“نعم . إنه لمن المخزي أن أذهب هكذا .”
عندما لمست الدرع ببطء ، ذاب الدرع في لحظة ، كما لو كان يتفاعل مع آستر .
رفعت آستر قبضتها المشدودة إلى أعلى.
‘هل كان هذا قدرًا ؟’
ثم ، كما لو كان على وشك أن تضربها بقبضتها حقًا ، طارت باتجاه كتف إسبيتوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هذا الملجأ ؟ لماذا نواه هنا مرة أخرى ؟’
على الرغم من أن إسبيتوس كانت قادرة على تجنبها ، إلا أنها لم تراوغها ، لكنها وقفت دون حراك وانتظرت إصابتها.
طلب نواه من أول شخص رآه أن يقوم بقتله ، وأعلق عينيه .
إن أرادت آستر أن تضربها حقًا ، فقد فكرت في أنها يمكنها فعل ذلك حتى يهدأ قلبها .
“أنتِ لستِ قاتلة . كيف دخلني لهنا ؟ لا ، هل لازلت أحلم ؟”
ومع ذلك ، سرعان ما تباطأت قبضة آستر قبل أن تلمس ذراعي إسبيتوس.
“سأكون طبيعية ؟ سأعمل بجد من أجل غد غير معلوم .”
“لن أسامحكِ . السبب في قيامي بهذا هو حماية من أحب .”
ثم لمست بلطف مجموعة الأضواء ،
بدلاً من ضربها ، قامت بالضغط على ذراع إسبيتوس بإحكام.
‘إلى أين يجب أن أذهب ؟’
“أعرف . أنا لا أطلب المغفرة .”
كان رأسها يخفق ، وكان جسدها ثقيلاً بشكل غريب .
ابتسمت إسبيتوس بهدوء رغم أنها كانت تتألم .
“آه …”
وعانقت آستر إسبيتوس بتعبير حازم
عندما نظرت حولها في حيرة ، لفت انتباهها سرير و نافذة مألوفة .
“ما زلت … أشكركِ على إتاحة الفرصة لي لمقابلة العائلة التي أنا معها اليوم. لو كنت قد مت ، لما عرفت هذه السعادة.”
بالتفكير في الأمر ، في اليوم الأول الذي قابلت فيه نواه ، عرفها نواه بمجرد رؤيتها و ناداها بالاسم .
كانت إسبيتوس مندهشة من الشكر و انفصلت شفتاها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآن كان نواه حذرًا منها و سأل عن اسمها .
أغمضت عينيها ورفعت ذراعيها ببطء وعانقت آستر.
سعلت آستر ، التي شعرت بالحرج من الضربات المستمرة لقلبها بعد النظر له ، وسعلت عبثًا .
“آسفة .”
“لن أسامحكِ . السبب في قيامي بهذا هو حماية من أحب .”
وصل صدى صوتها إلى أذني آستر .
حتى نواه قال أن لا فكرة لديه عما فعله .
“….سأعود الآن حقًا .”
نظرت آستر إلى نواه ، الذي كان يعناقها بشدة أكثر مما كانت تعتقد ، بفضول .
ابتعدت آستر في حرج ، محرجة من أفعالها ، وسرعان ما نظرت بعيدًا عنها .
“ما الأمر ؟”
“هل تعلمين أنكِ حتى لو متِ لن تعودي للحياة مرة أخرى ، صحيح؟ تمامًا مثل أي شخص آخر ، لديكِ حياة واحدة فقط ، لذا كوني حذرة .”
بالتفكير في الأمر ، في اليوم الأول الذي قابلت فيه نواه ، عرفها نواه بمجرد رؤيتها و ناداها بالاسم .
“سأكون طبيعية ؟ سأعمل بجد من أجل غد غير معلوم .”
نظرت آستر داخل الدرع اللامع كما لو كان مغطًا بمسحوق من الذهب .
أدارت آستر ظهرها لإسبيتوس مرة أخرى وركضت بقوة نحو الطريق أمامها.
“ماذا سيحدث إن كنت صبورًا ؟ ما الذي سيتغير إن صبرت ؟”
ركضت لفترة طويلة ، وعندما نظرت إلى الخلف ، كانت إسبيتوس قد اختفت بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يدي ؟ هنا .”
‘إلى أين يجب أن أذهب ؟’
فرك نواه عينيه عدة مرات بحثًا عن آستر ، التي اختفت فجأة ، و فرك شعره.
لقد اعتقدت أنها قد مشت كثيرًا ، لكن الطريق كان لايزال قائمًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لا يزال وجهه شابًا ، لكنه بدا مريضًا جدًا ومتألمًا.
ظهر وجه مألوف فجأة أمام عيون آستر ، التي كانت تنظر حولها لأنها مذهولة .
“آه …”
“هل هذا نواه؟”
من بين دوائر الأضواء العائمة ، واحدة فيهم أظهر وجه نواه النائم .
وحده ، أغلقت عيون نواه مرة أخرى ، ولم يرغب في رؤية الضوء ، فغطى عينيه بذراعه.
تأوه نواه كما لو كان يحلم بحلم مؤلم وتعرق بعرق بارد.
كانت إسبيتوس مندهشة من الشكر و انفصلت شفتاها .
‘لابدَ أنه يحلم بكابوس .’
تم امتصاص آستر على الفور في الوهج.
شعرت آستر بالشفقة على مظهره و انحرفت قليلاً عن الطريق .
فرك نواه عينيه عدة مرات بحثًا عن آستر ، التي اختفت فجأة ، و فرك شعره.
كانت تعتقد أنه نواه الذي رأته قبل أن تغفو بقليل في قصر القديسة .
احمرّ خديّ نواه بشكل ملحوظ كما لو كان في حيرة .
ثم لمست بلطف مجموعة الأضواء ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا نواه؟”
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت صوت إسبيتوس التي كانت تزعجها باستمرار للسير في الطريق .
تم امتصاص آستر على الفور في الوهج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذُهلت آستر عندما رأت عيون نواه السوداء و تراجعت .
عندما نظرت حولها في حيرة ، لفت انتباهها سرير و نافذة مألوفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم . يمكنك التغير إن لم تستسلم .”
‘هل هذا الملجأ ؟ لماذا نواه هنا مرة أخرى ؟’
أكدت آستر أنها بخير وربتا على ظهر نواه لأن نواه كان غاضبًا لأنه كان قلقًا .
بمجرد دخلوها ، اقتربت ببطء من نواه ، الذي كان مستلقيًا على السرير.
رفعت آستر يدها و مسحت دموع نواه .
جسده النحيف لدرجة أنه يمكن رؤية عظامه والوجه النحيل للغاية جعل نواه يبدو حادًا.
“سأكون طبيعية ؟ سأعمل بجد من أجل غد غير معلوم .”
‘إنه صغير . لابدَ أن هذا كان قبل أن يقابلني .’
ظهر وعي القديسة على ظهر يدها.
كان نواه النائم مختلفًا تمامًا عن نواه الذي يعرف آستر الحالية .
فرك نواه عينيه عدة مرات بحثًا عن آستر ، التي اختفت فجأة ، و فرك شعره.
كان لا يزال وجهه شابًا ، لكنه بدا مريضًا جدًا ومتألمًا.
عندما ضربها الضوء ، سطعت رؤيتها وصعقها صداع خفيف .
لقد كانت تعلم أنه لم يكن نواه الحالي ، لكنها لم تستطع تجاوزه ، لذلك وضعت يدها على صدر نواه و قالت ببطء .
لم يكن هناك أي عاطفة في عينيه.
“لا بأس. لأن الأحلام السيئة تتوقف عندما تستيقظ .”
“أوه ، ربما !”
شيئًا فشيئًا ، اعتقدت أن تعبيره أصبح أكثر راحة ، ارتفعت جفون نواه.
تم امتصاص آستر على الفور في الوهج.
“آه …”
جسده النحيف لدرجة أنه يمكن رؤية عظامه والوجه النحيل للغاية جعل نواه يبدو حادًا.
ذُهلت آستر عندما رأت عيون نواه السوداء و تراجعت .
في الواقع ، اختفت الطاقة العكرة التي كانت تشعر بها دائمًا في نواه .
لم يكن هناك أي عاطفة في عينيه.
“نواه ، هل تعطيني يدكَ ؟”
كانت آستر مدركة تمامًا لتلكَ العيون التي تنتظر الموت و تخلت عن الحياة .
“لن أسامحكِ . السبب في قيامي بهذا هو حماية من أحب .”
‘يبدوا مثلي تمامًا .’
لم يكن نواه قادرًا على فهم ابتسامة آستر ذات المعنى ، فأمال رأسه و ترك آستر .
شكل نواه الآن يُشبه شكلها في الماضي ، مما جعل قلبها يتألم .
“لماذا بلا فائدة ؟ نحن اصدقاء فقط …. ألم تتأذى ؟”
“هل أنتِ القاتلة التي جاءت لقتلي ؟ انطلقي و اقتليني لن أقاوم .”
إن أرادت آستر أن تضربها حقًا ، فقد فكرت في أنها يمكنها فعل ذلك حتى يهدأ قلبها .
ظهر مظهر لا يمكن تصوره ، لنواه الذي كان دائمًا مشرقًا و يبتسم .
نظرت آستر إلى نواه و ابتسمت بشكل جميل .
‘لقد كان الأمر مؤلمًا للغاية لكَ أنتَ أيضًا .’
تم امتصاص آستر على الفور في الوهج.
نظرًا لأن نواه كان دائمًا قويًا ، اعتقدت أنه كان قادرًا على التغلب على المواقف الصعبة بشكل جيد .
“ما الأمر ؟”
لم تفكر أبدًا في وجود وقت كان يمر فيه بمثل هذا الموقف الصعب .
لم تفكر أبدًا في وجود وقت كان يمر فيه بمثل هذا الموقف الصعب .
“هل تريد أن تموت ؟”
“أوه ، ربما !”
“نعم . طالما أنا مريض سأموت على أي حال . العيش بهذه الطريقة وإجبار نفسي على العيش لا معنى له بالنسبة لي. أفضل الموت.”
“أنتِ لستِ قاتلة . كيف دخلني لهنا ؟ لا ، هل لازلت أحلم ؟”
طلب نواه من أول شخص رآه أن يقوم بقتله ، وأعلق عينيه .
بمجرد دخلوها ، اقتربت ببطء من نواه ، الذي كان مستلقيًا على السرير.
“لكن من فضلكَ لا تمت .”
“هل تعلمين أنكِ حتى لو متِ لن تعودي للحياة مرة أخرى ، صحيح؟ تمامًا مثل أي شخص آخر ، لديكِ حياة واحدة فقط ، لذا كوني حذرة .”
ربما كانت كلمات آستر مفاجأة ، فتح نواه عينيه مرة أخرى وقدم تعبيرًا لعدم الفهم .
***
“حتى عائلتي قد تخلت عني ، الكل يريدني أن أموت هنا .”
من بين دوائر الأضواء العائمة ، واحدة فيهم أظهر وجه نواه النائم .
“على الأقل ليس أنا ، كُن صبورًا .”
وضعت آستر يدها برفق فوق يد نواه .
***
فوجئ من اللمسة المفاجئة وضاقت عيون نواه .
“لقد كان هناك بعض الظروف ، لكنني كنت أعلم أنكَ ستغضب مني . لقد تغيرتَ كثيرًا .”
“ماذا سيحدث إن كنت صبورًا ؟ ما الذي سيتغير إن صبرت ؟”
بدلاً من ضربها ، قامت بالضغط على ذراع إسبيتوس بإحكام.
“نعم . يمكنك التغير إن لم تستسلم .”
حتى نواه قال أن لا فكرة لديه عما فعله .
نظرت آستر إلى نواه و ابتسمت بشكل جميل .
رفعت آستر قبضتها المشدودة إلى أعلى.
احمرّ خديّ نواه بشكل ملحوظ كما لو كان في حيرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سقطت الحجارة على كتفي و كسرته ،لكنني الآن بخير . جسدي خفيف جدًا . أعتقد أنكِ قمتِ بشفائي .”
“أنتِ لستِ قاتلة . كيف دخلني لهنا ؟ لا ، هل لازلت أحلم ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآن كان نواه حذرًا منها و سأل عن اسمها .
“هذا صحيح . يجب أن يكون هذا حلمًا .”
أكدت آستر أنها بخير وربتا على ظهر نواه لأن نواه كان غاضبًا لأنه كان قلقًا .
نواه ، الذي لا يزال غير متأكد من عينيه ، حدق في آستر بهدوء وسألها عن اسمها.
لقد كانت تعلم أنه لم يكن نواه الحالي ، لكنها لم تستطع تجاوزه ، لذلك وضعت يدها على صدر نواه و قالت ببطء .
“….ما اسمكِ ؟”
عندما ضربها الضوء ، سطعت رؤيتها وصعقها صداع خفيف .
“هاها .”
ابتعدت آستر في حرج ، محرجة من أفعالها ، وسرعان ما نظرت بعيدًا عنها .
شعرت آستر ، التي تغيرت عيناها ، بالدغدغة و ضحكت .
“كل شيء على ما يرام ؟ أنتِ على قيد الحياة ؟ لم تتأذي ؟”
بالتفكير في الأمر ، في اليوم الأول الذي قابلت فيه نواه ، عرفها نواه بمجرد رؤيتها و ناداها بالاسم .
على الرغم من أنها لم تكن قوية كما كانت من قبل ، إلا أنها شعرت بطاقة كافية في جسدها .
لكن الآن كان نواه حذرًا منها و سأل عن اسمها .
“كنت أفكر في إنقاذكِ ، إن كنتِ ميتة ، فلا فائدة من العيش أيضًا .”
‘هل كان هذا قدرًا ؟’
مرض نواه ، المسمى لعنة الحاكم ، ربما يكون قد تم علاجه إذا كان داخل الدرع بقوة إسبيتوس.
انحنت آستر بخفة و عانقت رقبة نواه .
شيئًا فشيئًا ، اعتقدت أن تعبيره أصبح أكثر راحة ، ارتفعت جفون نواه.
“حسنًا ، ماذا تفعلين …. هل أنتِ هنا لقتلي ؟”
احمرّ خديّ نواه بشكل ملحوظ كما لو كان في حيرة .
همست آستر في أذن نواه ، فشعر بالاحراج و لم يكن يعرف ماذا يفعل .
لقد ظنت أنها سلبتها كل قوتها في أنشاء الحاجز ، لكن هذا لم يكن هو الحال مرة أخرى .
“آستر . أنا آستر .”
“هذا صحيح . يجب أن يكون هذا حلمًا .”
بعد قول هذه الكلمات ، اختفت آستر وكأنها لم تكن .
لقد كانت تعلم أنه لم يكن نواه الحالي ، لكنها لم تستطع تجاوزه ، لذلك وضعت يدها على صدر نواه و قالت ببطء .
فرك نواه عينيه عدة مرات بحثًا عن آستر ، التي اختفت فجأة ، و فرك شعره.
ابتعدت آستر في حرج ، محرجة من أفعالها ، وسرعان ما نظرت بعيدًا عنها .
“هل هذا حقًا حلم؟ الآن ، ربما اشهد ترحيبًا كبيرًا .”
نظرًا لأن نواه كان دائمًا قويًا ، اعتقدت أنه كان قادرًا على التغلب على المواقف الصعبة بشكل جيد .
وحده ، أغلقت عيون نواه مرة أخرى ، ولم يرغب في رؤية الضوء ، فغطى عينيه بذراعه.
عندما قرع نواه الدرع و ركله لم يتزحزح .
ومع ذلك، في ذلك اليوم نُقش اسم آستر داخل رأسه .
عانق نواه آستر مرة أخرى و نظر حوله .
كان أيضًا يومًا ظهر فيه ضوء صغير في عيون نوله ، التي كانت فارغة طوال الوقت بعد طرده من القصر الإمبراطوري.
كان هناك شخص فوق جسد آستر . شخصٌ يعانقها بشدة لدرجة أنها كانت لا يمكنها التحرك .
***
“لا بأس. لأن الأحلام السيئة تتوقف عندما تستيقظ .”
“قلت لكِ أن تسيري في الطريق بشكل مباشر لا يجب أن تتحركي .”
ظهر مظهر لا يمكن تصوره ، لنواه الذي كان دائمًا مشرقًا و يبتسم .
“أنا آسفة .”
“هذا صحيح . يجب أن يكون هذا حلمًا .”
سمعت صوت إسبيتوس التي كانت تزعجها باستمرار للسير في الطريق .
الآن تعتقد أنها بالكاد تستطيع استخدام قوتها المقدسة ،
وجدت آستر المدخل الحقيقي هذه المرة .
“آسفة .”
عندما ضربها الضوء ، سطعت رؤيتها وصعقها صداع خفيف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريد أن تموت ؟”
كان رأسها يخفق ، وكان جسدها ثقيلاً بشكل غريب .
أكدت آستر أنها بخير وربتا على ظهر نواه لأن نواه كان غاضبًا لأنه كان قلقًا .
كان هناك شخص فوق جسد آستر . شخصٌ يعانقها بشدة لدرجة أنها كانت لا يمكنها التحرك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتِ القاتلة التي جاءت لقتلي ؟ انطلقي و اقتليني لن أقاوم .”
‘أنا هنا مرة أخرى .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتَ ستعرف أكثر مني .”
نظرت آستر إلى نواه ، الذي كان يعناقها بشدة أكثر مما كانت تعتقد ، بفضول .
عندما لمست الدرع ببطء ، ذاب الدرع في لحظة ، كما لو كان يتفاعل مع آستر .
كان قريبًا جدًا لدرجة أنها تمكنت من رؤية كل سطر من رموش نوح الطويلة والغنية.
لقد ظنت أنها سلبتها كل قوتها في أنشاء الحاجز ، لكن هذا لم يكن هو الحال مرة أخرى .
سعلت آستر ، التي شعرت بالحرج من الضربات المستمرة لقلبها بعد النظر له ، وسعلت عبثًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -يتبع ….
“لا ، نواه . استيقظ . أنتَ ثقيل .”
ربما كانت كلمات آستر مفاجأة ، فتح نواه عينيه مرة أخرى وقدم تعبيرًا لعدم الفهم .
بأعجوبة ، بمجرد أن نادته آستر ، عاد نواه ، الذي كان فاقدًا للوعي طوال الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آستر . أنا آستر .”
كان يبكي بغزارة قبل أن يغمى عليه ، لذا توقفت الدموع من عيون نواه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -يتبع ….
رفعت آستر يدها و مسحت دموع نواه .
كان أيضًا يومًا ظهر فيه ضوء صغير في عيون نوله ، التي كانت فارغة طوال الوقت بعد طرده من القصر الإمبراطوري.
“كل شيء على ما يرام ؟ أنتِ على قيد الحياة ؟ لم تتأذي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم . يمكنك التغير إن لم تستسلم .”
عانق نواه آستر مرة أخرى و نظر حوله .
لقد ظنت أنها سلبتها كل قوتها في أنشاء الحاجز ، لكن هذا لم يكن هو الحال مرة أخرى .
“نعم ، أنا بخير .”
أغمضت عينيها ورفعت ذراعيها ببطء وعانقت آستر.
“انهار القصر بطريقة ما ، وكنتِ لوحدكِ فيه . لا بد أنها كانت مشكلة كبيرة.”
“لماذا بلا فائدة ؟ نحن اصدقاء فقط …. ألم تتأذى ؟”
“لقد كان هناك بعض الظروف ، لكنني كنت أعلم أنكَ ستغضب مني . لقد تغيرتَ كثيرًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعتقد أنه نواه الذي رأته قبل أن تغفو بقليل في قصر القديسة .
أكدت آستر أنها بخير وربتا على ظهر نواه لأن نواه كان غاضبًا لأنه كان قلقًا .
أكدت آستر أنها بخير وربتا على ظهر نواه لأن نواه كان غاضبًا لأنه كان قلقًا .
“أنا ؟ ما الذي تغير ؟”
كان نواه النائم مختلفًا تمامًا عن نواه الذي يعرف آستر الحالية .
“أنتَ ستعرف أكثر مني .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآن كان نواه حذرًا منها و سأل عن اسمها .
لم يكن نواه قادرًا على فهم ابتسامة آستر ذات المعنى ، فأمال رأسه و ترك آستر .
“قلت لكِ أن تسيري في الطريق بشكل مباشر لا يجب أن تتحركي .”
“لكن لماذا أنت هنا ، أعتقد أنكَ يجب أن تكون في القصر الإمبراطوري ؟ ماذا حدث ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، أنا بخير .”
“أعتقد أنه يجب أن أنقذكِ ….”
ظهر وجه مألوف فجأة أمام عيون آستر ، التي كانت تنظر حولها لأنها مذهولة .
“كيف علمت أني سآتي إلى المعبد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعانقت آستر إسبيتوس بتعبير حازم
“لا أعرف ، لكني نمت للحظة أثناء قراءة كتاب ، وحلمت بأنكِ كنت في الحطام المنهار. وفجأة انتقلت إلى هنا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى عائلتي قد تخلت عني ، الكل يريدني أن أموت هنا .”
“هل انتقلت ؟ من القصر الإمبراطوري ؟”
“نعم . إنه لمن المخزي أن أذهب هكذا .”
“نعم ، لقد صليتُ بجدية لمساعدتكِ ، لكنكِ ظهرتِ حقًا أمام عيني.”
شكل نواه الآن يُشبه شكلها في الماضي ، مما جعل قلبها يتألم .
حتى نواه قال أن لا فكرة لديه عما فعله .
“آه …”
كان من الممكن أن تتخيل آستر أن إسبيتوس قد فعلت شيئًا ، لكنها تظاهر بأنها لا تعرف و تخطت الكلمات .
بالتفكير في الأمر ، في اليوم الأول الذي قابلت فيه نواه ، عرفها نواه بمجرد رؤيتها و ناداها بالاسم .
“ومع ذلك … كيف تقفز هكذا ؟ ألم تفكر في أنكَ قد تموت ؟ متهور جدًا .”
كانت إسبيتوس مندهشة من الشكر و انفصلت شفتاها .
“كنت أفكر في إنقاذكِ ، إن كنتِ ميتة ، فلا فائدة من العيش أيضًا .”
لم تستطع آستر إخفاء فرحتها وقفزت من مكان إلى آخر ، وهي ممسكة بيد نواه .
تألقت عيون نواه الجادة ، دون أي مرح ، بما يكفي لجعل من يراه يرتعد أكثر.
“كيف علمت أني سآتي إلى المعبد.”
شعرت آستر بالحرج ، وقد تم القبض عليها في عيني نواه ، ثم تجنبت بشكل محموم نظره إلى الجانب.
عندما نظرت حولها في حيرة ، لفت انتباهها سرير و نافذة مألوفة .
“لماذا بلا فائدة ؟ نحن اصدقاء فقط …. ألم تتأذى ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت آستر ظهرها لإسبيتوس مرة أخرى وركضت بقوة نحو الطريق أمامها.
“سقطت الحجارة على كتفي و كسرته ،لكنني الآن بخير . جسدي خفيف جدًا . أعتقد أنكِ قمتِ بشفائي .”
لقد اعتقدت أنها قد مشت كثيرًا ، لكن الطريق كان لايزال قائمًا .
“أوه ، ربما !”
ظهر وعي القديسة على ظهر يدها.
نظرت آستر داخل الدرع اللامع كما لو كان مغطًا بمسحوق من الذهب .
“كنت أفكر في إنقاذكِ ، إن كنتِ ميتة ، فلا فائدة من العيش أيضًا .”
مرض نواه ، المسمى لعنة الحاكم ، ربما يكون قد تم علاجه إذا كان داخل الدرع بقوة إسبيتوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك … كيف تقفز هكذا ؟ ألم تفكر في أنكَ قد تموت ؟ متهور جدًا .”
“نواه ، هل تعطيني يدكَ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت آستر ظهرها لإسبيتوس مرة أخرى وركضت بقوة نحو الطريق أمامها.
“يدي ؟ هنا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -يتبع ….
وضع نواه يده على يد آستر الممدودة مثل الجرو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل صدى صوتها إلى أذني آستر .
في الواقع ، اختفت الطاقة العكرة التي كانت تشعر بها دائمًا في نواه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت صوت إسبيتوس التي كانت تزعجها باستمرار للسير في الطريق .
“هذا رائع !”
بدلاً من ضربها ، قامت بالضغط على ذراع إسبيتوس بإحكام.
“ما الأمر ؟”
لقد ظنت أنها سلبتها كل قوتها في أنشاء الحاجز ، لكن هذا لم يكن هو الحال مرة أخرى .
“نواه ، أنتَ بخير الآن .”
على الرغم من أنها لم تكن قوية كما كانت من قبل ، إلا أنها شعرت بطاقة كافية في جسدها .
لم تستطع آستر إخفاء فرحتها وقفزت من مكان إلى آخر ، وهي ممسكة بيد نواه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، فلنخرج من هنا.”
“حقًا ؟ لقد قلتِ أنه كان مرضًا لا يمكن شفاؤه حتى بقوتكِ الخاصة . لكن الآن قد شُفي ؟”
“أعرف . أنا لا أطلب المغفرة .”
“اعتقدت ذلك ، ولكن هناك شخص أقوى مني بكثير. لن تضطر بعد الآن إلى شرب الماء المقدس .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘قالت أن قوتي المقدسة ستختفي تقريبًا .’
ابتهجت آستر ، التي كانت تقدم الماء المقدس لنواه سراً .
حتى نواه قال أن لا فكرة لديه عما فعله .
“حسنًا ، فلنخرج من هنا.”
عانق نواه آستر مرة أخرى و نظر حوله .
“لكن كيف نخرج؟ قوي للغاية .”
“انهار القصر بطريقة ما ، وكنتِ لوحدكِ فيه . لا بد أنها كانت مشكلة كبيرة.”
عندما قرع نواه الدرع و ركله لم يتزحزح .
“لكن كيف نخرج؟ قوي للغاية .”
نظرت آستر بثبات إلى الدرع، ثم مدت يدها إلى الأمام.
‘إلى أين يجب أن أذهب ؟’
ظهر وعي القديسة على ظهر يدها.
“قلت لكِ أن تسيري في الطريق بشكل مباشر لا يجب أن تتحركي .”
‘قالت أن قوتي المقدسة ستختفي تقريبًا .’
ظهر مظهر لا يمكن تصوره ، لنواه الذي كان دائمًا مشرقًا و يبتسم .
الآن تعتقد أنها بالكاد تستطيع استخدام قوتها المقدسة ،
الآن تعتقد أنها بالكاد تستطيع استخدام قوتها المقدسة ،
على الرغم من أنها لم تكن قوية كما كانت من قبل ، إلا أنها شعرت بطاقة كافية في جسدها .
ظهر وعي القديسة على ظهر يدها.
لقد ظنت أنها سلبتها كل قوتها في أنشاء الحاجز ، لكن هذا لم يكن هو الحال مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -يتبع ….
عندما لمست الدرع ببطء ، ذاب الدرع في لحظة ، كما لو كان يتفاعل مع آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سقطت الحجارة على كتفي و كسرته ،لكنني الآن بخير . جسدي خفيف جدًا . أعتقد أنكِ قمتِ بشفائي .”
-يتبع ….
ظهر وعي القديسة على ظهر يدها.
“هذا صحيح . يجب أن يكون هذا حلمًا .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات