lord of the mysteries 16

16: صيد الفئران بالكلاب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

‘فوووه ، وأخيرا إنتهيت من الجولة مع الوسيطة…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أطلق كلاين نفسا كريها. استدار ببطء واستمتع بنسيم الليل الهادئ والهدوء بينما كان يمشي بالقرب من باب المبنى السكني.

“لدي ثلاثة بنسات فقط علي الآن ، لذلك لا يمكنني إلا المشي عندما أعود…” ضغط كلاين على قبعته وجلس بحزم.

أخرج مفاتيحه ، وأدخل المفتاح الصحيح وأداره بلطف ، مما سمح للظلام الممزوج بالقرمزي بالتوسع مع صوت صرير الباب يُفتح.

ماشيا على الدرج دون شخص واحد في المرئى واخذا الهواء البارد ، كان لدى كلاين شعور لا يمكن تفسيره ومدهش. شعر وكأنه كان لديه بضع ساعات أكثر من غيره. هذا تسبب في تسريعه لوتيرته.

في حالة ذهنية مماثلة ، فتح الباب أمام غرفته وقبل أن يدخل ، رأى صورة ظلية تجلس بصمت أمام مكتبه. كان لديها شعر أسود محمر ، وعينان بنيتان مشرقتان، ووجه جميل وحساس. مما لا شك فيه ، كانت ميليسا موريتي!

إرتاح ذهن ميليسا، ولم تضف المزيد. وهي تحمل ورقة صفراء ومستلزماتها، وتوجهت إلى الحمام.

“كلاين ، أين ذهبت؟” سألت ميليسا بفضول وهي تريح حاجبيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وووف”! انقض الكلب الأسود إلى الأمام وقتل فئر في عضة واحدة.

وأضافت دون انتظار رد كلاين: “توا، لقد استيقظت للذهاب إلى الحمام وأدركت أنك لست في المنزل”. كان الأمر كما لو أنها كانت تريد معرفة كل شيء بوضوح ، من أسباب وتأثيرات المسألة إلى المنطق الأساسي.

بخبرة كبيرة في الكذب على والديه ، أخذ دماغ كلاين في الدوران قبل أن يبتسم بابتسامة مريرة وأجاب بهدوء ، “لم أستطع النوم مرة أخرى بعد أن استيقظت. وبدلاً من إضاعة الوقت ، قررت أن أدرب جسدي لذا خرجت لأجري بضع جولات ، انظري إلى عرقي! “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

خلع سترته وأدار جسمه نصفيا، مشيرًا إلى ظهره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يذكر ‘العرض’ الذي حصل عليه لأنه لم يقرر ما إذا كان يريد الانضمام إليهم أم لا.

وقفت ميليسا، ألقت بنظرة نصف مهتمة، فكرت لبضع لحظات قبل أن تقول: “بصراحة ، كلاين ، لست مضطرًا إلى الضغط على نفسك. أنا متأكدة من أنه يمكنك النجاح في المقابلة إلى جامعة تينغن. حتى لو لم تستطع ، إيه- وأعني ‘لو’- فستجد أفضل منها. “

مشى إلى العربة ووجد أنه لم يكن هناك الكثير من الركاب. حتى في الطابق الأول ، كان هناك عدد قليل من المقاعد الفارغة.

‘لم أفكر حتى بالمقابلة…’ أومئ كلاين برأسه وقال: “أنا أفهم”.

بانغ! لقد أمسكت “الدمية” التي تشبه السلحفاة ، وتوجهت إلى داخل المنزل ، وأغلقت الباب إلى غرفتها.

لم يذكر ‘العرض’ الذي حصل عليه لأنه لم يقرر ما إذا كان يريد الانضمام إليهم أم لا.

‘ومع ذلك ، فإن أن أكون عضو رسمي سيستلزم الكثير من القيود على حريتي ، مثل كيف يجب على الموظف المدني الإبلاغ عن مغادرته لتينغن. لن يعود بإمكاني الذهاب إلى أي مكان أريده أو القيام بكل ما أريده. سأفتقد العديد من الفرص.’

محدقت في كلاين بقوة، إستدارت ميليسا فجأة وتوجهة إلى داخل المنزل. وأخذت غرض يشبه السلحفاة. كان يتألف من عناصر مثل التروس والحديد الصدأ، النوابض الالتوائية ونوابض العادية.

بعد إدارت النابض الإلتوائي بسرعة ، وضعت ميليسا الغرض على المكتب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كا! كا! كا!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أشعة أشعة الشمس الصباحية الأولى، اختفى القرمزي. محدقا في الضوء الذهبي في آفاق السماء، اتخذ كلاين قراره.

دوم! دوم! دوم!

‘وبالمثل ، أنا غير قادر على إنتاج أي شيء يمكن أن يثير اهتمامهم.’

تحركت ‘السلحفاة’ وقفزت بإيقاع قد يجذب انتباه أي شخص.

أخرج مفاتيحه ، وأدخل المفتاح الصحيح وأداره بلطف ، مما سمح للظلام الممزوج بالقرمزي بالتوسع مع صوت صرير الباب يُفتح.

“كلما شعرت بالتوتر، أشعر أنني أفضل بعد رؤية تحرك هذه. كنت أقوم بذلك كثيرا  مؤخرًا وذلك فعال للغاية! كلاين ، جرّبها!” دعت ميليسا بينما أشرقت عيونها.

لم يرفض كلاين حسن نية أخته. اقترب من “السلحفاة” وانتظر حتى توقفت قبل الضحك. قال: “البساطة والانتظام يمكن أن تساعد بالفعل في الاسترخاء.”

“فرقة مرتزقة صغيرة؟ هل تعيش في قصة مغامرة؟ هذا لم يكن موجودًا لفترة طويلة!” النادل توقف وابتسم.

دون انتظار رد ميليسا ، أشار كلاين إلى “السلحفاة” وسأل عرضيًا ، “هل صنعتِ هذه بنفسك؟ متى صنعتها؟ لماذا لم أعلم بشأنها؟”

قالت ميليسا في لهجتها المعتادة: “لقد استفدت من المواد غير المرغوب فيها من المدرسة والأشياء التي التقطتها من الشوارع للقيام بذلك. لقد أنهيتها قبل يومين فقط”.

“إنه أكثر من أربعة كيلومترات ، أربعة بنسات” ، قال شاب ذو وجه عادل ونظيف ، وهو يمد يده.

“هذا مثير للإعجاب” ، أشاد كلاين بإخلاص.

‘هذا فريد حقا …’

كصبي ذو مهارات ضعيفة في تركيب الآلات، واجه صعوبات كبيرة حتى في تجميع سيارة لعبة رباعية العجلات كطفل.

بذقنها مرفوع قليلاً وعينيها ضائقتين قليلاً قالت ميليسا “لا بأس بها”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“التواضع المفرط هو سمة سيئة” ابتسم كلاين قليلاً واستمر ، “هذه سلحفاة ، أليس كذلك؟”

على الفور ، سقط الجو في الغرفة بشكل كبير، تاركا وراءه جو من الظلام لفترة من الوقت. ثم ، ردت ميليسا بصوت ضعيف بدا غامض مثل الحجاب القرمزي ، “إنه دمية”.

‘دمية…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أعطى كلاين ابتسامة محرجة ، وحاول أن يشرح بقوة ، “المشكلة تكمن في المواد ، فهي سيئة للغاية”.

بعد ذلك ، حاول تغيير الموضوع وقال: “لماذا ذهبتي إلى الحمام في منتصف الليل؟ لا يوجد مرحاض هنا؟ ألا تنامين دائمًا حتى الفجر؟”

“عليك أن تنتقل في شارع شامبانيا ، لكن عندما تصل إلى هناك ، يستغرق الأمر حوالي العشر دقائق للمشي إلى شارع بيسيك” ، أوضح سائق العربة لكلاين ، فيما يتعلق بالطريق.

صدمت ميليسا للحظات.

كان فقط بعد بضع ثوان، أنها أرادت أن تفتح فمها، على استعداد لشرح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

في تلك اللحظة ، ظهر صوت هضم شديد من منطقة صدريها البطنية.    “”منطقة لها علاقة بالهضم والحلق””

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“سأذهب للحصول على المزيد من النوم!”

بانغ! لقد أمسكت “الدمية” التي تشبه السلحفاة ، وتوجهت إلى داخل المنزل ، وأغلقت الباب إلى غرفتها.

على الفور ، انطلق رايت في ضحكة مكتومة وأجاب، “أرى. لا يزال فريق المرتزقة الصغير موجودًا حتى الأن حقا. إنه فقط في شكل آخر ، يحمل اسمًا أكثر معاصرة. يمكنك العثور عليهم في الطابق الثاني من رقم 36 شارع زوتلاند “.

عشاء الليلة الماضية كان جيدًا جدًا ، وأكلت كثيرًا ، والآن تعاني معدتها من صعوبة في هضمه… هز كلاين رأسه وهو يبتسم ، ومشى ببطء نحو مكتبه. جلس بلا صوت ، فكر بصمت في دعوة دون سميث بينما ظهر القمر الأحمر القرمزي من وراء الغيوم المظلمة.

‘أن أكون موظف صقور ليل مدني له عيوب واضحة.’

“30 ، 32 ، 34 … هنا” ، أحصى أرقام المنازل ومشى في الدرج.

‘مع كوني منتقل، ‘الأحمق’ -بادء التجمع الغامض- والأسرار المتعددة التي أمتلكها ، سيكون من المخاطرة أن أكون تحت أنوف الفريق المتخصص بالتعامل مع الأمور المتعلقة بالمتجاوزين التابع لكنيسة إلهة الليل الدائم.’

إرتاح ذهن ميليسا، ولم تضف المزيد. وهي تحمل ورقة صفراء ومستلزماتها، وتوجهت إلى الحمام.

‘طالما أنضم إلى دون سميث وفريقه ، سأجاول بالتأكيد أن أصبح متجاوز. سأستطيع حينها التستر على الفوائد التي سأكتسبها من التجمع.’

‘ومع ذلك ، فإن أن أكون عضو رسمي سيستلزم الكثير من القيود على حريتي ، مثل كيف يجب على الموظف المدني الإبلاغ عن مغادرته لتينغن. لن يعود بإمكاني الذهاب إلى أي مكان أريده أو القيام بكل ما أريده. سأفتقد العديد من الفرص.’

‘صقور الليل هي منظمة صارمة. بمجرد إعطاء المهمة ، لا يمكنني إلا انتظار الترتيبات وقبول الطلبات. لا يوجد مجال للرفض.’

‘لدى المتجاوزين خطر فقدان السيطرة.’

…

بخبرة كبيرة في الكذب على والديه ، أخذ دماغ كلاين في الدوران قبل أن يبتسم بابتسامة مريرة وأجاب بهدوء ، “لم أستطع النوم مرة أخرى بعد أن استيقظت. وبدلاً من إضاعة الوقت ، قررت أن أدرب جسدي لذا خرجت لأجري بضع جولات ، انظري إلى عرقي! “

بعد إدراج كل العيوب الواحدة تلو الأخرى ، تحول كلاين إلى النظر في الضروريات والإيجابيات:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘رهان؟’ فوجئ كلاين في البداية ، واستعاد حواسه على الفور

‘انطلاقًا من وضع طقوس تعزيز الحظ ، لست من بين الثمانين بالمائة من الأشخاص المحظوظين. في المستقبل ، لا بد أن يكون هناك حدث غريب يحدث لي ، مما يزيد من المخاطر التي أواجهها.’

‘لا عجب أنه كان هناك أشخاص يشترون الفئران الحية في شارع الصليب الحديدي…’

‘فقط من خلال أن أصبح أحد المتجاوزون أو من خلال الانضمام إلى صقور الليل، يمكن أن أكون مجهزًا بالقدرة على المقاومة.’

‘الرغبة في أن أصبح متجاوز لا يمكن أن تعتمد فقط على التجمع. تركيبة الجرعة ليست مشكلة كبيرة ، لكن أين يمكنني العثور على المواد المقابلة؟ كيف يمكنني الحصول عليها إعدادها؟’

‘انطلاقًا من وضع طقوس تعزيز الحظ ، لست من بين الثمانين بالمائة من الأشخاص المحظوظين. في المستقبل ، لا بد أن يكون هناك حدث غريب يحدث لي ، مما يزيد من المخاطر التي أواجهها.’

‘بدون نسيان منطق الحياة اليومية ،أنا أواجه عقبات خطيرة! ليس من الممكن أن أتشاور مع العدالة والرجل المعلق بشأن كل أمر وأتبادل كل شيء معهم. هذا لن يضر فقط بصورة الأحمق ويثير شكوكهم ، ولكن سيكون هناك أيضًا وقت غير كافٍ للتواصل بشأن مثل هذه القضايا التافهة.’

‘وبالمثل ، أنا غير قادر على إنتاج أي شيء يمكن أن يثير اهتمامهم.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

‘علاوة على ذلك، فإن المزيد من المواد سوف تترك وراءها في الكثير من الأحيان هويتي الحقيقية. بعد ذلك ، سيتم تحويل ‘النزاعات عبر الإنترنت’ بشكل فعال إلى ‘نزاعات حياة حقيقية’ ، مما سيؤدي إلى حدوث مشكلات هائلة.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، ظهر صوت هضم شديد من منطقة صدريها البطنية.    “”منطقة لها علاقة بالهضم والحلق””

من خلال الانضمام إلى صقور الليل، سيكون هناك بالتأكيد اتصال مع المعرفة العامة لعالم الغموض والقنوات ذات الصلة. هذا يمكن أن يتراكم بما فيه الكفاية في دائرة اجتماعية مقابلة ويمكن استخدامها كرافعة مالية. عندها فقط يمكنني بدء التجمع والحصول على أكبر قدر من الفوائد من العدالة والرجل المعلق. في العالم الحقيقي، يمكن أن تحقق المكاسب ردود فعل في الواقع، مما يسمح لي بالحصول على المزيد من الموارد وتشكيل دورة كاملة.’

‘بالطبع ، يمكن أن أذهب أيضًا إلى منظمة تم قمعها من قبل الكنائس المختلفة مثل علماء النفس الخميائيين الذين ذكرهم دون والانضمام إليهم.’

‘ومع ذلك ، سأفقد حريتي أيضًا ، وأكون في حالة خوف وقلق دائمة. ولكن ، الأهم من ذلك ، ليس لدي أي فكرة عن مكان البحث عنهم. حتى لو تمكنت من الحصول على المعلومات ذات الصلة من الرجل المعلق ، فإن مثل هذا الاتصال العشوائي معهم قد يعرض حياتي للخطر.’

في هذا الطابق ، كان معظم الرجال والنساء يرتدون ملابس جيدة على الرغم من وجود عدد قليل منهم في ملابس العمل الخاصة بهم ، يقرؤن الصحف على مهل. لم يتحدث أحد تقريبًا ، وكان الوضع هادئًا جدًا.

‘أن أصبح موظف مدني يترك فرصة لإنتظار ومخرج.’

‘يختبئ الرديئ السفلي في البرية. الأعلى مكانة، بين الحشد. ربما تكون الهوية كصقر ليل بمثابة غطاء أفضل.’

‘في المستقبل ، عندما أصبح أحد أقوى الرؤوس في في المنظمة، من الذي سيتصور أنني مهرطق، رئيس منظمة سرية تعمل خلف الكواليس؟’

…

عندما أشعة أشعة الشمس الصباحية الأولى، اختفى القرمزي. محدقا في الضوء الذهبي في آفاق السماء، اتخذ كلاين قراره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا ،” شكر كلاين بإخلاص قبل أن يستدير ويخرج من الحانة.

سيجد دون سميث اليوم ويصبح جزءًا من الموظفين المدنيين في صقور الليل!

“إذن ما الذي تراهنون عليه؟” سأل كلاين بفضول.

في هذه اللحظة ، دفعت ميليسا ، التي خرجت من الفراش مرة أخرى ، الباب أمام الغرفة مفتوحا. لقد فوجئت برؤية شقيقها يتمدد بطريقة غير أنيقة. “أنت لم تنم؟”

“كنت أفكر في بعض الأشياء.” ابتسم كلاين ، يشعر بالراحة.

بانغ! لقد أمسكت “الدمية” التي تشبه السلحفاة ، وتوجهت إلى داخل المنزل ، وأغلقت الباب إلى غرفتها.

فكرت ميليسا للحظة وقالت: “كلما واجهت مشاكل ، سأدرج كل من الإيجابيات والسلبيات واحدةً تلو الأخرى وأقارنها. وبعد ذلك ، سأكون قادرة على الحصول على تلميح لما يجب أن أفعله بعد ذلك.”

“هذه عادة جيدة. لقد فعلت ذلك أيضًا” ، ابتسم كلاين وأجاب.

على الفور ، انطلق رايت في ضحكة مكتومة وأجاب، “أرى. لا يزال فريق المرتزقة الصغير موجودًا حتى الأن حقا. إنه فقط في شكل آخر ، يحمل اسمًا أكثر معاصرة. يمكنك العثور عليهم في الطابق الثاني من رقم 36 شارع زوتلاند “.

إرتاح ذهن ميليسا، ولم تضف المزيد. وهي تحمل ورقة صفراء ومستلزماتها، وتوجهت إلى الحمام.

صدمت ميليسا للحظات.

ليس في عجلة من أمره للمغادرة بعد انتهائه من وجبة الإفطار ومغادرة أخته ، أخذ كلاين غفوة جيدة. بناءً على ما عرفه ، تم إغلاق جميع الحانات تقريبًا في الصباح.

ومع ذلك ، فإن المشكلة الوحيدة هي أنه تم تحديد المسار والمحطات، مما جعل الوصول إلى أماكن كثيرة غير ممكن.

عند الساعة الثانية بعد الظهر ، سهّل أصلح طيات قبعته الحريرية ومنديله باستخدام فرشاة صغيرة. لقد أزال الأوساخ أيضا لإعادة ترتيبها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بعد ذلك ، ارتدى حلة من الملابس الرسمية ، تمامًا كما لو كان يجري المقابلة.

كان شارع بيسيك بعيدًا قليلاً ، وكان كلاين خائف من أنه سيغيب عن ‘ساعات عمل’ صقور الليل. لذلك ، لم يمشي هناك ، ولكنه انتظر العربة العامة في شارع الصليب الحديدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

في مملكة لوين ، تم وضع عربات الخيول العامة تحت فئتين – بدون مسار ومع مسار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا ،” شكر كلاين بإخلاص قبل أن يستدير ويخرج من الحانة.

الأولى تتكون من عربة يجرها حصانان ويمكنهما أن تحمل حوالي الـ20 شخص مع مراعاة الجزء العلوي من العربة. يوجد فقط طريق عام ، بدون محطات محددة. كان لديها طرق مرنة ويمكن إيقافها في أي مكان ما لم تكن مملوءة.

“قتال كلاب؟”

تم تشغيل الأخيرة بواسطة شركة العربة المداري. أولاً ، تم وضع جهاز خدمة يشبه السكك الحديدية في الشارع الرئيسي. سوف تتحرك الخيول على الممر الداخلي بينما تدور العجلات على المسارات ، مما يجعلها أسهل وأكثر توفيرًا لليد العاملة. هذا يمكن أن يسحب بالتالي عربة ذات طابقين أكبر يجلس فيها ما يقرب الخمسين راكبا.

أصيب الكلب الأسود والأبيض بالدهشة في البداية قبل أن يبدأ اللعب بحماس مع الفئران.

ومع ذلك ، فإن المشكلة الوحيدة هي أنه تم تحديد المسار والمحطات، مما جعل الوصول إلى أماكن كثيرة غير ممكن.

بعد عشر دقائق ، اقترب صوت العجلات التي تضرب المسارات من مسافة بعيدة. توقفت عربة الخيول ذات الطابقين أمام المحطة في شارع الصليب الحديدي.

“إلى شارع بيسيك” ، قال كلاين لسائق العربة.

“عليك أن تنتقل في شارع شامبانيا ، لكن عندما تصل إلى هناك ، يستغرق الأمر حوالي العشر دقائق للمشي إلى شارع بيسيك” ، أوضح سائق العربة لكلاين ، فيما يتعلق بالطريق.

“كلاين ، أين ذهبت؟” سألت ميليسا بفضول وهي تريح حاجبيها.

“دعنا نذهب إلى شارع شمبانيا إذا.” أومئ كلاين رأسه بالموافقة.

“إنه أكثر من أربعة كيلومترات ، أربعة بنسات” ، قال شاب ذو وجه عادل ونظيف ، وهو يمد يده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لقد كان عامل مسؤول عن جمع الأموال.

في هذه اللحظة ، دفعت ميليسا ، التي خرجت من الفراش مرة أخرى ، الباب أمام الغرفة مفتوحا. لقد فوجئت برؤية شقيقها يتمدد بطريقة غير أنيقة. “أنت لم تنم؟”

“حسنا.” قام كلاين بإخراج أربع عملات نحاسية من جيبه وسلمها إلى الطرف الآخر.

‘لا عجب أنه كان هناك أشخاص يشترون الفئران الحية في شارع الصليب الحديدي…’

مشى إلى العربة ووجد أنه لم يكن هناك الكثير من الركاب. حتى في الطابق الأول ، كان هناك عدد قليل من المقاعد الفارغة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا مثير للإعجاب” ، أشاد كلاين بإخلاص.

“لدي ثلاثة بنسات فقط علي الآن ، لذلك لا يمكنني إلا المشي عندما أعود…” ضغط كلاين على قبعته وجلس بحزم.

في هذا الطابق ، كان معظم الرجال والنساء يرتدون ملابس جيدة على الرغم من وجود عدد قليل منهم في ملابس العمل الخاصة بهم ، يقرؤن الصحف على مهل. لم يتحدث أحد تقريبًا ، وكان الوضع هادئًا جدًا.

هز كلاين رأسه ، ضاحكا وهو يتراجع ، وهو يمر ويتفادى العملاء مع الكحول، ووصل إلى مقدمة البار.

أغلق كلاين عينيه وأعاد شحن قوته ، غافلاً عن المجيء والذهاب للركاب من حوله.

محطة بعد محطة مرت حتى سمع أخيرا الكلمات القليلة “شارع

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

شمبانيا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بعد النزول من عربة الخيول ، استفسر على طول الطريق وسرعان ما وصل إلى شارع بيسيك ، حيث رأى الحانة مع شعار كلب أصفر بني.

مد كلاين يده اليمنى وأعطى دفعة قوية. فتح الباب الثقيل تدريجياً ، مما أغرقه بموجة من الضوضاء الصاخبة وموجة حرارة غير متوقفة.

رغم أنه كان لا يزال بعد الظهر ، كان هناك بالفعل العديد من العملاء في الحانة. وكان بعض العمال المؤقتين ، يبحثون عن الفرص هنا ، في انتظار التعاقد. كان الآخرون ببساطة يضيعون الوقت ، ويخدرون أنفسهم بالكحول.

“دعنا نذهب إلى شارع شمبانيا إذا.” أومئ كلاين رأسه بالموافقة.

كانت الحانة مضاءة بشكل خافت. في الوسط ، كان هناك اثنين من الأقفاص الحديدية الكبيرة مع ثلثها في عمق الأرض دون أي ثغرات.

حمل الناس أكواب النبيذ الخشبية وأحاطوا بها ، وكانوا أحيانًا يناقشون بصوت عالٍ بينما يضحكون ، وأحيانًا يشتمون بصوت عالٍ.

معطيا لمحة فضولية، وجد كلاين اثنين من الكلاب محبوسين. كان واحد أبيض وأسود ، مشابه للهسكي الموجود على الأرض. كان الآخر أسود بالكامل ، مع فراء لامعة ، مما جعله يبدو صحي وشرس.

نظرًا لأن القفص الحديدي كان عميق تحت الأرض دون أي ثغرات ، فقد تحركت الفئران في جميع الاتجاهات ولكنها لم تستطع إيجاد مخرج.

“هل تريد الرهان؟ لقد فاز دوغ بثمانية مباريات متتالية!” قال رجل صغير يرتدي قبعة بنية اللون، بينما كان يقترب من كلاين وأشار إلى الكلب الأسود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بدون نسيان منطق الحياة اليومية ،أنا أواجه عقبات خطيرة! ليس من الممكن أن أتشاور مع العدالة والرجل المعلق بشأن كل أمر وأتبادل كل شيء معهم. هذا لن يضر فقط بصورة الأحمق ويثير شكوكهم ، ولكن سيكون هناك أيضًا وقت غير كافٍ للتواصل بشأن مثل هذه القضايا التافهة.’

‘رهان؟’ فوجئ كلاين في البداية ، واستعاد حواسه على الفور

سيجد دون سميث اليوم ويصبح جزءًا من الموظفين المدنيين في صقور الليل!

“قتال كلاب؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق كلاين عينيه وأعاد شحن قوته ، غافلاً عن المجيء والذهاب للركاب من حوله.

عندما كان في جامعة خوي ، كان أولئك الطلاب الأرستقراطيون والأثرياء يسألونه دائمًا بازدراء وفضول ، إذا كان العمال المثقفون والعاطلون عن العمل يتمتعون بالمشاركة في الملاكمة والمقامرة في الحانات.

‘فوووه ، وأخيرا إنتهيت من الجولة مع الوسيطة…’

‘إلى جانب التمكن من المراهنة على الملاكمة وألعاب الورق ، ألم تتضمن الأمور كذلك أنشطة قاسية ودموية مثل قتال الديوك، قتال بالكلاب، وغيرها؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، ظهر صوت هضم شديد من منطقة صدريها البطنية.    “”منطقة لها علاقة بالهضم والحلق””

ابتسم الرجل القصير. “يا سيدي، نحن أناس متحضرون. نحن لا ننخرط في مثل هذه الأنشطة البغيضة.”

بعد قول هذا ، همس قائلاً: “علاوة على ذلك ، تم سن قوانين لحظر هذه الأشياء العام الماضي …”

سيجد دون سميث اليوم ويصبح جزءًا من الموظفين المدنيين في صقور الليل!

“إذن ما الذي تراهنون عليه؟” سأل كلاين بفضول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“أفضل صياد.” تماما عندما أنهى الرجل القصير كلمته ، بدا صوت صاخب مدوي.

في هذه اللحظة ، دفعت ميليسا ، التي خرجت من الفراش مرة أخرى ، الباب أمام الغرفة مفتوحا. لقد فوجئت برؤية شقيقها يتمدد بطريقة غير أنيقة. “أنت لم تنم؟”

مديرا رأسه وملوحا بيديه بحماس وقال: “لا يمكنك وضع رهان لهذه الجولة لأنها بدأت ، انتظر الجولة التالية إذا”.

عند سماع ذلك ، وضع كلاين أصابع قدميه ، ورفع رأسه ، ونظر قدر استطاعته.

‘أن أصبح موظف مدني يترك فرصة لإنتظار ومخرج.’

لقد رأى رجلين قويين يجر كل منهما كيس، يأتيان إلى جانب القفص الحديدي ويفتحان ‘باب السجن’. ثم ألقوا محتويات الكيس في القفص.

كان هناك حيوانات رمادية ومثيرة للاشمئزاز!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان عامل مسؤول عن جمع الأموال.

حاول كلاين التعرف عليهم بعناية قبل أن يدركوا أنهم فئران. مئات الفئران!

نظرًا لأن القفص الحديدي كان عميق تحت الأرض دون أي ثغرات ، فقد تحركت الفئران في جميع الاتجاهات ولكنها لم تستطع إيجاد مخرج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق كلاين نفسا كريها. استدار ببطء واستمتع بنسيم الليل الهادئ والهدوء بينما كان يمشي بالقرب من باب المبنى السكني.

في ذلك الوقت ، تمامًا عندما أغلق باب القفص، كانت تم إطلاق الكلبين.

“وووف”! انقض الكلب الأسود إلى الأمام وقتل فئر في عضة واحدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أصيب الكلب الأسود والأبيض بالدهشة في البداية قبل أن يبدأ اللعب بحماس مع الفئران.

رفع الناس المحيطون إما أكواب النبيذ الخاصة بهم وأرجحوا نظرتهم أو صاحوا بصوتٍ عالٍ ، “عضها! اقتلها!”

ماشيا على الدرج دون شخص واحد في المرئى واخذا الهواء البارد ، كان لدى كلاين شعور لا يمكن تفسيره ومدهش. شعر وكأنه كان لديه بضع ساعات أكثر من غيره. هذا تسبب في تسريعه لوتيرته.

“دوغ ، دوغ!”

دوم! دوم! دوم!

‘تبا عض فئران بالكلاب…’ إستعاد كلاين حواسه وإهتز ركن فمه بلا توقف.       “””هي ليست شيئ أتى به الكاتب فقط كانت موجودة حقا في العهد الفيكتوري”””

‘الهدف من المقامرة هو تحديد الكلب الذي يمكنه التقاط أكبر عدد من الفئران…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

‘ربما ، يمكن للمرء حتى الرهان على العدد المحدد من الفئران الممسوكة…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘رهان؟’ فوجئ كلاين في البداية ، واستعاد حواسه على الفور

‘لا عجب أنه كان هناك أشخاص يشترون الفئران الحية في شارع الصليب الحديدي…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه عادة جيدة. لقد فعلت ذلك أيضًا” ، ابتسم كلاين وأجاب.

‘هذا فريد حقا …’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

هز كلاين رأسه ، ضاحكا وهو يتراجع ، وهو يمر ويتفادى العملاء مع الكحول، ووصل إلى مقدمة البار.

بعد النزول من عربة الخيول ، استفسر على طول الطريق وسرعان ما وصل إلى شارع بيسيك ، حيث رأى الحانة مع شعار كلب أصفر بني.

“جديد هنا؟” قال النادل وهو يعطي كلاين لمحة بينما يمسح الكؤوس. وتابع: “كوب واحد من بيرة الجاودار هو بنس. بيرة إنمات، تكلف بنسين. أربعة بنسات لبيرة ساوثفيل ، أو هل ترغب في كوب من شعير لانتي المخمر البحت؟”

“هزم…”

“لقد جئت إلى هنا من أجل السيد رايت” ، قال كلاين مباشرة وبصراحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

صفر النادل وصرخ إلى جانب “أيها الرجل العجوز ، شخص ما يبحث عنك”.

إرتاح ذهن ميليسا، ولم تضف المزيد. وهي تحمل ورقة صفراء ومستلزماتها، وتوجهت إلى الحمام.

“أوه ، من …” صوت غامض بدا ، ووقف رجل مسن في حالة سكر من وراء العارضة.

صدمت ميليسا للحظات.

فرك عينيه ، وحول نظرته إلى كلاين وسأل ، “يا فتى، هل كنت تبحث عني؟”

أجاب كلاين: “السيد رايت ، أود أن أستأجر فرقة صغيرة من المرتزقة للقيام بمهمة”.

“فرقة مرتزقة صغيرة؟ هل تعيش في قصة مغامرة؟ هذا لم يكن موجودًا لفترة طويلة!” النادل توقف وابتسم.

‘فقط من خلال أن أصبح أحد المتجاوزون أو من خلال الانضمام إلى صقور الليل، يمكن أن أكون مجهزًا بالقدرة على المقاومة.’

صمت رايت لبضع ثوانٍ قبل أن يقول ، “من قال لك أن تبحث عنه هنا؟”

رفع الناس المحيطون إما أكواب النبيذ الخاصة بهم وأرجحوا نظرتهم أو صاحوا بصوتٍ عالٍ ، “عضها! اقتلها!”

“دون. دون سميث” ، أجاب كلاين بكل صدق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

على الفور ، انطلق رايت في ضحكة مكتومة وأجاب، “أرى. لا يزال فريق المرتزقة الصغير موجودًا حتى الأن حقا. إنه فقط في شكل آخر ، يحمل اسمًا أكثر معاصرة. يمكنك العثور عليهم في الطابق الثاني من رقم 36 شارع زوتلاند “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شارع بيسيك بعيدًا قليلاً ، وكان كلاين خائف من أنه سيغيب عن ‘ساعات عمل’ صقور الليل. لذلك ، لم يمشي هناك ، ولكنه انتظر العربة العامة في شارع الصليب الحديدي.

“شكرًا ،” شكر كلاين بإخلاص قبل أن يستدير ويخرج من الحانة.

قبل أن يخرج من الحانة ، هدأ الزبائن المدمنون على الكحول الذين أحاطوا به فجأة ، وهم يغمرون “لقد هزم دوغ بالفعل …”

“هزم…”

ابتسم كلاين وهز رأسه. ثم غادر بسرعة ووجد طريقه إلى شارع زوتلاند القريب بعد أن سأل.

‘علاوة على ذلك، فإن المزيد من المواد سوف تترك وراءها في الكثير من الأحيان هويتي الحقيقية. بعد ذلك ، سيتم تحويل ‘النزاعات عبر الإنترنت’ بشكل فعال إلى ‘نزاعات حياة حقيقية’ ، مما سيؤدي إلى حدوث مشكلات هائلة.’

“30 ، 32 ، 34 … هنا” ، أحصى أرقام المنازل ومشى في الدرج.

في هذه اللحظة ، دفعت ميليسا ، التي خرجت من الفراش مرة أخرى ، الباب أمام الغرفة مفتوحا. لقد فوجئت برؤية شقيقها يتمدد بطريقة غير أنيقة. “أنت لم تنم؟”

ذاهبا عبر منعطف ومتسلقا الدرج ببطء، رأى العلامة العمودية بالاسم الحالي لما يسمى بفريق المرتزقة الصغير.

“شركة الشوكة السوداء للحماية”.

~~~~~

فصول اليوم، أراكم غدا ان شاء الله

“عليك أن تنتقل في شارع شامبانيا ، لكن عندما تصل إلى هناك ، يستغرق الأمر حوالي العشر دقائق للمشي إلى شارع بيسيك” ، أوضح سائق العربة لكلاين ، فيما يتعلق بالطريق.

إستمتعوا~~~~~