الإرشاد.
87: الإرشاد.
‘حسنًا… على الرغم من أن هاناس فينسنت لم ينقل طوعًا المعرفة الخطيرة إلى سيلينا، فمن الواضح أنه كان يجربها لتوجيه دعوة إلى كيان غامض وغير معروف. هذا سوف يصبح مشكلة عاجلا أو آجلا. يجب التعامل معه بسرعة قبل أن يصبح أسوأ ويصبح مشكلة لشخص آخر…’
عند التفكير في سيلينا الباردة في المرآة، لم تكن لدى إليزابيث أية شكوك حول ما قاله كلاين للتو. تنهدت بالخوف المستمر وقالت: “أنا أفهم وسأتذكر. سأراقب أيضًا سيلينا”.
ربما كانت حقيقة أن كلاين كان هادئ ورزين كل هذا الوقت، أو ربما كونه كان بصيص أملها الوحيد. في كلتا الحالتين، لم تشكك إليزابيث في الأمر. لقد ربتت صدرها وتنفست الصعداء
“هل تم حلها حقا؟” سألت إليزابيث في عدم تصديق.
‘حسنًا… على الرغم من أن هاناس فينسنت لم ينقل طوعًا المعرفة الخطيرة إلى سيلينا، فمن الواضح أنه كان يجربها لتوجيه دعوة إلى كيان غامض وغير معروف. هذا سوف يصبح مشكلة عاجلا أو آجلا. يجب التعامل معه بسرعة قبل أن يصبح أسوأ ويصبح مشكلة لشخص آخر…’
إبتسم كلاين وأومئ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا مشكلة. ميليسا تفضل الآلات على الغموض. إنها تحب المنطق على الغريزة.”
“هل ذلك صحيح؟” شقت سيلينا طريقها إلى السرير بمساعدة إليزابيث. لقد فركت معبدها بينما قالت، “كل ما أتذكره هو عندما بدأت عرافة المرآة السحرية”.
“نعم.”
“سيلينا على ما يرام الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم يكن صعبا للغاية.”
“شكرًا لتفهمك. أما بالنسبة لسيلينا، فأنتِ تعلمين أنها ليست شخصًا يمكنه الحفاظ على السر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ذلك الجزء الأخير كان كذبة…’ أضاف داخليا.
…
ربما كانت حقيقة أن كلاين كان هادئ ورزين كل هذا الوقت، أو ربما كونه كان بصيص أملها الوحيد. في كلتا الحالتين، لم تشكك إليزابيث في الأمر. لقد ربتت صدرها وتنفست الصعداء
؟ ألم يخبرها عن المحرمات الأساسية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، لكن سيلينا جربت عرافة المرآة السحرية عدة مرات دون أي نجاح. أوه، أخبرتني اليوم أنها قد أخذت نظرة خاطفة على التعويذات الخفية لمعلمها وأنه لن تكون هناك مشاكل”.
.
‘ذلك الجزء الأخير كان كذبة…’ أضاف داخليا.
“شكرًا لك. أنت حقًا رجل جدير بالثقة. كنت خائفةً لحد الغباء الأن.”
كان ذلك تبسيط لا يمكن إلا للمتنبئ القيام به.
“كيف حال سيلينا؟ هل هي بخير الآن؟”
‘هاناس فينسنت… على السطح، لا يبدو أنه يعلم أي شيء مشكوك فيه حول عرافة المرآة السحرية، لكنه كان يعلم العرافة المظلمة سرا… إذا علمت بذلك في وقت سابق، كنت سأبلغ القائد بذلك ليداهمه في وقت سابق…’ شعر كلاين ببعض الندم وهو يسأل بصوت عميق، “هل كان أيضًا هو الذي علم سيلينا عرافة المرآة السحرية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قد تظل غير واعية في الدقائق القليلة القادمة، لكنها بخير تمامًا الآن. أوه، يومين إلى ثلاثة أيام من الضعف ستكون شيئ متوقع.” كان لدى كلاين فجأة تعبير صارم على وجهه وهو يسأل: “من علم الغوامض
؟ ألم يخبرها عن المحرمات الأساسية؟”
…
‘ذلك الجزء الأخير كان كذبة…’ أضاف داخليا.
وقفت إليزابيث بإستقامة أكثر قليلاً مثل طالبة تم للتو توبيخها من قبل أستاذها.
“ولتتبارك الإلهة، أنتِ بخيرٍ الآن!”
لقد فكرت للحظة قبل أن تقول، “لقد ذكرت سيلينا ذات مرة أن معلمها كان هاناس فينسنت. لقد التقت به قبل عام في نادي العرافة في شارع هويس.”
…
“حسنا، اذهبِ واعتني بسيلينا”. رفع كلاين عصاه السوداء ومشى باتجاه الدرج.
‘هاناس فينسنت… على السطح، لا يبدو أنه يعلم أي شيء مشكوك فيه حول عرافة المرآة السحرية، لكنه كان يعلم العرافة المظلمة سرا… إذا علمت بذلك في وقت سابق، كنت سأبلغ القائد بذلك ليداهمه في وقت سابق…’ شعر كلاين ببعض الندم وهو يسأل بصوت عميق، “هل كان أيضًا هو الذي علم سيلينا عرافة المرآة السحرية؟”
“لا، أنا لا ألعب كثيرًا، ولكني أعلم أن هذا نفس الأمر مع التفاوض. عليك إخفاء البطاقات الخاصة بك ومعرفة البطاقات المخفية التي لدى الناس قبل استخدام وسائل مختلفة لتخويفهم أو إغرائهم…” بينسون لم ينهِ جملته عندما رأى ميليسا والباقي ينزلنا من الطابق الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تُرك كلاين بشعور متبقي بالخوف لأن هذه المسألة أثرت على شقيقته – ميليسا!
أومأت إليزابيث بحذر.
“نعم، لكن سيلينا جربت عرافة المرآة السحرية عدة مرات دون أي نجاح. أوه، أخبرتني اليوم أنها قد أخذت نظرة خاطفة على التعويذات الخفية لمعلمها وأنه لن تكون هناك مشاكل”.
“وماذا تعني تعويذة الغوامض خاصتك؟ إذا كانت لدي فرصة لمقابلة خبير الغوامض مرة أخرى، فسأسئله عن ذلك”.
‘إنها في الأساس خبيرة في طلب الموت…’ قام كلاين بتدليك صدغيه لتخفيف صداعه.
لقد أمسكت أنفاسها ومشت إلى الغرفة على أطراف أصابعها وهي تنظر إلى شظايا المرآة. لقد تأكدت من أن سيلينا الباردة لم تعد موجودة؛ بدلاً من ذلك، كانت الشظايا تعكس السقف.
“هل ما زلتِ تتذكرين التعويذات التي قرأتها؟”
لقد فكرت للحظة قبل أن تقول، “لقد ذكرت سيلينا ذات مرة أن معلمها كان هاناس فينسنت. لقد التقت به قبل عام في نادي العرافة في شارع هويس.”
“سيلينا” قالت إليزابيث بجدية “قابلت خبيرًا في علم الغوامض عندما ذهبت إلى السوق السرية لشراء التميمة، وقال أنه يجب ألا نصلي إلى أي كيان آخر غير الألهة الأرثوذكسية السبعة، وإلا فإننا سندعوا كارثة بالتأكيد. عدِيني، لا تحاولِ ذلك بعد الآن. لم أعرف حتى إذا كان ما فعلته يمكن أن ينقذك الآن! “
‘حسنًا… على الرغم من أن هاناس فينسنت لم ينقل طوعًا المعرفة الخطيرة إلى سيلينا، فمن الواضح أنه كان يجربها لتوجيه دعوة إلى كيان غامض وغير معروف. هذا سوف يصبح مشكلة عاجلا أو آجلا. يجب التعامل معه بسرعة قبل أن يصبح أسوأ ويصبح مشكلة لشخص آخر…’
“أتذكر جزءًا منها…” تذكرت إليزابيث “لقد قرأتها في هيرميس. كما تعلم، لم أتعرض لهيرميس إلا مؤخرًا. كل ما أتذكره هو أنها إستخدمت مصطلحات ‘تدور’ و ‘روح’ و ‘خالق’ و’نعمة’.”
‘الخالق؟ الخالق الحقيقي؟ يصدق الكثير من هواة الغوامض الأشرار في هذا الكيان القديم الذي تعبده الكثير من المنظمات السرية… نعم، كيان ظهر قبل 1000 عام خلال المراحل الأولى من الحقبة الخامسة!’ أومئ كلاين وسط تفكيره وقال: “تذكرِ أن تسألِ سيلينا عن التعويذة بأكملها بعد أن تستيقظ، ثم ابحث عن فرصة لإخباري”.
“وماذا تعني تعويذة الغوامض خاصتك؟ إذا كانت لدي فرصة لمقابلة خبير الغوامض مرة أخرى، فسأسئله عن ذلك”.
“لم يكن صعبا للغاية.”
“حسنا ،” أجابت اليزابيث دون أي تحفظات.
صرحت إليزابيث بنصف الحقيقة: “لقد كنت شخصًا مختلفًا تمامًا خلال الطقس. كانت الأنت في المرآة مختلفة تمامًا عن الأنت في الحياة الحقيقية… كنت خائفة للغاية. باستخدام ذريعة إعطائك مفاجأة، لقد أحضرتك إلى غرفة النوم قبل أن أخطف المرآة وأحطمها على السجادة، وبعد ذلك… بعد ذلك لقد أغمي عليك “.
لكنها سألت على الفور، وشعرت بالارتباك قليلا، “السيد موريتي، لماذا لا تسألها نفسك؟”
“لا أريد أن أخبر ميليسا أنني هاوي غوامض. هل يمكنك مساعدتي في إبقاء هذا سر؟” سأل كلاين في المقابل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد واصل أسلوب لعبه الحذر في الجولات التالية، ولم يراهن إلا عندما كان له يد جيدة. لم يستغل أي فرص للخداع ولم يربح الكثير. عندما انتهت المباراة في العاشرة والنصف، كان قد فاز بستة بنسات.
عضت اليزابيث شفتيها، عيناها تتلألأن.
من دون وعي، نظرت إلى مكتبها ولاحظت أن وضع الأشياء كان مختلفًا بشكل واضح.
…
“لا مشكلة. ميليسا تفضل الآلات على الغموض. إنها تحب المنطق على الغريزة.”
كرر كلاين بسرعة الوصف، ثم امسك العملة الساقطة. رأى وجه جورج الثالث متجهًا نحو الأعلى.
فركت سيلينا صدغيها وقالت: “الروح التي تدور حول هذا العالم، نعمة الخالق الحقيقي، العيون التي تنظر إلى المصير”.
وضع كلاين قبعته أمام صدره وانحنى برفق.
لقد واصل أسلوب لعبه الحذر في الجولات التالية، ولم يراهن إلا عندما كان له يد جيدة. لم يستغل أي فرص للخداع ولم يربح الكثير. عندما انتهت المباراة في العاشرة والنصف، كان قد فاز بستة بنسات.
“شكرًا لتفهمك. أما بالنسبة لسيلينا، فأنتِ تعلمين أنها ليست شخصًا يمكنه الحفاظ على السر.”
لقد تُرك كلاين بشعور متبقي بالخوف لأن هذه المسألة أثرت على شقيقته – ميليسا!
“إن الوصف الأكثر دقة هو أنها تحب مشاركة الأسرار مع الآخرين”، وافقت إليزابيث.
ارتد كلاين قبعته وفكر للحظة قبل أن يقول: “تذكري أن تخبري سيلينا بعد أن تستيقظ أنه أغمي عليها فجأة وحطمت المرآة. أعتقد أن ذاكرتها قد توقفت عند النقطة التي بدأت فيها عرافة المرآة السحرية.”
“أنا لا أتذكر أي شيء…” تمتمت سيلينا، وجهها شاحب.
“أتذكر جزءًا منها…” تذكرت إليزابيث “لقد قرأتها في هيرميس. كما تعلم، لم أتعرض لهيرميس إلا مؤخرًا. كل ما أتذكره هو أنها إستخدمت مصطلحات ‘تدور’ و ‘روح’ و ‘خالق’ و’نعمة’.”
عندما رأى إليزابيث تومئ، وضع تعبيرًا صارمًا مرة أخرى وقال: “تذكري، سواء أكان ذلك عرافة أو تجربة طقوس غوامض أخرى، لا تصلي لأي كيانات أخرى غير الآلهة الأرثوذكسية السبعة! يجب أن تحرقِ على الفور تلك الأنواع من التعويذات وأن تبقي بعيدا عن أي شخص يوزع هذه المواد!”
“لو لم ألاحظ ذلك في الوقت المناسب، لكانت سيلينا قد تحولت إلى وحش أو روح شريرة في عشر دقائق، وكان الجميع هنا سيموتون، وأنا منهم!”
عند التفكير في سيلينا الباردة في المرآة، لم تكن لدى إليزابيث أية شكوك حول ما قاله كلاين للتو. تنهدت بالخوف المستمر وقالت: “أنا أفهم وسأتذكر. سأراقب أيضًا سيلينا”.
“لقد فزت بسولي وثمانية بنسات.” لعب بينسون بالعملات والنقود المعدنية في يده.
“حسنا، اذهبِ واعتني بسيلينا”. رفع كلاين عصاه السوداء ومشى باتجاه الدرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يمشي، أصبحت عيناه أغمق. أخرج قرشًا واحدًا بيده اليمنى وألقاه في الهواء.
بعد ذلك، خلع قبعته وعاد ببطء إلى طاولة الطعام الطويلة.
“سيلينا على ما يرام الآن.”
“قد تظل غير واعية في الدقائق القليلة القادمة، لكنها بخير تمامًا الآن. أوه، يومين إلى ثلاثة أيام من الضعف ستكون شيئ متوقع.” كان لدى كلاين فجأة تعبير صارم على وجهه وهو يسأل: “من علم الغوامض
“شكرًا لك. أنت حقًا رجل جدير بالثقة. كنت خائفةً لحد الغباء الأن.”
“سيلينا على ما يرام الآن.”
تاب! تاب! تاب!
…
كرر كلاين بسرعة الوصف، ثم امسك العملة الساقطة. رأى وجه جورج الثالث متجهًا نحو الأعلى.
‘إنها في الأساس خبيرة في طلب الموت…’ قام كلاين بتدليك صدغيه لتخفيف صداعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هذا تبسيطًا للإستنباء الروحي. بدلا من ذلك، كان تبسيط عرافة الحلم. في تلك اللحظة، كان كلاين قد أجبر نفسه على النوم بمساعدة الإدراك من أجل القيام بجولة في ااعالم الروحي. كان خلف ورأس العملة مظهرًا رمزيًا.
“هل تم حلها حقا؟” سألت إليزابيث في عدم تصديق.
يمثل الرأس التأكيد، في حين أشار الخلف للمعارضة!
‘عظيم، كل شيء على ما يرام الآن…’ لعب كلاين بالعملة البرونزية بين أصابعه بسعادة.
“لا، أنا لا ألعب كثيرًا، ولكني أعلم أن هذا نفس الأمر مع التفاوض. عليك إخفاء البطاقات الخاصة بك ومعرفة البطاقات المخفية التي لدى الناس قبل استخدام وسائل مختلفة لتخويفهم أو إغرائهم…” بينسون لم ينهِ جملته عندما رأى ميليسا والباقي ينزلنا من الطابق الثاني.
كان ذلك تبسيط لا يمكن إلا للمتنبئ القيام به.
فووو… في ارتياح تام، أطلقت إليزابيث نفس طويل.
…
“حان الوقت للعودة إلى المنزل”. قال كلاين وهو يحدق بأخته وأصدقائها بينما كان يفرك صدغه.
كانت إليزابيث تحدق في ظهر كلاين ورأت العملة الطائرة قبل أن يمسك بها.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
فقط عندما اختفى كلاين أسفل الدرج، التفتت لدخول غرفة النوم. رأت سيلينا نائمة على الأرض بقطع من المرآة المحطمة بجانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لديه الشعر الأحمر والبنية القصير التي كانت في عائلتهم. كان يرتدي نظارات ذات إطار ذهبي وكان له شخصية ما؛ كان محاميا استثنائيا.
“لقد فزت بسولي وثمانية بنسات.” لعب بينسون بالعملات والنقود المعدنية في يده.
لقد أمسكت أنفاسها ومشت إلى الغرفة على أطراف أصابعها وهي تنظر إلى شظايا المرآة. لقد تأكدت من أن سيلينا الباردة لم تعد موجودة؛ بدلاً من ذلك، كانت الشظايا تعكس السقف.
فووو… في ارتياح تام، أطلقت إليزابيث نفس طويل.
ابتسم كلاين وأجاب: “إلى الحمام، ثم إلى الطابق العلوي لأتعرف على السيدات”.
بينما كان يمشي، أصبحت عيناه أغمق. أخرج قرشًا واحدًا بيده اليمنى وألقاه في الهواء.
لكن على الرغم من جهودها، لم تتمكن من نقل سيلينا إلى السرير. بدلا من ذلك، دفعتها مستيقظة
“شكرًا لك. أنت حقًا رجل جدير بالثقة. كنت خائفةً لحد الغباء الأن.”
بعد ذلك، ذهب كلاين إلى الحمام مرة أخرى واغتنم الفرصة ليمر بإليزابيث وحصل على التعويذة الكاملة.
“إليزابيث… ما الذي حدث لي؟ هل ثملت؟” سألت سيلينا بضعف، لقد أصبح التوهج في عينيها خافةً إلى حد كبير بينما كانت عيناها ممتلئة بالارتباك.
“سيلينا على ما يرام الآن.”
“قد تظل غير واعية في الدقائق القليلة القادمة، لكنها بخير تمامًا الآن. أوه، يومين إلى ثلاثة أيام من الضعف ستكون شيئ متوقع.” كان لدى كلاين فجأة تعبير صارم على وجهه وهو يسأل: “من علم الغوامض
فكرت إليزابيث للحظة وأجبت بلهجة جدية، “لا يا سيلينا، حدث لك شيء ما. عرافة المرآة السحرية الخاصة بك دعت كيانًا ضارًا”.
“هل ذلك صحيح؟” شقت سيلينا طريقها إلى السرير بمساعدة إليزابيث. لقد فركت معبدها بينما قالت، “كل ما أتذكره هو عندما بدأت عرافة المرآة السحرية”.
من دون وعي، نظرت إلى مكتبها ولاحظت أن وضع الأشياء كان مختلفًا بشكل واضح.
كانت سيلينا خائفة لحد الغباء. لقد هزت رأسها في حالة ذهول.
صرحت إليزابيث بنصف الحقيقة: “لقد كنت شخصًا مختلفًا تمامًا خلال الطقس. كانت الأنت في المرآة مختلفة تمامًا عن الأنت في الحياة الحقيقية… كنت خائفة للغاية. باستخدام ذريعة إعطائك مفاجأة، لقد أحضرتك إلى غرفة النوم قبل أن أخطف المرآة وأحطمها على السجادة، وبعد ذلك… بعد ذلك لقد أغمي عليك “.
عند التفكير في سيلينا الباردة في المرآة، لم تكن لدى إليزابيث أية شكوك حول ما قاله كلاين للتو. تنهدت بالخوف المستمر وقالت: “أنا أفهم وسأتذكر. سأراقب أيضًا سيلينا”.
“ولتتبارك الإلهة، أنتِ بخيرٍ الآن!”
“لو لم ألاحظ ذلك في الوقت المناسب، لكانت سيلينا قد تحولت إلى وحش أو روح شريرة في عشر دقائق، وكان الجميع هنا سيموتون، وأنا منهم!”
“ولتتبارك الإلهة، أنتِ بخيرٍ الآن!”
“أنا لا أتذكر أي شيء…” تمتمت سيلينا، وجهها شاحب.
كلما حاولت سيلينا أن تتذكر أكور، كلما أصبحت الأفكار أكثر ضبابيةً في ذهنها، وكلما شعرت بالخوف أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت إليزابيث بإستقامة أكثر قليلاً مثل طالبة تم للتو توبيخها من قبل أستاذها.
“هل ذلك صحيح؟” شقت سيلينا طريقها إلى السرير بمساعدة إليزابيث. لقد فركت معبدها بينما قالت، “كل ما أتذكره هو عندما بدأت عرافة المرآة السحرية”.
من دون وعي، نظرت إلى مكتبها ولاحظت أن وضع الأشياء كان مختلفًا بشكل واضح.
كان ذلك تبسيط لا يمكن إلا للمتنبئ القيام به.
بعد ذلك، ذهب كلاين إلى الحمام مرة أخرى واغتنم الفرصة ليمر بإليزابيث وحصل على التعويذة الكاملة.
‘ما الذي حدث بالضبط…’ حاولت سيلينا جاهدة أن تتذكر، لكنها لم تتذكر سوى رجل يرتدي بذلة سوداء وقبعة. لم يكن قوياً أو طويلاً، لكن كان لديه ظهر مستقيم.
لقد فكرت للحظة قبل أن تقول، “لقد ذكرت سيلينا ذات مرة أن معلمها كان هاناس فينسنت. لقد التقت به قبل عام في نادي العرافة في شارع هويس.”
‘ما الذي حدث بالضبط…’ حاولت سيلينا جاهدة أن تتذكر، لكنها لم تتذكر سوى رجل يرتدي بذلة سوداء وقبعة. لم يكن قوياً أو طويلاً، لكن كان لديه ظهر مستقيم.
“سيلينا” قالت إليزابيث بجدية “قابلت خبيرًا في علم الغوامض عندما ذهبت إلى السوق السرية لشراء التميمة، وقال أنه يجب ألا نصلي إلى أي كيان آخر غير الألهة الأرثوذكسية السبعة، وإلا فإننا سندعوا كارثة بالتأكيد. عدِيني، لا تحاولِ ذلك بعد الآن. لم أعرف حتى إذا كان ما فعلته يمكن أن ينقذك الآن! “
‘عظيم، كل شيء على ما يرام الآن…’ لعب كلاين بالعملة البرونزية بين أصابعه بسعادة.
كانت سيلينا خائفة لحد الغباء. لقد هزت رأسها في حالة ذهول.
ارتد كلاين قبعته وفكر للحظة قبل أن يقول: “تذكري أن تخبري سيلينا بعد أن تستيقظ أنه أغمي عليها فجأة وحطمت المرآة. أعتقد أن ذاكرتها قد توقفت عند النقطة التي بدأت فيها عرافة المرآة السحرية.”
لكن على الرغم من جهودها، لم تتمكن من نقل سيلينا إلى السرير. بدلا من ذلك، دفعتها مستيقظة
“لا مزيد، لن أحاول هذا مرة أخرى!”
ارتد كلاين قبعته وفكر للحظة قبل أن يقول: “تذكري أن تخبري سيلينا بعد أن تستيقظ أنه أغمي عليها فجأة وحطمت المرآة. أعتقد أن ذاكرتها قد توقفت عند النقطة التي بدأت فيها عرافة المرآة السحرية.”
لقد فكرت للحظة قبل أن تقول، “لقد ذكرت سيلينا ذات مرة أن معلمها كان هاناس فينسنت. لقد التقت به قبل عام في نادي العرافة في شارع هويس.”
“وماذا تعني تعويذة الغوامض خاصتك؟ إذا كانت لدي فرصة لمقابلة خبير الغوامض مرة أخرى، فسأسئله عن ذلك”.
بعد ذلك، خلع قبعته وعاد ببطء إلى طاولة الطعام الطويلة.
‘هاناس فينسنت… على السطح، لا يبدو أنه يعلم أي شيء مشكوك فيه حول عرافة المرآة السحرية، لكنه كان يعلم العرافة المظلمة سرا… إذا علمت بذلك في وقت سابق، كنت سأبلغ القائد بذلك ليداهمه في وقت سابق…’ شعر كلاين ببعض الندم وهو يسأل بصوت عميق، “هل كان أيضًا هو الذي علم سيلينا عرافة المرآة السحرية؟”
فركت سيلينا صدغيها وقالت: “الروح التي تدور حول هذا العالم، نعمة الخالق الحقيقي، العيون التي تنظر إلى المصير”.
“لا، أنا لا ألعب كثيرًا، ولكني أعلم أن هذا نفس الأمر مع التفاوض. عليك إخفاء البطاقات الخاصة بك ومعرفة البطاقات المخفية التي لدى الناس قبل استخدام وسائل مختلفة لتخويفهم أو إغرائهم…” بينسون لم ينهِ جملته عندما رأى ميليسا والباقي ينزلنا من الطابق الثاني.
…
“أتذكر جزءًا منها…” تذكرت إليزابيث “لقد قرأتها في هيرميس. كما تعلم، لم أتعرض لهيرميس إلا مؤخرًا. كل ما أتذكره هو أنها إستخدمت مصطلحات ‘تدور’ و ‘روح’ و ‘خالق’ و’نعمة’.”
‘حسنًا… على الرغم من أن هاناس فينسنت لم ينقل طوعًا المعرفة الخطيرة إلى سيلينا، فمن الواضح أنه كان يجربها لتوجيه دعوة إلى كيان غامض وغير معروف. هذا سوف يصبح مشكلة عاجلا أو آجلا. يجب التعامل معه بسرعة قبل أن يصبح أسوأ ويصبح مشكلة لشخص آخر…’
تاب! تاب! تاب!
“كيف حال سيلينا؟ هل هي بخير الآن؟”
قام كلاين بتنعيم التجاعيد ومسح الغبار عن ملابسه وهو يسير على الدرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك، خلع قبعته وعاد ببطء إلى طاولة الطعام الطويلة.
‘إنها في الأساس خبيرة في طلب الموت…’ قام كلاين بتدليك صدغيه لتخفيف صداعه.
“سيلينا على ما يرام الآن.”
“إلى أين ذهبت؟ لقد مر ما يقرب الـ10 دقائق”. سأل كريس شقيق سيلينا وهو يرمي يده.
صرحت إليزابيث بنصف الحقيقة: “لقد كنت شخصًا مختلفًا تمامًا خلال الطقس. كانت الأنت في المرآة مختلفة تمامًا عن الأنت في الحياة الحقيقية… كنت خائفة للغاية. باستخدام ذريعة إعطائك مفاجأة، لقد أحضرتك إلى غرفة النوم قبل أن أخطف المرآة وأحطمها على السجادة، وبعد ذلك… بعد ذلك لقد أغمي عليك “.
ابتسم كلاين وأجاب: “إلى الحمام، ثم إلى الطابق العلوي لأتعرف على السيدات”.
…
“سيلينا على ما يرام الآن.”
“أنا أقدر صدقك” مدح كريس في ضحك.
كان لديه الشعر الأحمر والبنية القصير التي كانت في عائلتهم. كان يرتدي نظارات ذات إطار ذهبي وكان له شخصية ما؛ كان محاميا استثنائيا.
“حان الوقت للعودة إلى المنزل”. قال كلاين وهو يحدق بأخته وأصدقائها بينما كان يفرك صدغه.
‘لن تقول ذلك إذ علمت أنني قد أفقدت أختك وعيها الطابق العلوي…’ لقد أجاب كلاين بتواضع، “لقد كنا نشارك في نقاش أكاديمي فقط”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمثل الرأس التأكيد، في حين أشار الخلف للمعارضة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘في مجال الغوامض…’
ألقى قبعته وعاد إلى مقعده. حصل على أوراقه مع بدء الجولة الجديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالبا زاوية بطاقاته، ورأى ملك البستوني وآس الماس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، لكن سيلينا جربت عرافة المرآة السحرية عدة مرات دون أي نجاح. أوه، أخبرتني اليوم أنها قد أخذت نظرة خاطفة على التعويذات الخفية لمعلمها وأنه لن تكون هناك مشاكل”.
.
لكنها سألت على الفور، وشعرت بالارتباك قليلا، “السيد موريتي، لماذا لا تسألها نفسك؟”
لقد تُرك كلاين بشعور متبقي بالخوف لأن هذه المسألة أثرت على شقيقته – ميليسا!
‘يبدو أنني أصبحت أكثر حظًا… هل هذا الرد مقابل القيام بعمل جيد؟’ قام كلاين بإخراج عملة معدنية استعدادًا لوضع رهانه.
“إليزابيث… ما الذي حدث لي؟ هل ثملت؟” سألت سيلينا بضعف، لقد أصبح التوهج في عينيها خافةً إلى حد كبير بينما كانت عيناها ممتلئة بالارتباك.
‘نظرًا لأن هاناس لم يكشف عن عمد عن التعويذة لسيلينا، فليست هناك حاجة لي للإبلاغ عن ذلك بشكل عاجل إلى القائد…’
“إن الوصف الأكثر دقة هو أنها تحب مشاركة الأسرار مع الآخرين”، وافقت إليزابيث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند العودة إلى إخوته، ابتسم وقال: “حسنًا، تذكرت فجأة شيئًا ما. أحتاج إلى العودة إلى الشركة لفترة من الوقت. هل سنذهب إلى شارع زوتلاند أولاً؟ سيكون الأمر سريعًا.”
لقد واصل أسلوب لعبه الحذر في الجولات التالية، ولم يراهن إلا عندما كان له يد جيدة. لم يستغل أي فرص للخداع ولم يربح الكثير. عندما انتهت المباراة في العاشرة والنصف، كان قد فاز بستة بنسات.
“لا، أنا لا ألعب كثيرًا، ولكني أعلم أن هذا نفس الأمر مع التفاوض. عليك إخفاء البطاقات الخاصة بك ومعرفة البطاقات المخفية التي لدى الناس قبل استخدام وسائل مختلفة لتخويفهم أو إغرائهم…” بينسون لم ينهِ جملته عندما رأى ميليسا والباقي ينزلنا من الطابق الثاني.
“لقد فزت بسولي وثمانية بنسات.” لعب بينسون بالعملات والنقود المعدنية في يده.
“هل ذلك صحيح؟” شقت سيلينا طريقها إلى السرير بمساعدة إليزابيث. لقد فركت معبدها بينما قالت، “كل ما أتذكره هو عندما بدأت عرافة المرآة السحرية”.
“لم أكن أتوقع أن تكون خبيراً في لعبة البوكر”، أشاد كلاين وهو يضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما حاولت سيلينا أن تتذكر أكور، كلما أصبحت الأفكار أكثر ضبابيةً في ذهنها، وكلما شعرت بالخوف أكثر.
“لا، أنا لا ألعب كثيرًا، ولكني أعلم أن هذا نفس الأمر مع التفاوض. عليك إخفاء البطاقات الخاصة بك ومعرفة البطاقات المخفية التي لدى الناس قبل استخدام وسائل مختلفة لتخويفهم أو إغرائهم…” بينسون لم ينهِ جملته عندما رأى ميليسا والباقي ينزلنا من الطابق الثاني.
“هل تم حلها حقا؟” سألت إليزابيث في عدم تصديق.
“حان الوقت للعودة إلى المنزل”. قال كلاين وهو يحدق بأخته وأصدقائها بينما كان يفرك صدغه.
“لم يكن صعبا للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما حاولت سيلينا أن تتذكر أكور، كلما أصبحت الأفكار أكثر ضبابيةً في ذهنها، وكلما شعرت بالخوف أكثر.
بقي الألم يخفق في رأسه.
بعد ذلك، ذهب كلاين إلى الحمام مرة أخرى واغتنم الفرصة ليمر بإليزابيث وحصل على التعويذة الكاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الخالق؟ الخالق الحقيقي؟ يصدق الكثير من هواة الغوامض الأشرار في هذا الكيان القديم الذي تعبده الكثير من المنظمات السرية… نعم، كيان ظهر قبل 1000 عام خلال المراحل الأولى من الحقبة الخامسة!’ أومئ كلاين وسط تفكيره وقال: “تذكرِ أن تسألِ سيلينا عن التعويذة بأكملها بعد أن تستيقظ، ثم ابحث عن فرصة لإخباري”.
“كيف حال سيلينا؟ هل هي بخير الآن؟”
عند العودة إلى إخوته، ابتسم وقال: “حسنًا، تذكرت فجأة شيئًا ما. أحتاج إلى العودة إلى الشركة لفترة من الوقت. هل سنذهب إلى شارع زوتلاند أولاً؟ سيكون الأمر سريعًا.”
عند التفكير في سيلينا الباردة في المرآة، لم تكن لدى إليزابيث أية شكوك حول ما قاله كلاين للتو. تنهدت بالخوف المستمر وقالت: “أنا أفهم وسأتذكر. سأراقب أيضًا سيلينا”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
