تلوث.
399: تلوث.
مع صوت صرير، فتح الباب الوهمي الذي إحتوى على العديد من الأنماط الغريبة بصدع صغير.
في منزل بيرغ في مدينة الفضة.
بالنظر إلى فروة الرأس الملطخة بالدم، تذكر ديريك فجأة كيف كانت تبدو في السابق. لقد كانت فطرًا جميلًا وجذابًا، لدرجة أنه لم يتمكن تقريبًا من السيطرة على نفسه من البلع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصاعدت هذه “الموجة” إلى لهب الشمعة الصفراء القاتمة، مما أدى إلى ظهور الضوء فجأة، مشكلاً بابًا وهميا وغامضًا.
ثمار الموت، التي شاركها دارك معه وأنتجت أصواتًا واضحة ومقرمشة عندما تم لدغها، كانت في الواقع قطعًا دموية من أصابع الإنسان مع بشرة شاحبة قليلاً!
399: تلوث.
في تلك اللحظة، كان لدى ديريك تشنج عنيف في معدته قبل يرتفع تدفق من الحمض إلى حلقه.
بدون صوت، نزل عمود ناري من الضوء النقي من السماء، وضرب اللحم الدموي الذي كان ملتفا في كرة.
مقاوما الرغبة في التقيؤ، سرعان ما قال مجموعة من الكلمات، “إلهي، أرجوا أن تنزل مملكتك على هذه الأرض. سيتفرق أعداؤك، وسيستمتع أتباعك بفرح!”
كان هناك لمسة من الدفء والقداسة في الأغنية، وشعر ديريك بأن كل الانزعاج في جسده قد ضعف. كما أصبحت روحانيته مليئة وحيوية.
تم تعزيز شجاعته وقوته وخفة احركته بشكل كبير من خلال هذه الأغنية.
كانت تلك قوى التجاوز لتسلسل 9 الشاعر الملحمي.
تم إعداد كل هذا مسبقًا.
روى “الظل” كل ما حدث.
حدّق دارك في زميله السابق ورفيقه وهو يغني بتعبير مظلم بشكل متزايد. أصبحت الطريقة التي يتكلم بها غير إنسانية أكثر فأكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ديريك عضوًا في فرقة الدورية وقد شاهد عددًا كبيرًا من الوحوش، لذلك لم يكن منزعجًا جدًا من هذا الموقف.
“ما ذلك الشيء على جسدك…”
عند سماع أسئلة الزعيم، قال “الظل” المراقب فجأة في تنوير، “ربما هكذا هو الأمر!”
“ما ذلك الشيء على جسدك؟”
“الشمعة المنقوشة بالرمز عليها، والأشياء الشريرة التي يمكن أن تكشف عن مشكلة دارك، وعذر ديريك في صب الماء للهمس في الصلاة، وكذلك إرسال الغرض في طقس تضحية في النهاية- كل هذا يشير إلى أن كامل تطورت الوضع مرت وفقا لخطته.”
بعد فترة، انسحب السائل اللزج الأسود اللامع وأعاد التشكل في الظل.
“ما ذلك الشيء على جسدك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى فروة الرأس الملطخة بالدم، تذكر ديريك فجأة كيف كانت تبدو في السابق. لقد كانت فطرًا جميلًا وجذابًا، لدرجة أنه لم يتمكن تقريبًا من السيطرة على نفسه من البلع.
فقط بعد القيام بذلك فحص بعناية حالة ديريك ورأى الدودة الشفافة الغريبة.
فجأة، إمتدت ملابس دارك في شرائط منتفخة، كما لو كان هناك عش من الثعابين السامة الملتوية تحتها.
استغل ديريك هذه الفرصة، أخرج الصندوق الحديدي من جيبه المخفي وألقى به نحو الباب الوهمي المستدعى من قبل لهب الشمعة، نحو الشق الذي قدم مشهدًا سحريًا.
وووش! اخترقت شرائح دموية من اللحم من خلال الملابس السوداء الضيقة، وكان سطحها مغطى بجلد خشن مغطى بالشعر.
