النادي.
37: النادي.
فرك كلاين وجهه وقال: “قليلا”.
“”””سيتم تغيير شارع الصليب الحديدي إلى شارع التقاطع الحديدي””””
“بالإضافة إلى ذلك ، ليس لدي المفتاح. لا يمكنهم توقع أن أتسلق الجدران ، صحيح…”
تحت شمس الظهيرة الحارقة ، غادر كلاين منزله.
“لقد مشيت كثيرًا اليوم ، لكن لا توجد تصنيفات لغداد خطوات…”
نظرًا لأنه اضطر إلى السير على طول الطريق من شارع التقاطع الحديدي إلى مكان ولش، فقد ارتدى قميصًا من الكتان بدلاً من ملابسه الرسمية ذات القبعة العالية والأحذية الجلدية. كان يرتدي معطفًا بنيًا متطابقًا ، وقبعة شعر مستديرة وزوجًا من الأحذية الجلدية القديمة. وبهذه الطريقة ، لم يكن بحاجة إلى القلق من أن رائحة عرقه ستلوث البدلة المكلفة إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الخيام قد اختفت بالفعل. غادرت فرقة السيرك من قبل بعد الانتهاء من أدائها.
بينما كان يسير في شارع دافوديل ، سافر نحو شارع التقاطع الحديدي. عندما مر بجوار الميدان عند المنعطف، ألقى بنظرة دون وعي.
مدى رؤيته تحول على الفور. ظهرت الهالات من الباعة المتجولين والمشاة جميعل.
كانت الخيام قد اختفت بالفعل. غادرت فرقة السيرك من قبل بعد الانتهاء من أدائها.
‘نعم ،يجب أن ألقي نظرة… وأبحث عن أفكار جديدة…’
كان كلاين يتخيل في الأصل مدربة الحيوانات التي ساعدته في التنبئ على أنها خبير خفي. لقد كان قد إعتقد أنها قد تعمدت إرشاده بعد اكتشاف شيء فريد عنه ، وأنها ستقابله وتقدم تلميحات للمستقبل. ومع ذلك ، لم يحدث أي من ذلك. غادرت للمحطة التالية في الجولة مع فرقة السيرك.
بعد الدوران بالطابق الثالث مرة، غادر كلاين الشقة واستعاد خطى ذاكرته نحو مكان ولش.
‘كيف يمكن أن يكون هناك هذا الكم من المواقف المبتذلة…’ هز كلاين رأسه بينما تجهم في إبتسامة. التفت نحو شارع الصليب الحديدي.
“السيدة سميرن ، هذا بالتأكيد موضوع يجعلني أشعر بالجوع… لكنني أشعر بتحسن كبير. شكرا جزيلا لك.”
لم يكن شارع التقاطع الحديدي مجرد شارع واحد. مثلما إقترح اسمه، تم تشكيله من طريق تقاطع طريقين ببعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما الذي يحدث؟’ لقد شعر بحدة بكون شيء خاطئ عن نفسه. توقف على الفور ولاحظ محيطه ، لكنه لم يرى أي شيء غريب.
مع التقاطع في جوهره، تم تقسيمه إلى الشارع الأيسر، الشارع الأيمن، الشارع العلوي، والشارع الأدنى. كلاين بينسون ، وميليسا عاشوا في السابق في الشارع الأدنى.
إفتقار المتنبى للوسائل الهجومية السريعة والفعالة، لا يحسن إلا عن طريق إستعمال مسدسه وعصاه!
ومع ذلك ، فإن السكان الذين عاشوا في شقته السابقة والمنطقة المحيطة بها لم يفكروا في المنطقة باعتبارها الشارع الأدنى. بدلاً من ذلك ، ابتكروا مصطلح الشارع الأوسط. وبذلك ، أحدثوا فرقًا واضحًا بين المقيمين هناك والفقراء الذين عاشوا على بعد مائتي متر على الطريق.
“لقد مشيت كثيرًا اليوم ، لكن لا توجد تصنيفات لغداد خطوات…”
هناك ، كانت هناك غرفة نوم يشغلها خمسة أو ستة أشخاص ، وأحيانًا حتى عشرة.
طرد على الفور الحرارة الناجمة عن الشمس الحارقة.
مشى كلاين على طول الشارع الأيسر وهو يترك عقله يهيم. لقد تذكر دفتر عائلة أنتيغونوس وكيف كان مفقودًا. لقد فكر بأهميته لدى أفراد فرقع صقور الليل وفكر في الوفيات الناجمة عنه.
37: النادي.
أصبح قلبه ببطء ثقيلًا بيتما أصبح وجهه رمادي.
طرد على الفور الحرارة الناجمة عن الشمس الحارقة.
في تلك اللحظة ، بدا صوت مألوف.
نظرًا لأنه اضطر إلى السير على طول الطريق من شارع التقاطع الحديدي إلى مكان ولش، فقد ارتدى قميصًا من الكتان بدلاً من ملابسه الرسمية ذات القبعة العالية والأحذية الجلدية. كان يرتدي معطفًا بنيًا متطابقًا ، وقبعة شعر مستديرة وزوجًا من الأحذية الجلدية القديمة. وبهذه الطريقة ، لم يكن بحاجة إلى القلق من أن رائحة عرقه ستلوث البدلة المكلفة إلى حد ما.
“يا فتى”.
هناك ، كانت هناك غرفة نوم يشغلها خمسة أو ستة أشخاص ، وأحيانًا حتى عشرة.
أوه… أدار كلاين رأسه بفضول ووجد نفسه عند مدخل مخبز سميرن. السيدة ويندي مع رأس من الشعر الرمادي كانت تحييه مع تلويحع وابتسامة دافئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهر كلاين ابتسامة عندما سمع ذلك.
“أنت لا تبدو… سعيد جدا؟” سألت ويندي بلطيف.
مشى كلاين على طول الشارع الأيسر وهو يترك عقله يهيم. لقد تذكر دفتر عائلة أنتيغونوس وكيف كان مفقودًا. لقد فكر بأهميته لدى أفراد فرقع صقور الليل وفكر في الوفيات الناجمة عنه.
فرك كلاين وجهه وقال: “قليلا”.
37: النادي.
“بغض النظر عن مخاوفك ، سيأتي الغد دائمًا”. قالت السيدة ويندي مبتسمة “هنا ، جرب الشاي المثلج الذي تم إنشاؤه حديثًا. لست متأكدة مما إذا كان يناسب ذوق السكان المحليين.”
لم يكن قادرًا على تحديد الأفكار الدقيقة للملاحظين، لكن الانطباع اليائس، عديم المشاعر، والقاتم كان محفورًا بعمق في قلبه.
“السكان المحليين؟ ألست واحدة، أيتها السيدة سميرن؟” هز كلاين رأسه في تسلي.
بعد المحادثة مع السيدة سميرت حول انتقاله ، عاد كلاين إلى الشارع الذي كان أكثر دراية به.
‘تجربة شيء ما يعني أنه مجاني ، أليس كذلك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نادي العرافة…’ كلاين كرر بصمت الاسم وتذكر أنه كان عليه أن ‘يمثل’ كمتنبئ.
رفعت ويندي سميرن ذقنها قليلاً وقالت: “لقد خمنت صحيح. أنا في الواقع من الجنوبيين. أتيت إلى تينغن مع زوجي ، لكن ذلك كان منذ أكثر من أربعين عامًا. هيه هيه ، في ذلك الوقت ، لم يولد بينسون بعد. حتى والديك لم يعرفا بعضهما البعض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الخيام قد اختفت بالفعل. غادرت فرقة السيرك من قبل بعد الانتهاء من أدائها.
“لقد كنت دائمًا غير معتاد على التفضيلات الغذائية للشماليين وأفتقد دائمًا طعام مسقط رأسي. أفتقد سجق لحم الخنزير وخبز البطاطس والفطائر المحمصة والخضروات المقلية في شحم الخنزير واللحوم المشوية مع الصلصات الخاصة”.
وسط أفكاره المختلطة ، ذهب كلاين عبر الشارع وذهب إلى الطابق الثاني. دخل البهو الرئيسي لرؤية مضيفة جميلة.
“أوه ، وأفتقد الشاي المثلج الحلو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما الذي يحدث؟’ لقد شعر بحدة بكون شيء خاطئ عن نفسه. توقف على الفور ولاحظ محيطه ، لكنه لم يرى أي شيء غريب.
أظهر كلاين ابتسامة عندما سمع ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انه ممتاز!” لقد تعجب.
“السيدة سميرن ، هذا بالتأكيد موضوع يجعلني أشعر بالجوع… لكنني أشعر بتحسن كبير. شكرا جزيلا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأحاول مسار آخر غدا…”
“الأطعمة الشهية يمكن أن تعالج الحزن دائمًا.” سلمت ويندي له كوب من السائل الأحمر والبني. “هذا شاي مثلج حلو صنعته وفقًا لذكرياتي. جربه وأخبرني إذا كان جيدًا.”
كان هناك عدد أقل بكثير من الباعة المتجولين في الشوارع في فترة ما بعد الظهر. اجتمعوا مرة أخرى بعد الخامسة والنصف. أولئك اللذين بقوا بدوا نعاس وبلا قوة.
بعد تقديم الشكر لها ، أخذ كلاين رشفة ووجدها يشبه الشاي الأحمر المثلج من الأرض. ومع ذلك ، لم يكن محفزا مثله. كان طعم الشاي أقوى وبدا أكثر إنعاشا.
‘تجربة شيء ما يعني أنه مجاني ، أليس كذلك؟’
طرد على الفور الحرارة الناجمة عن الشمس الحارقة.
نظرًا لأنه اضطر إلى السير على طول الطريق من شارع التقاطع الحديدي إلى مكان ولش، فقد ارتدى قميصًا من الكتان بدلاً من ملابسه الرسمية ذات القبعة العالية والأحذية الجلدية. كان يرتدي معطفًا بنيًا متطابقًا ، وقبعة شعر مستديرة وزوجًا من الأحذية الجلدية القديمة. وبهذه الطريقة ، لم يكن بحاجة إلى القلق من أن رائحة عرقه ستلوث البدلة المكلفة إلى حد ما.
“انه ممتاز!” لقد تعجب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك مستوى من التفاعل عند رؤية الأشياء؛ لذلك ، في العيون المتجاوز لشخص ما مثل وسيط روحي، فإن شدة إدراك الجميع واضحة. إنها مثل النار في الليل. لذلك ، تأثر الأشخاص ذوو الإحساس العالي بشكل طبيعي بالأجواء الشديدة لأي شيء غير طبيعي. لا يمكن إلا التدريب عليها مرارًا وتكرارًا لفهم هذه النتائج والتحكم فيها والتكيف معها.
“هذا يضعني في راحة.” ابتسمت ويندي بعيون ضيقة وهي تشاهده وهو ينهي فنجان الشاي بطريقة لطيفة.
إفتقار المتنبى للوسائل الهجومية السريعة والفعالة، لا يحسن إلا عن طريق إستعمال مسدسه وعصاه!
بعد المحادثة مع السيدة سميرت حول انتقاله ، عاد كلاين إلى الشارع الذي كان أكثر دراية به.
“بالإضافة إلى ذلك ، ليس لدي المفتاح. لا يمكنهم توقع أن أتسلق الجدران ، صحيح…”
كان هناك عدد أقل بكثير من الباعة المتجولين في الشوارع في فترة ما بعد الظهر. اجتمعوا مرة أخرى بعد الخامسة والنصف. أولئك اللذين بقوا بدوا نعاس وبلا قوة.
“أوه ، وأفتقد الشاي المثلج الحلو…”
في اللحظة التي دخل فيها المنطقة ، شعر قلب كلاين فجأة بالإمتلاء بالظلام. شعر قلبه بالثقل، اليأس، والظلام لسبب غير مفهوم.
كان هناك عدد أقل بكثير من الباعة المتجولين في الشوارع في فترة ما بعد الظهر. اجتمعوا مرة أخرى بعد الخامسة والنصف. أولئك اللذين بقوا بدوا نعاس وبلا قوة.
‘ما الذي يحدث؟’ لقد شعر بحدة بكون شيء خاطئ عن نفسه. توقف على الفور ولاحظ محيطه ، لكنه لم يرى أي شيء غريب.
“أنت لا تبدو… سعيد جدا؟” سألت ويندي بلطيف.
بعد بعض التفكير ، رفع كلاين يده ونقر مقطبه بينما كان يفكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نادي العرافة…’ كلاين كرر بصمت الاسم وتذكر أنه كان عليه أن ‘يمثل’ كمتنبئ.
مدى رؤيته تحول على الفور. ظهرت الهالات من الباعة المتجولين والمشاة جميعل.
“لقد مشيت كثيرًا اليوم ، لكن لا توجد تصنيفات لغداد خطوات…”
قبل أن يتمكن كلاين من ملاحظة ألوان صحتهم، تم سحب انتباهه من خلال الألوان التي تمثل الكآبة.
أثناء السخرية ، عاد كلاين إلى المنطقة المجاورة. لقد إعتز اخذ عربة عامة لشركة الشوكة السوداء للحماية لاسترداد قسمه اليومي من ثلاثين رصاصة. كان بحاجة إلى الاستفادة من وقته وممارسته.
لم يكن قادرًا على تحديد الأفكار الدقيقة للملاحظين، لكن الانطباع اليائس، عديم المشاعر، والقاتم كان محفورًا بعمق في قلبه.
كان هناك عدد أقل بكثير من الباعة المتجولين في الشوارع في فترة ما بعد الظهر. اجتمعوا مرة أخرى بعد الخامسة والنصف. أولئك اللذين بقوا بدوا نعاس وبلا قوة.
بينما كان يدرس المنطقة ، أدرك أنه حتى الشمس لم يمكن أن تفرق تلك الألوان الداكنة.
وكان الطابق الثاني مظلم كما هو الحال دائما. أصدر كلاين إحساسه ونظر إلى الظلام.
كان شعور الكآبة الذي أفسدهم من سنوات القمع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأحاول مسار آخر غدا…”
عند رؤية هذا ، فهم كلاين السبب على الفور.
“إذا كان من السهل مواجهتهم، فإن معظم الناس العاديين سيكونوا قد شعروا بالفعل بوجود أمور غير عادية…” تنهد كلاين في التفكير.
تمامًا كما قال العجوز نيل ، فإن تنشيط رؤيته الروحية دفعه بسهولة إلى بيئات غير مألوفة وجعله يشعر بعدم الراحة. كان من السهل أيضًا على نفسه أن يتأثر بمشاعر الآخرين.
تمامًا كما قال العجوز نيل ، فإن تنشيط رؤيته الروحية دفعه بسهولة إلى بيئات غير مألوفة وجعله يشعر بعدم الراحة. كان من السهل أيضًا على نفسه أن يتأثر بمشاعر الآخرين.
ويمكن استخدام مبدأ مماثل على قدرة مثل الإحساس. وكانت هذه القدرة التي حصل عليها دون ممارسة إضافية بعد أن أصبح متنبئ. كانت شعور موجود دائما لا يمكن رفضه. لقد سمح له أن يشعر مباشرة بوجود أي شيء غير طبيعي.
…
كان هناك مستوى من التفاعل عند رؤية الأشياء؛ لذلك ، في العيون المتجاوز لشخص ما مثل وسيط روحي، فإن شدة إدراك الجميع واضحة. إنها مثل النار في الليل. لذلك ، تأثر الأشخاص ذوو الإحساس العالي بشكل طبيعي بالأجواء الشديدة لأي شيء غير طبيعي. لا يمكن إلا التدريب عليها مرارًا وتكرارًا لفهم هذه النتائج والتحكم فيها والتكيف معها.
“إلتقاء قدامى المحاربين”
“يتم تشكيل هذا اللون المكبوت على الأرجح على مدى فترات طويلة من الزمن ، أليس كذلك؟” تنهد كلاين بينما هز رأسه ، وشعر بالتأثر بعض الشيء.
“بغض النظر عن مخاوفك ، سيأتي الغد دائمًا”. قالت السيدة ويندي مبتسمة “هنا ، جرب الشاي المثلج الذي تم إنشاؤه حديثًا. لست متأكدة مما إذا كان يناسب ذوق السكان المحليين.”
نقر مقطبه مرتين مرة أخرى ، وحاول جاهدا أن يجمع روحانيته.
كانت الشوارع هي نفسها كالعادة. كان هناك مياه قذرة والقمامة في الشوارع. تم تطهيرها فقط عندما وصل إلى مدخل الشقة.
تاب. تاب. تاب. مشى كلاين نحو الشقة واستشعر وجود أي وجودات غير طبيعية أو اتصالات صغيرة أثناء البحث أيضًا عن دفتر ملاحظات عائلة أنتيغونيوس الذي ‘أخفاه’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نادي العرافة…’ كلاين كرر بصمت الاسم وتذكر أنه كان عليه أن ‘يمثل’ كمتنبئ.
كانت الشوارع هي نفسها كالعادة. كان هناك مياه قذرة والقمامة في الشوارع. تم تطهيرها فقط عندما وصل إلى مدخل الشقة.
عندما كان يقف خارج المنزل الموجود في الحديقة، نظر كلاين إلى المبنى عبر البوابات الحديدية المقفلة وتمتم لنفسه ، “ليست هناك حاجة لي للبحث في مكان ولش ، أليس كذلك؟ يجب أن يكون القائد والسيدة دالي قد قاموا بمسح كامل للمكان…”
دفع كلاين الباب نصف المغلق مفتوحا ودار بالطابق الأول في الظلام الذي لا يمكن أن يصل إليه ضوء الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يدرس المنطقة ، أدرك أنه حتى الشمس لم يمكن أن تفرق تلك الألوان الداكنة.
صرّ لبدرج الخشبي باستمرار بينما صعدهم.
كان هناك عدد أقل بكثير من الباعة المتجولين في الشوارع في فترة ما بعد الظهر. اجتمعوا مرة أخرى بعد الخامسة والنصف. أولئك اللذين بقوا بدوا نعاس وبلا قوة.
وكان الطابق الثاني مظلم كما هو الحال دائما. أصدر كلاين إحساسه ونظر إلى الظلام.
مشى كلاين على طول الشارع الأيسر وهو يترك عقله يهيم. لقد تذكر دفتر عائلة أنتيغونوس وكيف كان مفقودًا. لقد فكر بأهميته لدى أفراد فرقع صقور الليل وفكر في الوفيات الناجمة عنه.
ومع ذلك ، لم يفشل فقط في اكتشاف أي أدلة تتعلق بدفتر الملاحظات فحسب ، بل لقد فشل في رؤية أي أجسام روحية غير مرئية.
ويمكن استخدام مبدأ مماثل على قدرة مثل الإحساس. وكانت هذه القدرة التي حصل عليها دون ممارسة إضافية بعد أن أصبح متنبئ. كانت شعور موجود دائما لا يمكن رفضه. لقد سمح له أن يشعر مباشرة بوجود أي شيء غير طبيعي.
“إذا كان من السهل مواجهتهم، فإن معظم الناس العاديين سيكونوا قد شعروا بالفعل بوجود أمور غير عادية…” تنهد كلاين في التفكير.
37: النادي.
لقد كان قد فهم بالفعل أن معظم ‘الأرواح’ لم تكن موجودة في شكل أجسام روحية ، ولكن في أشكال روحانية. فقط وسيط روحي يمكنه القيام بتواصل فعال معهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفع كلاين الباب نصف المغلق مفتوحا ودار بالطابق الأول في الظلام الذي لا يمكن أن يصل إليه ضوء الشمس.
بعد الدوران بالطابق الثالث مرة، غادر كلاين الشقة واستعاد خطى ذاكرته نحو مكان ولش.
مدى رؤيته تحول على الفور. ظهرت الهالات من الباعة المتجولين والمشاة جميعل.
مشى لمدة ساعة كاملة لكنه لم يكتشف أي شيء على طول الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضحت المرأة بألفة كبيرة ، “املأ بياناتك الشخصية وادفع رسوم العضوية السنوية. السنة الأولى خمسة جنيهات وستكون السنوات اللاحقة جنيه واحد في السنة. لا تقلق ، نحن لسنا مثل الأندية السياسية أو التجارية التي تسمح بالدخول عن طريق توصيات من الأعضاء الرسميين فقط.”
عندما كان يقف خارج المنزل الموجود في الحديقة، نظر كلاين إلى المبنى عبر البوابات الحديدية المقفلة وتمتم لنفسه ، “ليست هناك حاجة لي للبحث في مكان ولش ، أليس كذلك؟ يجب أن يكون القائد والسيدة دالي قد قاموا بمسح كامل للمكان…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضحت المرأة بألفة كبيرة ، “املأ بياناتك الشخصية وادفع رسوم العضوية السنوية. السنة الأولى خمسة جنيهات وستكون السنوات اللاحقة جنيه واحد في السنة. لا تقلق ، نحن لسنا مثل الأندية السياسية أو التجارية التي تسمح بالدخول عن طريق توصيات من الأعضاء الرسميين فقط.”
“بالإضافة إلى ذلك ، ليس لدي المفتاح. لا يمكنهم توقع أن أتسلق الجدران ، صحيح…”
صرّ لبدرج الخشبي باستمرار بينما صعدهم.
“سأحاول مسار آخر غدا…”
ومع ذلك ، لم يفشل فقط في اكتشاف أي أدلة تتعلق بدفتر الملاحظات فحسب ، بل لقد فشل في رؤية أي أجسام روحية غير مرئية.
“لقد مشيت كثيرًا اليوم ، لكن لا توجد تصنيفات لغداد خطوات…”
المرأة ذات الشعر البني الداكن الملتفة دىسة كلاين قبل قولها بابتسامة ، “سيدي ، هل ترغب في مغرفة ثروتك ، أم ترغب في الانضمام إلى نادينا؟”
أثناء السخرية ، عاد كلاين إلى المنطقة المجاورة. لقد إعتز اخذ عربة عامة لشركة الشوكة السوداء للحماية لاسترداد قسمه اليومي من ثلاثين رصاصة. كان بحاجة إلى الاستفادة من وقته وممارسته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك مستوى من التفاعل عند رؤية الأشياء؛ لذلك ، في العيون المتجاوز لشخص ما مثل وسيط روحي، فإن شدة إدراك الجميع واضحة. إنها مثل النار في الليل. لذلك ، تأثر الأشخاص ذوو الإحساس العالي بشكل طبيعي بالأجواء الشديدة لأي شيء غير طبيعي. لا يمكن إلا التدريب عليها مرارًا وتكرارًا لفهم هذه النتائج والتحكم فيها والتكيف معها.
إفتقار المتنبى للوسائل الهجومية السريعة والفعالة، لا يحسن إلا عن طريق إستعمال مسدسه وعصاه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يدرس المنطقة ، أدرك أنه حتى الشمس لم يمكن أن تفرق تلك الألوان الداكنة.
المنطقة المحيطة بمكان ولش كانت نظيفة نسبيًا. اصطفت المتاجر ذات النوافذ النظيفة والمشرقة على جانبي الشارع.
رفعت ويندي سميرن ذقنها قليلاً وقالت: “لقد خمنت صحيح. أنا في الواقع من الجنوبيين. أتيت إلى تينغن مع زوجي ، لكن ذلك كان منذ أكثر من أربعين عامًا. هيه هيه ، في ذلك الوقت ، لم يولد بينسون بعد. حتى والديك لم يعرفا بعضهما البعض.”
في نهاية الشارع ، كان كلاين على وشك البحث عن موقف العربة عندما اجتاحت نظراته وراء بعض اللافتات في الطابق الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضحت المرأة بألفة كبيرة ، “املأ بياناتك الشخصية وادفع رسوم العضوية السنوية. السنة الأولى خمسة جنيهات وستكون السنوات اللاحقة جنيه واحد في السنة. لا تقلق ، نحن لسنا مثل الأندية السياسية أو التجارية التي تسمح بالدخول عن طريق توصيات من الأعضاء الرسميين فقط.”
“متجر هارودز.”
كان هناك عدد أقل بكثير من الباعة المتجولين في الشوارع في فترة ما بعد الظهر. اجتمعوا مرة أخرى بعد الخامسة والنصف. أولئك اللذين بقوا بدوا نعاس وبلا قوة.
“إلتقاء قدامى المحاربين”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انه ممتاز!” لقد تعجب.
“نادي العرافة”.
المرأة ذات الشعر البني الداكن الملتفة دىسة كلاين قبل قولها بابتسامة ، “سيدي ، هل ترغب في مغرفة ثروتك ، أم ترغب في الانضمام إلى نادينا؟”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انه ممتاز!” لقد تعجب.
‘نادي العرافة…’ كلاين كرر بصمت الاسم وتذكر أنه كان عليه أن ‘يمثل’ كمتنبئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفع كلاين الباب نصف المغلق مفتوحا ودار بالطابق الأول في الظلام الذي لا يمكن أن يصل إليه ضوء الشمس.
‘نعم ،يجب أن ألقي نظرة… وأبحث عن أفكار جديدة…’
عند رؤية هذا ، فهم كلاين السبب على الفور.
وسط أفكاره المختلطة ، ذهب كلاين عبر الشارع وذهب إلى الطابق الثاني. دخل البهو الرئيسي لرؤية مضيفة جميلة.
“يتم تشكيل هذا اللون المكبوت على الأرجح على مدى فترات طويلة من الزمن ، أليس كذلك؟” تنهد كلاين بينما هز رأسه ، وشعر بالتأثر بعض الشيء.
المرأة ذات الشعر البني الداكن الملتفة دىسة كلاين قبل قولها بابتسامة ، “سيدي ، هل ترغب في مغرفة ثروتك ، أم ترغب في الانضمام إلى نادينا؟”
‘نعم ،يجب أن ألقي نظرة… وأبحث عن أفكار جديدة…’
“ما هي شروط الدخول؟” سأل كلاين عرضا.
“نادي العرافة”.
أوضحت المرأة بألفة كبيرة ، “املأ بياناتك الشخصية وادفع رسوم العضوية السنوية. السنة الأولى خمسة جنيهات وستكون السنوات اللاحقة جنيه واحد في السنة. لا تقلق ، نحن لسنا مثل الأندية السياسية أو التجارية التي تسمح بالدخول عن طريق توصيات من الأعضاء الرسميين فقط.”
بعد بعض التفكير ، رفع كلاين يده ونقر مقطبه بينما كان يفكر.
“يمكن للأعضاء أن يستخدموا بحرية غرفة اجتماعات النادي والعديد من غرف وأدوات العرافة. يمكنهم الاستمتاع بالقهوة والشاي الذي نوفره وقراءة الصحف والمجلات التي نشترك فيها مجانًا. يمكنهم شراء الغداء والعشاء والمشروبات الكحولية بسعر التكلفة، وكذلك المواد التعليمية والمواد اللازمة للعرافة.”
“أنت لا تبدو… سعيد جدا؟” سألت ويندي بلطيف.
“بالإضافة إلى ذلك ، ندعو عرافا شهيرًا واحدًا على الأقل لإلقاء محاضرة كل شهر للإجابة على أي أسئلة.”
“إذا كان من السهل مواجهتهم، فإن معظم الناس العاديين سيكونوا قد شعروا بالفعل بوجود أمور غير عادية…” تنهد كلاين في التفكير.
“الأهم من ذلك ، يمكنك العثور على مجموعة من الأصدقاء بنفس الهوايات والتبادل معهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا فتى”.
‘هذا يبدو جيدًا ، لكن… ليس لدي المال…’ لقد أعطى كلاين ابتسامة تنتقد الذات قبل أن يسأل: “إذا ماذا لو أردت العرافة عن ثروتي؟”
أثناء السخرية ، عاد كلاين إلى المنطقة المجاورة. لقد إعتز اخذ عربة عامة لشركة الشوكة السوداء للحماية لاسترداد قسمه اليومي من ثلاثين رصاصة. كان بحاجة إلى الاستفادة من وقته وممارسته.
“بغض النظر عن مخاوفك ، سيأتي الغد دائمًا”. قالت السيدة ويندي مبتسمة “هنا ، جرب الشاي المثلج الذي تم إنشاؤه حديثًا. لست متأكدة مما إذا كان يناسب ذوق السكان المحليين.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
