lord of the mysteries 90

90: الإيجاد بالنظر

‘إنه مشاله لسمات التشابك التدريجي وميزة التراكم…’ وبعد تلقي الملاحظات، أكد كلاين السبب بشكل أساسي.

كانت غرفة نوم السيد دييفيل أكبر من غرفة المعيشة وغرفة الطعام في منزل كلاين مجتمعين. تم تقسيمها إلى مكان لسرير ومساحة للمعيشة وغرفة تغيير ملابس وحمام ومكتب للدراسة وأرفف كتب. الأثاث كان رائع، وكانت التفاصيل باهظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لكن بالنسبة لكلاين، كان الضوء يبدو باهتًا وكانت درجة الحرارة أبرد بعدة درجات من الخارج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مشاهدتهم يغادرون الغرفة الواحد تلو الأخر ويغلقون الباب خلفهم، نظر كلاين إلى دييفيل الذي كان لديه شعر أشقر داكن وعينان زرقوان، وقال: “سيدي، أرجوا منك الإستلقاء على سريرك. الاسترخاء، حاول النوم.”

في الوقت نفسه، بدا أنه يسمع صوت بكاء وأنين، كما لو أن شخص ما كان يخوض معركة أخيرة.

حاولت جاهدة أن تفتح فمها، لكنها لم تستطع إصدار صوت.

كان كلاين في حالة جمود، وعاد فجأة كل شيء إلى طبيعته. أشعة الشمس سطعت عبر النافذة وسكبت على غرفة النوم بأكملها. كانت درجة الحرارة معقولة، لا مرتفعة للغاية ولا منخفضة. كان رجال الشرطة المحيطون والحراس الشخصيون والخدم هادئين. لم يتكلم أحد.

‘هذا…’ لقد نظر إلى جانب السرير الكلاسيكي الفاخر. شعر أن هناك زوج من العيون الضبابية معلقة في الظل، مثل العث الذي بقي دون خوف حول مصابيح الغاز.

أخِذا بضع خطوات أقرب، لقد خسر كلاين الصور السابقة من رؤيته الروحية.

‘ليس شبح مفقود أو روح شريرة…ما هو بالضبط؟’ عبس كلاين واستذكر علم الغوامض ااذي كان يتعلمه كل هذا الوقت.

مما رآه، كانت المهمة لتكون سهلة لو تم نقلها إلى جامع جثث، حافر قبور أو وسيط روحي. من الواضح أنها لم تكن ضمن مجال خبرته.

لكن الفرق في هذه المرة هو أنها ماتت.

كبح رغبته في استخدام العرافة كنهج تقصي، نظر كلاين ببطء بحثًا عن آثار أخرى لتأكيد التخمينات القليلة في ذهنه.

المشهد أمام عيون كلاين أصبح فجأة ضبابي وبدا ان دماغه قد شق إلى قسمين. كان نصف عقله يراقب بهدوء بينما رأى النصف الآخر “مرآة”.

“مفتش.” تردد السيد دييفيل وسأل، “هل اكتشفت أي شيء؟”

أجاب كلاين: “لو كان الأمر بهذه السهولة، أعتقد أن زملائي ما كانوا لبنتظروا حتى الآن”.

تماما عندما خطط لسحب نظراته، رأى فجأة أن هناك شخصية إنسانية بيضاء باهتة تنعكس خلف السيد دييفيل في المرآة خلفه.

لا، كان هناك العديد من الشخصيات تتداخل مع بعضها البعض، مما أدى إلى شخصية بيضاء مشوهة!

لقد أومض الشكل وبدا وكأن كلاين كان يسمع صوت بكاء عالٍ.

فوووو… لقد أطلق نفسًا لتخفيف أعصابه، بعد أن سحب مسدسه تقريبًا من حالة الخوف.

‘سوف يخيفني الإحساس الروحي المتزايد مع الرؤية الروحية في يوم من الأيام لحد الغباء…’ حاول كلاين أن يهدئ أعصابه المتوترة عن طريق المزاح قبل إعادة توجيه تركيزه على السيد دييفيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب كلاين باحتراف، “سأشرح لك الأمر بعد حل المشكلة”.

هذه المرة، رأى شيئًا مختلفًا.

الآن بعد أن كان في غرفة النوم، كان للسيد دييفيل شخصية باهتة وملتوية تتلألأ من حوله. لقد أظلمت الإضاءة في تلك المنطقة حتى.

كان يرافق كل ومضة صرخة وهمية يصعب اكتشافها من قبل شخص عادي.

‘بالكاد مسموعة للشخص العادي في ظل ظروف عادية؟ هل ذلك بسبب النهار؟’ أومئ كلاين بينما فكر.

لمست هايلي جبهتها وأجابت بابتسامة، “قليلاً فقط، أنا بخير”.

كان لديه حكم أولي لهذه القضية.

لقد كان استياءا الذي كان يتملك السيد دييفيل. لقد كانت الروحانية الباقية التي أنتجت عن العواطف التي لم تحل قبل موت الإنسان!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان يستخدم تقنية عرافة الأحلام، ليجعل نفسه في البيئة الروحية بينما كان يحلم، حتى يتواصل مع كل استياء أصاب السير دييفيل.

إذا بقيت هذه المشاعر المستاءة في هذا العالم على مدى فترة من الزمن، فستصبح روحًا غاضبة مرعبة بعد أن تصبح أقوى.

لم تقل أي شيء آخر وظلت هادئة كالمعتاد. عادت إلى المصنع في اليوم التالي وأخبرت المشرف عليها أن صداعها قد تعافى وأنها شعرت بحالة جيدة.

‘ومع ذلك، كان السيد دييفيل محسن شهير. حتى بينسون، الذي كان صعب إرضاءه، كان مذهول منه. لماذا كان غارقًا في استياء الأموات؟ هل هو في الواقع ذو وجهين؟ يمكن أن يكون عمل متجاوز مع نوايا سيئة؟’ كلاين خمن الاحتمالات في شك.

كلاين “رأى” كل ذلك في صمت، وشعر أنه كان هناك شيء ما زال لم يتم توضيحه.

بعد بعض التفكير، نظر إلى دييفيل وسأل، “سيدي المحترم، لدي بعض الأسئلة.”

‘ ‘علاج’ السحر…’ أضاف المفتش تولي في قلبه وأومئ في السيد دييفيل.

“من فضلك إسأل.” جلس دييفيل بتعب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

نظّم كلاين أفكاره وسأل: “عندما تغادر هنا للذهاب إلى مكان جديد، مثل القرية أو باكلوند، هل تحصل مؤقتًا على نصف ليلة على الأقل من السلام قبل أن يستأنف الموقف ويتفاقم تدريجياً؟ حتى عندما تنام خلال النهار، هل أنت قادر على سماع أصوات الأنين والبكاء؟ “

اتسعت فجأة عيون دييفيل نصف المغلقة فجأة بينما كانت عيونه الزرقاء العميقة تبشر فجأة بالأمل.

“نعم، هل وجدت جذر المشكلة؟”

عندها فقط أدرك أنه بسبب فترة طويلة من الأرق وحالته العقلية السيئة، فقد نسي تمامًا إبلاغ الشرطة بمثل هذا الدليل المهم!

عند رؤية أن سؤال كلاين قد اكتشف شيئًا مفيدًا، استرخ المفتش تولي. كان يعلم أن صقر الليل قد وجد دليل.

“من فضلك إسأل.” جلس دييفيل بتعب.

فوجئ الرقيب غيت وشعر بالفضول. لم يستطع إلا أن ينظر عن كثب إلى الخبير النفسي كلاين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هايلي دلكت جبهتها مرةً أخرى.

‘إنه مشاله لسمات التشابك التدريجي وميزة التراكم…’ وبعد تلقي الملاحظات، أكد كلاين السبب بشكل أساسي.

عند رؤية أن سؤال كلاين قد اكتشف شيئًا مفيدًا، استرخ المفتش تولي. كان يعلم أن صقر الليل قد وجد دليل.

إذا، كان لديه طريقتين لمساعدة السيد دييفيل للتخلص من العبء. كانت أحداهما إنشاء مذبح مباشرةً حول الرجل وإزالة استياء الأموات بالكامل باستخدام السحر الشعائري. كان الخيار الثاني هو استخدام تدابير الغوامض الأخرى للعثور على جذر المشكلة وحلها من هناك.

خلع قلادته وسرعان ما استخدم البندول الروحي لتحديد أي مخاطر. ثم جلس على الكرسي الهزاز بالقرب من نهاية السرير، ورسم ضوءًا كرويًا في ذهنه، ودخل الإدراك. لقد سمح للعالم الروحي أن يمتد أمام عينيه.

مع الأخذ في الاعتبار قاعدة منع عامة الناس من معرفة قوى المتجاوزين إلى أقصى حدود قدراته، خطط كلاين أولا لمحاولة الطريقة الثانية. فقط إذا فشلت سوف يصلي إلى الإلهة.

كانت غرفة نوم السيد دييفيل أكبر من غرفة المعيشة وغرفة الطعام في منزل كلاين مجتمعين. تم تقسيمها إلى مكان لسرير ومساحة للمعيشة وغرفة تغيير ملابس وحمام ومكتب للدراسة وأرفف كتب. الأثاث كان رائع، وكانت التفاصيل باهظة.

“سيدي، خاصتك مرض نفسي، مشكلة عقلية”، تحدث بهراء بجدية مطلقة أثناء النظر في دييفيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

عبس السيد دييفيل حواجبه وسأل في رد: “هل تخبرني أنني مريض عقلي، وأنا بحاجة إلى اللذهاب إلى مصح؟”

“كلا، لا شيء خطير لتلك الدرجة. في الواقع، يعاني معظم الناس من مشاكل نفسية بدرجة أو بأخرى”. واساه كلاين بشكل عرضي “اسمحوا لي أن أقدم نفسي مرة أخرى. أنا خبير نفسي في شرطة مقاطعة أووا”.

“خبير نفسي؟” نظر دييفيل وخادمه إلى المفتش تولي الذي كان مألوف معه.

‘هذا…’ لقد نظر إلى جانب السرير الكلاسيكي الفاخر. شعر أن هناك زوج من العيون الضبابية معلقة في الظل، مثل العث الذي بقي دون خوف حول مصابيح الغاز.

لقد أومئ على محمل الجد وأكد أن هذا صحيح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هايلي دلكت جبهتها مرةً أخرى.

“حسناً، ما الذي تحتاجه مني لعلاجي؟ بالإضافة إلى ذلك، لا أفهم لماذا يسمع رئيس خدمي والحراس الشخصيون وخدطي نوبات البكاء والأنين أيضًا…”، أمسك السيد دييفيل عصاه بكلتا يدي وبدا حائر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أجاب كلاين باحتراف، “سأشرح لك الأمر بعد حل المشكلة”.

فجأة، بدأت تتشنج في كل مكان.

“من فضلك أخبر رئيس خدمك وخدمك وحراسك الشخصيين بالمغادرة. أرجوا من المفتش تولي، والرقيب غيت أن يغادرا كذلك. أحتاج إلى بيئة هادئة لبدء العلاج الأولي.”

‘ومع ذلك، كان السيد دييفيل محسن شهير. حتى بينسون، الذي كان صعب إرضاءه، كان مذهول منه. لماذا كان غارقًا في استياء الأموات؟ هل هو في الواقع ذو وجهين؟ يمكن أن يكون عمل متجاوز مع نوايا سيئة؟’ كلاين خمن الاحتمالات في شك.

‘ ‘علاج’ السحر…’ أضاف المفتش تولي في قلبه وأومئ في السيد دييفيل.

التزم دييفيل الصمت لأكثر من عشر ثوانٍ قبل أن يقول “كولين، اصطحبهم إلى غرفة المعيشة في الطابق الثاني”.

إذا بقيت هذه المشاعر المستاءة في هذا العالم على مدى فترة من الزمن، فستصبح روحًا غاضبة مرعبة بعد أن تصبح أقوى.

“نعم سيدي.” لم يرد رئيس الخدم كولين لأن الطلب قدمه ضابط شرطة ومفتش تجريبي وخبير نفسي.

بعد مشاهدتهم يغادرون الغرفة الواحد تلو الأخر ويغلقون الباب خلفهم، نظر كلاين إلى دييفيل الذي كان لديه شعر أشقر داكن وعينان زرقوان، وقال: “سيدي، أرجوا منك الإستلقاء على سريرك. الاسترخاء، حاول النوم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماما عندما خطط لسحب نظراته، رأى فجأة أن هناك شخصية إنسانية بيضاء باهتة تنعكس خلف السيد دييفيل في المرآة خلفه.

“…حسنا.” علق دييفيل معطفه وقبعته على رف الملابس قبل المشي ببطء إلى جانب السرير ثم إستلقى.

قام كلاين بجذب كل الستائر، مما جعل الغرفة مظلمة.

فجأة، بدأ نصف وجهها بالوخز، تلته ذراعها وساقها على نفس الجانب.

خلع قلادته وسرعان ما استخدم البندول الروحي لتحديد أي مخاطر. ثم جلس على الكرسي الهزاز بالقرب من نهاية السرير، ورسم ضوءًا كرويًا في ذهنه، ودخل الإدراك. لقد سمح للعالم الروحي أن يمتد أمام عينيه.

ثم انحنى على ظهر الكرسي وسقط في نوم عميق، مما سمح له بإسقاطه النجمي بالاتصال بالعالم الخارجي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لقد كان يستخدم تقنية عرافة الأحلام، ليجعل نفسه في البيئة الروحية بينما كان يحلم، حتى يتواصل مع كل استياء أصاب السير دييفيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، إنقضت الشخصيات عليه مثل عث يندفع نحو النار.

فقط الاتصالات ستكون قادرة على إعطائه إجابة وحل للمشكلة!

مشت أيضًا إلى مصنع الرصاص، شابة وحيوية.

ووش! ووش! ووش!

تردد نحيب حزين في أذن كلاين، الذي بالكاد “رأى” أن الشخصيات الشفافة البيضاء كانت تطفو حوله.

تردد أنين مؤلم عندما قام كلاين، الذي بالكاد استعاد عملياته العقلية، بتمديد يده اليمنى ولمس أحدها.

لم تقل أي شيء آخر وظلت هادئة كالمعتاد. عادت إلى المصنع في اليوم التالي وأخبرت المشرف عليها أن صداعها قد تعافى وأنها شعرت بحالة جيدة.

فجأة، إنقضت الشخصيات عليه مثل عث يندفع نحو النار.

ووش! ووش! ووش!

المشهد أمام عيون كلاين أصبح فجأة ضبابي وبدا ان دماغه قد شق إلى قسمين. كان نصف عقله يراقب بهدوء بينما رأى النصف الآخر “مرآة”.

كانت هناك فتاة أخرى، وكانت مكتئبة. كانت تتجول في الشارع في حالة ذهول، إلى حد وجود عائق في الكلام.

في “المرآة”، كانت هناك فتاة صغيرة ترتدي زي عمالة. بدت قوية ومتينة بينما كانت تسير في مصنع مغطى بالأتربة بينما كان رأسها يتألم.

“حسناً، ما الذي تحتاجه مني لعلاجي؟ بالإضافة إلى ذلك، لا أفهم لماذا يسمع رئيس خدمي والحراس الشخصيون وخدطي نوبات البكاء والأنين أيضًا…”، أمسك السيد دييفيل عصاه بكلتا يدي وبدا حائر.

أصبح بصرها أحيانًا ضبابي وأصبح جسمها أكثر نحافة يومًا بعد يوم.

…

يبدو أنها سمعت شخصًا يدعوها شارلوت، وقال الصوت أنها كانت مصابة بمرض الهستيري.

فجأة، بدأت تتشنج في كل مكان.

مرض هستيري؟ نظرت نحو المرآة ورأت أنه كان لديها خط أزرق باهت على اللثة.

…

تغيرت “رؤية المرآة” ورأى كلاين فتاة أخرى تدعى ماري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ الرقيب غيت وشعر بالفضول. لم يستطع إلا أن ينظر عن كثب إلى الخبير النفسي كلاين.

مشت أيضًا إلى مصنع الرصاص، شابة وحيوية.

فجأة، بدأ نصف وجهها بالوخز، تلته ذراعها وساقها على نفس الجانب.

“لديك الصرع”. سمعت أحدهم يقول بينما كان جسدها كله متشنج.

ثم انحنى على ظهر الكرسي وسقط في نوم عميق، مما سمح له بإسقاطه النجمي بالاتصال بالعالم الخارجي.

بينما إرتجفت وسقطت، زادت اثشدة قبل أن تفقد الوعي في النهاية.

في الوقت نفسه، بدا أنه يسمع صوت بكاء وأنين، كما لو أن شخص ما كان يخوض معركة أخيرة.

…

كانت هناك فتاة أخرى، وكانت مكتئبة. كانت تتجول في الشارع في حالة ذهول، إلى حد وجود عائق في الكلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كان لديها صداع سيء للغاية، وكان لديها خط أزرق على لثتها. لقد كانت ستتشنج من وقت لآخر أيضا.

التقت بطبيب، وقال الطبيب، “لافاييت، هذا نتيجة التسمم بالرصاص”.

نظر إليها الطبيب بكل شفقة ورأها ترتعش مرة أخرى. كانت ترتعش باستمرار، ورأى الطبيب أن عينيها قد فقدتا كل نورهما.

…

ظهرت العديد من الصور أمام كلاين، وظل منغمسًا فيها وراقب بهدوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

فجأة، فهم محنة الفتيات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لقد كانت عاملات على اتصال دائم بالرصاص الأبيض. لقد ماتوا جميعًا بسبب التسمم بالرصاص نتيجة التعرض طويل الأمد للغبار والمسحوق.

قالت والدتها وهي تمسح دموعها: “لقد فقد والدك وإخوانك وظائفهم…”

كان لدى السيد دييفيل مصنع رصاص تحت اسمه وأيضًا مصنعان للخزف. كلهم استأجروا عاملات أرخص نسبيا!

كلاين “رأى” كل ذلك في صمت، وشعر أنه كان هناك شيء ما زال لم يتم توضيحه.

مثل هذا “الاستياء من الموت” كان ضئيل. لا يمكنوا أن يؤثروا على الواقع أو يكون لهم أي تأثير على دييفيل حتى عندما يتراكموا.

‘ما لم يكن هناك – ما لم يكن هناك استياء أقوى وعنيد وحدهم جميعًا.’

‘هذا…’ لقد نظر إلى جانب السرير الكلاسيكي الفاخر. شعر أن هناك زوج من العيون الضبابية معلقة في الظل، مثل العث الذي بقي دون خوف حول مصابيح الغاز.

عندها فقط، “رأى” فتاة أخرى.

بينما إرتجفت وسقطت، زادت اثشدة قبل أن تفقد الوعي في النهاية.

لم تكن الفتاة أكبر من 18 عامًا، لكنها كانت تزين الخزف في المصنع.

“هايلي، كيف حالكِ مؤخرًا؟ ألا زلتِ تعانين من الصداع؟ إذا كان شديد الخطورة، تذكري أن تبلغيني. لقد فرض السيد دييفيل قاعدة مفادها أن الأشخاص المصابين بصداع شديد لا يمكنهم الاستمرار في الاتصال بالرصاص ويجب عليهم مغادرة المصنع” سألت سيدة كبيرة بقلق.

“…حسنا.” علق دييفيل معطفه وقبعته على رف الملابس قبل المشي ببطء إلى جانب السرير ثم إستلقى.

لمست هايلي جبهتها وأجابت بابتسامة، “قليلاً فقط، أنا بخير”.

“أخبريني غدًا إن كان الوضع سيزداد سوءًا”، نصحت السيدة العجوز.

وافقت هايلي. عندما عادت إلى المنزل، قامت بتدليك جبهتها من وقت لآخر.

رأت أن والديها وإخوانها قد عادوا، لكن وجوههم بدت عديمة أمل.

قالت والدتها وهي تمسح دموعها: “لقد فقد والدك وإخوانك وظائفهم…”

علق والدها وشقيقها رؤوسهما للأسفل وتمتموا قائلين: “سنحاول الحصول على بعض الأعمال في الميناء”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقت بطبيب، وقال الطبيب، “لافاييت، هذا نتيجة التسمم بالرصاص”.

“لكن ليس لدينا حتى الخبز اليومي لليوم التالي غدًا…ربما سنحتاج إلى الانتقال إلى الشارع الأدنى…” نظرت والدة هايلي إليها بعيون محمرة. “متى ستحصلين على راتبك؟ إنه عشرة سولي، أليس كذلك؟”

هايلي دلكت جبهتها مرةً أخرى.

“نعم، السبت، السبت.”

لم تقل أي شيء آخر وظلت هادئة كالمعتاد. عادت إلى المصنع في اليوم التالي وأخبرت المشرف عليها أن صداعها قد تعافى وأنها شعرت بحالة جيدة.

التزم دييفيل الصمت لأكثر من عشر ثوانٍ قبل أن يقول “كولين، اصطحبهم إلى غرفة المعيشة في الطابق الثاني”.

ابتسمت وسارت لمسافة خمسة كيلومترات ذهابًا وإيابًا للعمل يوميًا. لقد دلكت رأسها أكثر وأكثر.

“من فضلك إسأل.” جلس دييفيل بتعب.

“لم تجدوا وظيفة أخرى؟” لم تستطع هايلي إلا أن تسأل والدها وشقيقها أثناء النظر إلى الحساء الذي كان يغلي بالخبز الأسود.

ظهرت العديد من الصور أمام كلاين، وظل منغمسًا فيها وراقب بهدوء.

قال والدها في خيبة أمل: “الاقتصاد في حالة ركود. العديد من الأماكن تتراجع، وحتى وظائف الموانئ متقطعة. لا يمكنني سوى الحصول على ثلاثة سولي وسبعة بنسات في الأسبوع”.

تنهدت هايلي وسقطت في صمتها المعتاد. ومع ذلك، لقد أخفت يدها اليسرى التي كانت ترتعش فجأة.

في اليوم الثاني، مشت للعمل مرة أخرى. كانت الشمس تشع بإشراق، ونما الشارع أكثر انشغالًا وامتلاءا مع المارة.

“سيدي، خاصتك مرض نفسي، مشكلة عقلية”، تحدث بهراء بجدية مطلقة أثناء النظر في دييفيل.

فجأة، بدأت تتشنج في كل مكان.

…

سقطت على جانب الطريق، وكانت الرغوة تخرج من فمها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

نظرت إلى السماء وأصبجت نظرتها ضبابية. لقد رأت الناس يمشون عبرها والبض الآخر يقترب. رأت عربة تمر مع شعار عائلة دييفيل مع حمامة بيضاء مع أجنحتها منشورة كما لو كانت جاهزة للإقلاع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب كلاين باحتراف، “سأشرح لك الأمر بعد حل المشكلة”.

حاولت جاهدة أن تفتح فمها، لكنها لم تستطع إصدار صوت.

لذلك، لم تقل شيئًا هادئة كما كانت دائمًا.

لكن الفرق في هذه المرة هو أنها ماتت.

~~~~~~~

تردد أنين مؤلم عندما قام كلاين، الذي بالكاد استعاد عملياته العقلية، بتمديد يده اليمنى ولمس أحدها.

??

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان استياءا الذي كان يتملك السيد دييفيل. لقد كانت الروحانية الباقية التي أنتجت عن العواطف التي لم تحل قبل موت الإنسان!