عادت الغرفة إلى الصمت، ولكن كان هناك الآن “شرنقتين” سوداواظ ضخمتان على الأرض.
استغل ديريك هذه الفرصة، أخرج الصندوق الحديدي من جيبه المخفي وألقى به نحو الباب الوهمي المستدعى من قبل لهب الشمعة، نحو الشق الذي قدم مشهدًا سحريًا.
بدأت فروع اللحم تلوح للخارج، مما جعل دارك يبدو مثل قنفذ دموي، غاضب!
مع سووش، ارتفعت خيوط اللحم نحو ديريك، الذي كان لا يزال يقف في موقعه الأصلي.
بعد فترة، انسحب السائل اللزج الأسود اللامع وأعاد التشكل في الظل.
‘ربما كان آمون العدو اللدود مع العقل المدبر وراء فساد دارك. من أجل إحباط حيلة الطرف الآخر، كان آمون على استعداد للتضحية بنسخته. كانت زيارة ديريك إلى ميدان التدريب لمراقبة الفريق الاستكشافي وتقريره عنهم إلى الزعيم محاولات آمون لتخلص من عدوه دون كشف نفسه.’
كان ديريك عضوًا في فرقة الدورية وقد شاهد عددًا كبيرًا من الوحوش، لذلك لم يكن منزعجًا جدًا من هذا الموقف.
قام بلف خصره، ورفع ذراعه، وأرجح فأس الإعصار التي كان يحملها بالفعل في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في منزل بيرغ في مدينة الفضة.
اوف!
في تلك اللحظة، كان لدى ديريك تشنج عنيف في معدته قبل يرتفع تدفق من الحمض إلى حلقه.
قطع فأس الإعصار على بضعة الخيوط الدموية من اللحم، وقسمها مباشرة إلى النصف وتسبب في سقوطها على الأرض.
“… لقد أرسلت أشخاصًا بالفعل لتأمين أعضاء الفريق الاستكشافي، ولكن لا يمكننا تجاهل أي احتمالات أخرى.” أطلق الزعيم كولين تنهد. “دع أيفلور تأتي إلي. سأستجوب ديريك بيرغ معها”.
ومع ذلك، لأنه كان “ليلاً” في مدينة الفضة، لم ينتج عن هذه الضربة أي برق. بدأت شرائط لحم دموية أكثر في التقدم للأمام، ولفت نفسها حول فأس الإعصار مرارًا وتكرارًا بينما تمسكوا بها بلا هوادة.
رؤية أنه لم يمكن سحب سلاحه، أضاء ضوء نقي فجأة في عيون ديريك. كان الأمر كما لو أن شمسين صغيرين نزلتا إلى الغرفة، وكانت يده الأخرى تمسك بشيء قريبا من فمه وأنفه كما لو كان يصلي.
فجأة، قفز ظل من زاوية مظلمة، مغطيا دارك الأقرب إليه.
بدون صوت، نزل عمود ناري من الضوء النقي من السماء، وضرب اللحم الدموي الذي كان ملتفا في كرة.
‘ربما كان آمون العدو اللدود مع العقل المدبر وراء فساد دارك. من أجل إحباط حيلة الطرف الآخر، كان آمون على استعداد للتضحية بنسخته. كانت زيارة ديريك إلى ميدان التدريب لمراقبة الفريق الاستكشافي وتقريره عنهم إلى الزعيم محاولات آمون لتخلص من عدوه دون كشف نفسه.’
أطلق دارك صرخة لا يمكن السيطرة عليها، وسقطت العديد من شرائح اللحم الدموية على الأرض، متفحمة سوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد التفوا وكافحوا كما لو كانوا على قيد الحياة.
“ما ذلك الشيء على جسدك…”
لم تعد الروحانية الموجودة في شرائح اللحم الدموية هذه تحت سيطرة مالكها الأصلي، وتدريجيًا، اندمجت مع القوة الطبيعية المستمدة من تعويذة طقس التضحية، لتشكل “موجة” زهرية مشرقة بشكل متزايد.
