قصة جانبية 9. الصديق (5)
تظاهر نواه بإدارة المقبض ووضع يده بشكل طبيعي على يد آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المكان جميل جدا هنا. هناك الكثير من الزهور تتفتح .”
انزلت يد نواه بين أصابع آستر وفجأة أمسكوا ببعضهم البعض .
بعد أن شعرت بالنعاس وكادت أن تنام ، التفتت آستر لنواه الذي كان مستلقيًا بجانبها .
ابتسم نواه وهو مدرك جيدًا لما يحدث و أدار المقبض بقوة .
“لم يكن الأمر مفاجئًا. أنتِ تعرفين كم من الوقت أعجبت بكِ . شعرت دائمًا بنفس الشعور منذ أن تعرفت عليكِ .”
“إنه حقًا لا يفتح .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نواه … مهلاً هل يمكنك التنحي جانبا للحظة؟ قريب جدا.”
“س ، سأحاول مرة أخرى .”
“انا اسفة .”
“لا. سأفعل ذلك ، لذلك عليكِ البقاء هكذا .”
ظهرت ابتسامة واضحة على شفاه نواه عند سؤال آستر اللطيف .
أعطى نواه يده القوة للإمساك بيد آستر .
“بالطبع. لقد استمتعت كثيرًا ذلك اليوم.”
ثم أنزل رأسه ببطء ، كما لو كان يفحص يده.
“نعم .”
عندها سقط وجه نواه ببطء على كتف آستر و كان كلاهما على نفس الارتفاع .
آستر ، التي تشددت تعابيرها ، أدارت مقبضه على عجل.
كان وجهه قريبًا بما يكفي ليلمس خدها إن تحرك قليلاً للجانب .
“أنا معجب بكِ كثيرًا . ليس كصديق ، لكن كـرجل .”
“نواه … مهلاً هل يمكنك التنحي جانبا للحظة؟ قريب جدا.”
“لا ، إنه فضفاض قليلاً .”
تنهدت آستر وهمست .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المكان جميل جدا هنا. هناك الكثير من الزهور تتفتح .”
ومع ذلك ، لم تستطع النظر للجانب الذي كان فيه نواه ، لذا أدارت رأسها بشدة للجانب الآخر .
‘هل تتجنبني ؟’
“انتظري دقيقة ، أعتقد أنه سيفتح الآن .”
ركض نحو الزهرة الصغيرة ، وثنى خصره ، وقطف القليل منها.
تظاهر نواه بعدم سماعها و اقترب أكثر من آستر .
آستر ، التي تشددت تعابيرها ، أدارت مقبضه على عجل.
‘هذا يقودني للجنون .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تحركت يد نواه و أمسك بها بقوة .
كانت آستر الآن قاسية مثل الحجر ، تحاول ألا تتحرك قدر الإمكان.
وسّع مشيته للوقوف أمام آستر و قال بجدية .
كانت خائفة من ارتطام وجهها به إن قامت بأي حركة خاطئة .
“واه ، هل تعرف كيف تصنعه ؟”
كان الأمر مزعجًا لأنها لم تستطع التنفس بعمق ، وكانت شفتيها جافتين.
نظر الاثنان إلى السماء المليئة بالغيوم ، وشعرا بالحنين كما لو أنهما عادا إلى طفولتهما.
“آستر .”
نواه ، الذي جلس تحت ظل شجرة ، خبط بجانبه ، طالبًا منها أن تجلس .
بينما كانت تعاني من أفكار مختلفة ، نادى نواه باسم آستر فجأة .
“لا ، إنه فضفاض قليلاً .”
عندما تقابلت عيناهما ، تاهت آستر التي كانت متوترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رآها نواه تتفاعل بشكل مختلف عن المعتاد ، ضغط على ذقنه .
“لا أستطيع. سأفعل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رآها نواه تتفاعل بشكل مختلف عن المعتاد ، ضغط على ذقنه .
آستر ، التي تشددت تعابيرها ، أدارت مقبضه على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقدر ما كبرا معًا ، كانت الطريقة التي نظرا بها إلى بعضهما البعض عميقة.
كان الفكر الوحيد الآن هو أنه كان عليها أن تبتعد عن نواه بطريقة ما .
نبض ، نبض ، نبض .
وإلا فإنها ستذوب أو ستقول شيء غريب لنواه .
“آستر .”
لحسن الحظ ، فُتِح الباب هذه المرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون أن تدرك ذلك ، كان لدى آستر ابتسامة راضية على شفتيها .
فُتح بسهولة بما يكفي ليجعلها تتسائل كيف لم يكن يفتح منذ فترة قصيرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يناسبكِ ؟”
“واو ، الباب مفتوح. يجب أن نذهب .”
“أنا متوترة للغاية . إلهي ، هل أنتَ قادر على سماع دقات قلبي الآن ؟”
تحدثت آستر بصوت عال عن عمد وركضت للخارج كما لو كانت تهرب.
كان وجهه قريبًا بما يكفي ليلمس خدها إن تحرك قليلاً للجانب .
أخذت نفسًا كانت تكبحه في الغرفة طوال الوقت ، و أراحت وجهها الذي كان يحترق .
بسرعة ، عضت آستر شفتها و حاولت أن تبعد يدها بسرعة .
“هاه ، الجو حار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، أعيديه لي الآن .”
كان وجه آستر أحمر للغاية .
“لماذا؟”
عندما لامس النسيم البارد وجهها ، عادت روحها شيئًا فـشيئًا .
“أنا استمع.”
“….ألم يكن قد حان الوقت للاعترف ؟”
ثم أنزل رأسه ببطء ، كما لو كان يفحص يده.
في مكان آخر ، كان نواه بخير ، لكن أذنيه فقط كانتا محمرتين ، وكان يرمش مثل رجل مجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تحب آستر أن تكون محرجة وحاولت تغيير الموضوع كما لو لم يحدث شيء.
“لماذا الباب مفتوح بالفعل ؟ سوف أنهار .”
عندما تقابلت عيناها بعيون نواه السوداء شعرت و كأنها مبتذلة و اختفى النوم من عينيها .
كان نواه آسفًا جدًا لأنه أضاع هذه الفرصة وغادر الغرفة متأخرًا.
فُتح بسهولة بما يكفي ليجعلها تتسائل كيف لم يكن يفتح منذ فترة قصيرة .
خرج الاثنان ونظروا إلى بعضهم البعض في جو محرج إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المكان جميل جدا هنا. هناك الكثير من الزهور تتفتح .”
“الطقس اليوم لطيف للغاية. اليس كذلك؟”
الملجأ حيث التقى آستر و نواه للمرة الأولى وعرف كل منهما الآخر.
لم تحب آستر أن تكون محرجة وحاولت تغيير الموضوع كما لو لم يحدث شيء.
عندما تقابلت عيناها بعيون نواه السوداء شعرت و كأنها مبتذلة و اختفى النوم من عينيها .
لكن نواه ، الذي كان يريد الاستمرار و الاعتراف حاول إعادة الحالة المزاجية كما كانت في السابق .
“نحن هنا !”
وسّع مشيته للوقوف أمام آستر و قال بجدية .
للاعتراف ، سرعان ما تبع نواه آستر ، معتقدًا أن حديقة ستكون أفضل من جانب طريق كهذا .
“آستر ، يجب أن أقول ….”
“….ألم يكن قد حان الوقت للاعترف ؟”
“نواه ، لنذهب للبستان ؟”
عندما تقابلت عيناهما ، تاهت آستر التي كانت متوترة.
“هاه ؟ البستان ؟”
“لم يكن الأمر مفاجئًا. أنتِ تعرفين كم من الوقت أعجبت بكِ . شعرت دائمًا بنفس الشعور منذ أن تعرفت عليكِ .”
تظاهرت آستر بعدم سماع نواه ووجهت إصبعها إلى الحديقة الصغيرة داخل المعبد .
عند سماع كلمات آستر ، نظر نواه حوله وتذكر فجأة شيئًا وابتسم بشكل هادف.
“أريد الذهاب هناك .”
“إنه مثالي الآن.”
ثم سار نواه سريعًا نحو الحديقة بمفرده ، دون أن يرفض لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نواه … مهلاً هل يمكنك التنحي جانبا للحظة؟ قريب جدا.”
‘هل تتجنبني ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون أن تدرك ذلك ، كان لدى آستر ابتسامة راضية على شفتيها .
عندما رآها نواه تتفاعل بشكل مختلف عن المعتاد ، ضغط على ذقنه .
“حسنًا ، الحديقة ليست سيئة أيضًا .”
كانت خائفة من ارتطام وجهها به إن قامت بأي حركة خاطئة .
للاعتراف ، سرعان ما تبع نواه آستر ، معتقدًا أن حديقة ستكون أفضل من جانب طريق كهذا .
“شكرًا لك .”
لذلك ، تجاذبوا أطراف الحديث بشكل عرضي وصعدوا إلى الحديقة .
كانت خائفة من ارتطام وجهها به إن قامت بأي حركة خاطئة .
عندما صعدوا لأعلى مكان ، ظهرت شجرة كبيرة وحقل مليء بالعشب.
–ترجمة إسراء
“المكان جميل جدا هنا. هناك الكثير من الزهور تتفتح .”
آستر ونواه ، مستلقيان على جنبهما ، ينظران إلى بعضهما البعض إلى ما لا نهاية دون معرفة كيف مر الوقت.
عند سماع كلمات آستر ، نظر نواه حوله وتذكر فجأة شيئًا وابتسم بشكل هادف.
نواه ، الذي جلس تحت ظل شجرة ، خبط بجانبه ، طالبًا منها أن تجلس .
ركض نحو الزهرة الصغيرة ، وثنى خصره ، وقطف القليل منها.
“نحن هنا !”
“ماذا تفعل؟”
حدق نواه في آستر ، ثم رفع الجزء العلوي من جسده وخلع معطفه.
عندما رأت نواه يهز يديه بفارغ الصبر ، امالت آستر رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا يقودني للجنون .’
“هنا !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. سأفعل ذلك ، لذلك عليكِ البقاء هكذا .”
كان نواه فخورًا بالخاتم المصنوع من الأزهار و رفعه لآستر .
من الواضح أنه كانت كمزحة الأطفال ، لكن آستر وضعته بفرح على إصبعها كالطفلة .
“هل تريدين تجربة ذلك ؟”
تظاهرت آستر بعدم سماع نواه ووجهت إصبعها إلى الحديقة الصغيرة داخل المعبد .
“واه ، هل تعرف كيف تصنعه ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نواه … مهلاً هل يمكنك التنحي جانبا للحظة؟ قريب جدا.”
من الواضح أنه كانت كمزحة الأطفال ، لكن آستر وضعته بفرح على إصبعها كالطفلة .
من الواضح أنه كانت كمزحة الأطفال ، لكن آستر وضعته بفرح على إصبعها كالطفلة .
“هل يناسبكِ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يناسبكِ ؟”
“لا ، إنه فضفاض قليلاً .”
“إنه حقًا لا يفتح .”
نواه ، الذي أصبح وجهًا حذرًا ، اقتلع العشب وجعل الخاتم مناسبًا لإصبع آستر.
“نحن هنا !”
“إنه مثالي الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يناسبكِ ؟”
استدارت آستر ، التي مدت إصبعها بالحلقة ، بابتسامة كبيرة.
“أريد الذهاب هناك .”
“حسنًا ، أعيديه لي الآن .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، أعيديه لي الآن .”
“ماذا ؟ ستأخذه ؟”
ينتشر إحساس لاذع من أطراف الأصابع إلى الجسم كله.
“سأعطيكِ واحدًا أفضل في المرة القادمة .”
كانت آستر ، التي كانت في حيرة من أمرها ، جميلة للغاية لدرجة أنه لم يكن قادرًا على التحمل .
نواه ، الذي اكتشف حجم إصبع آستر ، ابتسم ووضع الخاتم في جيبه.
“حسنًا ، الحديقة ليست سيئة أيضًا .”
“لا يمكنكَ إعطائي شيء و أخذه بعد ذلك .”
نواه ، الذي اكتشف حجم إصبع آستر ، ابتسم ووضع الخاتم في جيبه.
“تعالي لهنا ، المكان مثالي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يذكرني بالماضي. هل تتذكرين عندما عملنا بجد في حفر الماس في المنجم و استلقينا معًا؟”
نواه ، الذي جلس تحت ظل شجرة ، خبط بجانبه ، طالبًا منها أن تجلس .
آستر ، التي تشددت تعابيرها ، أدارت مقبضه على عجل.
ابتسمت آستر في حيرة ، وقفزت في النهاية إلى جانب نواه وجلست.
“آستر ، يجب أن أقول ….”
“هل يجب أن أستلقي لثانية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وإلا فإنها ستذوب أو ستقول شيء غريب لنواه .
استلقى نواه على العشب كما لو كان يحب المكان.
“سأعطيكِ واحدًا أفضل في المرة القادمة .”
“إنه يذكرني بالماضي. هل تتذكرين عندما عملنا بجد في حفر الماس في المنجم و استلقينا معًا؟”
ثم وضعه معطفه خلف آستر لتتمكن من الاستلقاء بشكل مريح .
“بالطبع. لقد استمتعت كثيرًا ذلك اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يذكرني بالماضي. هل تتذكرين عندما عملنا بجد في حفر الماس في المنجم و استلقينا معًا؟”
آستر ، التي تذكرت الماضي بعد فترة طويلة ، ابتسمت أيضًا بعيون مليئة بالحنين.
كما قال نواه ، كانت هناك أوقات لا تحصى عندما سار الاثنان يداً بيد.
حدق نواه في آستر ، ثم رفع الجزء العلوي من جسده وخلع معطفه.
تظاهرت آستر بعدم سماع نواه ووجهت إصبعها إلى الحديقة الصغيرة داخل المعبد .
ثم وضعه معطفه خلف آستر لتتمكن من الاستلقاء بشكل مريح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها كانت خجولة جدًا اليوم.
“استلقي هنا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إخوتي ، كيف أتيتم لهنا ؟”
“شكرًا لك .”
كان نواه فخورًا بالخاتم المصنوع من الأزهار و رفعه لآستر .
تأثرت آستر قليلاً بتفكير نواه و استلقت ببطء على الأرض .
نواه أحب آستر كل يوم .
نظر الاثنان إلى السماء المليئة بالغيوم ، وشعرا بالحنين كما لو أنهما عادا إلى طفولتهما.
كان وجه آستر أحمر للغاية .
كان الاثنان مستلقين تحت شجرة كبيرة وبين العشب الأخضر ، جميل مثل الرسوم التوضيحية في قصة خيالية.
“لماذا فجأة ؟”
“هل تريدين الذهاب معي للملجأ في المرة القادمة ؟”
نواه ، الذي اكتشف حجم إصبع آستر ، ابتسم ووضع الخاتم في جيبه.
“جيد ، بالتفكير في الأمر لم أذهب لهناك منذ فترة طويلة .”
تنهدت آستر وهمست .
الملجأ حيث التقى آستر و نواه للمرة الأولى وعرف كل منهما الآخر.
“واحد اثنين ثلاثة.”
على الرغم من كونه مكان مميز ، إلا أنهما لم يذهبا لهناك ولا مرة منذ خروج نواه من هناك .
ثم سار نواه سريعًا نحو الحديقة بمفرده ، دون أن يرفض لحظة.
وعد الاثنان بفعل ذلك ونظروا إلى السماء مرة أخرى دون أن يتحدثا .
انزلت يد نواه بين أصابع آستر وفجأة أمسكوا ببعضهم البعض .
بدون أن تدرك ذلك ، كان لدى آستر ابتسامة راضية على شفتيها .
استلقى نواه على العشب كما لو كان يحب المكان.
ملأها الاستلقاء مع نواه في هذا المكان المليء بأشعة الشمس الدافئة بالسعادة.
خرج الاثنان ونظروا إلى بعضهم البعض في جو محرج إلى حد ما.
بعد أن شعرت بالنعاس وكادت أن تنام ، التفتت آستر لنواه الذي كان مستلقيًا بجانبها .
نواه ، الذي أصبح وجهًا حذرًا ، اقتلع العشب وجعل الخاتم مناسبًا لإصبع آستر.
كان نواه يحدق في آستر التي كانت مستلقية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا كانت تكبحه في الغرفة طوال الوقت ، و أراحت وجهها الذي كان يحترق .
عندما تقابلت عيناها بعيون نواه السوداء شعرت و كأنها مبتذلة و اختفى النوم من عينيها .
ثم أنزل رأسه ببطء ، كما لو كان يفحص يده.
تراجعت آستر ، التي شعرت بالحرج ، وخفضت يدها إلى الأرض.
“انا اسفة .”
لكن اصبع نواه و إصبع آستر الصغير تلامسا .
آستر ونواه ، مستلقيان على جنبهما ، ينظران إلى بعضهما البعض إلى ما لا نهاية دون معرفة كيف مر الوقت.
ينتشر إحساس لاذع من أطراف الأصابع إلى الجسم كله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انا اسفة .”
لحسن الحظ ، فُتِح الباب هذه المرة .
بسرعة ، عضت آستر شفتها و حاولت أن تبعد يدها بسرعة .
بعد أن شعرت بالنعاس وكادت أن تنام ، التفتت آستر لنواه الذي كان مستلقيًا بجانبها .
لكن تحركت يد نواه و أمسك بها بقوة .
نظرت آستر لنواه بعيون مستديرة ، وشعرت أن قلبها كان ينبض بقوة .
بعد أن شعرت بالنعاس وكادت أن تنام ، التفتت آستر لنواه الذي كان مستلقيًا بجانبها .
“كنا نتشابك بالأيدي دائمًا ، صحيح؟”
نواه ، الذي اكتشف حجم إصبع آستر ، ابتسم ووضع الخاتم في جيبه.
“نعم .”
كان الأمر مزعجًا لأنها لم تستطع التنفس بعمق ، وكانت شفتيها جافتين.
كما قال نواه ، كانت هناك أوقات لا تحصى عندما سار الاثنان يداً بيد.
“لا ، إنه فضفاض قليلاً .”
لكنها كانت خجولة جدًا اليوم.
حدق الاثنان في التوأم يقتربان من مسافة قريبة قليلاً .
نبض ، نبض ، نبض .
من الطفولة إلى الآن ، كان محاصرًا في الملجأ و فقد سببًا للعيش .
كانت قلقة من أن قلبها الذي كان ينبض بصوت عال من الممكن أن يشعر به نواه من خلال التشابك بالأيدي .
من الواضح أنه كانت كمزحة الأطفال ، لكن آستر وضعته بفرح على إصبعها كالطفلة .
ومع ذلك ، استعادت آستر الاستقرار ببطء وهي تسمع صوت الطيور و العشب .
آستر ونواه ، مستلقيان على جنبهما ، ينظران إلى بعضهما البعض إلى ما لا نهاية دون معرفة كيف مر الوقت.
آستر ونواه ، مستلقيان على جنبهما ، ينظران إلى بعضهما البعض إلى ما لا نهاية دون معرفة كيف مر الوقت.
ثم وضعه معطفه خلف آستر لتتمكن من الاستلقاء بشكل مريح .
بقدر ما كبرا معًا ، كانت الطريقة التي نظرا بها إلى بعضهما البعض عميقة.
آستر ونواه ، مستلقيان على جنبهما ، ينظران إلى بعضهما البعض إلى ما لا نهاية دون معرفة كيف مر الوقت.
“آستر ، أريد أن أخبرك بشيء.”
عند سماع كلمات آستر ، نظر نواه حوله وتذكر فجأة شيئًا وابتسم بشكل هادف.
ابتسم نوح وشد شفتيه.
كما قال نواه ، كانت هناك أوقات لا تحصى عندما سار الاثنان يداً بيد.
“أنا استمع.”
كان وجه آستر أحمر للغاية .
“أنا معجب بكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، أعيديه لي الآن .”
اتسعت عينا آستر عندما سمعت الاعتراف دون أي استعداد ذهني .
“لا يمكنكَ إعطائي شيء و أخذه بعد ذلك .”
قال نواه بجدية ، ناظرًا في عيون آستر التي ترتجف من الحرج بدون أن بفوت حركة واحدة .
ومع ذلك ، استعادت آستر الاستقرار ببطء وهي تسمع صوت الطيور و العشب .
“أنا معجب بكِ كثيرًا . ليس كصديق ، لكن كـرجل .”
نواه ، الذي جلس تحت ظل شجرة ، خبط بجانبه ، طالبًا منها أن تجلس .
“لماذا فجأة ؟”
كما قال نواه ، كانت هناك أوقات لا تحصى عندما سار الاثنان يداً بيد.
“لم يكن الأمر مفاجئًا. أنتِ تعرفين كم من الوقت أعجبت بكِ . شعرت دائمًا بنفس الشعور منذ أن تعرفت عليكِ .”
ابتسم نواه وهو مدرك جيدًا لما يحدث و أدار المقبض بقوة .
مد نواه يده و لمس بعناية الشعر الذي يتدفق خلف أذن آستر .
“آستر .”
من الطفولة إلى الآن ، كان محاصرًا في الملجأ و فقد سببًا للعيش .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه ؟ البستان ؟”
نواه أحب آستر كل يوم .
“واحد اثنين ثلاثة.”
“نواه ، أنا ….”
كانت آستر تفكر فيما يجب أن تقول .
لم تستطع آستر أن تنظر إلى نواه أكثر وأغمضت عينيها بسبب اعتراف نواه النقي والمباشر.
“لم يكن الأمر مفاجئًا. أنتِ تعرفين كم من الوقت أعجبت بكِ . شعرت دائمًا بنفس الشعور منذ أن تعرفت عليكِ .”
كان هذا لتهدئة قلبها المحموم ولو قليلاً .
نبض ، نبض ، نبض .
“لماذا تغمضين عينيكِ ؟”
كانت آستر الآن قاسية مثل الحجر ، تحاول ألا تتحرك قدر الإمكان.
“لا أستطيع النظر إليك.”
“لم يكن الأمر مفاجئًا. أنتِ تعرفين كم من الوقت أعجبت بكِ . شعرت دائمًا بنفس الشعور منذ أن تعرفت عليكِ .”
“لماذا؟”
“أنا استمع.”
“أنا متوترة للغاية . إلهي ، هل أنتَ قادر على سماع دقات قلبي الآن ؟”
ظهرت ابتسامة واضحة على شفاه نواه عند سؤال آستر اللطيف .
“هذا غير ممكن .”
“أريد الذهاب هناك .”
ظهرت ابتسامة واضحة على شفاه نواه عند سؤال آستر اللطيف .
تنهدت آستر وهمست .
كانت آستر ، التي كانت في حيرة من أمرها ، جميلة للغاية لدرجة أنه لم يكن قادرًا على التحمل .
كانت آستر تفكر فيما يجب أن تقول .
“أنا معجب بكِ ، أريد أن أكون بجانبكِ دائمًا . ألا يمكننا أن نكون أكثر من مجرد أصدقاء ؟”
عندما لم تفتح آستر عينيها ، قال نواه بصوت مرح.
اقترب نواه من آستر ببطء وهي تغمض عينيها .
“أنا متوترة للغاية . إلهي ، هل أنتَ قادر على سماع دقات قلبي الآن ؟”
“لذا ….”
أعطى نواه يده القوة للإمساك بيد آستر .
كانت آستر تفكر فيما يجب أن تقول .
ابتسمت آستر في حيرة ، وقفزت في النهاية إلى جانب نواه وجلست.
لقد كانت لحظة تخيلتها عدة مرات ، لكن عندما جاء وقت الاعتراف شعرت بالذعر و لم تستطع أن تقول أي شيء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا غير ممكن .”
“هل ستواصلين إغلاق عينيكِ . أنا لا أعلم ما الذي سأفعله بكِ .”
“أنا معجب بكِ ، أريد أن أكون بجانبكِ دائمًا . ألا يمكننا أن نكون أكثر من مجرد أصدقاء ؟”
عندما لم تفتح آستر عينيها ، قال نواه بصوت مرح.
لكن نواه ، الذي كان يريد الاستمرار و الاعتراف حاول إعادة الحالة المزاجية كما كانت في السابق .
“سأعد لثلاثة . إن لم تفتحي عينيكِ ، هذا يعني أنكِ قد منحتني الإذن .”
أعطى نواه يده القوة للإمساك بيد آستر .
كانت شفتا نواه على وشك أن تلمسا جبين آستر.
ثم أنزل رأسه ببطء ، كما لو كان يفحص يده.
كانت آستر قلقة وشدّت قبضتيها بإحكام.
“آستر !!!”
أرادت أن تفتح عينيها ، لكنها لم تجد الشجاعة لأنها كانت تشعر بالحرارة من جبهتها.
تنهدت آستر وهمست .
“واحد اثنين ثلاثة.”
الملجأ حيث التقى آستر و نواه للمرة الأولى وعرف كل منهما الآخر.
في اللحظة التي ابتسم فيها نواه وكان على وشك تقبيل جبين آستر ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تحب آستر أن تكون محرجة وحاولت تغيير الموضوع كما لو لم يحدث شيء.
“آستر !!!”
كما قال نواه ، كانت هناك أوقات لا تحصى عندما سار الاثنان يداً بيد.
“نحن هنا !”
“بالطبع. لقد استمتعت كثيرًا ذلك اليوم.”
سمعت صوت عاجل في أسفل الحديقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا غير ممكن .”
بمجرد أن سمعتهم، أدركت آستر أنها كانت أصوات إخوتها الأكبر سناً ودفعت نواه بعيدًا وعيناها مفتوحتان على مصراعيها.
لحسن الحظ ، فُتِح الباب هذه المرة .
“إخوتي ، كيف أتيتم لهنا ؟”
لكن اصبع نواه و إصبع آستر الصغير تلامسا .
كان نوح محرجًا أيضًا.
نواه ، الذي جلس تحت ظل شجرة ، خبط بجانبه ، طالبًا منها أن تجلس .
حدق الاثنان في التوأم يقتربان من مسافة قريبة قليلاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعالي لهنا ، المكان مثالي .”
–ترجمة إسراء
عند سماع كلمات آستر ، نظر نواه حوله وتذكر فجأة شيئًا وابتسم بشكل هادف.
كان نواه آسفًا جدًا لأنه أضاع هذه الفرصة وغادر الغرفة متأخرًا.
اقترب نواه من آستر ببطء وهي تغمض عينيها .
استدارت آستر ، التي مدت إصبعها بالحلقة ، بابتسامة كبيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات