فورس.
107: فورس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحكة فورس وهزت رأسها.
لقد صدمت. مركزةً، أدركت أن فورس لم تعد تقف في مكانها الأصلي.
مؤلفة؟” سألت أودري عرضيًا وهي تلاحظ رد فعل غلاينت.
انتظرت لبضع دقائق وأعطت الحاجة لاستخدام الحمام. رفعت ثوبها ووقفت ببطء لمغادرة الصالون.
وأيضا، لم تكن تمانع وجود خادمتها هناك، آني، حيث تحدثا حول مواضيع عادية.
وقف بإستقامة غلاينت وضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يوم السبت، جاء دوره لحراسة بوابة تشانيس.
“أنسة، التصميم الفريد لهذا الفستان يعني أنه لا يمكنك المشي بسرعة كبيرة”، اقتربت آني من أذن أودري وذكّرتها بهدوء.
“نعم، أعتقد أنكِ قرأتِ أعمالها في الماضي. لقد كتبت كتاب فيلا جبل الريح، الذي حاز على استحسان كبير خلال الشهرين الماضيين.”
“حسنا قائد. أنت بالتأكيد رجل كريم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ردت أودري بابتسامة خافتة: “لقد استمتعت بهذا الكتاب، وخاصة السيدة الهادئة سيسي”.
ردت أودري بابتسامة خافتة: “لقد استمتعت بهذا الكتاب، وخاصة السيدة الهادئة سيسي”.
في هذه الأثناء، كانت تحرك عينيها على نفاقها داخليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذلك لأن هوايتها الأخيرة لم يكن لها علاقة بالروايات. كانت قد توقفت عن قراءة فيلا جبل الريح منذ شهر، وتوقف تقدمها عند علامة الثلث.
منذ أن انضمت إلى نادي التاروت وتعرفت على الأحمق القوي، وأصبحت متجاوز حقيقية، لقد إنغمست في معرفة الغوامض. كانت تتعلم بشكل منهجي عن علم النفس وفقدت الاهتمام بأنشطة أخرى.
“السيدة فورس، يجب أن تكون القدرات التي أظهرتتها أكثر ملاءمة للمهمة…”
يبتسم، وجه غلاينت أودري إلى أريكة في القاعة.
وقف بإستقامة غلاينت وضحك.
“أنا متأكد من أن الأنسة فورس وال ستترك انطباعًا جيدًا عليك، فهي مثل السيدة سيسي من فيلا جبل الريح . هادئة ومثقفة وكسولة.”
‘تظهر حركات ذراعها أن لديها قوة لائقة. هذه ليست الجودة المتوقعة من مؤلف، ما لم تكن شغوفة بممارسة الرياضة. ربما ولدت بهذه الطريقة، أو ربما انخرطت في مهنة أخرى في الماضي…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيضا، عزيزتي الآنسة أودري، هل ستعزفين على البيانو لنا لاحقًا؟ هذه أعظم مجاملة للرواية والأدب.”
“حسنا.” كان غلاينت يتساءل عماذا يقوله عندما رأى فجأة سيدة تتناول الحلوى من على المائدة الطويلة. “أودري، هذه الأنسة فورس وال، مؤلفة فيلا جبل الريح.”
نظرت أودري إلى الشكل الجانبي لوجه غلاينت. عبّر تعبيره ونبرته ولغته الجسدية عن نيته بالتباهي بنفسه.
“حسنا.” كان غلاينت يتساءل عماذا يقوله عندما رأى فجأة سيدة تتناول الحلوى من على المائدة الطويلة. “أودري، هذه الأنسة فورس وال، مؤلفة فيلا جبل الريح.”
أخذ قبعته وعصاه وسار باتجاه الباب.
‘إنه يريد أن يستخدمني للتباهي… ‘ فكرت أودري في نفسها، كما لو كانت قد قابلت للتو صديقها الجيد لأول مرة.
حافظت على ابتسامتها الأنيقة وقالت، “أستاذ الموسيقى الخاص بي، السيد فيكانيل، عازف البيانو، قال إن مقاييسي قد تدهورت مؤخرًا وتحتاج إلى مزيد من الممارسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضع ثوانٍ، إلتف مقبض الباب. تم فتح الباب المغلق بهذه الطريقة. ابتسمت فورس وال وهي تدخل من الخارج. خادمة أودري، آني، التي لم تكن بعيدة، لم تكن على دراية بما حدث.
“حسنا.” كان غلاينت يتساءل عماذا يقوله عندما رأى فجأة سيدة تتناول الحلوى من على المائدة الطويلة. “أودري، هذه الأنسة فورس وال، مؤلفة فيلا جبل الريح.”
دخلت أودري غرفة الدراسة وأغلقت الباب. رأت غلاينت جالس خلف المكتب بينما كان يلعب بقلم. كانت فورس وال واقفة أمام رف الكتب، تقلب بلا مبالاة من خلال كتاب.
‘ليس لدى غلاينت أي حراس متجاوزين… تريد فورس استخدام المكانة والموارد المتاحة لغلاينت وأنا لتحقيق شيء ما؟’ حاولت أودري جاهدة أن تعمل كمتفرج.
نظرت أودري أكثر. كانت الأنسة فورس وال حوالي الـ23 من العمر وبطول 1.65 متر. كانت ترتدي فستانًا أصفر باهتًا مع زخرفة. كان شعرها البني مجعد قليلاً. نظرت بعيون زرقاء شاحبة بينما قدمها غلاينت لها وهي ترتدي ابتسامة بدت مفكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت فورس وقالت “دعونا نتفاعل بصدق. ليس لدينا الكثير من الوقت.”
نظرت أودري أكثر. كانت الأنسة فورس وال حوالي الـ23 من العمر وبطول 1.65 متر. كانت ترتدي فستانًا أصفر باهتًا مع زخرفة. كان شعرها البني مجعد قليلاً. نظرت بعيون زرقاء شاحبة بينما قدمها غلاينت لها وهي ترتدي ابتسامة بدت مفكرة.
لاحظت أودري عدة تفاصيل صغيرة في أقل من ثلاث ثوانٍ من الملاحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com درست أودري وجه فورس ولغة جسدهت. فكرت في كلماتها قبل أن تسأل، “أنا أفهم. ما الجريمة التي تم حبس شريكتك بسببها؟”
“أنسة، التصميم الفريد لهذا الفستان يعني أنه لا يمكنك المشي بسرعة كبيرة”، اقتربت آني من أذن أودري وذكّرتها بهدوء.
‘هناك آثار باهتة من اللون الأصفر على أصابع الآنسة فورس… إنها تحب السجائر …’
“نعم، أعتقد أنكِ قرأتِ أعمالها في الماضي. لقد كتبت كتاب فيلا جبل الريح، الذي حاز على استحسان كبير خلال الشهرين الماضيين.”
‘هناك جلد صلب واضح على أصابعها في البقع المستخدمة لحمل القلم، ما يناسب هويتها كمؤلفة…’
‘تظهر حركات ذراعها أن لديها قوة لائقة. هذه ليست الجودة المتوقعة من مؤلف، ما لم تكن شغوفة بممارسة الرياضة. ربما ولدت بهذه الطريقة، أو ربما انخرطت في مهنة أخرى في الماضي…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت أودري إلى الشكل الجانبي لوجه غلاينت. عبّر تعبيره ونبرته ولغته الجسدية عن نيته بالتباهي بنفسه.
ضحك دون.
‘عرضت أسلوبها الهادئ والعقلاني والدقيق في فيلا جبل الريح. يجب أن يرتبط هذا بوظيفتها السابقة…’
نظرت أودري أكثر. كانت الأنسة فورس وال حوالي الـ23 من العمر وبطول 1.65 متر. كانت ترتدي فستانًا أصفر باهتًا مع زخرفة. كان شعرها البني مجعد قليلاً. نظرت بعيون زرقاء شاحبة بينما قدمها غلاينت لها وهي ترتدي ابتسامة بدت مفكرة.
‘إن عينيها وعواطفها مسترخية، مما يمنحني الشعور بأنها تستحقرني وغلاينت. هل هذا هو التفوق النفسي الذي يمتلكه متجاوز على إنسان عادي؟’
‘قائد، هذا مخيف قليلاً…’ كلاين توتر على الفور. لقد شعر بإنتصار ظلام الطابق السفلي على ضوء مصباح الغاز.
‘إذا كانت صدفة أن غلاينت إكتشف هويتها باعتبارها متجاوز، فيجب أن تشعر ببعض القلق وعدم الارتياح. فبعد كل شيء، هي غير قادرة على تخمين رد فعله وما سيفعله بعد ذلك لأن المجهول يجلب الخوف دائمًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت فورس وقالت “دعونا نتفاعل بصدق. ليس لدينا الكثير من الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هذا يشير إلى أنها كانت هي التي اقتربت طواعيةً من غلاينت، بعد أن علمت عن هواياتنا. يجب أن تكون واثقة تمامًا بشأن ما سيحدث بعد ذلك…’
‘لماذا يتعامل متجاوز مع غلاينت؟ هل تحتاج إلى دعم مالي، أو مكونات متجاوز المخزنة في الخزانة؟ أو ربما تحتاج إلى مساعدة في شيء…’
حافظت على ابتسامتها الأنيقة وقالت، “أستاذ الموسيقى الخاص بي، السيد فيكانيل، عازف البيانو، قال إن مقاييسي قد تدهورت مؤخرًا وتحتاج إلى مزيد من الممارسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إن عينيها وعواطفها مسترخية، مما يمنحني الشعور بأنها تستحقرني وغلاينت. هل هذا هو التفوق النفسي الذي يمتلكه متجاوز على إنسان عادي؟’
في هذه اللحظة، قدم غلاينت أودري إلى فورس.
عند سماع مثل هذا الوعد، لم يكن بوسع غلاينت إلا أن يسأل “ماذا تريدين منا أن نفعل؟”
“سيدتي، هذه هي الأنسة أودري التي ذكرتها سابقًا، الجوهرة الأكثر تألقًا في باكلوند. والدها هو الكونت هال، وهو مساعد موثوق به لجلالة الملك وعضو محترم في مجلس الوزراء.”
ضحك دون.
“مساء الخير إيتها السيدة فورس. فيلا جبل الريح لا تزال جالسة على سريري حتى يومنا هذا.” أبقت أودري قواعد الطبقة الأرستقراطية و الأداب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يوم السبت، جاء دوره لحراسة بوابة تشانيس.
لكنها أضافت بصمت، ‘هذا لأنني لم أنتهي من قراءتها حتى بعد شهر…’
“نعم، أعتقد أنكِ قرأتِ أعمالها في الماضي. لقد كتبت كتاب فيلا جبل الريح، الذي حاز على استحسان كبير خلال الشهرين الماضيين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظت أودري عدة تفاصيل صغيرة في أقل من ثلاث ثوانٍ من الملاحظة.
أعادت فورس المجاملات وقالت، “مساء الخير أيتها آنسة أودري، جمالك بالتأكيد يترك انطباعًا. أعتقد أن لدي بالفعل فكرة عن روايتي القادمة. هيه، قال الفيسكونت غلاينت أن لديك مواهب استثنائية في الموسيقى.”
‘إذا كانت صدفة أن غلاينت إكتشف هويتها باعتبارها متجاوز، فيجب أن تشعر ببعض القلق وعدم الارتياح. فبعد كل شيء، هي غير قادرة على تخمين رد فعله وما سيفعله بعد ذلك لأن المجهول يجلب الخوف دائمًا.’
لقد تبادلوا المديح فقط لأنهم كانوا في العلن.
بعد مشاهدة فورس تتجه نحو مائدة الطعام وهي تستهدف كعكة كريم، سحبت أودري نظرتها وتوجهت إلى غرفة المعيشة مع غلاينت.
بينما كانت تخطو خطوة إلى الأمام، داست أودري، التي كانت هادئة مثل المتفرج الموضوعي، على فستانها وكادت تسقط.
لقد تذكرت التفاصيل التي شاهدتها للتو وحاولت معرفة دوافع المرأة. أرادت أن تحصل على أفضلية ما للمحادثات المستقبلية.
قالت فورس ببساطة: “لدي شريكة في السجن الآن بانتظار صدور الحكم النهائي. آمل أن تتمكنوا من إنقاذها، بغض النظر عن الأساليب المستخدمة”.
“آمل أن تتمكنوا من القيام بشيء ما من أجلي، والمكافأة التي سأمنحكك إياها هي السماح لكم بالانضمام إلى صفوف متجاوزين حقيقيين. سأبيع لكم صيغة جرعة تسلسل معينة وموادها المقابلة”.
بينما كانت تخطو خطوة إلى الأمام، داست أودري، التي كانت هادئة مثل المتفرج الموضوعي، على فستانها وكادت تسقط.
كلاين، الذي أعطى بالفعل عذرًا لأشقائه، هز رأسه فرحًا.
في هذه اللحظة، أمسكتها خادتمها الشخصية، آني، مما سمح لها بالحفاظ على مظهرها.
“نعم، أعتقد أنكِ قرأتِ أعمالها في الماضي. لقد كتبت كتاب فيلا جبل الريح، الذي حاز على استحسان كبير خلال الشهرين الماضيين.”
انتظرت لبضع دقائق وأعطت الحاجة لاستخدام الحمام. رفعت ثوبها ووقفت ببطء لمغادرة الصالون.
“أنسة، التصميم الفريد لهذا الفستان يعني أنه لا يمكنك المشي بسرعة كبيرة”، اقتربت آني من أذن أودري وذكّرتها بهدوء.
“لا، ليس هذا هو الحال. فهي لا تستطيع المرور عبر الأماكن التي أستطيع المرور عبرها. يمكنني فقط الدخول بانتظام والدردشة معها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مشاهدة فورس تتجه نحو مائدة الطعام وهي تستهدف كعكة كريم، سحبت أودري نظرتها وتوجهت إلى غرفة المعيشة مع غلاينت.
“أنا أعلم.” أومأت أودري كرد، وأحمر وجهها من الخجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لقد انغمست كثيرًا في ملاحظة الآخرين لدرجة أنني نسيت أن أنظر إلى المكان الذي كنت أضع فيه قدمي…’ لقد اشتكت بصمت في استياء.
“تذكر، بغض النظر عما تسمعه، بغض النظر عما يحدث.”
التقت أودري بالعديد من المؤلفين المحترمين والنقاد والموسيقيين لبقية الصالون، مع الحفاظ دائمًا على ابتسامتها الحلوة والأنيقة.
“حسنا.” لم تشعر آني أن الطلب كان غريبًا، لأنها عرفت أن أودري والفيسكونت غلاينت إشتركا في هوايات مماثلة وغالباً ما ناقشا الغوامض في بيئة خاصة.
…
أخيرًا، بعد أن بدأت عضلات وجهها تتخدر، شاهدت إشارة الفيسكونت غلاينت.
كلاين، الذي أعطى بالفعل عذرًا لأشقائه، هز رأسه فرحًا.
ضحكة فورس وهزت رأسها.
انتظرت لبضع دقائق وأعطت الحاجة لاستخدام الحمام. رفعت ثوبها ووقفت ببطء لمغادرة الصالون.
“لا، ليس هذا هو الحال. فهي لا تستطيع المرور عبر الأماكن التي أستطيع المرور عبرها. يمكنني فقط الدخول بانتظام والدردشة معها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد التأكد من عدم وجود أحد يتبعها، شقت طريقها لغرفة اادراسة في الطابق الأول وأخبرت خادمتها آني، “لدي شيء لأناقشه مع غلاينت. احرسي الباب لي. لا تدعي أي شخص يدخل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ قبعته وعصاه وسار باتجاه الباب.
“حسنا.” لم تشعر آني أن الطلب كان غريبًا، لأنها عرفت أن أودري والفيسكونت غلاينت إشتركا في هوايات مماثلة وغالباً ما ناقشا الغوامض في بيئة خاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت فورس وقالت “دعونا نتفاعل بصدق. ليس لدينا الكثير من الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دخلت أودري غرفة الدراسة وأغلقت الباب. رأت غلاينت جالس خلف المكتب بينما كان يلعب بقلم. كانت فورس وال واقفة أمام رف الكتب، تقلب بلا مبالاة من خلال كتاب.
لكنها أضافت بصمت، ‘هذا لأنني لم أنتهي من قراءتها حتى بعد شهر…’
“سأقدمكما مرة أخرى. السيدة فورس، متجاوز حقيقية”. وضع غلاينت قلمه ومشى.
“هل هذا صحيح؟” بالغت أودري عمداً في شعورها بالشك.
لقد تذكرت التفاصيل التي شاهدتها للتو وحاولت معرفة دوافع المرأة. أرادت أن تحصل على أفضلية ما للمحادثات المستقبلية.
أعادت فورس الكتاب إلى مكانه الأصلي واستدارت بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يوم السبت، جاء دوره لحراسة بوابة تشانيس.
“يبدو أنني يجب أن أثبت نفسي.”
“حسنا قائد. أنت بالتأكيد رجل كريم.”
“أنسة، التصميم الفريد لهذا الفستان يعني أنه لا يمكنك المشي بسرعة كبيرة”، اقتربت آني من أذن أودري وذكّرتها بهدوء.
لقد مشت إلى الباب ومدت كفها الأيمن، وأمسكت مقبض الباب.
في الوقت نفسه، سمحت القدرة التي أظهرتها فورس لأودري بتأكيد دوافعها الحقيقية، لأن الحصول على المال أو المواد لن يكون مشكلة بالنسبة لمتجاوز من كهذا.
وقف بإستقامة غلاينت وضحك.
فجأة، أصبحت رؤية أودري غير واضحة. كان الأمر كما لو أنها رأت السيدة فورس تصبح غير مادية لأنها مرت عبر الباب.
‘لقد انغمست كثيرًا في ملاحظة الآخرين لدرجة أنني نسيت أن أنظر إلى المكان الذي كنت أضع فيه قدمي…’ لقد اشتكت بصمت في استياء.
لقد صدمت. مركزةً، أدركت أن فورس لم تعد تقف في مكانها الأصلي.
“يمكنك الاستمتاع بالقهوة التي تركتها هنا أو الشاي الأسود في مكتب الموظف.” مسح دون الغرفة بعيونه الرمادية العميقة.
بعد بضع ثوانٍ، إلتف مقبض الباب. تم فتح الباب المغلق بهذه الطريقة. ابتسمت فورس وال وهي تدخل من الخارج. خادمة أودري، آني، التي لم تكن بعيدة، لم تكن على دراية بما حدث.
“حسنا.” لم تشعر آني أن الطلب كان غريبًا، لأنها عرفت أن أودري والفيسكونت غلاينت إشتركا في هوايات مماثلة وغالباً ما ناقشا الغوامض في بيئة خاصة.
“يا لها من قدرة سحرية!” صاح غلاينت.
أخذت أودري نفسًا عميقًا وقالت: “ليس لدي شكوك أخرى”.
أخذت أودري نفسًا عميقًا وقالت: “ليس لدي شكوك أخرى”.
منذ أن انضمت إلى نادي التاروت وتعرفت على الأحمق القوي، وأصبحت متجاوز حقيقية، لقد إنغمست في معرفة الغوامض. كانت تتعلم بشكل منهجي عن علم النفس وفقدت الاهتمام بأنشطة أخرى.
في الوقت نفسه، سمحت القدرة التي أظهرتها فورس لأودري بتأكيد دوافعها الحقيقية، لأن الحصول على المال أو المواد لن يكون مشكلة بالنسبة لمتجاوز من كهذا.
“هل هذا صحيح؟” بالغت أودري عمداً في شعورها بالشك.
أخذت أودري نفسًا عميقًا وقالت: “ليس لدي شكوك أخرى”.
‘ليس لدى غلاينت أي حراس متجاوزين… تريد فورس استخدام المكانة والموارد المتاحة لغلاينت وأنا لتحقيق شيء ما؟’ حاولت أودري جاهدة أن تعمل كمتفرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة، أمسكتها خادتمها الشخصية، آني، مما سمح لها بالحفاظ على مظهرها.
ضحكت فورس وقالت “دعونا نتفاعل بصدق. ليس لدينا الكثير من الوقت.”
“نعم، أعتقد أنكِ قرأتِ أعمالها في الماضي. لقد كتبت كتاب فيلا جبل الريح، الذي حاز على استحسان كبير خلال الشهرين الماضيين.”
“كنت ذات مرة طبيبة في عيادة وأتيحت لي الفرصة لكي أصبح متجاوز. كان ذلك قبل أكثر من عامين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آمل أن تتمكنوا من القيام بشيء ما من أجلي، والمكافأة التي سأمنحكك إياها هي السماح لكم بالانضمام إلى صفوف متجاوزين حقيقيين. سأبيع لكم صيغة جرعة تسلسل معينة وموادها المقابلة”.
عند سماع مثل هذا الوعد، لم يكن بوسع غلاينت إلا أن يسأل “ماذا تريدين منا أن نفعل؟”
عند سماع مثل هذا الوعد، لم يكن بوسع غلاينت إلا أن يسأل “ماذا تريدين منا أن نفعل؟”
قالت فورس ببساطة: “لدي شريكة في السجن الآن بانتظار صدور الحكم النهائي. آمل أن تتمكنوا من إنقاذها، بغض النظر عن الأساليب المستخدمة”.
‘إذا كانت صدفة أن غلاينت إكتشف هويتها باعتبارها متجاوز، فيجب أن تشعر ببعض القلق وعدم الارتياح. فبعد كل شيء، هي غير قادرة على تخمين رد فعله وما سيفعله بعد ذلك لأن المجهول يجلب الخوف دائمًا.’
‘عرضت أسلوبها الهادئ والعقلاني والدقيق في فيلا جبل الريح. يجب أن يرتبط هذا بوظيفتها السابقة…’
عبست أودري.
في الوقت نفسه، سمحت القدرة التي أظهرتها فورس لأودري بتأكيد دوافعها الحقيقية، لأن الحصول على المال أو المواد لن يكون مشكلة بالنسبة لمتجاوز من كهذا.
“السيدة فورس، يجب أن تكون القدرات التي أظهرتتها أكثر ملاءمة للمهمة…”
انتظرت لبضع دقائق وأعطت الحاجة لاستخدام الحمام. رفعت ثوبها ووقفت ببطء لمغادرة الصالون.
ضحكة فورس وهزت رأسها.
ردت أودري بابتسامة خافتة: “لقد استمتعت بهذا الكتاب، وخاصة السيدة الهادئة سيسي”.
في هذه اللحظة، أمسكتها خادتمها الشخصية، آني، مما سمح لها بالحفاظ على مظهرها.
“لا، ليس هذا هو الحال. فهي لا تستطيع المرور عبر الأماكن التي أستطيع المرور عبرها. يمكنني فقط الدخول بانتظام والدردشة معها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظت أودري عدة تفاصيل صغيرة في أقل من ثلاث ثوانٍ من الملاحظة.
ضحك دون.
“أعتقد أيضًا أن المخاطرة بحياتي لإنقاذها ليست فكرة جيدة. الحياة قصيرة، ولكن هناك الكثير الذي يتعين علينا القيام به”.
أعادت فورس المجاملات وقالت، “مساء الخير أيتها آنسة أودري، جمالك بالتأكيد يترك انطباعًا. أعتقد أن لدي بالفعل فكرة عن روايتي القادمة. هيه، قال الفيسكونت غلاينت أن لديك مواهب استثنائية في الموسيقى.”
درست أودري وجه فورس ولغة جسدهت. فكرت في كلماتها قبل أن تسأل، “أنا أفهم. ما الجريمة التي تم حبس شريكتك بسببها؟”
أصبح تعبير فورس محرج قليلاً.
“شريكتي شخصية محترمة للغاية يمكنها أن تجعل الآخرين يمتثلون من أعماق قلوبهم. إنها ذات شخصية طيبة ولطيفة. حسنًا… آه… كل ما في الأمر أن تلك الوسائل التي إستخدامتها لإقناع الصعاليك كانت فوق الحد قليلاً…”
…
قالت فورس ببساطة: “لدي شريكة في السجن الآن بانتظار صدور الحكم النهائي. آمل أن تتمكنوا من إنقاذها، بغض النظر عن الأساليب المستخدمة”.
حافظت على ابتسامتها الأنيقة وقالت، “أستاذ الموسيقى الخاص بي، السيد فيكانيل، عازف البيانو، قال إن مقاييسي قد تدهورت مؤخرًا وتحتاج إلى مزيد من الممارسة.”
بعد تسليم المهمة، اتبع كلاين جدوله الأصلي لدراسة الغوامض في الصباح ودروس القتال في فترة ما بعد الظهر. كاد انتظام حياته أن ينسيه أنه كان عضوًا في صقور الليل. وبدا أن “لعنة” مواجهة الحوادث الخارقة للطبيعة كانت تختفي أيضًا.
كان يوم السبت، جاء دوره لحراسة بوابة تشانيس.
يبتسم، وجه غلاينت أودري إلى أريكة في القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يمكنك الاستمتاع بالقهوة التي تركتها هنا أو الشاي الأسود في مكتب الموظف.” مسح دون الغرفة بعيونه الرمادية العميقة.
“حسنا.” كان غلاينت يتساءل عماذا يقوله عندما رأى فجأة سيدة تتناول الحلوى من على المائدة الطويلة. “أودري، هذه الأنسة فورس وال، مؤلفة فيلا جبل الريح.”
كلاين، الذي أعطى بالفعل عذرًا لأشقائه، هز رأسه فرحًا.
ضحك دون.
دخلت أودري غرفة الدراسة وأغلقت الباب. رأت غلاينت جالس خلف المكتب بينما كان يلعب بقلم. كانت فورس وال واقفة أمام رف الكتب، تقلب بلا مبالاة من خلال كتاب.
“حسنا قائد. أنت بالتأكيد رجل كريم.”
“أعتقد أيضًا أن المخاطرة بحياتي لإنقاذها ليست فكرة جيدة. الحياة قصيرة، ولكن هناك الكثير الذي يتعين علينا القيام به”.
ضحك دون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“السيدة فورس، يجب أن تكون القدرات التي أظهرتتها أكثر ملاءمة للمهمة…”
“سيساعدك ذلك على الاسترخاء. إن كونك يقظ طوال الوقت ليس مفيدًا لصحتك.”
107: فورس.
أخذ قبعته وعصاه وسار باتجاه الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما كان يخرج من الباب، استدار فجأة وقال: “نسيت أن أذكرك، لا تفتح بوابة تشانيس مهما سمعت، إلا إذ فتحت من الداخل.”
أخذ قبعته وعصاه وسار باتجاه الباب.
‘إنه يريد أن يستخدمني للتباهي… ‘ فكرت أودري في نفسها، كما لو كانت قد قابلت للتو صديقها الجيد لأول مرة.
“تذكر، بغض النظر عما تسمعه، بغض النظر عما يحدث.”
“تذكر، بغض النظر عما تسمعه، بغض النظر عما يحدث.”
‘قائد، هذا مخيف قليلاً…’ كلاين توتر على الفور. لقد شعر بإنتصار ظلام الطابق السفلي على ضوء مصباح الغاز.
انتظرت لبضع دقائق وأعطت الحاجة لاستخدام الحمام. رفعت ثوبها ووقفت ببطء لمغادرة الصالون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