“هل يمكن أن يكون قد تنبأ بهذا الأمر مسبقًا، ولهذا السبب التقى على وجه التحديد بالفريق الاستكشافي منذ اثنين وأربعين عامًا وزرع نسخته فيهم من أجل إحباط خطط هذا العقل المدبر؟ انتظر اثنان وأربعين سنوات لتلك اللحظة؟ “
تصاعدت هذه “الموجة” إلى لهب الشمعة الصفراء القاتمة، مما أدى إلى ظهور الضوء فجأة، مشكلاً بابًا وهميا وغامضًا.
عبس كولين وقال، “قبل أن تبلغني بهذا الأمر، وحتى قبل خروج دارك، جاءت لي لوفيا وأخبرتني أنها تشتبه في أن أعضاء الفريق الاستكشافي قد تلوثوا بشيء ما. أوصت بأن نراقبهم سراً، وإذا لزم الأمر، اجعلهم يحرسون ضريح الشيخ هاويك المقلوب “.
كان ديريك قد رشم رمز الإخفاء الخاص بالأحمق على الشمعة منذ وقت طويل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم إعداد كل هذا مسبقًا.
كمراقب، كانت خطته الأصلية هي المشاهدة من الخطوط الجانبية وتسجيل الحالات الشاذة المقابلة. لن يتخذ أي إجراء إلا لوقف الطرفين الغريبين عندما أصبح الوضع لا يمكن السيطرة عليه.
مع صوت صرير، فتح الباب الوهمي الذي إحتوى على العديد من الأنماط الغريبة بصدع صغير.
كل هذا شكل مراسم تضحية بسيطة ولكنها كاملة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤية أنه لم يمكن سحب سلاحه، أضاء ضوء نقي فجأة في عيون ديريك. كان الأمر كما لو أن شمسين صغيرين نزلتا إلى الغرفة، وكانت يده الأخرى تمسك بشيء قريبا من فمه وأنفه كما لو كان يصلي.
كاتشا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى فروة الرأس الملطخة بالدم، تذكر ديريك فجأة كيف كانت تبدو في السابق. لقد كانت فطرًا جميلًا وجذابًا، لدرجة أنه لم يتمكن تقريبًا من السيطرة على نفسه من البلع.
كل هذا شكل مراسم تضحية بسيطة ولكنها كاملة!
بينما تحطم المقعد، إنقض دارك في ديريك بينما كان يلوح شرائح اللحم الدموية. لم يكن هناك خوف أو توتر في عينيه، فقط الرغبة الأكثر نقاءً وجنونت.
بينما تذكر غرابة دارك، التحول المرعب، و”الفطر” و
اوف!
في هذه اللحظة، كلاين، الذي كان فوق الضباب، ىد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع صوت صرير، فتح الباب الوهمي الذي إحتوى على العديد من الأنماط الغريبة بصدع صغير.
ومع ذلك، كان اختياره هو الأخير. بسبب الشذوذ الواضح مع دارك. كان ترك ظهره لهذا الكائن خطوة غبية للغاية.
ومع ذلك، لأنه كان “ليلاً” في مدينة الفضة، لم ينتج عن هذه الضربة أي برق. بدأت شرائط لحم دموية أكثر في التقدم للأمام، ولفت نفسها حول فأس الإعصار مرارًا وتكرارًا بينما تمسكوا بها بلا هوادة.
خلف الصدع كان هناك ظلمة عميقة حيث بقيت ظلال شفافة لا تعد ولا توصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعلى هذه الظلال كانت سبعة أضواء نقية بألوان مختلفة تحتوي على معرفة لا نهاية لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فوق التألق كان هناك ضباب أبيض رمادي لا نهاية له، وفوق ذلك كان قصر قديم يطل على الضباب الرمادي.
حدّق دارك في زميله السابق ورفيقه وهو يغني بتعبير مظلم بشكل متزايد. أصبحت الطريقة التي يتكلم بها غير إنسانية أكثر فأكثر.
فجأة، قفز ظل من زاوية مظلمة، مغطيا دارك الأقرب إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم لف شرائح لحم دارك الملوحة بالكامل بسائل أسود لامع ولزج حيث بدا وكأنه قد تحول إلى قطة دخلت في كيس مبهم.
في هذه اللحظة، كلاين، الذي كان فوق الضباب، ىد.
لم يتوقف الظل، وسرعان ما امتد عبر الأرض، اندفع نحو ديريك، الذي كان قد تفادى بالفعل إلى موقع آخر، وصرخ بشدة، “توقف! ما الذي تحاول القيام به!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما ذلك الشيء على جسدك!”
كمراقب، كانت خطته الأصلية هي المشاهدة من الخطوط الجانبية وتسجيل الحالات الشاذة المقابلة. لن يتخذ أي إجراء إلا لوقف الطرفين الغريبين عندما أصبح الوضع لا يمكن السيطرة عليه.
استغل ديريك هذه الفرصة، أخرج الصندوق الحديدي من جيبه المخفي وألقى به نحو الباب الوهمي المستدعى من قبل لهب الشمعة، نحو الشق الذي قدم مشهدًا سحريًا.
ومع ذلك، اختار ديريك بالفعل موقعه ليكون بعيدًا عن الظل قدر الإمكان ؛ لذلك، لإيقاف الصبي الذي كان يتملكه آمون الغامض، كان على “الظل” المراقب تجاوز أو إزالة دارك ريجنس أولاً.
ولكن عندما رأى الباب الوهم المغطى برموز غريبة ينفتح بصدع، شعر بالرهبة من المشهد العميق، الغامض، البعيد والمهيب بالداخل. كان يعتقد بشكل غريزي أن هذا كان مرتبطًا بإله شرير مرعب، لذلك لم يمكنه إلا اتخاذ إجراء متسرع، وإعطاء أوامر في محاولة لقطع محاولة ديريك لتقديم تضحية لذلك الكيان بقوة.
لم يتوقف الظل، وسرعان ما امتد عبر الأرض، اندفع نحو ديريك، الذي كان قد تفادى بالفعل إلى موقع آخر، وصرخ بشدة، “توقف! ما الذي تحاول القيام به!”
ومع ذلك، اختار ديريك بالفعل موقعه ليكون بعيدًا عن الظل قدر الإمكان ؛ لذلك، لإيقاف الصبي الذي كان يتملكه آمون الغامض، كان على “الظل” المراقب تجاوز أو إزالة دارك ريجنس أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، كان اختياره هو الأخير. بسبب الشذوذ الواضح مع دارك. كان ترك ظهره لهذا الكائن خطوة غبية للغاية.
“تماما… لقد فكرنا فقط في ما كان مختلف مع ديريك، ولم ننتبه للتوقيت”. أجاب كولين، زعيم مدينة الفضة، في تفكير.
استغل ديريك هذه الفرصة، أخرج الصندوق الحديدي من جيبه المخفي وألقى به نحو الباب الوهمي المستدعى من قبل لهب الشمعة، نحو الشق الذي قدم مشهدًا سحريًا.
مع صوت صرير، فتح الباب الوهمي الذي إحتوى على العديد من الأنماط الغريبة بصدع صغير.
مع اختفاء الصندوق الحديدي، أغلق الباب المغطى برموز وكلمات غريبة، بـ “كلانغ”، قبل أن يختفي بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة، تذكر ديريك كلمات السيد الرجل المعلق، وشوه عضلات وجهه عمداً وتحرك بوحشية نحو “الظل”.
قبل أن يغلفه الظل، سعل فجأة بعنف وغطى فمه بيده قبل أن يسقط على الأرض.
بالنظر إلى الأصابع الباهتة المتناثرة وفروة الرأس الدموية ذات الشعر الأسود القصير، لم يستطع المراقب إلا أن يأخذ نفسا عميقا. باستخدام قوة التجاوز للسيطرة على الظلال في الخارج، أنشأ موجات مدية لإبلاغ الزعيم داخل البرج.
مع اختفاء الصندوق الحديدي، أغلق الباب المغطى برموز وكلمات غريبة، بـ “كلانغ”، قبل أن يختفي بسرعة.
انبثق الظل الأسود الداكن وغطاه بالكامل.
في مواجهة هذا الوضع، لم يكن لدى المراقب خيار سوى تجنيب بعض قوته ولفه مرة أخرى، مستخدما “سائله” الأسود الشبيه بظل لتغليف دارك ريجنس، الذي تحول إلى وحش.
عادت الغرفة إلى الصمت، ولكن كان هناك الآن “شرنقتين” سوداواظ ضخمتان على الأرض.
اوف!
بعد فترة، انسحب السائل اللزج الأسود اللامع وأعاد التشكل في الظل.
مع إختفاء “الشرنقتين”، ظهرت أشكتل ديريك ودارك مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى فروة الرأس الملطخة بالدم، تذكر ديريك فجأة كيف كانت تبدو في السابق. لقد كانت فطرًا جميلًا وجذابًا، لدرجة أنه لم يتمكن تقريبًا من السيطرة على نفسه من البلع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الأول إستلقى هناك فاقدًا للوعي، لكن دودة صغيرة غريبة ذات اثني عشر حلقة شفافة سقطت من يده. هذا الأخير قد تحول بالفعل إلى كتلة من اللحم، يلتوي ويصرخ وهو يستعد للهجوم.
انبثق الظل الأسود الداكن وغطاه بالكامل.
“ما ذلك الشيء على جسدك؟”
في مواجهة هذا الوضع، لم يكن لدى المراقب خيار سوى تجنيب بعض قوته ولفه مرة أخرى، مستخدما “سائله” الأسود الشبيه بظل لتغليف دارك ريجنس، الذي تحول إلى وحش.
بالنظر إلى الأصابع الباهتة المتناثرة وفروة الرأس الدموية ذات الشعر الأسود القصير، لم يستطع المراقب إلا أن يأخذ نفسا عميقا. باستخدام قوة التجاوز للسيطرة على الظلال في الخارج، أنشأ موجات مدية لإبلاغ الزعيم داخل البرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تماما… لقد فكرنا فقط في ما كان مختلف مع ديريك، ولم ننتبه للتوقيت”. أجاب كولين، زعيم مدينة الفضة، في تفكير.
فقط بعد القيام بذلك فحص بعناية حالة ديريك ورأى الدودة الشفافة الغريبة.
“هذا… النسخة التي خبأها آمون في جسد ديريك ماتت؟” تمتم المراقب في دهشة.
عبس كولين وقال، “قبل أن تبلغني بهذا الأمر، وحتى قبل خروج دارك، جاءت لي لوفيا وأخبرتني أنها تشتبه في أن أعضاء الفريق الاستكشافي قد تلوثوا بشيء ما. أوصت بأن نراقبهم سراً، وإذا لزم الأمر، اجعلهم يحرسون ضريح الشيخ هاويك المقلوب “.
بينما تذكر غرابة دارك، التحول المرعب، و”الفطر” و
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا… النسخة التي خبأها آمون في جسد ديريك ماتت؟” تمتم المراقب في دهشة.
“ثمار الموت”، بدأ في تكوين فكرة تقريبية عما حدث.
مع سووش، ارتفعت خيوط اللحم نحو ديريك، الذي كان لا يزال يقف في موقعه الأصلي.
عادت الغرفة إلى الصمت، ولكن كان هناك الآن “شرنقتين” سوداواظ ضخمتان على الأرض.
‘ربما كان آمون العدو اللدود مع العقل المدبر وراء فساد دارك. من أجل إحباط حيلة الطرف الآخر، كان آمون على استعداد للتضحية بنسخته. كانت زيارة ديريك إلى ميدان التدريب لمراقبة الفريق الاستكشافي وتقريره عنهم إلى الزعيم محاولات آمون لتخلص من عدوه دون كشف نفسه.’
في مواجهة هذا الوضع، لم يكن لدى المراقب خيار سوى تجنيب بعض قوته ولفه مرة أخرى، مستخدما “سائله” الأسود الشبيه بظل لتغليف دارك ريجنس، الذي تحول إلى وحش.
‘كان العقل المدبر وراء فساد دارك قد لاحظ غرابة ديريك، لذلك أرسل دارك للسيطرة عليه. فروة الرأس والأصابع الدموية كانت الوسائل لتحقيق هدفه.’
خلف الصدع كان هناك ظلمة عميقة حيث بقيت ظلال شفافة لا تعد ولا توصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما فكر في هذا الأمر، اتفق المراقب فجأة على قلق الزعيم- كانت نهاية العالم أو كارثة أكبر على وشك أن تصيب مدينة الفضة. لهذا السبب واجهت مدينة الفضة مرارًا وتكرارًا العديد من الأحداث الغريبة والوجودات الغامضة التي تكمن في عمق الظلام.
فقط بعد القيام بذلك فحص بعناية حالة ديريك ورأى الدودة الشفافة الغريبة.
…
استغل ديريك هذه الفرصة، أخرج الصندوق الحديدي من جيبه المخفي وألقى به نحو الباب الوهمي المستدعى من قبل لهب الشمعة، نحو الشق الذي قدم مشهدًا سحريًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
داخل غرفة الزعيم في البرج.
قال “الظل” المراقب على الفور، “جلالتك، أرجوا إغلاق جميع أعضاء الفريق الاستكشافي على الفور. إنهم بالتأكيد يمثلون مشكلات! أيضًا… الشيخ لوفيا، لديها إمكانية غير صغيرة لأن تكون قد تلوثت أيضًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
روى “الظل” كل ما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع إختفاء “الشرنقتين”، ظهرت أشكتل ديريك ودارك مرة أخرى.
أومأ كولين إلياد ذو الندوب المتقطعة في الوجه برأس بعد سماع التفسير.
بينما تذكر غرابة دارك، التحول المرعب، و”الفطر” و
“ديريك أو يجب أن أقول، آمون، قد أعد بالفعل في وقت مبكر.ْ
“الشمعة المنقوشة بالرمز عليها، والأشياء الشريرة التي يمكن أن تكشف عن مشكلة دارك، وعذر ديريك في صب الماء للهمس في الصلاة، وكذلك إرسال الغرض في طقس تضحية في النهاية- كل هذا يشير إلى أن كامل تطورت الوضع مرت وفقا لخطته.”
“سؤالان. الأول، من الذي يشير إليه الرمز الذي يمثل الإخفاء على الشمعة؟ آمون نفسه أم الإله خلفه؟ السؤال الثاني، لماذا يرغب آمون في فضح شذوذ الفريق الاستكشافي على حساب نسخته؟ هل ذلك لأنه عدو لدود مع العقل المدبر؟ إذن، لماذا بقي في مدينة الفضة لمدة اثنين وأربعين سنة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، تذكر ديريك كلمات السيد الرجل المعلق، وشوه عضلات وجهه عمداً وتحرك بوحشية نحو “الظل”.
تم إعداد كل هذا مسبقًا.
“هل يمكن أن يكون قد تنبأ بهذا الأمر مسبقًا، ولهذا السبب التقى على وجه التحديد بالفريق الاستكشافي منذ اثنين وأربعين عامًا وزرع نسخته فيهم من أجل إحباط خطط هذا العقل المدبر؟ انتظر اثنان وأربعين سنوات لتلك اللحظة؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما فكر في هذا الأمر، اتفق المراقب فجأة على قلق الزعيم- كانت نهاية العالم أو كارثة أكبر على وشك أن تصيب مدينة الفضة. لهذا السبب واجهت مدينة الفضة مرارًا وتكرارًا العديد من الأحداث الغريبة والوجودات الغامضة التي تكمن في عمق الظلام.
عند سماع أسئلة الزعيم، قال “الظل” المراقب فجأة في تنوير، “ربما هكذا هو الأمر!”
أومأ كولين إلياد ذو الندوب المتقطعة في الوجه برأس بعد سماع التفسير.
“جلالتك، فكر في الأمر. لماذا قد ينتظر آمون بصبر لمدة اثنين وأربعين عامًا قبل أن يفقد أوديل السيطرة عندما كان ديريك مسجون بجانبه؟ هذا لأن الوقت كان يقترب، وكان في حاجة ماسة إلى التغيير إلى شخص حر يمكنه الالتصاق بها لإحباط خطط هذا العقل المدبر! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن عندما رأى الباب الوهم المغطى برموز غريبة ينفتح بصدع، شعر بالرهبة من المشهد العميق، الغامض، البعيد والمهيب بالداخل. كان يعتقد بشكل غريزي أن هذا كان مرتبطًا بإله شرير مرعب، لذلك لم يمكنه إلا اتخاذ إجراء متسرع، وإعطاء أوامر في محاولة لقطع محاولة ديريك لتقديم تضحية لذلك الكيان بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتك، فكر في الأمر. لماذا قد ينتظر آمون بصبر لمدة اثنين وأربعين عامًا قبل أن يفقد أوديل السيطرة عندما كان ديريك مسجون بجانبه؟ هذا لأن الوقت كان يقترب، وكان في حاجة ماسة إلى التغيير إلى شخص حر يمكنه الالتصاق بها لإحباط خطط هذا العقل المدبر! “
“تماما… لقد فكرنا فقط في ما كان مختلف مع ديريك، ولم ننتبه للتوقيت”. أجاب كولين، زعيم مدينة الفضة، في تفكير.
“هل يمكن أن يكون قد تنبأ بهذا الأمر مسبقًا، ولهذا السبب التقى على وجه التحديد بالفريق الاستكشافي منذ اثنين وأربعين عامًا وزرع نسخته فيهم من أجل إحباط خطط هذا العقل المدبر؟ انتظر اثنان وأربعين سنوات لتلك اللحظة؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال “الظل” المراقب على الفور، “جلالتك، أرجوا إغلاق جميع أعضاء الفريق الاستكشافي على الفور. إنهم بالتأكيد يمثلون مشكلات! أيضًا… الشيخ لوفيا، لديها إمكانية غير صغيرة لأن تكون قد تلوثت أيضًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس كولين وقال، “قبل أن تبلغني بهذا الأمر، وحتى قبل خروج دارك، جاءت لي لوفيا وأخبرتني أنها تشتبه في أن أعضاء الفريق الاستكشافي قد تلوثوا بشيء ما. أوصت بأن نراقبهم سراً، وإذا لزم الأمر، اجعلهم يحرسون ضريح الشيخ هاويك المقلوب “.
كان هاويك الزعيم السابق لمدينة الفضة، وقد بنى لنفسه ضريحًا. بعد ذلك، عاش في ذلك الضريح، وبدأ ظهوره في الانخفاض ببطء. وأخيراً، تم إغلاق الأبواب، وكان من المستحيل فتحها مرة أخرى.
399: تلوث.
“لقد ذكرت الشيخ لوفيا منذ فترة طويلة وجود شذوذ؟” سأل مراقب الظل في دهشة.
في هذه اللحظة، كلاين، الذي كان فوق الضباب، ىد.
بعد تلقي إجابة إيجابية، تمتم لنفسه، نصف شاك ونصف مرتاح، “من الجيد أنه ليس في الشيخ لوفيا أي مشاكل…”
“… لقد أرسلت أشخاصًا بالفعل لتأمين أعضاء الفريق الاستكشافي، ولكن لا يمكننا تجاهل أي احتمالات أخرى.” أطلق الزعيم كولين تنهد. “دع أيفلور تأتي إلي. سأستجوب ديريك بيرغ معها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات