك من ينادي .”
عند رؤية هذا ، ابتسمت إسبيتوس بهدوء .
تقدمت إسبيتوس التي تحولت لطفلة مرة أخرى بابتسامة واضحة .
تُركت آستر وإسبيتوس وحدهما بين الضوء الأبيض.
“أود التحدث لكِ أكثر ، لكن يجب أن أترككِ تذهبين .”
“هل تفكرين في أنني أضع عليكِ فقط عبئًا ثقيلاً ؟”
ثم ظهر طريق طويل واحد أمام كلاهما ، و لقد كان مطليًا بالذهبي .
“لا تقلقي ، لقد حميتكِ . لكنني كنت متفاجئة قليلاً بوجود طفل تدخل في الأمر فجأة .”
“إن مشيتِ من هذا الطريق ، يمكنكِ العودة لعالمكِ .”
هزت إسبيتوس كتفيها من كلام آستر .
“ثم وداعاً .”
“ماذا ؟ أليست هذه لعنة ؟”
بمجرد أن حصلت آستر على طريق ، ابتسمت على نطاق واسع وتقدمت إلى الأمام دون تردد.
بدأت عينا آستر ترتجفان جدا عندما رأت وجهها.
“كنت أعلم أنكِ لن تصابي بخيبة أمل ، لكنني ما زلت أشعر بخيبة أمل.”
نظرًا لعدم وجود أحد هناك ، اعتقدت أنه كان وهمًا ، لكنني اعتقدت أنني ربما شعرت بطاقة إسبيتوس.
راقبت إسبيتوس ظهر آستر ، التي استدارت دون أن تنظر إلى الوراء بعينين وحيدتين.
ملأت خيوط طويلة رفيعة من الضوء هذا الفضاء وانتشرت على نطاق واسع.
في ذلك الحين ،
الشخص الذي بدأ المحادثة جلس أمام آستر .
وقفت آستر ، التي ظنت أنها ستمشي فقط بشكل مستقيم ، فجأة .
“لقد انهار قصر القديسة و لم استطع الخروج …”
ثم استدارت و عادت نحو إسبيتوس .
“………”
“….لماذا ، لماذا ، ماذا ؟هل أنتِ حزينة لمغادرتكِ ؟ هل ستضربينني ؟ مازلت حاكمة .”
“أنتِ حاكمة .”
ذُهلت إسبيتوس من تعبيرات آستر و تراجعت للخلف .
لمست إسبيتوس راحة يد آستر .
يتبع ….
أومأت آستر ، وامتدت أشياء لا حصر لها مثل الخيوط الذهبية من راحة اليد التي كانت تمسك بيد إسبيتوس .
أبقت آستر فمها مغلقًا بدلاً من الإجابة ، وابتسما إسبيتوس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات