الحالة.
02: الحالة.
لقد أدارى المفتاح لعدة مرات ، ولكن كل ما فعله مصباح الغاز هو إحداث صوت والبقاء مظلماً .
بعد التأمل للحظة ، غير تشو مينغ روي إلى قميص كتان آخر. لقد جلس على الكرسي وبدأ يفكر في أمور أكثر أهمية .
تقيطر! تقطير! تقطير!
بعد أن إنتهى تشو مينغ روي من قميص الكتان بعد بضع دقائق ، عاد بسرعة إلى شقته بمنشفة رطبة. لقد قام أولا بمسح بصمة الدم من على المكتب ، وبعد ذلك ، باستخدام إضاءة مصباح الغاز ، بحث عن البقع التي فاتته .
تراجع تشو مينغ روي في خوف من المنظر الذي رحب به. كان الأمر كما لو أن الشخص الذي كان في مرآة الملابس لم يكن هو نفسه، بل كانت جثة للتشريح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع تشو مينغ روي في خوف من المنظر الذي رحب به. كان الأمر كما لو أن الشخص الذي كان في مرآة الملابس لم يكن هو نفسه، بل كانت جثة للتشريح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، لقد جعد حاجبيه وتذكر وجود مشكلة محتملة .
‘كيف يمكن لشخص بمثل هذه الجروح الخطيرة أن يكون على قيد الحياة !؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، لقد جعد حاجبيه وتذكر وجود مشكلة محتملة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدارا رأسه بغير تصديق وفحص الجانب الآخر. على الرغم من أنه كان على بعد مسافة وكانت الإضاءة ضعيفة ، إلا أنه ما زال قادر على رؤية الجرح و الإختراق وبقع الدم الحمراء الداكنة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
باعتباره كفؤا كسياسي لوحة مفاتيح، مؤرخ لوحة مفاتيح، عالم إقتصاد لوحة المفاتيح، بيولوجي لوحة مفاتيح، وفولكلوري لوحة المفاتيح، فقد اعتبر نفسه دائماً “على علم بشيء من كل شيء”. بالطبع ، غالباً ما سيسخر منه صديقه الأفضل على أنه “يعرف فقط القليل من كل شيء” .
“هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بما أن الماء كان جزء من الإيجار ، هذا الرجل القصير والرقيق الذي ارتدى قبعة رسمية، وسترة ، وبدلة سوداء ، تفقد دائما الحمام بنشاط منتبها لأي أصوات مياه متدفقة .
أخذ تشو مينغ روي نفسا عميقا بينما كان يحاول جاهداً تهدئة نفسه .
بعد التأمل للحظة ، غير تشو مينغ روي إلى قميص كتان آخر. لقد جلس على الكرسي وبدأ يفكر في أمور أكثر أهمية .
حدق تشو مينغ روي في العداد لبضع ثوان قبل العودة إلى المكتب الخشبي القوي البنية. ثم مد يده لإدارت مفتاح مصباح الغاز .
لقد مدّ يده للضغط على صدره الأيسر وشعر بقلبه المتسارع الذي كان ينبع بالحيوية الهائلة .
ثم لمس جلده المكشوف. تحت البرودة الطفيفة كان هناط دفء متدفق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما قرفص، وبعد التحقق من أن ركبتيه يمكن أن تنحني ، وقف تشو مينغ روي مرة أخرى وهدأ .
والديه ،أقاربه ،أفضل أصدقائه ، أصحابه. العالم الرائع للإنترنت وجميع أنواع الأطعمة الشهية … هذه هي الأسباب التي دفعت رغبته في العودة!
“ما الذي يحدث؟” تمتم مع عبوس. لقد خطط لتفقد إصابة رأسه بجدية مرة أخرى .
أخذ تشو مينغ روي نفسا عميقا بينما كان يحاول جاهداً تهدئة نفسه .
لقد أخذ خطوتين إلى الأمام وتوقف فجأة. كان ضوء القمر للقمر الدموي قاتما نسبيا ، لذلك لم يكن كافيا ‘لتفقده الجاد’ .
‘نعم ، لم يكن هناك فرق كبير بالنسبة لي بين هذه الفترة من الزمن والماضي. لقد كنت غير محظوظ قليلاً ، لكن لماذا إنتقلة دون سبب على الأطلاق؟’
كان ذلك هو مصباح الغاز الأكثر شيوعا في العصر. كان لهبه مستقرًا وكانت إمكانيات إضائته ممتازة .
تم تفعيل شظية من ذاكرته بينما قام تشو مينغ روي بتحويل رأسه للنظر إلى الأنابيب البيضاء الرمادية والمصباح الشبكي المعدني على الحائط بجانب مكتب الدراسة مباشرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن حسم رأيه ، سحب درجًا وأخرج قطعة صغيرة من الصابون. أخذ واحدة من المناشف القديمة المهترأة المعلقة على جانب الخزانة وفتح الباب. ثم سار إلى الحمام العام الذي كان يتقاسمه المستأجرون في الطابق الثاني .
كان ذلك هو مصباح الغاز الأكثر شيوعا في العصر. كان لهبه مستقرًا وكانت إمكانيات إضائته ممتازة .
نقر. نقر. نقر … كانت اليد اليمنى لتشو مينغ روي لاشعوريا تسحب أسطوانة المسدس وتعيدها مرة أخرى لمكانها، مراراً وتكراراً .
‘من أين أتى المسدس؟’
مع وضع عائلة كلاين موريتي ، حتى مصباح الكيروسين كان حلم، ناهيك عن مصباح الغاز. استخدام الشموع كان الأكثر ملائمة لمنزلتهم ومكانتهم. ومع ذلك ، عندما كان قد أحرق زيت منتصف الليل قبل أربع سنوات ليدخل في جامعة خوي ، شعر شقيقه الأكبر بينسون أنه أمر مهم يعتمد عليه مستقبل أسرته. لذلك ، أصر على خلق ظروف دراسة مواتية لكلاين حتى لو كان ذلك يعني تحمل الديون .
كان الممر الخارجي أسود تماما. كان يمكن بالكاد رؤية بعض ألأشكال بسبب ضوء القمر القرمزي من النافذة في نهاية الممر. لقد بدوا مثل زوج من العيون الوحشية التي لاحظت بصمت الحياة في الوقت المتأخر من الليل .
بغض النظر ، كان عليه أن يجربها!
بطبيعة الحال ، لم يكن بينسون ، الذي كان يعرف القراءة والكتابة وعمل لعدة سنوات ، شخصًا متسرعًا لا يفكر في العواقب. لقد كان لديه بعض الحيل في جعبته وتحاور مع المالك بشأن ‘رفع معايير الشقة عن طريق تركيب أنابيب الغاز لتحسين احتمالية التأجير في المستقبل’. كان المالك مقتنعا وقدم المال لاستكمال التعديلات الأساسية. بعد ذلك ، وباستخدام إيجابية العمل في شركة استيراد وتصدير ، قام بشراء مصباح غاز جديد تمامًا كان سعره قريبًا من تكلفة التصنيع. في النهاية ، كان كل ما إحتاجه هو استخدام مدخراته ولم يكن بحاجة إلى اقتراض المال .
بعد أن اومضت شظية الذاكرة إلى ذهنه ، جاء تشو مينغ روي إلى المكتب حيث قام بتدوير صمام الأنبوب و بدأ في تدوير مفتاح مصباح الغاز .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومضت فكرة في عقل تشو مينغ روي، مضيئةً الذكريات التي أخفاها ضباب من الارتباك .
مع صوت قوي، بدت شرارة من الاحتكاك. الضوء لم ينزل على تشو مينغ روي كما كان يتوقع .
بعد أن اومضت شظية الذاكرة إلى ذهنه ، جاء تشو مينغ روي إلى المكتب حيث قام بتدوير صمام الأنبوب و بدأ في تدوير مفتاح مصباح الغاز .
لقد أدارى المفتاح لعدة مرات ، ولكن كل ما فعله مصباح الغاز هو إحداث صوت والبقاء مظلماً .
‘من أين أتى المسدس؟’
“هممم …” لقد سحب يده وضغط على صدغه الأيسر ، سعى تشو مينغ روي للبحث عن السبب من خلال شظايا ذاكرته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع وضع عائلة كلاين موريتي ، حتى مصباح الكيروسين كان حلم، ناهيك عن مصباح الغاز. استخدام الشموع كان الأكثر ملائمة لمنزلتهم ومكانتهم. ومع ذلك ، عندما كان قد أحرق زيت منتصف الليل قبل أربع سنوات ليدخل في جامعة خوي ، شعر شقيقه الأكبر بينسون أنه أمر مهم يعتمد عليه مستقبل أسرته. لذلك ، أصر على خلق ظروف دراسة مواتية لكلاين حتى لو كان ذلك يعني تحمل الديون .
وبعد ثوانُ قليلة ، استدار وسار نحو الباب. ومد يده إلى الآلة المركبة التي كانت متصلة بالجدار وكانت أنابيب بيضاء رمادية متصلة بها .
“إطلاق رصاصة من مسدس مشارة إلى الصدغ؟” بعد مزج ومطابقة الأدلة من قبل، كان لدى تشو مينغ روي فكرة تقريبية عن كيفية وفاة كلاين .
خفف تشو مينغ روي خطاه بينما كان يسير نحو الحمام المشترك بخوف مرتعش .
‘كان هذا عداد غاز!’
اكتشف على الفور أن كمية معتبرة من الدم تناثرت على الأرض أسفل المكتب. وكان هناك رصاصة صفراء على الجانب الأيسر من الجدار .
بعد رؤية التروس والمحامل المكشوفة ، أخرج تشو مينغ روي عملة من جيب بنطاله .
اشتعل عمود النار ونما بسرعة. احتلت الإضاءة الساطعة أولاً الجزء الداخلي من مصباح الجدار قبل اختراق الزجاج الشفاف ، حيث غطت الغرفة بتوهج دافئ .
كان الجرح مبالغًا فيه للغاية وكان هناك الكثير من الدماء. وبصرف النظر عن جسده ، من المحتمل أنه في غرفته لا تزال هناك علامات على إصابته!
كان لونها أصفر داكن وكان لها وميض من البرونز. تم نقش الجزء الأمامي من العملة بصورة لرجل يرتدي تاج ، وكان هناك “1” على مجموعة من القمح على ظهره .
عرف تشو مينغ روي أن هذه هي العملة الأساسية في مملكة لوين. كانت تدعى بنس نحاسي. كانت القوة الشرائية لبنس نحاسي واحد هو ما يقارب الثلاثة إلى الأربعة يوانات من قبل إنتقاله. هذه العملات كانت لها فئة أخرى مثل الخمس بنسات ، نصف بنس وربع بنس .
عندما دخل ، كان هناك ضوء قمر أكبر حتى، مما سمح له برؤية كل شيء بوضوح. وقف تشو مينغ روي أمام حوض الغسيل وفتح مقبض الصنبور .
على الرغم من الأنواع الثلاثة ، لم تكن الفئات في وحدات صغيرة كافية. في الحياة اليومية ، كان على المرء أن يشتري عدة أشياء مختلفة فقط لإنفاق عملة واحدة من وقت لآخر .
بعد التأمل للحظة ، غير تشو مينغ روي إلى قميص كتان آخر. لقد جلس على الكرسي وبدأ يفكر في أمور أكثر أهمية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد تقليب العملة – التي تم سكها وتداولها فقط بعد صعود الملك جورج الثالث إلى العرش – عدة مرات ، أدخلها تشو مينغ روي في “الفم” العمودي الرقيق لعداد الغاز .
بعد التحقق من نفسه باستخدام مرآة متهدمة في الحمام والتحقق من أن كل ما تبقى كان جرح شنيع ووجه شاحب استرخى تشو مينغ روي. ثم خلع قميص الكتان خاصته واستخدم قطعة من الصابون لغسل بقع الدم .
كلينك! كلانك!
بعد هبوط البنس إلى الجزء السفلي من العداد ، بدء صوت الطحن على الفور ، مما أنتج إيقاعًا ميكانيكيًا قصيرًا لكن موسيقيا .
‘نعم ، يجب أن أقوم بتنظيف بقع الدم من على رأسي، أو سأبقى مثل مسرح جريمة. من العادي أن أخيف نفسي ، ولكن إذا ما أخفت شقيقتي ، ميليسا ، عندما تستيقظ مبكراً في صباح الغد ، سيكون في الأمر مشكلة لحدٍ ما!’
حدق تشو مينغ روي في العداد لبضع ثوان قبل العودة إلى المكتب الخشبي القوي البنية. ثم مد يده لإدارت مفتاح مصباح الغاز .
أدارا رأسه بغير تصديق وفحص الجانب الآخر. على الرغم من أنه كان على بعد مسافة وكانت الإضاءة ضعيفة ، إلا أنه ما زال قادر على رؤية الجرح و الإختراق وبقع الدم الحمراء الداكنة .
بعد بعض الضجيج، كان هناك صوت حاد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع وضع عائلة كلاين موريتي ، حتى مصباح الكيروسين كان حلم، ناهيك عن مصباح الغاز. استخدام الشموع كان الأكثر ملائمة لمنزلتهم ومكانتهم. ومع ذلك ، عندما كان قد أحرق زيت منتصف الليل قبل أربع سنوات ليدخل في جامعة خوي ، شعر شقيقه الأكبر بينسون أنه أمر مهم يعتمد عليه مستقبل أسرته. لذلك ، أصر على خلق ظروف دراسة مواتية لكلاين حتى لو كان ذلك يعني تحمل الديون .
اشتعل عمود النار ونما بسرعة. احتلت الإضاءة الساطعة أولاً الجزء الداخلي من مصباح الجدار قبل اختراق الزجاج الشفاف ، حيث غطت الغرفة بتوهج دافئ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن في عجلة من أمره للتحقق من تخمينه. وبدلاً من ذلك ، قام بمسح بقع الدم بشكل جدي وتنظيف ‘موقع الجريمة’. بعد ذلك ، أخذ الرصاصة وعاد إلى جانب مكتبه. لقد فتح اسطوانة المسدس ونزع الرصاصات .
لم تكن تجربة كلاين شيئا كان عليه الاهتمام به .
سرعان ما انحسر الظلام مع تراجع القرمزي خارج النافذة. شعر تشو مينغ روي بالراحة لسبب محير بينما جاء بسرعة أمام مرآة ارتداء الملابس .
هذه المرة ، تفقد بجدية صدغه ولم يفوت و لو تفصيلا واحد .
بعد بضع جولات من الدراسة، أدرك أنه بصرف النظر عن بقع الدم الأصلية، لم يعد السائل يتدفق من الجرح الغريب. بدا الأمر كما لو أنه تلقى أفضل عملية تخثير و تضميد. أما بالنسبة لسائل الدماغ ذو اللون الأبيض الرمادي الذي تدفق ببطء والنمو الملحوظ للَحم والدم حول الجرح ، فهذا يعني أن الجرح قد يستغرق من ثلاثين إلى أربعين دقيقة ، أو ربما حتى ساعتين إلى ثلاث ساعات قبل أن يختفي مع ترك ندبة خفيفة فقط .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الآثار التصالحية التي يجلبها ألإنتقال؟” حنى تشو مينغ روي الزاوية اليمنى من فمه بينما تمتم بصمت .
بعد ذلك ، أطلق تنهد طويل. بغض النظر عن ذلك، كان لا يزال على قيد الحياة!
بعد بضع جولات من الدراسة، أدرك أنه بصرف النظر عن بقع الدم الأصلية، لم يعد السائل يتدفق من الجرح الغريب. بدا الأمر كما لو أنه تلقى أفضل عملية تخثير و تضميد. أما بالنسبة لسائل الدماغ ذو اللون الأبيض الرمادي الذي تدفق ببطء والنمو الملحوظ للَحم والدم حول الجرح ، فهذا يعني أن الجرح قد يستغرق من ثلاثين إلى أربعين دقيقة ، أو ربما حتى ساعتين إلى ثلاث ساعات قبل أن يختفي مع ترك ندبة خفيفة فقط .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن في عجلة من أمره للتحقق من تخمينه. وبدلاً من ذلك ، قام بمسح بقع الدم بشكل جدي وتنظيف ‘موقع الجريمة’. بعد ذلك ، أخذ الرصاصة وعاد إلى جانب مكتبه. لقد فتح اسطوانة المسدس ونزع الرصاصات .
بعد أن حسم رأيه ، سحب درجًا وأخرج قطعة صغيرة من الصابون. أخذ واحدة من المناشف القديمة المهترأة المعلقة على جانب الخزانة وفتح الباب. ثم سار إلى الحمام العام الذي كان يتقاسمه المستأجرون في الطابق الثاني .
والديه ،أقاربه ،أفضل أصدقائه ، أصحابه. العالم الرائع للإنترنت وجميع أنواع الأطعمة الشهية … هذه هي الأسباب التي دفعت رغبته في العودة!
‘نعم ، يجب أن أقوم بتنظيف بقع الدم من على رأسي، أو سأبقى مثل مسرح جريمة. من العادي أن أخيف نفسي ، ولكن إذا ما أخفت شقيقتي ، ميليسا ، عندما تستيقظ مبكراً في صباح الغد ، سيكون في الأمر مشكلة لحدٍ ما!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل كان انتحارًا أم أنه تم تزييفه على أنه إنتحار؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الممر الخارجي أسود تماما. كان يمكن بالكاد رؤية بعض ألأشكال بسبب ضوء القمر القرمزي من النافذة في نهاية الممر. لقد بدوا مثل زوج من العيون الوحشية التي لاحظت بصمت الحياة في الوقت المتأخر من الليل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان عليه أن يحاول تحية مريم!
خفف تشو مينغ روي خطاه بينما كان يسير نحو الحمام المشترك بخوف مرتعش .
‘أي نوع من المتاعب يمكن أن يضع خريج جامعة من أصول متواضعة نفسه فيها؟’
عندما دخل ، كان هناك ضوء قمر أكبر حتى، مما سمح له برؤية كل شيء بوضوح. وقف تشو مينغ روي أمام حوض الغسيل وفتح مقبض الصنبور .
“هذا…”
عند سماع صوت الماء المتدفق ، تذكر فجأة مالك المكان ، السيد فرانكي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بما أن الماء كان جزء من الإيجار ، هذا الرجل القصير والرقيق الذي ارتدى قبعة رسمية، وسترة ، وبدلة سوداء ، تفقد دائما الحمام بنشاط منتبها لأي أصوات مياه متدفقة .
بعد بعض الضجيج، كان هناك صوت حاد!
إذا تهافت المياه بصوتٍ عالٍ ، سيتجاهل السيد فرانكي جميع صفاته المحترمة من خلال التلويح بعصاه وهو يضرب باب الحمام ، يصرخ بأشياء مثل ‘لص فقير’ ، ‘تضييع الماء هو أمر مخجل’ ، ‘سأتذكرك’ ، ‘إذا رأيت هذا يحدث مرة أخرى ، ستذهب أنت و أمتعتك القذرة ‘, ‘إسمع كلماتي ، هذه هي أكثر الشقق قيمة مقابل المال في مدينة تينغن. لن تجد مالكًا أكثر لطفا في أي مكان آخر!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واضعا تلك الأفكار جانبا، استخدم تشو مينغ روي منشفة رطبة لتنظيف بقع الدم من وجهه مرارا وتكرارا .
بعد التحقق من نفسه باستخدام مرآة متهدمة في الحمام والتحقق من أن كل ما تبقى كان جرح شنيع ووجه شاحب استرخى تشو مينغ روي. ثم خلع قميص الكتان خاصته واستخدم قطعة من الصابون لغسل بقع الدم .
بطبيعة الحال ، لم يكن بينسون ، الذي كان يعرف القراءة والكتابة وعمل لعدة سنوات ، شخصًا متسرعًا لا يفكر في العواقب. لقد كان لديه بعض الحيل في جعبته وتحاور مع المالك بشأن ‘رفع معايير الشقة عن طريق تركيب أنابيب الغاز لتحسين احتمالية التأجير في المستقبل’. كان المالك مقتنعا وقدم المال لاستكمال التعديلات الأساسية. بعد ذلك ، وباستخدام إيجابية العمل في شركة استيراد وتصدير ، قام بشراء مصباح غاز جديد تمامًا كان سعره قريبًا من تكلفة التصنيع. في النهاية ، كان كل ما إحتاجه هو استخدام مدخراته ولم يكن بحاجة إلى اقتراض المال .
في تلك اللحظة ، لقد جعد حاجبيه وتذكر وجود مشكلة محتملة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الجرح مبالغًا فيه للغاية وكان هناك الكثير من الدماء. وبصرف النظر عن جسده ، من المحتمل أنه في غرفته لا تزال هناك علامات على إصابته!
اكتشف على الفور أن كمية معتبرة من الدم تناثرت على الأرض أسفل المكتب. وكان هناك رصاصة صفراء على الجانب الأيسر من الجدار .
بعد أن إنتهى تشو مينغ روي من قميص الكتان بعد بضع دقائق ، عاد بسرعة إلى شقته بمنشفة رطبة. لقد قام أولا بمسح بصمة الدم من على المكتب ، وبعد ذلك ، باستخدام إضاءة مصباح الغاز ، بحث عن البقع التي فاتته .
وكان واحد من هذه ألأشياء هو العرافة الصينية .
هذه المرة ، تفقد بجدية صدغه ولم يفوت و لو تفصيلا واحد .
اكتشف على الفور أن كمية معتبرة من الدم تناثرت على الأرض أسفل المكتب. وكان هناك رصاصة صفراء على الجانب الأيسر من الجدار .
بما أن الماء كان جزء من الإيجار ، هذا الرجل القصير والرقيق الذي ارتدى قبعة رسمية، وسترة ، وبدلة سوداء ، تفقد دائما الحمام بنشاط منتبها لأي أصوات مياه متدفقة .
بعد أن اومضت شظية الذاكرة إلى ذهنه ، جاء تشو مينغ روي إلى المكتب حيث قام بتدوير صمام الأنبوب و بدأ في تدوير مفتاح مصباح الغاز .
“إطلاق رصاصة من مسدس مشارة إلى الصدغ؟” بعد مزج ومطابقة الأدلة من قبل، كان لدى تشو مينغ روي فكرة تقريبية عن كيفية وفاة كلاين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد عانى من موجة من سوء الحظ في الشهر الماضي – فقد هاتفه الخلوي ، والزبائن فروا بعد خداعه، وأخطاء في العمل. عندئذٍ فقط تذكر فجأة طقوس تحسين الحظ المكتوبة في بداية ‘أساسيات التنبأ وفنون ألأركان’ علاوة على ذلك ، كانت المتطلبات بسيطة للغاية ، دون أي متطلبات أساسية .
لم يكن في عجلة من أمره للتحقق من تخمينه. وبدلاً من ذلك ، قام بمسح بقع الدم بشكل جدي وتنظيف ‘موقع الجريمة’. بعد ذلك ، أخذ الرصاصة وعاد إلى جانب مكتبه. لقد فتح اسطوانة المسدس ونزع الرصاصات .
ولأنه لم يكلفه أي أموال ، فقد وجد الكتاب ، تبع ما كان منصوصا عليه ، وفعله قبل العشاء. ومع ذلك … لم يحدث شيء في ذلك الوقت .
بما أن الماء كان جزء من الإيجار ، هذا الرجل القصير والرقيق الذي ارتدى قبعة رسمية، وسترة ، وبدلة سوداء ، تفقد دائما الحمام بنشاط منتبها لأي أصوات مياه متدفقة .
ما مجموعه خمس رصاصات وقذيفة فارغة كلهم ببريق نحاسي .
‘كان هذا عداد غاز!’
“تماما …” نظر تشو مينغ روى في القذيفة الفارغة أمامه وأدخل الرصاصات مرة أخرى إلى الاسطوانة بينما أومئ .
ما مجموعه خمس رصاصات وقذيفة فارغة كلهم ببريق نحاسي .
لقد غيّر نظره إلى اليسار وسقط على الكلمات في الدفتر: “سيموت الجميع ، بمن فيهم أنا”. بعد ذلك ، نشأت المزيد من الأسئلة فيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما انحسر الظلام مع تراجع القرمزي خارج النافذة. شعر تشو مينغ روي بالراحة لسبب محير بينما جاء بسرعة أمام مرآة ارتداء الملابس .
………………………………
‘من أين أتى المسدس؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تفعيل شظية من ذاكرته بينما قام تشو مينغ روي بتحويل رأسه للنظر إلى الأنابيب البيضاء الرمادية والمصباح الشبكي المعدني على الحائط بجانب مكتب الدراسة مباشرة .
عندما قرفص، وبعد التحقق من أن ركبتيه يمكن أن تنحني ، وقف تشو مينغ روي مرة أخرى وهدأ .
‘هل كان انتحارًا أم أنه تم تزييفه على أنه إنتحار؟’
‘مايعنيه كل هذا أنه لم يكن إلا واحدا من محبي الجدال على الأنترنات حيث يمكنه أن يجادلك في أي موضوع وهذا ما تعنيه كلمة لوحة المفاتيح في الجملة السابقة’
‘أي نوع من المتاعب يمكن أن يضع خريج جامعة من أصول متواضعة نفسه فيها؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومضت فكرة في عقل تشو مينغ روي، مضيئةً الذكريات التي أخفاها ضباب من الارتباك .
‘لماذا قد تترك هذه الطريقة الانتحارية هذا الكم القليل من الدماء فقط؟ هل كان ذلك لأنني انتقلت في الوقت المناسب وجاءت مع فوائد الشفاء؟’
أدارا رأسه بغير تصديق وفحص الجانب الآخر. على الرغم من أنه كان على بعد مسافة وكانت الإضاءة ضعيفة ، إلا أنه ما زال قادر على رؤية الجرح و الإختراق وبقع الدم الحمراء الداكنة .
خفف تشو مينغ روي خطاه بينما كان يسير نحو الحمام المشترك بخوف مرتعش .
بعد التأمل للحظة ، غير تشو مينغ روي إلى قميص كتان آخر. لقد جلس على الكرسي وبدأ يفكر في أمور أكثر أهمية .
هذه المرة ، تفقد بجدية صدغه ولم يفوت و لو تفصيلا واحد .
تقيطر! تقطير! تقطير!
لم تكن تجربة كلاين شيئا كان عليه الاهتمام به .
‘لماذا قد تترك هذه الطريقة الانتحارية هذا الكم القليل من الدماء فقط؟ هل كان ذلك لأنني انتقلت في الوقت المناسب وجاءت مع فوائد الشفاء؟’
المشكلة الحقيقية هي معرفة سبب إنتقاله وإذا ما كان سيستطيع أن يعود .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
والديه ،أقاربه ،أفضل أصدقائه ، أصحابه. العالم الرائع للإنترنت وجميع أنواع الأطعمة الشهية … هذه هي الأسباب التي دفعت رغبته في العودة!
“الآثار التصالحية التي يجلبها ألإنتقال؟” حنى تشو مينغ روي الزاوية اليمنى من فمه بينما تمتم بصمت .
نقر. نقر. نقر … كانت اليد اليمنى لتشو مينغ روي لاشعوريا تسحب أسطوانة المسدس وتعيدها مرة أخرى لمكانها، مراراً وتكراراً .
ما مجموعه خمس رصاصات وقذيفة فارغة كلهم ببريق نحاسي .
أدارا رأسه بغير تصديق وفحص الجانب الآخر. على الرغم من أنه كان على بعد مسافة وكانت الإضاءة ضعيفة ، إلا أنه ما زال قادر على رؤية الجرح و الإختراق وبقع الدم الحمراء الداكنة .
‘نعم ، لم يكن هناك فرق كبير بالنسبة لي بين هذه الفترة من الزمن والماضي. لقد كنت غير محظوظ قليلاً ، لكن لماذا إنتقلة دون سبب على الأطلاق؟’
بعد بضع جولات من الدراسة، أدرك أنه بصرف النظر عن بقع الدم الأصلية، لم يعد السائل يتدفق من الجرح الغريب. بدا الأمر كما لو أنه تلقى أفضل عملية تخثير و تضميد. أما بالنسبة لسائل الدماغ ذو اللون الأبيض الرمادي الذي تدفق ببطء والنمو الملحوظ للَحم والدم حول الجرح ، فهذا يعني أن الجرح قد يستغرق من ثلاثين إلى أربعين دقيقة ، أو ربما حتى ساعتين إلى ثلاث ساعات قبل أن يختفي مع ترك ندبة خفيفة فقط .
‘الحظ السيئ … نعم ، لقد حاولت طقس تحسين الحظ قبل العشاء اليوم!’
بعد تقليب العملة – التي تم سكها وتداولها فقط بعد صعود الملك جورج الثالث إلى العرش – عدة مرات ، أدخلها تشو مينغ روي في “الفم” العمودي الرقيق لعداد الغاز .
“تماما …” نظر تشو مينغ روى في القذيفة الفارغة أمامه وأدخل الرصاصات مرة أخرى إلى الاسطوانة بينما أومئ .
أومضت فكرة في عقل تشو مينغ روي، مضيئةً الذكريات التي أخفاها ضباب من الارتباك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
باعتباره كفؤا كسياسي لوحة مفاتيح، مؤرخ لوحة مفاتيح، عالم إقتصاد لوحة المفاتيح، بيولوجي لوحة مفاتيح، وفولكلوري لوحة المفاتيح، فقد اعتبر نفسه دائماً “على علم بشيء من كل شيء”. بالطبع ، غالباً ما سيسخر منه صديقه الأفضل على أنه “يعرف فقط القليل من كل شيء” .
كان ذلك هو مصباح الغاز الأكثر شيوعا في العصر. كان لهبه مستقرًا وكانت إمكانيات إضائته ممتازة .
‘مايعنيه كل هذا أنه لم يكن إلا واحدا من محبي الجدال على الأنترنات حيث يمكنه أن يجادلك في أي موضوع وهذا ما تعنيه كلمة لوحة المفاتيح في الجملة السابقة’
بعد بعض الضجيج، كان هناك صوت حاد!
وكان واحد من هذه ألأشياء هو العرافة الصينية .
‘كيف يمكن لشخص بمثل هذه الجروح الخطيرة أن يكون على قيد الحياة !؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما زار مسقط رأسه في العام الماضي ، اكتشف كتابًا مربوطا بالخيوط بعنوان ‘أساسيات التنبأ وفنون الأركَان لسلالتي تشين وهان’ في متجر قديم. بدا مشوقًا لحد ما وكان بإمكانه أن يساعده في المواقف على الإنترنت ، لذلك اشتراه. لسوء الحظ ، كان اهتمامه قصير الأجل. جعل النص العمودي الذي استخدمه تجربة القراءة رهيبة. كل ما فعله هو قلب الصفحات الأولى قبل أن يلقي به في الزاوية .
“إطلاق رصاصة من مسدس مشارة إلى الصدغ؟” بعد مزج ومطابقة الأدلة من قبل، كان لدى تشو مينغ روي فكرة تقريبية عن كيفية وفاة كلاين .
لقد عانى من موجة من سوء الحظ في الشهر الماضي – فقد هاتفه الخلوي ، والزبائن فروا بعد خداعه، وأخطاء في العمل. عندئذٍ فقط تذكر فجأة طقوس تحسين الحظ المكتوبة في بداية ‘أساسيات التنبأ وفنون ألأركان’ علاوة على ذلك ، كانت المتطلبات بسيطة للغاية ، دون أي متطلبات أساسية .
هذه المرة ، تفقد بجدية صدغه ولم يفوت و لو تفصيلا واحد .
كل ما إحتاجه هو الحصول على أربعة أجزاء من الطعام الأساسي في منطقته ووضعها في الزوايا الأربع من غرفته. يمكن وضعها على الأثاث مثل الطاولات والخزائن. ثم كان سيقف في منتصف الغرفة ، وكان عليه أن يأخذ أربع خطوات ضد اتجاه عقارب الساعة لصنع مربع. تطلبت الخطوة الأولى منه أن يهتف بصدق “تأتي البركة من السيد الخالد للجنة والأرض”. وكانت الخطوة الثانية هي أن يردد بصمت، “تأتي البركة من سيد السماء للجنة و ألأرض”. وكانت الخطوة الثالثة هي “تأتي البركة من الحاكم الممجد للجنة والأرض” ، والخطوة الرابعة كانت “تأتي البركة من الإلهي المؤهل للجنة والأرض”. بعد أن تم اتخاذ الخطوات الأربعة ، كان بحاجة إلى إغلاق عينيه والانتظار لمدة خمس دقائق في مكانه الأصلي. عندئذ فقط يعتبر الطقس كامل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع صوت قوي، بدت شرارة من الاحتكاك. الضوء لم ينزل على تشو مينغ روي كما كان يتوقع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع تشو مينغ روي في خوف من المنظر الذي رحب به. كان الأمر كما لو أن الشخص الذي كان في مرآة الملابس لم يكن هو نفسه، بل كانت جثة للتشريح .
ولأنه لم يكلفه أي أموال ، فقد وجد الكتاب ، تبع ما كان منصوصا عليه ، وفعله قبل العشاء. ومع ذلك … لم يحدث شيء في ذلك الوقت .
عندما قرفص، وبعد التحقق من أن ركبتيه يمكن أن تنحني ، وقف تشو مينغ روي مرة أخرى وهدأ .
من كان يظن أنه سوف ينقل في الواقع في منتصف الليل!
‘من أين أتى المسدس؟’
والديه ،أقاربه ،أفضل أصدقائه ، أصحابه. العالم الرائع للإنترنت وجميع أنواع الأطعمة الشهية … هذه هي الأسباب التي دفعت رغبته في العودة!
‘ألإنتقال!’
عندما دخل ، كان هناك ضوء قمر أكبر حتى، مما سمح له برؤية كل شيء بوضوح. وقف تشو مينغ روي أمام حوض الغسيل وفتح مقبض الصنبور .
“هناك احتمال واضح بأن ذلك يرجع إلى طقوس تحسين الحظ … نعم ، يجب أن أجربها هنا غداً. إذ كان هذا حقاً بسبب ذلك، فأنا أقف أمام فرصة العودة مرة أخرى!” توقف تشو مينغ روي عن دق أسطوانة المسدس وجلس فجأة بشكل مستقيم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بغض النظر ، كان عليه أن يجربها!
‘لماذا قد تترك هذه الطريقة الانتحارية هذا الكم القليل من الدماء فقط؟ هل كان ذلك لأنني انتقلت في الوقت المناسب وجاءت مع فوائد الشفاء؟’
كان عليه أن يحاول تحية مريم!
‘كيف يمكن لشخص بمثل هذه الجروح الخطيرة أن يكون على قيد الحياة !؟’
………………………………
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومضت فكرة في عقل تشو مينغ روي، مضيئةً الذكريات التي أخفاها ضباب من الارتباك .
٤ يوان = ٢.١٠ ريال سعودية = ٠.٥٦ دولار
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد رؤية التروس والمحامل المكشوفة ، أخرج تشو مينغ روي عملة من جيب بنطاله .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات