كما توقعت آستر ، لم يعد دينيس لفترة طويلة .
“هل لديكَ مشكلة في عينك ، صحيح ؟”
“حان وقتُ العودة.”
كان عقلها مشوشاً ، مُعتقدة أنه تم التخلي عنها فعلاً .
تمتمت آستر إلى نفسها و اتكأت على الحائط . لقد مرت ساعتان بالفعل منذ أن كانت تنتظر دينيس .
كان الناس يلقون نظرة خاطفة عليها ، على الرغم من أنها بدت أنها بحاجة إلى المساعدة . لكن لم يساعدها أحد .
كان عقلها مشوشاً ، مُعتقدة أنه تم التخلي عنها فعلاً .
و مع ذلك ، لم تتزعزع عينا آستر على الإطلاق ، بدى الجميع خائفين .
و مع ذلكَ ، لقد أخبرها أن تنتظر .. لذا إنتظرت بهدوء في نفس المكان .
***
لكن من بعيد ، لقد شعرت ببعض النظرات .
و مع ذلك ، لم تتزعزع عينا آستر على الإطلاق ، بدى الجميع خائفين .
نظرت آستر إلى العصابة التي كانت تُحدق بها ، لقد كانو متنمرين يسحبون الناس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
يبدو أن هناكَ شيئاً خاطئاً .
كان هذا كثيراً ليراه أحد .
بينما كانت تبقى في المنزل و خرجت ، لقد كانت ملابس آستر ملابس شخص نبيل .
آستر بوجه خالي من التعبيرات قطعت ظهر يدها بالشفرة . على الرغم من ان الشفقرة لمست يدها برفق إلا أن الدم الأحمر قد تدفق من يدها بالفعل .
كان المتنمرين يدورون و يدورون في الحي ، و يتنقلون ، ثم إقتربو من آستر .
لكنها ترددت لأول مرة عندما إعتقدت أنها سوف تموت .
“هل الفتاة الصغيرة ضائعة ؟”
“لا.”
من بينهم ، جاء رجل و بدأ الحديث و كان يبدو و كأنه قائدهم ، و ذراعيه معقودتان .
معتقدة آستر أن السبب في ذلك أنها لم تستمتع بوقتها بعد ، عادت آستر بقدميها مرة أخرى إلى الدوقية الكبرى.
نظرت إليهم آستر بقرف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عينا آستر مستديرة مثل الأرنب ، لم تكن تستطيع تفسير معنى «عنا» .
“لا.”
لن أقبل آستر كأخت لي إلا إن وجدتُ سبباً لأفهمها .
“بالنظر إلى ملابسك ، تبدين كـسيدة صغيرة ثمينة … سنأخذكِ إلى هناك.”
طالما أنها أصبحت فريسة ، فلن يتم التخلي عنها بسهولة .
بطريقة ما ، كان الأمر اشبه بأخذ شخصية نبيلة و محاولة و محاولة أخذ شيئ كبير من هذا .
على الرغم من أنه كان شيئ قد فعله بنفسه ، الا أنه لم يستطع تجاوز الأمر .
نظرت آستر إليهم بالتناوب و هي متكئة على الحائط . بخلاف ذلك ، لم تتفوه بشيئ .
“إذا أقتلوني هنا .”
“هاى ، اليست قصيرة قليلاً ؟”
“انا من أرسلتهم .”
حاول أنحف رجل في المجموعة أن يلمس آستر ، لكن قائده اوقفه .
“فقط ….”
“لا تلمسها ، هل تعرف من أي منزل هي حتى تلمسها بهذه الطريقة ؟”
عيون دينيس الخضراء اللطيفة ، دائماً مليئة بالغضب .
“لا بأس . فقط ليس علينا لمس اطفال الدوق الأكبر .”
سينزعج دينيس إن قالت له أنها سوف تموت فقط .
“هذا صحيح . لا يوجد سوى توأمين في هذا المنزل .”
عندما إستمعت آستر إلى محادثتهم ، تخيلت كيف ستبدو إن قالت أنها إبنة الدوق الأكبر .
عندما إستمعت آستر إلى محادثتهم ، تخيلت كيف ستبدو إن قالت أنها إبنة الدوق الأكبر .
كان المتنمرين يدورون و يدورون في الحي ، و يتنقلون ، ثم إقتربو من آستر .
“عزيزتي ، نحنُ لسنا أشراراً . نريد فقط أخذكِ إلى المنزل .”
“لكنكَ قلت انكَ لا تعتبرني أختكَ الصغرى .”
تحدث الرجل مرة ثانية ثم وضع يده على كتف آستر .
على عكس المتوقع ، بدأ الرجال اللذين بدأو بالإبتزاز يتعرقون عرقاً بارداً .
فإندهشت آستر و دفعت يد الرجل .
عيون دينيس الخضراء اللطيفة ، دائماً مليئة بالغضب .
“لا تلمسني .”
بسبب ذكرياتها السيئة ، أصبحت حساسة من أن يلمسها أى أحد .
بسبب ذكرياتها السيئة ، أصبحت حساسة من أن يلمسها أى أحد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنتظر ، هل رأيتَ ذلك ؟؟”
جلعت نظرة آستر الشرسة حتى المتنمرين في حيرة من أمرهم .
“حان وقتُ العودة.”
“اووه… لن نلمسكِ ، سنعيدكِ إلى المنزل بأمان .. أين تعيشين؟”
فجأة وصل الإثنان أمام حفرة الكلب التي هربا منها سراً .
شعرت آستر بالقلق بشأن الرجال اللذين من غيؤ المرجح أن يذهبو بسهولة .
عصابة المتنمرين ، اللذين قد إختفو كما لو كانو يهربون ، ركضو إلى زقاق قريب كما لو كانو قد وعدو شخصاً ما بذلك .
طالما أنها أصبحت فريسة ، فلن يتم التخلي عنها بسهولة .
كان عقلها مشوشاً ، مُعتقدة أنه تم التخلي عنها فعلاً .
كان الناس يلقون نظرة خاطفة عليها ، على الرغم من أنها بدت أنها بحاجة إلى المساعدة . لكن لم يساعدها أحد .
هذا هو سبب غضب دينيس .
‘لا يُمكنني المساعدة إذاً .’
“لن تستطيعي التعامل معنا بذلك ، كيف يُككن هذا ؟ مهلا ! ماذا تفعلين ؟؟”
تنهدت آستر و أخرجت من جيبها السكين الصغير الذي كانت تحمله ، لقد كان سكيناً صغيراً و لكنه حاد .
نظروا إلى بعضهم البعض ثم ذهبو و لم ينظرو إلى الوراء .
“أيُمكنكَ رؤية هذا ؟”
“ماذا ؟ لماذا ؟”
ضحكَ المتنمرين على السكين الذي كان لا يضاهي آستر على الإطلاق .
آستر بوجه خالي من التعبيرات قطعت ظهر يدها بالشفرة . على الرغم من ان الشفقرة لمست يدها برفق إلا أن الدم الأحمر قد تدفق من يدها بالفعل .
“لن تستطيعي التعامل معنا بذلك ، كيف يُككن هذا ؟ مهلا ! ماذا تفعلين ؟؟”
“و سـألغي ما قلته قبل قليل ، بشأن أنني لا أعتبركِ أختي .”
و مع ذلك ، وجهت آستر السكين إلى نفسها و لسس إلى المتنمرين .
“اووه… لن نلمسكِ ، سنعيدكِ إلى المنزل بأمان .. أين تعيشين؟”
“إن واصلتم مدايقتي فـسوف أطعن نفسي .”
‘لم يمرّ شهر حتى بعد . مازال لدىّ الكثير من الوقت .’
“آه ، لا . لماذا تفعلين هذا ؟ ألا يجبُ أن تعتزي بجسدكِ ؟ تخلصي من هذا الآن ، حسناً ؟”
“عزيزتي ، نحنُ لسنا أشراراً . نريد فقط أخذكِ إلى المنزل .”
على عكس المتوقع ، بدأ الرجال اللذين بدأو بالإبتزاز يتعرقون عرقاً بارداً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يظهر هذا المظهر المعتاد في أى مكان ، و كان مظهراً من شأنه أن يجعل حتى البالغين مرتعدين .
بغض النظر عن مدى قوتهم ، فإنهم من عامة الناس ، سيتم إنهاء حياتهم بسبب أى جروح بجسد النبلاء .
“ماذا ؟ لماذا ؟”
“هل تعتقد أنني أكذب؟”
“إذا أقتلوني هنا .”
آستر بوجه خالي من التعبيرات قطعت ظهر يدها بالشفرة . على الرغم من ان الشفقرة لمست يدها برفق إلا أن الدم الأحمر قد تدفق من يدها بالفعل .
“هيا بسرعة ، لقد تأخر الوقت .”
“مهلا ! لا تفعلي هذا !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، عندما كانت تنتظر دينيس كانت تفكر في أنه لم يكن مهماً إن تخلى عنها . سيكون الموت أسهل .
“ألن تضعي السكين جانباً ؟”
عندما رفعت آستر عينيها في حرج ، بدت أنها كانت تريد أن تقدم أى عذر على الرغم من أنها لم تفعل شيئاً خاطئاً .
نظرت آستر إلى يدها ، لن تصاب بأذى حتى لو كانت تنزف . سوف يتوقف النزيف في أى وقت على أى حال .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف ما إن كنتُ قد إرتبطتُ بهم بالفعل .
“إذا أقتلوني هنا .”
من بينهم ، جاء رجل و بدأ الحديث و كان يبدو و كأنه قائدهم ، و ذراعيه معقودتان .
بعد رؤية الدم ، إختفت جميع أفكارها . لم تفكر ابداً في نهاية كـهذه ، لكن إن كان بإمكانها الموت هنا ، فلا يهم .
و لكن عندما رأى آستر تؤذي نفسها بشكل عرضي ، غضب .. و شعر بالأسف .
“هنا ، السكين .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مفيش فصول بكرا لأى عمل سواء لإبنة الشريرة أو القديسة عشان عندي بعد بكرا إمتحان، أرجو الدعاء ??
وبدلاً من ذلكَ ، تراجع التنمرين إلى الوراء في دهشة بسبب آستر التي كانت تطالب بالموت ، و تراجعو خطوة إلى الوراء .
كما هو الحال عندما خرجا ، دخل دينيس إلى الحفرة أولاً و أمرَ آستر بالدخول .
“أى نوع من الأطفال هي هذه؟”
“لقد قلتُ لكم ألا تجعلوها تتأذى ابداً ! لديها جرح في يدها !”
“لا أستطيع . دعنا فقط نذهب .”
فكرت آستر في سبب تأنيبها ووجدت تناقضاً في كلمات دينيس .
نظروا إلى بعضهم البعض ثم ذهبو و لم ينظرو إلى الوراء .
“لم تكن طفلة عادية تلكَ التي كنا نتعامل معها .”
كان هناكَ إضطراب ، و كان الناس المارة يتجمعون و يحدقون فقط . الناس لا يساعدون ، فقط يشاهدون .
نظروا إلى بعضهم البعض ثم ذهبو و لم ينظرو إلى الوراء .
‘أنه نفس أينما ذهبتُ .’
“إن متِ ، ماذا عنا ؟”
تذكرت الكهنة اللذين كانو يعلمون بوجودها و لكنهم فقط ينظرون إليها من بعيد ، كان صدر آستر مليئاً بالكثير من الأشياء فـتنهدت بعمق .
“دينيس-نيم.”
“هل كانت تلكَ مجرد فرصة ؟”
يتبع …
كانت آستر في حيرة من أمرها و هي تنظر إلى مؤخرة يدها المصابة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، عندما كانت تنتظر دينيس كانت تفكر في أنه لم يكن مهماً إن تخلى عنها . سيكون الموت أسهل .
لقد تركت المعبد لتموت ، ولا تخاف الموت أبداً . يُمكنها فعل أى شيئ إن كان بإمكانها الموت .
كان عقلها مشوشاً ، مُعتقدة أنه تم التخلي عنها فعلاً .
لكنها ترددت لأول مرة عندما إعتقدت أنها سوف تموت .
لم تستطع آستر أن ترفع عينيها عنهما إلا بعد أن إختفو . لم تكن تظن أنهازقد كانت تنظر إليهما ، لقد كانت عيناها مشتتة فقط .
كان كل من وجه دي هين و چو-دي يتبادر إلى ذهنا الواحد تلو الآخر . بسبب الدفئ الذي قدموه لها ، إعتقدت انها يمكنها العيش لبضعة أيام أخرى …
في الواقع ، لم يكونو متنمرين . لقد كانو عمال بأجر يومي يتقاضونه ليأكلو فقط كل يوم ، لقد تم طلبهم بأمر من دينيس .
إن كانو قد أخذو السكين من يدها ، لكان إنتهى كل شيئ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دينيس مكتئباً بسبب الموقف الذي يقول أنها لم نكن خائفة من الموت ، و كان غاضباً من الطريقة التي تقوم بها بتهور بإيذاء جسدها .
“لماذا فعلتُ هذا؟”
‘لم يمرّ شهر حتى بعد . مازال لدىّ الكثير من الوقت .’
لا أعرف ما إن كنتُ قد إرتبطتُ بهم بالفعل .
و مع ذلك ، لم تتزعزع عينا آستر على الإطلاق ، بدى الجميع خائفين .
نظرت آستر إلى السماء بعقل مشوش . لم يكن دينيس قد آتى بعد .
آستر بوجه خالي من التعبيرات قطعت ظهر يدها بالشفرة . على الرغم من ان الشفقرة لمست يدها برفق إلا أن الدم الأحمر قد تدفق من يدها بالفعل .
***
“نعم.”
عصابة المتنمرين ، اللذين قد إختفو كما لو كانو يهربون ، ركضو إلى زقاق قريب كما لو كانو قد وعدو شخصاً ما بذلك .
‘أنه نفس أينما ذهبتُ .’
كان دينيس موجوداً هناك ، الذي بدى غاضباً جداً ، ينتظرهم .
كما هو الحال عندما خرجا ، دخل دينيس إلى الحفرة أولاً و أمرَ آستر بالدخول .
“هوووي ، هل رأيتَ هذا يا سيدي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أريد أن أرى ردة فعلكِ .”
“لم نتمكن من المساعدة.”
و مع ذلك ، وجهت آستر السكين إلى نفسها و لسس إلى المتنمرين .
في الواقع ، لم يكونو متنمرين . لقد كانو عمال بأجر يومي يتقاضونه ليأكلو فقط كل يوم ، لقد تم طلبهم بأمر من دينيس .
يبدو أن هناكَ شيئاً خاطئاً .
“لقد قلتُ لكم ألا تجعلوها تتأذى ابداً ! لديها جرح في يدها !”
و مع ذلك ، وجهت آستر السكين إلى نفسها و لسس إلى المتنمرين .
هذا هو سبب غضب دينيس .
نظرت إليهم آستر بقرف .
كان فقط يحاول أن يرى كيف سـتتصرف آستر ، لكن إصابتها كانت صادمة بالنسبة له .
طالما أنها أصبحت فريسة ، فلن يتم التخلي عنها بسهولة .
“لم تكن طفلة عادية تلكَ التي كنا نتعامل معها .”
لم تستطع آستر أن ترفع عينيها عنهما إلا بعد أن إختفو . لم تكن تظن أنهازقد كانت تنظر إليهما ، لقد كانت عيناها مشتتة فقط .
“وقعت في مشكلة لأنني كنتُ خائفاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار دينيس بمفرده و مرّ أمامه طفل يبكي و أمه .
“هل لديكَ مشكلة في عينك ، صحيح ؟”
“انا من أرسلتهم .”
عيون دينيس الخضراء اللطيفة ، دائماً مليئة بالغضب .
و لكن عندما رأى آستر تؤذي نفسها بشكل عرضي ، غضب .. و شعر بالأسف .
لم يكن يظهر هذا المظهر المعتاد في أى مكان ، و كان مظهراً من شأنه أن يجعل حتى البالغين مرتعدين .
“لماذا ؟ لماذا فعلت هذا ؟”
“حسناً ،سنذهب في طريقتنا الآن.”
كان كل من وجه دي هين و چو-دي يتبادر إلى ذهنا الواحد تلو الآخر . بسبب الدفئ الذي قدموه لها ، إعتقدت انها يمكنها العيش لبضعة أيام أخرى …
“يُمكنكَ زيارتنا في أى وقت مرة أخرى !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يظهر هذا المظهر المعتاد في أى مكان ، و كان مظهراً من شأنه أن يجعل حتى البالغين مرتعدين .
العصابة التي أحست بالغرابة هربت بسرعة خوفاً من غضبه .
هذا هو سبب غضب دينيس .
لف دينيس رأسه بدون أن يمسك بهم .
يبدو أن هناكَ شيئاً خاطئاً .
كان موقف آستر منذ فترة قصيرة بعيداً عن ما كان يفهمه .
عيون دينيس الخضراء اللطيفة ، دائماً مليئة بالغضب .
“لماذا ؟ لماذا فعلت هذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن من بعيد ، لقد شعرت ببعض النظرات .
كان هذا كثيراً ليراه أحد .
بعد رؤية الدم ، إختفت جميع أفكارها . لم تفكر ابداً في نهاية كـهذه ، لكن إن كان بإمكانها الموت هنا ، فلا يهم .
بغض النظر عن مدى رغبتها في الإبتعاد عن المتنمرين ، لا يمكن لأحد أن يؤذي نفسه أو يلقي بـسكين ليقومو بقتله .
بينما كانت تبقى في المنزل و خرجت ، لقد كانت ملابس آستر ملابس شخص نبيل .
و مع ذلك ، لم تتزعزع عينا آستر على الإطلاق ، بدى الجميع خائفين .
طالما أنها أصبحت فريسة ، فلن يتم التخلي عنها بسهولة .
كان دينيس مكتئباً بسبب الموقف الذي يقول أنها لم نكن خائفة من الموت ، و كان غاضباً من الطريقة التي تقوم بها بتهور بإيذاء جسدها .
“هل كانت تلكَ مجرد فرصة ؟”
حاول دينيس أن يهدأ و ذهب إلى منتصف السوق حيث كانت آستر تنتظر .
“لا تلمسني .”
لوحت آستر بيدها عندما تعرفت على دينيس من بعيد .
“لماذا ؟ لماذا فعلت هذا ؟”
“دينيس-نيم.”
“دفاع عن النفس.”
سألها دينيس الذي كان يتظاهر و أن لا شيئ قد حدث .
كان دينيس الذي لم يشعر أبداً بمثل هذا الشعور تجاه الآخرين أدركَ أنه يهتم بآستر .
“هل كان كل شيئ بخير ؟”
“لن تستطيعي التعامل معنا بذلك ، كيف يُككن هذا ؟ مهلا ! ماذا تفعلين ؟؟”
“نعم ، ليست مشكلة كبيرة “
‘لماذا غيرتُ رأى بهذه السرعة بعد أن أحدثت كل هذه الجلبة ؟’
فقط ، كيف لم تكن مشكلة كبيرة ؟ تنهد دينيس .
“و سـألغي ما قلته قبل قليل ، بشأن أنني لا أعتبركِ أختي .”
على الرغم من أنه كان شيئ قد فعله بنفسه ، الا أنه لم يستطع تجاوز الأمر .
“لا أستطيع . دعنا فقط نذهب .”
“لقد رأيتُ كل شيئ منذ قليل .”
“لا.”
“إنتظر ، هل رأيتَ ذلك ؟؟”
كان دينيس الذي لم يشعر أبداً بمثل هذا الشعور تجاه الآخرين أدركَ أنه يهتم بآستر .
عندما رفعت آستر عينيها في حرج ، بدت أنها كانت تريد أن تقدم أى عذر على الرغم من أنها لم تفعل شيئاً خاطئاً .
بعد رؤية الدم ، إختفت جميع أفكارها . لم تفكر ابداً في نهاية كـهذه ، لكن إن كان بإمكانها الموت هنا ، فلا يهم .
“لكنهم ذهبو على الفور دون مشاكل ، لم يحدث شيئ.”
كان هذا كثيراً ليراه أحد .
“انا من أرسلتهم .”
عصابة المتنمرين ، اللذين قد إختفو كما لو كانو يهربون ، ركضو إلى زقاق قريب كما لو كانو قد وعدو شخصاً ما بذلك .
“ماذا ؟ لماذا ؟”
كان دينيس الذي لم يشعر أبداً بمثل هذا الشعور تجاه الآخرين أدركَ أنه يهتم بآستر .
“كنت أريد أن أرى ردة فعلكِ .”
كان الناس يلقون نظرة خاطفة عليها ، على الرغم من أنها بدت أنها بحاجة إلى المساعدة . لكن لم يساعدها أحد .
بدت آستر عاجزة عن الكلام للحظة و نظرت إلى دينيس . و مع ذلك ، اومأ برأسه و قال انه يتفهم هذا .
كان المتنمرين يدورون و يدورون في الحي ، و يتنقلون ، ثم إقتربو من آستر .
لم يفهم دينيس آستر . لم يستطع معرفة فيما تفكر ابداً .
“لم نتمكن من المساعدة.”
“لماذا تحملين سكيناً ؟”
“حسناً ،سنذهب في طريقتنا الآن.”
“دفاع عن النفس.”
من بينهم ، جاء رجل و بدأ الحديث و كان يبدو و كأنه قائدهم ، و ذراعيه معقودتان .
“ماذا لو هاجموكِ حقاً ؟”
عندما رفعت آستر عينيها في حرج ، بدت أنها كانت تريد أن تقدم أى عذر على الرغم من أنها لم تفعل شيئاً خاطئاً .
“فقط ….”
على الرغم من أنه كان شيئ قد فعله بنفسه ، الا أنه لم يستطع تجاوز الأمر .
تأوهت آستر .
هذا هو سبب غضب دينيس .
سينزعج دينيس إن قالت له أنها سوف تموت فقط .
إن كانو قد أخذو السكين من يدها ، لكان إنتهى كل شيئ .
“أليس جسدكِ ثميناً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، عندما كانت تنتظر دينيس كانت تفكر في أنه لم يكن مهماً إن تخلى عنها . سيكون الموت أسهل .
إرتفع صوت دينيس ، كانت آستر في حيرة من أمرها بسبب دينيس الذي أصبح جاداً فجأة .
نظرت إليهم آستر بقرف .
“لا تفعلي هذا مرة أخرى . لا تؤذي نفسكِ بأى شكل من الأشكال ، حسناً ؟”
طالما أنها أصبحت فريسة ، فلن يتم التخلي عنها بسهولة .
“نعم.”
كان الناس يلقون نظرة خاطفة عليها ، على الرغم من أنها بدت أنها بحاجة إلى المساعدة . لكن لم يساعدها أحد .
جفلت آستر و أجابت بسرعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تركت المعبد لتموت ، ولا تخاف الموت أبداً . يُمكنها فعل أى شيئ إن كان بإمكانها الموت .
“إن متِ ، ماذا عنا ؟”
بسبب ذكرياتها السيئة ، أصبحت حساسة من أن يلمسها أى أحد .
كانت عينا آستر مستديرة مثل الأرنب ، لم تكن تستطيع تفسير معنى «عنا» .
نظرت آستر إلى العصابة التي كانت تُحدق بها ، لقد كانو متنمرين يسحبون الناس .
“نحن عائلة الآن ، الم تفكري في باقي أفراد عائلتكِ ؟”
سينزعج دينيس إن قالت له أنها سوف تموت فقط .
فكرت آستر في سبب تأنيبها ووجدت تناقضاً في كلمات دينيس .
فجأة تحول وجه آستر للون الأحمر متفاجئة من إمساك دينيس بيدها .
“لكنكَ قلت انكَ لا تعتبرني أختكَ الصغرى .”
بعد رؤية الدم ، إختفت جميع أفكارها . لم تفكر ابداً في نهاية كـهذه ، لكن إن كان بإمكانها الموت هنا ، فلا يهم .
“آه ، أنا لا أعرف . أنا لا أعرف.”
“انا من أرسلتهم .”
كان دينيس نفسه مرتبكاً جداً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت آستر بالقلق بشأن الرجال اللذين من غيؤ المرجح أن يذهبو بسهولة .
لن أقبل آستر كأخت لي إلا إن وجدتُ سبباً لأفهمها .
“حسناً ،سنذهب في طريقتنا الآن.”
و لكن عندما رأى آستر تؤذي نفسها بشكل عرضي ، غضب .. و شعر بالأسف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطريقة ما ، كان الأمر اشبه بأخذ شخصية نبيلة و محاولة و محاولة أخذ شيئ كبير من هذا .
كان دينيس الذي لم يشعر أبداً بمثل هذا الشعور تجاه الآخرين أدركَ أنه يهتم بآستر .
نظروا إلى بعضهم البعض ثم ذهبو و لم ينظرو إلى الوراء .
‘لماذا غيرتُ رأى بهذه السرعة بعد أن أحدثت كل هذه الجلبة ؟’
“لقد رأيتُ كل شيئ منذ قليل .”
سار دينيس بمفرده و مرّ أمامه طفل يبكي و أمه .
لكنها ترددت لأول مرة عندما إعتقدت أنها سوف تموت .
لعله ترك يدها و ضل طريقه ، بعدها قامت الأم بتوبيخ الطفل و إمساك يده بإحكام .
“لماذا تحملين سكيناً ؟”
لم تستطع آستر أن ترفع عينيها عنهما إلا بعد أن إختفو . لم تكن تظن أنهازقد كانت تنظر إليهما ، لقد كانت عيناها مشتتة فقط .
“هاى ، اليست قصيرة قليلاً ؟”
“ماذا ؟ هل أنتِ حسودة .”
“هل لديكَ مشكلة في عينك ، صحيح ؟”
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كان كل شيئ بخير ؟”
“ليس لدىّ أم ايضاً ، لذلكَ لا أتذكر اشياء كتلك.”
“هل لديكَ مشكلة في عينك ، صحيح ؟”
قال دينيس أنها لم تكن مشكلة كبيرة و تحدث عن نفسه ، في الواقع لقد كان لديه مثل نظرة الحسد تلك عندما كان صغيراً .
لم يفهم دينيس آستر . لم يستطع معرفة فيما تفكر ابداً .
“أنا لستُ أمك ، لكنني سأمسكِ بيدكِ .”
آستر بوجه خالي من التعبيرات قطعت ظهر يدها بالشفرة . على الرغم من ان الشفقرة لمست يدها برفق إلا أن الدم الأحمر قد تدفق من يدها بالفعل .
“ماذا ؟ لكنني لست حسودة .”
فوجئت آستر قليلاً ، لقد إعتقدت أن الأمر سيأخذ بعض الوقت ، لكن كان هذا أسرع مما كانت تعتقد .
فجأة تحول وجه آستر للون الأحمر متفاجئة من إمساك دينيس بيدها .
و مع ذلك ، كان دينيس يمسك بيد آستر بقوة و لم تستطع التخلص منه .
“إن واصلتم مدايقتي فـسوف أطعن نفسي .”
“و سـألغي ما قلته قبل قليل ، بشأن أنني لا أعتبركِ أختي .”
و مع ذلك ، وجهت آستر السكين إلى نفسها و لسس إلى المتنمرين .
“بهذه السرعة ؟”
لن أقبل آستر كأخت لي إلا إن وجدتُ سبباً لأفهمها .
فوجئت آستر قليلاً ، لقد إعتقدت أن الأمر سيأخذ بعض الوقت ، لكن كان هذا أسرع مما كانت تعتقد .
إن كانو قد أخذو السكين من يدها ، لكان إنتهى كل شيئ .
“نعم ، بدلاً من ذلك .. لا تقولي أنكِ ستموتين بسهولة في المستقبل .”
“لماذا فعلتُ هذا؟”
“…..”
“هل كانت تلكَ مجرد فرصة ؟”
فجأة وصل الإثنان أمام حفرة الكلب التي هربا منها سراً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مفيش فصول بكرا لأى عمل سواء لإبنة الشريرة أو القديسة عشان عندي بعد بكرا إمتحان، أرجو الدعاء ??
كما هو الحال عندما خرجا ، دخل دينيس إلى الحفرة أولاً و أمرَ آستر بالدخول .
لن أقبل آستر كأخت لي إلا إن وجدتُ سبباً لأفهمها .
“هيا بسرعة ، لقد تأخر الوقت .”
“إن واصلتم مدايقتي فـسوف أطعن نفسي .”
كافحت آستر بمفردها لبعض الوقت حول ما كانت تريد الدخول أم لا .
عندما رفعت آستر عينيها في حرج ، بدت أنها كانت تريد أن تقدم أى عذر على الرغم من أنها لم تفعل شيئاً خاطئاً .
في الواقع ، عندما كانت تنتظر دينيس كانت تفكر في أنه لم يكن مهماً إن تخلى عنها . سيكون الموت أسهل .
فكرت آستر في سبب تأنيبها ووجدت تناقضاً في كلمات دينيس .
و مع ذلك ، كان من الجيد رؤيته عائداً . لقد كانت سعيدة أنه أمسكَ بيدها و أنها كانت قادرة على العودة إلى المنزل .
“لا تلمسني .”
‘لم يمرّ شهر حتى بعد . مازال لدىّ الكثير من الوقت .’
“هيا بسرعة ، لقد تأخر الوقت .”
معتقدة آستر أن السبب في ذلك أنها لم تستمتع بوقتها بعد ، عادت آستر بقدميها مرة أخرى إلى الدوقية الكبرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل الفتاة الصغيرة ضائعة ؟”
يتبع …
تحدث الرجل مرة ثانية ثم وضع يده على كتف آستر .
مفيش فصول بكرا لأى عمل سواء لإبنة الشريرة أو القديسة عشان عندي بعد بكرا إمتحان، أرجو الدعاء ??
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت آستر بالقلق بشأن الرجال اللذين من غيؤ المرجح أن يذهبو بسهولة .
في الواقع ، لم يكونو متنمرين . لقد كانو عمال بأجر يومي يتقاضونه ليأكلو فقط كل يوم ، لقد تم طلبهم بأمر من دينيس .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات